القاموس الشرقي
أجوافها , أجوف , الأجوف , الجوفية , جوف , جوفه , جوفي ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يجَوِّف يحدث تجويف جَوَّف VERB:I hollow out
+ الجوفية جوفي جَوْفِيّ noun subterranean
+ جوفي سوف جوفي FOREIGN je vais ;x; i m going
+ جوفه جوف جَوْف noun abdomen
+ جوفنا جوف جَوْف noun abdomen depth
+ الجوف جوف جَوْف noun Aljouf(city in yemen)
+ أجوافها جوف جَوْف noun hollows
+ جَوِّف جَوَّف VERB:C hollow out [auto]
+ جَوَّف جَوَّف VERB:P hollow out [auto]
+ جَوف جَوف NOUN:MS cavities;insides
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الجائفة‏)‏ الطعنة التي بلغت الجوف أو نفذته وفي الأكمل الجائفة ما يكون في اللبة والعانة ولا يكون في العنق والحلق ولا في الفخذ والرجلين وطعنه فأجافه وجافه أيضا ‏(‏ومنه‏)‏ الحديث فجوفوه أي اطعنوه في جوفه‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الجوف الخلاء وهو مصدر من باب تعب فهو أجوف والاسم الجوف بسكون الواو والجمع أجواف هذا أصله ثم استعمل فيما يقبل الشغل والفراغ فقيل جوف الدار لباطنها وداخلها وجوفته تجويفا جعلت له جوفا وقيل للجراحة جائفة اسم فاعل من جافته تجوفه إذا وصلت الجوف فلو وصلت إلى جوف عظم الفخذ لم تكن جائفة لأن العظم لا يعد مجوفا وطعنه فجافه وأجافه وفي حديث { فجوفوه } أي اطعنوه في جوفه.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الجوف: معروف، والجميع الأجواف. والجائفة : الطعنة التي تصيب الجوف. وأجفته الطعنة إجافة وجفته بها، كقولهم: أنسأ الله أجله ونسأ الله في أجله. ورجل مجوف : لا قلب له. واجتاف الثور الكناس: دخل جوفه. والمستجاف: العظيم الواسع. وحمار مجوف : أبيض البطن، وقد جوف بلقا. وفرس أجوف: أبيض البطن إلى منتهى الجنبين. وأهل الغور يسمون فساطيط عمالهم: الأجواف. والجوف: اليمامة. وجوف الحمار: واد منسوب إلى حمار بن مويلع. والجوفان: أير الحمار. والأجوفان: البطن والفرج، وهما الغاران [ أيضا]. والجوف: خلاء الجوف كالقصبة الجوفاء. والجوفا،: جماعة الأجوف. وجافت الجيفة واجتافت: أروحت. والجواف: ضرب من السمك، الواحدة جوافة، وكذلك الجوفي.

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

جوف : *!الجوف : المطمئن المتسع من الأرض الذي صار *!كالجوف ، وهو أوسع من الشعب ، تسيل في التلاع والأودية ، وله جرفة ، وربما كان كان أوسع من الوادي وأقعر ، وربما كان سهلا يمسك الماء ، وربما كان قاعا مستدريرا فأمسك الماء ، وقال ابن الأعرابي : الجوف : الوادي ، يقال : *!جوف لاخ : إذا كان عميقا ، *!وجوف جلواح : واسع ، وجوف زقب : ضيق . الجوف منك : بطنك معروف قال ابن سيده : هو باطن البطن ، والجوف أيضا : ما انطبقت عليه الكتفان والعضدان والأضلاع والصقلان ، والجمع : الأجوف ، وفي الحديث : ) وأن لا تنسوا الجوف وما وعى ( ، المراد به الحض على الحلال من الرزق ، وقال سيبويه : الجوف : من الألفاظ التي لا تستعمل ظرفا إلا بالحروف ، لأنه صار مختصا كاليد والرجل . الجوف : ع بناحية عمان . في الصحاح : الجوف : اسم واد بأرض عاد فيه ماء وشجر حماه رجل اسمه حمار ، وكان له بنون ، فأصابتهم صاعقة ، فماتوا ، فكفر كفرا عظيما ، وقتل كل من مر به من الناس ، فأقبلت نار من أسفل الجوف فأحرقته ومن فيه ، وغاض ماؤه ، فضربت العرب به المثل ، فقالوا : ) أكفر من حمار ( وواد *!كجوف الحمار ، وكجوف العير ، و ) أخرب من جوف حمار ( وقد ذكر في ح م ر . الجوف : كورة بالأندلس ، الجوف : ع بناحية أكشونية غربي قرطبة ، والجوف : ع بأرض مراد ، وهو المذكور في تفسير قوله تعالى : ) إنا أرسلنا نوحا ( وبه فسر أيضا الحديث : ) فتوقلت بنا ) القلاص ، أعالي الجوف ( الجوف : ع باليمامة ، ومنه قول الشاعر : الجوف خير لك من أغواط ومن ألاءات ومن أراط ويقال : الجوف : اسم لليمامة كلها : والجوف : ع بديار سعد من بني تميم ، يقال له : جوف طويلع . ودرب الجوف : بالبصرة ومنه حيان الأعرج *!-الجوفي وأبو الشعثاء جابر بن زيد ) لجوفي ، هكذا نقله الصاغاني في العباب ، واختلف كلام الحافظ بن حجر في التبصير ، فقال في الحرقى ، بضم ففتح ثم قاف مكسورة ، نسبة إلى الحرقة : بطن من جهينة ، منهم أبو الشعثاء جابرئ بن زيد الجوفي ، هكذا نقله الصاغاني في العباب ، واختلف كلام الحافظ بن حجر في التبصير ، فقال في الحرقي ، بضم ففتح ثم قاف مكسورة ، نسبة إلى الحرقة : بطن من جهينة ، منهم أبو الشعثاء جابر بن زيد الأزهري الحرقي ، تابعي مشهور ، وقال بعد ذلك في الخوفي بخاء معجمة : أبو الشعثاء الخوفي : جابر بن زيد ، والخوف : ناحية من بلاد عمان . انتهى . قلت : والصواب في نسبة أبي الشعثاء المذكور إلى الجوف ، بالجيم ، لموضع من عمان فإنه أزدي ، وما عدا ذلك تصحيف . وأهل اليمن والغور يسمون فساطيط عمالهم *!الأجواف . *!وجوف الليل : الآخر ، في الحديث ، وهو قوله صلى الله عليه وسلم لما سئل : أي الليل أسمع قال : ) جوف الليل الآخر ( ، أي ثلثة الآخر ، وهو الجزء الخامس من أسداس الليل ، أي لا نصفه ، كما زعمه بعضهم . *!والاجوفان : البطن ، والفرج ، نقله الجوهري ، ومنه الحديث : ) وإن أخوف ما أخاف عليكم *!الأجوفان ( وإنما سيما لاتساعهما . والجوف ، محركة : السعة ، يقال : شيء *!أجوف بين الجوف : أي واسع . *!والأجوف : من صفات الأسد العظيم الجوف ، قال : أجوف *!جاف جاهل مصدر (و) *!الأجوف في الاصطلاح الصرفي : المعتل العين ، أي : ما كان أحد حروف العلة في عين الكلمة ، أي : وسطها *!وجوفها ، نحو : قال ، وباع . والأجوف : الواسع بين الجوف ، وفي خلق آدم عليه السلام : ) فلما رآه أجوف عرف أنه خلق لا يتمالك ( أي : لا يتماسك ، *!والأجوف : الذي له ) جوف ، وفي حديث عمران : ) كان عمر أجوف جليدا : ( : أي كبير الجوف عظيمه ، والجمع : *!الجوف ، بالضم قال : ( حار بن كعب ألا الأحلام تزجركم عنا وأنتم من الجوف الجماخير ) *!-كالجوفي ، بالضم أي : واسع الجوف ، وضبطه الجوهري بالفتح ، وأنشد للعجاج يصف كناس ثور : فهو إذا ما اجتافه *!-جوفي كالخص إذ جلله الباري قال الصاغاني : الصواب ضم الجيم في اللغة والرجز ، وهو من تغيرات النسب ، كالسهلي والدهري . *!والجوفاء من الدلاء : الواسعة ذات جوف ، أي : سعة ، ومن القنا والشجر : الفارغة ذات جوف ، وجمع الكل *!جوف ، بالضم . (و) *!الجوفاء : موضع ، أو ماء لمعاوية ، وعوف ، ابني عامر بن ربيعة ، قال جرير : ( وقد كان في بقعاء لشائكم وتلعة والجوفاء يجري غديرها ) وقال أبو عبيدفي تفسير هذا البيت : هذه أماكن ومياه لبني سليط حوالي اليمامة ، ونسب الشعر لغسان بن ذهيل . *!والجائفة : طعنة تبلغ الجوف ، وقال أبو عبيد : وقد تكون التي تخالط الجوف ، والتي تنفذ أيضا ، كما في الصحاح ، ومنه الحديث : ) في *!الجائفة ثلث الدية ( ، قال ابن الأثير : والمراد *!بالجوف ها هنا كل ما له قوة محيلة كالبطن والدماغ ، وفي حديث : و ) وما منا أحد لوفتش إلا فتش عن *!جائفة أو منقلة إلا عمر ، وابن عمر ( أراد ليس أحد وإلا وفيه عيب عظيم ، فاستعار *!الجائفة والمنقلة لذلك . *!وجيفان عارض اليمامة : خمسة مواضع ، يقال *!جائف كذا ، *!وجائف كذا ، نقله الصاغاني . وتلعة جائفة : قعيرة ، ج : جوائف . *!وجوائف النفس : ما تقعر من الجوف في مقار الروح قال الفرزدق : ( ألم يكفني مروان لما أتيته زيادا ورد النفس بين *!الجوائف ) كذا في اللسان ، ويروي : ) نفارا ورد النفس بين الشراسف *!والمجوف ، كمخوف : الرجل العظيم الجوف ، عن أبي عبيدة ، قال الأعشي يصف ناقته : هي الصاحب الأدني وبيني وبينها *!مجوف علافي وقطع ونمرق يقول : هي الصاحب الذي يصحبني ، كما في الصحاح والعباب . (و) *!المجوف ، كمعظم : ما فيه *!تجويف ، وهو أجوف ، كما في الصحاح ، قال : والمجوف من الدواب ، الي يصعد البلق منه حتى يبلغ البطن ، عن الأصمعي ، وأنشد لطفيل الغنوي : ( شميط الذنابي جوفت وهي جونة بنقبة ديباج وريط مقطع ) وقال أبو عمرو : وإذا ارتفع بلق الفرس إلى جنبيه فهو *!مجوف بلقا ، وأنشد : *!ومجوف بلقا ملكت على خمس قوائمه زكا على خمس ، أي : من الوحش فيصدها وقال أبو عبيد : أجوف : أبيض البطن إلى منتهى الجنبين ، ولون سائره ما كان ، وهو المجوف بالبلق ، ومجوف بلقا . ومن المجاز : المجوف من الرجال : من لا قلب له ، وهو الجبان ، ومنه قول حسان يهجو أبا سفيان بن المغيرة بن الحارث بن عبد المطلب رضي الله عنهما : ألا أبلغ أبا سفيان عني فأنت مجوف نخب هواء أي خالي الجوف من القلب ، ووقع اللسان : ) ألا أبلغ أبا حسان ( والصواب ما ذكرت . *!-والجوفي ، ككوفي ، وقد يخفف لضرورة الشعر ، (و) *!الجواف ، كغراب : سمك ، نقله الجوهري ، وأنشدني أبو الغوث قول الراجز : إذا تعشوا بصلا وخلا وكنعدا *!وجوفيا قد صلا باتلوا يسلون الفساء سلا سل النبيط القصب المبتلا قلت : ورواية ابن دريد : وجوفيا محسفا قد صلا قال الجوهري : وإنما خففه لمضرورة . وفي النهاية ، في حديث مالك ابن دينار : ) أكلت رغيفا ورأس *!جوافة فعلى الدنيا العفاء ) ( ، *!الجوافة ، بالضم : ضرب من السمك ، وليس من جيده . قال المؤرج : *!الجوفان ، بالضم : أير الحمار ، وكانت بنو فزارة تعير بأكل الجوفان ، فقال سالم بن دارة يهجوهم : ( لا تأمنن فزاريا خلوت به على قلوصك واكتبها بأسيار ) ( لا تأمننه ولا تأمن بوائقه بعد الذي امتل أير العيرفي النار ) ( أطعمتم الضيف *!جوفانا مخاتلة فلا سقاكم إلهي الخالق البارى ) وقال أبو عبيد : *!أجفته الطعنة : بلغت بها *!جوفه ، *!كجفته بها ، حكاه عن الكسائي في باب أفعلت الشيء وفعلت به . (و) *!أجفت الباب : رددته ، نقله الجوهري ، وهو مجاز ، ومنه الحديث : ) *!وأجيفوا الأبواب ، وأطفئول المصابيح ( . *!وتجوفه : دخل *!جوفه ، *!كاجتافه ، قال لبيد رضي الله عنه ، يصف مهاة ، وفي اللسان مطرا : ( *!يجتاف أصلا قالصا متنبذا بعجوب أنقاء يميل هيامها ) وقال ذو الرمة : ( *!تجوف كل أرطاة ربوض من الدهنا تفرعت الحبالا ) *!واستجاف المكان : وجده أجوف ، كما في العباب واللسان (و) *!استجاف الشيء : اتسع ، *!كاستجوف ، نقله الجوهري ، وأنشد لأبي دؤاد . يصف فرسا : ( فهي شوهاء كالجواليق فوها *!مستجاف يضل فيه الشكيم ) ومما يستدرك عليه : *!جافه *!جوفا : أصاب *!جوفه ، *!وجاف الصيد : دخل السهم في *!جوفه ولم يظهر من الجانب الآخر . *!وجافه الدواء فهو *!مجوف : إذا : دخل جوفه . ووعاء *!مستجاف : واسع . *!وجوفه *!تجويفا : طعنه في جوفه . وفرس أجوف ومجوف : كمقول : أبيض الجوف إلى منتهى الجنبين . ورجل أجوف *!ومجوف : جبان . وقوم *!جوف ، بالضم . ) *!والمجاف ، بالضم : الباب المغلق : وأنشد ابن بري : ( فجيئآ من الباب *!المجاف تواترا وإن تقعدا بالخلف فالخلف واسع ) *!وتجوفت الخوصة العرفج ، وذلك قبل أن تخرج وهي في جوفه . *!والجوف : الوادي ، وقيل : بطنه ، *!والجوفان ، بالضم : ذكر الرجل ، قال : ( لأجناء العضاه أقل عارا من *!الجوفان يلفحه السعير ) *!والجائف : عرق يجري على العضد إلى نغض الكتف ، وهو الفليق . واللؤلؤ *!المجوف ، كمعظم : هو الأجوف .

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: الجوف : المطمئن من الأرض . وجوف الإنسان : بطنه ، معروف . ابن الجوف باطن البطن ، والجوف ما انطبقت عليه الكتفان والصقلان ، وجمعها أجواف . : أصاب جوفه . وجاف الصيد : أدخل السهم في يظهر من الجانب الآخر . والجائفة : الطعنة التي تبلغ الجوف . : تخالط الجوف ، وقيل : هي التي تنفذه . وجافه بها : أصاب جوفه . الجوهري : أجفته الطعنة وجفته بها ؛ حكاه عن باب أفعلت الشيء وفعلت به . ويقال : طعنته الدواء ، فهو مجوف إذا دخل جوفه . : واسع . واستجاف الشيء واستجوف : اتسع ؛ دواد : كالجوالق ، فوها فيه الشكيم : وجدته أجوف . بالتحريك : مصدر قولك شيء أجوف . وفي حديث خلق آدم ، عليه فلما رآه أجوف عرف أنه خلق لا يتمالك ؛ الأجوف : جوف ، ولا يتمالك أي لا يتماسك . وفي حديث عمران : كان جليدا أي كبير الجوف عظيمه . وفي حديث خبيب : هو من الأول أي وصلت إلى جوفي . وفي حديث مسروق في البعير البئر : جوفوه أي اطعنوه في جوفه . وفي الحديث : في الدية ؛ هي الطعنة التي تنفذ إلى الجوف . يقال : جفته جوفه ، وأجفته الطعنة وجفته بها . قال ابن والمراد بالجوف ههنا كل ما له قوة محيلة كالبطن والدماغ . حذيفة : ما منا أحد لو فتش إلا فتش عن جائفة أو الـمنقلة من الجراح : ما ينقل العظم عن موضعه ، أراد إلا وفيه عيب عظيم فاستعار الجائفة والمنقلة لذلك . البطن والفرج لاتساع أجوافهما . أبو عبيد في قوله في لا تنسوا الجوف وما وعى أي ما يدخل فيه من الطعام وقيل فيه قولان : قيل أراد بالجوف البطن والفرج معا كما قال إن أخاف عليكم الأجوفان ، وقيل : أراد بالجوف القلب وما وعى معرفة الله تعالى . وفرس أجوف ومجوف ومجوف : إلى منتهى الجنبين وسائر لونه ما كان . ورجل أجوف : ؛ قال : كعب ، ألا الأحلام تزجركم وأنـتم من الجوف الجماخير ؟ « ألا الاحلام » في الاساس : ألا أحلام .) الغي : الليل أشجانه ، كن جوفا الماء صادف أرضا خوارة فاستوعبته فكأنها جوفاء . ورجل مجوف ومجوف : جبان لا قلب له كأنه خالي الفؤاد ؛ ومنه قول حسان : أبا سفيان عني : نخب هواء الجوف من القلب . قال أبو عبيدة : الـمجوف الرجل الضخم الرجل الضخم » كذا في الأصل وشرح القاموس وبعض نسخ الصحاح ، وفي بعض الرحل ، بالحاء ، وعليه يجيء الشاهد .) الجوف ؛ قال الأعشى يصف ناقته : الأدنى وبيني وبينها ، وقطع ونمرق الصاحب الذي يصحبني . وأجفت الباب : رددته ؛ وأنشد : الباب الـمجاف تواترا ، بالخلف ، فالخلف واسع الحج : أنه دخل البيت وأجاف الباب أي رده عليه . وفي أجيفوا أبوابكم أي ردوها . وجوف كل شيء : داخله . قال الجوف من الألفاظ التي لا تستعمل ظرفا إلا بالحروف لأنه صار والرجل . والجوف من الأرض : ما اتسع واطمأن فصار وقال ذو الرمة : ليست بنعجة ، المياه وقيرها : قالصا متنبذا ، يميل هيامها يجتاف ، بالفاء ، فمعناه يدخل ، يصف مطرا . والقالص : الـمرتفع . الـمتنحي ناحية . والجوف من الأرض أوسع من الشعب التلاع والأودية وله جرفة ، وربما كان أوسع من ، وربما كان سهلا يمسك الماء ، وربما كان قاعا مستديرا . ابن الأعرابي : الجوف الوادي . يقال : جوف لاخ إذا كان وجوف جلواح : واسع ، وجوف زقب : ضيق . أبو عمرو : إذا الفرس إلى جنبيه فهو مجوف بلقا ؛ وأنشد : ملكت عنانه ، خمس ، قوائمه زكا يعدو على خمس من الوحش فيصيدها ، وقوائمه زكا أي ليست خسا ، ملكت عنانه أي اشترؤيته ولم أستعره . أبو أجوف أبيض البطن إلى منتهى الجنبين ولون سائره ما كان ، بالبلق ومجوف بلقا . الجوهري : المجوف من يصعد البلق حتى يبلغ البطن ؛ عن الأصمعي ؛ وأنشد شميط الذنابى جوفت ، وهي جونة ، وريط مقطع بمعنى أي دخل في جوفه . وشيء جوفي أي واسع ودلاء جوف أي واسعة . وشجرة جوفاء أي ذات جوف . أي أجوف وفيه تجويف . وتلعة جائفة : قعيرة . ، وجوائف النفس : ما تقعر من الجوف ومقار قال الفرزدق : مروان ، لـما أتيته ورد النفس بين الجوائف ؟ العرفج : وذلك قبل أن تخرج وهي في جوفه . خلاء الجوف كالقصبة الجوفاء . والجوفان : جمع واجتاف الثور الكناس وتجوفه ، كلاهما : دخل في جوفه ؛ قال الثور والكناس : إذا ما اجتافه جوفي ، جلله الباري الرمة : أرطاة ربوض تفرعت الحبالا موضع باليمن ، والجوف : اليمامة ، وباليمن واد يقال له ومنه قوله : لك من أغواط ، ومن أراط « أراط » في معجم ياقوت : أراط ، بالضم ، من مياه بني نمير ، ثم قال : . وفي اللسان في مادة أرط : فأما قوله الجوف إلخ فقد يجوز أراط جمع أرطاة وهو الوجه وقد يكون جمع أرطى ا هـ . وفيه أيضا ان المتسع من الأرض مع طمأنينة وجمعه اغواط ا هـ . وألاءات وفعالات كما في المعجم وغيره موضع .) وجوف الحمار : واد منسوب إلى حمار بن مويلع بقايا عاد ، فأشرك بالله فأرسل الله عليه صاعقة أحرقته فصار ملعبا للجن لا يتجرأ على سلوكه ؛ وبه فسر بعضهم العير قفر مضلة الحمار فلم يستقم له الوزن فوضع العير موضعه لأنه في وفي التهذيب : قال امروء القيس : العير قفر قطعته أراد بجوف العير واديا بعينه أضيف إلى العير وعرف بذلك . وقولهم أخلى من جوف حمار هو اسم واد في أرض عاد فيه ماء وشجر ، يقال له حمار وكان له بنون فأصابتهم صاعقة فماتوا ، فكفر كفرا وقتل كل من مر به من الناس ، فأقبلت نار من أسفل الجوف فأحرقته ، وغاض ماؤه فضربت العرب به المثل فقالوا : أكفر من حمار ، الحمار ، وكجوف العير ، وأخرب من جوف حمار . وفي الحديث : القلاص من أعالي الجوف ؛ الجوف أرض لمراد ، هو بطن الوادي . وقوله في الحديث قيل له : أي الليل أسمع ؟ قال : الآخر أي ثلثه الآخر ، وهو الجزء الخامس من أسداس وأهل اليمن والغور يسمون فساطيط العمال الأجواف . ذكر الرجل ؛ قال : أقل عارا ، يلفحه السعير : أير الحمار يقال له الجوفان ، وكانت بنو فزارة الجوفان فقال سالم بن دارة يهجو بني فزارة : فزاريا خلوت به ، واكتبها بأسيار ولا تأمن بوائقه ، امتل أير العير في النار جوفانا مخاتلة ، إلهي الخالق الباري عرق يجري على العضد إلى نغض الكتف وهو الفليق . ، بالضم : ضرب من السمك ، واحدته جوافة ؛ وأنشد : بصلا وخلا ، قد صلا ، الفساء سلا ، القصب الـمبتلا : خففه للضرورة . وفي حديث مالك ابن دينار : أكلت رغيفا فعلى الدنيا العفاء ؛ الجوافة ، بالضم والتخفيف : ضرب من من جيده . موضع أو ماء ؛ قال جرير : في بقعاء ري لشائكم ، يجري غديرها « لشائكم » في معجم ياقوت في عدة مواضع : لشأنكم .) صفة نهر الجنة : حافتاه الياقوت الـمجيب ؛ قال ابن الأثير : في كتاب البخاري اللؤلؤ الـمجوف ، قال : وهو معروف ، قال : في سنن أبي داود المجيب أو المجوف بالشك ، قال : والذي جاء السنن المجيب أو المجوب ، بالباء فيهما ، على الشك ، ومعناه الأجوف .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

جوف: والجوف معروف، وجمعه: أجواف. وأهل الحجاز يسمون فساطيط عمالهم: الأجواف. والجائفة: الطعنة تدخل الجوف. والجوف: خلاء الجوف، كالقصبة الجوفاء. والجوفان: جماعة الأجوف. واجتاف الثور الكناس، إذا دخل جوفه. والجواف: ضرب من السمك، الواحدة: جوافة.

من ديوان

⭐ ج و ف 1272- ج و ف تجوف يتجوف، تجوفا، فهو متجوف

⭐ تجوف الشيء: مطاوع جوف: صار أجوف. 1272- ج و ف جوف يجوف، تجويفا، فهو مجوف، والمفعول مجوف

من القرآن الكريم

(( مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ ۚ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ ۚ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ۚ ذَٰلِكُمْ قَوْلُكُم بِأَفْوَاهِكُمْ ۖ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ))
سورة: 33 - أية: 4
English:

God has not assigned to any man two hearts within his breast; nor has He made your wives, when you divorce, saying, 'Be as my mother's back,' truly your mothers, neither has He made your adopted sons your sons in fact. That is your own saying, the words of your mouths; but God speaks the truth, and guides on the way.


تفسير الجلالين:

«ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه» ردا على من قال من الكفار إن له قلبين يعقل بكل منهما أفضل من عقل محمد «وما جعل أزواجكم اللائي» بهمزة وياء وبلا ياء «تَظَّهَّروُنَ» بلا ألف قبل الهاء وبها والتاء الثانية في الأصل مدغمة في الظاء «منهن» يقول الواحد مثلا لزوجته أنت على كظهر أمي «أمهاتكم» أي كالأمهات في تحريمها بذلك المعد في الجاهلية طلاقا، وإنما تجب به الكفارة بشرطه كما ذكر في سورة المجادلة «وما جعل أدعياءَكم» جمع دعي وهو من يدعي لغير أبيه أبنا له «أبناءَكم» حقيقة «ذلكم قولكم بأفواهكم» أي اليهود والمنافقين قالوا لما تزوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش التي كانت امرأة زيد بن حارثة الذي تبناه النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: تزوج محمد امرأة ابنه فأكذبهم الله تعالى في ذلك «والله يقول الحق» في ذلك «وهو يهدي السبيل» سبيل الحق. للمزيد انقر هنا للبحث في القران