القاموس الشرقي
أذل , إذلال , أذلة , الأذل , الإذلال , الأذلين , الذل , الذلة , الذليل , المذلة , بالذلة , تذله , تذليل , تذليلا , تذليلها , ذل , ذلة , ذلل , ذللا , ذللت , ذلول , ذلولا , ذليل , ذليلا , لتذليل , لتذليلها , مذلة , نذل , وإذلال , وإذلالها , والذل , والمذلة , وتذل , وتذليل , وذل , وذلة , وذللت , وذللناها , ويذل ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ وذللناها ذلل ذَلَّل pv tamed
+ وذللت ذلل ذَلَّل pv will-hang-low
+ ذللت ذلل ذَلَّل pv overcome
+ ذللا ذلل ذُلُل noun made_smooth
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏حائط ذليل‏)‏ أي قصير دقيق على الاستعارة‏.‏ الذال مع الميم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

ذل ذلا من باب ضرب والاسم الذل بالضم والذلة بالكسر والمذلة إذا ضعف وهان فهو ذليل والجمع أذلاء وأذلة ويتعدى بالهمزة فيقال أذله الله وذلت الدابة ذلا بالكسر سهلت وانقادت فهي ذلول والجمع ذلل بضمتين مثل : رسول ورسل وذللتها بالتثقيل في التعدية.

⭐ لسان العرب:

: الذل : نقيض العز ، ذل يذل ذلا وذلة وذلالة فهو ذليل بين الذل والمذلة من قوم أذلاء وأذلة قال عمرو بن قميئة : أولي بغضة فصاروا لثاما ذلالا وأذل الرجل : صار أصحابه أذلاء . وأذله : وجده واستذلوه : رأوه ذليلا ، ويجمع الذليل من الناس . والذل : الخسة . وأذله واستذله كله . وتذلل له أي خضع . وفي أسماء الله تعالى : المذل ؛ يلحق الذل بمن يشاء من عباده وينفي عنه أنواع العز واستذل البعير الصعب : نزع القراد عنه ليستلذ فيأنس به وإياه عنى الحطيئة بقوله : قراد بني قريع ، القراد ، بمستطاع ابن الأعرابي : لامرئ غير ذلة ، لهن حفيف ذليل أو غير ذي ذلة ، ورفع صنابر على البدل من تراث . العزيز : سينالهم غضب من ربهم وذلة في الحياة قيل : الذلة ما أمروا به من قتل أنفسهم ، وقيل : الذلة أخذ قال الزجاج : الجزية لم تقع في الذين عبدوا العجل لأن الله تعالى بقتل أنفسهم . وذل ذليل : إما أن يكون على المبالغة ، يكون في معنى مذل ؛ أنشد سيبويه لكعب بن مالك : قريظة ما سآها ، ذل ذليل بالكسر : اللين وهو ضد الصعوبة . والذل والذل : ضد ذل يذل ذلا وذلا ، فهو ذلول ، يكون في الإنسان وأنشد ثعلب : من عسرى ويسرى ، فإنني المعتفين ، أريب بالباء لأنه في معنى رفيق ورؤوف ، والجمع ذلل ودابة ذلول ، الذكر والأنثى في ذلك سواء ، وقد ذلله . فرس ذلول بين الذل ، ورجل ذليل بين الذلة ودابة ذلول بينة الذل من دواب ذلل . وفي حديث ابن الزبير : بعض للأهل والمال ؛ معناه أن الرجل إذا أصابته خطة فيها ذل فصبر عليها كان أبقى له ولأهله وماله ، فإذا ومر فيها طالبا للعز غرر بنفسه وأهله وماله ، وربما كان لهلاكه . وعير المذلة : الوتد لأنه يشج رأسه ؛ الردى بأسنة مؤللة الشفار ، حداد مذللة بالإحداد أي قد أدقت وأرقت ؛ وقوله : الحوض من لطامها أعلاه تثلم وتهدم فكأنه ذل وقل . وفي الحديث : ذلل السحاب ؛ هو الذي لا رعد فيه ولا برق ، وهو جمع ذلول ، بالكسر ، ضد الصعب ؛ ومنه حديث ذي القرنين : أنه خير في ذلل السحاب وصعابه فاختار ذلله . والذل والذل : . وفي التنزيل العزيز : واخفض لهما جناح الذل من وفي التنزيل العزيز في صفة المؤمنين : أذلة على المؤمنين الكافرين ؛ قال ابن الأعرابي فيما روى عنه أبو العباس : معنى قوله المؤمنين رحماء رفقاء على المؤمنين ، أعزة على شداد على الكافرين ؛ وقال الزجاج : معنى أذلة على المؤمنين لين على المؤمنين ليس أنهم أذلاء مهانون ، وقوله الكافرين أي جانبهم غليظ على الكافرين . وقوله عز وجل : تذليلا ، أي سويت عناقيدها وذليت ، وقيل : هذا قطوفها دانية ، كلما أرادوا أن يقطفوا شيئا منها ذلل ذلك لهم ، قعودا كانوا أو مضطجعين أو قياما ، قال أبو منصور : في الدنيا أنها إذا انشقت عنها كوافيرها التي الآبر إليها فيسمحها وييسرها حتى يذللها خارجة ظهران الجريد والسلاء ، فيسهل قطافها عند ينعها ؛ وقال قول امرئ القيس : كالجديل مخصر ، السقي المذلل أراد ساقا كأنبوب بردي بين هذا النخل المذلل ، قال : أيام الثمرة ألح الناس على النخل بالسقي فهو حينئذ قال : وذلك أنعم للنخيل وأجود للثمرة . وقال أبو عبيدة : السقي الماء من غير أن يتكلف له السقي . قال شمر : وسألت ابن المذلل فقال : ذلل طريق الماء إليه ، قال أبو منصور : بالسقي العنقر ، وهو أصل البردي الرخص وهو كأصل القصب ؛ وقال العجاج : قصب ممكور ، المسكور إذا كان موطوءا سهلا . وذل الطريق : ما وطئ . وطريق ذليل من طرق ذلل ، وقوله تعالى : فاسلكي ذللا ؛ فسره ثعلب فقال : يكون الطريق ذليلا وتكون هي وقال الفراء : ذللا نعت السبل ، يقال : سبيل ذلول وسبل ويقال : إن الذلل من صفات النحل أي ذللت ليخرج الشراب من وذلل الكرم : دليت عناقيده . قال أبو حنيفة : التدليل تسوية وتدليتها ، والتذليل أيضا أن يوضع العذق على ؛ قال امرؤ القيس : السقي المذلل : كم من عذق مذلل لأبي الدحداح ؛ تذليل العذوق تقدم وإن كانت العين « وإن كانت العين » أي من واحد العذوق وهو مفتوحة فهي النخلة ، وتذليلها تسهيل اجتناء ثمرتها وإدناؤها من وفي الحديث : تتركون المدينة على خير ما كانت عليه مذللة لا العوافي ، أي ثمارها دانية سهلة التناول مخلاة غير ممنوعة على أحسن أحوالها ، وقيل أراد أن المدينة تكون خالية من السكان لا يغشاها إلا الوحوش . جارية على أذلالها ، وجارية أذلالها أي مجاريها وطرقها ، ؛ قالت الخنساء : بعد الفتى الـ أذلالها على أذلالها فلست آسى على شيء بعده . قال ابن بري : الأذلال ودعه على أذلاله أي على حاله ، لا واحد له . ويقال : أجر أذلالها أي على أحوالها التي تصلح عليها وتسهل الجوهري : وقولهم جاء على أذلاله أي على وجهه . وفي حديث ما من شيء من كتاب الله إلا وقد جاء على أذلاله أي على وجوهه قال ابن الأثير : هو جمع ذل ، بالكسر . يقال : ركبوا ذل الطريق مهد منه وذلل . وفي خطبة زياد : إذا رأيتموني أنفذ فيكم على أذلاله . حائط ذليل أي قصير . وبيت ذليل إذا كان قريب السمك من ورمح ذليل أي قصير . وذلت القوافي للشاعر إذا سهلت . : ما يلي الأرض من أسافله ، الواحد ذلذل مثل ؛ قال الزفيان ينعت ضرغامة : ضرغامة جنادلا ، رفع الذلاذلا ، قمطريرا باسلا أبي ذر : يخرج من ثديه يتذلذل أي يضطرب من وهي أسافله ، وأكثر الروايات يتزلزل ، بالزاي . والذلذل والذلذل والذلذلة ، كله : أسافل إذا ناس فأخلق . والذلذل : مقصور عن الذلاذل الذي هو كله ، وهي الذناذن ، واحدها ذنذن .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

ذلل :*!ذل ، *!يذل ، *!ذلا *!وذلالة ، بضمهما ، *!وذلة ، بالكسر ، *!ومذلة ، *!وذلالة : هان فهو *!ذليل ، *!وذلان ، بالضم ، هذه عن ابن عباد ، ج : *!ذلال بالكسر ، *!وأذلاء ، ذكرهما ابن سيده ، وزاد الأزهري : *!أذلة ، وجعل *!ذلانا ، بالضم ، جمع ذليل ، وابن عباد جعله مفردا ، فتأمل ذلك ، قال عمرو بن قميئة : % ( وشاعر قوم أولى بغضة % قمعت فصاروا لئاما *!ذلالا ) % وقوله تعالى : ولم يكن له ولي من *!الذل : أي لم يتخذ وليا يعاونه ويحالفه لذلة به ، وهو عادة العرب ، كانت تحالف بعضها بعضا ، يلتمسون بذلك العز والمنعة ، فنفى ذلك جل ثناؤه . وفي حديث ابن الزبير : الذل أبقى للأهل والمال . تأويله أن الرجل إذا أصابته خطة ضيم ، يناله فيها *!ذل ، فصبر عليها ، كان أبقى له ولأهله ، وربما كان ذلك سببا لهلاكه . وقوله تعالى : سينالهم غضب من ربهم *!وذلة قيل : *!الذلة ما أمروا به من قتل أنفسهم ، وقيل : هي أخذ الجزية ، قال الزجاج : الجزية لم تقع في الذين عبدوا العجل ، لأن الله تاب عليهم بقتلهم أنفسهم . وقوله تعالى ، في صفة المؤمنين : *!أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين ، قال ابن ، الأعرابي : معناه رحماء ، رفيقين على المؤمنين ، غلاظ شداد على الكافرين . وقول الشاعر : ( ليهنئ تراثي لامرئ غير ذلة صنابر أحدان لهن حفيف ) أراد : غير ذليل ، أو غير ذي *!ذلة ، ورفع صنابر ، على البدل من تراث . *!وأذله هو ، إذلالا ، *!واستذله ، مثل ذلله سواء ، ومنه الحديث : من فارق الجماعة ، *!واستذل الإمارة ، لقي الله ولا وجه له عنده . *!واستذله : رآه *!ذليلا ، كما في المحكم ، أو وجده كذلك ، كاستحمده ، إذا وجده حميدا . (و) *!استذل البعير الصعب : نزع القراد عنه ، ليستلذ فيأنس به ، ويذل ، وإياه عنى الحطيئة بقوله : ( لعمرك ما قراد بني قريع إذا نزع القراد بمستطاع ) ) *!وأذل الرجل : صار أصحابه *!أذلاء ، و *!أذل فلانا : وجده *!ذليلا ، وقولهم : *!ذل *!ذليل : أي *!مذل أو مبالغة ، وأنشد سيبويه لكعب بن مالك : ( لقد لقيت قريظة ما سآها وحل بدارهم *!ذل *!ذليل ) *!والذل ، بالضم ، ويكسر : ضد الصعوبة ، *!ذل ، *!يذل ، *!ذلا ، فهو *!ذلول ، يكون في الإنسان والدابة ، قال : ( وما يك من عسري ويسري فإنني *!ذلول بحاج المعتفين أريب ) علق *!ذلولا بالباء ، لأن فيه معنى رفيق ورؤوف . ودابة *!ذلول ، الذكر والأنثى في ذلك سواء ، وقد *!ذللته ، وقال الراغب : *!ذلت الدابة بعد شماس ، *!ذلا ، وهي *!ذلول : ليست بصعبة ، ج : *!ذلل ، بضمتين ، *!وأذلة ، قال الشاعر : ( ساقيته كأس الردى بأسنة *!ذلل مؤللة الشفار حداد ) وإنما أراد أنها *!مذللة بالإحداد ، أي قد أدقت وأرقت . *!وذل الطريق ، بالكسر : محجته ، وهو ما وطء منه وسهل ، عن أبي عمرو . (و) *!الذل أيضا : الرفق والرحمة ، ويضم ، وبهما قرئ قوله تعالى : واخفض لهما جناح الذل ، الضم قراءة العامة ، والكسر قراءة سعيد بن جبير ، والحسن البصري ، وأبي رجاء ، والجحدري ، وعاصم بن أبي النجود ، ويحيى بن وثاب ، وسفيان بن حسين ، وأبي حيوة ، وابن أبي عبلة . أو الكسر على أنه مصدر *!الذلول ، وقال الراغب : *!الذل ما كان عن قهر ، والذل ما كان بعد تصعب وشماس ، ومعنى الآية : أي لن كالمقهور لهما ، وعلى قراءة الكسر : لن ، وانقد لهما . وذلل الكرم ، بالضم ، تذليلا : دليت عناقيده ، كما في المحكم ، أو سويت عناقيده ، قاله أبو حنيفة . وقوله تعالى : وذللت قطوفها تذليلا ، قال مجاهد : إن قام ارتفع إليه ، وإن قعد تدلى إليه القطف ، وقال ابن الأنباري : أي أصلحت وقربت ، وقال ابن عرفة : أي أمكنت فلا تمتنع على طالب . وفي الحديث : كم من عذق *!مذلل لأبي الدحداح في الجنة . (و) *!ذلل النخل : وضع عذقها على الجريدة لتحمله ، قاله أبو حنيفة ، وقال الأزهري : *!تذليل العذوق في الدنيا أنها إذا خرجت من كوافيرها التي تغطيها عند انشقاقها عنها يعمد الآبر إليها فيسمحها ويبسرها ، حتى يدليها خارجة من بين ظهراني الجريد والسلاء ، فيسهل قطافها عند إيناعها ، قال : ومنه الحديث : يتركون المدينة على خير ما كانت *!مذللة لا يغشاها إلا العوافي ، أي مذللة قطوفها ، قال الصاغاني : وقيل في قول امرئ القيس : ) ( وكشح لطيف كالجديل مخصر وساق كأنبوب السقي *!المذلل ) أنه الذي قد عطف ثمره ليجتنى ، وإنما جعله مثل المذلل ، لأنه يكرم على أهله فيتعهدونه ، فلذلك جعله مثله ، يقال : *!ذللوا نخلكم فتخرج كبائسه ، وفي التهذيب : قال الأصمعي : أراد ساقا كأنبوب بردي بين هذا النخل *!المذلل ، وقال أبو عبيدة : السقي الذي يسقيه الماء من غير أن يتكلف له السقي ، وسئل ابن الأعرابي عن *!المذلل ، فقال : *!ذلل طريق الماء إليه . ويقال : أمور الله جارية *!أذلالها ، وعلى أذلالها : أي مجاريها ، ومسالكها ، وطرقها ، جمع *!ذل ، بالكسر . ودعه على *!أذلاله : أي حاله ، بلا واحد ، كما في المحكم ، والعباب ، وفي التهذيب : أجر الأمور على *!أذلالها : أي أحوالها التي تصلح عليها ، وتسهل ، وتنتشر ، وحدها *!ذل ، ومنه قول الخنساء : ( لتجر الحوادث بعد الفتى ال مغادر بالمحو *!أذلالها ) أي لست آسى بعده على شيء . وجاء على *!أذلاله ، أي وجهه ، وقول ابن مسعود : ما من شيء من كتاب الله إلا وقد جاء على أذلاله أي : على طرقه ووجوهه . *!والذلاذل ، *!والذلذل ، مقصور منه ، *!والذلذلة ، بفتح ذالهما الأولى ولامهما ، وكعلبط ، وهذه عن ابن الأعرابي ، وعلبطة ، وهدهد ، وهذه عن أبي زيد ، وزبرج ، وزبرجة ، وهذه عن أبي زيد أيضا ، كله : أسافل القميص الطويل إذا ناس فأخلق ، قال الزفيان : مشمرا قد رفع *!الذلاذلا وفي المحكم ، *!والذلذل ، مقصور من *!الذلاذل ، الذي هو جمع ذلك كله ، قال الأزهري : وكذلك الذناذن ، واحدها ذنذن . وقال ابن عباد : *!-الذلولي : الحسن الخلق الدميثه ، ج : *!ذلوليون . *!وأذلال الناس : أراذلهم ، كما في العباب ، *!وذلاذلهم ، *!وذلذلاتهم ، بالضم ، *!وذليذلاتهم ، مصغرا : أي أواخرهم ، ونص المحيط : أواخر قليل منهم . وعير *!المذلة : الوتد ، لأنه يشج رأسه ، قال : ( لو كنت عيرا كنت عير *!مذلة أو كنت كسرا كنت كسر قبيح ) *!وتذلذل : اضطرب واسترخى ، عن ابن عباد ، قال : *!واذلولى : أسرع مخافة أن يفوته شيء ، عن الأزهري ، قال الصاغاني : وموضع ذكره في الحروف اللينة . ومما يستدرك عليه : *!تذلل له : خضع . *!وذل الحوض : تثلم ، وتهدم . وطريق *!ذليل ، من طرق ذلل ، وفي التهذيب : سبيل ذلول ، وسبل *!ذلل . وقوله تعالى : فاسلكي سبل ربك *!ذللا ، يكون الطريق ذليلا ، وتكون هي *!ذليلة ، أي ذللت ليخرج الشراب من بطونها . وقال ابن سيده : *!اذلولى : انقاد *!وذل ، وأيضا : انطلق في ) استخفاء ، قال سيبويه : لا يستعمل إلا مزيدا قضينا عليه بالياء لكونها لاما . وقال الأزهري : *!اذلولى : انكسر قلبه . *!واذلولى ذكره : قام مسترخيا . واذلولى ، ولى فذهب متقاذفا ، ورشاء *!مذلول : إذا كان يضطرب ، *!وتذلى : تواضع ، وأصله *!تذلل ، وفي المحكم : رجل *!ذلولى : *!مذلول .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ذ ل ل 1972- ذ ل ل ذل1/ ذل ل ذللت، يذل، اذلل/ ذل، ذلا وذلة وذلا وذلالة، فهو ذليل، والمفعول مذلول له

⭐ ذل الشخص: ضعف، وهان عن قهر، وخضع، وصغرت نفسه، عكسه عز "ذل بعد عز- من اعتز بغير الله ذل- شخص ذليل- {وضربت عليهم الذلة والمسكنة} ".

من القرآن الكريم

(( وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ))
سورة: 36 - أية: 72
English:

We have subdued them to them, and some of them they ride, and some they eat;


تفسير الجلالين:

«وذللناها» سخرناها «لهم فمنها ركوبهم» مركوبهم «ومنها يأكلون». للمزيد انقر هنا للبحث في القران