القاموس الشرقي
اللاعنون , اللعنة , الملعونة , فلعنة , لاعن , لعن , لعنا , لعناهم , لعنت , لعنتي , لعنه , لعنها , لعنهم , لعنوا , ملعون , ملعونة , ملعونين , نلعنهم , والعنهم , واللعن , ولعنه , ولعنهم , ولعنوا , ويلعن , ويلعنهم , يلعن , يلعنهم ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ اللعنة لعنة لَعْنَة noun curse imprecation curses imprecations
+ فلعنة لعنة لَعْنَة gerund curse imprecation
+ لعائن لعنة لَعْنَة noun curses imprecations
+ لعنة لعنة لَعْنِة noun curse imprecation curses imprecations
+ لَعْنِة لعنة لَعْنِة NOUN:FS curse
+ لعنةه لعنة لَعْنَة noun curse imprecation
+ لعنتي لعنة لَعْنَة gerund curse
+ يِلْعَن يلعن لَعَن VERB:I curse
+ لعناهم لعن لَعَن pv cursed
+ لعنا لعن لَعْن pv curse
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏لعنه لعنا‏)‏ ‏(‏ولاعنه ملاعنة‏)‏ و ‏(‏لعانا‏)‏ و ‏(‏تلاعنوا‏)‏ لعن بعضهم بعضا وأصله الطرد‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

أصل اللعن: الطرد، ثم يوضع في معنى السب والتعذيب. ومنه قولهم للملوك: أبيت اللعن: أي أبيت ما تستحق له اللعن. واللعنة: الكثير اللعن من الناس. واللعنة: الذي لا يزال يلعن. واللعين: ما يتخذ في المزارع كهيئة رجل. والتعن: أنصف في الدعاء على نفسه. والملاعنة: تكون من اثنين ومن واحد؛ جميعا. واللعان في الحكم منه والملاعن: جمع الملعنة: قارعة الطريق. ومنزل الناس. وفي الحديث: أتقوا الملاعن يعني عند الإحداث. ولعنه: في معنى لعله. العين واللام والفاء

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

لعنه لعنا من باب نفع طرده وأبعده أو سبه فهو لعين وملعون ولعن نفسه إذا قال ابتداء عليه لعنة الله والفاعل لعان قال الزمخشري والشجرة الملعونة هي كل من ذاقها كرهها ولعنها. وقال الواحدي : والعرب تقول لكل طعام ضار ملعون ولاعنه ملاعنة ولعانا وتلاعنوا لعن كل واحد الآخر والملعنة بفتح الميم والعين موضع لعن الناس لما يؤذيهم هناك كقارعة الطريق ومتحدثهم والجمع الملاعن ولاعن الرجل زوجته قذفها بالفجور. وقال ابن دريد كلمة إسلامية في لغة فصيحة ا هـ.

⭐ كتاب العين:

"لعن: اللعن: التعذيب، والملعن: المعذب، واللعين المشتوم المسبوب. لعنته: سببته. ولعنه الله: باعده. واللعين ما يتخذ في المزارع كهيئة رجل. واللعنة في القرآن: العذاب. وقولهم: أبيت اللعن، أي: لا تأتي أمرا تلحى عليه وتلعن. واللعنة: الدعاء عليه. واللعنة: الكثير اللعن، واللعنة: الذي يلعنه الناس. والتعن الرجل، أي: أنصف في الدعاء على نفسه وخصمه، فيقول: على الكاذب مني ومنك اللعنة. وتلاعنوا: لعن بعضهم بعضا، واشتاق ملاعنة الرجل امرأته منه في الحكم. والحاكم يلاعن بينهما ثم يفرق. قال جميل: إذا ما ابن ملعون تحدر رشحه

⭐ لسان العرب:

: أبيت اللعن : كلمة كانت العرب تحيي بها ملوكها في تقول للملك : أبيت اللعن ؛ معناه أبيت أيها الملك أن تلعن عليه . واللعن : الإبعاد والطرد من الخير ، الطرد والإبعاد من الله ، ومن الخلق السب والدعاء ، ، والجمع لعان ولعنات . ولعنه يلعنه لعنا : . ورجل لعين وملعون ، والجمع ملاعين ؛ عن سيبويه ، قال : « قال إنما اذكر إلخ » القائل هو ابن سيده وعبارته : قال ابن سيده إنما إلخ ) . مثل هذا الجمع لأن حكم مثل هذا بالواو والنون في المذكر ، وبالألف والتاء في المؤنث ، لكنهم بما جاء من الأسماء على هذا الوزن . وقوله تعالى : بل بكفرهم ؛ أي أبعدهم . وقوله تعالى : ويلعنهم قال ابن عباس : اللاعنون كل شيء في الأرض إلا الثقلين ، ابن مسعود أنه قال : اللاعنون الاثنان إذا تلاعنا لحقت منهما ، فإن لم يستحقها واحد رجعت على وقيل : اللاعنون كل من آمن بالله من الإنس والجن والملائكة . : اللعن بين اثنين فصاعدا . واللعنة : الكثير . واللعنة : الذي لا يزال يلعن لشرارته ، والأول وهو اللعنة ، والثاني مفعول ، وهو اللعنة ، وجمعه اللعن ؛ قال : ، فإن مبيته ولا تك لعنة للنزل باب . وحكى اللحياني : لا تك لعنة على أهل بيتك أي لا بيتك بسببك . وامرأة لعين ، بغير هاء ، فإذا لم تذكر . واللعين : الذي يلعنه كل أحد . قال الأزهري : المسبب ، واللعين : المطرود ؛ قال ذعرت به القطا ، ونفيت عنه ، كالرجل اللعين الذئب اللعين الطريد كالرجل ؛ ويقال : أراد مقام الذي اللعين ، وهو المنفي ، والرجل اللعين لا يزال منتبذا عن شبه الذئب به . وكل من لعنه الله فقد أبعده عن رحمته واستحق هالكا . واللعن : التعذيب ، ومن أبعده الله لم تلحقه في العذاب . واللعين : الشيطان ، صفة غالبة لأنه طرد من وقيل : لأنه أبعد من رحمة الله . واللعنة : الدعاء عليه . وحكى أصابته لعنة من السماء ولعنة . والتعن الرجل : الدعاء على نفسه . ورجل ملعن إذا كان يلعن كثيرا . قال الملعن المعذب ؛ وبيت زهير يدل على غير ما قال الليث : ، يحمد في الـ غير ملعن القدر أن قدره لا تلعن لأنه يكثر لحمها وشحمها . وتلاعن القوم : بعضا . ولاعن امرأته في الحكم ملاعنة ولعانا ، بينهما لعانا : حكم . والملاعنة بين الزوجين إذا قذف أو رماها برجل أنه زنى بها ، فالإمام يلاعن بينهما ويقفه حتى يقول : أشهد بالله أنها زنت بفلان ، وإنه لصادق به ، فإذا قال ذلك أربع مرات قال في الخامسة : وعليه لعنة كان من الكاذبين فيما رماها به ، ثم تقام المرأة فتقول أيضا : أشهد بالله أنه لمن الكاذبين فيما رماني به من الزنا ، ثم الخامسة : وعلي غضب الله إن كان من الصادقين ؛ فإذا فرغت من منه ولم تحل له أبدا ، وإن كانت حاملا فجاءت بولد فهو ولدها بالزوج ، لأن السنة نفته عنه ، سمي ذلك كله لعانا لقول عليه لعنة الله إن كان من الكاذبين ، وقول المرأة : عليها غضب الله من الصادقين ؛ وجائز أن يقال للزوجين إذا فعلا ذلك : قد تلاعنا ، وجائز أن يقال للزوج : قد التعن ولم تلتعن وقد التعنت هي ولم يلتعن الزوج . وفي الحديث : ، افتعل من اللعن ، أي لعن نفسه . والتلاعن : كالتشاتم ، غير أن التشاتم يستعمل في وقوع فعل كل واحد منهما بصاحبه ، استعمل في فعل أحدهما . والتلاعن : أن يقع فعل كل واحد . واللعنة في القرآن : العذاب . ولعنه الله يلعنه عذبه . وقوله تعالى : والشجرة الملعونة في القرآن ؛ قال ثعلب : يعني ، قيل : أراد الملعون آكلها . واللعين : وقال الفراء : اللعن المسخ أيضا . قال الله عز وجل : أو لعنا أصحاب السبت ، أي نمسخهم . قال : واللعين . قال الأزهري : وسمعت العرب تقول فلان يتلاعن علينا يتماجن ولا يرتدع عن سوء ويفعل ما يستحق به والملاعنة واللعان : المباهلة . مواضع التبرز وقضاء الحاجة . والملعنة : قارعة الناس . وفي الحديث : اتقوا الملاعن وأعدوا الملاعن : جواد الطريق وظلال الشجر ينزلها الناس ، نهى أن فتتأذى السابلة بأقذارها ويلعنون من جلس . قال ابن الأثير : وفي الحديث اتقوا الملاعن الثلاث ؛ هي جمع ملعنة ، وهي الفعلة التي يلعن بها فاعلها كأنها ومحل له ، وهو أن يتغوط الإنسان على قارعة الطريق الشجرة أو جانب النهر ، فإذا مر بها الناس لعنوا فاعله . وفي اتقوا اللاعنين أي الأمرين الجالبين اللعن الباعثين ، فإنه سبب للعن من فعله في هذه المواضع ، وليس ذا في كل وإنما هو الظل الذي يستظل به الناس ويتخذونه مقيلا ومناخا ، فاعل من لعن ، فسميت هذه الأماكن لاعنة لأنها سبب وفي الحديث : ثلاث لعينات ؛ اللعينة : اسم الملعون المرهون ، أو هي بمعنى اللعن كالشتيمة من الشتم ، ولا هذا الثاني من تقدير مضاف محذوف . ومنه حديث المرأة التي في السفر فقال : ضعوا عنها فإنها ملعونة ؛ قيل ؛ إنما لأنه استجيب دعاؤها فيها ، وقيل : فعله عقوبة لصاحبتها لئلا مثلها وليعتبر بها غيرها . واللعين : ما يتخذ في المزارع أو الخيال تذعر والطيور . قال الجوهري : والرجل اللعين شيء ينصب وسط به الوحوش ، وأنشد بيت الشماخ : كالرجل اللعين ؛ : أقرأنا ابن الأعرابي لعنترة : دارها شدنية ، الشراب مصرم : سبت بذلك فقيل أخزاها الله فما لها در ولا بها لبن ، ورواه أبو عدنان عن الأصمعي : لعنت لمحروم الشراب ، وقال : يريد الشراب أي قذفت بضرع لا لبن فيه مصرم . واللعين « واللعين المنقري إلخ » اسمه منازل بضم الميم وكسر زمعة محركا وكنيته أبو الا كيدر اه . تكملة ): من فرسانهم

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

لعن : ( لعنه ، كمنعه ) ، لعنا : ( طرده وأبعده ) عن الخير ، هذا من الله تعالى ، ومن الخلق السب والدعاء ، ( فهو لعين ) ؛ ) قال الشماخ : ذعرت به القطا ونفيت عنهمقام الذئب كالرجل اللعين ( وملعون : ج ملاعين ) ، عن سيبويه ، قال : إنما أذكر مثل هذا الجمع لأن حكم مثل هذا أن يجمع بالواو والنون في المذكر ، وبالألف والتاء في المؤنث ، لكنهم كسروه تشبيها بما جاء من الأسماء على هذا الوزن ؛ ( والاسم اللعان واللعانية واللعنة ، مفتوحات ) ، والجمع اللعان واللعنات . ( واللعنة ، بالضم : من يلعنه الناس ) لشره . ( وكهمزة : الكثير اللعن لهم ) ؛ ) الأول مفعول ، والثاني فاعل ؛ ويطرد عليهما باب . وحكى اللحياني : لا تك لعنة على أهل بيتك أي لا يسبن أهل بيتك بسببك ؛ قال الشاعر : والضيف أكرمه فإن مبيتهحق ولا تك لعنة للنزل ( ج لعن ، كصرد . ( وامرأة لعين ) ، بغير هاء ، ( فإذا لم تذكر الموصوفة فبالهاء . ( واللعين : من يلعنه كل أحد ؛ كالملعن كمعظم ) ، وهذا الذي يلعن كثيرا . ( و ) اللعين : ( الشيطان ) ، صفة غالبة لأنه طرد من السماء ؛ وقيل : لأنه أبعد من رحمة الله تعالى . ( و ) اللعين : ( الممسوخ ) ، من اللعن ، وهو المسخ ؛ عن الفراء ؛ وبه فسر الآية : { أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت } ، أي نمسخهم . ( و ) اللعين : ( المشؤوم والمسيب ) ؛ ) هكذا في النسخ والصواب : المشؤوم المسيب ؛ كما هو نص الأزهري . ( و ) اللعين : ( ما يتخذ في المزارع كهيئة رجل ) ، أو الخيال تذعر به الطيور والسباع . وفي الصحاح : الرجل اللعين : شيء ينصب وسط الزرع ، يستطرد به الوحوش ؛ وأنشد بيت الشماخ : كالرجل اللعين . ( و ) اللعين : ( المخزى المهلك ) ؛ ) عن الفراء . ( وأبيت اللعن ) : ) كلمة كانت العرب تحيي بها ملوكها ، وأول من قيل له ذلك قحطان ؛ قاله في الروض ؛ وفي معارف ابن قتيبة : أول من حيى بها يعرب بن قحطان ؛ ( أي ) أبيت أيها الملك ( أن تأتي ما تلعن به ) وعليه . وقيل : معناه لا فعلت ما تستوجب به اللعن ، كما في الأساس وهو مجاز . قال شيخنا ، رحمه الله تعالى : ومن أغرب ما قيل وأقبحه أن الهمزة فيه للنداء ، قال : وهو غلط محض لأن المعنى ينقلب من المدح إلى الذم . ( والتلاعن : التشاتم ) في اللفظ ، غير أن التشاتم يستعمل في وقوع كل واحد منهما بصاحبه ؛ والتلاعن ربما استعمل في فعل أحدهما . ( و ) التلاعن : ( التماجن ) . ( قال الأزهري : وسمعت العرب تقول فلان يتلاعن علينا إذا كان يتماجن ولا يرتدع عن سوء ويفعل ما يستحق به اللعن . ( والتعن ) الرجل : ( أنصف في الدعاء على نفسه ) ، هو افتعل من اللعن . ( و ) في الحديث : ( اتقوا ( الملاعن ) وأعدوا النبل ) ، هي ( مواضع التبرز ) وقضاء الحاجة ، جمع ملعنة . وهي قارعة الطريق ومنزل الناس . وقيل : الملاعن جواد الطريق وظلال الشجر ينزلها الناس ، نهى أن يتغوط تحتها فتتأذى السابلة بأقذارها ويلعنون من جلس للغائط عليها . قال ابن الأثير : وفي الحديث : اتقوا الملاعن الثلاث ؛ قال : هي جمع ملعنة ، وهي الفعلة التي يلعن بها فاعلها كأنها مظنة للعن ومحل له ، وهو أن يتغوط الإنسان على قارعة الطريق أو ظل الشجرة أو جانب النهر ، فإذا مر بها الناس لعنوا فاعله . ( ولاعن امرأته ) في المحكم ( ملاعنة ولعانا ) ، بالكسر : وذلك إذا قذف امرأته أو رماها برجل أنه زنى بها ، فالإمام يلاعن بينهما ويبدأ بالرجل ويقفه حتى يقول : أشهد بالله أنها زنت بفلان ، وإنه لصادق فيما رماها به ، فإذا قال ذلك أربع مرات قال في الخامسة : وعليه لعنة الله إن كان من الكاذبين فيما رماها به من الزنا ، ثم تقام المرأة فتقول أيضا أربع مرات : أشهد بالله أنه لمن الكاذبين فيما رماني به من الزنى ، ثم تقول في الخامسة : وعلي غضب الله إن كان من الصادقين ، فإذا فعلت ذلك بانت منه ولم تحل له أبدا ، وإن كانت حاملا فجاءت بولد فهو ولدها ولا يلحق بالزوج ، لأن السنة تنفيه عنه ، سمي ذلك كله لعانا لقول الزوج : عليه لعنة الله إن كان من الكاذبين ، وقول المرأة : عليها غضب الله إن كان من الصادقين ؛ ( و ) جائز أن يقال للزوجين : قد ( تلاعنا والتعنا ) إذا ( لعن بعض بعضا ) ؛ ) وجائز أن يقال للزوج : قد التعن ولم تلتعن المرأة ، وقد التعنت هي ولم يلتعن الزوج . ( ولاعن الحاكم بينهما لعانا ) : ) إذا ( حكم . ( والتلعين : التعذيب ) ؛ ) عن الليث ، وبيت زهير يدل لما قاله : ومرهق الضيفان يحمد في اللأواء غير ملعن القدرأراد : أن قدره لا تلعن لأنه يكثر شحمها ولحمها . ( واللعين المنقري : أبو الأكيدر مبارك بن زمعة شاعر ) فارس . ومما يستدرك عليه : اللعنة ، بالفتح : لغة في اللعنة ، حكاها اللحياني . يقال : أصابته لعنة من السماء ولعنة . واللعن : التعذيب . واللعنة : العذاب . والشجرة الملعونة في القرآن ؛ قال ثعلب : يعني شجرة الزقوم ، قيل : أراد الملعون آكلها . وقال الزمخشري : كل من ذاقها وكرهها . والملاعنة : اللعان والمباهلة . وأمر لاعن : جالب للعن وباعث عليه . واللاعنة : جادة الطريق لأن التغوط فيها سبب اللعن كاللعينة ، وهي اسم الملعون كالرهينة بمعنى المرهون ، أو هي بمعنى اللعن كالشتيمة من الشتم . واللعين : الذئب . وتلعنوا كالتعنوا . واللعان : الكثير اللعنة .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ إطلعن, ٌO: إركبَن,إخرجَن ، مرادف : صعدَ, ركِبَ ، تضاد : صعد

⭐ وطلعن, : خَرَجوا من ، مرادف : مضى-انصرف ، تضاد : دخل-أولج

⭐ يطلعن, طلع- الافعال: يتقدمن. أي: تغيير المكان من الخلف الى الامام ، مرادف : إرتقى ، تضاد : نزل

⭐ يلعن, شتم: ، مرادف : نعن,لعن ، تضاد : شتم,سبّ

⭐ ل ع ن 4578- ل ع ن لعن يلعن، لعنا، فهو لاعن، والمفعول ملعون ولعين

⭐ لعنه الله: طرده وأبعده من الخير "لعنه أهله- {وغضب الله عليه ولعنه} - {إن الله لعن الكافرين وأعد لهم سعيرا}: طردهم وأبعدهم عن الخير بسخط وغضب" ° الشجرة الملعونة: شجرة الزقوم، أي: الملعون آكلها، وقيل: هي التي كرهها ولعنها كل من ذاقها.

من القرآن الكريم

(( أُولَٰئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ ۖ وَمَن يَلْعَنِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيرًا))
سورة: 4 - أية: 52
English:

Those are they whom God has cursed; he whom God has cursed, thou wilt not find for him any helper.


تفسير الجلالين:

«أولئك الذين لعنهم الله ومن يلعنـ» ـه «الله فلن تجد له نصيرا» مانعا من عذابه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران