القاموس الشرقي
أرخى , التراخي , الرخاء , تراخى , تراخي , تراخينا , رخاء , والرخاء , يرخى , يرخي ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ خُبِز رِخُو خبز صاج رِخُو ADJ:PHRASE Yufka
+ رَخَوِي ضعيف رَخَوِي ADJ:MS weak
+ رخوة رخو رَخْو adj effeminate sissy
+ رِخُو رِخُو ADJ:MS soft;flaccid
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الرخو بالكسر اللين السهل يقال حجر رخو وقال الكلابيون رخو بالضم والفتح لغة قال الأزهري الكسر كلام العرب والفتح مولد ورخي ورخو من بابي تعب وقرب رخاوة بالفتح إذا لان وكذلك العيش رخي ورخو إذا اتسع فهو رخي على فعيل والاسم الرخاء وزيد رخي البال أي في نعمة وخصب وأرخيت الستر بالألف فاسترخى وتراخى الأمر تراخيا امتد زمانه وفي الأمر تراخ أي فسحة.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الرخو والرخو: شيء فيه رخاوة. والرخوة: الرخاء في العيش. وقالوا: حجر رخو - بالضم-.

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

رخو : ( و ( *!الرخو ، مثلثة : الهش من كل شيء ، وهي بهاء ) . ( التثليث ذكره ابن سيده . واقتصر الجوهري على الكسر والفتح . وفي التهذيب : قال الليث : *!الرخو *!والرخو لغتان في الشيء الذي فيه رخاوة . قلت : كلامهم الجيد بالكسر ، قاله الأصمعي والفراء ، قالا : والفتح مولد ، انتهى . وفي المصباح : الضم لغة الكلابيين . ( *!رخو ) الشيء ، ( ككرم ورضي *!رخا ) ، بالقصر ، وفي المحكم بالمد ، ( *!ورخاوة *!ورخوة ) ، هذه ( بالكسر ) . قال ابن سيده نادرة . قال شيخنا : وحكى بعض التثليث في الرخوة أيضا . ( صار *!رخوا ) ، أي هشا ، ( كاسترخى ) ؛ ومنه قول طفيل الغنوي : فأبل *!واسترخى به الخطب بعدما أساف ولولا سعينا لم يؤبليريد به حسنت حاله ، كذا في الصحاح . وفي التهذيب : *!استرخى به الأمر *!واسترخت به حاله : إذا وقع في حال حسنة بعد ضيق وشدة ؛ وأنشد قول طفيل . وقال : استرخى به الخطب أي *!أرخاه خطبه ونعمه وجعله في رخاء وسعة ، وهو مجاز . ( *!وأرخاه ) ، أي الرباط كما في المحكم ، ( *!وراخاه : جعله *!رخوا . ( وفيه *!رخوة ، بالكسر والضم ) : أي ( *!استرخاء . ( و ) قولهم في الآمن المطمئن : ( *!أرخى عمامته ) ، أي ( أمن واطمأن ) ، لأنه لا *!ترخى العمائم في الشدة . ( و ) *!أرخى ( الفرس ، و ) أرخى ( له : طول له من حبله ) . وفي الأساس : أرخى له الطول : خلاه وشأنه ، وهو مجاز . ( و ) أرخى ( الستر : أسدله . ( والحروف *!الرخوة سوى ) قولك ( لم يرعونا ) ، أو لم يروعنا . وفي المحكم : هي ثلاثة عشر التاء والحاء والخاء والدال والزاي والطاء والصاد والضاد والعين والفاء والسين والشين والهاء ؛ والحرف *!الرخو هو الذي يجري فيه الصوت ، ألا ترى أنك تقول المس والرش والسح ونحو ذلك فتجد الصوت جاريا مع السين والشين والحاء ؟ . وفي شرح شيخنا هذا سبق قلم من المصنف فإن الحروف منها شديدة *!ورخوة ، وما بين *!الرخوة والشديدة فما ذكره هي اللينة وما سواها شامل للشديدة كما لا يخفى على من له نظر سديد . ولقد رأيت للمصنف ، رحمه الله تعالى ، مواضع مثل هذا تدل على أنه بريء من علم القراآت ، قاله المقدسي ، وهو كلام ظاهر ، والمصنف قلد الصاغاني في سياقه إلا أنه خالفه فأوقع نفسه في الورطة ، فسياق الصاغاني : والحروف *!الرخوة ما عدا الشديدة وعدا ما في قولك لم يرعونا ، فتأمل . ( *!والرخاء ، بالضم : الريح اللينة ) . وفي الأساس : طيبة الهبوب . قال الأخفش في قوله تعالى : { تجري بأمره *!رخاء } : أي جعلناها رخاء . ( و ) *!الرخاء ، ( بالفتح : سعة العيش ) ؛ وقد ( *!رخو ، ككرم ودعا ورعا ورضي ) ، *!يرخو *!ويرخى ، ( فهو *!راخ *!ورخي ) . يقال : إنه لفي عيش *!رخي . وهو رخي البال : إذا كان ناعم الحال . ( *!وراخت ) المرأة : ( حان ولادها . ( *!وتراخى ) عني : ( تقاعس ) وتباطأ ، وعن حاجته فتر . ( *!وراخاه ) *!مراخاة : ( باعده . ( *!والإرخاء : شدة العدو ، أو ) هو ( فوق التقريب ) . وقال الأزهري : *!الإرخاء الأعلى أشد الحضر ، والإرخاء الأدنى دون الأعلى . وفي الصحاح : قال أبو عبيد : الإرخاء أن تخلي الفرس وشهوته في العدو غير متعب له . ( *!وأرخى دابته : سار بها كذلك ) ، قاله الليث . وقال الأزهري : *!أرخى الفرس في عدوه إذا أحضر ، وهو مأخوذ من الريح *!الرخاء ؛ ( فهي *!مرخاء ، بالكسر ) . يقال فرس مرخاء وناقة مرخاة من خيل *!مراخ من الإرخاء وهو الحضر الذي ليس بالملهب ، كما في الأساس . وفي الصحاح : وأتان مرخاء : كثيرة العدو . ( و ) *!أرخت ( الناقة : *!استرخى صلاها ) ، وأصلت انهك صلاها ، وهو انفراج الصلوين عند الولادة ، كما في التهذيب . ( *!وتراخى السماء : أبطأ المطر ) ؛ نقله الجوهري . ( *!ومرخية ، كمحسنة : لقب جامع بن مالك بن شداد ) ، كذا في النسخ . وفي التكملة : لقب جامع بن شداد بن ربيعة بن عبد الله بن أبي بكر بن قلاب ، وإنما لقب به لقوله : ومدوا بالروايا من لحيظ فرخوا المحض بالماء العذابقاله ابن الكلبي في كتاب ألقاب الشعراء . ( *!والأرخية ، كأثفية : ما *!أرخي من شيء ) ؛ نقله الجوهري . ومما يستدرك عليه : *!استرخى به الأمر : وقع في *!رخاء بعد شدة . وإن ذلك الأمر ليذهب مني في بال *!رخي إذا لم تهتم به . *!والمراخاة : أن *!تراخي رباطا أو رباقا . يقال : *!راخ له من خناقه ، أي رفه عنه . *!وأرخ له قيده : أي وسعه ولا تضيقه . *!وأرخ له الحبل : أي وسع عليه في تصرفه حتى يذهب حيث شاء ، وهو مجاز . *!وترخية الشيء بالشيء : خلطه . *!وتراخى الفرس : إذا فتر في عدوه ؛ نقله الأزهري . وفرس *!رخوة : سهلة مسترسلة ؛ نقله الجوهري . وفي الأساس : فرس *!رخو العنان : سلس القياد . قال الجوهري : وأما قول أبي ذؤيب : تعدو به خوصاء يفصم جريها حلق الرحالة فهي رخو تمزع أراد : فهي شيء رخو ، فلهذا لم يقل *!رخوة . وقال الراغب : فهي رخو تمزع أي رخو السير كريح *!الرخاء . وفي الأمر *!تراخ : أي فسحة وامتداد . *!والرخاء ، كشداد : موضع بين أضاخ والزين تسوخ فيه أيدي البهائم ، وهما *!رخاوان . وأبو *!مرخية ، كمرمية : من كناهم . *!ومنية الرخا ، أو أبو الرخا : قرية بمصر . وأبو جعفر أحمد بن عبد العزيز الإشبيلي يعرف بابن *!المرخي أخذ النحو عن أبي مروان بن سراح ، مات سنة 533 ؛ وابن عمه الوزير أبو بكر بن *!المرخي أخذ عن أبي علي الجبائي ذكره ابن الدباغ . *!ورخيات ، مصغرا : موضع .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

رخو: الرخو والرخو لغتان، وفيه رخاوة. والرخاء: سعة العيش. يقال: هو في عيش رخي. وهو رخي البال أي: في نعمة. واسترخت به حاله أي: وقع في حال حسنة بعد الضيق. وفعله: رخا يرخو رخاء، وهو راخي البال. وتراخى فلان عني أي أبطأ. والمراخاة: أن تراخي رباطا أو زناقا، وأرخيت له الحبل. والإرخاء: عدو فوق التقريب. وناقة مرخاء في سيرها. والرخاء من الرياح: اللينة السريعة التي لا تزعزع.

من ديوان

⭐ رخو, : صفة مشبهة تدل على الشخص أو الشيء الهش واللين ، مرادف : رقيق, سائل, سمِح, طري, مرن, ناعم, هش, ليِّن ، تضاد : شديد, جاف, جامد, خشن, صلب, قاسي

من القرآن الكريم

(( وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ۚ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ ۖ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍ))
سورة: 35 - أية: 37
English:

Therein they shall shout, 'Our Lord, bring us forth, and we will do righteousness, other than what we have done.' 'What, did We not give you long life, enough to remember in for him who would remember? To you the warner came; taste you now! The evildoers shall have no helper.'


تفسير الجلالين:

«وهم يصطرخون فيها» يستغيثون بشدة وعويل يقولون «ربنا أخرجنا» منها «نعمل صالحا غير الذي كنا نعمل» فيقال لهم «أوَ لم نعمّركم ما» وقتا «يتذكر فيه من تذكر وجاءكم النذير» الرسول فما أجبتم «فذوقوا فما للظالمين» الكافرين «من نصير» يدفع العذاب عنهم. للمزيد انقر هنا للبحث في القران