القاموس الشرقي
أستعان , أعان , إعانة , أعانتها , أعانك , أعوانه , استعان , استعانة , استعنت , استعينوا , الإستعانة , الإعانة , الاستعانة , التعاون , التعاوني , التعاونية , العون , المستعان , بالتعاون , بمعاونة , تعاون , تعاونا , تعاونهما , تعاونوا , تعاوني , تعين , عاون , عوان , عون , عونا , فأعانهم , فأعينوني , كالتعاون , لأعوان , لتستعين , للتعاون , متعاون , متعاونين , مستعان , مستعين , مستعينا , معاونة , معونة , معين , معينا , نستعين , وأعانه , وأعوانه , واستعان , واستعنت , واستعينوا , واعاننا , والأعوان , والتعاون , والعون , والمعاونة , والمعونات , وبالتعاون , وتعاون , وتعاونها , وتعاونوا , وتعينه , وتعينها , ويستعين , ويستعينون , يتعاون , يستعين , يستعينون , يعاونهم , يعين ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ والعونة عونة عُونَة noun provisions supplies
+ فعون عون عَوْن noun assistance aid
+ عوني عون عَوْن NOUN_ABSTRACT assistance ,aide ;x; assistance, aid
+ عونك عون عَوْن NOUN_ABSTRACT aide ;x; assistance, aid
+ عونا عون عَوْن gerund help
+ عون عون عَوْن noun assistance aid
+ بعونهم عون عُونْ noun assistance aid assistants aids
+ العون عون عَوْن gerund help
+ اعوان عون عَوْن noun assistants aids
+ أعوانه عون عَوْن noun agents
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏في حديث بني قريظة‏)‏ من كانت له عانة فاقتلوه هي الشعر النابت فوق الفرج وتصغيرها عوينة وقيل هي المنبت وإنما اسم النابت الشعرة بالكسر وهو الصواب عن الأزهري وحينئذ يكون في الحديث توسع ومعناه أن من دل الإنبات على بلوغه فاقتلوه ‏(‏واستعنته فأعانني‏)‏ والاسم العون ‏(‏وبه كني‏)‏ أبو عون الثقفي واسمه محمد بن عبيد الله الأعور الكوفي يروي حديث السجود على الحصير عن أبيه عن المغيرة بن شعبة عن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - وما وقع في شرح مختصر الكرخي أبو عمرو عن أبيه عن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - سهو إن كان على ظن الإسناد وإن كان على ظن أنه مرسل فصواب ‏(‏والمعونة‏)‏ العون أيضا ‏(‏وبها سميت‏)‏ بئر معونة وهي قريبة من المدينة‏.‏ العين مع الهاء

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

العون الظهير على الأمر والجمع أعوان واستعان به فأعانه وقد يتعدى بنفسه فيقال استعانه والاسم المعونة والمعانة أيضا بالفتح ووزن المعونة مفعلة بضم العين وبعضهم يجعل الميم أصلية ويقول هي مأخوذة من الماعون ويقول هي فعولة. وبئر معونة بين أرض بني عامر وحرة بني سليم قبل نجد وبها قتل عامر بن الطفيل القراء وكانوا سبعين رجلا بعد أحد بنحو أربعة أشهر وتعاون القوم واعتونوا أعان بعضهم بعضا. والعانة في تقدير فعلة بفتح العين وفيها اختلاف قول فقال الأزهري وجماعة هي منبت الشعر فوق قبل المرأة وذكر الرجل والشعر النابت عليه يقال له الإسب والشعرة. وقال ابن فارس : في موضع هي الإسب وقال الجوهري هي شعر الركب وقال ابن السكيت وابن الأعرابي استعان واستحد حلق عانته وعلى هذا فالعانة الشعر النابت وقوله في قصة بني قريظة { من كان له عانة فاقتلوه } ظاهره دليل لهذا القول وصاحب القول الأول يقول الأصل من كان له شعر عانة فحذف للعلم به والعوان النصف من النساء والبهائم والجمع عون والأصل بضم الواو لكن أسكن تخفيفا.

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

عانت البقرة عونا: صارت عوانا، وهي النصف. وعونت المرأة، وهي عوان وعوانة. وحرب عوان: قوتل فيها مرة بعد مرة. وعوانة: اسم رجل. والعوانة: العيدانة من النخيل. والعوان: الأرض الممطورة، والجمع: عون. والعانة: قطيع من الحمر الوحشية، والجمع: عون. وكواكب بيض أسفل من السعود. وإسب الرجل، واستعان: حلق عانته. وعانات: اسم موضع تنسب إليه الخمر العانية. والعون: المعين، يقع للواحد والجمع والمذكر والمؤنث. وما عونت فيه بشيء: أي ما أعنت. والمعوان: الحسن المعونة. والمعون: المعونة، وليس في الكلام مفعل إلا هذا ومكرم، وقيل: هما جمع معونة ومكرمة. والتعوين: أن تدخل على غيرك في نصيبه. قال أبو حاتم: تولع العامة في تصغير العين بعوينة، ويقولون: ذو العوينتين، وإنما هو: العيينتين بالياء. وجاء: حور عون: في معنى عين.

⭐ لسان العرب:

: العون : الظهير على الأمر ، الواحد والاثنان والجمع والمؤنث ، وقد حكي في تكسيره أعوان ، والعرب تقول إذا جاءت السنة : جاء ؛ يعنون بالسنة الجدب ، وبالأعوان الجراد والذئاب والعوين اسم للجمع . أبو عمرو : العوين الأعوان . قال ومثله طسيس جمع طس . وتقول : أعنته إعانة واستعنته فأعانني ، وإنما أعل استعان وإن لم يكن تحته ، أعني أنه لا يقال عان يعون كقام يقوم لأنه ، وإن لم ، فإنه في حكم المنطوق به ، وعليه جاء أعان يعين ، وقد في هذا الأصل ، فلما اطرد الإعلال في جميع ذلك دل أن لم يكن مستعملا فإنه في حكم ذلك ، والإسم العون والمعانة والمعون ؛ قال الأزهري : والمعونة مفعلة في جعله من العون ؛ وقال ناس : هي فعولة من الماعون ، والماعون وقال غيره من النحويين : المعونة مفعلة من العون مثل الغوث ، والمضوفة من أضاف إذا أشفق ، والمشورة من أشار ومن العرب من يحذف الهاء فيقول معون ، وهو شاذ لأنه ليس في كلام بغير هاء . قال الكسائي : لا يأتي في المذكر مفعل ، بضم إلا حرفان جاءا نادرين لا يقاس عليهما : المعون ، والمكرم ؛ : لا ، إن لا إن لزمته ، الواشين ، أي معون نعم العون قولك لا في رد الوشاة ، وإن كثروا ؛ وقال آخر : أو فعال مكرم « ليوم مجد إلخ » كذا بالأصل والمحكم ، والذي في التهذيب : ليوم وقيل : معون جمع معونة ، ومكرم جمع مكرمة ؛ قاله الفراء . واعتونوا : أعان بعضهم بعضا . سيبويه : صحت واو في معنى تعاونوا ، فجعلوا ترك الإعلال دليلا في معنى ما لا بد من صحته ، وهو تعاونوا ؛ وقالوا : عاونته ، صحت الواو في المصدر لصحتها في الفعل لوقوع الألف قال ابن بري : يقال اعتونوا واعتانوا إذا عاون بعضهم بعضا ؛ قال : بالشرب ، إن لم يكن لنا الحانوي ، ولا نقد ؟ ندان ، أم ينبري لنا نصل السيف ، شيمته الحمد ؟ أعان بعضنا بعضا . والمعونة : الإعانة . ورجل معوان : . وتقول : ما أخلاني فلان من معاونه ، وهو وجمع معونة . : كثير المعونة للناس . واستعنت بفلان فأعانني وفي الدعاء : رب أعني ولا تعن علي . والمتعاونة من التي طعنت في السن ولا تكون إلا مع كثرة اللحم ؛ قال الأزهري : إذا اعتدل خلقها فلم يبد حجمها . والنحويون حرف الاستعانة ، وذلك أنك إذا قلت ضربت بالسيف وكتبت بالقلم ، فكأنك قلت استعنت بهذه الأدوات على هذه الأفعال . : كل شيء أعانك فهو عون لك ، كالصوم عون على العبادة ، . والعوان من البقر وغيرها : النصف في سنها . وفي : لا فارض ولا بكر عوان بين ذلك ؛ قال الفراء : انقطع قوله ولا بكر ، ثم استأنف فقال عوان بين ذلك ، وقيل : العوان من التي نتجت بعد بطنها البكر . أبو زيد : عانت عؤونا إذا صارت عوانا ؛ والعوان : النصف التي بين وهي المسنة ، وبين البكر ، وهي الصغيرة . ويقال : فرس عوان وخيل على فعل ، والأصل عون فكرهوا إلقاء ضمة على الواو فسكنوها ، رجل جواد وقوم جود ؛ وقال زهير : ، فإذا فزعنا ، بالآصال عون . أغثنا مستغيثا ؛ يقول : إذا أغثنا ركبنا خيلا ، قال : أن العون ههنا جمع العانة بفقد أبطل ، وأراد أنهم فإذا استغيث بهم ركبوا الخيل وأغاثوا . أبو زيد : بقرة عوان والشابة . ابن الأعرابي : العوان من الحيوان السن لا صغير ولا كبير . قال الجوهري : العوان النصف في كل شيء . وفي المثل : لا تعلم العوان الخمرة ؛ قال ابن أي المجرب عارف بأمره كما أن المرأة التي تزوجت تحسن . قال ابن سيده : العوان من النساء التي قد كان لها وقيل : هي الثيب ، والجمع عون ؛ قال : أبكار وعون ، أعقاد الهوادي . : عونت المرأة تعوينا إذا صارت عوانا ، وعانت . وحرب عوان : قوتل فيها مرة : مرة ، أي مرة بعد كأنهم جعلوا الأولى بكرا ، قال : وهو على المثل ؛ قال : لقحت عن حولل ، قبلها لم تخطر : كان قبلها حرب ؛ وأنشد ابن بري لأبي جهل : الحرب العوان مني ؟ حديث سني ، ولدتني أمي . علي ، كرم الله وجهه : كانت ضرباته مبتكرات لا عونا ؛ جمع العوان ، وهي التي وقعت مختلسة فأحوجت إلى ومنه الحرب العوان أي المترددة ، والمرأة العوان وهي يعني أن ضرباته كانت قاطعة ماضية لا تحتاج إلى المعاودة والتثنية . : طويلة ، أزدية . وقال أبو حنيفة : العوانة النخلة ، في عمان . قال ابن الأعرابي : العوانة النخلة الطويلة ، وبها ، وهي المنفردة ، ويقال لها القرواح والعلبة . قال ابن بري : من النخل ، قال : والعوانة أيضا دودة تخرج من أشواطا كثيرة . قال الأصمعي : العوانة دابة دون القنفذ تكون الرملة اليتيمة ، وهي المنفردة من الرملات ، فتظهر أحيانا تطحن ثم تغوص ، قال : ويقال لهذه الدابة الطحن ، قال : ، سمي الرجل بها . وبرذون متعاون إذا لحقت قوته وسنه . والعانة : القطيع الوحش . والعانة : الأتان ، والجمع منهما عون ، وقيل : وعانات . : التعوين كثرة بوك الحمار لعانته . والتوعين : وعانة الإنسان : إسبه ، الشعر النابت على فرجه ، وقيل : هي هنالك . واستعان الرجل : حلق عانته ؛ أنشد ابن غدا في أصدة خلق ، ، وحوامي الموت تغشاه . القراد ، لم يستعن أي لم يحلق عانته ، وحوامي حوائمه فقلبه ، وهي أسباب الموت . وقال بعض العرب وقد عرضه رجل على أجر لي سراويلي فإني لم أستعن . وتعين : قال ابن سيده : وأصله الواو ، فإما أن يكون تعين تفيعل ، يكون على المعاقبة كالصياغ في الصواغ ، وهو أضعف القولين كان ذلك لوجدنا تعون ، فعدمنا إياه يدل على أن تعين الجوهري : العانة شعر الركب . قال أبو الهيثم : العانة فوق القبل من المرأة ، وفوق الذكر من الرجل ، والشعر يقال له الشعرة والإسب ؛ قال الأزهري : وهذا هو وفلان على عانة بكر بن وائل أي جماعتهم وحرمتهم ؛ هذه عن وقيل : هو قائم بأمرهم . والعانة : الحظ من الماء للأرض ، بلغة . وعانة : قرية من قرى الجزيرة ، وفي الصحاح : قرية على الفرات ، ذلك عوينة . وأما قولهم فيها عانات فعلى قولهم رامتان ، ثنوا . والعانية : الخمر ، منسوبة إليها . الليث : بالجزيرة تنسب إليها الخمر العانية ؛ قال زهير : بعد الكرى اغتبقت عانة ، لما يعد أن عتقا . عانات عرفة وعرفات ، والقول في صرف عانات كالقول في عرفات قال ابن بري : شاهد عانات قول الأعشى : عانات شهرا ، عاما فعاما . وذكر الهروي أنه يروى بيت امرئ القيس على ثلاثة أوجه : أذرعات بالتنوين ، وأذرعات بغير تنوين ، وأذرعات بفتح قال : وذكر أبو علي الفارسي أنه لا يجوز فتح التاء عند سيبويه . أسماء . وعوانة وعوائن : موضعان ؛ قال تأبط شرا : العوص تدعو ، تنفرت من برى فعوائنا . موضع بالشام على قرب موتة ؛ قال عبد الله ابن رواحة : على معان ، فترتها جموم .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

عون : ( *!العون : الظهير ) على الأمر ، ( للواحد ) والاثنين ( والجمع ) ، والمذكر ( والمؤنث ، ويكسر *!أعوانا ) والعرب تقول : إذا جاءت السنة : جاء معها أعوانها ، يعنون بالسنة الجدب ، *!وبالأعوان الجراد والذباب والأمراض . وقال الليث : كل شيء *!أعانك فهو *!عون لك ، كالصوم عون على العبادة ، والجمع *!أعوان . ( *!والعوين : اسم للجمع ) . وقال أبو عمر و : *!العوين : *!الأعوان . قال الفراء : ومثله طسيس جمع طس . ( *!واستعنته و ) *!استعنت ( به *!فأعانني ) إعانة ( *!وعونني ) *!تعوينا ، كذا في النسخ ، والصواب : *!عاونني ، وإنما أعل استعان وإن لم يكن تحته ثلاثي معتل ، أعني أنه لا يقال *!عان *!يعون كقام يقوم لأنه وإن لم ينطق بثلاثيه ، فإنه في حكم المنطوق به ، وعليه جاء *!أعان *!يعين ، وقد شاع الإعلال في هذا الأصل ، فلما اطرد الإعلال في جميع ذلك دل على أن ثلاثيه وإن لم يكن مستعملا فإنه في حكم ذلك ، ( والاسم *!العون *!والمعانة *!والمعونة *!والمعونة ) ، بضم الواو على القياس ، وذكر أبو حيان في شرح التسهيل أن العون مصدر ، وصوبه عبد الحكيم في حواشي المطول . وقال بعض النحويين : *!المعونة مفعلة من العون كالمغوثة من الغوث ، والمضوفة من أضاف إذا أشفق ، والمشورة من أشار يشير ، ( و ) من العرب من يحذف الهاء فيقول ( *!المعون ) ، وهو شاذ لأنه ليس في كلام العرب مفعل بغير هاء . وقال الكسائي : لا يأتي في المذكر مفعل ، بضم العين إلا حرفان جاءا نادرين لا يقاس عليهما : المعون ، والمكرم ؛ قال جميل : بثين الزمي لا إن لا إن لزمتهعلى كثرة الواشين أي *!معون يقول : نعم العون قولك لا في رد الوشاة ، وإن كثروا ؛ وقال آخر : ليوم مجد أو فعال مكرم وقيل : هما جمع *!معونة ومكرمة ؛ قاله الفراء . وقال الأزهري : *!والمعونة مفعلة في قياس من جعله من العون . وقال ناس : هي فعولة من الماعون ، والماعون فاعول ، وقد نقله الشهاب في أول البقرة . قال شيخنا ، رحمه الله تعالى : وفيه تأمل وقد مر البحث فيه في م ل ك ، ويأتي شيء من ذلك في معن . ( *!وتعاونوا واعتونوا : *!أعان بعضهم بعضا ) . قال سيبويه : صحت واو اعتونوا لأنها في معنى *!تعاونوا ، فجعلوا ترك الإعلال دليلا على أنه في معنى ما لا بد من صحته ، وهو تعاونوا . ( و ) قالوا : ( *!عاونه *!معاونة *!وعوانا ) ، بالكسر : ( *!أعانه ) ، صحت الواو في المصدر لصحتها في الفعل لوقوع الألف قبلها . ( *!والمعوان : الحسن *!المعونة ) للناس ، ( أو كثيرها ) . يقال : الكريم *!معوان ، والجمع *!معاوين ، وهم معاوين في الخطوب . ( *!والعوان ، كسحاب ، من الحروب : التي قوتل فيها مرة ) كأنهم جعلوا الأولى بكرا ، وهو على المثل : قال : حربا *!عوانا لقحت عن حولل خطرت وكانت قبلها لم تخطروأنشد ابن بري لأبي جهل : ما تنقم الحرب العوان مني ؟ باذل عامين حديث سنيلمثل هذا ولدتني أمي ( و ) *!العوان ( من البقر والخيل : التي نتجت بعد بطنها البكر ) . وفي التنزيل العزيز : { لا فارض ولا بكر *!عوان بين ذلك } . قال الفراء : انقطع الكلام عند قوله ولا بكر ، ثم استأنف فقال عوان بين ذلك . وقال أبو زيد : *!عانت البقرة *!تعون *!عؤونا : صارت *!عوانا ، وهي النصف بين المسنة والشابة . وقال ابن الأعرابي : *!العوان من الحيوان السن بين السنين لا صغير ولا كبير . وقال الجوهري : العوان النصف في سنها من كل شيء . ( و ) العوان ( من النساء : التي ) قد ( كان لها زوج ) . وقيل : هي الثيب ؛ كذا في المحكم ؛ ( ج *!عون بالضم ) . والأصل *!عون ، كرهوا الضمة على الواو فسكنوها ، وكذلك يقال رجل جواد وقوم جود ؛ قال زهير : تحل سهولها فإذا فزعناجرى منهن بالآصال عونيقول : إذا أغثنا ركبنا الخيل . وقال آخر : نواعم بين أبكار *!وعون طوال مشك أعقاد الهوادي ( و ) *!عوان : ( د بساحل بحر اليمن . ( و ) *!العوان : ( الأرض الممطورة ) بين أرضين لم تمطر . ( و ) *!العوانة ( بهاء : النخلة الطويلة ) ، أزدية . وقال أبو حنيفة ، رحمه اللها تعالى : عمانية . وقال ابن الأعرابي : هي المنفردة ويقال لها القرواح والعلبة ، وبها سمي الرجل . وقال ابن بري العوانة الباسقة من النخل . ( و ) أيضا : ( دابة دون القنفذ ( . ( وقال الأصمعي : تكون القنفذ في وسط الرملة اليتيمة المنفردة من الرملات فتظهر أحيانا وتدور كأنها تطحن ثم تغوص ، قال : ويقال لهذه الدابة الطحن ، وبها سمي الرجل . ( وقيل : هي ( دودة في الرمل ) تدور أشواطا كثيرة . ( و ) *!عوانة : ( ماء بالعرمة ) بالصمان . ( *!والعانة : الأتان . ( و ) أيضا : ( القطيع من حمر الوحش ، ج *!عون ، بالضم ) . وقيل : *!وعانات . ( و ) *!العانة : ( شعر الركب ) أي النابت على قبل المرأة ؛ كما في الصحاح . وقال أبو الهيثم : العانة : منبت الشعر فوق القبل من المرأة ، وفوق الذكر من الرجل ؛ والشعر الثابت عليهما يقال له الإسب . قال الأزهري : وهذا هو الصواب . ( *!واستعان : حلقه ) ، أنشد ابن الأعرابي : مثل البرام غدا في أصدة خلق لم يستعن وحوامي الموت تغشاه أي لم يحلق *!عانته . وقال بعض العرب وقد عرضه رجل على القتل : أجرلي سراويلي فإني لم أستعن . ( و ) *!عانة : ( ة على الفرات ) ، كما في الصحاح ، وهي بالقرب من حديثة النور ؛ منها يعيش بن الجهم *!العاني عن عبد المجيد بن أبي رواد ، وعنه الحسين بن إدريس ؛ ( ينسب إليها الخمر *!العانية ) ؛ قال زهير : كأن ريقتها بعد الكرى اغتبقت من خمر *!عانة لما يعد أن عتقاومن سجعات الأساس : فلان لا يحب إلا *!العانية ولا يصحب إلا الحانية ، أي خمر *!عانة وأصحاب الحانات . ( و ) *!العانة : ( كواكب بيض أسفل من السعود . ( *!وعانت المرأة ) *!تعون *!عونا ، ( *!وعونت *!تعوينا : صارت عوانا ) ؛ عن ابن سيده . ( وأبو *!عون ، بالضم : التمر والملح . ( وبئر *!معونة ، بضم العين : قرب المدينة ) ، على ساكنها أفضل الصلاة والسلام ، فيه أمران : الأول : أن الأولى ذكره في معن كما فعله غيره ، فإن الميم أصلية كما سيأتي . والثاني : أن هذه البئر ليست قرب المدينة ، والتي هي كذلك هي بئر مغونة ، بالغين المعجمة كما سيأتي إن شاء الله تعالى . قال ابن إسحق : بئر معونة بين أرض بني عامر وحرة بني سليم . وقال عرام : بين جبال يقال لها أبلى في طريق المصعد من المدينة إلى مكة ، وهي لبني سليم . وقال الواقدي : في أرض بني سليم وأرض بني كلاب ، وعندها كان قصة الرجيع . ( و ) قال ابن الأعرابي : ( التعوين : كثرة بوك الحمار *!لعانته ) . والتعوين : السمن . ( و ) قال غيره : *!التعوين : ( أن تدخل على غيرك في نصيبه . ( *!وعوائن ) ، كعلابط : ( جبل ) ؛ قال تأبط شرا : ولما سمعت العوص تدعو تنفرتعصافير رأسي من برى فعوائنا ( و ) من المجاز : ( *!المتعاونة : المرأة الطاعنة في السن ) ، ولا تكون إلا مع كثرة اللحم . وقال الأزهري : وهي التي اعتدل خلقها فلم يبد حجمها . وفي الأساس : امرأة *!متعاونة : سمينة في اعتدال . ( *!وعون *!وعوين ) ، كزبير ، ( *!وعوانة *!ومعين ) ، كأمير ، ( *!ومعين ) ، بضم الميم : ( أسماء ) : فمن الأول : عون الدين بن هبيرة ، وإليه نسب قراطاشي بن طنطاش العوني عن ابن الطيوري ، وابنته فرحة روت عن أبي القاسم السمرقندي ، وأخوه علي بن طنطاش عن ابن شاتيل . ومن الثالث : أبو *!عوانة يعقوب بن إسحق بن إبراهيم الاسفرايني أحد حفاظ الدنيا ، رحمه الله تعالى . ومن الرابع : يحيى بن معين أبو زكريا المري البغدادي إمام المحدثين روى عنه الحافظ البخاري ومسلم وأبو داود ولد سنة 158 ، ومات بالمدينة سنة 233 ، وحمل على أعواد النبي ، صلى الله عليه وسلم ومن الخامس : علي بن محمد بن محمد بن *!المعيني البصري عن أبي يعلى العبدي . وأبو *!المعين محمد بن محمد النسفي صاحب التبصرة ، روى عنه السمعاني . *!والمعين بن أبي العباس : قاضي الثغر سمع عنه الذهبي . *!ومعين الدين بن أمير الجيش الشامي ، هو واقف المعينية بدمشق ، رحمه اللها تعالى . ومما يستدرك عليه : *!اعتانوا : *!أعان بعضهم بعضا ، عن ابن بري ؛ وأنشد لذي الرمة : فكيف النا بالشرب إن لم يكن لنادوانيق عند الحانوي ولا نقد ؟ أنعتان أم ندان أم ينبري لنافتى مثل نصل السيف شيمته الحمد ؟ قلت : والصحيح في معنى نعتان نأخذ العينة وهو المناسب لما بعده ؛ ويروى . فتى مثل نصل السيف ضرت مضاربه وهو لغير ذي الرمة . وتقول : منا أخلاني فلان من *!معاونه ، وهو جمع *!معونة . والنحويون يسمون الباء حرف الاستعانة ، وذلك أنك إذا قلت ضربت بالسيف وكتبت بالقلم وبريت بالمدية ، فكأنك قلت استعنت بهذه الأدوات على هذه الأفعال . وفي المثل : لا تعلم *!العوان الخمرة ، أي أن المجرب عارف بأمره ، كما أن المرأة التي تزوجت تحسن القناع بالخمار . وضربة عوان : إذا وقعت مختلسة فأحوجت إلى المراجعة . وقيل : هي القاطعة الماضية التي لا تحتاج إلى المعاودة . وبرذون *!متعاون ومتدارك ومتلاحك إذا لحقت قوته وسنه . *!وتعين الرجل : خلق *!عانته ؛ وأصله الواو ؛ عن ابن سيده . وفلان على عانة بكر بن وائل : أي جماعتهم وحرمتهم ؛ عن اللحياني . وقيل : هو قائم بأمرهم . *!والعانة : الحظ من الماء للأرض ، بلغة القيس . ويقال في *!عانة القرية المذكورة *!عانات كما قالوا عرفة وعرفات ؛ نقله الجوهري ، وأنشد ابن بري للأعشى : تخيرها أخو عانات شهرا ورجى خيرها عاما فعاماومعان : موضع بالشام ، يأتي ذكره في معن . *!والعوينة : تصغير العانة بمعنى الأتان ، وبمعنى منبت الشعر . وأبو *!عوينة : بئر لبعض العرب .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

عون: كل شيء استعنت به، أو أعانك فهو عونك. والصوم عون على العبادة. وتقول: هؤلاء عونك، الذكر والأنثى والجميع سواء، ويجمع أعوان. وأعنته إعانة.. وتعاونوا أي: أعان بعضهم بعضا. ورجل معوان: حسن المعونة. والمعونة على مفعلة في القياس عند من جعله من العون. وعند أناس هي فعولة من الماعون، الفاعول. والعوان: البقرة النصف في سنها. والحرب العوان التي كانت قبلها حرب بكر، وهي أول وقعة، ثم تكون عوانا كأنها ترفع من حال إلى حال أشد منها. ويقال للمرأة النصف: عوان قال: نواعم بين أبكار وعوان والعانة: القطيع من حمر الوحش، وتجمع على عانات وعون. وعانات: موضع من ناحية الجزيرة تنسب إليه الخمر العانية. وعانة الرجل: إسبه من الشعر على فرجه، وتصغيره: عوينة.

من ديوان

⭐ بالعون, : ، مرادف : عنجد,فعلاً,في الواقع,حقيقةً ، تضاد : أبدا ً,كلا, لا

⭐ بالماعون, : قدر : اناء منزلي لحفظ الطعام. ، مرادف : آنية, وعاء ، تضاد :

⭐ بعون, : ، مرادف : مساعدة ، تضاد : مساعدة-النجدة-مساندة

⭐ بلعون, : بالعون صنم كان يعبده المشركون , ويقال : إنه في منطقة بيشة ، مرادف : ، تضاد :

⭐ راجعون, : ، مرادف : عائدون ، تضاد : باقون

⭐ عون, اسماء علم: ، مرادف : مؤازره,مساعده ، تضاد : علي,عمر

⭐ فرعون, : طاغيه من مصر ، مرادف : طاغية ، تضاد : رمسيس

⭐ ملعون, : ، مرادف : ملعون ، تضاد : مبارك-مقدس

⭐ منعون, : الشتم او الاساءة لشخص ، مرادف : ملعون, رَجِيم , لَعِين , مَرْجُوم ، تضاد : مُبارَك, محمود

⭐ يملعون, : ، مرادف : لعنة الله عليك- الله يلعنك ، تضاد : الله يوفقك

⭐ ع و ن 3501- ع و ن أعان يعين، أعن، إعانة، فهو معين، والمفعول معان

⭐ أعان صديقه في شدته: ساعده، أسعفه، أغاثه "أعان جاره/ محتاجا/ يتيما- رب أعني ولا تعن علي [دعاء]- {وأعانه عليه قوم ءاخرون} ". 3501- ع و ن استعان/ استعان ب يستعين، استعن، استعانة، فهو مستعين، والمفعول مستعان

من القرآن الكريم

(( الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا ۗ قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ))
سورة: 3 - أية: 168
English:

who said of their brothers (and they themselves held back), 'Had they obeyed us, they would not have been slain.' Say: 'Then avert death from yourselves, if you speak truly.'


تفسير الجلالين:

«الذين» بدل من الذين قبله أو نعت «قالوا لإخوانهم» في الدين «و» قد «قعدوا» عن الجهاد «لو أطاعونا» أي شهداء أحد أو إخواننا في القعود «ماقتلوا قل» لهم «فادرَءُوا» ادفعوا «عن أنفسكم الموت إن كنتم صادقين» في أن القعود ينجي منه ونزل في الشهداء. للمزيد انقر هنا للبحث في القران