القاموس الشرقي
أبتر , الأبتر , بتر , بترت ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ والبتروكيماويات بتروكيماوي بِترُوكِيماوِيّ noun petrochemical
+ بتروتشاينا بتروتشاينا بِتْرُوتْشَايْنا noun PetroChina
+ بتروناس بتروناس بِتْرُونَاس noun petronas
+ البترولية بترولي بِتْرُولِيّ noun petroleum
+ بالبترول بترول بِتْرُول foreign petroleum
+ البترول بترول بِتْرُول noun petroleum
+ بترول بترول بِتْرُول noun petroleum
+ للبترول بترول بِتْرُول foreign petroleum
+ والبترول بترول بِتْرُول noun petroleum
+ بترو بترو بِتْرُو foreign deliberation reflection consideration
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

البتر القطع من باب طلب ومنه نهي عن المبتورة في الضحايا وهي التي بتر ذنبها وفي حديث عمر - رضي الله عنه - ما هذه البتيراء بتصغير البتراء تأنيث الأبتر وهو في الأصل المقطوع الذنب ثم جعل عبارة عن الناقص ‏(‏ومنه‏)‏ ‏[‏اقتلوا ذا الطفيتين والأبتر‏]‏ وهو قصير الذنب من الحيات‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

البتر: قطع الذنب ونحوه إذا استأصلته، بترته فانبتر، وأبترته فبتر، وصاحبه أبتر. وسيف باتر: يبتر الضريبة. وحلف له بتراء: أي ليس بعدها شيء. والأبتر: الذي لا عقب له. والخاسر أيضا. ورجل أباتر: يبنر رحمه، وأبتر: مثله. والبترة: القطعة من الثوب والزمان. والبتيراء: الشمس؛ في الحديث. والانبتار: العدو. وهومتبتر: أي ثقيل بطيء. والأبتران: العبد والعير؛ لقلة خيرهما.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

بتره بترا من باب قتل قطعه على غير تمام ونهى عن المبتورة في الضحايا وهي التي بتر ذنبها أي قطع ويقال في لازمه بتر يبتر من باب تعب فهو أبتر والأنثى بتراء والجمع بتر مثل أحمر وحمراء وحمر.

⭐ لسان العرب:

: البتر : استئصال الشيء قطعا . غيره : البتر قطع إذا استأصله . بترا : قطعته قبل الإتمام . والانبتار : وفي حديث الضحايا : أنه نهي عن المبتورة ، وهي التي قطع ذنبها . قال ابن وقيل كل قطع بتر ؛ بتره يبتره بترا فانبتر وسيف باتر وبتور وبتار : قطاع . والباتر : السيف المقطوع الذنب من أي موضع كان من جميع الدواب ؛ وقد ، وذنب أبتر . وتقول منه : بتر ، بالكسر ، . : أنه نهى عن البتيراء ؛ هو أن يوتر بركعة واحدة ، هو الذي شرع في ركعتين فأتم الأولى وقطع الثانية : وفي حديث سعد : بركعة ، فأنكر عليه ابن مسعود وقال : ما هذه البتراء ؟ انقطع من الخير أثره ، فهو أبتر . العير والعبد ، سميا أبترين لقلة خيرهما . الله أي صيره أبتر . إذا لم يذكر الله تعالى فيها ولا صلي على النبي ، عليه وسلم ؛ وخطب زياد خطبته البتراء : قيل لها البتراء يحمد الله تعالى فيها ولم يصل على النبي ، صلى الله عليه وفي الحديث : كان لرسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، درع يقال لها سميت بذلك لقصرها . الحيات : الذي يقال له الشيطان قصير الذنب لا يراه أحد منه ، ولا تبصره حامل إلا أسقطت ، وإنما سمي بذلك لقصر بتر منه . وفي الحديث : كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه فهو أبتر ؛ أي أقطع . والبتر : القطع . والأبتر من : الرابع من المثمن ، كقوله : على رسم دار ، سليمى ومن ميه المسدس ، كقوله : تبتئس ، يأتيكا من ميه وقوله كامن يأتيكا كلاهما فل ، وإنما حكمهما فحذفت لن فبقي فعو ثم حذفت الواو وأسكنت العين فبقي فل ؛ وسمى الرابع من المديد ، وهو قوله : ياقوتة ، كيس دهقان . قال أبو إسحق : وغلط قرب ، إنما الأبتر في المتقارب ، الذي سماه قطرب الأبتر فإنما هو المقطوع ، وهو مذكور في والأبتر : الذي لا عقب له ؛ وبه فسر قوله تعالى : إن الأبتر ؛ نزلت في العاصي بن وائل وكان دخل على النبي ، صلى وسلم ، وهو جالس فقال : هذا الأبتر أي هذا الذي لا عقب له ، جل ثناؤه : إن شانئك يا محمد هو الأبتر أي المنقطع العقب ؛ يكون هو المنقطع عنه كل خير . وفي حديث ابن عباس قال : لما قدم مكة قالت له قريش : أنت حبر أهل المدينة قال : نعم ، قالوا : ألا ترى هذا الصنيبر الأبيتر من قومه ؟ خير منا ونحن أهل الحجيج وأهل السدانة وأهل قال : أنتم خير منه ، فأنزلت : إن شانئك هو الأبتر ، وأنزلت : إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا . ابن الأثير : الذي لا ولد له ؛ قيل : لم يكن يومئذ ولد له ، وفيه نظر لأنه ولد له قبل البعث والوحي إلا أن يكون أراد لم ولد ذكر . والأبتر : المعدم . والأبتر : الخاسر . الذي لا عروة له من المزاد والدلاء . : انمار . وبتر رحمه يبترها بترا : والأباتر ، بالضم : الذي يبتر رحمه ويقطعها ؛ قال أبو الرئيس عبادة بن طهفة يهجو أبا حصن السلمي : في أنفه خنز وانه ، ذي القربى أحذ أباتر بري : كذا أورده الجوهري والمشهور في شعره : البطن ضب ضغينة . وقيل : الأباتر القصير كأنه بتر عن التمام ؛ وقيل ؛ لا نسل له ؛ وقوله أنشده ابن الأعرابي : البطن ضب ضغينة ، ذي القربى أحذ أباتر أباتر يسرع في بتر ما بينه وبين صديقه . وأبتر الرجل ومنع . والحجة البتراء : النافذة ؛ عن ثعلب . الشمس . وفي حديث علي ، كرم الله وجهه ، وسئل عن صلاة الأضحى فقال : حين تبهر البتيراء الأرض ؛ أراد حين تنبسط وجه الأرض وترتفع . وأبتر الرجل : صلى الضحى ، وهو من ذلك . : أبتر الرجل إذا صلى الضحى حين تقضب الشمس ، أي تخرج شعاعها كالقضبان . : البتيرة تصغير البترة ، وهي الأتان . فرقة من الزيدية نسبوا إلى المغيرة بن سعد ولقبه والأباتر : مواضع ؛ قال القتال الكلابي : بعدي فالعريشان فالبتر : العنظوان تنوبهم من وراء الأباتر

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

بتر : ( البتر ) ، بفتح فسكون : ( القطع ) قبل الإتمام ، كذا في اللسان والأساس . ( و ) هو قطع الذنب ونحوه ( مستأصلا ) ، وقيل : هو استئصال الشيء قطعا ، وقيل : كل قطع : بتر . ( وسيف بتر : قاطع ، و ) كذالك ( بتار ) ، ككتان ، ( وبتار ، وكغراب ) وبتور ، كصبور . والباتر : السيف القاطع . ( والأبتر : المقطوع الذنب ) من أي موضع كان من جميع الدواب . ( بتره ) يبتره بترا ، من حد كتب ، ( فبتر ، كفرح ) ، يبتر بترا . والذي ياللسان : وقد أبتره فبتر . وذنب أبتر . ( و ) الأبتر : ( حية خبيثة ) . وفي الدر النثير ، مختصر نهاية ابن الأثير للجلال : أن الأبتر : هو القصير الذنب من الحيات . وقال النضر بن شميل : هو صنف أزرق مقطوع الذنب لا تنظر إليه حامل إلا ألقت ما في بطنها . وفي التهذيب : الأبتر من الحيات : الذي يقال له الشيطان ، قصير الذنب لا يراه أحد إلا فر منه ، ولا تبصره حامل إلا أسقطت ؛ وإنما سمي بذالك لقصر ذنبه ، كأنه بتر منه . ( و ) الأبتر : ( البيت الرابع من المثمن في ) عروض ( المتقارب ) كقوله : خليلي عوجا على رسم دار خلت من سليمى ومن ميه . ( والثاني من المسدس ) ، كقوله : تعفف ولا تبتئس فما يقض يأتيكا فقوله : ( يه ) من ميه ، ( وكا ) من يأتيكا ، كلاهما ( فل ، وإنما حكمها فعولن فحذفت ( لن ) فبقي ( فعو ) ، ثم حذفت الواو وأسكنت العين فبقى ( فل ) . وسمى قطرب البيت الرابع من المديد ، وهو قوله : إنما الذلفاء ياقوتة أخرجت من كيس دهقان سماه أبتر ، قال أبو إسحاق : وغلط قطرب ؛ إنما الأبتر في المتقارب فأما هاذا الذي سماه قطرب الأبتر فإنما هو المقطوع ، وهو مذكور في موضعه كذا في اللسان ، وقال شيخنا : وظاهر قول المصنف أو نص في أن الأبتر من صفات البيت وليس كذالك ، بل هو من صفات الضرب ، فهو أحد ضروب المتقارب أو المديد ، على ما عرف في العروض ، والبتر ضبطوه بالفتح وبالتحريك وقالوا : هو في اصطلاحهم اجتماع القطع والحذف في الجزء الأخير من المتقارب والمديد ، فإذا دخل البتر في فعولن في المتقارب حذف سببه الخفيف وهو ( لن ) ، وحذفت الواو من ( فعو ) ، وسكنت عينه فيصير ( فع ) ، وإذا دخل البتر في فاعلاتن في المديد حذف سببه الخفيف أيضا وهو ( تن ) ، وحذفت ألف وتده ، وسكنت لامه فيصير ( فاعل ) . هذا مذهب أهل العروض قاطبة ، والزجاج وحده وافقهم في المتقارب ؛ لأن فعولن فيه يصير ( فع ) فيبقى فيه أقله ، وأما في المديد فيصير فاعلاتن إلى ( فاعل ) فيبقى أكثره ، فلا ينبغي أن يسمى أبتر ، بل يقال فيه : محذوف مقطوع ، والمصنف كأنه جرى على مذهب الزجاج في خصوص التسمية ، وإن لم يبين معنى البتر والأبتر ، ولا أظهر المراد منه ، فكلامه فيه نظر من جهات . ( و ) الأبتر : ( المعدم ) . ( و ) الأبتر : ( الذي لا عقب له ) ، وبه فسر قوله تعالى : { إن شانئك هو الابتر } ( الكوثر : 3 ) نزلت في العاصي بن وائل وكان دخل على النبي صلى الله عليه وسلم وهو جالس ، فقال : هاذا الأبتر ، فقال الله عز وجل إن شانئك يا محمد هو الأبتر ، أي المنقطع العقب ، وجائز أن يكون هو المنقطع عنه كل خير ، وهاذا نقله الصاغاني . وفي حديث ابن عباس قال : لما قدم ابن الأشرف مكة قالت له قريش : أنت حبر أهل المدينة وسيدهم ، قال : نعم ، قالوا : ألا ترى هاذا الصنيبر الأبيتر من قومه ، يزعم أنه خير منا ، ونحن أهل الحجيج وأهل السدانة وأهل السقاية ، قال : أنتم خير منه ، فأنزلت : { إن شانئك هو الابتر } ، وأنزلت : { ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين ءامنوا سبيلا } ( النساء : 51 ) . قال ابن الأثير : الأبتر : المنبتر الذي لا ولد له . قيل : لم يكن يومئذ ولد له ، قال : وفيه نظر ؛ لأنه ولد له قبل البعث والوحي ، إلا أن يكون أراد ، لم يعش له ولد ذكر . ( و ) الأبتر : ( الخاسر ) . ( و ) الأبتر : ( ما لا عروة له من المزاد والدلاء ) . ( و ) الأبتر : ( كل أمر منقطع من الخير ) أثره ، وفي الحديث : ( كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أبتر ) أي أقطع . ( و ) الأبتر : ( العير ، والعبد ، وهما الأبتران ) ؛ سميا أبترين لقلة خيرهما ، وقله الجوهري عن ابن السكيت . ومن سجعات الأساس : ليته أعارنا أبتريه ، وما هم إلا كالحمر البتر . ( و ) الأبتر : ( لقب المغيرة بن سعد ، والبتية من الزيدية بالضم تنسب إليه ) وضبطه الحافظ بالفتح . ( وأبتر ) الرجل : ( أعطى ، ومنع ) ، نقلهما ابن الأعرابي ، ( ضد ) . ( و ) أبتر ، إذا ( صلى الضحى حين تقضب الشمس ، أي يمتد شعاعها ) ويخرج كالقضبان ، كذا في التهذيب ، وفي حديث علي ، كرم الله وجهه ، وسئل عن صلاة الأضحى أو الضحى فقال ( حين تبهر البتيراء الأرض ) أراد : حين تنبسط الشمس على وجه الأرض وترتفع . وأبتر الرجل : صلى الضحى ، من ذالك ، كذا في النهاية . ( و ) أبتر ( الله الرجل : جعله أبتر ) مقطوع العقب . ( والأباتر ، كعلابط : القصير ) ؛ كأنه بتر عن التمام . ( و ) قيل : هو ( من لا عسل له ) . ( و ) الأباتر أيضا : ( من يبتر ) كينصر ( رحمه ) ويقطعها ، كالباتر ، كما في الأساس ، قال عبادة بن طهفة المازني يهجو أبا حصن السلمي : شديد إكاء البطن ضب ضغينة على قطع ذي القربى أحذ أباتر وفسره ابن الأعرابي ، فقال : أي يسرع في بتر ما بينه وبين صديقه . ( والبتراء ) : الحجة ( ( الماضية ) النافذة ) ، عن ثعلب ، ووهم شيخنا حيث فسره بالحديدة ، قال : وتجري على لسان العامة فيطلقونها على السكين القصيرة ، ويقال : ضرباء بتراء . ( و ) البتراء : ( ع بقربه مسجد لرسول الله صلى الله عليه وسلم بطريق تبوك ) . من ذنب الكواكب ، ذكره ابن إسحاق . ( و ) البتراء ( من الخطب : ما لم يذكر اسم الله فيه ، ولم يصل على النبي صلى الله عليه وسلم ) ، ومنه خطب زياد خطبته البتراء . ( و ) في الأساس : طلعت ( البتيراء : الشمس ) أول النهار ، قبل أن يقوى ضوؤها ويغلب ؛ وكأنها سميت به مصغرة لتقاصر شعاعها عن بلوغ تمام الإضاءة والإشراق وقلته . وتقدم حديث علي وفيه الشاهد ، وذكره الهروي والخطابي والسهيلي في الروض . ( والانبتار : الانقطاع ) ، يقال : بتره بترا فانبتر وتبتر . ( و ) الانبتار : ( العدو ) . ( و ) عن ابن الأعرابي : ( البترة ) ، بفتح فسكون : ( الا ءتان ، تصغيرها بتيرة ) . ( و ) بتران ، ( كعثمان : ع لبني عامر ) ابن صعصعة ، وقيل : جبل ، وأنشد أبو زياد : وأشرفت من بتران أنظر هل أرى خيالا لليلى ريته ويرانيا ( وبتر ، بالضم ) فالسكون : ( أحبل ) ، بالحاء المهملة ، جمع حبل من الرمل ، في الشقيق ، ( مطلات على زبالة ) . قال القتال الكلابي : عفا النجب بعدي فالعريشان فالبتر فبرق نعاج من أميمة فالحجر وقيل البتر أكثر من سبعة فراسخ وطوله أكثر من عشرين فرسخا ، وفيه حبال كثيرة من بلاد عمرو بن كلاب . ( و ) بتر : ( ع ، بالأندلس ) منه أبو محمد مسلمة بن محمد الأندلسي ، روى عنه يوسف بن عبد الله بن عبد البر الأندلسي . ( وبترير ، بالفتح ) ، وضبطه الصغاني بالكسر : ( حصن من عمل مرسية ) بالأندلس ، ذكره ياقوت في المعجم . ( و ) بتيرة ، ( كسفينة : ابن الحارث بن فهر ) ، في قريش ، قاله بن حبيب . ( و ) أبو مهدي ( عبد الله بن بتري ، بالضم ساكنة الآخر ) أندلسي ، روى عن ابن قاسم القلعي ، وعنه هشام بن سعيد الخير الكاتب ، ( وكذا ) أبو محمد ( مسلمة بن محمد بن البتري : محدثان ) ، وهو أندلسي أيضا من مشايخ ابن عبد البر ، مر ذكره قريبا . ومما يستدرك عليه : المبتورة : التي قطع ذنبها ، ومنه حديث الضحايا : ( نهى عن كل مبتورة ) . وفي حديث آخر : ( نهى عن البتيراء ) ؛ هو أن يوتر بركعة واحدة ، وقيل : هو الذي شرع في ركعتين فأتم الأولى وقطع الثانية ، وفي حديث سعد : ( أنه أوتر بركعة ، فأنكر عليه ابن مسعود وقال : ما هاذه البتراء ) . وفي الحديث : ( كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم درع يقال لها البتراء ) ؛ سميت بذالك لقصرها . والتبتر : الانقطاع . وتبتر لحمه : انماز . والأباتر ، بالضم : موضع ، قال الراعي : تركن رجال العنظوان تنوبهم ضباع خفاف من وراء الأباتر والبتير ، بفتح فتشديد تاء فوقية فسكون ياء تحتية : قرية بالشام ، وإليه نسب شيخ مشايخنا أبو محمد صالح ، كان ممن رأى الخضر عليه السلام ، وصافحه . والبتور : كتنور : من أعلامهم . والبتراء : قرية بمصر . وأباتر ، كعلابط : أودية أو هضاب نجدية في ديار غني ، وقيل : بل هي ثمانية والأول أثبت . وأبتر ، كأحمد : صقع شامي . وبتيرة ، بالضم : لقب الحارث بن مالك بن نهد ، بطن ، قاله ابن حبيب . وبترون ، محركة : قرية بجبيل من عمل طرابلس الشام ، منها أبو القاسم عبد الله بن مفرح بن عبد الله بن مضر بن قيس ، روى له أبو سعد الماليني ، هاكذا ذكره أئمة الأنساب ، وفي معجم ياقوت : بثرون ، بالثاء المثلثة .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

بتر : البتر: قطع الذنب ونحوه إذا استأصلته. وأبترت الدابة فبترت، وأبترت الذئب وبترته، وبترت الشيء فانبتر. والأبتر: الذي لا عقب له، ومن ذلك قوله عز وجل: |إن شانئك هو الأبتر|.

من ديوان

⭐ ب ت ر 477- ب ت ر بتر يبتر، بترا، فهو باتر، والمفعول مبتور

⭐ بتر عضوا ونحوه: قطعه، استأصله، نزعه "بتر الطبيب ورما/ ساقا/ المصير الأعور" ° بتر رحمه: قطعها.

من القرآن الكريم

(( إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ))
سورة: 108 - أية: 3
English:

Surely he that hates thee, he is the one cut off.


تفسير الجلالين:

«إن شانئك» أي مُبغضك «هو الأبتر» المنقطع عن كل خير، أو المنقطع العقب، نزلت في العاص بن وائل سمى النبي صلى الله عليه وسلم أبتر عند موت ابنه القاسم. للمزيد انقر هنا للبحث في القران