القاموس الشرقي
الحامية , الحمائية , الحماية , الحمية , المحامى , المحامي , بحماية , بحمايتها , تحمي , تحميهم , حام , حامي , حامية , حمائي , حمائية , حماة , حماية , حمى , حمى- , حمية , ستحميه , سيحمي , لحماية , للحماية , محام , محامي , وحامية , وحماية , وحمايتها , ولحماية , ومحامين , يحمى , يحمي , يحميه , يحميها , يحميهم ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ حَمْيَان يشعر بالحر حَمْيَان ADJ:MS feeling hot
+ يِحْمِي يشعر بالحر حِمِي VERB:I feel hot
+ الحميان حميان حُمِّيّان noun_prop Hummayan (Yem.)
+ الحميدة حميدة حَمِيد adj Hameeda Hamida
+ حميدة حميدة حُمَيْدَة noun_prop Humeida
+ الحميدي حميدي حَمِيدِي noun Hameedi Hamidi
+ حميدي حميدي حَمِيدِي noun Hameedi Hamidi
+ الحميري حميري حُمَيْرِيّ noun Al_Himyari
+ حميسك حميس1 حُمَيْس1 noun ransom sacrifice
+ الحميمية حميمي حَمِيمِيّ noun Intimate
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏حماه‏)‏ حماية صنعه ودفع عنه وحامية القوم الذي يحميهم ويذب عنهم والهاء للمبالغة ‏(‏والحامي‏)‏ في القرآن الفحل إذا ألقح ولد ولده لا يركب ولا يمنع من مرعى ‏(‏والحمى‏)‏ موضع الكلأ يحمى من الناس فلا يرعى ولا يقرب وكان ذلك من عادات الجاهلية فنفاه صلى الله عليه وآله وسلم فقال ‏[‏لا حمى إلا لله ولرسوله‏]‏ أي إلا ما يحمى لخيل الجهاد ونعم الصدقة ولقب عاصم بن أبي الأقلح ‏(‏بحمي الدبر‏)‏ وهو جماعة النحل لأنها حمت لحمه فهو فعيل بمعنى مفعول ‏(‏والحمية‏)‏ الأنفة لأنها سبب الحماية ‏(‏وقوله‏)‏ لئلا تحمله حمية الشيطان إنما أضافها إليه لأنها منه ‏(‏والمحمية‏)‏ مثلها وبها سمي محمية بن جزء أو جزء وهو صحابي ‏(‏وأحمى الميسم وأحمى عليه‏)‏ أوقد النار عليه ‏(‏وأحماء المرأة‏)‏ ذوو قرابة زوجها ‏(‏ومنه‏)‏ كانت فاطمة بنت قيس تبذو على ‏(‏أحماء‏)‏ زوجها أي على قومه وهو إما من الأول لأنهم الحامون والذابون ومن الثاني لحرارة شفقتهم والواحد حما كعصا وحم كأخ وحمء كخبء فعلى الأول تثنيته حموان وحموين ‏(‏ومنه‏)‏ إلا أجرت حموين في حديث أم هانئ وعلى الثاني كذلك وعلى الثالث ظاهر وأما قوله يئذن فإني ‏(‏حمها‏)‏ وجارها فبترك الهمزة كما قرئ يخرج الخب‏.‏ الحاء مع النون

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

حميت المكان من الناس حميا من باب رمى وحمية بالكسر منعته عنهم والحماية اسم منه وأحميته بالألف جعلته حمى لا يقرب ولا يجترأ عليه قال الشاعر ونرعى حمى الأقوام غير محرم علينا ولا يرعى حمانا الذي نحمي وأحميته بالألف أيضا وجدته حمى وتثنية الحمى حميان بكسر الحاء على لفظ الواحد وبالياء وسمع بالواو فيقال حموان قاله ابن السكيت وحميت المريض حمية وحميت القوم حماية نصرتهم وحميت الحديدة تحمى من باب تعب فهي حامية إذا اشتد حرها بالنار ويعدى بالهمزة فيقال أحميتها فهي محماة ولا يقال حميتها بغير ألف والحمية الأنفة والحمأة طين أسود وحمئت البئر حمأ من باب تعب صار فيها الحمأة وحماة المرأة وزان حصاة أم زوجها لا يجوز فيها غير القصر وكل قريب للزوج مثل : الأب والأخ والعم ففيه أربع لغات حما مثل : عصا وحم مثل : يد وحموها مثل : أبوها يعرب بالحروف وحمء بالهمزة مثل : خبء وكل قريب من قبل المرأة فهم الأختان قال ابن فارس الحمء أبو الزوج وأبو امرأة الرجل وقال في المحكم أيضا وحمء الرجل أبو زوجته أو أخوها أو عمها فحصل من هذا أن الحمء يكون من الجانبين كالصهر وهكذا نقله الخليل عن بعض العرب والحمة محذوفة اللام سم كل شيء يلدغ أو يلسع.

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

حمي : ( ي ( *!حمى الشيء *!يحميه *!حميا ) ، بالفتح ، وحمى ( *!وحماية ، بالكسر ، *!ومحمية : منعه ) ودفع عنه . قال سيبويه : لا يجيء هذا الضرب على مفعل إلا وفيه الهاء ، لأنه إن جاء على مفعل بغير هاء اعتل فعدلوا إلى الأخف . ( وكلأ *!حمى ، كرضى ، محمي ، وقد *!حماه *!حميا ) ، بالفتح ، ( *!وحمية ) ، كغنية ، ( وحماية ، بالكسر ، وحموة ) ، بالفتح : منعه . ( *!وحمى المريض ما يضره : منعه إياه ) ، يحميه *!حمية وحموة ، ( *!فاحتمى ) هو . ( *!وتحمى : امتنع ) من ذلك . ( *!والحمي ، كغني : المريض الممنوع مما يضره ) من الطعام والشراب ؛ عن ابن الأعرابي ، وأنشد : وجدي بفخرة لو تجزي المحب به وجد *!الحمي بماء المزنة الصادي ( و ) الحمي أيضا : ( كل محمي ) من الشر وغيره . ( و ) الحمي : ( من لا يحتمل الضيم ) وقد حمى هو . ( *!والحمى ، كإلى ويمد ، *!والحمية ، بالكسر : ما *!حمي من شيء ) ، وتثنيته *!حميان على القياس ، *!وحموان على غير قياس ، ونقله الكسائي . قال الليث : *!الحمى موضع فيه كلأ *!يحمى من الناس أن يرعى . وقال الشافعي ، رضي الله عنه ، في تفسير الحديث : ( لا حمى إلا لله ولرسوله ) ، قال : كان الشريف من العرب في الجاهلية إذا نزل بلدا في عشيرته استعوى كلبا *!فحمى لخاصته مدى عواء الكلب لا يشركه فيه غيره فلم يرعه معه أحد ، وكان شريك القوم في سائر المراتع حوله ، فنهى صلى الله عليه وسلم أن يحمى على الناس حمى كما كانوا في الجاهلية يفعلون إلا ما يحمى لخيل المسلمين وركابهم التي ترصد للجهاد ويحمل عليها في سبيل الله ، وإبل الزكاة ، كما حمى عمر النقيع لنعم الصدقة والخيل المعدة في سبيل الله ، كذا نقله أهل الغريب . قال شيخنا : ثم أطلق الحمى على ما يحميه ولو لم يكن كلب ولا صائح . ( *!والحامية : الرجل *!يحمي أصحابه ) في الحرب . ( والجماعة أيضا : *!حامية ) *!يحمون أنفسهم ؛ قال لبيد : ومعي حامية من جعفر كل يوم ينتلي ما في الخلل ( وهو على حامية القوم : أي آخر من *!يحميهم في مضيهم ) وانهزامهم . ( *!وأحمى المكان : جعله حمى لا يقرب ) . ( قال ابن بري : يقال حماه *!وأحماه ؛ وأنشد : حمى أجماته فتركن قفرا وأحمى ما سواه من الإجاموقال أبو زيد : *!حميت الحمى *!حميا : منعته ، فإذا امتنع منه الناس وعرفوا أنه *!حمى قلت أحميته . وذكر السهيلي في الروض : أن *!أحماه لغة ضعيفة . قلت والصحيح أنهما فصيحتان . وفي حديث عائشة وذكرت عثمان : ( عتبنا عليه موضع الغمامة *!المحماة ) ؛ تريد الحمى الذي حماه ، جعلته موضعا للغمامة لأنها تسقيه بالمطر والناس شركاء فيما سقته السماء من الكلإ إذا لم يكن مملوكا فلذلك عتبوا عليه . ( أو ) احماه : ( وجده حمى ) لا يقرب . ( *!وحمي من الشيء ) وعنه ، ( كرضي ، *!حمية ) ، بالتشديد ، ( *!ومحمية ، كمنزلة : أنف ) منه وداخله عار وأنفة أن يفعله ؛ ومنه حديث معقل : ( *!فحمي من ذلك أنفا ) ، أي أخذته *!الحمية ، وهي الأنفة والغيرة . وفلان ذو حمية منكرة : إذا كان ذا غضب وأنفة . ونظير *!المحمية المعصية من عصى . ( و ) *!حميت ( الشمس والنار ) تحمى ( *!حميا ) ، بالفتح ، ( *!وحميا ) ، كعتي ، ( *!وحموا ) ، الأخيرة عن اللحياني : ( اشتد حرهما ، *!وأحماه ) ، كذا في النسخ والصواب *!أحماها ، ( الله ) تعالى ؛ كذا نص اللحياني . ( و ) *!حمي ( الفرس حمى ) ، كرضا : ( سخن وعرق ) يحمى حميا *!وحمي الشد مثله ؛ قال الأعشى : كأن احتدام النار من *!حمي شدة وما بعده من شده غلي قمقم والجمع *!أحماء ، قال طرفة : فهي تردي وإذا ما فزعت طار من *!أحمائها شد الأزر ( و ) حمي ( المسمار حميا ) ، بالفتح ، ( *!وحموا ) ، كسمو : ( سخن ؛ *!وأحميته ) . ( قال ابن السكيت : *!أحميت المسمار *!إحماء ، *!وأحميت الحديدة وغيرها في النار : أسخنتها ، ولا يقال *!حميتها . قال شيخنا : أي ثلاثيا وهذا كأنه في الفصيح وإلا فإنه يقال حمى الشيء في النار أدخله فيها . ( *!والحمة ، كثبة : السم ) ؛ ) عن اللحياني . ( أو ) هي ( الإبرة ) التي ( يضرب بها الزنبور والحية ) والعقرب ( ونحو ذلك ، أو يلدغ بها ) ، وأصله حمو أو *!حمي ، والهاء عوض ، ( ج *!حمات *!وحمى ) . ( وقال الليث : *!الحمة في أفواه العامة : إبرة العقرب والزنبور ونحوه ، وإنما الحمة سم كل شيء يلدغ ويلسع . وقال ابن الأثير : أطلق على إبرة العقرب للمجاورة لأن السم منها يخرج . وقال الجوهري : *!حمة العقرب سمها وضرها . قلت : ونقل عن ابن الأعرابي تشديد الميم . قال الأزهري : لم يسمع ذلك إلا له وأحسبه لم يذكره إلا وقد حفظه . ( و ) الحمة : ( شدة البرد ) ، الأولى أن يقول : ومن البرد شدته . ( وأبو حمة : محمد بن يوسف الزبيدي ) ، بفتح الزاي ، محدث ( م ) مشهور ، وتلميذه محمد بن شعيب شيخ للطبراني . ( *!وحمة العقرب : سيف ) ينكف الحميري سمي به على التشبيه . ( *!والحميا ) ، كالثريا : ( شدة الغضب وأوله ) . ) ويقال : إنه لشديد *!الحميا ، أي شديد النفس والغضب . ( و ) الحميا ( من الكأس : سورتها وشدتها ) ، أو أول سورتها وشدتها ، ( أو إسكارها ) وحدتها ، ( أو أخذها بالرأس ) . ) يقال : سارت فيه *!حميا الكأس أي سورتها ، والمعنى ارتفعت إلى رأسه . وقال الليث : الحميا بلوغ الخمر من شاربها . وقال أبو عبيد : الحميا دبيب الشراب . ( و ) الحميا ( من الشباب أوله ونشاطه ) . ( يقال : فعل ذلك في حميا شبابه أي في سورته ونشاطه . ( *!والحامية الأثفية ) ؛ ) عن أبي عمرو ، والجمع *!الحوامي . ( و ) أيضا : ( الحجارة تطوى بها البئر ) ، والجمع الحوامي . قال ابن شميل : الحوامي عظام الحجارة وثقالها . وأيضا : صخر عظام يجعل في مآخير الطي أن ينقلع قدما يحفرون له نقارا ، فيغمزونه فيه فلا يدع ترابا ولا يدنو من الطي فيدفعه . وقال أبو عمرو : الحوامي ما *!يحميه من الصخرة . وحجارة الركية كلها *!حوام على حذاء واحد ، ليس بعضها بأعظم من بعض ، وأنشد شمر : كأن دلوي يقلبان بين *!حوامي الطي أرنبان ( *!والحوامي : ميامن الحافر ومياسره ) . ( وقال الأصمعي : في الحوافر الحوامي ، وهي حروفها من عن يمين وشمال ؛ وقال أبو داود : له بين *!حواميه نسور كنوى القسب وقال أبو عبيدة : *!الحاميتان ما عن يمين السنبك وشماله . ( *!والحامي : الفحل من الإبل يضرب الضراب المعدود أو عشرة أبطن ثم هو *!حام ) ، أي ( حمى ظهره فيترك فلا ينتفع منه بشيء ولا يمنع من ماء ولا مرعى . ( وقال الجوهري : *!الحامي من الإبل الذي طال مكثه عندهم ؛ قال الله عز وجل : { ولا وصيلة ولا حام } ؛ فأعلم أنه لم يحرم شيئا من ذلك ؛ قال الشاعر : ( فقأت له عين الفحيل قيافةوفيهن رعلاء المسامع والحاميوقال الفراء : إذا لقح ولد ولده فقد حمى ظهره لا يجز له وبر ولا يمنع من مرعى . ( *!واحمومى الشيء : اسود كالليل والسحاب ) ؛ ) قال : تألق واحمومى وخيم بالربا أحم الذرى ذو هيدب متراكبوقال الليث : احمومى الشيء فهو *!محموم يوصف به الأسود من نحو الليل والسحاب . *!والمحمومي من السحاب : المتراكم الأسود . ( و ) قال الأصمعي : ( هو *!حامي *!الحميا ) ، أي ( *!يحمي حوزته وما وليه ) ؛ ) وأنشد : حامي الحميا مرس الضرير نقله الجوهري . ( *!وحاميت عنه *!محاماة *!وحماء ) ، ككتاب : ( منعت عنه ) . ) يقال : الضروس *!تحامي عن ولدها ؛ نقله الجوهري . ( و ) *!حاميت ( على ضيفي : احتفلت له ) ؛ ) وأنشد الجوهري : *!حاموا على أضيافهم فشووا لهم من لحم منقية ومن أكباد ( ومضيت على *!حاميتي ) : ) أي ( وجهي ) ؛ ) نقله الصاغاني . ( *!وحميان ، محركة : جبل ) ، هكذا في النسخ والصواب *!حميان كعليان ، هكذا ضبطه نصر والصاغاني . وقال : هو جبل من جبال سلمى على حافة وادي رك . ( *!وحماة : د بالشأم ) على مرحلة من حمص معروف على نهر يسمى العاصي ؛ قال امرؤ القيس : عشية جاوزنا *!حماة وشيزرا ومما لا يستحيل انعكاسه قولهم سور *!حماه بربها محروس ، والنسبة *!حموي ، محركة ، وحمائي . وفي معجم أبي بكر بن المقرى : حدثنا أبو المغيث محمد بن عبد الله بن العباس الحمائي *!بحماة حمص يروي عن المسيب بن واضح . ( والحامي *!والمحمي ) ، كلاهما : ( الأسد ) ، الأول*!لحمايته ، والثاني لكونه ممنوعا . ( *!وحمى والله ) : ) مثل قولهم : ( أما والله ) ، نقله الصاغاني . ( *!وتحاماه الناس : توقوه واجتنبوه ) ، نقله الجوهري . ( وأبو *!حمية ، كغنية : محمد بن أحمد ) الحكمي الحافظ ( محدث ) عن زاهر بن أحمد . ( وفاته : ( إبراهيم بن يزيد بن مرة بن شرحبيل بن حمية الرعيني من صغار التابعين ولي القضاء بمصر مكرها وكان زاهدا روى عنه مفضل بن فضالة وغيره . وزاهر بن حمية بن زهرة بن كعب في نسب الروقيين . وعبد الله بن عثمان بن حمية الصالحي عن البرزالي ، وعنه الحافظ بن حجر : ومما يستدرك عليه : قال أبو حنيفة : حميت الأرض حميا *!وحمية وحماية *!وحموة ، الأخيرة نادرة ، وإنما هي من باب أشاوي ، وتثنية الحمى *!حميان على القياس . وحكى الكسائي حموان . *!حماه من الشيء *!وحماه إياه ؛ أنشد سيبويه : *!حمين العراقيب الغضى وتركنهبه نفس عال مخالطه بهر ورجل *!حمي الأنف : يأبى الضيم . وهو *!أحمى أنفا من فلان : أي أمنع منه . *!وحمى ضرية : مرعى لإبل الملوك ؛ وحمى الربذة دونه ؛ وقول الشاعر : من سراة الهجان صلبها العض ورعي *!الحمى وطول الحيال يريد : *!حمى ضرية . *!والحميين : تصغير حمى ، واديان بين البصرة واليمامة ، كان جعفر بن سليمان *!يحميهما لخيله . *!والحمى : قرية باليمن . وكفر الحمى : قرية بمصر . ويقال : أحمى فلان عرضه ؛ وأنشد ابن بري للمخبل : أتيت امرأ أحمى على الناس عرضهفما زلت حتى أنت مقع تناضلهويقال : هذا شيء حمى ، كرضى ، أي محظور لا يقرب ؛ نقله الجوهري . *!وحمي الدبر : لقب عاصم بن ثابت الأنصاري ، فعيل بمعنى مفعول . وفلان حامي الحقيقة : مثل حامي الذمار ، والجمع *!حماة *!وحامية . *!وحميت عليه : غضبت . قال الجوهري : والأموي يهمزه . ويقال : *!حماء لك ، بالمد ، أي فداء لك . وذهب حسن *!الحماء ، ممدود ، أي خرج من الحماء حسنا . قال ابن السكيت : ويقال هذا ذهب جيد يخرج من *!الإحماء ، ولا يقال من *!الحمى لأنه من *!أحميت . وقال اللحياني : *!حميت في الغضب حميا ، كعتي . *!وحمي النهار والتنور ، كرضي ، حميا : اشتد حره . وفي حديث حنين : ( الآن حمي الوطيس ) ، وقد ذكر في السين . وقدر القوم حامية تفور : أي حارة تغلي ، يريد عزة جانبهم وشدة شوكتهم . ومضى في *!حميته : أي في حملته . وحموة الألم ، كفتوة : سورته ؛ وأنشد الجوهري : ما خلتني زلت بعدكم ضمنا أشكو إليكم حموة الألموقول امرىء القيس : لم يستعن وحوامي الموت تغشاه قال ابن السكيت : أراد حوائم ، فقلب . وكغني : *!حمي بن عامر : بطن في تجيب منهم : جعونة بن عمرو ، ذكره ابن يونس في تاريخ مصر . وسموا *!محمية كمحمدة ومحموية بضم الميم الثانية . *!والحامي *!والمحمي : الأسد ؛ كذا في التكملة . حنزقو : ( و ( *!الحنزقو *!والحنزقوة ؛ كجردحل ) وجردحلة . أهمله الجوهري وصاحب اللسان . وهو ( القصير من الناس ) . ( ويقال : إن النون والواو زائدتان ، وأصله من حزق بدليل الحزقة والأحزقة على ما تقدم في القاف .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ بتحمي, : هو فعل يُستخدم للإنسان والحيوان والجماد بمعنى تحافظ على سلامة الشيء. ، مرادف : حرس -حفظُ ، تضاد : آذى-تلّف-ضرر

⭐ مابحمي, : ، مرادف : دفع - صان - أمن ، تضاد : تعدي - ضرب

⭐ يحمي, : يحافظ على الشيء مما يضره ، مرادف : حَرَسَ , حَفظَ , صانَ , دافَعَ ، تضاد : هَجَمَ , اعتَدى ,خانَ

⭐ ح م ي 1477- ح م ي حمى1 يحمي، احم، حميا وحماية، فهو حام، والمفعول محمي

⭐ حمى فلانا/ حمى فلانا من الشيء: نصره ودافع عنه "حماه شر المعتدين- حمى صديقه من شر محتم- نظام حماية الأقليات- يحرص الرئيس على حماية السوق المحلية" ° الله يحميك: يحرسك ويحفظك.

من القرآن الكريم

(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُم مِّنَ الْأَرْضِ ۖ وَلَا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنفِقُونَ وَلَسْتُم بِآخِذِيهِ إِلَّا أَن تُغْمِضُوا فِيهِ ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ))
سورة: 2 - أية: 267
English:

O believers, expend of the good things you have earned, and of that We have produced for you from the earth, and intend not the corrupt of it for your expending; for you would never take it yourselves, except you closed an eye on it; and know that God is All-sufficient, All-laudable.


تفسير الجلالين:

«يا أيها الذين آمنوا أنفقوا» أي زكوا «من طيبات» جياد «ما كسبتم» من المال «ومـ» ـن طيبات «ما أخرجنا لكم من الأرض» من الحبوب والثمار «ولا تيمموا» تقصدوا «الخبيث» الرديء «منه» أي من المذكور «تنفقونـ» ـه في الزكاة حال من ضمير تيمموا «ولستم بآخذيه» أي الخبيث لو أعطيتموه في حقوقكم «إلا أن تغمضوا فيه» بالتساهل وغض البصر فكيف تؤدون منه حق الله «واعلموا أن الله غني» عن نفقاتكم «حميد» محمود على كل حال. للمزيد انقر هنا للبحث في القران

جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ شوق إذا مو أخو ولا واحد منا و مو حمي ريمووه أكيد وليد OM

⭐ قذرين حمي الله وطننا العربي الكبير من صهيونيتكم T

⭐ معه ويمنا قيس يقدح زندها شاعر يجندلكم ليا حمي الوطيس مابه ويكند الا يككند عندها و… T

⭐ الخليفة قردوغان موحد الشواز ، حامي حمي بيوت الدعارة ، امام مسجد اية صوفيا 😜 T

⭐ وليه انتو حمي وليه انتو شو وليه كس اختك عا اختون عم بتدافعوا عنون والعا… T

⭐ متل ما عون حمي محمد فهمي بزمناتو هيك عم يحمي انصار واتباع حزب الارهاب #حزب_الله_ارهابي T