{دعاء , {ستدعى , أتدعون , أدعو , أدعوتموهم , أدعوكم , أدعياءكم , أدعيائهم , أندعو , ادع , ادعاء , ادعاؤه , ادعائها , ادعت , ادعهن , ادعوا , ادعوني , ادعوه , ادعوهم , ادعى , استدعاء , استدعى , استرعى , الادعاء , التداعي , التداعيات , الداع , الداعي , الداعية , الدعاء , الدعائية , الدعاة , الدعاوى , الدعايات , الدعاية , الدعوات , الدعوة , الدعوى , الدعويين , المدعو , المدعوة , المدعون , المدعوون , المدعوين , المدعى , المدعي , بالدعوى , بدعاء , بدعائك , بدعواه , بدعوة , بدعوى , تداع , تداعي , تداعيات , تداعياتها , تدع , تدعهم , تدعو , تدعوا , تدعون , تدعونا , تدعوننا , تدعونني , تدعونه , تدعوهم , تدعى , تدعي , تستدعى , تستدعي , داعي , داعيا , داعية , دعا , دعا- , دعا1 , دعاء , دعاءكم , دعاؤكم , دعاءه , دعائهم , دعائي , دعائية , دعاة , دعاكم , دعان , دعانا , دعاه , دعاها , دعاو , دعاية , دعت , دعني , دعوا , دعواه , دعواهم , دعوة , دعوتك , دعوتكم , دعوتكما , دعوتنا , دعوتهم , دعوى , دعي , دعيت , دعيتم , دواعي , ستدعون , سندع , سيستدعي , فادع , فادعوا , فادعوه , فادعوهم , فدعا , فدعوهم , فليدع , كدعاء , لتدعوهم , للداعية , للدعوى , للمدعوين , للمدعويين , ليدعوهم , مدعاة , مدعو , مدعوا , مدعى , مدعي , مدعيا , مستدعي , مستدعيا , ندع , ندعو , ندعوه , وأدعو , وادع , وادعاء , وادعوا , وادعوه , واستدعاء , والإدعاء , والداعي , والدعائية , والدعوات , والدعوة , والمدعين , وتداع , وتداعيات , وتداعياته , وتدعو , وتدعوا , وتدعونني , وتدعيها , وداعيا , ودعا , ودعاوى , ودعت , ودعوة , ودعونا , ودعي , ودواعي , وليدع , ومدعاة , ويدع , ويدعو , ويدعون , ويدعوننا , ويدعى , ويدعي , يدع , يدعنا , يدعو , يدعوا , يدعوك , يدعوكم , يدعون , يدعونني , يدعونه , يدعوه , يدعوها , يدعوهم , يدعى , يدعي , يدعيه , يستدعي , يسترعي , لوي هوي ثني حمي كري بهو دعو رضو شكل صبر نضخ نظر جرز ضحو عدو لهو ندو سيف جول حوش روح سود طوع طول يمن جمم وخم ودع وضع وقح وقع برء كفء رعف لءم رمق ءكل ءلف ءنس بدد حبب حدد مكر ملخ ملك حكك دلل شرر شقق شمم عرر عزز غرر غلل فكك فلل قضض لجج ملل همم برز بصر بعد جبر نوص جلب جلد وهل حجز حدر حرز حسر حكم حلب حلم حمس حمش تهم ثبر ثفل حمق حمل خبر خضر طمر محض نقح خلع دخن دمس ذكر ربع صفق صلح نمص رضع رفق ركب سلم شرف المعنى في القاموس الشرقي اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية + بدعوة بدعوة دَعْوَة NOUN (Islamic) missionary work;Da'wah;propaganda + الدعوة دعوة دَعْوَة noun situation ;x; situation + الدعوات دعوة دَعْوَة gerund calls invitations supplications + الدعاوى دعوة دَعْوَة gerund invitations_ supplications + دعاوي دعاء دَعْوَة NOUN_ABSTRACT supplications, Dua'a ;x; supplications, Dua'a + دعوتنا ة/صU دَعْوَة gerund msa:daEowap_1 + الدعويين دعوة دَعْوَة gerund call invitation supplication + بالدعاوي دعوة دَعْوَة noun supplications Dua'a + بدعوة دعوة دَعْوَة gerund call invitation supplication + دعوات دعوة دَعْوَة noun calls invitations supplications المعنى في المعاجم ⭐ المغرب في ترتيب المعرب : (دعوت) فلانا ناديته وهو داع وهم دعاة وقول عمر - رضي الله عنه - إنا بعثناك داعيا لا راعيا أي للأذان وإعلام الناس لا حافظا للأموال وقول النهدي كنا ندعو وندع أي ندعوهم إلى الإسلام مرة ومرة ندع أي ونترك الدعوة أخرى وادعى زيد على عمرو مالا فزيد المدعي وعمرو المدعى عليه والمال المدعى والمدعى به لغو والمصدر الادعاء (والاسم الدعوى) وألفها للتأنيث فلا تنون يقال دعوى باطلة أو صحيحة وجمعها دعاوى بالفتح كفتوى وفتاوى (والتداعي) أن يدعو بعضهم بعضا وقد تداعوا الشيء إذا ادعوه (ومنه) باب الرجلان يتداعيان الشيء بالأيدي ومثله تبايعاه وتراءوا الهلال ويقال تداعت الحيطان وتداعى البنيان إذا بلي وتصدع من غير أن يسقط وأما قوله وإن تداعت حوائط المقبرة إلى الخراب فعامي غير عربي (وفلان دعي) من الدعوة بالكسر إذا ادعى غير أبيه وداعية اللبن ما يترك في الضرع ليدعو ما بعده وقد يقال بغير هاء (ومنه الحديث) [دع داعي اللبن لا تجهده] أي لا تستقص الدعة موضعها في (و د). الدال مع الغين المعجمة أظهر المزيد ⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير: دعوت الله أدعوه دعاء ابتهلت إليه بالسؤال ورغبت فيما عنده من الخير ودعوت زيدا ناديته وطلبت إقباله ودعا المؤذن الناس إلى الصلاة فهو داعي الله والجمع دعاة وداعون مثل : قاض وقضاة وقاضون والنبي داعي الخلق إلى التوحيد ودعوت الولد زيدا وبزيد إذا سميته بهذا الاسم والدعوة بالكسر في النسبة يقال دعوته بابن زيد وقال الأزهري الدعوة بالكسر ادعاء الولد الدعي غير أبيه يقال هو دعي بين الدعوة بالكسر إذا كان يدعي إلى غير أبيه أو يدعيه غير أبيه فهو بمعنى فاعل من الأول وبمعنى مفعول من الثاني والدعوى والدعاوة بالفتح والادعاء مثل : ذلك وعن الكسائي لي في القوم دعوة بالكسر أي قرابة وإخاء والدعوة بالفتح في الطعام اسم من دعوت الناس إذا طلبتهم ليأكلوا عندك يقال نحن في دعوة فلان ومدعاته ودعائه بمعنى قال أبو عبيد وهذا كلام أكثر العرب إلا عدي الرباب فإنهم يعكسون ويجعلون الفتح في النسب والكسر في الطعام ودعوى فلان كذا أي قوله. وادعيت الشيء تمنيته وادعيته طلبته لنفسي والاسم الدعوى قال ابن فارس الدعوة المرة وبعض العرب يؤنثها بالألف فيقول الدعوى وقد يتضمن الادعاء معنى الإخبار فتدخل الباء جوازا يقال فلان يدعي بكرم فعاله أي يخبر بذلك عن نفسه وجمع الدعوى الدعاوى بكسر الواو وفتحها قال بعضهم الفتح أولى لأن العرب آثرت التخفيف ففتحت وحافظت على ألف التأنيث التي بني عليها المفرد وبه يشعر كلام أبي العباس أحمد بن ولاد ولفظه وما كان على فعلى بالضم أو الفتح أو الكسر فجمعه الغالب الأكثر فعالى بالفتح وقد يكسرون اللام في كثير منه وقال بعضهم الكسر أولى وهو المفهوم من كلام سيبويه لأنه ثبت أن ما بعد ألف الجمع لا يكون إلا مكسورا وما فتح منه فمسموع لا يقاس عليه لأنه خارج عن القياس قال ابن جني قالوا حبلى وحبالى بفتح اللام والأصل حبال بالكسر مثل : دعوى ودعاو وقال ابن السكيت قالوا يتامى والأصل يتائم فقلب ثم فتح للتخفيف وقال ابن السراج وإن كانت فعلى بكسر الفاء ليس لها أفعل مثل : ذفرى إذا كسرت حذفت الزيادة التي للتأنيث ثم بنيت على فعال وتبدل من الياء المحذوفة ألف أيضا فيقال ذفار وذفارى وفعلى بالفتح مثل : فعلى سواء في هذا الباب أي لاشتراكهما في الاسمية وكون كل واحدة ليس لها أفعل وعلى هذا فالفتح والكسر في الدعاوى سواء ومثله الفتوى والفتاوى والفتاوي ثم قال ابن السراج قال يعنى سيبويه قولهم ذفار يدلك على أنهم جمعوا هذا الباب على فعال إذ جاء على الأصل ثم قلبوا الياء ألفا أي للتخفيف لأن الألف أخف من الياء ولعدم اللبس لفقد فعالل بفتح اللام وقال الأزهري قال اليزيدي يقال لي في هذا الأمر دعوى ودعاوى أي مطالب وهي مضبوطة في بعض النسخ بفتح الواو وكسرها معا وفي حديث { لو أعطي الناس بدعاويهم } وهذا منقول وهو جار على الأصول خال عن التأويل بعيد عن التصحيف فيجب المصير إليه وقد قاس عليه ابن جني كما تقدم. وتداعى البنيان تصدع من جوانبه وآذن بالانهدام والسقوط وتداعى الكثيب من الرمل إذا هيل فانهال وتداعى الناس على فلان تألبوا عليه وتداعوا بالألقاب دعا بعضهم بعضا بذلك. أظهر المزيد ⭐ معجم المحيط في اللغة: رجل مدعو ومدعي، جميعا. وهو داعي قوم وداعيتهم: أي يدعوهم إلى هدى أو ضلال. والمؤذن: داعي الله. والدعاوة والدعوة - بالكسر -: في النسب. والدعوة - بالفتح - في الطعام. وعدي الرباب يفتحونها في النسب ويكسرونها في الطعام. وادعى فلانا: صيره يدعى إلى غير أبيه. ودعوته كذا: سميته. والتدعي:تطريب النائحة في نياحتها. والتدعي و التدعي: أن يدعو بعضهم بعضا. وادعى في الحرب وتداعى: اعتزى. ويقال: دع في الضرع داعية لبن: أي لا تأفنه. والداعية: صريخ الخيل. ودعاه الله بما يكره: أنزله به. وتداعى عليه القوم والأعداء: أقبلوا عليه. وتداعت الحيطان: انقاضت. وقوله تعالى: تدعو من أدبر وتولى يريد به فعلها بهم لا الدعاء. وما بها دعوي: أي أحد، وهو من الدعاء. والأدعية: الأحجية، يقال: أداعيك ما كذا وكذا، ويقال: الأدعوة، أيضا. ⭐ كتاب العين: "دعو: الدعوة: ادعاء الولد الدعي غير أبيه، ويدعيه غير أبيه. قال: ودعوة هارب من لؤم أصل ⭐ تاج العروس من جواهر القاموس: دعو : ( و ( *!الدعاء ) ، بالضم ممدودا ؛ ( الرغبة إلى الله تعالى ) فيما عنده من الخير والابتهال إليه بالسؤال ؛ ومنه قوله تعالى : { *!ادعوا ربكم تضرعا وخفية } . ( *!دعا ) *!يدعو ( *!دعاء *!ودعوى ) ؛ وألفها للتأنيث . وقال ابن فارس : وبعض العرب يؤنث الدعوة بالألف فيقول *!الدعوى . ومن *!دعائهم : اللهم أشركنا في *!دعوى المسلمين ، أي في *!دعائهم ، ومنه قوله تعالى : { *!دعواهم فيها سبحانك اللهم } . وفي الصحاح : الدعاء واحد *!الأدعية ، وأصله دعاء لأنه من *!دعوت إلا أن الواو لما جاءت بعد الألف همزت . وتقول للمرأة : أنت *!تدعين ؛ ولغة ثانية : أنت *!تدعوين ؛ ولغة ثالثة : أنت تدعين باضمام العين الضمة ؛ وللجماعة أنتن *!تدعون مثل الرجال سواء . ( *!والدعاءة ) ، بالتشديد : الأنملة *!يدعى بها كقولهم : ( السبابة ) هي التي كأنها تسب . ( و ) يقال : ( هو مني *!دعوة الرجل ) ، *!ودعوة الرجل بالنصب والرفع ، فالنصب على الظرف ، والرفع على الاسم ، ( أي قدر ما بيني وبينه ذاك . ( و ) يقال : ( لهم *!الدعوة على غيرهم ) ؛ ونص المحكم : على قومهم ؛ ( أي يبدأ بهم في *!الدعاء ) ؛ ونص التهذيب : في العطاء عليهم . وفي النهاية : إذا قدموا في العطاء عليهم . وفي حديث عمر : ( كان يقدم الناس على سابقتهم في أعطياتهم ، فإذا انتهت *!الدعوة إليه كبر ) أي النداء والتسمية وأن يقال دونك أمير المؤمنين . ( و ) من المجاز : ( *!تداعوا عليه : تجمعوا ) . وفي المحكم : *!تداعى القوم على بني فلان إذا *!دعا بعضهم بعضا حتى يجتمعوا . وفي التهذيب : *!تداعت القبائل على بني فلان إذا تألبوا *!ودعا بعضهم بعضا إلى التناصر عليهم . ( *!ودعاه ) إلى الأمير : ( ساقه . ( والنبي صلى الله عليه وسلم *!داعي الله ) ؛ وهي من قوله تعالى : { *!وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا } ، أي إلى توحيده وما يقرب منه . ( ويطلق ) الداعي ( على المؤذن ) أيضا ، لأنه *!يدعو إلى ما يقرب من الله . وقد *!دعا فهو *!داع ، والجمع *!دعاة *!وداعون كقضاة وقاضون ؛ ومنه الحديث : ( الخلافة في قريش والحكم في الأنصار *!والدعوة في الحبشة ) ؛ أراد بالدعوة الأذان . ( *!والداعية : صريخ الخيل في الحروب ) لدعائه من يستصرخه . ( *!وداعية اللبن ) *!وداعيه : ( بقيته التي *!تدعو سائره ) . وفي الصحاح : ما يترك في الضرع ليدعو ما بعده ؛ ومنه الحديث : أنه أمر ضرار بن الأزور أن يحلب ناقة وقال له : ( دع *!داعي اللبن لا تجهده ) ، أي أبق في الضرع قليلا من اللبن ولا تستوعبه كله ؛ فإن الذي تبقيه منه يدعو ما وراءه من اللبن فينزله وإذا استقصي كل ما في الضرع أبطأ دره على حالبه ؛ كذا في النهاية ، وهو مجاز . ( *!ودعا في الضرع : أبقاها فيه ) . ونص المحكم : أبقى فيه *!داعية . قال ابن الأثير *!والداعية مصدر كالعاقبة والعافية . ( و ) من المجاز : (*!دعاه الله بمكروه ) ، أي ( أنزله به ) ؛ نقله الزمخشري وابن سيده ، وأنشد الأخير : دعاك الله من قيس بأفعى إذا نام العيون سرت عليكاالقيس هنا من أسماء الذكر . ( و ) من المجاز : ( دعوته زيدا و ) *!دعوته ( بزيد ) إذا ( سميته به ) ، الأول متعديا بإسقاط الحرف . ( *!وادعى ) زيد ( كذا ) *!يدعي *!ادعاء : ( زعم أنه له حقا ) كان ( أو باطلا ) ؛ وقوله تعالى : { كنتم به *!تدعون } ، تأويله الذي كنتم من أجله تدعون الأباطيل والأكاذيب . وقيل في تفسيره تكذبون . وقال الفراء : يجوز أن يكون تدعون بمعنى *!تدعون ، والمعنى كنتم به تستعجلون *!وتدعون الله في قوله : اللهم إن كان هذا هو الحق الخ ؛ ويجوز أن يكون تفتعلون من الدعاء ومن الدعوى ؛ ( والاسم الدعوة *!والدعاوة ، ويكسران ) . الذي في المحكم : والاسم الدعوى والدعوة . وفي المصباح : ادعيت الشيء : طلبته لنفسي ، والاسم الدعوى . ثم قال في المحكم : وإنه لبين *!الدعوة *!والدعوة بالفتح لعدي الرياب وسائر العرب يكسرها بخلاف ما في الطعام . ثم قال : وحكى إنه لبين الدعاوة *!والدعاوة *!والدعوى . وفي التهذيب : قال اليزيدي لي في هذا الأمر *!دعاوى *!ودعوى *!ودعاوة ؛ وأنشد : تأبى قضاعة أن ترضى دعاوتكم وابنا نزار فأنتم بيضة البلدونصب *!دعاوة أجود ، انتهى . فانظر هذه السياقات مع سياق المصنف وتقصيره عن ذكر *!الدعوى الذي هو أشهر من الشمس ، وعن ذكر جمعه على ما يأتي الاختلاف فيه في المستدركات تفصيلا . ( *!والدعوة : الحلف ) . يقال : *!دعوة فلان في بني فلان . ( و ) *!الدعوة : ( *!الدعاء إلى الطعام ) والشراب . وخص اللحياني به الوليمة . وفي المصباح : *!والدعوة ؛ بالفتح ، في الطعام اسم من *!دعوت الناس إذا طلبتهم ليأكلوا عندك . يقال : نحن في *!دعوة فلان ؛ ومثله في الصحاح . ( ويضم ) ، نسبه في التوشيح إلى قطرب وغلطوه ، وكأنه يريد قوله في مثلثه : وقلت عندي *!دعوة إن زرتم في رجب ( *!كالمدعاة ) ، كمرماة . قال الجوهري : *!الدعوة إلى الطعام ، بالفتح . يقال : كنا في *!دعوة فلان ، ومدعاة فلان ، وهو مصدر يريدون الدعاء إلى الطعام . ( و ) *!الدعوة ، ( بالكسر : *!الادعاء في النسب ) . يقال : فلان *!دعي بين *!الدعوة *!والدعوى في النسب . قال : هذا أكثر كلام العرب إلا عدي الرباب فإنهم يفتحون الدال في النسب ويكسرونها في الطعام . وفي المحكم : الكسر لعدي الرباب ، والفتح لسائر العرب . فانظر إلى قصور المصنف كيف ترك ذكر الكسر في *!دعوة الطعام لعدي الرباب ، وأتى بالغريب الذي هو الضم . ( *!والدعي ، كغني : من تبنيته ) ، أي اتخذته ابنا لك ؛ قال الله تعالى : { وما جعل *!أدعياءكم أبناءكم } . ( و ) أيضا : ( المتهم في نسبه ) ، والجمع *!الأدعياء . ( *!وادعاه ) : أي ( صيره *!يدعى إلى غير أبيه ) كاستلحقه واستلاطه . ( و ) من المجاز : ( *!الأدعية *!والأدعوة ، مضمومتين : ما *!يتداعون به ) ، وهي كالأغلوطات والألغاز من الشعر . ( *!والمداعاة : المحاجاة ) ، وقد *!داعيته *!أداعيه ؛ ومن ذلك قول بعضهم يصف القلم : حاجيتك يا حسنا ء في بيت من الشعربشيء طوله شبر وقد يوفي على الشبرله في رأسه شق نظوف ماؤه يجريأبيني لم أقل هجرا ورب البيت والحجر ( *!وتداعى ) عليه ( العدو ) من كل جانب : أي ( أقبل . ( و ) *!تداعت ( الحيطان ) : أي ( انقاضت ) . وفي الصحاح : تداعت للخراب تهادمت . وقيل : *!تداعى البناء والحائط : تكسر وآذن بانهدام . ( *!وداعيناه ) ، أي الحائط عليهم : أي ( هدمناه ) من جوانبه ، وهو مجاز . ( و ) من المجاز : ( *!دواعي الدهر : صروفه ) ، واحدها *!داعية . ( و ) يقال : ( ما به *!دعوي ) ، بالضم ، ( كتركي ) : أي ( أحد ) . قال الكسائي : هو من *!دعوت ، أي ليس فيه من *!يدعو ولا يتكلم به إلا مع الجحد ؛ نقله الجوهري ( *!واندعى : أجاب ) . قال الأخفش : سمعت من العرب من يقول : لو *!دعونا *!لاندعينا أي لأجبنا كما تقول لو بعثونا لانبعثنا ، حكاها عنه أبو بكر بن السراج ؛ كذا في الصحاح . ومما يستدرك عليه : *!الدعوة : المرة الواحدة . *!ودعوت له بخير وعليه بشر . ودعوة الحق : شهادة أن لا إله إلا الله . *!ودعا الرجل *!دعوا : ناداه وصاح به . *!والتداعي *!والادعاء : الاعتزاء في الحرب لأنهم *!يتداعون بأسمائهم . *!وتداعى الكثيب : إذا هيل فانهال . *!ودعا الميت : ندبه كأنه ناداه . *!والتدعي : تطريب النائحة على الميت . *!والادعاء : التمني ؛ وبه فسر قوله تعالى : { ولهم ما *!يدعون } ، أي ما يتمنون ، وهو راجع إلى معنى الدعاء أي ما *!يدعيه أهل الجنة . وقوله : *!تدعو من أدبر وتولى ، أي تفعل بهم الأفاعيل المنكرة والمكروهة . *!والدعاء : العبادة والاستغاثة ، ومن الثاني : { *!وادعوا شهداءكم } ، أي استغيثوا بهم . ويقولون : *!دعانا غيث وقع ببلد قد أمرع ، أي كان سببا لانتجاعنا إياه . *!والدعاة : قوم *!يدعون إلى بيعة هدى أو ضلالة ، واحدهم *!داع . وقد يتضمن *!الادعاء معنى الإخبار فتدخل الباء جوازا ، يقال : فلان *!يدعي بكرم فعالة ، أي يخبر بذلك عن نفسه . وله مساع *!ومداع ، أي مناقب في الحرب خاصة ، وهو مجاز . ومن مجاز المجاز : *!تداعت إبل بني فلان ، إذا تحطمت هزالا . وما *!دعاك إلى هذا الأمر : أي ما الذي جرك إليه واضطرك . *!وتداعت السحابة بالبرق والرعد من كل جانب : إذا رعدت وبرقت من كل جهة . وقال أبو عدنان : كل شيء في الأرض إذا احتاج إلى شيء فقد دعا به ؛ لمن أخلقت ثيابه : قد *!دعت ثيابك ، أي احتجت إلى أن تلبس غيرها . *!والمدعى : المتهم في نسبه . *!والداعي : المعذب . دعاه الله : عذبه . *!وتداعوا للحرب : اعتدوا . *!ودعا بالكتاب : استحضره *!ودعا أنفه الطيب : وجد ريحه فطلبه . وفي المصباح : جمع *!الدعوى *!دعاوي ، بكسر الواو وفتحها . قال بعضهم : الفتح أولى لأن العرب آثرت التخفيف ففتحت وحافظت على ألف التأنيث التي بني عليها المفرد ، وهو المفهوم من كلام أبي العباس أحمد بن ولاد ؛ وقال بعضهم : الكسر أولى وهو المفهوم من كلام سيبويه . وقال ابن جني : قالوا حبلى وحبالى بفتح اللام ، والأصل حبالى بالكسر ، مثل *!دعوى *!ودعاوي . وفي التهذيب : قال اليزيدي : في هذا الأمر *!دعوى *!ودعاوى ، أي مطالب ، وهي مضبوطة في بعض النسخ بفتح الواو وكسرها معا . *!والدعاء ، ككتان : الكثير *!الدعاء ؛ واشتهر به أبو جعفر محمد بن مصعب البغدادي عن ابن المبارك ، وأثنى عليه ابن حنبل . وسموا *!دعوان . *!ودعاية الإسلام ، بالكسر ، *!وداعيته : *!دعوته . *!والداعية أيضا : *!الدعوى . *!والدعاء : الإيمان ، ذكره شراح البخاري . وقال الفراء : يقال عنده *!دعواء ككرماء دعاهم إلى طعام ، الواحد *!دعي ، كغني . دعي : ( ى ( *!دعيت ) *!أدعي *!دعاء : أهمله الجوهري . وهي ( لغة في دعوت ) أدعو نقله الفراء . أظهر المزيد