القاموس الشرقي
الجلد , الجليد , المجلد , جلد , جلدة , جلدتي , جلود , جلودا , جلودكم , جلودهم , جليد , فاجلدوا , فاجلدوهم , لجلودهم , مجلد , مجلدا , مجلدات , والجلود , وجلودهم , ومجلداته ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يجَلِّد يغطى بتجليد شفاف جَلَّد VERB:I cover with clear book cover
+ جِلْدِة رَاسه خميلة بطيئ استيعاب جِلْدِة NOUN:PHRASE slow-witted
+ جَلَد قدرة تحمل جَلَد NOUN:MS stamina
+ جِلْدِة بخيل جِلْدِة ADJ/NOUN stingy
+ جلدة جلدة جَلْدَة gerund Lash
+ جلدتي جلدة جِلْدَة noun kind_left
+ يِجْلِد يجلد جَلَد VERB:I flog;whip
+ الجلد جلد جِلْد noun skin
+ جلد جلد جِلْد noun skin leather
+ جلدكم جلد جَلَد verb censure criticize defeat
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏التجليد‏)‏ من الأضداد بمعنى إزالة الجلد ‏(‏ومنه‏)‏ جلد البعير إذا كشطه وبمعنى وضعه ‏(‏ومنه‏)‏ جورب مجلد وضع الجلد على أعلاه وأسفله ‏(‏والجلد‏)‏ ضرب الجلد ‏(‏ومنه‏)‏ جلده الجلاد ورجل جلد وجليد غير بليد‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الجلد: غشاء جسد الإنسان والحيوان. وقيل في تفسير قوله عز وجل: وقالوا لجلودهم لم شهدتم علينا أي لفروجهم. وجلدته بالسوط: وهو أن تضرب جلده. وجلدت به الأرض: ضربته بها. وجالدناهم بالسيوف. والمجلود: المصروع. وجلدت البعير: إذا سلخت عنه جلده. وجلدت المرأة: نكحتها. والجلد: ما صلب من الأرض واستوى متنه، والجميع الأجلاد. وأرض جلدة، والجميع جلدات. وناقة جلدة ونوق جلدات : وهي القوية على العمل والسير، والجميع الجلاد. وناقة ذات مجلود: أي فيها جلادة. وجلدت البو تجليدا: إذا حشوته بالتبن. والقطعة من البو: جلدة. والجلد والجلد: ما تعطف عليه الناقة فترأمه. وشاة جلد وجلدة: إذا مات ولدها. والجلدة: التمرة الصلبة. والجليد: ما جمد من الماء. وما سقط على الأرض من الصقيع فجمد. وأرض مجلودة: أصابها الجليد. والمجلد: الخرقة التي تمسك بها المرأة عند النوح، والجميع المجاليد.وصرحت بجلدان وبجدان: إذا أبدى الرجل أقصى ما يريد، وقيل: بجد وتشمير. وأفعل كذا بجلدان: أي بحدثان. وإنه ليجلد بخير: أي يظن به الخير. وهو على تجاليد من أبيه: وما أشبه أجلاده وأجاليده بأجاليد أبيه. ويقال للجسم: أجلاد. وأجلاد الرحل: أجلابه؛ وهي صفته من أدم. واحتملت الإناء فاجتلدته واجتلدت ما فيه: أي حملته فحسوته كله. وجلدته على هذا الأمر اجلده جلدا: إذا أجبرته عليه. والمجلد: الحمل الثقيل. والمجاليد: أفضل الإبل وأنفعها لأهلها. والجلد منها: الكبار التي لا صغار فيها، وقيل: هي التي لا أولاد لها ولا ألبان. الجيم والدال والنون

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

جلدت الجاني جلدا من باب ضرب ضربته بالمجلد بكسر الميم وهو السوط الواحدة جلدة مثل : ضرب وضربة وجلد الحيوان ظاهر البشرة قال الأزهري الجلد غشاء جسد الحيوان والجمع جلود وقد يجمع على أجلاد مثل : حمل وحمول وأحمال والجليد كالصقيع يقال منه جلدت الأرض بالبناء للمفعول إذا أصابها الجليد فهي مجلودة والجلمد والجلمود مثل : جعفر وعصفور الحجر المستدير وميمه زائدة.

⭐ لسان العرب:

: الجلد والجلد : المسك من جميع الحيوان مثل شبه وشبه ؛ ابن الأعرابي ، حكاها ابن السكيت عنه ؛ قال : وليست بالمشهورة ، وجلود والجلدة أخص من الجلد ؛ وأما قول عبد مناف بن ربع نوح قامتا معه ، بسبت يلعج الجلدا اللام ضرورة لأن للشاعر أن يحرك الساكن في القافية بحركة ؛ كما قال : بنو عجل ، واعتقالا بالرجل . الأعرابي يرويه بالفتح ويقول : الجلد والجلد مثل مثل وشبه ؛ قال ابن السكيت : وهذا لا يعرف ، وقوله تعالى النار : حين تشهد عليهم جوارحهم وقالوا لجلودهم ؛ قيل : معناه عنها بالجلود ؛ قال ابن سيده : وعندي أن الجلود هنا مسوكهم المعاصي ؛ وقال الفراء : الجلد ههنا الذكر كنى الله عز وجل كما قال عز وجل : أو جاء أحد منكم من الغائط ؛ والغائط : والمراد من ذلك : أو قضى أحد منكم حاجته . الطائفة من الجلد . وأجلاد الإنسان وتجاليده : جماعة وقيل : جسمه وبدنه وذلك لأن الجلد محيط بهما ؛ قال الأسود بن أما تريني قد فنيت ، وغاضني من بصري ، ومن أجلادي ؟ نقصني . ويقال : فلان عظيم الأجلاد والتجاليد إذا كان ضخما قوي ، وجمع الأجلاد أجالد وهي الأجسام والأشخاص . ويقال : الأجلاد وضئيل الأجلاد ، وما أشبه أجلاده بأجلاد أبيه وجسمه ؛ وفي حديث القسامة أنه استحلف خمسة نفر فدخل رجل من : ردوا الإيمان على أجالدهم أي عليهم أنفسهم ، وكذلك وقال الشاعر : تجاليدي وأقتادها ، الفدن المؤيد ابن سيرين : كان أبو مسعود تشبه تجاليده تجاليد عمر أي . وفي الحديث : قوم من جلدتنا أي من أنفسنا وعشريتنا ؛ وقول آرامها بأجلادها : هكذا رواه الأصمعي ، قال : ويقال ما أشبه أجلاده أي شخصه بشخوصهم أي بأنفسهم ، ومن رواه بأجيادها أراد الكساء . : لم يبق عليه إلا الجلد ؛ قال : أذهب السير نحضها ، منها غير عظم مجلد : ابتلاك الله بالشوق والهوى ، الحمام المغرد : نزع عنها جلدها كما تسلخ الشاة ، وخص بعضهم به البعير . التجليد للإبل بمنزلة السلخ للشاء . وتجليد الجزور مثل سلخ يقال جلد جزوره ، وقلما يقال : سلخ . ابن الأعرابي : أحزرت » كذا بالأصل بحاء فراء مهملتين بينهما معجمة ، وفي شرح القاموس بينهما مهملة .) الضأن وحلقت المعزى وجلدت الجمل ، لا غير ذلك . أن يسلخ جلد البعير أو غيره من الدواب فيلبسه غيره ؛ قال العجاج يصف أسدا : جلد مرفل جلد البو يحشى ثماما ويخيل به للناقة فتحسبه ولدها إذا بذلك على ولد غيرها . الجلد أن يسلخ جلد الحوار ثم يحشى ثماما أو غيره من الشجر أمه فترأمه . الجوهري : الجلد جلد حوار يسلخ فيلبس حوارا أم المسلوخ فترأمه ؛ قال العجاج : للغواني مصيدا كأن فوقي جلدا ويعطفن علي كما ترأم الناقة الجلد . : ألبسه الجلد . التهذيب : الجلد غشاء جسد الحيوان ، جلدة العين . قطعة من جلد تمسكها النائحة بيدها وتلطم بها وجهها والجمع مجاليد ؛ عن كراع ؛ قال ابن سيده : وعندي أن المجاليد جمع مجلاد ومفعالا يعتقبان على هذا النحو كثيرا . التهذيب : ويقال مجلد ، وجمعه مجالد ؛ قال أبو عبيد : وهي خرق تمسكها نحن بأيديهن ؛ وقال عدي بن زيد : تكرهت الخليقة لامرئ ، ، واجلد سواها بمجلد طريقا غير طريقها ومذهبا آخر عنها ، واضرب في الأرض لسواها . مصدر جلده بالسوط يجلده جلدا ضربه . وامرأة جليد كلتاهما عن اللحياني ، أي مجلودة من نسوة جلدى وجلائد ؛ قال ابن وعندي أن جلدى جمع جليد ، وجلائد جمع جليدة . وجلده الحد ضربه وأصاب جلده كقولك رأسه وبطنه . وفرس مجلد : لا ضرب السوط . وجلدت به الأرض أي صرعته . وجلد به الأرض : وفي الحديث : أن رجلا طلب إلى النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أن بالليل فأطال النبي ، صلى الله عليه وسلم ، في الصلاة فجلد أي سقط من شدة النوم . يقال : جلد به أي رمي إلى ومنه حديث الزبير : كنت أتشدد فيجلد بي أي يغلبني النوم حتى ويقال : جلدته بالسيف والسوط جلدا إذا ضربت جلده . المبالطة ، وتجالد القوم بالسيوف واجتلدوا . وفي الحديث : مجتلد القوم فقال : الآن حمي الوطيس ، أي إلى موضع وهو الضرب بالسيف في القتال . وفي حديث أبي هريرة في بعض أيما رجل من المسلمين سببته أو لعنته أو جلده ، هكذا التاء في الدال ، وهي لغة . وجالدناهم بالسيوف مجالدة ضاربناهم . وجلدته الحية : لدغته ، وخص بعضهم به الأسود من قالوا : والأسود يجلد بذنبه . القوة والشدة . وفي حديث الطواف : ليرى المشركون جلدهم ؛ والصبر ؛ ومنه حديث عمر : كان أخوف جلدا أي قويا في . والجلد : الصلابة والجلادة ؛ تقول منه : جلد الرجل ، بالضم ، جليد وبين الجلد والجلادة والجلودة . وهو مصدر : مثل المحلوف والمعقول ؛ قال الشاعر : أخا المجلود من صبرا وربما قالوا رجل جضد ، يجعلون اللام مع الجيم ضادا إذا سكنت . وجلداء وأجلاد وجلاد ، وقد جلد جلادة وجلودة ، والاسم . تكلف الجلادة . وتجلد : أظهر الجلد ؛ وقوله : الأقوام عنه ، به الثأر المنيم ؟ لأن فيه معنى تصبر . : أحرجته لكذا وكذا وأوجيته وأجلدته إذا أحوجته إليه . الغليظ من الأرض . والجلد : الأرض الصلبة ؛ قال النابغة : لأيا ما أبينها ، بالمظلومة الجلد ؛ قال جرير : الروامس بعدنا ، من كل سهل ، وأجلدا الهجرة : حتى إذا كنا بأرض جلدة أي صلبة ؛ ومنه حديث وحل بي فرسي وإني لفي جلد من الأرض . وأرض جلد : صلبة مستوية ، والجمع أجلاد ؛ قاله أبو حنيفة : أرض جلد ، بفتح اللام ، بتسكين اللام ، وقال مرة : هي الأجالد ، واحدها جلد ؛ قال ذو فلما تقضى ذاك من ذاك ، واكتست الآل المتان الأجالد هذه أرض جلدة ومكان جلدة « ومكان جلدة » كذا شرح القاموس ؛ وقال الليث هذه أرض جلدة وجلدة ومكان جلد .) ومكان والجمع الجلدات . النخل : الغزيرة ، وقيل هي التي لا تبالي بالجدب ؛ قال سويد الأنصاري : ديني عليكم بمغرم ، الجرد الجلاد القراوح سيده : كذا رواه أبو حنيفة ، قال : ورواه ابن قتيبة على الشم ، . والجلاد من النخل : الكبار الصلاب ، وفي حديث علي ، تعالى وجهه : كنت أدلوا بتمرة اشترطها جلدة ؛ الجلدة ، : هي اليابسة اللحاء الجيدة . : صلبة مكتنزة ؛ وأنشد : إذا ما قرب الزاد ، مولعا جلدة لم توسف الإبل : الغزيرات اللبن ، وهي المجاليد ، وقيل : الجلاد لبن لها ولا نتاح ؛ قال : الجلاد ، ولم يكن المستعير بن معقب الكبار من النوق التي لا أولاد لها ولا ألبان ، الواحدة قال محمد بن المكرم : قوله لا أولاد لها الظاهر منه أن غرضه لا صغار تدر عليها ، ولا يدخل في ذلك الأولاد الكبار ، والله أعلم . بالتسكين : واحدة الجلاد وهي أدسم الإبل لبنا . وناقة مدرار ؛ عن ثعلب ، والمعروف أنها الصلبة الشديدة . وناقة جلدة ونوق وهي القوية على العمل والسير . ويقال للناقة الناجية : جلدة مجلود أي فيها جلادة ؛ وأنشد : إذا لانت عريكتها ، بعدها أل ومجلود الدقيش : يعني بقية جلدها . والجلد من الغنم والإبل : التي لا ولا ألبان لها كأنه اسم للجمع ؛ وقيل : إذا مات ولد الشاة وجمعها جلاد وجلدة ، وجمعها جلد ؛ وقيل : الجلد والجلدة يموت ولدها حين تضعه . الفراء : إذا ولدت الشاة فمات ولدها جلد ، ويقال لها أيضا جلدة ، وجمع جلدة جلد وجلدات . إذا لم يكن لها لبن ولا ولد . والجلد من الإبل : الكبار التي فيها ؛ قال : حتى أجاءها منها قليل الأسافل : الجلد من الإبل التي لا أولاد معها فتصبر على الحر قال الأزهري : الجلد التي لا ألبان لها وقد ولى عنها أولادها ، الجلد بنات اللبون فما فوقها من السن ، ويجمع الجلد ، ويدخل فيها المخاض والعشار والحيال فإذا وضعت أولادها زال الجلد وقيل لها العشار واللقاح ، وناقة جلدة : لا تبالي قال رؤبة : جلدة برعيسا : المخاض الأبال ، حمأته بالأبوال ، الماء وعهد محتال من قولك حال عن العهد أي تغير عنه . جلدات المخاض شدادها وصلابها . ما يسقط من السماء على الأرض من الندى فيجمد . وأرض أصابها الجليد . وجلدت الأرض من الجليد ، وأجلد الناس ، ويقال في الصقيع والضريب مثله . والجليد : ما جمد وسقط على الأرض من الصقيع فجمد . الجليد الضريب والسقيط ، وهو ندى يسقط من السماء فيجمد . وفي الحديث : حسن الخلق يذيب الخطايا كما تذيب الشمس هو الماء الجامد من البرد . بكل خير أي يظن به ، ورواه أبو حاتم يجلذ ، . وفي حديث الشافعي : كان مجالد يجلد أي كان يتهم ويرمى وضع الظن موضع التهمة . في الإناء : شربه كله . أبو زيد : حملت الإناء فاجتلدته فيه إذا شربت كل ما فيه . سلمة : القلفة والقلفة والغرلة « والغرلة » كذا بالأصل والمناسب هو ظاهر .) والجلدة : كله الغرلة ؛ قال الفرزدق : حوران ، لم تمسس أيورهم فتطلع عليها يابس الجلد وقد ذكر الأرلة ؛ قال : ولا أدري بالراء أو بالدال كله الغرلة ؛ وهو عندي بالراء . والمجلد : مقدار من الحمل معلوم المكيلة وصرحت بجلدان وجلداء ؛ يقال ذلك في الأمر إذا بان . وقال صرحت بجلدان أي بجد . : حي . ومجالد : أسماء ؛ قال : وشممت منه ، مات قريب عهد : متى استحدثت هذا ؟ أصابني في جوف مهدي موضع بأفريقية ؛ ومنه : فلان الجلودي ، بفتح الجيم ، هو جلود قرية من قرى أفريقية ، ولا تقل الجلودي ، بضم الجيم ، الجلودي . : صلب شديد . اسم رجل ؛ وقوله : عمان مقيما « وجلنداء إلخ » كذا في الأصل بهذا الضبط . وفي القاموس وجلنداء ، بضم ثانيه ممدودة وبضم ثانيه مقصورة : اسم ملك عمان ، ووهم الجوهري فتح ثانيه ، قال الأعشى وجلنداء اهـ بل سيأتي للمؤلف في جلند ابن دريد انه يمد ويقصر .) للضرورة ، وقد روي : عمان مقيما وجلندى ، بضم الجيم مقصور ، اسم ملك عمان .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

جلد : ( الجلد ، بالكسر ) ، اقتصر عليه جماهير أهل اللغة ( والتحريك ) مثل شبه وشبه ، الأخيرة عن ابن الأعرابي ، حكاها ابن السكيت عنه . قال : وليس بالمشهورة ، وأما قول عبد مناف بن ربع الهذلي : إذا تجاوب نوح قامتا معه ضربا أليما بسبت يلعج الجلدا فإنما كسر اللام ضرورة ، لأن للشاعر أن يحرك الساكن في القافية بحركة ما قبله ، كما قال : علمنا إخواننا بنو عجل شرب النبيذ واعتقالا بالرجل وكان ابن الأعرابي يرويه بالفتح ( المسك ) ، بالفتح ، ( من كل حيوان ) ، قال شيخنا : ولو قال هو معروف كان أظهر ، ولذالك أعرض الجوهري عن شرحه . ( ج أجلاد وجلود ) ، والجلدة أخص من الجلد . وفي ( المصباح ) : الجلد من الحيوان : ظاهر بشرته . وفي ( التهذيب ) الجلد عشاء جسد الحيوان . ويقال جلدة العين . ( وأجلاد الإنسان وتجاليده : جماعة شخصه ، أو جسمه ) وبدنه ، لأن الجلد محيط بهما . ويقال : فلان عظيم الأجلاد والتجاليد ، إذا كان ضخما قوي الأعضاء والجسم . وجمع الأجلاد أجالد ، وهي الأجسام والأشخاص . ويقال : عظيم الأجلاد وضئيل الأجلاد وما أشبه أجلاده بأجلاد أبيه ، أي شخصة وجسمه . وفي الحديث : ( ردوا الأيمان على أجالدهم ( ردوا الأيمان على أجالدهم ) أي عليهم أنفسهم . وفي حديث ابن سيرين : ( كان أبو مسعود تشبه تجاليده تجاليد عمر ) أي جسمه جسمه . ( وعظم مجلد ، كمعظم : لم يبق عليه إلا الجلد ) ، قال : أقول لحرف أذهب السير نحضها فلم يبق منها غير عظم مجلد خدي بي ابتلاك الله بالشوق والهوى وشاقك تحنان الحمام المغرد ( و ) في ( التهذيب ) : التجليد للإبل بمنزلة السلخ للشاء ، و ( تجليد الجزور : نزع جلدها ) ، يقال جلد جزوره ، وقلما يقال سلخ . وعن ابن الأعرابي : جززت الضأن ، وحلقت المعزى ، وجلدت الجمل ، لا تقول العرب غير ذالك . ( وجلده يجلده ) جلدا ، من حد ضرب : ( ضربه بالسوط ) ، وامرأة جليد وجليدة ، كلتاهما عن اللحياني ، أي مجلودة من نسوة جلدى وجلائد . قال ابن سيده : وعندي أن جلدى جمع جليد ، وجلائد جمع جليدة . ( و ) جلده الحد جلدا ، أي ضربه ، و ( أصاب جلده ) ، كقولك : رأسه وبطنه . ( و ) من المجاز : جلده ( على الأمر : أكرهه ) عليه ، نقله الصاغاني . ( و ) منه أيضا : جلد ( جاريته : جامعها ) ، يجلدها جلدا . ( و ) جلدت ( الحية : لدغت ) ، وخص بعضهم به الأسود من الحيات ، قالوا : والأسود يجلد بذنبه . ( والجلد ، محركة ) أن يسلخ جلد البعير أو غيره من الدواب فيلبسه غيره من الدواب ، قال العجاج يصف أسدا : كأنه في جلد مرفل والجلد ( : جلد البو يحشى ثماما ويخيل ) به ( للناقة فترأم بذالك غير ولدها ) ، وفي بعض النسخ ( على ولد غيرها ) ومثله في ( اللسان ) ، وفي عبارة بعضهم : الجلد : أن يسلخ جلد الحوار ثم يحشى ثماما أو غير من الشجر ، وتعطف عليه أمه فترأمه . ( أو جلد حوار ) يسلخ و ( يلبس حوارا آخر لترأمنه أم المسلوخة ) . وعبارة الصحاح : لتشمه أم المسلوخ فترأمه . وجلد البو : ألبسه الجلد . ( و ) الجلد أيضا : ( الأرض الصلبة ) منه حديث سراقة ( وحل بي فرسي وإني لفي جلد من الأرض ) ( المستوية المتن ) الغليظة ، وكذالك الأجلد ، وجمع الجلد أجلاد وجمع الأجلدأجالد ( و ) الجلد : ( الشاة يموت ولدها حين تضعه كالجلدة ، محركة فيهما ) ، قال أبو حنيفة : أرض جلد ، بفتح اللام ، وجلدة ، بالهاء . وقال مرة : هي الأجالد . وقال الليث : هاذه أرض جلدة وجلدة ومكان جلد . والجميع الجلدات . وشاة جلدة ، جمعها جلاد وجلدات . ( و ) الجلد : ( الكبار من الإبل ) التي ( لا صغار فيها ) ، الواحدة بهاء . ( و ) الجلد ( من الغنم والإبل : ما لا أولاد لها ولا ألبان ) ، كأنه اسم جمع . قال محمد بن المكرم : قوله لا أولاد لها ، الظاهر منه أن عرضه لا أولاد لها صغار تدر عليها ولا تدخل في ذالك الأولاد الكبار . وقال الفراء الجلد من الإبل : التي لا أولاد معها ، فتصبر على الحر والبرد . قال الأزهري : الجلد : التي لا ألبان لها وقد ولى عنها أولادها . ويدخل في الجلدد بنات اللبون فما فوقها من السن ، ويجمع الجلد أجلادا وأجاليد ، ويدخل فيها المخاض والعشار والحيال ، فإذا وضعت أولادها زال عنها اسم الجلد وقيل ( لها ) العشار واللقاح . ( و ) الجلد : ( الشدة والقوة ) والصبر والصلابة . ( وهو جلد وجليد ) بين الجلد والجلادة ، وربما قالوا جضد ، يجعلونع اللام مع الجيم ضادا إذا سكنت ، وقد تقدم ، ( من ) قوم ، ( أجلاد وجلداء ) بالضم ففتح ممدودا ، ( وجلاد ) ، بالكسر ، ( وجلد ) بضمتين ، وفي بعض النسخ بضم فسكون . وقد ( جلد ، ككرم ، جلادة ) ، بالفتح ، ( وجلودة ) ، بالضم ، ( وجلدا ) ، محركة ، ( ومجلودا ) ، مصدر مثل المحلوف والمعقول . قال الشاعر : فاصبر فإن أخا المجلود من صبرا ( وتجلد ) الرجل للشامتين ، ( تكلفه ) ، أي الجلد ، وتجلد : أظهر الجلد . وقوله : وكيف تجلد الأقوام عنه ولم يقتل به الثأر المنيم عداه بعن لأن فيه معنى تصبر . ( و ) الجلاد ، ( ككتاب : الصلاب الكبار من النخل ) ، واحدتها جلدة ، وقيل : هي التي تبالي بالجدب ، قال سويد بن الصامت الأنصاري : أدين وماديني عليكم بمعغرم ولاكن على الجرد الجلاد القراوح ( و ) الجلاد ( من الإبل : الغزيرات اللبن ) ، والجلاد أدسم الإبل لبنا ، وعن ثعلب : ناقة جلدة . مدرار ، ( كالمجاليد ) ، جمع مجلاد . ( أو ) الجلاد من الإبل ( ما لا لبن لها ولا نتاج ) ، قال : وحاردت النكد الجلاد ولم يكن لعقبة قدر المستعيرين معقب ( و ) المجلد ، ( كمنبر : قطعة من جلد تمسكها النائحة ) بيدها ( وتلدم ) ، أي تلطم ( بها ) وجهها و ( خدها . ج مجاليد ) ، عن كراع . قال ابن سيده : وعندي أن المجاليد جمع مجلاد ، لأن مفعلا ومفعالا يعتقبان على هاذا النحو كثيرا . ( و ) جلدته بالسيف والسوط . والمجالدة : المبالطة . و ( جالدوا بالسيف : تضاربوا ) ، وكذا تجالدوا واجتلدوا . ( والجليد : ما يسقط ) من السماء ( على الأرض من الندى فيجمد ) . وقال الجوهري : هو الضريب والسقيط . وفي الحديث : ( حسن الخلق يذيب الخطايا كما تذيب الشمس الجليد ) . ( والأرض مجلودة ) : أصابها الجليد . ( وجلدت ) الأرض ، ( كفرح ، وأجلدت ) ، وهاذه عن الزجاج ، وأجلد الناس . وجلد البقل ، ويقال في الصقيع والضريب مثله ، ( والقوم أجلدوا ) ، على ما لم يسم فاعله : ( أصابهم الجليد ) ، هو الماء الجامد من البرد . ( و ) من المجاز . ( إنه ليجلد بكل خير ) ، أي ( يظن ) به ، ورواه أبو حاتم يجلذ ، بالذال المعجمة . ( وقول ) الإمام محمد بن إدريس ( الشافعي ) رضي الله عنه : ( كان مجالد يجلد ، أي يكذب ) ، أي يتهم ويرمى بالكذب ، فكأنه وضع الظن موضع التهمة . ( وجلد به ، كعني . سقط ) إلى الأرض من شدة النوم ، ومنه الحديث : ( أن رجلا طلب إلى النبي صلى الله عليه وسلمأن يصلي معه بالليل فأطال النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة فجلد بالرجل نوما ) ، أي سقط من شدة النوم . وفي حديث الزبير : ( كنت أتشدد فيجلد بي ) أي يغلبني النوم حتى أقع . ( واجتلد ما في الإناء : شربه كله ) . قال أبو زيد : حملت الإناء فاجتلدته : واجتلدت ما فيه ، إذا شربت كل ما فيه . ( و ) قولهم ( صرحت بجلدان ) ، بكسر الجيم ، ( وجلداء ) ، ممدودا ( بمعنى جداء ) ، وقد تقدم بيانه . يقال ذلك في الأمر إذا بان . وقال اللحياني . صرحت بجلدان أي بجد . ( وبنو جلد ) ، بفتح فسكون : ( حي ) من سعد العشيرة . ( و ) جلود ، ( كقبول : ة بالأندلس ) ، وقيل بإفريقية ، قاله الن السكيت وتلميذه ابن قتيبة . وفي شروح الشفاء : هي قرية ببغداد أو الشام ، أو محلة بنيسابور ( منه ) ، هاكذا بتذكير الضمير كأنه باعتبار الموضع ( حفص بن عاصم ) الجلودي ، وقد أنكر ذالك علي ابن حمزة ، كما سيأتي . ( وأما ) الإمام أبو أحمد محمد بن عيسى بن عبد الرحمان بن عمرويه بن منصور ( الجلودي ) النيسابوري الزاهد الصوفي ( راوية ) صحيح الإمام ( مسلم ) بن الحجاج القشيري ( فبالضم لا غير ) ، قال أبو سعيد السمعاني : نسبة إلى الجلود جمع جلد . وقال أبو عمرو بن الصلاح : عندي أنه منسوب إلى سكة الجلوديين بنيسابور الدارسة . وفي التبصير للحافظ : وقد اختلف في جيم راوي صحيح مسلم ، فالأكثر على أنه بالضم ، وقال الرشاطي : هو بالفتح على الصحيح وكذا وقع في رواية أبي علي المطري . وتعقبه القاضي عياض بأن الأكثر على الضم ، وأن من قاله بالفتح اعتمد على ما قاله ابن السكيت . قلت : وهو عجيب ؛ لأن أبا أحمد من نيسابور لا من إفريقية ، وعصره متأخر عن عصر الفراء وابن السكيت بمدة ، فكيف يضبط من لم يجىء بعد . والحق أن راوي مسلم منسوب إلى سكة الجلود بنيسابور ، فهو بالضم ، انتهى . قلت : ومنها أيضا أبو الفضل أحمد بن الحسن بن محمد بن علي الجلودي المفسر ، روى عن أبي بكر بن مردويه وغيره ، قرأت حديثه في الجزء الثاني من ( ووهم الجوهري في قوله : ولا تقل الجلودي ، أي بالضم ) . وفي التبصير للحافظ ابن حجر : وقال أبو عبيد البكري : جلود ، بفتح أوله ، على وزن فعول قرية من قرى إفريقية ، يقال فلان الجلودي ، ولا يقال بالضم إلا أن ينسب إلى الجلود : قال : وهاذا إنما يتم إذا غلبت وصارت بالاسم نحو الأنصار والشعوب . وقال الجوهري في ( الصحاح ) : فلان الجلودي ، بفتح الجيم ، قال الفراء : هو منسوب إلى جلود قرية من قرى إفريقية ، ولا يقال بالضم . وتعقب أبو عبد الله بن الجلاب هاذا بأن علي بن حمزة قال : سألت أهل إفريقية عن جلود هاذه فلم يعرفوها . انتهى كلامه . ( والجلد الذكر ) ، قاله الفراء وبه فسر قوله تعالى : { وقالوا لجلودهم لم شهدتم علينا } ( فصلت : 21 ) قيل : { 7 . 029 اءي لفروجهم } كنيع عنها بالجلود ، كما قال عز وجل : { 7 . 029 اءو جاء اءحد . . الغائط } ( النساء : 43 ) و ( المائدة : 6 ) والغائط : الصحراء ، والمراد من ذالك : أو قضى أحد منكم حاجة . وقال ابن شيده : وعندي أن الجلود هنا مسوكهم التي تباشر المعاصي . ( وأجلده إليه ، أي ألجأه وأحوجه ) كأدمغه وأدغمه ، قاله أبو عمرو . ( والمجلد : من يجلد الكتب ) ، وقد نسب إليه جماعة من الرواة ، منهم شيخ مشايخنا الوجيه عبد الرحمان بن أحمد السليمي الحنفي الدمشقي المعمر ولد سنة 1046 وحدث عن الشيخ عبد الباقي البعلي الأثري وغيره وتوفي بدمشق سنة 1140 . ( و ) المجلد ، ( كمعظم : مقدار من الحمل معلوم الكيل والوزن ) ، ونص التكملة : أو الوزن . ( وفرس مجلد : لا يفزع ) . وفي بعض النسخ لا يجزع . ( من الضرب ) أي من ضرب السوط . ( والجلندي والجلندد ) ، بفتحهما : ( الفاجر ) الذي يتبع الفجور . أورده الأزهري غي الرباعي وأنشد : قامت تناجي عامرا فأشهدا وكان قدما ناجيا جلنددا قد انتهى ليلته حتى اغتدى ( والعاجز ) ، بالعين والزاي ( تصحيف ) ، هاكذا نقله الصاغاني . ونقل شيخنا عن سيدي أبي علي البوسي في حواسي الكبرى أنه صرح بأنه يطلق على كل منهما ، قال : وعندي فيه توقف ، فتأمل . ( والمجلندي ، كالمعرندي ) : البعير ( الصلب ) الشديد . ( وجلنداء ، بضم أوله وفتح ثانيه ممدودة ، وبضم ثانيه مقصورة : اسم ملك عمان ) ، وفي كلام الخفاجي في شرح الشفاء ما يقتضي أنه أبو جلنداء ، بالكنية ، والمشهور خلافه ، وقد صرح النووي وغيره بأنه أسلم ، والله أعلم . وفي ( شرح المفصل ) لابن الحاجب : الأولى أن لا تدخل عليه أل ، ومعناه القوي المتحمل ، من الجلادة ، كما قاله المعري في بعض رسائله . ( ووهم الجوهري فقصره مع فتح ثانيه . قال الأعشى : وجلنداء في عمان مقيما ثم قيسا في حضرموت المنيف ) ويقال إن بيت الأعشى هاذا الذي استدل به لا دليل فيه ، لجواز كونه ضرورة . وقد روي . وجلندى لدى عمان مقيما ( وسموا جلدا ) ، بفتح فسكون ، ( وجليدا ) ، مصغرا ، ( وجلدة ، بالكسر ، ومجالدا ) قال : نكهت مجالدا وشممت منه كريح الكلب مات قريب عهد فقلت له متى استحدثت هاذا فقال : أصابني في جوف مهدي ( وعبد الله بن محمد بن أبي الجليد ، كأمير ، محدث ) ، روى عن صفوان بن صالح المؤذن ، كذا في ( التبصير ) للحافظ . وعباس بن جليد . كزبير ، روى عن ابن عمر . والجليد . كزبير ، روى عن ابن عمر . والجليد بن شعوة وفد على عمر . ( ) ومما يستدرك عليه : قوم من جلدتنا ، أي من أنفسنا وعشيرتنا . وجلدت به الأرض أي صرعته . وجلد به الأرض : ضربها . وفي الحديث : ( فنظر إلى مجتلد القوم فقال : الآن حميع الوطيس ) أي إلى موضع الجلاد ، وهو الضرب بالسيف في القتال . وفي حديث علي كرم الله وجهه ( كنت أدلو بتمرة أشترطها جلدة ) الجلدة ، بالفتح والكسر ، هي اليابسة اللحاء الجيدة . وتمرة جلدة : صلبة مكتنزة . وناقة جلدة : صلبه شديدة ، ونوق جلدات ، وهي القوية على العمل والسير . ويقال للناقة الناجية إنها لجلدة وذات مجلود ، أي فيها جلادة . قال الأسود بن يعفر : وكنت إذا ما قدم الزاد مولعا بكل كميت جلدة لم توسف وقال غيره : من اللواتي إذا لانت عريكتها يبقى لها بعدها أل ومجلود قال أبو الدقيش : يعني بقية جلدها . وناقة جلدة لا تبالي البرد . وجلدات المخاض : شدادها وصلابها . وقد جاء في قول العجاج . وقال سلمة : القلفة والقلفة والرغلة والرغلة والجلدة ، كله الغزلة . قال الفرزدق : من آل حوران لم تمسس أيورهم موسى فتطلع عليها يابس الجلد والجليدية من طبقات العين . وأبو جلدة ، بالكسر : مسهر بن النعمان بن عمرو بن ربيعة ، من بني خزيمة بن لؤي بن غالب ، وأبو جلدة اليشكري شاعر ، وآخر من بني عجل ، ذكره المشتغفري . وجوز الأمير أنه الذي قبله ، قاله الحافظ ، وأبو الجلد : جيلان بن فروة الأسدي ، بصري روى عنه عمران الجوني وغيره . والجلاد : من يضرب بالسياط ، وأيضا بائع الجلود .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

جلد: الجلد: غشاء جسد الحيوان، ويقال: جلدة العين ونحوها. وقوله -جلت عظمته-: |وقالوا لجلودهم|، يغر لفروجهم، فكنى بالجلود عنها. والجلد: ما صلب من الأرض واستوى متنه، والجميع أجلاد. وهذه أرض جلدة، ومكان جلد، والجميع جلدات، وناقة جلدة ونوق جلدات وهي القوية على العمل والسير، وتجمع على جلاد. وجلده بالسوط جلدا أي ضرب جلده. وجلدت البو تجليدا أي حشوته بالتبن، والقطعة من البو جلدة والجمع جلد، قال: عواكفا بجلد الحوار وبعض يروي بجلد على معنى صلب وصلب، وقد قرئ: |بين الصلب والتائب|. والجلاد بالسيوف الضراب. وجلدت به الأرض أي صرعته. والجليد: ما جمد من الماء وما وقع على الأرض من الصقيع فجمد وقول الأخطل: يبقى لها بعدها آل ومجلود قال أبو الدقيش: لها ألواحها، ومجلودها بقية جلدها. ورجل جلد: جليد، وقد جلد جلادة. والمجالد مثل المآلي، واحدها مجلد، وهي من جلود. والجلد أن يسلخ جلد البعير أو غيره فيلبسه غيره من الدواب، قال العجاج يصف الأسد: كأنه في جلد مرفل باب الجيم والدال والنون معهما

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ جلد, : ، مرادف : ، تضاد : جلد- فرو

⭐ ج ل د 1203- ج ل د جلد يجلد، جلدا، فهو جالد، والمفعول مجلود

⭐ جلده بالسوط: أصاب جلده به، ضربه به " {فاجلدوهم ثمانين جلدة} ". 1203- ج ل د جلد يجلد، جلدا وجلادة وجلودا، فهو جلد

من القرآن الكريم

(( الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ ۖ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ))
سورة: 24 - أية: 2
English:

The fornicatress and the fornicator -- scourge each one of them a hundred stripes, and in the matter of God's religion let no tenderness for them seize you if you believe in God and the Last Day; and let a party of the believers witness their chastisement.


تفسير الجلالين:

«الزانية والزاني» أي غير المحصنين لرجمهما بالسنة وأل فيما ذكر موصولة وهو مبتدأ ولشبه بالشرط دخلت الفاء في خبره وهو «فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة» ضربة يقال جَلَدهُ: ضربَ جلدهُ ويزاد على ذلك بالسنة تغريب عام والرقيق على النصف مما ذكر «ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله» أي حكمه بأن تتركوا شيئا من حدهما «إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر» أي يوم البعث في هذا تحريض على ما قبل الشرط وهو جوابه أو دال على جوابه «وليشهد عذابهما» الجلد «طائفة من المؤمنين» قيل ثلاثة وقيل أربعة عدد شهود الزنا. للمزيد انقر هنا للبحث في القران

جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ Lاطإ Lاطإ ايه اشوفها كنها جلد ضب او تجي العذر الثاني ورا المواعين كنها كومة بطحى Lاطإ Lاطإ SANJ

⭐ اما نوره فلبست تنوره بنيه طبقات ساده مع بدي تايقر جلد شزلونق وفوقه قميص دانتيل ومشكوك بترتر ذهبي بنحاسي بفضي AE

⭐ "او شبه عملية سحل هيباتيا عالمة الرياضيات، ماحدش يقول لي ان الناس اللي سلخت جلد هيباتيا وسحلتها في شوارع اسكندرية كانت بتتحرش بيها،" EG

⭐ بدر كان لابس بدلة سوده مطفية مقلمة بخيوط لماعية وقميص أبيض وتاي أسود عريض لابس شووز رسمي ماركة ديور وساعة جلد ماركة جنيفا بس ما سرح شعره لانه ما يحب يحط فيه شي دائما على طبيعته ونازل على جبينه كانت البدله ضابطه عليه مع ان الجاكيت مو مخصر بس البانطلون اسكني OM

⭐ خديت سروال بني وعليه فانيليا بدي سوده الأكمام والجيب جلد رقبتها سبعه وعليها كندره جلد سوده LY

⭐ زي يكون فتحه القصبه فتحه القصبه هذا الجر فوق الجر هذا بيغلفوه بجلد بيغلفوه بجلد وبيرقعو عليه ومايخلوش خزقان باينه منشان مايخرجش الهواء وبع مايغلفو بالجلد الطبقه الاولى والطبقه الثانيه جلد يزودوهانو ايش مايخلوا الهواء يبتعد بتاتا فوق الجر وفوق الجلد هذا بيزيدو يجروا فتله الافتله هذي يلفوها علي الجلد هذا بطول الجلده SN

⭐ فى يوم العصريه جالسين امام ابوابون بره قام كلب الشايقى تحرش بى كلب الجعلى قام كلب الشايقى جلد كلب الجعلى جلده شديده زعل عليها الجعلى زعل شديد قام طوالى قام من كرسيه وملص عراقيه وقال للشايقى الفى الكلاب عرفناها كدى تعال نقوم انا وانت SD

⭐ في شبشب ليهو سيور كدي أليل جلد والله بيسألني الاصبع أليلا الكبير زي الزلابيايي SD

⭐ كان لابس بنطلون ديرتي وفانيله بيج وبالطو جلد وحاط وشاح اسود ينلف على الرقبه BH

⭐ مريم صحت بصعوبة لانها ما نامت الا الصبح تقريبا رفعت عينها على الساعة لقتها 11 ققامت بصعوبة وهي تتألم من جرحها دخلت الدرسنغ رووم وطلعت لها فستان جينز ازرق لفوق الركبة وتحته لاكنز ملونه بألوان فوشيه وفوقه جاكيت جلد أسود اطول من الفستان بشوي وبوت مثل الجاكيت لتحت الركبة لبست قبعتها الجلد وطلعت من غرفتها نزلت بهدوء على الدرج OM