القاموس الشرقي
أروع , الرائع , الرائعة , الروع , المروعة , المريع , ترويع , ترويعهم , رائع , رائعا , رائعة , روع , روعة , مروع , مريع , وأروعها ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ روعة روعة رَوْعَة noun magnificence surprise
+ الروعة روعة رَوْعَة noun alarm surprise magnificence
+ روع روع رُوع noun heart mind soul
+ الروع روع رَوْع gerund the-fright
+ رَوِّع رَوَّع VERB:I frighten [auto]
+ رَوَّع رَوَّع VERB:P frighten [auto]
+ رَوْعَة رَوْعَة NOUN:FS the state of being great and wonderful
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏فرس رائع‏)‏ جميل يروع الرائي بجماله أي يخوفه‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

راعني الشيء روعا من باب قال أفزعني وروعني مثله وراعني جماله أعجبني. والروع بالضم الخاطر والقلب يقال وقع في روعي كذا.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

" راعني فارتعت وروعني أيضا: أفزعني. وارتعت له: مثل ارتحت له. ورجل رواع وأروع بين الروع: جميل حديد النفس. وناقة روعاء: نشيطة. والفعل: روع. وراعني: أعجبني، روعا ورؤوعا ورووعا. وامرأة رواع: رائعة. والروع: ذهن القلب، ويوضع وموضع القلب والبال فيقال: رجع إليه روعه ورواعه. فأما في بيت الطرماح: وهل بخليف الخيل ممن عهدته

⭐ لسان العرب:

: الروع والرواع والتروع : الفزع ، راعني الأمر ورووعا ؛ عن ابن الأعرابي ، كذلك حكاه بغير همز ، وإن شئت وفي حديث ابن عباس ، رضي الله عنهما : إذا شمط الإنسان في الروع ، كأنه أراد الإنذار بالموت . قال الليث : كل شيء جمال وكثرة تقول راعني فهو رائع . والروعة : الفزعة . وفي : اللهم آمن روعاتي ؛ هي جمع روعة وهي المرة الواحدة من . ومنه حديث علي ، رضي الله عنه : أن رسول الله ، صلى وسلم ، بعثه ليدي قوما قتلهم خالد بن الوليد فأعطاهم ثم أعطاهم بروعة الخيل ؛ يريد أن الخيل راعت نساءهم شيئا لما أصابهم من هذه الروعة . وقولهم في المثل : أي ذهب فزعه وانكشف وسكن . قال أبو عبيد : ، تفسيره ليذهب رعبك وفزعك فإن الأمر ليس على ما وهذا المثل لمعاوية كتب به إلى زياد ، وذلك أنه كان على البصرة بن شعبة على الكوفة ، فتوفي بها فخاف زياد أن يولي بن عامر مكانه ، فكتب إلى معاوية يخبره بوفاة المغيرة بتولية الضحاك بن قيس مكانه ، فقطن له معاوية وكتب قد فهمت كتتابك فأفرخ روعك أبا المغيرة وقد ضممنا إليك البصرة ؛ قال الأزهري : كل من لقيته من اللغويين يقول أفرخ بفتح الراء من روعه ، إلا ما أخبرني به المنذري عن أبي الهيثم يقول : إنما هو أفرخ روعه ، بضم الراء ، قال : ومعناه خرج قلبه . قال : وأفرخ روعك أي اسكن وأمن . والروع : وهو القلب ؛ وأنشد قول ذي الرمة : أفرخت عن روعه الكرب ويقال أفرخت البيضة إذا خرج الولد منها . قال : والروع الفزع ، يخرج من الفزع ، إنما يخرج من الموضع الذي يكون فيه ، وهو قال : فخرج والروع في الروع كالفرخ في البيضة . يقال : إذا انفلقت عن الفرخ منها ، قال : وأفرخ فؤاد الرجل إذا منه ؛ قال : وقلبه ذو الرمة على المعرفة بالمعنى فقال : أفرخت عن روعه الكرب : والذي قاله أبو الهيثم بين غير أني أستوحش منه ، وقد استدرك الخلف عن السلف أشياء ربما زلوا فيها فلا أبي الهيثم فيما ذهب إليه ، وقد كان له حظ من العلم رحمه الله . وله وروعه فتروع أي تفزع . ورعت فلانا أي أفزعته ففزع . ورجل روع ورائع : كلاهما على النسب ، صحت الواو في روع لأنهم شبهوا حركة العين بحرف اللين التابع لها ، فكأن فعلا فعيل ، كما يصح حويل نحو من ذلك صح روع ؛ وقد يكون رائع فاعلا في معنى : فاقدا تحت مرمس من هدره . وريع فلان يراع إذا فزع . وفي الحديث : أن النبي ، عليه وسلم ، ركب فرسا لأبي طلحة ليلا لفزع ناب أهل رجع قال : لن تراعوا لن تراعوا إني وجدته بحرا ؛ معناه ولا روع فاسكنوا واهدؤوا ؛ ومنه حديث ابن عمر : فقال له ترع أي لا فزع ولا خوف . وراعه الشيء رؤوعا ورووعا ، ؛ عن ابن الأعرابي ، وروعة : أفزعه بكثرته أو جماله . ترع أي لا تخف ولا يلحقك خوف ؛ قال أبو خراش : : يا خويلد لا ترع وأنكرت الوجوه : هم هم لا تراعي ؛ وقال مجنون قيس بن معاذ العامري ، وكان وقع في فأطلقها وقال : ليلى ، لا تراعي فإنني من وحشية لصديق ليلى لا تزالي بروضة ، دائم وبروق وقد أطلقتها من وثاقها : ، ما حييت ، طليق وجيدك جيدها ، عظم الساق منك دقيق : وقالوا راعه أمر كذا أي بلغ الروع روعه . وقال راعني الشيء أعجبني . والأروع من الرجال : الذي يعجبك والرائع من الجمال : الذي يعجب روع من رآه فيسره . المسحة من الجمال ، والروقة : الجمال الرائق . وفي حديث وائل : إلى الأقيال العباهلة الأرواع ؛ الأرواع : جمع رائع ، وهم ، وقيل : هم الذين يروعون الناس أي يفزعونهم لهم ، والأول أوجه . وفي حديث صفة أهل الجنة : عليه من اللباس أي يعجبه حسنه ؛ ومنه حديث عطاء : يكره زينة رائعة أي حسنة ، وقيل : كل معجبة رائقة . وفرس : تروعك بعتقها وصفتها ؛ قال : شيخا رائعا قد شهد الوقائعا وامرأة رائعة كذلك ، وروعاء بينة الروع من نسوة . والأروع : الرجل الكريم ذو الجسم والجهارة والفضل وقيل : هو الجميل الذي يروعك حسنه ويعجبك إذا رأيته ، هو الحديد ، والاسم الروع ، وهو بين الروع ، والفعل من كل ذلك فالمتعدي كالمتعدي ، وغير المتعدي كغير المتعدي ؛ قال الأزهري : اشتقاق الفعل منه روع يروع روعا . وقلب أروع يرتاع لحدته من كل ما سمع أو رأى . ورجل أروع ورواع : ذكي . وناقة رواع وروعاء : حديدة الفؤاد . قال ناقة رواعة الفؤاد إذا كانت شهمة ذكية ؛ قال ذو الرمة : رحلي على ظهر عرمس ، ، حرة الوجه عيطل القيس : رثيم دامي ، ولا يوصف به الذكر . وفي التهذيب : فرس رواع ، بغير هاء ، الأعرابي : فرس روعاء ليست من الرائعة ولكنها التي كأن بها ذكائها وخفة روحها . وقال : فرس أروع كرجل أروع . ويقال : ما مجيئك ، معناه ما شعرت إلا بمحبتك كأنه قال : ما أصاب ذلك . وفي حديث ابن عباس ، رضي الله عنهما : فلم يرعني إلا بمنكبي أي لم أشعر ، كأنه فاجأه بغتة من غير موعد فراعه ذلك وأفزعه . قال الأزهري : ويقال سقاني فلان شربة فؤادي أي برد بها غلة روعي ؛ ومنه قول الشاعر : راعت فؤادي ، من حوض الرسول زيد : ارتاع للخبر وارتاح له بمعنى واحد . ورواع القلب ذهنه وخلده . والروع ، بالضم : القلب والعقل ، ووقع روعي أي نفسي وخلدي وبالي ، وفي حديث : نفسي . وفي إن روح القدس نفث في روعي ، وقال : إن نفسا لن تموت حتى فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ؛ قال أبو معناه في نفسي وخلدي ونحو ذلك ، وروح القدس : جبريل ، عليه وفي بعض الطرق : إن روح الأمين نفث في روعي . الملهم كأن الأمر يلقى في روعه . وفي الحديث إن في كل أمة محدثين ومروعين ، فإن يكن في هذه أحد فهو عمر ؛ المروع : الذي ألقي في روعه الصواب وكذلك المحدث كأنه حدث بالحق الغائب فنطق به . وراع الشيء : رجع إلى موضعه . وارتاع كارتاح . والرواع : اسم قال بشير بن أبي خازم : منها فبانوا ، للرواع بن مقروم : مودتك الرواع ، منها والوداع : من كناهم . شمر : روع فلان خبزه وروغه إذا « إذا رواه » اي بالدسم .). وقال ابن بري في ترجمة عجس في شرح يصف إبلا : غير أروعا ، قال : الأروع الذي يروعك قال : وهو أيضا الذي يسرع إليه الارتياع .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

روع : *!الروع : الفزع ، *!راعه الأمر *!يروعه *!روعا ، وفي حديث ابن عباس ، إذا شمط الإنسان في عارضيه فذلك الروع . كأنه أراد الإنذار بالموت . وقال الليث : كل شيء *!يروعك منه جمال وكثرة تقول : *!-راعني فهو *!رائع ، *!كالارتياع ، قال النابغة الذبياني يصف ثورا : % ( *!فارتاع من صوت كلاب فبات له % طوع الشوامت من خوف ومن صرد ) % ويقال : *!ارتاع منه ، وله . *!والتروع قال رؤبة : % ( ومثل الدنيا لمن *!تروعا % ضبابة لا بد أن تقشعا ) % أو حصد حصد بعد زرع أزرعا الروع : د ، باليمن قرب لحج ، نقله الصاغاني . *!الروعة : الفزعة ، وهي المرة الواحدة من الروع : الفزع ، والجمع *!روعات ، ومنه الحديث : اللهم آمن *!-روعاتي ، واستر عوراتي وفي الحديث : فأعطاهم *!بروعة الخيل يريد أن الخيل *!راعت نساءهم وصبيانهم ، فأعطاهم شيئا لما أصابهم من هذه الروعة . قال ابن الأعرابي : الروعة : المسحة من الجمال ، والروقة : الجمال الرائق . قال الأزهري : يقال : هذه شربة *!راع بها فؤادي ، أي : برد بها غلة *!-روعي ، ومنه قول الشاعر : ( سقتني شربة راعت فؤادي سقاها الله من حوض الرسول ) صلى الله عليه وسلم . *!وراع فلان : أفزع ، *!كروع *!ترويعا ، لازم متعد ، فارتاع ، نقله الجوهري ، ومنه الحديث : لن *!تراعوا ، ما رأينا من شيء وقد *!ريع *!يراع : إذا فزع . وقولهم : لا *!ترع ، أي لا تخف ولا يلحقك خوف ، قال أبو خراش : رفوني وقالوا يا خويلد لا ترعفقلتوأنكرت الوجوه : هم هم وللأنثى : لا تراعي ، قال قيس بني عامر : ( أيا شبه ليلى لا *!-تراعي فإنني لك اليوم من وحشية لصديق ) راع فلانا الشيء : أعجبه ، نقله الجوهري ، ومنه الحديث في صفة أهل الجنة : *!فيروعه ما عليه من اللباس أي يعجبه حسنه . راع في يدي كذا وراق ، أي أفاد ، نقله الصاغاني هكذا في كتابيه ولكنه فيهما فاد بغير ألف ، ثم وجدت صاحب اللسان ذكره عن النوادر في ريع : راع في يدي كذا وكذا ، وراق مثله ، أي : زاد ، فعلم من ذلك أن الصاغاني صحفه ، وقلده المصنف في ذكره هنا ، وصوابه أن يذكر في التي تليها ، فتأمل . راع الشيء *!يروع ، *!ويريع *!رواعا ، بالضم : ) رجع إلى موضعه . *!وارتاع ، كارتاح ، نقله ابن دريد ، وأورده الجوهري في ريع فإن الحرف واوي يائي ، وذكر هنا أنه سئل الحسن البصري عن القيء يذرع الصائم ، فقال : هل راع منه شيء فقال له السائل : ما أدري ما تقول ، فقال : هل عاد منه شيء . *!ورائعة : منزل بين مكة والبصرة ، أو هو ماء لبني عميلة وموضع بين إمرة وضرية ، كما في العباب أو هو ، أي هذا الموضع المذكور بالباء الموحدة ، وهذا خطأ ، والصواب : أو هو بالغين المعجمة ، ففي معجم البكري : رائغة ، بالغين : منزل لحاج البصرة بين إمرة وطخفة ، كما سيأتي إن شاء الله تعالى في روغ . ودار *!رائعة : موضع بمكة ، شرفها الله تعالى ، جاء ذكره في الحديث . هكذا ضبطه الصاغاني بالعين المهملة ، وفي التبصير للحافظ : رائغة ، بالغين المعجمة : امرأة تنسب إليها دار بمكة ، يقال لها : دار رائغة ، قيدها مؤتمن الساجي هكذا ، فتنبه لذلك ، به قبر آمنة أم النبي صلى الله عليه وسلم ، ورضي الله عنها ، في قول ، وقيل : في شعب أبي دب بمكة أيضا ، وقيل : بالأبواء بين مكة والمدينة ، شرفهما الله تعالى ، والقول الأخير هو المشهور . *!ورائع : فناء من أفنية المدينة ، على ساكنها أفضل الصلاة والسلام . وكشداد : *!الرواع بن عبد الملك التجيبي . وسليمان بن الرواع الخشني شيخ لسعيد بن عفير ، وأحمد بن الرواع بن برد بن نجيح المصري المحدثون ، ذكرهم ابن يونس هكذا ، وأوردهم الصاغاني في هذا الباب ، وهو خطأ ، والصواب بالغين المعجمة في الكل ، كما ضبطه الحافظ بن حجر ، وسيأتي للصاغاني في الغين أيضا على الصواب ، وتبعه المصنف هناك من غير تنبيه ، فليتنبه لذلك . (و)*!الرواع : امرأة شبب بها ربيعة بن مقروم الضبي . مقتضى سياقه أنه كشداد ، وهو المفهوم من سياق العباب ، فإنه أورده عقب ذكره الأسماء التي تقدمت ، وضبطهم كشداد ، والصواب أنه كسحاب ، كما هو مضبوط في التكملة ، أو هي كغراب ، وهذا أكثر حيث يقول : ( ألا صرمت مودتك *!الرواع وجد البين منها والوداع ) وقال بشر بن أبي خازم : ( تحمل أهلها منها فبانوا فأبكتني منازل *!للرواع ) وأبو روعة الجهني : ممن وفد على النبي صلى الله عليه وسلم المدينة مع أخيه لأمه عبد العزى بن بدر الجهني ، رضي الله عنهما ، ولم يذكر أبا روعة الذهبي ولا ابن فهد ، فهو مستدرك عليهما في معجميهما . *!والروع بالضم : القلب ، كما في الصحاح ، أو *!الروع : موضع *!الروع ، أي الفزع منه ، أي من القلب ، أو *!روع القلب : سواده ، وقيل : الذهن ، وقيل : العقل ، الأخير نقله الجوهري . ويقال : وقع ذلك في روعي ، أي نفسي وخلدي وبالي ، وفي الحديث : إن روح القدس نفث في روعي أن نفسا لن تموت حتى تستكمل رزقها ، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب قال أبو عبيدة : معناه : في نفسي وخلدي ، ونحو ذلك ، ومنه الحديث : قال صلى الله عليه وسلم لعروة بن مضرس بن أوس بن حارثة بن لأم الطائي رضي الله عنه حين انتهى إليه ، وهو بجمع قبل أن يصلي الغداة ، فقال : يا نبي الله طويت الجبلين ، ولقيت شدة : أفرخ *!روعك ، من أدرك إفاضتنا هذه فقد أدرك عني الحج ، أي خرج الفزع من قلبك ، هكذا فسره أبو الهيثم ، ويروى *!روعك ، بالفتح ، أو هي الرواية فقط . قال الأزهري : كل من لقيته من اللغويين يقول : أفرخ *!روعه ، بفتح الراء ، إلا ما أخبرني به المنذري عن أبي الهيثم أنه كان يقول : إنما هو أفرخ *!روعه ، بالضم . وفي العباب : قال أبو أحمد الحسن بن عبد الله بن سعيد العسكري : أفرخ روعك ، أي زال عنك ما *!ترتاع له وتخاف ، وذهب عنك ، وانكشف ، كأنه مأخوذ من خروج الفرخ من البيضة وانكشاف الغمة عنك ، وقال أبو عبيد : أفرخ روعك ، تفسيره : ليذهب رعبك وفزعك ، فإن الأمر ليس على ما تحاذره . وفي حديث معاوية رضي الله عنه : أنه كتب إلى زياد وذلك أنه كان على البصرة ، وكان المغيرة بن شعبة على الكوفة ، فتوفي بها ، فخاف زياد أن يولي معاوية عبد الله بن عامر مكانه ، فكتب إلى معاوية يخبره بوفاة المغيرة ، ويشير عليه بتولية الضحاك بن قيس مكانه ، ففطن له معاوية ، وكتب إليه : قد فهمت كتابك ، وليفرخ روعك أبا المغيرة ، وقد ضممنا إليك الكوفة مع البصرة . المشهور عند أئمة اللغة بالفتح ، إلا أبا الهيثم ، فإنه رواه بالفتح ، والمعنى : أي أخرج الروع من روعك ، أي الفزع من قلبك . قال أبو الهيثم : ويقال : أفرخت البيضة ، إذا خرج الفرخ منها ، قال : *!والروع ، بالفتح : الفزع ، والفزع لا يخرج من الفزع ، وإنما يخرج من موضع يكون فيه الفزع ، وهو الروع ، بالضم ، قال : والروع في الروع كالفرخ في البيضة ، يقال : أفرخت البيضة ، إذا تفلقت عن الفرخ ، فخرج منها ، وأفرخ فؤاد رجل : إذا خرج روعه ، قال : وقلبه ذو الرمة على المعرفة بالمعنى ، فقال يصف ثورا : ( ولى يهز اهتزازا وسطها زعلا جذلان قد أفرخت عن روعه الكرب ) قال : ويقال : أفرخ روعك ، على الأمر ، أي اسكن ، وأمن ، قال الأزهري : والذي قاله أبو الهيثم ) بين ، غير أني أستوحش منه لانفراده بقوله . وقد يستدرك الخلف على السلف أشياء ربما زلوا فيها . فلا ننكر إصابة أبي الهيثم فيما ذهب إليه ، وقد كان له حظ من العلم موفور ، رحمه الله تعالى . وناقة *!رواعة الفؤاد ، *!ورواعه ، بضمهما ، إذا كانت شهمة ذكية ، قال ذو الرمة : ( رفعت له رحلي على ظهر عرمس *!رواع الفؤاد حرة الوجه عيطل ) *!والروعاء : الفرس والناقة الحديدة الفؤاد ، ولا يوصف به الذكر ، كما في الصحاح ، وفي التهذيب : فرس رواع . بغير هاء . وقال ابن الأعرابي : فرس *!روعاء : ليست من *!الرائعة ، ولكنها التي كأن بها فزع من ذكائها ، وخفة روحها . *!والأروع من الرجال : من يعجبك بحسنه وجهارة منظره مع الكرم والفضل والسؤدد ، أو بشجاعته ، وقيل : هو الجميل الذي *!يروعك حسنه ، ويعجبك إذا رأيته ، قال ذو الرمة : ( إذا *!الأروع المشبوب أضحى كأنه على الرحل مما منه السير أحمق ) وقيل : هو الحديد ، ورجل *!أروع : حي النفس ذكي ، *!كالرائع ، ج : *!أرواع *!وروع ، بالضم . أما الروع فجمع أروع *!وروعاء ، يقال : رجال روع ، ونسوة روع . وأما *!الأرواع فجمع رائع ، كشاهد وأشهاد ، وصاحب وأصحاب ، ومنه حديث وائل بن حجر : إلى الأقيال العباهلة (و)*!الأرواع المشابيب . وهم الحسان الوجوه ، الذين *!يروعون بجهارة المناظر ، وحسن الشارات . وقيل : هم الذين يروعون الناس ، أي يفزعونهم بمنظرهم هيبة لهم ، والأول أوجه . والاسم : الروع ، محركة ، يقال : هو أروع بين الروع ، وهي *!روعاء بينة الروع ، والفعل من كل ذلك واحد ، فالمتعدي كالمتعدي . وغير المتعدي كغير المتعدي . قال الأزهري : والقياس في اشتقاق الفعل منه *!روع *!يروع *!روعا . قال شمر : *!روع خبزه بالسمن *!ترويعا وروغه ، إذا رواه به . قال ابن عباد : *!أروع الراعي بالغنم ، إذا لعلع بها ، قال : وهو زجر لها . (و)*!المروع ، كمعظم : من يلقى في صدره صدق فراسة ، أو من يلهم الصواب ، وبهما فسر الحديث المرفوع : إن في كل أمة محدثين *!ومروعين ، فإن يكن في هذه الأمة أحد فإن عمر منهم وكذلك المحدث ، كأنه حدث بالحق الغائب ، فنطق به . *!وتروع الرجل : تفزع ، وهذا قد تقدم له في أول المادة ، وأنشدنا هناك شاهده من قول رؤبة ، فهو تكرار . ومما يستدرك عليه : *!الرواع ، بالضم : الفزع ، *!راعني الأمر *!رواعا ، بالضم ، *!ورووعا ، *!ورؤوعا ، عن ابن الأعرابي . كذلك حكاه بغير همز ، وإن شئت همزت ، وكذلك *!روعه ، إذا أفزعه بكثرته أو جماله . ورجل *!روع ، *!ورائع : *!متروع ، كلاهما على النسب ، صحت الواو في *!روع لأنهم شبهوا حركة اللين التابع لها ، فكأن فعلا فعيل ، وقد يكون رائع فاعلا في معنى مفعول ، كقوله : ذكرت حبيبا فاقدا تحت مرمس وقول الشاعر : شذانها رائعة من هدره أي : مرتاعة ، وقال الأزهري : وقالوا : *!راعه أمر كذا ، أي بلغ *!الروع *!روعه . *!والرائع من الجمال : الذي يعجب *!روع من رآه ، فيسره . وكلام رائع ، أي فائق ، وهو مجاز . وزينة رائعة ، أي حسنة . وفرس روعاء ، ورائعة : *!تروعك بعتقها وخفتها ، قال : ( رائعة تحمل شيخا رائعا مجربا قد شهد الوقائعا ) ونسوة *!روائع ، *!وروع . وقلب *!أروع *!ورواع : *!يرتاع لحدته من كل ما سمع أو رأى . وقال ابن الأعرابي : فرس أروع ، كرجل أروع . وشهد *!الروع أي الحرب . وهو مجاز . وثاب إليه روعه ، بالضم ، أي ذهب إلى شيء ، ثم عاد إليه . ويقال : ما *!راعني إلا مجيئك ، معناه : ما شعرت إلا بمجيئك ، كأنه قال . ما أصاب روعي إلا ذلك ، وهو مجاز ، وفي حديث ابن عباس : فلم *!يرعني إلا رجل آخذ بمنكبي . أي لم أشعر ، كأنه فاجأه بغتة من غير موعد ولا معرفة ، *!فراعه ذلك وأفزعه . وقال أبو زيد : *!ارتاع للخير ، وارتاح له ، بمعنى واحد . وأبو *!الرواع ، كغراب : من كناهم . *!والرواع بنت بدر بن عبد الله بن الحارث بن نمير : أم زرعة ، وعلس ومعبد ، وحارثة ، بني عمرو بن خويلد بن نفيل بن عمرو بن كلاب . *!والأروع : الذي يسرع إليه *!الارتياع ، نقله ابن بري في ترجمة عجس . *!ومروع ، كمقعد : موضع ، قال رؤبة : ( فبات يأذى من رذاذ دمعا من واكف العيدان حتى أقلعا ) في جوف أحبى من حفافي *!مروعا *!وراع الشيء *!يروع : فسد ، وهذا نقله شيخنا عن الاقتطاف . *!والمراوعة مفاعلة من *!الروع : قرية باليمن ، وبها دفن الإمام أبو الحسن علي بن عمر الأهدل ، أحد أقطاب اليمن ، وولده بها ، بارك الله في أمثالهم . ريع *!راع الطعام ، وغيره *!يريع *!ريعا *!وريوعا ، *!ورياعا ، بالكسر ، وهذه عن اللحياني ، وريعانا ، محركة : نما وزاد وقيل : هي الزيادة في الدقيق والخبز . قال ابن دريد : راع الشيء يريع *!ويروع ، إذا رجع . *!والريع : العود والرجوع . وقد ذكره المصنف في روع وهو ذو وجهين ، ولكن الياء أكثر ، وأنشد ثعلب : ( حتى إذا ما فاء من أحلامها *!وراع برد الماء في أجرامها ) وفي حديث جرير : وماؤنا يريع ، أي يعود ويرجع . ومنه راع عليه القيء ، إذا رجع وعاد إلى جوفه ، وقد مر حديث الحسن في روع وفي رواية ، فقال : إن راع منه شيء إلى جوفه فقد أفطر . أي : إن رجع وعاد ، وكذلك كل شيء رجع إليك ، فقد راع يريع ، قال طرفة : ( *!تريع إلى صوت المهيب وتتقي بذي خصل روعات أكلف ملبد ) وقال البعيث : ( طمعت بليلى أن تريع وإنما تقطع أعناق الرجال المطامع ) ويقال : وعظته فأبى أن يريع . وفلان ما يريع لكلامك ولا لصوتك . ويقال : هربت الإبل فصاح عليها الراعي ، *!فراعت إليه ، وكذلك : راه يريه ، بمعنى عاد ، ورجع . (و)*!راعت الحنطة : زكت ونمت ، وكل زيادة : ريع ، *!كأراعت قال الأزهري : وهذه أكثر من راعت . قوله تعالى : أتبنون بكل *!ريع آية تعبثون *!الريع ، بالكسر ، وعليه اقتصر الجوهري ، والفتح وبه قرأ ابن أبي عبلة . وقال الفراء : الريع *!والريع لغتان مثل الرير والرير : المرتفع من الأرض ، كما في الصحاح ، وفي بعض نسخه : المكان المرتفع . قال الأزهري : ومن ذلك : كم *!ريع أرضك أي كم ارتفاع أرضك ، أو معناه : كل فج ، أو كل طريق ، كما في الصحاح ، زاد بعضهم : سلك أو لم يسلك ، قال : كظهر الترس ليس بهن ريع وأنشد الجوهري للمسيب بن علس : ( في الآل يخفضها ويرفعها ريع يلوح كأنه سحل ) قال : شبه الطريق بثوب أبيض . أو *!الريع : الطريق المنفرج ، وفي بعض النسخ : عن الجبل وهذا قول الزجاج ، وهو بعينه معنى الفج ، فإن الفج على ما تقدم هو : الطريق المنفرج في ) الجبال خاصة . قال عمارة : الريع : الجبل ، كما في الصحاح ، وفي بعض نسخه : الصغير ، وفي العباب : المرتفع ، الواحدة ريعة ، بهاء ، والجمع : *!رياع ، كما في الصحاح ، أو قيل : الريع : مسيل الوادي ، من كل مكان مرتفع ، قال الراعي يصف إبلا وفحلها : ( لها سلف يعوذ بكل ريع حمى الحوزات واشتهر الإفالا ) السلف : الفحل ، حمى الحوزات ، أي حمى حوزاته ألا يدنو منهن فحل سواه ، واشتهر الإفالا ، أي جاء بها تشبهه . قال ابن الأعرابي : الريع ، بالكسر : الصومعة ، وبرج الحمام ، والتل العالي . الريع : فرس عمرو بن عصم صفة غالبة . الريع : بالفتح : فضل كل شيء ، *!كريع العجين والدقيق والبزر ونحوها ، ومنه حديث عمر : أملكوا العجين فإنه أحد *!الريعين . هو من الزيادة والنماء على الأصل . والملك : إحكام العجين وإجادته ، أي أنعموا عجنه ، فإن إنعامكم إياه أحد الريعين . وفي حديث ابن عباس في كفارة اليمين : لكل مسكين مد حنطة *!ريعه إدامه . أي لا يلزمه مع المد إدام . وأن الزيادة التي تحصل من دقيق المد إذا طحنه يشتري به الإدام . الريع : اضطراب السراب يقال : راع السراب *!يريع *!ريعا *!وريعانا . الريع : الفزع *!كالروع . الريع من كل شيء : أوله وأفضله ، مستعار من الريع : المكان المرتفع ، كما حققه المصنف في البصائر ، ومنه ريع الشباب ، وقد حركه ضرورة سويد اليشكري : ( فدعاني حب سلمى بعدما ذهب الجدة مني *!والريع ) وسيأتي في نزع ، *!كريعانه ، قال الجوهري : ريعان كل شيء : أوله ، ومنه *!ريعان الشباب ، *!وريعان السراب ، زاد الصاغاني : الجائي منه والذاهب . وفي اللسان : ريعان السراب : ما اضطرب منه ، وريعان المطر : أوله ، ومنه ريعان الشباب ، قال : ( قد كان يلهيك ريعان الشباب فقد ولى الشباب ، وهذا الشيب منتظر ) وفي الأساس : ذهب ريعان الشباب : مقتبله وأفضله ، استعير من ريع الطعام . من المجاز : حذف ريع درعه . ريع الدرع : فضول كميها على أطراف الأنامل ، زاد الزمخشري : وذيلها ، قال قيس بن الخطيم : ( مضاعفة يغشى الأنامل *!ريعها كأن قتيريها عيون الجنادب ) الريع من الضحى : بياضه وحسن بريقه وهو مجاز أيضا ، قال رؤبة : حتى إذا ريع الضحى *!تريعا ) يقال : فلان ليس له ريع أي مرجوع ، وقد *!راع *!يريع ، كرد وقد تقدم . *!والريعة ، بالكسر : الجماعة من الناس ، ولا يقال لهم ذلك إلا وقد *!راعوا ، أي انضموا ، قاله ابن عباد . *!ورائع بن عبد الله المقدسي : محدث سمع منه أحمد بن محمد بن الجندي سنة ثلاثمائة وعشرين ، والصواب ذكره في روع لأنه من راع يروع . قال ابن دريد : *!رياع ككتاب : ع ، زعموا . قال : وناقة *!مرياع ، كمحراب : سريعة الدرة ، أو سريعة السمن . ونص الجمهرة ، وربما قالوا ذلك ، وأهدى أعرابي ناقة لهشام بن عبد الملك ، فلم يقبلها ، فقال له : إنها مرياع مرباع مقراع مسناع مسياع . فقبلها . وقد تقدم ذلك في ربع ويأتي بيان كل لفظة في محلها . أو ناقة مسياع مرياع : تذهب في المرعى وترجع بنفسها ، وقال الأزهري : ناقة مرياع ، وهي التي يعاد عليها السفر . وقال في ترجمة سنع *!المرياع : التي يسافر عليها ويعاد . وريعان : د ، أو جبل ، قال ربيعة بن كودن الهذلي : ( ومنها وأصحابي *!بريعان موهنا تلألؤ برق في سنا متألق ) وقال كثير : ( أمن آل ليلى دمنة بالذنائب إلى الميث من ريعان ذات المطارب ) ريعان : اسم . قال ابن عباد : *!الريعانة : الناقة الكثيرة اللبن . وفي الأساس : ناقة *!ريعانة : كثير ريعها ، وهو درها ، وهو مجاز . *!وأراعوا : راع طعامهم ، عن ابن عباد . قال ابن فارس : *!أراعت الإبل : أي نمت وكثر أولادها . وهو مجاز ، ونقله الزمخشري أيضا . *!وتريع فلان : تلبث وتوقف . كما في العباب ، وفي اللسان : أو توقف ، يقال : أنا *!متريع عن هذا الأمر ، ومنتو ، ومنتقض . بمعنى واحد . (و)*!تريع : تحير ، *!كاستراع ، كلاهما عن ابن عباد . تريع السراب وتريه ، إذا جاء وذهب ، قاله رؤبة . قال ابن عباد : تريع القوم : اجتمعوا ، *!كريعوا *!ترييعا . قال : *!والمتريع : المتزلق يصبغ نفسه بالأدهان ، وهو مجاز . ومما يستدرك عليه : *!ريع الطعام : زكا ونما . *!وريعوا : علوا الريعة ، وهذه عن ابن عباد . *!وأراع الشيء ، *!وريعه : أنماه . وأراع الناس : زكت زروعهم . وأرض *!مريعة ، كسفينة : مخصبة ، نقله الجوهري . وقال أبو حنيفة : أراعت الشجرة : كثر حملها . قال : *!وراعت : لغة قليلة . *!وتريعت يداه بالجود : فاضتا بسيب بعد سيب ، وهو مجاز . وتريع الماء : جرى . وتريع الودك والسمن : إذا جعلته في الطعام ، وأكثرت منه ، فتميع ها هنا وها هنا . لا يستقيم له وجه ، نقله الجوهري ، وأنشد لمزرد : ) ( ولما غدت أمي تحيي بناتها أغرت على العكم الذي كان يمنع ) ( خلطت بصاع الإقط صاعين عجوة إلى مد سمن وسطه *!يتريع ) وزاد في اللسان بعدهما : ( ودبلت أمثال الإكار كأنها رؤوس نقاد قطعت يوم تجمع ) ( وقلت لنفسي : أبشري اليوم إنه حمى آمن أما تحوز وتجمع ) ( فإن تك مصفورا فهذا دواؤه وإن كنت غرثانا فذا يوم تشبع ) ويروى : ربكت بصاع الإقط . وقال ابن شميل : تريع السمن على الخبزة ، وهو خلوف بعضه بأعقاب بعض ، وفي الأساس : تريعت الإهالة في الجفنة : إذا ترقرقت . وفرس *!رائع : أي : جواد ، وهو ذو وجهين . *!والريعة ، بالكسر : المكان المرتفع . وحكى ابن بري عن أبي عبيدة : *!الريعة بالكسر جمع *!ريع ، خلاف قول الجوهري ، وأنشد لذي الرمة يصف صقرا : ( طراق الخوافي واقع فوق *!ريعة ندى ليله في ريشه يترقرق ) وجمع الريع : *!أرياع ، *!وريوع ، *!ورياع ، الأخيرة نادرة ، قال ابن هرمة : ( ولا حل الحجيج منى ثلاثا على عرض ولا طلعوا *!الرياعا ) وناقة لها *!ريع ، إذا جاء سير بعد سير ، كقولهم : بئر ذات غيث . وفي الأساس : ناقة *!ريع ، كسيد : تأتي بسير بعد سير ، وهو مجاز . *!وريع : انخرق ، ومنه قول الكميت : ( إذا حيص منه جانب *!ريع جانب بفتقتين يضحى فيهما المتظلل ) نقله الجوهري . *!ورائعة بنت سليمان ، من أهل الأردن ، زوج أحمد بن أبي الحواري قيدها ابن ناصر عن أبي النرسي هكذا . *!والتريع ، كأمير : ما يكتب فيه ريع البلاد ، والتاء زائدة . مولدة . 2 ( فصل الزاي مع العين )

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

روع : الروع: الفزع. راعني هذا الأمر يروعني، وارتعت له، وروعني فتروعت منه. وكذلك كل شيء يروعك منه جمال أو كثرة. تقول راعني فهو رائع. وفرس رائع: كريم يروعك حسنه، وفرس رائع بين الروعة. قال: رائعة تحمل شيخا رائعا مجربا قد شهد الوقائعا والأروع من الرجال: من له جسم وجهارة وفضل وسودد، وهو بين الروع. والقياس في اشتقاق الفعل منه: روع يروع روعا. وروع القلب: ذهنه وخلده. يقال: رجع إليه روعه ورواعه إذا ذهب قلبه ثم ثاب إليه.

من ديوان

⭐ المشروع, : نشاط تستخدم فيه موارد للحصول على منفعة ، مرادف : دراسة ، تضاد :

⭐ بالمشروع, : ، مرادف : خطة مدروسة ، تضاد : إتفاقية

⭐ بكروع, : ، مرادف : شرب الماء بفمه بسرعة ، تضاد :

⭐ فروع, : أجزاء ، مرادف : قسم, جهة, شعبة, تشعّب, جزأ, تفرّع ، تضاد : رأس, جذر

⭐ مشروع, : هو خطة أو اقتراح يعمل عليه مجموعة م الأفراد لإنتاج منتج جديد أو نشاط تجاري. ، مرادف : مهمة- خطة- دراسة- ، تضاد :

⭐ ر و ع 2229- ر و ع راع يروع، رع، روعا، فهو رائع، والمفعول مروع (للمتعدي)

⭐ راع الشخص: فزع وخاف "هدأ روعه- {فلما ذهب عن إبراهيم الروع وجاءته البشرى يجادلنا في قوم لوط} ".

من القرآن الكريم

(( وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ))
سورة: 26 - أية: 148
English:

sown fields, and palms with slender spathes?


تفسير الجلالين:

«وزروع ونخل طلعها هضيم» لطيف لين. للمزيد انقر هنا للبحث في القران