القاموس الشرقي
لج , لجة , لجوا , لجي , للجوا ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يلَجِّج لَجَّج VERB:I go;go around;walk;run after;keep nagging;keep badgering
+ لَجِّج لَجَّج VERB:C go;go around;walk;run after;keep nagging;keep badgering [auto]
+ لَجَّج لَجَّج VERB:P go;go around;walk;run after;keep nagging;keep badgering [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏تلجلج‏)‏ في صدره شيء تردد‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

لج في الأمر لججا من باب تعب ولجاجا ولجاجة فهو لجوج ولجوجة مبالغة إذا لازم الشيء وواظبه ومن باب ضرب لغة قال ابن فارس اللجاج تماحك الخصمين وهو تماديهما واللجة بالفتح كثرة الأصوات قال في لجة أمسك فلانا عن فل أي في ضجة يقال فيها ذلك والتجت الأصوات اختلطت والفاعل ملتج ولجة الماء بالضم معظمه واللج بحذف الهاء لغة فيه وتلجلج في صدره شيء تردد.

⭐ لسان العرب:

: الليث : لج فلان يلج ويلج ، لغتان ؛ وقوله : في هواك لججا أراد لجاجا فقصره ؛ وأنشد : إلا لامرئ ذي حفيظة ، عن ذنب امرئ السوء يلجج : لججت في الأمر ألج ولججت ألج لججا ، واستلججت : ضحكت ؛ قال : لم آمر ، ولم أنه عنكما ، يستلج ويستشري الأمر : تمادى عليه وأبى أن ينصرف عنه ، والآتي والمصدر كالمصدر . وفي الحديث : إذا استلج أحدكم بيمينه فإنه عند الله من الكفارة ، وهو استفعل من اللجاج . يحلف على شيء ويرى أن غيره خير منه ، فيقيم على يمينه ولا آثم ؛ وقيل : هو أن يرى أنه صادق فيها مصيب ، فيلج يكفرها ؛ وقد جاء في بعض الطرق : إذا استلجج أحدكم ، ، وهي لغة قريش ، يظهرونه مع الجزم ؛ وقال شمر : معناه أن ولا يكفرها ويزعم أنه صادق ؛ وقيل : هو أن يحلف ويرى خير منها ، فيقيم للبر فيها ويترك الكفارة ، فإن ذلك آثم التكفير والحنث ، وإتيان ما هو خير . وقال اللحياني في قوله ويمدهم في طغيانهم يعمهون أي يلجهم . قال ابن فلا أدري أمن العرب سمع يلجهم أم هو إدلال من اللحياني قال : وإنما قلت هذا لأني لم أسمع ألججته . ولجوحة ، الهاء للمبالغة ، ولججة مثل همزة أي والأنثى لجوج ؛ وقول أبي ذؤيب : النفس بعد ابن عنبس ، من ماء الشؤون لجوج دمع لجوج ، وقد يستعمل في الخيل ؛ قال : الجياد طمرة هواها السبسب المتماحل التمادي في الخصومة ؛ وقوله أنشده ابن الأعرابي : لج بي منينها : لج بي أي ابتلي بي ، ويجوز عندي أن يريد : ابتليت ، فقلب . ؛ قال مليح : ملجاج يقطع ربوها ومبني الحصيرين أجوف « الحصيرين » كذا بالأصل .) : حيث لا يدرك قعره . ولج الوادي : جانبه . : عرضه ؛ قال : ولج البحر الماء الكثير الذي لا يرى وذكر ابن الأثير في هذه الترجمة : وفي الحديث : من ركب البحر إذا برئت منه الذمة أي تلاطمت أمواجه ؛ والتج عظم واختلط . : معظمه . ولجة الماء ، بالضم : معظمه ، وخص معظم البحر ، وكذلك لجة الظلام ، وجمعه لج ولجج أنشد ابن الأعرابي : يا علو أهلا ، ودونكم يقمسن السفين ، وبيد ؟ بن ثامل اللج لليل ، فقال : لج ليل ، دعوته رأس صمد مقابل وظلمه . ولج الليل : شدة ظلمته وسواده : يصف الليل : أخدري كأن ثنيه مثني عطف الليل معطوف مرة أخرى ، فاشتد سواد ظلمته . ولجي : واسع اللج السيف ، تشبيها بلج البحر . وفي حديث طلحة بن عبيد : الحش وقربوا فوضعوا اللج على قفي ؛ قال : وأظن أن السيف إنما سمي لجا في هذا الحديث وحده . : نرى أن اللج اسم يسمى به السيف ، كما قالوا الفقار ونحوه ؛ قال : وفيه شبه بلجة البحر في هوله ؛ اللج السيف بلغة طيئ ؛ وقال شمر : قال بعضهم : اللج السيف وطوائف من اليمن ؛ وقال ابن الكلبي : كان للأشتر سيف واليم ؛ وأنشد له : اليم في مأقط ، مذ شددت الإزارا ما خانني اللج . وفلان لجة واسعة ، على التشبيه بالبحر . ولججوا : ركبوا اللجة . : عظم . إذا وقعوا في اللجة . قال الله تعالى : في بحر قال الفراء : يقال بحر لجي ولجي ، كما يقال سخري ويقال : هذا لج البحر ولجة البحر . وقال بعضهم اللجة كلجة البحر ، وهي اللج . أي خاضت اللجة ، والتج البحر التجاجا ، بالسراب : صار فيها منه كاللج . والتج التبس واختلط . واللجة : الصوت ؛ وأنشد لذي الرمة : والقنان القود تحملنا ، إذا التج الدياميم : التج صار له كاللجج من السراب . الناس ، بالفتح ، أي أصواتهم وصخبهم ؛ قال أبو النجم : أمسك فلانا عن فل : أصواتهم . واللجة واللجلجة : اختلاط والتجت الأصوات : ارتفعت فاختلطت . وفي حديث عكرمة : سمعت لهم ، يعني أصوات المصلين . واللجة : الجلبة . وألج صاحوا ؛ وقد تكون اللجة في الإبل ؛ وقال أبو محمد تغنيه كأنها تطربه وتسترحمه ليوردها الماء ، ورواه . ولج القوم وألجوا : اختلطت أصواتهم . وألجت إذا سمعت صوت رواعيها وضواغيها . الحديبية : قال سهيل بن عمرو : قد لجت القضية أي وجبت ؛ قال هكذا جاء مشروحا ، قال : ولا أعرف أصله . : اجتمع نبتها وطال وكثر ، وقيل : الأرض الخضرة ، التفت أو لم تلتف . وأرض بقلها وعين ملتجة ، وكأن عينه لجة أي شديدة السواد ؛ ، وإنه لشديد التجاج العين إذا اشتد سوادها . : عود الطيب ، وقيل : هو شجر غيره ؛ قال ابن جني : إن قيل لك إذا كان الزائد إذا وقع أولا لم ، فكيف ألحقوا بالهمزة في ألنجج ، وبالياء في والدليل على صحة الإلحاق ظهور التضعيف ؛ قيل : قد علم أنهم لا يلحقون أول الكلمة إلا أن يكون معه زائد اخر ، فلذلك جاز والياء في ألنجج ويلنجج ، لما انضم إلى الهمزة . : كالألنجج . واليلنجج : عود يتبخر به ، وأفنعل ؛ قال حميد ابن ثور : النار إلا مجمرا أرجا ، من يلنجوج له رقصا : عود يلنجوج وألنجوج وألنجيج فوصف ، وهو عود طيب الريح . ثقل اللسان ، ونقص الكلام ، وأن لا يخرج بعضه في . ورجل لجلاج وقد لجلج وتلجلج . وقيل الأعرابي : ما ؟ قال : إذا دمعت العينان وقطر المنخران ولجلج وقيل : اللجلاج الذي يجول لسانه في شدقه . التهذيب : سجية لسانه ثقل الكلام ونقصه . الليث : يتكلم الرجل بلسان غير بين ؛ وأنشد : غير لجلاج : التردد في الكلام . في فيه : أدارها من غير مضغ ولا إساغة . في فيه : أداره . وتلجلج هو ، وربما لجلج في الفم في غير موضع ؛ قال زهير : فيها أنيض فهي تحت الكشح داء أخذت هذا المال فأنت لا ترده ولا تأخذه كما يلجلج فلا يبتلعها ولا يلقيها . الجوهري : يلجلج اللقمة أي يرددها فيه للمضغ . : استلج فلان متاع فلان وتلججه إذا ادعاه . ، يقال : الحق أبلج والباطل لجلج أي يردد من ينفذ ، واللجلج : المختلط الذي ليس بمستقيم ، المضيء المستقيم . عمر إلى أبي موسى : الفهم الفهم فيما تلجلج في ليس في كتاب ولا سنة أي تردد في صدرك وقلق ولم ومنه حديث علي ، رضي الله عنه : الكلمة من الحكمة صدر المنافق ، فتلجلج حتى تخرج « حتى تخرج » هذا ما في نسخة يوثق بها من النهاية على اصلاح بها تسكن بدل تخرج .) أي تتحرك في صدره وتقلق حتى يسمعها المؤمن ؛ وأراد تتلجلج فحذف تاء المضارعة تخفيفا . وتلجلج بادر . ولجلجه عن الشيء : أداره ليأخذه منه . وبطن اسم موضع ؛ قال الراعي : السوداء دونهم ، لما اعتادني ذكري

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

لجج : (*! اللجاج *!واللجاجة ) *!واللجج محركة عن ابن سيده والزمخشري ، والملاجة : التمادي في ( الخصومة ) . وقيل : هو الاستمرار على المعارضة في الخصام . وفي التوشيح : *!اللجاج : هو التمادي في الأمر ولو تبين الخطأ . يقال : (*! لججت ، بالكسر ، *!تلج ) ، بالفتح ، ( *!ولججت ) ، بالفتح ، ( *!تلج ) ، بالكسر : إذا تماديت على الأمر وأبيت أن تنصرف عنه ؛ كذا في ( المحكم ) . وقال الليث : *!لج فلان *!يلج *!ويلج ، لغتان . وقال اللحياني في قوله تعالى : { ويمدهم في طغيانهم يعمهون } ( البقرة : 15 ) أي *!يلجهم . قال ابن سيده : فلا أدري أمن العرب سمع ( *!يلجهم ) أم هو إدلال من اللحياني وتجاسر . قال : وإنما قلت هاذا لأني لم أسمع *!ألججته . ( وهو *!لجوج *!ولجوجة ) ، الهاء للمبالغة ( *!ولججة ، كهمزة ) ، نقله الجوهري عن الفراء ، والأنثى *!لجوج وقرأت في ديوان الهذليين قول أبي ذؤيب : فإني صبرت النفس بعد ابن عنبس وقد لج من ماء الشؤون لجوج قال الشارح : لجوج : اسم ، مثل سعوط ووجور ، أراد : وقد *!لج دمع لجوج . وفي اللسان : وقد يستعمل في الخيل ، قال : من المسبطرات الجياد طمرة لجوج هواها السبسب المتماحل ( ) ورجل*! ملجاج : *!كلجوج ، كذا في ( اللسان ) و ( الأساس ) ، فهو مستدرك على المصنف ، قال مليح : من الصلب *!ملجاج يقطع ربوها بغام ومبني الحصيرين أجوف ( *!واللجلجة ) عن الليث : أن يتكلم الرجل بلسان غير بين . واللجلجة أيضا : ثقل اللسان ونقص الكلام ، وأن لا يخرج بعضه في إثر بعض . ( *!والتلجلج ) *!واللجلجة ( : التردد في الكلام ) . ورجل*! لجلاج ، وقد *!لجلج *!وتلجلج . وقيل لأعرابي : ما أشد البرد ؟ قال : إذا دمعت العينان ، وقطر المنخران ، *!ولجلج اللسان . وقيل : *!اللجلاج : الذي يجول لسانه في شدقه . وفي ( التهذيب ) : اللجلاج : الذي سجية لسانه ثقل الكلام ونقصه . وفي ( الصحاح ) و ( الأساس ) : *!يلجلج اللقمة في فيه ، أي يرددها فيه للمضغ . وعن أبي زيد : يقال : الحق أبلج ، والباطل *!لجلج ، أي يردد من غير أن ينفذ . *!واللجلج : المختلط الذي ليس بمستقيم . والإبلج : المضيء المستقيم ، وكل ذالك مستدرك على المصنف ، فإن ترك ما هو الأهم غير مرضي عند النقاد . ( *!واللج ، بالضم : الجماعة الكثيرة ) على التشبيه بلجة البحر ، فهو مستدرك على الزمخشري ، حيث لم يذكره في ( مجاز الأساس ) . ( و ) *!اللج : ( معظم الماء ) وخص بعضهم به معظم البحر . وفي ( اللسان ) : لج البحر : الماء الكثير الذي لا يرى طرفاه ، ( *!كاللجة ) بالضم ( فيهما ) . ولا ينظر إلى من ضبطه بالفتح نظرا إلى ظاهر القاعدة ، فإن الشهرة كافية ، وقد كفانا شيخنا مؤنة الرد على من ذهب إليه ، فرحمه الله تعالى وأحسن إليه . وفي ( شرح ديوان هذيل ) : *!اللجة : الماء الكثير الذي لا يرى طرفاه . وفي ( اللسان ) *!ولجة البحر : حيث لا يدرك قعره . ( ) ومما يستدرك عليه : *!لج البحر : عرضه . *!ولجة الأمر : معظمه . وكذالك لجة الظلام . والجمع لج *!ولجج *!ولجاج ، بالكسر في الأخير . أنشد ابن الأعرابي : وكيف بكم يا علو أهلا ودونكم *! لجاج يقمسن السفين وبيد واستعار حماس بن ثامل *!اللج لليل فقال : ومستنبح في *!لج ليل دعوته بمشبوبة في رأس صمد مقابل يعني معظمه وظلمه . *!ولج الليل : شدة ظلمته وسواده . قال العجاج يصف الليل : ومخدر الأبصار أخدري ( حوم غداف هيدب حبشي ) لج كأن ثنيه مثني أي كأن عطف الليل معطوف مرة أخرى فاشتد سواد ظلمته . فهاذا وأمثاله كله مما ينبغي التنبيه عليه . ( ومنه ) أي من معنى *!اللجة : ( بحر ) *!لجاج ، و ( *!-لجي ) ، بالضم فيهما ، ( ويكسر ) في الأخير اتباعا للتخفيف : أي واسع اللج ، قال الفراء : كما يقال : سخري وسخري . ويقال : هاذا لج البحر ، ولجة البحر . ( و ) من المجاز : اللج ( السيف ) ، تشبيها *!بلج البحر . وفي حديث طلحة بن عبيد ( الله ) : ( إنهم أدخلوني الحش وقربوا فوضعوا *!اللج على قفي ) قال ابن سيده : فأظن أن السيف إنما سمي لجا في هاذا الحديث وحده . وقال الأصمعي : نرى أن اللج اسم يسمى به السيف ، كما قالوا : الصمصامة ، وذو الفقار ونحوه . قال : وفيه شبه *!بلجة البحر في هوله . ويقال : اللج : السيف ، بلغة طيىء . وقال شمر ، قال بعضهم : اللج : السيف ، بلغة هذيل وطوائف من اليعمن . ( و ) اللج : ( جانب الوادي ، و ) هو أيضا ( المكان الحزن من الجبل ) دون السهل . ( و ) اللج ( : سيف عمرو بن العاص ) بن وائل السهمي . إن صح فهو سيف الأشتر النخعي ، فقد نقل ابن الكلبي أنه كان للأشتر سيف يسميه اللج واليم ، وأنشد له : ما خانني اليم في مأقط ولا مشهد مذ شددت الإزارا ويروى : ما خانني اللج . ( *!واللجة ) ، بالفتح : ( الأصوات ) والضجة . ( و ) في حديث عكرمة : ( سمعت لهم *!لجة بآمين ) يعني أصوات المصلين . واللجة : ( الجلبة ) وقد تكون اللجة في الإبل . وقال أبو محمد الحذلمي : وجعلت *!لجتها تغنيه يعني أصواتها ، كأنها تطربه وتسترحمه ليوردها الماء . ( و ) في ( الأساس ) : ومن المجاز : وكأنه ينظر بمثل *!اللجتين . *!اللجة ( بالضم المرآة . و ) تطلق على ( الفضة ) أيضا ، على التشبيه . ( *!ولجج ) السفين ( *!تلجيجا : خاض *!اللجة ) . ولجوا : دخلوا في *!اللج . *!وألج القوم *!ولججوا : ركبوا اللجة . ( و ) في شعر حميد بن ثور : لا تصطلي النار إلا مجمرا أرجا قد كسرت من يلنجوج له وقصا ( *!يلنجوج *!ويلنجج *!وألنجج ) ، بقلب الياء ألفا ( *!والألنجوج *!واليلنجج ) *!والألنجج ( *!واليلنجوج ) *!والألنجيج ( *!-واليلنجوجي ) ، على ياء النسبة : ( عود ) الطيب ، وهو ( البخور ) ، بالفتح : ما يتبخر به . قال ابن جني : إن قيل لك : إذا كان الزائد إذا وقع أولا لم يكن للإلحاق ، فكيف ألحقوا بالهمزة في ألنجج ، والياء في يلنجج ، والدليل على صحة الإلحاق ظهور التضعيف ؟ قيل : قد علم أنهم لا يلحقون بالزائد من أول الكلمة ، إلا أن يكون معه زائد آخر ، فلذالك جاز الإلحاق بالهمزة والياء في ألنجج ويلنجج ، لما انضم إلى الهمزة والياء النون ؛ كذا في ( اللسان ) : وقال للحياني : عود *!يلنجوج *!وألنجوج *!وألنجيج ، فوصف بجميع ذالك . وقد ذكر هاذه الأوزان ابن القطاع في الأبنية ، فراجعها . وهو ( نافع للمعدة المسترخية ) أكلا ، ومن أشهر منافعه للدماغ والقلب بخورا وأكلا . ( و ) *!اللجلجة : اختلاط الأصوات . و ( *!التجت الأصوات ) : ارتفعت ف ( اختلطت ) . ( *!والملتجة من العيون : الشديدة السواد ) . وكأن عينه لجة ، أي شديدة السواد . وإنه لشديد التجاج العين : إذا اشتد سوادها . ( و ) من المجاز : الملتجة ( من الأرضين : الشديدة الخضرة ) ، يقال : التجت الأرض : إذا اجتمع نبتها وطال وكثر . وقيل : الأرض *!الملتجة : الشديدة الخضرة ، التفت أو لم تلتف . وأرض بقلها *!ملتج : متكاثف . ( و ) *!ألج القوم : إذا صاحوا . *!ولج القوم *!وألجوا : اختلطت أصواتهم . و ( *!ألجت الإبل ) والغنم : ( صوتت ورغت ) . ( و ) عن ابن شميل : ( *!استلج متاع فلان *!وتلججه : إذا ادعاه . و ) من المجاز في الحديث : ( إذا ( *!استلج ) أحدكم ( بيمينه ) فإنه آثم ) ( له عند الله من الكفارة ) ) وهو استفعل من اللجاج ، ومعناه : ( لج فيها ولم يكفرها زاعما أنه صادق ) فيها مصيب ؛ قاله شمر . وقيل : معناه أنه يحلف على شيء ويرى أن غيره خير منه ، فيقيم على يمينه ولا يحنث ، فذاك آثم . وقد جاء في بعض الطريق : ( إذا *!استلجج أحدكم ) ، بإظهار الإدغام ، وهي لغة قريش ، يظهرونه مع الجزم . ( *!وتلجلج داره منه : أخذها ) ، هاذه العبارة هاكذا في نسختنا ، بل وفي سائر النسخ الموجودة بأيدينا ، ولم أجدها في أمهات اللغة المشهورة . والذي رأيت في ( اللسان ) ما نصه : وتلجلج بالشيء : بادر . *!ولجلجه عن الشيء : أداره ليأخذه منه . فالظاهر أنه سقط من أصل المسودة المنقول عنها هاذه الفروع ، أو تصحيف من المصنف ، فلينظر ذالك . ( وفي فؤاده *!لجاجة : خفقان من الجوع ) . ( وجمل أدهم *!لج ، بالضم ، مبالغة ) . ( ) ومما يستدرك عليه : *!استلججت : ضحكت ؛ عن ابن سيده ، وأنشد : فإن أنا لم آمر ولم أنه عنكما تضاحكت حتى *!يستلج ويستشري *!والتج الأمر : إذا اعظم واختلط ، وكذا الموج . والتج البحر : تلاطمت أمواجه . وفي ( الأساس ) : عظمت *!لجته وتموج . ومنه الحديث : ( من ركب البحر إذا *!التج فقد برئت منه الذمة ) ، هنا ذكره ابن الأثير ، وقد سبقت الإشارة في ( رج ) . قال ذو الرمة . كأننا والقنان القود نحملنا موج الفرات إذا التج الدياميم وفلان *!لجة واسعة : وهو مجاز ، على التشبيه بالبحر في سعته . *!والتج الظلام : التبس واختلط . *!والتجت الأرض بالسراب : صار فيها منه كاللج . ومنه : الظعن تسبح في لج السراب . وهما من المجاز . وقال أبو حاتم : التج : صار له *!كاللج من السراب . وفي حديث الحديبية : قال سهيل بن عمر و : ( قد *!لجت القضية بيني وبينك ) : أي وجبت ؛ هاكذا جاء مشروحا . قال الأزهري : ولا أعرف أصله . ومن المجاز : لج بهم الهم والنزاع . وبطن *!لجان : اسم موضع ، قال الراعي : فقلت والحرة السوداء دونهم وبطن لجان لما اعتادني ذكري وفي تميم *!اللجلاج بن سعد بن سعيد بن محمد بن عطارد بن حاجب بن زرارة ، بطن ، منهم قطن بن جزل بن اللجلاج الجياني ، ولاه الحكم بن هشام بقرطبة ؛ أورده ابن حبان . وفي الصحابة المسمى *!باللجلاج رجلان من الصحابة .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ل ج ج 4531- ل ج ج لج/ لج في لججت، يلج ويلج، الجج/ لج والجج/ لج، لجاجا ولججا ولجاجة، فهو لجوج، والمفعول ملجوج فيه

⭐ لج القوم: صاحوا واختلطت أصواتهم.

من القرآن الكريم
جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ ودددج افققع كسسج و اششششقه لجج و احفففر خرررقج و اططططره و سعاابيلج اتم تنزل من كسسسج و انتي متخدرة و انا ادفق المن… T

⭐ يا بنت الكلب الامارات شو سوت لجج T