القاموس الشرقي
أشر , الأشرار , الشر , الشربذرة , الشرر , الشرور , الشرير , الشريرة , بالشر , بشر , بشرر , شر , شرا , شرار , شرارة , شرر , شررا , شررة , شره , شرها , شرهم , شرير , شريرون , لشر , للشر , مستشر , والشر , والشرور , والشرير , وشر , وشررها , وشرير ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ وشررها شررة شَرَرَة noun spark,_sparkle
+ بشرر شررة شَرَرَة noun sparks
+ شرر شرر شَرَر noun sparks
+ الشرر شرر شَرَرْ noun sparks
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏قوله‏)‏ أسوء الطلاق ‏(‏وأشره‏)‏ الصواب وشره يقال هذا خير من ذاك وذاك شر من هذا وأما أخير وأشر فقياس متروك‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الشر السوء والفساد والظلم والجمع شرور وشررت يا رجل من باب تعب وفي لغة من باب قرب والشر السوء وقول النبي صلى الله عليه وسلم { والشر ليس إليك } نفى عنه الظلم والفساد لأن أفعاله تعالى صادرة عن حكمة بالغة والموجودات كلها ملكه فهو يفعل في ملكه ما يشاء فلا يوجد في فعله ظلم ولا فساد ورجل شر أي ذو شر وقوم أشرار وهذا شر من ذاك والأصل أشر بالألف على أفعل واستعمال الأصل لغة لبني عامر وقرئ في الشاذ من الكذاب الأشر على هذه اللغة. والشرار ما تطاير من النار الواحدة شرارة والشرر مثله وهو مقصور منه.

⭐ لسان العرب:

: الشر : السوء والفعل للرجل الشرير ، والمصدر والفعل شر يشر . وقوم أشرار : ضد الأخيار . ابن سيده : الخير ، وجمعه شرور ، والشر لغة فيه ؛ عن كراع . وفي حديث والخير كله بيديك والشر ليس إليك ؛ أي أن الشر لا يتقرب ولا يبتغى به وجهك ، أو أن الشر لا يصعد إليك وإنما الطيب من القول والعمل ، وهذا الكلام إرشاد إلى استعمال الثناء على الله ، تعالى وتقدس ، وأن تضاف إليه ، عز وعلا ، محاسن مساوئها ، وليس المقصود نفي شيء عن قدرته وإثباته لها ، فإن الدعاء مندوب إليه ، يقال : يا رب السماء والأرض ، ولا يقال : يا رب وإن كان هو ربها ؛ ومنه قوله تعالى : ولله الأسماء بها . وقد شر يشر ويشر شرا وشرارة ، وحكى شررت بضم العين . ورجل شرير وشرير من أشرار وهو شر منك ، ولا يقال أشر ، حذفوه لكثرة استعمالهم إياه ، وقد . ويقال : هو شرهم وهي شرهن ولا يقال هو أشرهم . يشره إذا عابه . اليزيدي : شررني في الناس وشهرني واحد ، وهو شر الناس ؛ وفلان شر الثلاثة وشر الاثنين . : ولد الزنا شر الثلاثة ؛ قيل : هذا جاء في رجل بعينه كان ، وقيل : هو عام وإنما صار ولد الزنا شرا من شرهم أصلا ونسبا وولادة ، لأنه خلق من ماء الزاني وهو ماء خبيث ، وقيل : لأن الحد يقام عليهما فيكون تمحيصا لهما وهذا ما يفعل به في ذنوبه . قال الجوهري : ولا يقال أشر الناس إلا رديئة ؛ ومنه قول امرأة من العرب : أعيذك بالله من نفس حرى أي خبيثة من الشر ، أخرجته على فعلى مثل أصغر وقوم أشرار وأشراء . وقال يونس : واحد الأشرار رجل زند وأزناد ، قال الأخفش : واحدها شرير ، وهو الرجل ذو يتيم وأيتام . ورجل شرير ، مثال فسيق ، أي كثير وشر يشر إذا زاد شره . يقال : شررت يا رجل وشررت ، شرا وشررا وشرارة . وأشررت الرجل : نسبته إلى الشر ، ؛ قال طرفة : شربي الراح حتى أشرني وحتى ساءني بعض ذلكا أنشده ابن الأعرابي من قوله : ابن العم بعد إساءة ، فعله بحمول . لشر فعله فقلب . وشرى : يذهب بهما إلى المفاضلة ؛ وقال كراع : الشرى الذي هو الأشر في التقدير كالفضلى الذي هو تأنيث وقد شاره . ويقال : شاراه وشاره ، وفلان يشار فلانا أي يعاديه . والمشارة : المخاصمة . وفي لا تشار أخاك ؛ هو تفاعل من الشر ، أي لا تفعل به شرا فتحوجه يفعل بك مثله ، ويروى بالتخفيف ؛ ومنه حديث أبي الأسود : ما كانت امرأته تشاره وتماره . أبو زيد : يقال في مثل : كلما . ابن شميل : من أمثالهم : شراهن مراهن . وقد فلان فلانا أي طردوه وأوحدوه . النشاط . وفي الحديث : إن لهذا القرآن شرة ثم إن فترة ؛ الشرة : النشاط والرغبة ؛ ومنه الحديث الآخر : لكل . وشرة الشباب : حرصه ونشاطه . والشرة ؛ مصدر بالضم : العيب . حكى ابن الأعرابي : قد قبلت عطيتك ثم رددتها غير شرك ولا ضرك ، ثم فسره فقال : أي من غير رد عليك ولا ولا نقص ولا إزراء . وحكى يعقوب : ما قلت ذلك لشرك لغير شرك أي ما قلته لشيء تكرهه وإنما قلته لغير شيء وفي الصحاح : إنما قلته لغير عيبك . ويقال : ما رددت هذا عليك من شر من عيب ولكني آثرتك به ؛ وأنشد : البرت من ذي شره ذي عيبه أي من عيب الدليل لأنه ليس يحسن أن يسير فيه وعين شرى إذا نظرت إليك بالبغضاء . وحكي عن امرأة من بني عامر : أرقيك بالله من نفس حرى وعين شرى ؛ أبو عمرو : العيانة من النساء . ما تطاير من النار . وفي التنزيل العزيز : إنها ترمي ؛ واحدته شررة وهو الشرار واحدته شرارة ؛ وقال العلاة يضربها الـ على كل وجهه تثب والأقط والثوب ونحوها يشره شرا وأشره على تحويل التضعيف : وضعه على خصفة أو غيرها قال ثعلب وأنشد بعض الرواة للراعي : البلاد ، كأنه البيوت قديدها سيده : وليس هذا البيت للراعي إنما هو للحلال ابن عمه . ما يبسط عليه الأقط وغيره ، والجمع الأشارير . والشر : في الشمس من الثياب وغيره ؛ قال الراجز : قامة سحل ، تعاوره ، للأرواح مشرور واللحم وأشررت ؛ وشر شيئا يشره إذا بسطه أبو عمرو : الشرار صفائح بيض يجفف عليها الكريص وشررت بسطته في الشمس ، وكذلك التشرير . وشررت الأقط إذا جعلته على خصفة ليجف ، وكذلك اللحم والملح ونحوه . قطع قديد . والإشرارة : القديد المشرور الخصفة التي يشر عليها الأقط ، وقيل : هي شقة من يشرر عليها ؛ وقول أبي كاهل اليشكري : من لحم تتمره ، ، ووخز من أرانيها يجوز أن يعني به الإشرارة من القديد ، وأن يعني به الخصفة . وأرانيها أي الأرانب . والوخز : الخطيئة بعد بعد الشيء أي معدودة ؛ وقال الكميت : الضحك ، حول كناسه ، يتبعن الروامسا : الإشرارة صفيحة يجفف عليها القديد ، وجمعها قال الليث : قال الأزهري : الإشرار ما يبسط ليجف فصح به أنه يكون ما يشرر من أقط وغيره ويكون ما . والأشارير : جمع إشرارة ، وهي اللحم المجفف . القطعة العظيمة من الإبل لانتشارها وانبثاثها . وقد استشر ذا إشرارة من إبل ، قال : عنك غرب لسانه ، رأيته بربارا بري : قال ثعلب اجتمعت مع ابن سعدان الراوية فقال لي : فقلت : نعم ، فقال : ما معنى قول الشاعر ؟ وذكر هذا البيت ، فقلت له : المعنى يفقره ويميت إبله فيقل كلامه ويذل ؛ والغرب : حدة اللسان . شيء : حدته . وقوله : وإذا استشر أي صارت له إشرارة من وهي القطعة العظيمة منها ، صار بربارا وكثر كلامه . وأشر أظهره ؛ قال كعب بن جعيل ، وقيل : إنه للحصين بن الحمام يوم صفين : حتى رأى الله صبرهم ، بالأكف المصاحف وأظهرت ؛ قال الجوهري والأصمعي : يروى قول امرئ القيس : إليها ومعشرا ، لو يشرون مقتلي معلقة امرئ القيس : لو يسرون ). قال ، وهو بالسين أجود . : ساحله ، مخفف ؛ عن كراع . وقال أبو حنيفة : الشرير مثل يعني بالعيقة ساحل البحر وناحيته ؛ وأنشد للجعدي : يسقيها ، ويسقي بلادها رجاف ، يسوق القواريا البحر حولا ، ترده ، ثم أصبح غاديا تقدير فعلان : دواب مثل البعوض ، واحدتها لغة لأهل السواد ؛ وفي التهذيب : هو من كلام أهل السواد ، وهو شيء الأذى شبه البعوض ، يغشى وجه الإنسان ولا يعض . النفس والمحبة جميعا . وقال كراع : هي محبة النفس ، وقيل : هو ، وألقى عليه شراشره ، وهو أن يحبه حتى يستهلك في حبه ؛ : هو هواه الذي لا يريد أن يدعه من حاجته ؛ قال ذو الرمة : من رشدة في كريهة ، تلقى عليها الشراشر بري : يريد كم ترى من مصيب في اعتقاده ورأيه ، وكم ترى من مخطئ وهو جاد مجتهد في فعل ما لا ينبغي أن يفعل ، يلقي مقابح الأمور وينهمك في الاستكثار منها ؛ وقال الآخر : ، كل يوم كريهة ، حيي نزار وألبب عروق متصلة بالقلب . يقال : ألقى عليه بنات ألببه إذا وأنشد ابن الأعرابي : الحريص علام يلقي أيخطئ أم يصيب ؟ الأثقال ، الواحدة شرشرة : « الواحدة شرشرة » كما في القاموس ، وضبطه الشهاب في العناية بفتحهما ). يقال : شراشره أي نفسه حرصا ومحبة ، وقيل : ألقى عليه شراشره أي : قطعه ، وكل قطعة منه شرشرة . وفي حديث فيشرشر بشدقه إلى قفاه ؛ قال أبو عبيد : يعني يقطعه قال أبو زبيد يصف الأسد : عنده من فرائس ، ، أو عريض مشرشر : تشقيقه وتقطيعه . وشراشر الذنب : وشرشرته الحية : عضته ، وقيل : الشرشرة أن تعض تنفضه . وشرشرت الماشية النبات : أكلته ؛ أنشد ابن دريد : طافت بنبت مشرشر ، عنه جدبه ، فهو كالح واللحم : أحدهما على حجر . والشرشور : طائر العصفور ؛ قال الأصمعي : تسميه أهل الحجاز الشرشور ، وتسميه ، وقيل : هو أغبر على لطافة الحمرة ، وقيل : هو العصفور قليلا . نبت . ويقال : الشرشر ، بالكسر . والشرشرة : من العرفج ، ولها زهرة صفراء وقضب وورق ضخام غبر ، تنبت متفسحة كأن أقناءها الحبال طولا ، كقيس ، ولها حب كحب الهراس ، وجمعها شرشر ؛ قال : الأحداب حتى تلاحقت واهتز بالشرشر المكر حنيفة عن أبي زياد : الشرشر يذهب حبالا على الأرض يذهب القطب إلا أنه ليس له شوك يؤذي أحدا ؛ الليث في ترجمة نصري : فسره الليث فقال : والشرشر الكلب ، والقسور الصياد ؛ قال أخطأ الليث في تفسيره في أشياء فمنها قوله الشرشر الكلب وإنما معروف ، قال : وقد رأيته بالبادية تسمن الإبل عليه وقد ذكره ابن الأعرابي : من البقول الشرشر . قال : وقيل للأسدية العرب : ما شجرة أبيك ؟ قال : قطب وشرشر ووطب جشر ؛ الشرشر خير من الإسليح والعرفج . : الأشرة واحدها شرير : ما قرب من البحر ، وقيل : ينبت في البحر ، وقيل : الأشرة البحور ؛ وقال الكميت : أمسى في عباب أشرة ، العبرين بالماء ، أكبدا : البحر حولا ، يمده ثم أصبح غاديا : « سقى بشرير إلخ » الذي تقدم : « تسقي شرير البحر حولا ترده » كما في شرح القاموس ). : يتقاطر دسمه ، مثل سلسل . وفي الحديث : لا يأتي إلا والذي بعده شر منه . قال ابن الأثير : سئل الحسن عنه ما بال زمان عمر بن عبد العزيز بعد زمان الحجاج ؟ فقال : لا بد تنفيس ، يعني أن الله تعالى ينفس عن عباده وقتا ما ويكشف البلاء . وفي حديث الحجاج : لها كظة تشتر ؛ قال ابن الأثير : البعير كاجتر ، وهي الجرة لما يخرجه البعير من جوفه يمضغه ثم يبتلعه ، والجيم والشين من مخرج واحد . وشرشرة : أسماء . والشرير : موضع ، هو من سبعة أميال ؛ قال كثير عزة : الشرير ، كأنما أكناف عيقة شيد

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

شرر : ( *!الشر ) ، بالفتح ، وهي اللغة الفصحى ، ( ويضم ) ، لغة عن كراع : ( نقيض الخير ) ، ومثله في الصحاح ، وفي اللسان : الشر : السوء . وزاد في المصباح : والفساد والظلم ، ( ج : شرور ) ، بالضم ، ثم ذكر حديث الدعاء : ( والخير كله بيديك ، *!والشر ليس إليك ) وأنه نفى عنه تعالى الظلم والفساد ، لأن أفعاله ، تعالى ، عن حكمة بالغة ، والموجودات كلها ملكه ، فهو يفعل في ملكه ، فهو يفعل في ملكه ما يشاء ، فلا يوجد في فعله ظلم ولا فساد . انتهى . وفي النهاية : أي أن الشر لا يتقرب به إليك ، ولا يبتغي به وجهك ، أو أن الشر لا يصعد إليك ، وإنما يصعد إليك الطيب من القول والعمل ، وهاذا الكلام إرشاد إلى استعمال الأدب في الثناء على الله تعالى وتقدس ، وأن تضاف إليه عز وجل محاسن الأشياء دون مساويها ، وليس المقصود نفي شيء عن قدرته وإثباته لها ، فإن هاذا في الدعاء مندوب إليه ، يقال : يا رب الكلاب والخنازير ، وإن كان هو ربها ، ومنه قوله تعالى : { ولله الاسمآء الحسنى فادعوه بها } ( الأعراف : 180 ) . ( وقد *!شر *!يشر ) ، بالضم ، ( *!ويشر ) ، بالكسر قال شيخنا : هاذا اصطلاح في الضم والكسر مع كون الماضي مفتوحا ، وليس هاذا مما ورد بالوجهين ، ففي تعبيره نظر ظاهر ( *!شرا *!وشرارة ) ، بالفتح فيهما ، ( و ) قد ( *!شررت يا رجل ، مثلثة الراء ) ، الكسر والفتح لغتان ، *!شرا *!وشررا *!وشرارة ، وأما الضم فحكاه بعضهم ، ونقله الجوهري والفيومي ، وأهل الأفعال . وقال شيخنا : الكسر فيه كفرح هو الأشهر ، والضم كلبب وكرم وأما الفتح فغريب ، أورده في المحكم وأنكره الأكثر ، ولم يتعرض لذكر المضارع ، إبقاء له على القياس ، فالمضموم مضارعه مضموم ، على أصل قاعدته ، والمكسور مفتوح الآتي على أصل قاعدته ، والمفتوح مكسور الآتي على أصل قاعدته ، لأنه مضعف لازم ، وهو المصرح به في الدواوين . انتهى . ( وهو *!شرير ) ، كأمير ، ( *!وشرير ) ، كسكيت ، ( من ) قوم ( *!أشرار *!وشريرين ) . وقال يونس : واحد *!الأشرار رجل *!شر ، مثل : زند وأزناد . قال الأخفش : واحدها *!شرير ، وهو الرجل ذو الشر مثل : يتيم وأيتام . ورجل *!شرير مثال فسيق ، أي كثير *!الشر . ( و ) يقال : ( هو *!شر منك ، و ) لا يقال : هو ( *!أشر ) منك ، ( قليلة أو رديئة ) ، القول الأول نسبه الفيومي إلى بني عامر ، قال : وقرىء في الشاذ : { من الكذاب *!الأشر } ( القمر : 26 ) ، على هاذه اللغة . وفي الصحاح : لا يقال : *!أشر الناس إلا في لغة رديئة . ( وهي *!شرة ) ، بالفتح ، ( *!وشرى ) ، بالضم ، يذهب بهما إلى المفاضلة ، هاكذا صرح به غير واحد من أئمة اللغة ، وجعله شيخنا كلاما مختلطا ، وهو محل تأمل . قال الجوهري ، ومنه قول امرأة من العرب : أعيذك بالله من نفس حرى ، وعين *!شرى . أي خبيثة ، من *!الشر . أخرجته على فعلى ، مثل أصغر وصغرى . قلت : ونسب بعضهم هاذه المرأة إلى بني عامر ، كما صرح به صاحب اللسان ، وغيره . وقالوا : عين شرى ، إذا نظرت إليك بالبغضاء ، هاكذا فسروه في تفسير الرقية المذكورة . وقال أبو عمرو : *!الشرى : العيانة من النساء . وقال كراع : الشرى : أنثى الشر الذي هو الأشر في التقدير ، كالفضلى الذي هو تأنيث الأفضل . وفي المحكم : فأما ما أنشده ابن الأعرابي من قوله : إذا أحسن ابن العم بعد إساءة فلست *!-لشري فعله بحمول إنما أراد : لشر فعله ، فقلب . ( وقد *!شاره ) ، بالتشديد ، مشارة ، ويقال : *!شاراه ، وفلان *!يشار فلانا ويماره ويزاره ، أي يعاديه . *!والمشارة : المخاصمة ، وفي الحديث : ( لا *!تشار أخاك ) ، هو تفاعل من *!الشر ، أي لا تفعل به *!شرا فتحوجه إلى أن يفعل بك مثله ، ويروى بالتخفيف ، وفي حديث أبي الأسود : ( ما فعل الذي كانت امرأته تشاره وتماره ) . ( *!والشر ، بالضم : المكروه ) والعيب . حكى ابن الأعرابي : قد قبلت عطيتك ثم رددتها عليك من غير *!شرك ولا ضرك . ثم فسره ، فقال : أي من غير رد عليك ، ولا عيب لك ، ولا نقص ولا إزراء . ( و ) حكى يعقوب : ( ما قلت ذاك *!لشرك ) ، وإنما قلته لغير *!شرك ، ( أي ) ما قلته ( لشيء تكرهه ) ، وإنما قلته لغير شيء تكرهه . وفي الصحاح : إنما قلته لغير عيبك . ويقال : ما رددت هاذا عليك من *!شر به ، أي من عيب به ، ولاكن آثرتك به ، وأنشد : عين الدليل البرت من ذي *!شره أي من ذي عيبه ، أي من عيب الدليل ؛ لأنه ليس يحسن أن يسير فيه حيرة . ( و ) *!الشر ، ( بالفتح : إبليس ) ، لأنه الآمر بالسوء والفحشاء والمكروه . ( و ) الشر ( الحمى . و ) *!الشر : ( الفقر ) . والأشبه أن تكون هاذه الإطلاقات الثلاثة من المجاز . ( *!والشرير ، كأمير ) : العيقة ، وهو ( جانب البحر ) وناحيته ، قاله أبو حنيفة ، وأنشد للجعدي : فلا زال يسقيها ويسقي بلادها من المزن رجاف يسوق القواريا يسقي *!شرير البحر حولا ترده حلائب قرح ثم أصبح غاديا وفي رواية : ( سقى بشرير البحر ) و ( تمده ) بدل : ( ترده ) . وقال كراع : شرير البحر : ساحله ، مخفف . وقال أبو عمرو : الأشرة واحدها *!شرير : ما قرب من البحر . ( و ) قيل : *!الشرير : ( شجر ينبت في البحر ) . ( و ) *!الشريرة ، ( بهاء : المسلة ) من حديد . ( *!وشريرة ، كهريرة : بنت الحارث ) بن عوف ، ( صحابية ) من بني تجيب ، يقال : إنها بايعت ، خطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم ( وأبو *!شريرة : كنية جبلة بن سحيم ) ، أحد التابعين . قلت : والصواب في كنيته أبو شويرة ، بالواو ، وقد تصحف على المصنف ، نبه عليه الحافظ في التبصير ، وقد سبق للمصنف أيضا في سور ، فتأمل . ( و ) *!الشرة ، بالكسر : الحرص والرغبة والنشاط . و (*! شرة الشباب ، بالكسر : نشاطه ) وحرصه ، وفي الحديث : ( لكل عابد شرة ) . وفي آخر : ( إن لهاذا القرآن شرة ثم إن للناس عنه فترة ) . ( و ) *!الشرار ، ( ككتاب ، و ) *!الشرر ، مثل ( جبل : ما يتطاير من النار ، واحدتهما بهاء ) ، هاكذا في سائر النسخ التي بأيدينا ، قال شيخنا : الصواب كسحاب ، وهو المعروف في الدواوين وأما الكسر فلم يوجد لغير المصنف ، وهو خطأ ، ولذالك قال في المصباح : *!الشرار : ما تطاير من النار ، الواحدة *!شرارة ، *!الشرر مثله ، وهو مقصور منه ، ومثله في الصحاح وغيره من أمهات اللغة . وفي اللسان : والشرر : ما تطاير من النار وفي التنزيل : { إنها ترمى *!بشرر كالقصر } ( المرسلات : 32 ) ، واحدته *!شررة . وهو *!الشرار ، واحدته *!شرارة ، قال الشاعر : أو *!كشرار العلاة يضربها القين على كل وجهه تثب وأما سعدي أفندي في المرسلات ، وغيره من المحشين ، فإنهم تبعوا المصنف على ظاهره ، وليس كما زعموا . ( و ) يقال : ( *!شره ) *!يشره ، ( *!شرا ، بالضم ) ، أي من باب كتب ، لا أنه بضم الشين في المصدر كما يتبادر إلى الذهن : ( عابه ) وانتقصه . *!والشر : العيب . ( و ) *!شر ( اللحم والأقط والثوب ونحوه ) ، وفي بعض الأصول : ونحوها ، *!يشره ( *!شرا ، بالفتح ) ، إذا ( وضعه على خصفة ) ، وهي الحصيرة ، ( أو غيرها ؛ ليجف ) . وأصل *!الشر : بسطك الشيء في الشمس من الثياب وغيرها ، قال الشاعر : ثوب على قامة سحل تعاوره أيدي الغواسل للأرواح *!مشرور واستدرك شيخنا في آخر المادة نقلا من الروض ، *!شررت الملح : فرقته ، فهو مشرور ، قال : وليس في كلام المصنف ، قلت : هو داخل في قوله : ونحوه ، كما لا يخفى ( *!كأشره ) *!إشرارا ، ( *!وشرره ) *!تشريرا ، ( *!وشراه ) ، على تحويل التضعيف ، قال ثعلب : وأنشد بعض الرواة للراعي : فأصبح يستاف البلاد كأنه *!مشرى بأطراف البيوت قديدها قال ابن سيده : وليس هاذا البيت للراعي ، إنما هو للحلال ابن عمه . ( *!والإشرارة ، بالكسر : القديد ) *!المشرور ، وهو اللحم المجفف . ( و ) *!الإشرارة ، أيضا : ( الخصفة التي يشر عليها الأقط ) ، أي يبسط ليجف . وقيل : هي شقة من شقق البيت *!يشرر عليها ، والجمع *!أشارير ، وقول أبي كاهل اليشكري : لها *!أشارير من لحم تتمره من السعالي ووخز من أرانيها يجوز أن يعنى به *!الإشرارة من القديد ، وأن يعنى به الخصفة أو الشقة ، وأرانيها ، أي الأانب ، وقال الكميت : كأن الرذاذ الضحك حول كناسه أشارير ملح يتبعن الروامسا قال ابن الأعرابي : الإشرارة : صفيحة يحفف عليها القديد ، وجمعها *!الأشارير ، وكذالك قال الليث . ( و ) الإشرارة أيضا : ( القطعة العظيمة من الإبل ) ؛ لانتشارها وانبثاثها . ( و ) قد ( *!استشر ) ، إذا ( صار ذا *!إشرارة ) من إبل ، قال : الجدب يقطع عنك غرب لسانه فإذا *!استشر رأيته بربارا قال ابن بري : قال ثعلب : اجتمعت مع ابن سعدان الراوية ، فقال لي : أسألك ؟ قلت : نعم ، قال : ما معنى قول الشاعر . وذكر هاذا البيت . فقلت له : المعنى أن الجدب يفقره ويميت إبله ، فيقل كلامه ويذل ، وإذا صارت له إشرارة من الإبل صار بربارا ، وكثر كلامه . ( و ) من المجاز : ( *!أشره : أظهره ) ، قال كعب بن جعيل ، وقيل : إنه للحصين بن الحمام المري يذكر يوم صفين : فما برحوا حتى رأى الله صبرهم وحتى *!أشرت بالأكف المصاحف أي نشرت وأظهرت ، قال الجوهري والأصمعي : يروى قول امرىء القيس : تجاوزت أحراسا إليها ومعشرا علي حراصا لو *!يشرون مقتلي على هاذا ، قال : وهو بالسين أجود ، قلت : وقد تقدم في محله . ( و ) *!أشر ( فلانا : نسبه إلى *!الشر ) ، وأنكره بعضهم ، كذا في اللسان ، وقال طرفة : فما زال شربي الراح حتى *!-أشرني صديقي وحتى ساءني بعض ذالكا ( *!والشران ، ككتان : دواب كالبعوض يغشى وجه الإنسان ، ولا يعض ، وتسميه العرب الأذى ، ( واحدتها ) *!شرانة ، ( بهاء ) ، لغة لأهل السواد ، كذا في التهذيب . ( *!والشراشر : النفس ) ، يقال : ألقى عليه *!شراشره ، أي نفسه ، حرصا ومحبة ، كما في شرح المصنف لديباجة الكشاف ، وهو مجاز . ( و ) *!الشراشر : ( الأثقال ) ، الواحد *!شرشرة ، يقال : ألقى عليه *!شراشره ، أي أثقاله . ونقل شيخنا عن كشف الكشاف : يقال : ألقى عليه *!شراشره ، أي ثقله وجملته ، والشراشر : الأثقال ، ثم قال : ومن مذهب صاحب الكشاف أن يجعل تكرر الشيء للمبالغة ، كما في زلزل ودمدم ، وكأنه لثقل *!الشر في الأصل ، ثم استعمل في الإلقاء بالكلية *!شرا كان أو غيره . انتهى . قال شيخنا : وقوله : ومن مذهب صاحب الكشاف إلى آخره ، هو المشهور في كلامه ، والأصل في ذالك لأبي علي الفارسي ، وتلميذه ابن جني ، وصاحب الكشاف إنما يقتدى بهما في أكثر لغاته واشتقاقاته ، ومع ذالك فقد اعترض عليه المصنف في حواشيه على ديباجة الكشاف ، بأن ما قاله غير جيد ؛ لأن مادة *!شرشر ليست موضوعة لضد الخير ، وإنما هي موضوعة للتفرق والانتشار ، وسميت الأثقال لتفرقها . انتهى . ( و ) *!الشراشر : ( المحبة ) ، وقال كراع : هي محبة النفس . ( و ) قيل : هي ( جميع الجسد ) وفي أمثال الميداني : ( ألقى عليه *!شراشره وأجرانه وأجرامه ) كلها بمعنى . وقال غيره : ألقى *!شراشره : هو أن يحبه حتى يستهلك في حبه . وقال اللحياني : هو هواه الذي لا يريد أن يدعه من حاجته ، قال ذو الرمة : وكائن ترى من رشدة في كريهة ومن غية تلقى عليها *!الشراشر قال ابن بري : كم ترى من مصيب في اعتقاد ورأي ، وكم ترى من مخطىء في أفعاله وهو جاد مجتهد في فعل ما لا ينبغي أن يفعل ، يلقي شراشرة على مقابح الأمور ، وينهمك في الاستكثار منها . وقال الآخر : ويلقى عليه كل يوم كريهة شراشر من حيي نزار وألبب الألبب : عروق متصلة بالقلب ، يقال : ألقى عليه بنات ألببه إذا أحبه ، وأنشد ابن الأعرابي : وما يدري الحريص علام يلقي شراشره أيخطىء أم يصيب ( و ) الشراشر ( من الذنب ، ذباذبه ) أي أطرافه ، وكذا شراشر الأجنحة : أطرافها ، قال : فعوين يستعجلنه ولقينه يضربنه *!بشراشر الأذناب قالوا : هاذا هو الأصل في الاستعمال ، ثم كني به عن الجملة ، كما يقال أخذه بأطرافه ، ويمثل به لمن يتوجه للشيء بكليته ، فيقال : ألقى عليه *!شراشره ، كما قاله الأصمعي ، كأنه لتهالكه طرح عليه نفسه بكليته ، قال شيخنا نقلا عن الشهاب وهاذا هو الذي يعنون في إطلاقه ، ومرادهم : التوجه ظاهرا وباطنا ، ( الواحدة *!شرشرة ) ، بالضم ، وضبطه الشهاب في العناية في أثناء الفاتحة بالفتح ، كذا نقله شيخنا . ( و ) *!شراشر ، بالفتح : ( ع ) . ( *!وشرشره : قطعه ) وشققه ، وفي حديث الرؤيا : ( *!فيشرشر بشدقه إلى قفاه ) . قال أبو عبيد : يعني يقطعه ويشققه ، قال أبو زبيد يصف الأسد : يظل مغبا عنده من فرائس رفات عظام أو غريض *!مشرشر ( و ) قيل : *!شرشر ( الشيء ) ، إذا ( عضه ثم نفضه ) . ( و ) *!شرشرته ( الحية : عضت ) . ( و ) *!شرشرت ( الماشية النبات : أكلته ) ، أنشد ابن دريد لجبيها الأسدي : فلو أنها طافت بنبت *!مشرشر نفى الدق عنه جدبه وهو كالح ( و ) *!شرشر ( السكين : أحدها على الحجر ) حتى يخشن حدها . ( *!والشرشور ، كعصفور : طائر ) صغير ، قال الأصمعي : يسميه أهل الحجاز هاكذا ، ويسميه الأعراب البرقش ، وقيل : هو أغبر على لطافة الحمرة ، وقيل : هو أكبر من العصفور قليلا . ( *!والشرشرة ، بالكسر : عشبة ) أصغر من العرفج ، ولها زهرة صفراء ، وقضب وورق ضخام غبر ، منبتها السهل ، تنبت متفسحة ، كأنها الحبال طولا ، كقيس الإنسان قائما ، ولها حب كحب الهراس ، وجمعها *!شرشر ، قال : تروى من الأحداث حتى تلاحقت طرائقه واهتز *!بالشرشر المكر وقال أبو حنيفة عن أبي زياد : *!الشرشر يذهب حبالا على الأرض طولا ، كما يذهب القطب ، إلا أنه ليس له شوك يؤذي أحدا ، وسيأتي قريبا في كلام المصنف ، فإنه أعاده مرتين زعما منه بأنهما متغايران ، وليس كذالك . ( و ) *!الشرشرة ، بالكسر : ( القطعة من كل شيء ) . ( *!وشراشر ) ، بالضم ، ( *!وشريشر ) ، كمسيجد ، ( *!وشريشير ) ، كمحيريب ، ( *!وشرشرة ) ، بالفتح ، ( أسماء ) ، وكذا *!شرارة ، بالفتح ، *!وشرشير . ( و ) *!شرير ( كزبير : ع ) على سبعة أميال من الجار ، قال كثير عزة : ديار بأعناء *!الشرير كأنما عليهن في أكناف عيقة شيد كذا في اللسان ، ونقل شيخنا عن اللسان أنه أطم من الآطام ، ولم أجده في اللسان . ونقل عن المراصد أنه بديار عبد القيس ، قلت : ونقل بعضهم فيه الإهمال أيضا ، وقد تقدم الإيماء بذالك . ( *!وشرى ، كحتى : ناحية بهمذان ) ، نقله الصاغاني . ( *!وشرورى : جبل لبني سليم ) مطل على تبوك في شرقيها ، ويذكر مع رحرحان ، وهو أيضا في أرض بني سليم بالشام . ( *!والمشرشر ) ، كمدحرج : ( الأسد ) ، من *!الشرشرة ، وهو عض الشيء ثم نفضضه ، كذا قاله الصاغاني . ( و ) عن اليزيدي : (*! شرره *!تشريرا : شهره في الناس ) . ( و ) قيل للأسدية ، أو لبعض العرب : ما شجرة أبيك ؟ فقال : قطب *!وشرشر ، ووطب جشر . قال : ( *!الشرشر ) خير من الإسليخ والعرفج . قال ابن الأعرابي : ومن البقول *!الشرشر ، هو بالفتح ( ويكسر ) . وقال أبو حنيفة عن أبي زياد : *!الشرشر : ( نبت يذهب حبالا على الأرض طولا ) ، كما يذهب القطب ، إلا أنه ليس له شوك يؤذي أحدا . وقال الأزهري : هو نبت معروف ، وقد رأيته بالبادية تسمن الإبل عليه وتغزر ، وقد ذكره ابن الأعرابي وغيره في أسماء نبوت البادية . ( وشواء *!شرشر ) ، كجعفر : ( يتقاطر دسمه ) ، مثل شلشل ، وكذالك شواء رشراش ، وسيأتي في محله ، وتقدم له ذكر في سعبر . ( ) ومما يستدرك عليه : *!شر *!يشر ، إذا زاد *!شره ، وقال أبو زيد : يقال في مثل : ( كلما تكبر *!تشر ) . وقال ابن شميل : من أمثالهم : (*! شراهن مراهن ) . وقد *!أشر بنو فلان فلانا ، أي طردوه وأوحدوه . *!والشرى ، بالضم : العيانة من النساء ، قاله أبو عمر و . *!والأشرة : البحور ، وبه فسر قول الكميت : إذا هو أمسى في عباب *!أشرة منيفا على العبرين بالماء أكبدا ويروى : إذا هو أضحى ساميا في عبابه وفي حديث الحجاج : ( لها كظة *!تشتر ) . قال ابن الأثير : يقال : *!اشتر البعير ، كاجتر ، وهي الجرة لما يخرجه البعير من جوفه إلى فمه يمضغه ثم يبتلعه ، والجيم والشين من مخرج واحد .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ شرر, : الشَّرَرُ أو الشَّرَارُ هو اسم يدل على مَا يَتَطَايَرُ مِنَ النَّارِ. نقول: عينان تقدحان بالشّرر أي تمتلئ بالغضب. ، مرادف : لمع ، تضاد : غمضت

⭐ ش ر ر 2800- ش ر ر شر1 شررت، يشر، اشرر/ شر، شرا وشررا وشرارة وشرة، فهو شرير وشرير، والمفعول مشرور (للمتعدي)

⭐ شر الرجل: مال إلى الشر وتعوده، اتصف به "من خالط الأشرار شر- تلميذ شرير- والشر ليس إليك [حديث]: حديث ينفي الظلم والفساد عن الله تعالى، لأن أفعاله تعالى صادرة عن حكمة بالغة بالموجودات كلها".

من القرآن الكريم

(( إِنَّهَا تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ))
سورة: 77 - أية: 32
English:

that shoots sparks like dry faggots,


تفسير الجلالين:

«إنها» أي النار «ترمي بشرر» هو ما تطاير منها «كالقصر» من البناء في عظمه وارتفاعه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران

جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ بعدين آلقريه طريقهآا شرر وآنآ أخآاف عليك لو مآكان من آلحوآدث فخوف من أن عيآال حرآام يعترضون طريقكم مع سوآقكم ويصير شي مآانحمد عوآقبه من دخلنآ الصحرآ لحد آلمدرسه مآشفنآا من يقوول ربي آلله مع هآلطريق مآظنيت بترجعين سآلمه انتي وآللي في بطنك KW