القاموس الشرقي
أضحى , أضحية , الأضاحي , الأضحى , الأضحية , التضحيات , التضحية , الضاحيتين , الضحايا , الضحى , الضحية , الضواحي , المضحي , بالضاحيتين , بالضحية , تضحى , تضحية , ضاحية , ضحاها , ضحايا , ضحى , ضحية , ضحيتها , ضواحي , فالتضحيات , فالضحية , كالتضحية , لضحايا , للضحايا , للضحية , مضحي , وأضحى , والضحايا , والضحى , وضحاها , ويضحي , يضحون ,
المعنى في القاموس الشرقي
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الأضاحي‏)‏ جمع أضحية ويقال ضحية وضحايا كهدية وهدايا وأضحاة وأضحى كأرطاة وأرطى ‏(‏وبه سمي‏)‏ يوم الأضحى ويقال ضحى بكبش أو غيره إذا ذبحه وقت الضحى من أيام الأضحى ثم كثر حتى قيل ذلك ولو ذبح آخر النهار ومن قال هي من التضحية بمعنى الرفق فقد أبعد وتمامه في المعرب‏.‏ الضاد مع الخاء والدال والذال فارغ‏.‏ الضاد مع الراء المهملة

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الضحاء بالفتح والمد امتداد النهار وهو مذكر كأنه اسم للوقت والضحوة مثله والجمع ضحى مثل قرية وقرى وارتفعت الضحى أي ارتفعت الشمس ثم استعملت الضحى استعمال المفرد وسمي بها حتى صغرت على ضحي بغير هاء وقال الفراء كرهوا إدخال الهاء لئلا يلتبس بتصغير ضحوة. والأضحية فيها لغات ضم الهمزة في الأكثر وهي في تقدير أفعولة وكسرها إتباعا لكسرة الحاء والجمع أضاحي والثالثة ضحية والجمع ضحايا مثل عطية وعطايا والرابعة أضحاة بفتح الهمزة والجمع أضحى مثل أرطاة وأرطى ومنه عيد الأضحى والأضحى مؤنثة وقد تذكر ذهابا إلى اليوم قاله الفراء وضحى تضحية إذا ذبح الأضحية وقت الضحى هذا أصله ثم كثر حتى قيل ضحى في أي وقت كان من أيام التشريق ويتعدى بالحرف فيقال ضحيت بشاة.

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الضحو: ارتفاع النهار. والضحى: فويق ذلك، وهي مؤنثة، وتصغيرها ضحيا - بغير هاء -. وضحونا وضحينا. والضحاء: أن يمتد النهار وكرب أن ينتصف. وهلم نتضح: أي نتغد. وضحي الرجل يضحى ضحا: أصابه حر الشمس، وتسمى الشمس الضحاء - ممدودا -. وأضحى الرجل يفعل ذاك: إذا فعله من أول النهار. وأضحى: بلغ وقت الضحى. ويقولون: إضح يا رجل - بكسر الألف - أي: ابرز للشمس. وضح: من ضحيت الأضحية. والأضحية والضحية - والجميع: الضحايا والأضاحي - وهي الشاة التي يضحى بها أي تذبح يوم الأضحى. والأضحاة: الأضحية. وليلة إضحيانة ويوم إضحيان: مضيئان لا غيم فيهما. والضحيان من كل شيء: البارز للشمس. والضاحية: الشمس. وضحى يضحو ويضحى ضحوا وضحوا: برز للشمس. ويوم ضحياة، وليلة ضحياء: مضيئة، وليلة إضحية، وبراح ضحيان. وضحيت للشمس: لغة في ضحيت. وتضحت الإبل: أخذت في الرعي من أول النهار، وضحيتها: رعيتها الضحاء. ورأيتها متضحية. وضاحية كل بلدة: ناحيتها البارزة. وهم ينزلون الضواحي والضاحية. وضواحي الحوض: نواحيه. والضحواء من النساء: البيضاء، وضحاها: بياضها، وجمعها: ضحو. وفرس أضحى. وأنشد في بيت شعر: ليس له حلاوة ولا ضحى ولا ضحاء - ممدود -: أي نور. وأضحى عن كذا وكذا: بعد عنه. وضحيت عن الشيء وعشيت عنه: أي رفقت به. وأنشد: لضحت رويدا عن مظالمها عمرو وفي المثل: ضح رويدا أي لا تعجل. والإضحيان: نبت قريب من الأقحوان. والضحاء للإبل: بمنزلة الغرا للناس.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"ضحو: الضحو: ارتفاع النهار، والضحى: فويق ذلك، والضحاء- ممدود- إذا امتد النهار، وكرب أن ينتصف. وضحي الرجل ضحى: أصابه حر الشمس. قال الله تعالى: |لا تظمأ فيها ولا تضحى|، أي: لا يؤذيك حر الشمس. وقد تسمى الشمس: الضحاء- ممدود-. وتقول: اضح، أي: ابرز للشمس. ضحا يضحو ضحوا وضحي يضحى ضحى وضحيا. وضح الأضحية، وأضح بصلاة الضحى إضحاء، أي: أخرها إلى ارتفاع الضحى. وهلم نتضحى، أي: نتغدى. وتضحت الإبل: أخذت في الرعي من أول النهار، وتعشت: رعت بالليل. يقال: ضحها وعشها. والضاحية من كل بلدة: ناحيتها البارزة والجو باطنها، يقال: هؤلاء ينزلون الباطنة، وهؤلاء ينزلون الضواحي. والمضحاة: التي لا تكاد الشمس تغيب عنها. ويقال: فعلت ذلك الأمر ضاحية، أي: ظاهرا بينا، قال: لقد أتانا ورود النار ضاحية

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

ضحو : ( و ( *!الضحو *!والضحوة *!والضحية ، كعشية ) ؛ الأخيرة لغة في *!الضحوة كما أن الغدية لغة في الغداة ؛ ( ارتفاع النهار ) . وفي الصحاح : *!ضحوة النهار بعد طلوع الشمس . ( *!والضحى ) ، كهدى : ( فويقه ) ، وهو حين تشرق الشمس ؛ كما في الصحاح . وقيل : هو من طلوع الشمس إلى أن يرتفع النهار وتبيض جدا ؛ كما في المحكم . والأكثر على أنها مرادفة لما قبلها ؛ نقله شيخنا . وقال الراغب : *!الضحى : انبساط الشمس وامتداد النهار ، وسمي الوقت به ؛ ومنه قوله تعالى : { *!والضحى والليل إذا سجى } ، { وأن يحشر الناس *!ضحى } . قال شيخنا : واختلف في وزنها فقيل : فعل بضم ففتح ، كما قاله المبرد . وقيل : فعلى ، كبشرى ، كما قاله ثعلب في مناظرته مع المبرد عند محمد بن عبد الله بن طاهر . قال الجوهري : مقصور يؤنث ( ويذكر ) ، فمن أنث ذهب إلى أنه جمع ضحوة . قال شيخنا : فيلحق بشهوة وشهى الذي مر عن أبي حيان . قلت : وكذا صهوة وصهى . ثم قال الجوهري : ومن ذكر ذهب إلى أنه اسم على فعل مثل صرد ونغر ؛ ( ويصغر *!ضحيا ) ، كسمي ، ( بلا هاء ) . قال الفراء : كرهوا إدخال الهاء لئلا يلتبس بتصغير ضحوة . ( *!والضحاء ، بالمد ) ؛ قال الهروي : إن ضممت قصرت وإن فتحت مددت ؛ ( إذا قرب انتصاف النهار ) . قال الجوهري : ثم بعده ، أي بعد *!الضحى ، *!الضحاء ، ممدود مذكر ، وهو عند ارتفاع النهار الأعلى . وفي المصباح : هو امتداد النهار ، وهو مذكر كأنه اسم للوقت . وفي النهاية : إذا علت الشمس إلى ربع السماء . ( و ) *!الضحى ، ( بالضم والقصر : الشمس ) . يقال : ارتفعت الضحى ، أي الشمس . وفي المصباح : ثم استعملت الضحى استعمال المفرد وسمي بها حتى صغرت على ضحي . وفي المحكم : وقد تسمى الشمس ضحى لظهورها في ذلك الوقت . ( وأتيتك *!ضحوة ) ؛ أي ( *!ضحى ) ، لا تستعمل إلا ظرفا إذا عنيتها من يومك ، وكذا جميع الأوقات إذا عنيتها من يومك أو ليلتك ، فإن لم تعن بها ذلك صرفتها بوجوه الإعراب وأجريتها مجرى سائر الأسماء ؛ كذا في المحكم ، ومثله في الصحاح . قال : هو ظرف غير متمكن مثل سحر ، تقول : لقيته *!ضحى *!وضحى ، إذا أردت به *!ضحى يومك لم تنونه . ( *!وأضحى ) الرجل : ( صار فيها ) ، أي في *!الضحى ، وبلغها . وفي الصحاح : تقول من *!الضحاء : أقمت بالمكان حتى *!أضحيت ، كما تقول من الصباح : أصبحت ، ؛ ومنه قول عمر : ( *!أضحوا عباد الله بصلاة *!الضحى ) ، أي صلوها لوقتها ولا تؤخروها إلى ارتفاع *!الضحى . ( و ) *!أضحى ( الشيء : أظهره ) وأبداه . ( *!وضاحاه ) *!مضاحاة : ( أتاه فيها ) ، كغاداه وراوحه . ( *!وأضحى ) فلان ( يفعل كذا ) ؛ أي ( صار فاعله فيها ) . وفي المحكم : صار فاعلا له في وقت *!الضحى . وفي الصحاح : هو كما تقول ظل يفعل كذا . وقال ابن القطاع : فعله من أول النهار . ( *!وتضحى : أكل فيها ) . وفي الصحاح : وهم *!يتضحون أي يتغدون . وفي حديث ابن الأكوع : ( بينا نحن *!نتضحى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أي نتغدى . قال ابن الأثير : والأصل فيه أن العرب كانوا يسيرون في ظعنهم فإذا مروا ببقعة من الأرض فيها كلأ وعشب قال قائلهم : ألا *!ضحوا رويدا ، أي ارفقوا بالإبل حتى *!تتضحى أي تنال من هذا المرعى ، ثم وضعت *!التضحية مكان الرفق لتصل الأبل إلى المنزل وقد شبعت ، ثم اتسع فيه حتى قيل لكل من أكل وقت الضحى هو *!يتضحى أي يأكل في هذا الوقت كما يقال يتغدى ويتعشى من الغداء والعشاء ، انتهى . ( *!وضحيته أنا *!تضحية : أطعمته فيها ) ، وقيل : غديته في أي وقت كان ، والأعرف أنه في *!الضحى والأصل فيه للإبل ثم اتسع فيه كما تقدم . ( و ) *!ضحيت ( بالشاة ) *!تضحية : ( ذبحتها فيها ) ، أي في *!ضحى النحر ؛ هذا هو الأصل فيه ، وقد تستعمل التضحية في جميع أوقات أيام النحر ، وعداه بحرف ، وقد لا يتعدى فيقال : *!ضحى *!تضحية إذا ذبح *!الأضحية وقت *!الضحى . ( و ) *!ضحيت ( الغنم ) ، وكذا الإبل : ( رعيتها بها ) . وفي الأساس : *!ضحيت الإبل عن الورد وعشيتها عنه : أي رعيتها *!الضحاء والعشاء حتى ترد وقد شبعت . ( *!والأضحية ، ويكسر ) ؛ المتبادر من سياقه أن اللغة الأولى بالفتح كما هو مقتضى اصطلاحه ولا قائل به ، بل هي بالضم كما صرح به أرباب المتون وزنها أفعولة . وفي المصباح كسرها اتباعا لكسرة الحاء ؛ ( شاة *!يضحى بها ، ج *!أضاحي ، *!كالضحية ) ، كغنية ، ( ج *!ضحايا ) ، كعطية وعطايا ، ( *!كالأضحاة ج *!أضحى ) ، كأرطاة وأرطى ، فهذه أربع لغات ذكرها الجوهري عن الأصمعي . ( وبها سمي يوم النحر ) يوم *!الأضحى . قال يعقوب : سمي اليوم أضحى بجمع *!الأضحاة التي هي الشاة . وفي الصحاح : قال الفراء : *!الأضحى يذكر ويؤنث ، فمن ذكر ذهب به إلى اليوم ؛ وأنشد لأبي الغول الطهوي : رأيتكم بني الخذواء لما دنا *!الأضحى وصللت اللحام ( *!وضاحية المال ) من الإبل والغنم : ( التي تشرب ضحى . ( *!وضاحية البصرة ) ؛ ذكرت ( في ( ب ط ن ) . ( *!وضحا ) الرجل ( *!ضحوا ) ، بالفتح ( *!وضحوا ) ، كعلو ( *!وضحيا ) ، كعتي : ( برز للشمس ) ، كذا في المحكم ، وظاهره أنه من حد دعا . ( و ) *!ضحى ، ( كسعى ورضي ، *!ضحوا ) ، بالفتح وضبطه في المحكم كعلو ، ( *!وضحيا ) ، كعتي : ( أصابته الشمس ) ؛ ومنه قوله تعالى : { وأنك لا تظمأ فيها ولا *!تضحى } ، أي لك أن تتصون من حر الشمس . ( وأرض *!مضحاة ) ، كمسعاة : ( لا تكاد تغيب عنها الشمس ) ، وهي الأرض البارزة . ( *!وضواحيك : ما برز منك لها ) ، أي للشمس ، ( كالكتفين والمنكبين ) ، جمع *!ضاحية . ( و ) *!الضواحي ( من الحوض : نواحيه . ( و ) الضواحي ( من الروم : ما ظهر من بلادهم . ( و ) الضواحي : ( السموات ) لبروز نواحيها ؛ قاله الراغب ، ونقله الجوهري أيضا . قال ابن سيده : وهذه الكلمة واوية يائية . ( وليلة *!ضحياء ) ، هكذا هو بالمد في سائر النسخ ومثله في نسخ الصحاح . وأنكره شيخنا وقال : الذي في المطالع والمشارق وغيرهما من مصنفات الغريب ليلة *!ضحيا بالقصر . قلت : وهذا الإنكار لا وجه له ، فقد جمع بينهما ابن سيده فقال : ليلة ضحيا *!وضحياء ، ومن حفظ حجة على من لم يحفظ إلا أن المصنف قصر عن ذكر المقصور . ( *!وإضحيانة *!وإضحية ، بكسرهما ) ، ذكر الجوهري وغيره *!الإضحيانة ، ولم أجد للأخيرة ذكرا فيما رأيت في الكتب ، ولعل الصواب *!وإضحيان وإضحيانة بكسرهما كما هو نص كتب الغريب وسيأتي بيانه في المستدركات ؛ ( مضيئة ) لا غيم فيها ؛ كما في الصحاح . وخص بعضهم به التي يكون القمر فيها من أولها إلى آخرها . ( ويوم *!ضحياة ) ، هكذا في النسخ والصواب *!إضحيان بالكسر وآخره النون ؛ أي مضي لا غيم فيه ؛ كما هو نص المحكم . وقال الراغب : مضيئة إضاءة الضحى . ( *!والضحياء : فرس ) عمرو بن عامر ، كما سيأتي . ( أو ) *!الضحياء : ( الشهباء منه ) ، أي من الفرس ؛ ( وهو *!أضحى ) . ونص الصحاح : *!والأضحى من الخيل : الأشهب ؛ والأنثى *!ضحياء . وفي الأساس : فرس أضحى وجمل هجان ، ولا يقال : أبيض . ( وقلة *!ضحيانة ) : أي ( بارزة للشمس ) . قال الجوهري : جاء ذلك في قول تأبط شرا وبه فسر ( وفعله *!ضاحية ) : أي ( علانية ) ؛ كما في الأساس والصحاح ؛ وأنشد : عمي الذي منع الدينار ضاحية دينار نخة كلب وهو مشهودوفي المحكم : أي ظاهرا بينا . ( *!وضحا الطريق *!ضحوا ) ، كعلو ( *!وضحيا ) ؛ كعتي : ( بدا وظهر ) ؛ واقتصر ابن سيده وابن القطاع على أول المصادر . ونقله الجوهري عن أبي زيد وضبط مصدره بالفتح . ( و ) *!ضحي ، ( كرضي ) ، ضحا ، مقصور : ( عرق ) ؛ نقله الجوهري . ( *!والضاحي : واد ) في ديار كلاب ؛ عن نصر ؛ وفي التكملة : لهذيل . ( و ) قيل : ( رملة ) . وفي المحكم : ضاح : موضع . وفي التكملة : غربي سلمى فيه ماءة يقال لها مخربة . ( *!والضحيان : ع ) على جادة ( في طريق حضرموت ) وهي طريق مختصر منها ( إلى مكة ) بين نجران وتثليث ؛ قاله نصر . ( و ) أيضا ( أطم ) بالمدينة ( لأحيحة ) بن الجلاح بناه بالعصبة في أرضه التي يقال لها القنانة ؛ قاله نصر . ( *!والضحي ، كغني : ع باليمن ) ؛ بل قرية كبيرة عامرة في تهامة اليمن ، وهي إحدى منازل حاج زبيد ، وقد نزلت بها مرتين وسكنتها الفقهاء من بني كنانة العلويين ، منهم : الفقيه المشهور قطب الدين إسماعيل بن علي الحضرمي الشافعي أحد الأئمة المشهورين بالعلم والصلاح والولاية والكرامات ، سكن بها وأعقب ولدين محمدا وعليا فلمحمد قطب الدين إسماعيل صاحب المؤلفات ولي القضاء الأكبر باليمن توفي سنة 605 وعقبه *!بالضحي ؛ وأما علي فإنه سكن زبيد وبها عقبه منهم : محمد بن علي الملقب بالشافعي الصغير ، من ولده محمد بن عبد الله بن محمد أقام مفتيا بزبيد نحو أربعين سنة ، ومنهم صالح بن علي من ولده محمد وعلي ابنا إبراهيم بن صالح ؛ وبالجملة فهم من مشاهير بيوت اليمن . والعجب للمصنف كيف لم يشر إليهم مع شهرتهم وجلالتهم ومع ذكره لمن دونهم . ( و ) من المجاز : ( *!ضحا ظله ) ، أي ( مات ) ؛ ومنه حديث : ( فإذا نضب عمره *!وضحا ظله ) . قال ابن الأثير : يقال ضحا الظل إذا صار شمسا ، فإذا صار ظل الإنسان شمسا فقد بطل صاحبه . ( *!والضحياء : امرأة لا ينبت شعر عانتها ) ، فكأن عانتها *!ضاحية ، أي بارزة عارية من الشعر لا ظل عليها . ( و ) أيضا : ( فرس عمرو بن عامر ) بن ربيعة بن عامر بن صعصعة ، وهو فارس *!الضحياء ؛ وأنشد الجوهري : أبى فارس الضحياء يوم هبالة إذا الخيل في القتلى من القوم تعثرقال الصاغاني : والرواية : فارس الحواء ، وهي فرس أبي ذي الرمة ، والبيت لذي الرمة . وقوله الضحياء فرس عمرو بن عامر صحيح ، والشاهد عليه بيت خداش بن زهير : أبي فارس الضحياء عمرو بن عامر أبى الذم واختار الوفاء على الغدروهو خداش بن زهير بن ربيعة بن عمرو بن عامر . ( ورجل *!ضحيان : يأكل في الضحى ) ، والقياس فيه *!ضحوان لأنه من الضحوة ، ( وهي بهاء ) ، مثل غديان وغديانة ؛ قاله شمر . ( و ) رجل ( *!متضح ومستضح ومضطح : إذا *!أضحى ) ، أي دخل في وقت *!الضحوة . ( *!والإضحيان ، بالكسر : نبت كالأقحوان ) في الهيئة . ( وما لكلامه *!ضحى ، كهدى ) ، أي ( بيان ) وظهور ؛ كذا في المحكم ، وهكذا ضبطه بالكسر . والذي في الأساس : وأنشدني شعرا ليس فيه حلاوة ولا *!ضحاء ، أي ليس بواضح المعنى ، وضبطه بالمد فتأمل ذلك . ومما يستدرك عليه : *!ضحى الرجل : تغدى بالضحى ؛ وأنشد ابن سيده : *!ضحيت حتى أظهرت بملحوب وحكت الساق ببطن العرقوبيقول : ضحيت لكثرة أكلها حتى تعديت تلك الساعة انتظارا لها ، والاسم *!الضحاء ، كسماء . وفي الصحاح : الضحاء الغداء ، سمي بذلك لأنه يؤكل في الضحاء ؛ قال ذو الرمة : ترى الثور يمشي راجعا من *!ضحائه بها مثل مشي الهبرزي المسرول وضحي عن الأمر :بينه وأظهره ، ويقال : *!أضح لي عن أمرك ،بفتح الهمزة ، أي أوضح وأظهر ، كذا في المحكم ، *!وضحيناهم : مثل صبحناهم *!وضحى قومه : غداهم ، أو دعاهم إلى *!ضحائه . وبدا *!بضاحي رأسه : أي ناحيته . *!والضحيان من كل شيء : البارز للشمس . قال ابن جني : القياس *!ضحوان لأنه من *!الضحوة إلا أنه استخف بالياء . *!والضحيان : لقب عامر بن سعد بن الخزرج من بني النمر بن قاسط ، سمي بذلك لأنه كان يقعد لقومه في *!الضحاء فيقضي بينهم . *!والضحيانة : عصا نبتت في الشمس حتى طبختها وأنضجتها ، وهي أشد ما تكون ، ومنه قول الشاعر : يكفيك جهل الأحمق المستجهل *!ضحيانة من عقدات السلسلوضحي للشمس ، كرضي ، *!ضحاء ، ممدود : برز ، وكذلك *!ضحى ، كسعى . ومستقبلهما *!يضحى في اللغتين جميعا ؛ نقله الجوهري ؛ وزاد ابن القطاع في مصادره *!ضحيا . وفي الحديث : أن ابن عمر رأى رجلا محرما قد استظل فقال : ( أضح لمن أحرمت له ) ، قال الجوهري هكذا يرويه المحدثون بفتح الألف وكسر الحاء من *!أضحيت . وقال الأصمعي : إنما هو بكسر الألف وفتح الحاء من *!ضحيت *!أضحى ، لأنه إنما أمره بالبروز للشمس . *!وضحيته عن الشيء : رفقت به . *!وضح رويدا : أي لا تعجل ، قال زيد الخيل الطائي : فلو أن نصرا أصلحت ذات بينها *!لضحت رويدا عن مطالبها عمروونصر وعمر و : ابنا قعين ، بطنان من أسد ؛ كما في الصحاح . وفي الأساس : ومن المجاز : *!ضحى عن الأمر وعشى عنه إذا تأنى عنه واتأد ولم يعجل . وفي مثل : *!ضح رويدا وعش رويدا . وأصله من *!تضحية الإبل عن الورد ، انتهى . وفي كتاب علي إلى ابن عباس ، رضي الله تعالى عنهم : ( ألا *!ضح رويدا فقد بلغت المدى ) ، أي اصبر قليلا . وفي المحكم : في مثل *!ضح ولا تغتر ، ولا يقال ذلك إلا للإنسان ؛ قاله الأصمعي ؛ وجعله غيره للناس والإبل . *!واستضحى للشمس : برز لها وقعد عندها في الشتاء خاصة . *!وضحى الشمس : ضوؤها ؛ وبه فسر قوله تعالى : { والشمس *!وضحاها } ، كذا في مقدمة الفتح . *!والضواحي من النخل : ما كان خارج السور ، صفة غالبة لأنها *!تضحى للشمس . وليلة *!ضحيا ، بالقصر والمد ؛ وذكر المصنف الممدود ، *!وضحيان *!وضحيانة *!وإضحيان *!وإضحيانة ، بكسرهما ، ولم يأت في الصفات إفعلان إلا هذا . وفي ارتشاف الضرب لأبي حيان : أنه يقال *!أضحيان بالفتح . قال شيخنا : وهو غريب . ويوم *!إضحيان *!وضحيان ، وسراج *!ضحيان ، وقمر *!ضحيان *!وإضحيان ؛ كل ذلك أي مضيء . وبنو *!ضحيان : بطن . *!وضحياء : موضع . وقد *!ضحيت الليلة ، كرضي : لم يكن فيها غيم . *!وضحي الفرس ابيض . *!وأضحى : صلى النافلة في ذلك الوقت . وهو من أهل *!الضاحية : أي البادية . *!وضواحي قريش : النازلون بظواهر مكة . *!وضاحت البلاد : برزت للشمس فيبس نباتها ، فاعلت من *!ضحا ، والأصل *!ضاحيت . وقال الأصمعي : يستحب من الفرس أن *!يضحى عجانه ، أي يظهر ، نقله الجوهري . *!وأضحى عن الأمر بعد عنه . والقطا *!يضحي عن الماء : أي يبعد ، وهو مجاز . وشجرة *!ضاحية الظل : أي لا ظل لها . ومفازة *!ضاحية الظلال . وفي الدعاء : لا *!أضحى الله لنا ظلك . وأبو *!الضحى مسلم بن صبيح الهمداني الكوفي عن مسروق ، وعنه الأعمش . *!وضحى لقب جماعة بشربين من أرض مصر منهم : سلامة بن أحمد الشربيني الفرضي تفقه على المزاحي ، وعنه شيخ مشايخنا أبو حامد البديري ، توفي سنة 1087 ؛ ومنهم : صاحبنا المعمر عبدالخالق بن عبد الخالق بن محمد ، بارك الله فيه . وما أدري أي *!الضحياء هو ، أي أي الناس ؛ نقله الأزهري في تركيب طهي .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ض ح و 3113- ض ح و ضحي يضحى، اضح، ضحوا وضحوا وضحى وضحيا، فهو ضاح وضح وضحيان/ ضحيان وأضحى

⭐ ضحي الشخص: 1 - أصابه حر الشمس في وقت الضحى عندما يرتفع النهار "ضحي أفراد المعسكر- ضحي الحجيج على عرفات- {وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى} ". 2 - برز وظهر في مكان مكشوف. 3113- ض ح و أضحى/ أضحى في يضحي، أضح، إضحاء، فهو مضح، والمفعول مضحى فيه

من القرآن الكريم

(( قَالَ إِنَّ هَٰؤُلَاءِ ضَيْفِي فَلَا تَفْضَحُونِ))
سورة: 15 - أية: 68
English:

He said, 'These are my guests; put me not to shame,


تفسير الجلالين:

«قال» لوط «إن هؤلاء ضيفي فلا تفضحون». للمزيد انقر هنا للبحث في القران

جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ نشالله بيلحقوه ومعهم كل الفرقة العميلة ولك تفوه عكل عميل وهيدا لعميل خلصت مدته ضحو فيه ليعملو هالعرس ضد… T

المعجم الشرقي

بحث بالمعاجم العربية الحديثة والقديمة, برامج بالذكاء الاصطناعي

اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية