القاموس الشرقي
أمل , أملل , الملالي , الملة , الملل , المليين , تمل , فليملل , مل , ملالي , ملة , ملتكم , ملتنا , ملتهم , ملل , ملي , والملة , وليملل , يمل ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ مليت ملل مَلَل verb get bored
+ مَلَل ملل مَلَل NOUN:MS boredom
+ ملل ملل مَلَل noun boredom annoyance
+ بالملل ملل مَلَل noun boredom annoyance
+ الملل ملل مَلَل noun boredom annoyance
+ يِمَلِّل مَلَّل VERB:I make sb feel bored
+ مَلِّل مَلَّل VERB:C make sb feel bored [auto]
+ مَلَّل مَلَّل VERB:P make sb feel bored [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

مللته ومللت منه مللا من باب تعب وملالة سئمت وضجرت والفاعل ملول ويتعدى بالهمزة فيقال أمللته الشيء. والملة بالفتح قيل الحفرة التي تحفر للخبز وقيل التراب الحار والرماد ومللت الخبز واللحم في النار ملا من باب قتل فهو مليل ومملول وأطعمته خبز ملة بالإضافة وخبزة مليلا على الوصف مع الهاء. والملة بالكسر الدين والجمع ملل مثل سدرة وسدر. وأمللت الكتاب على الكاتب إملالا ألقيته عليه وأمليته عليه إملاء والأولى لغة الحجاز وبني أسد، والثانية لغة بني تميم وقيس وجاء الكتاب العزيز بهما { وليملل الذي عليه الحق } { فهي تملى عليه بكرة وأصيلا } وأمليت له في الأمر أخرت وفي التنزيل { إنما نملي لهم ليزدادوا إثما }. وأمليت للبعير في القيد أرخيت له ووسعت { واهجرني مليا } قيل مدة وقيل زمانا واسعا. والملوان الليل والنهار الواحد في تقدير ملا مثل عصا. والملأ مهموز أشراف القوم سموا بذلك لملاءتهم بما يلتمس عندهم من المعروف وجودة الرأي أو لأنهم يملئون العيون أبهة والصدور هيبة والجمع أملاء مثل سبب وأسباب. والملاءة بالضم والمد الريطة ذات لفقين والجمع ملاء بحذف الهاء. وملأت الإناء ملئا من باب نفع فامتلأ وملؤه بالكسر ما يملؤه وجمعه أملاء مثل حمل وأحمال. ومالأه ممالأة عاونه معاونة وتمالئوا على الأمر تعاونوا وقال ابن السكيت اجتمعوا عليه. ورجل مليء مهموز أيضا على فعيل غني مقتدر ويجوز البدل والإدغام وملؤ بالضم ملاءة وهو أملأ القوم أي أقدرهم وأغناهم.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: الملل : الملال وهو أن تمل شيئا وتعرض عنه ؛ قال بي من جفاء ولا ملل إذا كان يمل إخوانه سريعا . مللت الشيء ملة وملالة : برمت به ، واستمللته : كمللته ؛ قال : الدمع بالمنزل الدرس ، أن يطول به عنسي قالوا خلت الدار واستخلت وعلا قرنه واستعلاه ؛ وقال ولا يكرى مجالسها ، من النجوى مناجيها علي : أبرمني . يقال : أدل فأمل . لا أملاه أي لا أمله ، وهذا على تحويل التضعيف والذي فعلوه في من قولهم لا بياض في الأصل ) . . . لا أفعل ؛ من مآشر حداء « من مآشر حداء » قبله كما في مادة حدد : من تمر ومن شيشاء المسعل واللهاء مآشر حداء ). واجبا فيجب هذا ، وإنما غير استحسانا فساغ ذلك فيه . مللت الشيء ، بالكسر ، ومللت منه أيضا إذا سئمته ، ورجل مل ومالولة وملالة وذو ملة ؛ قال : لذو ملة ، عن الأبعد بري : الشعر لعمر بن أبي ربيعة وصواب إنشاده : عن الأقدم ؛ : بل أنت معتلة ، يا هند ، لكي تصرمي : اكلفوا من العمل ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى معناه إن الله لا يمل أبدا ، مللتم أو لم تملوا ، قولهم : حتى يشيب الغراب ويبيض القار ، وقيل : معناه إن يطرحكم حتى تتركوا العمل وتزهدوا في الرغبة إليه فسمى وكلاهما ليس بملل كعادة العرب في وضع الفعل موضع الفعل إذا نحو قولهم : لعب الدهر بهم ، يودي بالرجال إياهم لعبا ، وقيل : معناه إن الله لا يقطع عنكم فضله سؤاله فسمى فعل الله مللا على طريق الازدواج في تعالى : وجزاء سيئة سيئة مثلها ، وقوله : فمن اعتدى عليكم ؛ وهذا باب واسع في العربية كثير في القرآن . وفي حديث فألف الله السحاب وملتنا ؛ قال ابن الأثير : كذا جاء في ، قيل : هي من الملل أي كثر مطرها حتى مللناها ، وقيل : ، بالتخفيف ، من الامتلاء فخفف الهمزة ، ومعناه أوسعتنا . وفي حديث المغيرة : مليلة الإرغاء أي مملولة فعيلة بمعنى مفعولة ، يصفها بكثرة الكلام ورفع الصوت حتى تمل والأنثى ملول وملولة ، فملول على القياس وملولة على الفعل . الرماد الحار والجمر . ويقال : أكلنا خبز ملة ، ولا ملة . ومل الشيء في الجمر يمله ملا ، فهو : أدخله « ادخله » يعني فيه فلفظ فيه إما ساقط من قلم اقتصارا من المؤلف ) . يقال : مللت الخبرة في الملة إذا عملتها في الملة ، فهي مملولة ، وكذلك كل الملة من قريس وغيره . ويقال : هذا خبز ملة ، ولا يقال ، إنما الملة الرماد الحار والخبز يسمى المليل وكذلك اللحم ؛ وأنشد أبو عبيد : يزحف كالقرنبى ، كعصا المليل : قال أبو هريرة لما افتتحنا خيبر إذا أناس من يهود خبزة يملونها أي يجعلونها في الملة . وفي حديث كعب : به رجل من جراد فأخذ جرادتين فملهما أي شواهما وفي قصيد كعب بن زهير : بالنار مملول ما ظهر منه للشمس مشوي بالملة من شدة حره . ويقال : ملة وأطعمنا خبزة مليلا ، ولا يقال أطعمنا ملة ؛ : الضيف إلا أن أقول له : في أبيات عمار في أبيات معتنز ، لا عف ولا قاري ، زاهد في كل مكرمة ، في ملة النار عبيد : الملة الحفرة نفسها . وفي الحديث : قال له رجل إن أصلهم ويقطعونني وأعطيهم ويكفرونني فقال له : المل ؛ المل والملة : الرماد الحار الذي فيه الخبز لينضج ، أراد إنما تجعل الملة لهم سفوفا يعني أن عطاءك إياهم حرام عليهم ونار في بطونهم . به مليلة وملال ، وذلك حرارة يجدها ، وأصله من الملة ، ومنه فلان يتململ على فراشه ويتملل إذا لم يستقر من الوجع كأنه على رجل مليل للذي أحرقته الشمس ؛ وقول المرار : فيها أصرماها ، بها مليل وخريت الفلاة بها مليل أي أضحت الشمس فلفحته في الملة . والمليلة حرارة يجدها الرجل وهي حمى في العظم . وفي ذهبت البليلة بالمليلة . والبليلة : الصحة من أبل من صح . وفي الحديث : لا تزال المليلة والصداع بالعبد ؛ حرارة الحمى وتوهجها ، وقيل : هي الحمى التي تكون في العظام . المحضأ . والسهم والرمح في النار : عالجها به « عالجها هكذا في الأصل ، ولعله عالجها بها ) عن أبي حنيفة : والمليلة الحر الكامن . ورجل مملول ومليل : به مليلة . والملة عرق الحمى ، وقال اللحياني : مللت ملا والاسم المليلة والاسم الحمى . والملال : وجع الظهر ؛ أنشد ثعلب : ظهرك من ملاله ، فيه وانخزاله ، العر من إكاله التقلب من المرض أو الغم ؛ قال : النجواء منه ، أو بالملال ذلك مل . وتملل الرجل وتململ : تقلب ، أصله بالتضعيف . ومللته أنا : قلبته . وتملل اللحم على اضطرب . شمر : إذا نبا بالرجل مضجعه من غم أو وصب قد تململ ، وهو تقلبه على فراشه ، قال : وتململه وهو جالس مرة على هذا الشق ، ومرة على ذاك ، ومرة يجثو على ركبتيه . فململه ، والحرباء تتململ من الحر : تصعد رأس وتبطن فيها مرة وتظهر فيها أخرى . : أمل فلان على فلان إذا شق عليه وأكثر في الطلب . أمللت علي ؛ قال ابن مقبل : ديار الحي بالسبعان ، بالبلى الملوان في قوله أمل عليها بالبلى : ألقى عليها ، وقال غيره : حتى أثر فيها . وبعير ممل : أكثر ركوبه حتى أدبر قال العجاج فأظهر التضعيف لحاجته إليه يصف ناقة . الشوحط المعطل ، السوط ولا قولي حل من أظلل وأظلل ، إملال وظهر مملل الناقة وجى أظليها ، وهما باطنا منسميها ، وتشكو أمله الركوب أي أدبره وجز وبره وهزله . وطريق : قد سلك فيه حتى صار معلما ؛ وقال أبو دواد : في لحب أي لحب مسلوك . وأمل الشيء : قاله فكتب . وأملاه : على تحويل التضعيف . وفي التنزيل : فليملل وليه وهذا من أمل ، وفي التنزيل أيضا : فهي تملى عليه بكرة وهذا من أملى . وحكى أبو زيد : أنا أملل عليه الكتاب ، بإظهار وقال الفراء : أمللت لغة أهل الحجاز وبني أسد ، وأمليت تميم وقيس . يقال : أمل عليه شيئا يكتبه وأملى عليه ، ونزل باللغتين معا . ويقال : أمللت عليه الكتاب وأمليته . وفي : أنه أمل عليه لا يستوي القاعدون من المؤمنين . يقال : وأمليته إذا ألقيته على الكاتب ليكتبه . ملا : درزه ؛ عن كراع . التهذيب : مل ثوبه يمله الخياطة الأولى قبل الكف ؛ يقال منه : مللت الثوب والملة : الشريعة والدين . وفي الحديث : لا يتوارث أهل ملتين ؛ الدين كملة الإسلام والنصرانية واليهودية ، وقيل : هي معظم وجملة ما يجيء به الرسل . وتملل وامتل : دخل في الملة . وفي : حتى تتبع ملتهم ؛ قال أبو إسحق : الملة في اللغة ومن هذا أخذ الملة أي الموضع الذي يختبز فيه في مكانها كما يؤثر في الطريق ، قال : وكلام العرب إذا اتفق مشتق بعضه من بعض . قال أبو منصور : ومما يؤيد قوله أي مسلوك معلوم ؛ وقال الليث في قول الراجز : ملة مملول المملول من الملة ، أراد كأنه مثال ممثل مما يعبد في ملل أبو الهيثم : الملة الدية ، والملل الديات ؛ وأنشد : في يوم الوهل ، الرؤساء في الملل « غنائم الفتيان إلخ » في هامش النهاية ما نصه : قال وأنشدني أبو أيام الوهل * ومن عطايا الرؤساء والملل بعضها غنيمة وبعضها صلة وبعضها من ديات ). عمر ، رضي الله عنه ، أنه قال : ليس على عربي ملك ولسنا يد رجل شيئا أسلم عليه ، ولكنا نقومهم نقومهم إلخ » هكذا في الأصل ، وعبارة النهاية : ولكنا نقومهم الملة خمسا من الابل : الملة الدية وجمعها ملل ؛ قال الازهري الى آخر وقال الصاغاني بعد ان ذكر الحديث كما في النهاية : قال الازهري نقومهم كما نقوم الى آخر ما هنا وضبط لفظ ونذر الجراح بهذا عبارة الأصل سقط ظاهر ) كما نقوم أرش الديات ونذر وجعل لكل رأس منهم خمسا من الإبل يضمنها عشائرهم أو ملكوهم . قال ابن الأثير : قال الأزهري كان أهل الجاهلية ويلدن لهم فكانوا ينسبون إلى آبائهم وهم فرأى عمر ، رضي الله عنه ، أن يردهم على آبائهم فيعتقون ويأخذ لمواليهم عن كل ولد خمسا من الإبل ، وقيل : أراد من العرب في الجاهلية وأدركه الإسلام وهو عبد من سباه أن إلى نسبه ، ويكون عليه قيمته لمن سباه خمسا من الإبل . وفي : أن أمة أتت طيئا فأخبرتهم أنها حرة فتزوجت في ولدها الملة أي يفتكهم أبوهم من موالي وكان عثمان يعطي مكان كل رأس رأسين ، وغيره يعطي مكان كل ، وآخرون يعطون قيمته بالغة ما بلغت . ابن الأعرابي : مل بالكسر كسر الميم ، إذا أخذ الملة ؛ وأنشد : مرمدا ما ملا ، آل خم حين ألى « وأنشد جاءت به إلخ » هكذا في الأصل ). ما ملا ما جحد ، وقوله : ما في آل ، ما صلة ، والآل : شخصه ، تغيرت ريحه ، وقوله : ألى أي أبطأ ، ومل أي أنضج . وقال مر فلان يمتل امتلالا إذا مر مرا سريعا . مل يمل ملا وامتل وتملل أسرع . وقال مصعب : وانمل وانسل بمعنى واحد . وحمار ملامل : سريع ، وهي ويقال : ناقة ململى على فعللى إذا كانت سريعة ؛ يا ناقتا ما لك تدألينا ، ململى دفونا ؟ « دفونا » هكذا في الأصل ؛ وفي التكملة : ذقونا ، بالذال والقاف ). المكحال . الجوهري : الملمول الذي يكتحل به ؛ وقال أبو هو الملمول الذي يكحل وتسبر به الجراح ، ولا يقال الميل ، القطعة من الأرض . وملمول البعير والثعلب : قضيبه ، وحكى ، وجمعه ملان ، ولم يفسره . أبي عبيد : أنه حمل يوم الجسر فضرب ململة الفيل يعني موضع في طريق مكة بين الحرمين ، وقيل : هو موضع في طريق وفي حديث عائشة : أصبح النبي ، صلى الله عليه وسلم ، بملل ثم راح ؛ ملل ، بوزن جبل : موضع بين مكة والمدينة على سبعة عشر « سبعة عشر ميلا بالمدينة » الذي في ياقوت : ثمانية من المدينة ) وملال : موضع ؛ قال الشاعر : البرق الملالي رمية ، وهنا ، فبات يهيم

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

ملل :*!مللته ، و *!مللت منه ، بالكسر ، *!مللا ، محركة *!وملة *!وملالة *!وملالا : سئمته ، وبرمت به ، وقال بعضهم : *!الملال : أن *!تمل شيئا وتعرض عنه ، قال الشاعر : وأقسم ما بي من جفاء ولا *!ملل وفي مهمات التعريف للمناوي : الملال : فتور يعرض للإنسان من كثرة مزاولة شيء فيوجب الكلال والإعراض عنه . وفي الحديث : فإن الله لا *!يمل حتى *!تملوا ، معناه أن الله لا يمل أبدا *!مللتم أو لم *!تملوا ، فجرى مجرى قولهم : حتى يشيب الغراب ويبيض القار ، وأن الله لا يقطع عنكم فضله حتى تملوا سؤاله ، فسمى فعل الله مللا على طريق الازدواج في الكلام ، وهو باب واسع في العربية كثير في القرآن . وفي حديث الاستسقاء : فألف الله السحاب *!وملتنا ، قال ابن الأثير : كذا جاء في رواية لمسلم ، أي كثر مطرها حتى *!مللناها ، وقيل : هي ملتنا ، بالتخفيف ، من الامتلاء ، فخفف الهمز . وأنشدنا حسن بن منصور بن داود الحسني : ( أكثرت من زورة *!فملك وزدت في الود فاستقلك ) ( لو كنت ممن تزور يوما لكان عند اللقا أجلك ) *!كاستمللته ، قال ابن هرمة : ( قفا فهريقا الدمع بالمنزل الدرس ولا *!تستملا أن تطول به عنسي ) وقال آخر : ( لا *!يستمل ولا يكرى مجالسها ولا يمل من النجوى مناجيها ) وهذا كما قالوا : خلت الدار واستخلت ، وعلا قرنه واستعلاه . زاد الزمخشري : *!واستمللت به : تبرمت . *!وأملني *!إملالا ، *!وأمل علي : أي أبرمني ، يقال : أدل *!فأمل . فهو *!مل و *!ملول *!وملولة *!ومالولة *!وملالة ، بالتشديد ، وذو *!ملة ، نقله الجوهري وأنشد : ( إنك والله لذو ملة يطرفك الأدنى عن الأبعد ) وفي العباب : قال جارية من الأنصار ، وأنشد البيت هكذا ، وقال ابن بري : الشعر لعمر بن أبي ربيعة ، وصواب إنشاده : عن الأقدم ، وبعده : ( قلت لها بل أنت معتلة في الوصل يا هند لكي تصرمي ) وهي ملول ، على القياس ، وملولة ، على الفعل . *!والملل ، محركة : سمة على حرة الذفرى خلف ) الأذن ، عن ابن عباد . *!والملة : الرماد الحار الذي يحمى ليدفن فيه الخبز لينضج ، *!كالملل ، قال أبو الأسود الدؤلي يذم عمار بن عمرو البجلي ، وكان بخيلا : ( صلد الندى زاهد في كل مكرمة كأنما ضيفه في ملة النار ) وفي الحديث : فقال له إنما تسفهم *!المل . (و) *!الملة أيضا : الجمر ، وبه فسر حديث كعب : أنه مر به رجل من جراد ، فأخذ جرادتين *!فملهما ، أي شواهما *!بالملة . الملة : عرق الحمى ، *!كالملال ، بالضم . *!والملة ، بالضم : الخياطة الأولى ، قبل الكف ، وقد *!مل الثوب يمله ملا . (و) *!الملة ، بالكسر : الشريعة أو الدين ، *!كملة الإسلام والنصرانية واليهودية ، وقيل : هي معظم الدين ، وجملة ما يجيء به الرسل ، وكلام المصنف يشير إلى ترادف الثلاثة ، قال الراغب : الملة : اسم لما شرعه الله تعالى لعباده على لسان أنبيائه ليتوصلوا به إلى جواره ، والفرق بينها وبين الدين إن الملة لا تضاف إلا للنبي الذي تستند إليه ، ولا تكاد توجد مضافة إلا إلى الله تعالى ، ولا إلى آحاد الأمة ، ولا تستعمل إلا في جملة الشرائع دون آحادها . *!وتملل ، *!وامتل : دخل فيها ، أي في الملة ، كتسنن واستن ، من السنة . وقال أبو إسحاق : الملة في اللغة : السنة والطريقة ، ومن هذا أخذ الملة ، أي الموضع الذي يختبز فيه ، لأنه يؤثر في مكانها كما يؤثر في الطريق ، قال : وكلام العرب إذا تفق لفظه فأكثره مشتق من بعض . وفي الأساس : ومن المجاز : الملة : الطريق المسلوكة ، ومنه : *!ملة إبراهيم عليه السلام خير الملل . قال أبو الهيثم : الملة : الدية ، والجمع *!ملل ، ومنه حديث عمر رضي الله تعالى عنه أنه قال : ليس على عربي ملل . وأنشد أبو الهيثم : غنائم الفتيان في يوم الوهل ومن عطايا الرؤساء في *!الملل *!ومل القوس أو السهم أو الرمح بالنار : إذا عالجه بها ، ونص أبي حنيفة : في النار : عالجها بها . مل الشيء في الجمر : أدخله فيه ، فهم *!مملول *!ومليل ، ومنه قول كعب بن زهير رضي الله تعالى عنه : كأن ضاحيه بالنار مملول أي كأن ما ظهر منه للشمس مشوي *!بالملة من شدة حره . مل في المشي *!ملا : أسرع *!كامتل ، وذلك إذا مر مرا سريعا ، عن الأصمعي ، وقال مصعب : *!امتل واستل بمعنى واحد ، كذلك *!تملل . مل الثوب *!يمله ملا : درزه ، عن كراع ، وقال غيره : خاطه ، الخياطة الأولى قبل الكف . مل ) *!الملال الخبز واللحم ، *!يملهما ملا : أدخله في الملة ، أي الرماد الحار ، أو الجمر فهو *!مليل *!ومملول ويقال هذا خبز ملة ولا يقال للخبز : *!ملة إنما الملة : الرماد الحار والخبز يسمى *!المليل *!والمملول ، وكذلك اللحم ، وأنشد أبو عبيد : ( ترى التيمي يزحف كالقرنبى إلى تيمية كعصا المليل ) وفي حديث خيبر : إذا أناس من يهود مجتمعون على خبزة *!يملونها ، أي يجعلونها في الملة . قال الزجاج : مل عليه السفر ملا : طال ، *!كأمل عليه . *!والملال ، بالضم : خشبة قائم السيف ، وقيل : ظهر القوس ، كما في العباب . (و) *!ملال : ع ، قال الشاعر : ( رمى قلبه البرق *!الملالي رمية بذكر الحمى وهنا فبات يهيم ) الملال : الحر الكامن في العظم ، من الحمى وتوهجها ، *!كالمليلة ، كسفينة ، يقال : رجل مملول ومليل : به *!مليلة ، وهو مجاز ، وفي الصحاح : *!المليلة : حرارة يجدها الرجل ، وهي حمى في العظم ، انتهى ، وفي المثل : ذهبت البليلة *!بالمليلة ، أي الصحة بالحمى ، وفي الحديث : لا تزال المليلة والصداع بالعبد . وقال اللحياني : *!مللت ملا ، والاسم المليلة ، كحممت حمى ، والاسم الحمى . (و) *!الملال : وجع الظهر ، أنشد ثعلب : داو بها ظهرك من *!ملاله من خزرات فيه وانخزاله كما يداوى العر من أكاله الملال : عرق الحمى ، وهذا قد تقدم له قريبا ، فهو تكرار . الملال : التقلب مرضا أو غما ، قال : ( وهم تأخذ النجواء منه يعد بصالب أو *!بالملال ) فعل الكل *!مللت ، بالكسر ، ملا ، *!ومللت بالتشديد ، *!وتمللت . من المجاز : *!تملل الرجل *!وتململ : تقلب ، من مرض أو نحوه كأنه على ملة ، قاله ابن أبي الحديد ، وأصله تملل ، ففك بالتضعيف ، وقال شمر : إذا نبا بالرجل مضجعه من غم أو وصب قيل : قد تململ ، وهو تقلبه على فراشه ، قال : *!وتململه وهو جالس أن يتوكأ مرة على هذا الشق ومرة يجثو على ركبتيه ، والحرباء *!تتململ من الحر ، تصعد رأس الشجرة مرة وتبطن فيها مرة وتظهر أخرى . *!ومللته أنا : أي قلبته فهو يتعدى ولا يتعدى . من المجاز : طريق *!مليل *!وممل ، بفتح الميم الثانية : أي سلك كثيرا وطال الاختلاف عليه ، فهو معلم لاحب ، ومنه *!أمل عليه *!الملوان : طال اختلافهما عليه ، وقال ابن مقبل : ) ( ألا يا ديار الحي بالسبعان أمل عليها بالبلى الملوان ) أي ألح عليها حتى أثر فيها . *!وأمله : قال له فكتب عنه ، *!وأملاه *!كأمله على تحويل التضعيف ، وفي التنزيل : *!فليملل وليه بالعدل وهذا من *!أمل ، وفي التنزيل أيضا : فهي *!تملى عليه بكرة وأصيلا وهذا من *!أملى ، وحكى أبو زيد : أنا *!أملل عليه الكتاب ، بإظهار التضعيف . وقال الفراء : *!أمللت لغة أهل الحجاز وبني أسد ، وأمليت لغة بني تميم وقيس ، يقال : أمل عليه شيئا يكتبه *!وأملى عليه ، فنزل القرآن باللغتين معا . قال الليث : حمار *!ملامل ، كعلابط ، وكذا ناقة *!ململى ، على فعللى : أي سريع وسريعة . وهي *!الململة ، بمعنى السرعة ، وأنشد لأبي محمد الفقعسي : يا ناقتا مالك تدألينا ألم تكوني ململى ذقونا *!والملمول ، بالضم : المكحال ، وفي الصحاح : الذي يكتحل به ، وقال أبو حاتم : هو الذي يكحل ويسبر به الجراح ، ولا يقال : الميل ، إنما الميل من أميال الطريق ، وكذلك قاله أبو سعيد وغيره من أهل اللغة . (و) *!الملمول : قضيب الثعلب ، عن ابن دريد ، قال غيره : قضيب البعير أيضا . قال الأزهري : الملمول : الحديدة التي يكتب بها في ألواح الدفتر . (و) *!ملل ، كجبل : ع ، بين الحرمين على سبعة عشر ميلا من المدينة على ساكنها السلام ، ومنه حديث عائشة رضي الله تعالى عنها : أصبح النبي صلى الله عليه وسلم *!بملل ، ثم راح وتعشى بسرف . وقيل : هو على عشرين ميلا من المدينة ، قيل : إنه سمي به لأن الماشي إليه من المدينة لا يبلغه إلا بعد ملل وجهد ، قاله السهيلي في الروض . (و) *!مليلة ، كسفينة : د ، بالمغرب ، قرب سبتة . (و) *!ملالة ، كجبانة : ة ، قرب بجاية ، على ساحل البحر ، ومنها العلامة محمد بن عمر بن إبراهيم بن عمر بن علي *!الملالي ، ممن أخذ على الشيخ سيدي محمد بن يوسف بن عمر بن شعيب السنوسي . *!والملى ، كربى : الخبزة المنضجة . وهارون بن *!ملول المصري ، كتنور شيخ الطبراني ، وقد وقع مصغرا في معجم ابن شاهين فإنه قال : حدثنا أحمد بن إبراهيم بن جامع العسكري ، حدثنا هارون بن عيسى بن *!مليل ، وعيسى هو ملول ، كان يلقب به ، كذا في التبصير . وشعيب بن إسحاق المعروف بابن أخي ملول الصيرفي ، هكذا يقوله أصحاب الحديث بالتشديد : محدثان . (و) *!المليل ، كزبير : الغراب ، عن ابن عباد . (و) *!مليل : اسم ، منهم مليل بن وبرة الصحابي ، رضي الله تعالى عنه ، بدري جليل ، لا ) رواية له . وأبو مليل بن عبد الله الأنصاري ، أورده المستغفري . وأبو مليل بن الأغر ويقال : ابن الأزعر الأنصاري ، ثم الأوسي الضبعي : بدري ، صحابيان رضي الله عنهما . *!وانمل ، مثل انسل ، عن مصعب . ومما يستدرك عليه : رجل *!ملة : إذا كان *!يمل إخوانه سريعا . وكذلك ذو *!أماليل ، واحدها *!إملال *!وإملالة *!وأملولة . وفي حديث المغيرة : *!مليلة الإرغاء ، أي *!مملولة الصوت ، فعيلة بمعنى مفعولة ، يصفها بكثرة الكلام ورفع الصوت حتى *!تمل السامعين . وأمل الخبزة في *!الملة : أدخلها فيها ، وقال أبو عبيد : الملة : الحفرة نفسها ، هكذا هو في اللسان والعباب ، ووقع في الصحاح : الخبزة نفسها . ورجل *!مليل *!ومملول : أحرقته الشمس . *!وتملل اللحم على النار : اضطرب . *!وململت فلانا : إذا قلبته . وقال أبو زيد : *!أمل فلان على فلان : إذا شق عليه وأكثر في الطلب . وبعير *!ممل : أكثر ركوبه حتى أدبر ظهره ، قال العجاج فأظهر التضعيف لحاجته إليه يصف ناقة : حرف كقوس الشوحط المعطل لا تحفل السوط ولا قولي حلي تشكو الوجى من أظلل وأظلل من طول *!إملال وظهر *!مملل *!ومل الطريق ، بالضم : أي اتضح . *!وملالة : قرية بالفيوم . *!وملوه ، بالتشديد : مدينة بالصعيد الأوسط . *!وأملال : أرض ، عن اليزيدي ، قال الفضل اللهبي : ( موحشات من الأنيس قفار دارسات بالنعف من *!أملال ) وحبان بن *!ملة وأخوه أنيف : صحابيان . وأبو *!مليل ، كزبير : محمد بن عبد العزيز الكلابي ، عن أبيه . وعبد الرحمن بن مليل ، عن علي . *!ومليلة بنت هانئ بن أبي صفرة بنت أخي المهلب ، عن عائشة . ومما يستدرك عليه : مندل المندل ، قال المبرد : هو العود الرطب كالمندلي ، قال الأزهري : هو عندي رباعي ، لأن الميم أصلية ، ولا أدري أعربي هو أم معرب ، وسيأتي للمصنف في ندل .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ وملل, : الواو حرف عطف. ملل: اسم لمفرد مذكر بمعنى: ضجر . ، مرادف : ملل-تفاهة ، تضاد : استمتاع-حماس

⭐ م ل ل 4901- م ل ل مل/ مل من مللت، يمل، املل/ مل، مللا وملالة وملالا، فهو مل، والمفعول مملول

⭐ مل الشخص الأمر/ مل الشخص من الأمر: سئمه وضجر منه، تبرم منه "مل حديث زميله/ الكتابة- مل من الانتظار- وقد زعموا أن المحب إذا دنا ... يمل وأن النأي يشفى من الوجد" ° كل مبذول مملول: التعبير عن زهد النفس في كل ما هو سهل قريب المنال. 4901- م ل ل أمل/ أمل على يمل، أملل/ أمل، إملالا، فهو ممل، والمفعول ممل

من القرآن الكريم

(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ ۚ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ ۚ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَن يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ ۚ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا ۚ فَإِن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ ۚ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ ۖ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَىٰ ۚ وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا ۚ وَلَا تَسْأَمُوا أَن تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَىٰ أَجَلِهِ ۚ ذَٰلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَىٰ أَلَّا تَرْتَابُوا ۖ إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا ۗ وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ ۚ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ ۚ وَإِن تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ ۗ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ))
سورة: 2 - أية: 282
English:

O believers, when you contract a debt one upon another for a stated term, write it down, and let a writer write it down between you justly, and let not any writer refuse to write it down, as God has taught him; so let him write, and let the debtor dictate, and let him fear God his Lord and not diminish aught of it. And if the debtor be a fool, or weak, or unable to dictate himself, then let his guardian dictate justly. And call in to witness two witnesses, men; or if the two be not men, then one man and two women, such witnesses as you approve of, that if one of the two women errs the other will remind her; and let the witnesses not refuse, whenever they are summoned. And be not loth to write it down, whether it be small or great, with its term; that is more equitable in God's sight, more upright for testimony, and likelier that you will not be in doubt. Unless it be merchandise present that you give and take between you; then it shall be no fault in you if you do not write it down. And take witnesses when you are trafficking one with another. And let not either writer or witness be pressed; or if you do, that is ungodliness in you. And fear God; God teaches you, and God has knowledge of everything.


تفسير الجلالين:

«يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم» تعاملتم «بدين» كسلم وقرض «إلى أجل مسمى» معلوم «فاكتبوه» استيثاقا ودفعا للنزاع «وليكتب» كتاب الدين «بينكم كاتب بالعدل» بالحق في كتابته لا يزيد في المال والأجل ولا ينقص «ولا يأب» يمتنع «كاتب» من «أن يكتب» إذا دُعي إليها «كما علَّمه الله» أي فضله بالكتابة فلا يبخل بها والكاف متعلقة بيأب «فليكتب» تأكيد «وليملل» على الكاتب «الذي عليه الحق» الدين لأنه المشهود عليه فيقر ليعلم ما عليه «وليتق الله ربه» في إملائه «ولا يبخس» ينقص «منه» أي الحق «شيئا فإن كان الذي عليه الحق سفيها» مبذرا «أو ضعيفا» عن الإملاء لصغر أو كبر «أو لا يستطيع أن يُملَّ هو» لخرس أو جهل باللغة أو نحو ذلك «فَلْيُمْلِلْ وليُّه» متولي أمره من والد ووصي وقيِّم ومترجم «بالعدل واستشهدوا» أشهدوا على الدَّين «شهيدين» شاهدين «من رجالكم» أي بالغي المسلمين الأحرار «فإن لم يكونا» أي الشهيدان «رجلين فرجل وامرأتان» يشهدون «ممن ترضون من الشهداء» لدينه وعدالته وتعدد النساء لأجل «أن تضل» تنسى «إحداهما» الشهادة لنقص عقلهن وضبطهن «فَتُذكِّرَ» بالتخفيف والتشديد «إحداهما» الذاكرة «الأخرى» الناسية وجملة الإذكار محل العلة أي لتذكر أن ضلت ودخلت على الضلال لأنه سببه وفي قراءة بكسر أن شرطية ورفع تذكر استئناف جوابه «ولا يأب الشهداء إذا ما» زائدة «دُعوا» إلى تحمل الشهادة وأدائها «ولا تسأموا» تملوا من «أن تكتبوه» أي ما شهدتم عليه من الحق لكثرة وقوع ذلك «صغيرا» كان «أو كبيرا» قليلا أو كثيرا «إلى أجله» وقت حلوله حال من الهاء في تكتبوه «ذلكم» أي الكتب «أقسط» أعدل «عند الله وأقوم للشهادة» أي أعون على إقامتها لأنه يذكرها «وأدنى» اقرب إلى «أ» ن «لا ترتابوا» تشكوا في قدر الحق والأجل «إلا أن تكون» تقع «تجارةٌ حاضرةٌ» وفي قراءة بالنصب فتكون ناقصة واسمها ضمير التجارة «تديرونها بينكم» أي تقبضونها ولا أجل فيها «فليس عليكم جُناح» في «ألا تكتبوها» والمراد بها المتجر فيه «وأشهدوا إذا تبايعتم» عليه فأنه أدفع للاختلاف وهذا وما قبله أمر ندب «ولا يُضارّ كاتب ولا شهيد» صاحب الحق ومن عليه بتحريف أو امتناع من الشهادة أو الكتابة ولا يضرهما صاحب الحق بتكليفها ما لا يليق في الكتابة والشهادة «وإن تفعلوا» ما نُهيتم عنه «فإنه فسوق» خروج عن الطاعة لاحق «بكم واتقوا الله» في أمره ونهيه «ويعلمكم الله» مصالح أموركم حال مقدرة أو مستأنف «والله بكل شيء عليم». للمزيد انقر هنا للبحث في القران

جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ ظبح لغاجة يعني ملل واستفزاز SN

⭐ ظبح لغاجة يعني ملل واستفزاز SN

⭐ ظبح لغاجة يعني ملل واستفزاز SN

⭐ جورى شاده فونها ومقعمزة ع درج لى ف وسط الحوش هفففف كسااد ملل شن هدا سمعت فوق صوت طارق ومهند ركبت تجرى تبى تناشبهم وقفت تسمعهم شن يقولو وهما مشافوهاش LY

⭐ "حاله من الملل الخنيق ، يا لهوي على البدايه ، ملل و خنيق كمان بتضغط على مراوح حياتي اليومين دول ،" EG

⭐ مو الجو مصقع ومفش ناس ملل نوعاا ما LY

⭐ نايف كان مرجع راسه عالكنب ويفكر وش ردة فعل ريما من الرساله وجآت رساله له فتح الجوالل ب ملل ونقز من غير عقل يوم شاف الاسم كان مسميها حلآ هالكون OM

⭐ ماهو من تعنت الاهل واللي اناعايش فية دلوقتي دة من وحده و ملل و شبه انحلال و حياة بني ادم تحطمت احلامة بدون ذنب EG

⭐ اختار صديق واحد ولا تجعل من زوجتك عاهره ولا منك زوج قواد الموضوع متعه وصداقه مختلفه لتغير ملل ورتين العلاقه الزو… T

⭐ تمر السنون وابقى انتظرك بلا ملل كاليمامة انا بكل فخر خطيبة البطل حسن سلامة اهداء الى القائد البطل حسن_سلامة و… T