القاموس الشرقي
التعلق , التعليق , العلاقات , العلاقة , العلقة , المتعلق , المتعلقة , المتعلقون , بالتعليق , بالعلاقة , بعلاقات , بعلاقة , تتعلق , تعلق , تعلقت , تعليق , تعليقات , تعليقه , تعليقي , سيعلق , عالق , عالقة , علاقات , علاقاته , علاقاتها , علاقاتهم , علاقاتهما , علاقة , علاقته , علاقتها , علاقتهم , علق , علقة , كالعلاقة , كالمعلقة , لعلاقات , لعلاقة , متعلق , متعلقا , متعلقة , معلق , معلقا , معلقة , والتعلقات , والتعليق , والعلاقات , والعلاقة , والمتعلقة , وتتعلق , وتعلق , وتعلقهم , وتعليقها , وعلاقات , وعلاقاته , وعلاقة , وعلاقته , وعلق , وعلقته , وعلقوا , يتعلق , يعلقون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ العلقان علقان عَلَقان noun stuck
+ عَلْقَة شجار عَلْقَة NOUN:FS fight
+ العلقة علقة عَلَقَة noun the_clinging_substance
+ بالعلقة علقة عَلْقَة noun quarrel fight
+ علق علقة عَلَقَة noun alaqah_(blastula),clot_of_congealed_blood,leech
+ علقة علقة عَلَقَة noun Leech
+ يِعْلَق يعلق عِلِق VERB:I get stuck
+ علقت علق عَلَّق pv comment
+ علق علق عَلَّق pv comment
+ سيعلق علق عَلِق iv comment
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏علق‏)‏ الشيء بالشيء فتعلق به ويقال علق بابا على داره إذا نصبه وركبه وقوله المشركون إذا نقبوا الحائط وعلقوه أي حفروا تحته وتركوه معلقا وعلق بالشيء مثل تعلق به ‏(‏ومنه‏)‏ علقت المرأة إذا حبلت علوقا وقوله الغراس تبدل بالعلوق مستعار منه والمعنى أن ما يغرس يصير متبدلا لأنه ينمو ويسمو إذا علق بالأرض وتعلق بها أي ثبت ونبت ‏(‏وعلاقة السوط‏)‏ بالكسر معروفة ‏(‏وبها‏)‏ سمي والد زياد بن علاقة الغطفاني ‏(‏والمعلاق‏)‏ ما يعلق به اللحم وغيره والجمع المعاليق ويقال لما يعلق بالزاملة من نحو القربة والمطهرة والقمقمة معاليق أيضا ‏(‏والعلق‏)‏ شبيه بالدود أسود يتعلق بحنك الدابة إذا شرب ‏(‏ومنه‏)‏ بيع العلق يجوز والعلق أيضا الدم الجامد الغليظ لتعلق بعضه ببعض ‏(‏والقطعة‏)‏ منه علقة ‏(‏ومنه‏)‏ قول بعضهم دم منجمد منعلق وهو قياس لا سماع‏.‏

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

علقت الإبل من الشجر علقا من باب قتل وعلوقا أكلت منها بأفواهها وعلقت في الوادي من باب تعب سرحت وقوله عليه الصلاة والسلام { أرواح الشهداء تعلق من ورق الجنة } قيل يروى من الأول وهو الوجه إذ لو كان من الثاني لقيل تعلق في ورق وقيل من الثاني قال القرطبي وهو الأكثر وعلق الشوك بالثوب علقا من باب تعب وتعلق به إذا نشب به واستمسك وعلقت المرأة بالولد وكل أنثى تعلق من باب تعب أيضا حبلت والمصدر العلوق وعلق الوحش بالحبالة علوقا تعوق ومنه قيل علق الخصم بخصمه وتعلق به وأعلقت ظفري بالشيء بالألف أنشبته وعلقت الشيء بغيره وأعلقته بالتشديد والألف فتعلق وعلاقة السيف بالكسر حمالته. والمعلاق بالكسر ما يعلق به اللحم وغيره وما يعلق بالزاملة أيضا نحو القمقمة والقربة والمطهرة والجمع فيهما معاليق. والعلق شيء أسود يشبه الدود يكون بالماء فإذا شربته الدابة تعلق بحلقها الواحدة علقة مثل قصب وقصبة. والعلقة المني ينتقل بعد طوره فيصير دما غليظا متجمدا ثم ينتقل طورا آخر فيصير لحما وهو المضغة سميت بذلك لأنها مقدار ما يمضغ والعلقة ما تتبلغ به الماشية والجمع علق مثل غرفة وغرف وفلان لا يأكل إلا علقة أي ما يمسك نفسه. ومنه قولهم كل بيع أبقى علقة فهو باطل أي شيئا يتعلق به البائع والعلاقة بالفتح مثلها. ومنه علاقة الخصومة وهو القدر الذي يتمسك به وعلاقة الحب وامرأة معلقة لا متزوجة ولا مطلقة والعلقم وزان جعفر قيل الحنظل وقيل قثاء الحمار.

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

" العلق: الدم الجامد قبل أن ييبس ودويبة حمراء تكون في الماء تأخذ بالحلق، ومأخوذها معلوق. والذي يعلق عليه البكرة من القامة. وكذلك كل شيء يعلق به أو عليه شيء. وقيل: العلق: النطاف نفسه، وقيل: أداة السانية، وقيل: سير يجعل فوق فروج الدلو ثم يخرج عليها. ومعظم الطريق: علق. والعلوق: المرأة التي لا تحب غير زوجها . والناقة لا تألف الفحل ولا ترأم الولد، وهي المعالق أيضا. وقيل: هي الناقة والمرأة اللتان يعلق عليهما ولد غيرهما. وعلقت به العلوق والعلاقة أيضا: أي المنية. والعلوق: الولد في البطن. والثؤباء، وفي الحديث: إن للشيطان علوقا اسم لما تعلقه . والعلق: المال الكريم، وعلق أيضا، وجمعه أعلاق وعلوق. وأعلق: صادف علقا. وعالقته بعلقي وعلقه. والعلق: ثوب أسود للجواري: والجراب. والعلقة: أول ثوب يتخذ للصبي. والقميص بلا كمين. والترس. وما عليه علقة : أي ثوب فيه خير. وإبل ليس بها علقة : أي آصرة . والعلاقة . ما يتعلق به من معيشة أو غيرها. وما فيه علاق : أي ما تتبع به الإبل. وعلق به: خاصمه. وهو ذو معلاق : شديد الخصومة. وقيل: معلاقه: لسانه. والمعلاق والمعلوق: ما علق من شيء أو علق به. ومزلاج الباب: معلاق . وعلق الباب: أزلجه. ومعاليق العقد: الشنوف تجعل فيه. والمعالق: العلب الصغار، الواحد: معلق ومعلقة . وكل شيء وقع موقعه قيل: علق معالقه. وعلق الكبر معالقه: تبلغ، الواحد معلق . والمعاليق : ضرب من النخل، قال : لئن نجوت ونجت معـالـيق

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"علق: العلق : الدم الجامد قبل أن ييبس، والقطعة علة. والعلقة: دويبة حمراء تكون في الماء، تجمع على علق. والمعلوق: الذي أخذ العلق بحلقه إذا شرب. والعلوق: المرأة التي لا تحب غير زوجها. ومن النوق: التي تألف الفحل ولا ترام البو، ويقال: هي التي يعلق عليها ولد غيرها، قال أفنون التغلبي: وكيف ينفع ما تعطي العلوق به

⭐ لسان العرب:

: علق بالشيء علقا وعلقه : نشب فيه ؛ قال جرير : مخالبه بقرن ، أو هتك الحجابا : فعلقت الأعراب به أي نشبوا وتعلقوا ، وقيل طفقوا ؛ زبيد : قرنا خطاطيف كفه ، رأي العين أسود أحمرا به أي نشب فيه . وقال اللحياني : العلق النشوب في في جبل أو أرض أو ما أشبهها . وأعلق الحابل : في حبالته أي نشب . ويقال للصائد : أعلقت علق الصيد في حبالتك . وقال اللحياني : الإعلاق وقوع الصيد . يقال : نصب له فأعلقه . وعلق الشيء علقا وعلق به : لزمه . وعلقت نفسه الشيء ، فهي علقة : لهجت به ؛ قال : ، والنفس مني علقنة ، هواها المضلل إذا وقع وثبت وصر الجندب يقال : جف القلم فلا تتعن ؛ قال ابن سيده : وفي المثل : وصر الجندب للشيء تأخذه فلا تريد أن يفلتك . وقالوا : علقت رمرام ، وبذي الرمرام ؛ وذلك حين اطمأنت الإبل وقرت ، يضرب هذا لمن اطمأن وقرت عينه بعيشه ، وأصله أن إلى بئر فأعلق رشاءه برشائها ثم صار إلى صاحب جواره ، فقال له : وما سبب ذلك ؟ قال : علقت رشائي فأبى صاحب البئر وأمره أن يرتحل ؛ فقال : صر الجندب الحر ولا يمكنني الرحيل . ويقال للشيخ : قد علق الكبر جمع معلق ، وفي الحديث : فعلقت منه كل معلق أي بها . يقال : علق بقليه علاقة ، بالفتح . وكل شيء وقع علق معالقه ، والعلاقة : الهوى والحب اللازم للقلب . ، بالكسر ، علقا وعلاقة وعلق بها علوقا بها وعلقها وعلق بها تعليقا : أحبها ، وهو بها ؛ قال الأعشى : ، وعلقت رجلا وعلق أخرى غيرها الرجل ذؤيب : دلال ومقلة ، الشقاء تديرها منها دلالا ومقلة فقلب . وقال اللحياني : العلق للرجل في المرأة . وإنه لذو علق في فلانة : كذا عداه بفي . المثل : نظرة من ذي علق أي من ذي حب قد علق بمن قال كثير : الصبر عنك ، فعاقني ، من هواك ، قديم بقلبه : هويها . وقال اللحياني عن الكسائي : لها في قلبي وعلاقة حب وعلاقة حب ، قالك ولم يعرف الأصمعي ولا علاقة حب ، إنما عرف علاقة حب ، بالفتح ، وعلق حب ، واللام ، والعلاقة ، بالفتح ؛ قال المرار الأسدي : أم الوليد ، بعدما كالثغام المخلس ؟ أحبه . ويقال : علقت فلانة علاقة أحببتها ، بقلبي : تشبثت به ؛ قال ذو الرمة : مي بقلبي علاقة ، مر الليالي انحلالها ، مثل ثمانية ، إذا علق شيئا لم يقلع عنه . في الشيء : أنشبها . وعلق الشيء بالشيء ومنه وعليه ناطه . والعلاقة : ما علقته به . وتعلق الشيء : نفسه ؛ قال : ، وأظهر جعبة ، ذا زهاء وجامل تعلق هنا لزمه ، والصحيح الأول ، وتعلقه وتعلق به ويقال : تعلقته بمعنى علقته ؛ ومنه قول عبيد الله بن الأسود : لو تعلقت معاذة لئلا تصيبك عين . وفي الحديث : شيئا وكل إليه أي من علق على نفسه شيئا من وأشباهها معتقدا أنها تجلب إليه نفعا أو تدفع عنه أنه قال : أدوا العلائق ، قالوا : يا رسول الله ، وما وفي رواية في قوله تعالى : وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين ، يا رسول الله فما العلائق بينهم ؟ قال : ما تراضى عليه العلائق : المهور ، الواحدة علاقة ، قال وكل ما يتبلغ به فهو علقة ؛ قال ابن بري في هذا المكان : والعلقة ، بالكسر ، قال الشاعر : إلا في إزار وعلقة ، همام على حي خثعما الاستشهاد به . لم تبق لي عنده علقة أي شيء . والعلاقة : ما يتبلغ به من والعلقة والعلاق : ما فيه بلغة من الطعام إلى وقت الغذاء . : ما يأكل فلان إلا علقة أي ما يمسك نفسه من الطعام . : وتجتزئ بالعلقة أي تكتفي بالبلغة من الطعام . وفي : وإنما يأكلن العلقة من الطعام . قال الأزهري : الطعام والمركب ما يتبلغ به وإن لم يكن تاما ، ومنه ارض من المركب يضرب مثلا للرجل يؤمر بأن يقنع ببعض حاجته دون عليقة من الإبل ساعة بعد ساعة ؛ ويقال : هذا الكلام لنا أي بلغة ، وعندهم علقة من متاعهم أي بقية . : أكل ، وأكثرما يستعمل في الجحد ، يقال : ما ذقت علوقا . وما في الأرض علاق ولا لماق أي ما فيها ما يتبلغ به ، ويقال : ما فيها مرتع ؛ قال الأعشى : ظهر ترس ، الرجيع فيها علاق الجرة ؛ يقول لا تجد الإبل فيها علاقا إلا ما ترده من وفي المثل : ليس المتعلق كالمتأنق ؛ يريد ليس من يتعلق به كمن عيشه كثير يختار منه ، وقيل : معناه ليس من اليسير كمن يتأنق يأكل ما يشاء . وما بالناقة علوق من اللبن . وما ترك الحالب بالناقة علاقا إذا لم يدع في . والبهم تعلق من الورق : تصيب ، وكذلك الطير من الثمر . وفي أرواح الشهداء في حواصل طير خضر تعلق من ثمار الجنة ؛ : تعلق أي تناول بأفواهها ، يقال : علقت تعلق وأنشد للكميت يصف ناقته : طاوية الحشى رملية ، من فنن الألاءة تعلق كأن قتودي فوق بقرة وحشية ؛ قال ابن الأثير : هو في الأصل أكلت العضاه فنقل إلى الطير ، وروءاه الفراء عن الدبيريين ثمار الجنة . وقال اللحياني : العلق أكل البهائم ورق الشجر ، علقا . والصبي يعلق : يمص أصابعه . والعلوق : ما أي ترعاه ، وقيل هو نبت ؛ قال الأعشى : المائة المصطفا لاط العلوق بهن احمرارا النبت وقيل : إنه يقول رعين العلوق حين لاط بهن الاحمرار من ؛ ويقال : أراد بالعلوق الولد في بطنها ، وأراد لونها عند اللقح . وقال أبو الهيثم : العلوق ماء الفحل إذا علقت وعقدت على الماء انقلبت ألوانها واحمرت ، لها في نفس صاحبها ؛ قال ابن بري الذي في شعر الأعشى : بأدم الركا لاط العلوق بهن احمرارا وذلك أن الإبل إذا سمنت صار الآدم منها أصهب والأصهب وأما عجز البيت الذي صدره : المائة المصطفا لاط العلوق بهن احمرارا النبت ألوانها ؛ وقيل : إنه يقول رعين العلوق بهن الاحمرار من السمن والخصب ؛ ويقال : أراد بالعلوق بطنها ، وأراد بالاحمرار حسن لونها عند اللقح . وقال أبو العلوق ماء الفحل لأن الإبل إذا علقت وعقدت على الماء انقلبت ، فكانت أنفس نفس صاحبها ؛ قال ابن بري الذي في شعر الأعشى : بأدم الركا لاط العلوق بهن احمرارا وذلك أن الإبل إذا سمنت صار الآدم منها أصهب والأصهب وأما عجز البيت الذي صدره : المائة المصطفا لاط العلوق بهن احمرارا وإما عشارا شجر تدوم خضرته في القيظ ولها أفنان طوال لطاف ، بعضهم يجعل ألفها للتأنيث ، وبعضهم يجعلها للإلحاق قال الجوهري : علقى نبت ، وقال سيبويه : تكون واحدة وجمعا ؛ قال ثورا : علقى وفي مكور ، الشمس والذرور : علقى وفي مكور ولم ينونه رؤبة ، واحدته علقاة ، قال ابن جني : الألف في علقاة لمجيء هاء التأنيث بعدها ، وإنما هي للإلحاق ببناء جعفر فإذا حذفوا الهاء من علقاة قالوا علقى غير منون ، لأنها لو لنونت كما تنون أرطى ، ألا ترى أن من ألحق الهاء اعتقد فيها أن الألف للإلحاق ولغير التأنيث ؟ فإذا نزع إلى لغة من اعتقد أن الألف للتأنيث فلم ينونها كما لم ووافقهم بعد نزعه الهاء من علقاة على ما يذهبون إليه من أن للتأنيث . : يرعى العلقى . والعالق أيضا : الذي يعلق ينتف منها ، سمي عالقا لأنه يعلق العضاه لطولها . العضاه تعلق ، بالضم ، علقا إذا تسنمتها أي رعتها وتناولتها بأفواهها ، وهي إبل عوالق . معلقة أي مغير يعلق بكل شيء أصابه ؛ قال : يعلقها ذو معلقه الداهية ، وقد أعلق وأفلق . وعلق فلق : لا ينصرف ؛ عبيد عن الكسائي . ويقال للرجل : أعلقت وأفلقت بعلق وهي الداهية ، لا يجري مجرى عمر . ويقال : العلق الجمع الكثير . الغول ، وقيل : الكلبة الحريصة ، قال : وكلبة عولق حريصة ؛ : إذا أمشرت ، سؤور المسامي هذا حديث طويل العولق أي طول الذنب . وقال كراع : إنه أي الذنب ، فلم يخص به حديثا ولا غيره . البعير أو الناقة يوجهه الرجل مع القوم إذا خرجوا إليهم دراهم يمتارون له عليها ؛ قال الراجز : ، وقد علم يلاقين الرقم يودعون ركابهم ويركبونها ويزيدون في حملها . ويقال : فلان عليقة ، وأرسلت معه عليقة ، وقد علقها معه أرسلها ؛ : علب العلائق ، للنعاس الطارق يقال للدابة علوق . وقال ابن الأعرابي : العليقة والعلاقة الرجل إلى القوم يمتارون له معهم ؛ قال الشاعر : تركبن عليقة ، الدنيا ركوب العلائق علاقة المهر ما يتعلقون به على المتزوج ؛ وقال في قول : ترغبو دم عمرو ، على مرثد ؟ : عن دم عمرو ؛ هكذا في الأصل . وفي رواية أخرى : أعن ، بادخال على عن ). العلاقة النيل ، وما تعلقوا به عليهم مثل علاقة المهر . المعلاق الذي يعلق به الإناء . والعلاقة ، بالكسر : والسوط ، وعلاقة السوط ما في مقبضه من السير ، وكذلك والمصحف والقوس وما أشبه ذلك . وأعلق والسيف والقدح : جعل لها علاقة ، وعلقه على الوتد ، كما تعلق الحقيبة وغيرها من وراء الرحل . وتعلق ، على حذف الوسيط ، سواء . ويقال : لفلان في هذه الدار بقية نصيب ، والدعوى له علاقة . وعلق الثوب علقا وعلوقا : بقي متعلقا به . وفي حديث أبي هريرة : إزار فيه علق وقد خيطه بالأسطبة ؛ العلق : الخرق ، يمر بشجرة أو شوكة فتعلق بثوبه فتخرقه . والعلق : الجذبة وغيره ، وهو منه . والعلق : كل ما علق . وقال اللحياني وقال اللحياني إلخ » عبارة شرح القاموس : والمعالق ، بغير ياء ، من هي العلوق ؛ عن اللحياني ): وهي العلوق والمعالق بغير ياء . : ما علق من عنب ولحم وغيره ، لا نظير له إلا من الكمأة ، ومغفور ومغثور ومغبور في مغثور مزامير داود ، عليه السلام ؛ عن كراع . ويقال للمعلاق معلوق يعلق عليه الشيء . قال الليث : أدخلوا على المعلوق الضمة أرادوا حد المنخل والمدهن ، ثم أدخلوا عليه المدة . علق به شيء ، فهو معلاقه . ومعاليق العقود والشنوف : ما من كل ما يحسن ، وفي المحكم : ومعاليق العقد الشنوف من كل ما يحسن فيه . والأعاليق كلاهما : ما علق ، ولا واحد للأعاليق . وكل شيء شيء ، فهو معلاقه . ومعلاق شء يعلق به ثم يدفع المعلاق فينفتح ، وفرق ما بين أن المغلاق يفتح بالمفتاح ، والمعلاق ثم يدفع المعلاق من غير مفتاح فينفتح ، وقد علق الباب ويقال : علق الباب وأزلجه . وتعليق الباب أيضا : ، وعلق يده وأعلقها ؛ قال : جاورت ، أعلقت في الذرى فلم يوجد لجنبي مصرع بعض أداة الراعي ؛ عن اللحياني . نبات معروف يتعلق بالشجر ويلتوي عليه . وقال أبو العليق شجر من شجر الشوك لا يعظم ، وإذا نشب فيه شيء لم يكد كثرة شوكه ، وشوكه حجز شداد ، قال : ولذلك سمي عليقا ، وزعموا أنها الشجرة التي آنس موسى ، على نبينا وعليه الصلاة فيها النار ، وأكثر منابتها الغياض والأشب . وعلق به علقا تعلق . ما يعلق بالإنسان ؛ والمنية علوق وعلاقة . قال ابن سيده : ، صفة غالبة ؛ قال المفضل البكري : بن سير ، بثعلبة العلوق بن سيار فغيره للضرورة . والعلق : الدواهي . والعلق : والعلق : الأشغال أيضا . وما بينهما علاقة أي شيء أحدهما على الآخر . ولي في الأمر علوق ومتعلق أي مفترض ؛ : لسامة بن لؤي ، أسامة العلاقه « مل أسامة » بالأصل مضبوطا ، وقد ذكره في مادة فوق بلفظ ساق سامة مع ذكر الحية لتعلقها لأنها علقت زمام ناقته فلدغعته ، العلاقة ، بالتشديد المنية وهي العلوق أيضا . ويقال : لفلان في هذا أي دعوى ومتعلق ؛ قال الفرزدق : جرم مثاقيل حاجتي ، مشنقا بالعلائق بما يعلق به من الديات . والعلق : الذي تعلق به القامة ؛ قال رؤبة : خطاف العلق أعرني علقك ، أي أدة بكرتك ، وقيل : العلق البكرة ، ؛ قال : لصوت الأعلاق العلق القامة ، والجمع كالجمع ، وقيل : العلق أداة البكرة ، هو البكرة يعني الخطاف والرشاء والدلو ، وهي العلقة . والعلق : بالبكرة ؛ وأنشد ابن الأعرابي : أنني مكفي ، علق ملوي العلق الحبل الذي في أعلى البكرة ؛ وأنشد ابن الأعرابي الشيخ بالكرامه ، وقامه ، زقاء الهامه لما كانت القامة معلقة في الحبل جعل الزقاء له وإنما ، وقال اللحياني : العلق الرشاء والغرب والمحور قال : يقولون أعيرونا العلق فيعارون ذلك كله ، قال الأصمعي : جامع لجميع آلات الاستقاء بالبكرة ، ويدخل فيها الخشبتان اللتان رأس البئر ويلاقي بين طرفيهما العاليين بحبل ، ثم يوتدان بحبل آخر يمد طرفاه للأرض ، ويمدان في وتدين الأرض ، وتعلق القامة وهي البكرة في أعلى الخشبتين بدلوين ينزع بهما ساقيان ، ولا يكون العلق ، وجملة الأداة من الخطاف والمحور وحبالها ؛ كذلك حفظته عن العرب . وعلق سير تعلق به ، وقيل : علقها ما بقي فيها من الدهن الذي تدهن ويقال : كلفت إليك علق لغة في عرق القربة ، فأما علق تشد به ثم تعلق ، وأما عرقها فأن تعرق من وقد تقدم ، وإنما قال كلقت إليك علق القربة لأن أشد العمل . وفي الحديث : خطبنا عمر ، رضي الله عنه ، فقال : أيها الناس ، تغالوا بصداق النساء ، فإنه لو كان مكرمة في الدنيا الله كان أولاكم بها النبي صلى الله عليه وسلم ، ما أصدق نسائه ولا أصدقت امرأة من بناته أكثر من ثنتي عشرة وإن الرجل ليغالي بصداق امرأته حتى يكون ذلك لها في قلبه عداوة قد كلفت علق القربة ، وفي النهاية يقول : حتى جشمت القربة ؛ قال أبو عبيدة : علقها عصامها الذي ، فيقول : تكلفت لك حتى عصام القربة . والمعلقة من النساء : التي فقد قال تعالى : فتذروها كالمعلقة ، وفي التهذيب : وقال تعالى في لا ينصفها زوجها ولم يخل سبيلها : فتذروها فهي لا أيم ولا ذات بعل . وفي حديث أم زرع : إن أنطق وإن أسكت أعلق أي يتركني كالمعلقة لا ممسكة ولا القضييم يعلق على الدابة ، وعلقها : علق عليها . الشراب على المثل . قال الأزهري : ويقال للشراب عليق ؛ وأنشد وأظن أنه لبيد وإنشاده مصنوع : وذا وذاك وعلق ، الشراب إلا عليقا بالفتح : علاقة الخصومة . وعلق به علقا : خاصمه . يقال : أرض بني فلان علاقة أي خصومة . ورجل معلاق وذو معلاق : الخصومة يتعلق بالحجج ويستدركها ؛ ولهذا قيل في الخصيم لا يرسل الساق إلا ممسكا ساقا يدع حجة إلا وقد أعد أخرى يتعلق بها . والمعلاق : ؛ قال مهلهل : الأحجار حزما وجودا ، ذا معلاق : لسانه إذا كان جدلا . مقصور : الألقاب ، واحدتها علاقية وهي أيضا العلائق ، ، لأنها تعلق على الناس . الدم ، ما كان وقيل : هو الدم الجامد الغليظ ، وقيل : الجامد قبل ، وقيل : هو ما اشتدت حمرته ، والقطعة منه علقة . وفي حديث سليم : فإذا الطير ترميهم بالعلق أي بقطع الدم ، الواحدة وفي حديث ابن أبي أوفى : أنه بزق علقة ثم مضى في قطعة دم منعقد . وفي التنزيل : ثم خلقنا النطفة علقة ؛ ومنه الدابة التي تكون في الماء علقة لأنها حمراء كالدم ، وكل دم ، والعلق : دود أسود في الماء معروف ، الواحدة علقة . علقا : تعلقت به العلقة . وقال الجوهري : علقت شربت الماء فعلقت بها العلقة . وعلقت به علقا : ويقال : علق العلق بحنك الدابة علقا إذا عض على موضع حلقه يشرب الدم ، وقد يشرط موضع المحاجم من الإنسان العلق حتى يمص دمه . والعلقة : دودة في الماء تمص الدم ، . والإعلاق : إرسال العلق على الموضع ليمص الدم . وفي اللدود أحب إلي من الإعلاق . وفي حديث عامر : خير الدواء ؛ العلق : دويدة حمراء تكون في الماء تعلق الدم ، وهي من أدوية الحلق والأورام الدموية الغالب على الإنسان . والمعلوق من الدواب والناس : الذي أخذ عند الشرب . التي لا تحب زوجها ، ومن النوق التي لا تألف الفحل ولا ، وكلاهما على الفأل ، وقيل : هي التي ترأم بأنفها ولا وفي المثل : عاملنا معاملة العلوق ترأم فتشم ؛ وبدلت من أم علي شفيقة وشر الأمهات علوقها العلوق التي عطفت على ولد غيرها فلم تدر عليه ؛ وقال هي التي ترأم بأنفها وتمنع درتها ؛ قال أفنون أم كيف ينفع ما تأتي العلوق به ، إذا ما ضن باللبن السكيت للنابغة الجعدي : كمناح العلو ما تر من غرة تضرب بري : هذا البيت أورده الجوهري تضرب ، برفع الباء ، وصوابه جواب الشرط ؛ وقبله : ، إذا رابني ثم لم يعتب أعطاني من نفسه غير ما في قلبه كالناقة التي تظهر بشمها ولم ترأمه . والمعالق من الإبل : كالعلوق . ويقال : علق إذا فسخ خطامها عن خطمها وألقاه عن غاربها المال الكريم . يقال : علق وقد قالوا علق شر ، والجمع أعلاق . ويقال : فلان علق علم علم . ويقال : هذا الشيء علق مضنة أي يضن به ، . ويقال : عرق مضنة ، بالراء ، وقد تقدم . وقال اللحياني : الكريم أو الترس أو السيف ، قال : وكذا الشيء الواحد غير الروحانيين ، ويقال له العلوق . والعلق ، بالكسر : النفيس شيء . وفي حديث حذيفة : فما بال هؤلاء الذين يسرقون أعلاقنا أي ، الواحد علق ، بالكسر ، سمي به لتعلق . والعلق الخمر لنفاستها ، وقيل : هي القديمة منها ؛ قال : فاها قلت : علق مدمس قيل ، فغودر في ساب فخفف وأبدل ، وهو الزق . والعلق في الثوب : ما علق به . وأصاب ثوبي علق ، وهو ما علقه فجذبه . والعلق والعلقة : الثوب النفيس يكون والعلقة : قميص بلا كمين ، وقيل : هو ثوب صغير يتخذ للصبي ، وقيل : ثوب يلبسه المولود ؛ قال : إلا في إزار وعلقة ، اهمام على حي خثعما ما عليه علقة ، إذا لم يكن عليه ثياب لها قيمة ، ويقال : تلبسها الجارية تبتذل بها ؛ قال امرؤ القيس : ترغبو دم عمرو على مرثد ؟ الملاحظة المثبتة سابقا في هذه المادة ). الاستشهاد به في المهر ؛ قال أبو نصر : أراد أي علاقتنا ثم ، والعلاقة : التباعد ؛ فأراد أي ذلك تكرهون ، أتأبون دم مرثد ولا ترضون به ؟ قال : والعلاقة ما كان من متاع أو مال أيضا ، وعلق للنفيس من المال ، وقيل : كان مرثد قتل عمرا ليقتل به فلم يرضوا ، وأرادوا أكثر من رجل برجل ، فقال : وعجز رأيتم منا إذ طمعتم في أ كثر من دم بدم ؟ نبات لا يلبث . والعلقة : شجر يبقى في الشتاء الإبل حتى تدرك الربيع . وعلقت الإبل تعلق علقا ، أكلت من علقة الشجر . والعلق : ما تتبلغ به الماشية من وكذلك العلقة ، بالضم . وقال اللحياني : العلائق البضائع . وعلق كذا ، ظل ، كقولك طفق يفعل كذا ؛ فال الراجز : نغر مكب ، غفلة يعب يرده ، ويقال : أحبه واعتاده . وفي الحديث : فعلقوا وجهه طفقوا وجعلوا يضربونه . والإعلاق : رفع اللهاة . وفي أن امرأة جاءت بابن لها إلى رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، وقد من العذرة علام تدغرن أولادكن بهذه العلق ؟ عليكم بكذا ، وفي حديث : ، وفي حديث أم قيس : دخلت على النبي ، صلى الله عليه وسلم ، وقد أعلقت الإعلاق : معالجة عذرة الصبي ، وهو وجع في حلقه وورم تدفعه هي أو غيرها . يقال : أعلقت إذا فعلت ذلك وغمزت ذلك الموضع بأصبعها ودفعته . أبو أعلق إذا غمز حلق الصبي المعذور وكذلك دغر ، وحقيقة العلوق وهي الداهية . قال الخطابي : المحدثون يقولون وإنما هو أعلقت عنه أي دفعت عنه ، ومعنى عليه العلوق أي ما عذبته به من دغرها ؛ ومنه أعلقت علي إذا أدخلت يدي في حلقي أتقيأ ، وجاء في بعض ، وإما المعروف الإعلاق ، وهو مصدر أعلقت ، فإن ، وأما العلق فجمع علوق ، والإعلاق : الدغر . العلبة إذا كانت صغيرة ، ثم الجنبة أكبر منها تعمل من ، ثم الحوأبة أكبرهن . والمعلق : قدح يعلقه الراكب وجمعه معالق . والمعالق : العلاب الصغار ، واحدها معلق ؛ قال بالأكف رماحنا ، أيديكم بالمعالق متاع الراعي ؛ عن اللحياني ، أو قال : بعض متاع الراعي . : لحاه كسلقة ؛ عن اللحياني . ويقال سلقه بلسانه تناوله ؛ وهو معنى قول الأعشى : بن قيس يريبني ، عيس أمر وأعلق ضرب من النخل معروف ؛ قال يذكر نخلا : ونجت معاليق ، إني إذا لمرزوق شجر أو نبت . وبنو علقة : رهط الصمة ، ومنهم جمعوه على حد الهبيرات . وعلقة : اسم . وذو علاق : جبل . وذو اسم جبل ؛ عن أبي عبيدة ؛ وأنشد ابن أحمر : غفر على دعجاء ذي علق ، عنها الأعصم الوقل حليمة : ركبت أتانا لي فخرجت أمام الركب حتى ما يعلق منهم أي ما يتصل بها ويلحقها . وفي حديث ابن مسعود : إن كان يسلم تسليمتين فقال : أنى علقها فإن رسول الله ، صلى ، كان يفعلها ؟ أي من أين تعلمها وممن أخذها ؟ وفي حديث أن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، قال : إن الرجل من أهل الكتاب يتزوج يعلق على يديها الخير وما يرغب واحد عن صاحبه حتى يموتا قال الحربي : يقول من صغرها وقلة رفقها فيصبر عليها حتى ، والمراد حث أصحابه على الوصية بالنساء والصبر عليهن أي الكتاب يفعلون ذلك بنسائهم . وعلقت المرأة أي حبلت . في الحبالة . والعليق ، مثال القبيط : نبت يتعلق له بالفارسية « سبرند » « سبرند » كذا بالأصل ، والذي في سرند مضبوطا كفرند ). وربما قالوا العليقى مثال وفي التهذيب في هذه الترجمة : روي عن علي ، رضي الله عنه ، أنه قال : إن نعطه نأخذه ، وإن لم نعطه نركب أعجاز الإبل ؛ قال معنى قوله نركب أعجاز الإبل أي نرضى من المركب لأنه إذا منع التمكن من الظهر رضي بعجز وهو التعليق ، والأولى بهذا أن يذكر في ترجمة عجز ، وقد

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

علق :العلق ، محركة : الدم عامة ما كان أو هو الشديد الحمرة ، أو الغليظ ، أو الجامد قبل أن ييبس ، قال الله تعالى : ) خلق الإنسان من علق ( وفي حديث سرية بني سليم : فإذا الطير ترميهم بالعلق أي : بقطع الدم . وقال رؤبة : ترى بها من كل مرشاش الورق كثامر الحماض من هفت العلق القطعة منه العلقة بهاء . وفي التنزيل : ) ثم خلقنا النطفة علقة ( وفي حديث ابن أبي أوفى : أنه بزق علقة ، ثم مضى في صلاته أي قطعة دم منعقد . والعلق : كل ما علق . وأيضا : الطين الذي يعلق باليد . وأيضا : الخصومة والمحبة اللازمتان ، وقد علق به علقا : إذا خاصمه ، وعلق به علقا : إذا هويه ، وسيأتي . وذو علق : اسم جبل عن أبي عبيدة كما في الصحاح . قال غيره : لبني أسد ويقال : هو وراء عرفة ، وقيل : جبل نجدي لهم فيه يوم م معروف على بني ربيعة بن مالك . وأنشد أبو عبيد لعمرو بن أحمر : ( ما أم غفر على دعجاء ذي علق ينفي القراميد عنها الأعصم الوقل ) والعلق : دويبة ، وهي دويدة حمراء تكون في الماء تعلق بالبدن وتمص الدم ، وهي من أدوية الحلق والأورام الدموية لامتصاصها الدم الغالب على الإنسان . وفي حديث عامر : خير الدواء العلق والحجامة . والعلق : ما تتبلغ به الماشية من الشجر كما في الصحاح ، قال : وأكتفي من كفاف الزاد بالعلق كالعلقة بالضم ، وكذلك العلاق والعلاقة كسحاب وسحابة . وأكثر ما يستعمل في الجحد ، يقال : ما ذقت علاقا . وما في الأرض علاق ولا لماق ، أي : ما فيها ما يتبلغ به من عيش . ويقال : ما فيها مرتع . قال الأعشى : ( وفلاة كأنها ظهر ترس ليس إلا الرجيع فيها علاق ) يقول : لا تجد الإبل فيها علاقا إلا ما تردده من جرتها . وقال ابن عباد : العلق : معظم الطريق . والعلق : الذي تعلق به البكرة من القامة . يقال : أعرني علقك ، أي : أداة بكرتك ، قال رؤبة : ) قعقعة المحور خطاف العلق وقيل : البكرة نفسها والجمع أعلاق ، قال : عيونها خزر لصوت الأعلاق الأعلاق أو العلق : الرشاء ، والغرب ، والمحور والبكرة جميعا ، نقله اللحياني . قال : يقال : أعيرونا العلق فيعارون ذلك كله . وقال الأصمعي : العلق : اسم جامع لجميع آلات الاستقاء بالبكرة ، ويدخل فيها الخشبتان اللتان تنصبان على رأس البئر ويلاقى بين طرفيهما العاليين بحبل ، ثم يوتدان على الأرض بحبل آخر يمد طرفاه للأرض ، ويمدان في وتدين أثبتا في الأرض ، وتعلق القامة وهي البكرة في أعلى الخشبتين ، ويستقى عليها بدلوين ، ينزع بهما ساقيان ، ولا يكون العلق إلا السانية وجملة الأداة من : الخطاف ، والمحور ، والبكرة ، والنعامتين ، وحبالها ، كذلك حفظته عن العرب . أو هو الحبل المعلق بالبكرة ، وأنشد ابن الأعرابي : كلا زعمت أنني مكفي وفوق رأسي علق ملوي وقيل : هو الحبل الذي في أعلى البكرة ، وأنشد ابن الأعرابي أيضا : بئس مقام الشيخ بالكرامه محالة صرارة وقامه وعلق يزقو زقاء الهامه قال : لما كانت القامة معلقة في الحبل جعل الزقاء له ، وإنما الزقاء للبكرة . والعلق : الهوى والحب اللازم للقلب . وقال اللحياني : العلق : الهوى يكون للرجل في المرأة . وإنه لذو علق في فلانة ، كذا عداه بفي . وقالوا في المثل : نظرة من ذي علق يضرب في نظرة المحب . قال ابن الدمينة : ( ولقد أردت الصبر عنك فعاقني علق بقلبي من هواك قديم ) وقد علقه ، كفرح ، وعلق به . وفي الصحاح ، والعباب : علقها ، وبها ، وعلق حبها بقلبه علوقا بالضم وعلقا ، بالكسر ، وعلقا بالتحريك ، وعلاقة بالفتح ، أي : هويها . قال المرار الأسدي : ( أعلاقة أم الوليد بعدما أفنان رأسك كالثغام المخلس ) وقال كعب بن زهير رضي الله عنه : ) ( إذا سمعت بذكر الحب ذكرني هندا فقد علق الأحشاء ما علقا ) وقال ذو الرمة : ( لقد علقت مي بقلبي علاقة بطيئا على مر الليالي انحلالها ) وقال اللحياني ، عن الكسائي : لها في قلبي علق حب ، وعلاقة حب ، وعلاقة حب ، قال : ولم يعرف الأصمعي : علق حب ، ولا علاقة حب ، إنما عرف علاقة حب ، بالفتح ، علق حب ، بالتحريك . والعلق من القربة ، كعرقها ، وهو سير تعلق به ، وقيل : علقها : ما بقي فيها من الدهن الذي تدهن به . وقيل : علق القربة : الذي تشد به ثم تعلق . وعرقها أن تعرق من جهدها ، وقد تقدم . وعلق يفعل كذا مثل طفق ، وأنشد الجوهري للراجز : علق حوضي نغر مكب وحمرات شربهن غب إذا غفلت غفلة يعب أي : طفق يرده ، ويقال : أحبه واعتاده . وفي الحديث : فعلقوا وجهه ضربا أي : طفقوا ، وجعلوا يضربونه . وعلق أمره أي : علمه . وقولهم في المثل : علقت معالقها وصر الجندب تقدم في حرف الراء . لم أجده في

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

علق :وكذلك افتلق ، عن اللحياني . والفليق كأمير : الأمر العجب . وأيضا : ة بالطائف بل مخلاف من مخاليفه . والفليق : عرق ينتأ في العنق ، وعرق في العضد يجري على العظم الى نغض الكتف ، وهو عرق الواهنة ، ويقال له : الجائف . أو هو الموضع المطمئن في جران البعير عند مجرى الحلقوم كما في الصحاح . وفي العين : هو ما انفلق من باطن عنق البعير . وأنشد الأصمعي لأبي محمد الفقعسي : فليقه أجرد كالرمح الضلع جد بإلهاب كتضريم الضرع وقال الشماخ : % ( وأشعث وراد الثنايا كأنه % إذا اجتاز في جوف الفلاة فليق ) وقيل : الفليق : ما بين العلباوين ، وهو أن ينفلق الوبر بين العلباوين ، ولا يقال في الإنسان . والفليق ، كالقبيط : خوخ يتفلق عن نواه ، نقله الجوهري . قال : والمفلق منه ، كمعظم : المجفف . قال : والفيلق ، كصيقل : الجيش . قال الزفيان : ) فصبحتهم ذات رز فيلق ملمومة يضل فيها الأبلق ج فيالق . وفي حديث : رأيت الدجال فإذا رجل فيلق أعور ، كأنه شعره أغصان الشجر ، أشبه من رأيت به عبد العزى بن قطن الخزاعي . الفيلق : الرجل العظيم ، وأصله الكتيبة العظيمة ، والياء زائدة ، هكذا رواه القتيبي في كتابه بالقاف . وقال : لا أعرف الفيلق إلا الكتيبة العظيمة . قال : فإن كان جعله فيلقا لعظمه ، فهو وجه إن كان محفوظا ، وإلا فهو الفيلم بالميم ، يعني العظيم من الرجال . وصحح الأزهري الفيلق والفيلم وقال : هما العظيم من الرجال . ومنه تفيلق الغلام ، وتفيلم ، وحثر : إذا ضخم وسمن ، كذا في النوادر . وتفيلق الرجل : إذا اجتهد في العدو ، حتى أعجب من شدته ، كتفلق ، وافتلق . يقال : مر يتفلق في عدوه ويفتلق إذا أتى بالعجب من شدته ، كما في العباب واللسان . ورجل مفلاق بالكسر ، أي : دنيء رذل قليل الشيء عن الليث . والجمع مفاليق ، وهم المفاليس . ومنه قول الشعبي ، وسئل عن مسألة : ما يقول فيها هؤلاء المفاليق وهم الذين لا مال لهم ، شبه إفلاسهم من العلم وعدمه عندهم بالمفاليس من المال . وفلق كعنب : ة بنيسابور . ولبن فلاق ، كغراب ، وفلوق ، مثل صبور أي : متجبن كما في العباب . وفلاق اللبن ، بالكسر : أن يخثر ويحمض ، حتى يتفلق أي : يتشقق ، عن ابن الأعرابي ، وأنشد : وإن أتاها ذو فلاق وحشن تعارض الكلب إذا الكلب رشن وجمعه فلوق . وفلاق البيضة : ما تفلق منها . وصار البيض فلاقا ، بالكسر ، والضم ، وأفلاقا ، أي : متفلقا متشققا . ويقال : فلان كأنه فلاقة آجر ، كثمامة أي : قطعة منه عن اللحياني ج : فلاق . وشاة فلقاء الضرة أي : واسعتها عن ابن عباد . قال : والفليقة كسفينة : القليلة من الشعر ، نقله الصاغاني . ويقال : كان ذلك بفالق كذا ، يريدون المكان المنحدر بين الربوتين نقله الجوهري . وقال ابن الأعرابي : يقال : جاء بالفلقان ، كعثمان أي : الكذب الصراح ، وجاء فلان بالسماق مثله . ومما يستدرك عليه : الفلق : الشق . والجمع الفلوق . يقال : حرة ذات فلوق . والفلق أيضا : الصبح ، لغة في المحرك ، نقله الزمخشري في المستقصى ، والزركشي في التنقيح ، والشهاب في العناية . والفليقة ، كسفينة : قدر تطبخ ، ويثرد فيها فلق الخبز ، وهي كسره ، وقيل : هي الفريقة لا غير ، عن أبي عمرو ، أورده إبراهيم في غريب الحديث . والفليق كأمير : القوس شقت ) خشبتها شقتين ، عن أبي حنيفة ، وأنشد للكميت : ( وفليقا ملء الشمال من الشو حط تعطي وتمنع التوتيرا ) وفلقة القوس ، بالكسر : قطعتها . وفلق الله الفجر : أبداه وأوضحه . والفلق ، محركة : بيان الحق بعد إشكال . وضربه على فلق رأسه ، بالفتح أي : مفرقه ووسطه . والفلقة ، محركة ، وبالفتح : الخشبة ، عن اللحياني . والفيلق ، كصيقل : الداهية . والأمر العجب . ورماهم بفيلق شهباء ، أي : كتيبة منكرة . وبلي فلان بامرأة فيلق ، أي : داهية منكرة صخابة . قال الراجز : قلت تعلق فيلقا هوجلا عجاجة هجاجة تألا وأفلق في الأمر : إذا كان حاذقا به . وقتل فلان أفلق قتلة ، أي : أشد قتلة . وما رأيت سيرا أفلق من هذا ، أي : أبعد ، كلاهما عن اللحياني . وتفلق الغلام : ضخم وسمن ، كذا في النوادر . وخليته بفالقة الوركة ، وهي الرملة . وفي التهذيب : خليته بفالق الوركاء . وتفلق الصبح : تشقق . ورجل مفلاق بالمنكرات . والفالق ، وجمعه الفوالق ، وهي العروق المتفلقة في الإنسان . والفليقة : العجيبة ، وزنا ومعنى ، وفي المثل : يا عجبي لهذه الفليقه هل تغلبن القوباء الريقه قال أبو عمرو : معناه أنه يعجب من تغير العادات لأن الريقة تذهب القوباء على العادة فتفل على قوبائه فما برأت ، فتعجب مما تعهده ، وجعل القوباء على الفاعلة ، والريقة على المفعولة . وإفلاقة ، بالكسر : كورة صغيرة من أعمال البحيرة ، بالديار المصرية .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ المعلق, : ، مرادف : متدلي ، تضاد :

⭐ تعلق, الأفعال : ، مرادف : ، تضاد :

⭐ علق, : ارتبط,تعلق,تورط بامر ما ، مرادف : ، تضاد :

⭐ متعلق, : ، مرادف : متعلق - مرتبط ، تضاد : انفصال - تفرق

⭐ يعلق, الافعال: ، مرادف : تجمد, تهنق (باللهجة المصرية), توقف ، تضاد : اشتغل

⭐ ع ل ق 3442- ع ل ق علق/ علق ب/ علق في يعلق، علوقا وعلقا، فهو عالق، والمفعول معلوق

⭐ علق الشاب ابنة الجيران: أحبها.

من القرآن الكريم

(( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ ۚ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ۖ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّىٰ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَىٰ أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا ۚ وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ))
سورة: 22 - أية: 5
English:

O men, if you are in doubt as to the Uprising, surely We created you of dust then of a sperm-drop, then of a blood clot, then of a lump of flesh, formed and unformed that We may make clear to you. And We establish in the wombs what We will, till a stated term, then We deliver you as infants, then that you may come of age; and some of you die, and some of you are kept back unto the vilest state of life, that after knowing somewhat, they may know nothing. And thou beholdest the earth blackened, then, when We send down water upon it, it quivers, and swells, and puts forth herbs of every joyous kind.


تفسير الجلالين:

«يا أيها الناس» أي أهل مكة «إن كنتم في ريب» شك «من البعث فإنا خلقناكم» أي أصلكم آدم «من تراب ثم» خلقنا ذريته «من نطفة» منيّ «ثم من علقة» وهي الدم الجامد «ثم من مضغة» وهي لحمة قدر ما يمضغ «مخلقة» مصورة تامة الخلق «وغير مخلقة» أي غير تامة الخلق «لنبين لكم» كمال قدرتنا لتستدلوا بها في ابتداء الخلق على إعادته «ونُقرُّ» مستأنف «في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى» وقت خروجه «ثم نخرجكم» من بطون أمهاتكم «طفلا» بمعنى أطفالا «ثم» نعمركم «لتبلغوا أشدكم» أي الكمال والقوة وهو ما بين الثلاثين إلى الأربعين سنة «ومنكم من يُتوفى» يموت قبل بلوغ الأشد «ومنكم من يرد إلى أرذل العمر» أخسه من الهرم والخرف «لكيلا يعلم من بعد علم شيئا» قال عكرمة من قرأ القرآن لم يصر بهذه الحالة «وترى الأرض هامدة» يابسة «فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت» تحركت «وَرَبَتْ» ارتفعت وزادت «وأنبتت من» زائدة «كلّ زوج» صنف «بهيج» حسن. للمزيد انقر هنا للبحث في القران