القاموس الشرقي
معتر , معرة , والمعتر ,
المعنى في القاموس الشرقي
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

العرة بالضم الجرب والعرة الفضيحة والقذر ويقال فلان عرة كما يقال قذر للمبالغة قال ابن فارس العر بضم العين وفتحها الجرب والمعرة المساءة والمعرة الإثم وعره بالشر يعره من باب قتل لطخه به والمفعول معرور وبه سمي ومنه البراء بن معرور والمعتر الضيف الزائر والمعتر المتعرض للسؤال من غير طلب يقال عره واعتره وعراه أيضا واعتراه إذا اعترض للمعروف من غير مسألة وقال ابن عباس المعتر الذي يعتر بالسلام ولا يسأل.

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

المعرة‏)‏ المساءة والأذى مفعلة من العر وهو الجرب ‏(‏أو من عره‏)‏ إذا لطخه بالعرة وهي السرجين ‏(‏ومنها‏)‏ الحديث ‏[‏لعن الله بائع العرة ومشتريها‏]‏ ويقال عر الأرض إذا أصلحها بالعرة ‏(‏ومنه‏)‏ كان ابن عمر - رضي الله عنه - ما يخابر أرضه ويشترط على أن لا يعرها‏.‏

⭐ لسان العرب:

: العر والعر والعرة : الجرب ، وقيل : العر ، بالفتح ، وبالضم ، قروح بأعناق الفصلان . يقال : عرت ، فهي معرورة ؛ قال الأرض بعد عره ، ويروى غره ، وسيأتي ذكره ؛ وقيل : العر داء يأخذ عنه وبره حتى يبدو الجلد ويبرق ؛ وقد عرت وتعر عرا ، فهي عارة ، وعرت . واستعرهم الجرب : . وجمل أعر وعار أي جرب . والعر ، بالضم : قروح مثل بالإبل متفرقة في مشافرها وقوائمها يسيل منها مثل الماء فتكوى الصحاح لئلا تعديها المراض ؛ تقول منه : عرت فهي معرورة ؛ فهي معرورة ؛ قال النابغة : امرئ وتركته ، يكوى غيره ، وهو راتع دريد : من رواه بالفتح فقد غلط لأن الجرب لا يكوى منه ؛ به عرة ، وهو ما اعتراه من الجنون ؛ قال امرؤ القيس : الآري حتى كأنما ، أو طائف غير معقب بين العرر والعرور : أجرب ، وقيل : العرر نفسه كالعر ؛ وقول أبي ذؤيب : دلى لغي خليلتي فكل قد أصاب عرورها النخل : التي يصيبها مثل العر وهو الجرب ؛ حكاه أبو التوزي ؛ واستعار العر والجرب جميعا للنخل وإنما هما في قال : وحكى التوزي إذا ابتاع الرجل نخلا اشترط على البائع ليس لي مقمار ولا مئخار ولا مبسار ولا معرار ولا فالمقمار : البيضاء البسر التي يبقى بسرها لا يرطب ، التي تؤخر إلى الشتاء ، والمغبار : التي يعلوها والمعرار : ما تقدم ذكره . : أن رجلا سأل آخر عن منزله فأخبره أنه ينزل بين العرب فقال : نزلت بين المعرة والمجرة ؛ المجرة التي في المعروف ، والمعرة ما وراءها من ناحية القطب الشمالي ؛ لكثرة النجوم فيها ، أراد بين حيين عظيمين لكثرة النجوم . : موضع العر وهو الجرب ولهذا سموا السماء النجوم فيها ، تشبيها بالجرب في بدن الإنسان . وعرارا : قاتله وآذاه . أبو عمرو : العرار يقال : عاررته إذا قاتلته . والعرة والمعرة : الشدة ، وقيل : الحرب . الإثم . وفي التنزيل : فتصيبكم منهم معرة بغير قال ثعلب : هو من الجرب ، أي يصيبكم منهم أمر تكرهونه في وقيل : المعرة الجناية أي جنايته كجناية العر وهو الجرب ؛ من غزية إنهم ، ، معرة الأبطال بن إسحق بن يسار : المعرة الغرم ؛ يقول : لولا أن مؤمنا بغير علم فتغرموا ديته فأما إثمه فإنه لم يخشه وقال شمر : المعرة الأذى . ومعرة الجيش : أن ينزلوا من زروعهم شيئا بغير عمل ؛ وهذا الذي أراده عمر ، رضي الله بقوله : اللهم إني أبرأ إليك من معرة الجيش ، وقيل : هو دون إذن الأمير . وأما قوله تعالى : لولا رجال مؤمنون ونساء تعلموهم أن تطأهم فتصيبكم منهم معرة بغير علم ؛ كانت تصيب المؤمنين أنهم لو كبسوا أهل مكة قوم مؤمنون لم يتميزوا من الكفار ، لم يأمنوا أن بغير علم فيقتلوهم ، فتلزمهم دياتهم وتلحقهم سبة من هو على دينهم إذ كانوا مختلطين بهم . يقول الله تعالى : لو من الكفار لسلطناكم عليهم وعذبناهم عذابا فهذه المعرة التي صان الله المؤمنين عنها هي غرم الديات إياهم ، وأما معرة الجيش التي تبرأ منها عمر ، رضي ، فهي وطأتهم من مروا به من مسلم أو معاهد ، وإصابتهم حريمهم وأموالهم وزروعهم بما لم يؤذن لهم فيه . كوكب دون المجرة . والمعرة : تلون الوجه من الغضب ؛ قال : جاء أبو العباس بهذا الحرف مشدد الراء ، فإن كان من تمعر تشديد فيه ، وإن كان مفعلة من العر فالله أعلم . : سمين الصدر والعنق ، وقيل : إذا كان السمن في أكثر منه في سائر خلقه . وعر الظليم يعر عرارا ، معارة وعرارا ، وهو صوته : صاح ؛ قال لبيد : إلا عرارا أحياء حلال زمارا ، وفي الصحاح : زمر النعام يزمر والتعار : السهر والتقلب على الفراش ليلا مع كلام ، وهو من وفي حديث سلمان الفارسي : أنه كان إذا تعار من الليل ، قال : النبيين ، ولا يكون إلا يقظة مع كلام وصوت ، وقيل : . قال أبو عبيد : وكان بعض أهل اللغة يجعله مأخوذا من ، وهو صوته ، قال : ولا أدري أهو من ذلك أم لا . والعر : والعرة : الجارية . والعرار والعرارة : المعجلان عن وقت والمعتر : الفقير ، وقيل : المتعرض للمعروف من غير أن يسأل . علي ، رضوان الله عليه : فإن فيهم قانعا ومعترا . عراه يعره عرا واعتره واعتر به إذا أتاه فطلب قال ابن أحمر : الخمس قفورها ، الماء فيمن يعر الماء وترده . القفور : ما يوجد في القفر ، ولم يسمع كلام العرب إلا في شعر ابن أحمر . وفي التنزيل : وأطعموا . وفي الحديث : فأكل وأطعم القانع قال جماعة من أهل اللغة : القانع الذي يسأل ، والمعتر الذي يطلب ما عندك ، سألك أو سكت عن السؤال . حاطب بن أبي بلتعة : أنه لما كتب إلى أهل مكة كتابا بسير سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، إليهم رسوله على الكتاب ، فلما عوتب فيه قال : كنت رجلا عريرا مكة فأحببت أن أتقرب إليهم ليحفظوني في عيلاتي أراد بقوله عريرا أي غريبا مجاورا لهم دخيلا ولم أكن من لي فيهم شبكة رحم . والعرير ، فعيل بمعنى فاعل ، قولك عررته عرا ، فأنا عار ، إذا أتيته تطلب معروفه ، . عمر ، رضي الله تعالى عنه : أن أبا بكر ، رضي الله عنه ، أعطاه فنزع عمر الحلية وأتاه بها وقال : أتيتك بهذا من أمور الناس ؛ قال ابن الأثير : الأصل فيه يعرك ، ، ولا يجيء مثل هذا الاتساع إلا في الشعر ، وقال أبو لا أحسبه محفوظا ولكنه عندي : لما يعروك ، بالواو ، أي لما أمر الناس ويلزمك من حوائجهم ؛ قال أبو منصور : لو كان من العر يعرك . وفي حديث أبي موسى : قال له علي ، رضي الله عنه ، وقد ابنه الحسن : ما عرنا بك أيها الشيخ ؟ أي ما جاءنا ويقال في المثل : عر فقره بفيه لعله يلهيه ؛ يقول : دعه تعنه لعل ذلك يشغله عما يصنع . وقال ابن الأعرابي : معناه إذا لم يطعك في الإرشاد فلعله يقع في هلكة عنك . والمعرور أيضا : المقرور ، وهو أيضا الذي لا يستقر . : أتاه ما لا قوام له معه . وعرا الوادي : شاطئاه . : ذرق الطير . والعرة أيضا : عذرة الناس ؛ تقول منه : أعرت الدار . وعر الطير يعر سلح . وفي الحديث إياكم ومشارة الناس فإنها تظهر وهي القذر وعذرة الناس ، فاستعير للمساوئ والمثالب . وفي : أنه كان يدمل أرضه بالعرة فيقول : مكتل عرة . قال الأصمعي : العرة عذرة الناس ، ويدملها : وفي رواية : أنه كان يحمل مكيال عرة إلى أرض له بمكة . يعرها أي سمدها ، والتعرير مثله . ومنه حديث ابن كان لا يعر أرضه أي لا يزبلها بالعرة . وفي حديث جعفر ، رضي الله عنهما : كل سبع تمرات من نخلة غير غير مزبلة بالعرة ، ومنه قيل : عر فلان قومه بشر إذا قال أبو عبيد : وقد يكون عرهم بشر من العر وهو الجرب أي ؛ وقال الأخطل : عرة يكرهونها ، أو نموت فنقتل وعارور وعارورة أي قذر . والعرة : الأبنة في عرر . ، بالضم ، أي سمينة . وعرة السنام : الشحمة والعرر : صغر السنام ، وقيل : قصره ، وقيل : ذهابه وهو من عيوب جمل أعر وناقة عراء وعرة ؛ قال : لاقى العراء كما يتمعك الأعر ، والأعر يحب التمعك لذهاب بذلك ؛ وقال أبو ذؤيب : اجتث أمس ، فقومهم بعد الني ، راث ربيعها نقص . وقد عر يعر : نقص سنامه . . لا ألية له ، ونعجة عراء . قال ابن السكيت : لا سنام له من حادث ، والأعر الذي لا سنام له من وفي كتاب التأنيث والتذكير لابن السكيت : رجل عارورة إذا كان وجمل عارورة إذا لم يكن له سنام ، وفي هذا الباب رجل صارورة . لقيت منه شرا وعرا وأنت شر منه وأعر ، والمعرة : الأمر والأذى ، وهي مفعلة من العر . أي ظلمه وسبه وأخذ ماله ، فهو معرور . وعره عرا : أصابه به ، والاسم العرة . وعره أي ساءه ؛ قال سرك إلا سرني ولا عرك إلا عرني بري : الرجز لرؤبة بن العجاج وليس للعجاج كما أورده الجوهري ؛ بلال بن أبي بردة بدليل قوله : كالربيع المدجن أكناف غيم مغين ، من حراء منحن بن زهير : لا تعرونا بداهية ، ، واذكروا الآباء والقدما الأعرابي : عر فلان إذا لقب بلقب يعره ؛ وعره لقبه بما يشينه ؛ وعرهم يعرهم : شانهم . وفلان أي يشينهم . وعر يعر إذا صادف نوبته في الماء والعرى : المعيبة من النساء . ابن الأعرابي : العرة الخلة وعرة الجرب وعرة النساء : فضيحتهن وسوء عشرتهن . : شرهم . قال إسحق : قلت لأحمد سمعت سفيان ذكر العرة أكره بيعه وشراءه ، فقال أحمد : أحسن ؛ وقال ابن راهويه ، وإن احتاج فاشتراه فهو أهون لأنه يمنح . وكل شيء باء فهو له عرار ؛ وأنشد للأعشى : لهم عرار العرار القود . وعرار ، مثل قطام : اسم بقرة . وفي المثل : بكحل ، وهما بقرتان انتطحتا فماتتا جميعا ؛ باءت هذه بهذه ؛ لكل مستويين ؛ قال ابن عنقاء الفزاري فيمن أجراهما : بكحل والرفاق معا ، أماني الأباطيل : وقال الآخر فيما لم يجرهما : بكحل فيما بيننا ، ذوو الألباب وكحل وعرار ثور وبقرة كانا في سبطين من بني إسرائيل ، وعقرت به عرار فوقعت حرب بينهما حتى تفانوا ، فضربا التساوي . عرارة نساء أي في نساء يلدن الذكور ، وفي شرية الإناث . الشدة ؛ قال الأخطل : والنبوح لدارم ، الأثقالا أورده الجوهري للأخطل وذكر عجزه : تكامل الأحساب بري : صدر البيت للأخطل وعجزه للطرماح ، فابن بيت الأخطل كما ؛ وبيت الطرماح : والنبوح لطيء ، تكامل الأحساب الرجل المفاخر طيئا ، أيما إعزاب طاووس : إذا استعر عليكم شيء من الغنم أي ند من العرارة وهي الشدة وسوء الخلق ، والعرارة : الرفعة : شريف ؛ قال مهلهل : ، وسار تحت لوائه ، وعراعر الأقوام : الذي يبقى على الجدب ، وقيل : هم سوقة الناس . والعراعر اسم للجمع ، وقيل : هو للجنس ، ويروى عراعر ، بالفتح ، جمع عراعر ، : ساداتهم ، مأخوذ من عرعرة الجبل ، والعراعر : السيد ، ، بالفتح ؛ قال الكميت : من شجر العرا ، ، ولا العراعر : غلظه ومعظمه وأعلاه . وفي الحديث : كتب يحيى بن يعمر : إنا نزلنا بعرعرة الجبل والعدو بحضيضه ؛ فعرعرته وحضيضه أسفله . وفي حديث عمر بن عبد العزيز أنه قال : الطلب فلو أن رزق أحدكم في عرعرة جبل أو حضيض أرض أن يموت . وعرعرة كل شيء ، بالضم : رأسه وأعلاه . : جلدة رأسه . وعرعرة السنام : رأسه وأعلاه وكذلك عرعرة الأنف وعرعرة الثور كذلك ؛ والعراعر : أطراف قول الكميت : ، إذ تحو كالعراعر : فقأها ، وقيل : اقتلعها ؛ عن اللحياني . وعرعر صمام : استخرجه وحركه وفرقه . قال ابن الأعرابي : إذا نزعت منها سدادها ، ويقال إذا سددتها ، وسدادها وعرعرتها وكاؤها . وفي التهذيب : غرغر رأس القارورة ، ، والعرعرة التحريك والزعزعة ، وقال يعني قارروة الطيب : وكرين عرعرت رأسها ، فارقت في صاحبي عذرا العذراء : عراء . والعرعر : شجر يقال له الساسم ، الشيزى ، ويقال : هو شجر يعمل به القطران ، ويقال : هو شجر لا يزال أخضر تسميه الفرس السرو . وقال أبو حنيفة : أمثال النبق يبدو أخضر ثم يبيض ثم يسود حتى ويحلو فيؤكل ، واحدته عرعرة ، وبه سمي الرجل . والعرار : ، وهو نبت طيب الريح ؛ قال ابن بري : وهو النرجس البري ؛ القشيري : والعيس تخدي المنيفة فالضمار : والعيس تخدي » في ياقوت : تهوي بدل تخدي ): شميم عرار نجد ، العشية من عرار حبذا نفحات نجد ، بعد القطار ، وما شعرنا ، ولا سرار ؛ قال الأعشى : ، وصفـ كالعراره المرأة الناصعة البياض الرقيقة البشرة تبيض بالغداة ، وتصفر بالعشي باصفرارها . والعرارة : الحنوة التي الفرس ؛ قال أبو منصور : وأرى أن فرس كلحبة عرارة بها ، واسم كلحبة هبيرة بن عبد مناف ؛ وهو القائل في هذه : جشم بن بكر : أم يهيم ؟ محلفة ، ولكن ، عل به الأديم : تسائلني بنو جشم بن بكر أي على جهة الاستخبار وعندهم منها وذلك أن بني جشم أغارت على بلي وأخذوا أموالهم ، وكان عندهم فقاتل هو وابنه حتى ردوا أموال بلي ابنه ، وقوله : كميت غير محلفة ، الكميت المحلف هو الأحم يتشابهان في اللون حتى يشك فيهما البصيران ، فيحلف كميت أحم ، ويحلف الآخر أنه كميت أحوى ، فيقول فرسي ليست من هذين اللونين ولكنها كلون الصرف ، وهو صبغ أحمر الجلود ؛ قال ابن بري : وصواب إنشاده أغراء العرادة ، وهو اسم فرسه ، وقد ذكرت في فصل عرد ، وأنشد البيت أيضا ، وهذا هو وقيل : العرارة الجرادة ، وبها سميت الفرس ؛ قال بشر : فيها اصفرار هو في عرارة خير أي في أصل خير . والعرارة : سوء الخلق . ركب عرعره إذا ساء خلقه ، كما يقال : ركب رأسه ؛ وقال في قول الشاعر يذكر امرأة : وعرعرها خلقها ، وقال غيره : معناه ركبت القذر من أفعالها . وأراد ، وكذلك الصوم عرة النعام . ونخلة معرار أي الفراء : عررت بك حاجتي أي أنزلتها . والعرير في الغريب ؛ وقول الكميت : ينال الذئب أفرخها ، الولدة الداعين عرعار بها ذئب لبعدها عن الناس . وعرار : اسم رجل ، وهو عرار بن شاس الأسدي ؛ قال فيه أبوه : إن يكن غير واضح ، الجون ذا المنكب العمم والعرارة ، كلها : مواضع ؛ قال امرؤ القيس : شوق بعدما كان أقصرا ، بطن ظبي فعرعرا بطن قو ؛ يخاطب نفسه يقول : سما شوقك أي ارتفع وذهب بك كل من تحبه بعدما كان أقصر عنك الشوق لقرب المحب وقال النابغة : زيد حاضر بعراعر ، مالك بن حمار عراعري . وعرعار : لعبة للصبيان ، صبيان الأعراب ، الكسرة وهو معدول من عرعرة مثل قرقار من قرقرة . : لعبة للصبيان ؛ قال النابعة : بها عرعار إذا لم يجد أحدا رفع صوته فقال : عرعار ، فإذا إليه فلعبوا تلك اللعبة . قال ابن سيده : وهذا عند سيبويه الأربع ، وهو عندي نادر ، لأن فعال إنما عدلت عن افعل في غيره عرعار في الاسمية . قالوا : سمعت عرعار الصبيان أصواتهم ، وأدخل أبو عبيدة عليه الألف واللام فقال : للصبيان ؛ وقال كراع : عرعار لعبة للصبيان فأعربه ، زينب وسعاد .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ع ر ر 3340- ع ر ر عر عررت، يعر، اعرر/ عر، عرا، فهو عار، والمفعول معرور

من القرآن الكريم
جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ خير من يمثلكم يا جرابيع يا سرسجية يا عرر T

⭐ دانتو شوية بنات شراميط اقسم بالله ي كلاب الفولو ي عرر T

⭐ من الاخر كدة انت راجل باين عليك متناك ولواط ومش عايز تفهم ابو شكلك شوية عرر T

⭐ صح ياعمتنا أولاد متناكه عرر عندهم زنبور الكس بدل الازبار T

المعجم الشرقي

بحث بالمعاجم العربية الحديثة والقديمة, برامج بالذكاء الاصطناعي

اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية