القاموس الشرقي
أعم , أعمامكم , التعميم , التعميمات , العام , العامة , العامي , العامية , العامين , العم , العمامة , العموم , العمومي , العمومية , العموميين , العميم , العوام , الغم , بالتعميم , بعامة , تعم , تعميم , تعميمه , تعميمها , عام , عامة , عامي , عامية , عم , عماتك , عماتكم , عمامة , عمامتي , عمة , عمك , عمم , عممت , عمه , عموم , عموما , عمومي , عمي , عميم , غم , لتعم , للعموم , والتعاميم , والعام , والعامة , والعامي , والعمومي , وتعميمه , وعامة , وعامتهم , وعماتكم , وعموما ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ عممت عمم عَمَّم pv generalize popularize propagate
+ بتعمم عمم عَمَّم verb generalize popularize propagate
+ يعَمِّم عَمَّم VERB:I make sth widespread;circulate
+ عَمِّم عَمَّم VERB:C make sth widespread;circulate [auto]
+ عَمَّم عَمَّم VERB:P make sth widespread;circulate [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏من خطبته‏)‏ عليه السلام كان أهل الجاهلية يدفعون من عرفة قبل غروب الشمس ‏(‏إذا تعممت‏)‏ رءوس الجبال أي وقع عليها ضوءها حتى يصير لها كالعمامة‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

عم المطر وغيره عموما من باب قعد فهو عام والعامة خلاف الخاصة والجمع عوام مثل دابة ودواب والنسبة إلى العامة عامي والهاء في العامة للتأكيد بلفظ واحد دال على شيئين فصاعدا من جهة واحدة مطلقا ومعنى العموم إذا اقتضاه اللفظ ترك التفصيل إلى الإجمال ويختلف العموم بحسب المقامات وما يضاف إليها من قرائن الأحوال فقولك من يأتني أكرمه وإن كان للعموم فقد يقتضي المقام التخصيص بزمان أو مكان أو أفراد ونحو ذلك كما يقال من يأتني أطعمه من هذه الفاكهة وهي لا تبقى رطبة دائما فقرينة الحال تدل على وقت تبقى فيه تلك الفاكهة قال قطب الدين الشيرازي وعلى هذا فما أمكن استيعابه يستعمل فيه متى وما لم يمكن استيعابه تزاد ما عليه فيقال متى ما لأن زيادتها تؤذن بتغيير المعنى وانتقاله عن المعنى الأعم إلى معنى عام كما تنقل المعنى وتغيره إذا دخلت على إن وأخواتها فهذا فرق بين العام والأعم. والعمامة جمعها عمائم وتعممت كورت العمامة على الرأس وعمم الرجل بالبناء للمفعول سود والعمائم تيجان العرب. والعم جمعه أعمام والعمومة مصدر منه والعمة جمعها عمات ويقال هما ابنا عم وابنا أخ وابنا خالة ولا يقال هما ابنا عمة ولا ابنا أخت ولا ابنا خال وأعم الرجل إذا كرم أعمامه يروى مبنيا للمفعول والفاعل.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: العم : أخو الأب . والجمع أعمام وعموم وعمومة مثل قال سيبويه : أدخلوا فيه الهاء لتحقيق التأنيث ، ونظيره الفحولة الأعرابي في أدنى العدد : أعم ، وأعممون ، بإظهار جمع الجمع ، وكان الحكم أعمون لكن هكذا حكاه ؛ وأنشد : بكل خرق وكل خال ذؤيب : تجنبن سخط ابن عم ، وهي الطروح ابن عمك ، يريد ابن عمه خالد بن زهير ، ونكره لأن خبرهما قد ورواه الأخفش ابن عمرو ؛ وقال : يعني ابن عويمر الذي يقول فيه ألم تتنقذها من ابن عويمر ، نفسه وسجيرها ، ، والمصدر العمومة . وما كنت عما ولقد عممت ورجل معم ومعم : كريم الأعمام . واستعم الرجل اتخذه عما . وتعممه : دعاه عما ، ومثله تخول والعرب تقول : رجل معم مخول « رجل معم مخول » كذا ضبط في الأصول بفتح العين والواو منهما ، وفي كمحسن ومكرم أي بكسر السين وفتح الراء ) إذا كان كريم كثيرهم ؛ قال امرؤ القيس : في العشيرة مخول : ويقال فيه معم مخول ، قال الأزهري : ولم أسمعه لغير يقال : معم ملم إذا كان يعم الناس ببره وفضله ، يصلح أمرهم ويجمعهم . وتعممته النساء : دعونه كما تقول تأخاه وتأباه وتبناه ؛ أنشد ابن الأعرابي : أخت اليرابيع بيتها وقالت لي : بليل تعمم ؟ لما رأت الشيب قالت لا تأتنا خلما ولكن ائتنا وهما ابنا عم : تفرد العم ولا تثنيه لأنك إنما تريد أن كل مضاف إلى هذه القرابة ، كما تقول في حد الكنية أبوا زيد ، أن كل واحد منهما مضاف إلى هذه الكنية ، هذا كلام سيبويه . ويقال : عم ولا يقال هما ابنا خال ، ويقال : هما ابنا خالة ولا عمة ، ويقال : هما ابنا عم لح وهما ابنا خالة لحا ، هما ابنا عمة لحا ولا ابنا خال لحا لأنهما قال : لأنهما رجل وامرأة ؛ وأنشد : خالة فاذهبا معا ، نزع سوى ذاك طيب بري : يقال ابنا عم لأن كل واحد منهما يقول لصاحبه يا ابن وكذلك ابنا خالة لأن كل واحد منهما يقول لصاحبه يا ابن ولا يصح أن يقال هما ابنا خال لأن أحدهما يقول لصاحبه يا ابن يقول له يا ابن عمتي ، فاختلفا ، ولا يصح أن يقال هما ابنا أحدهما يقول لصاحبه يا ابن عمتي والآخر يقول له يا اين وبيني وبين فلان عمومة كما يقال أبوة وخؤولة . وتقول : يا ويا ابن عم ويا ابن عم ، ثلاث لغات ، ويا ابن عم ، وقول أبي النجم : عما ، لا تلومي واهجعي ، منك لوما واسمعي بهاء الندبة ؛ وهكذا قال الجوهري عماه ؛ قال ابن بري : ، بتسكين الهاء ؛ وأما الذي ورد في حديث عائشة ، رضي الله استأذنت النبي ، صلى الله عليه وسلم ، في دخول أبي القعيس : ائذني له فإنه عمج ، فإنه يريد عمك من الرضاعة ، الخطاب جيما ، وهي لغة قوم من اليمن ؛ قال الخطابي : إنما جاء هذا النقلة ، فإن رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، كان لا يتكلم إلا ؛ قال ابن الأثير : وليس كذلك فإنه قد تكلم بكثير من لغات قوله : ليس من امبر امصيام في امسفر وغير ذلك . من لباس الرأس معروفة ، وربما كني بها عن البيضة أو والجمع عمائم وعمام ؛ الأخيرة عن اللحياني ، قال : والعرب وضعوا عمامهم عرفناهم ، فإما أن يكون جمع عمامة جمع وإما أن يكون من باب طلحة وطلح ، وقد اعتم بها ؛ وقوله أنشده ثعلب : اليوم العماس عن استه ، مثلي ولا يتعمم معناه ألبس ثياب الحرب ولا أتجمل ، وقيل : معناه ليس يرتدي كارتدائي ولا يعتم بالبيضة كاعتمامي . وعممته : ، وهو حسن العمة أي التعمم ؛ قال ذو واعتم بالزبد الجعد الخراطيم : أمن وترفه لأن الرجل إنما يرخي عمامته ؛ وأنشد ثعلب : وأرخى من عمامته ضيف ، فقلت : الشيب ؟ قال : أجل أراد وقلت الشيب هذا الذي حل . وعمم الرجل : سود لأن العمائم ، فكلما قيل في العجم توج من التاج قيل في العرب قال العجاج : عمم المعمم للرجل إذا سود : قد عمم ، وكانوا إذا سودوا رجلا حمراء ؛ ومنه قول الشاعر : العمامة بعدما فاصعا لا تعصب « رأيتك » البيت قبله كما في الأساس : هل أخبرتم أو سمعتم مذ ضم المواريث مصعب ). تتوج ملوكها فيقال له متوج . وشاة معممة : . وفرس معمم : أبيض الهامة دون العنق ، وقيل : هو من ابيضت ناصيته كلها ثم انحدر البياض إلى منبت الناصية من القونس . ومن شيات الخيل أدرع معمم : وهو الذي في هامته دون عنقه . والمعمم من الخيل وغيرها : الذي ابيض ناصيته وما حولها دون سائر جسده ؛ وكذلك شاة معممة : في . عيدان مشدودة تركب في البحر ويعبر عليها ، الأعرابي الميم من هذا الحرف فقال : عامة مثل هامة الرأس وقامة الصحيح . الطويل من الرجال والنبات ، ومنه حديث الرؤيا : فأتينا على أي وافية النبات طويلته ، وكل ما اجتمع وكثر والجمع عمم ؛ قال الجعدي يصف سفينة نوح ، على نبينا وعليه الصلاة بالقار والحديد من الـ طوالا جذوعها ، عمما كل ذلك العمم . والعميم يبيس البهمى . ويقال : اعتماما إذا التف وطال . ونبت عميم ؛ قال الأعشى : النبت مكتهل : اكتهل . ويقال للنبات إذا طال : قد اعتم . وشيء تام ، والجمع عمم مثل سرير وسرر . وجارية عميمة طويلة تامة القوام والخلق ،، والذكر أعم . ونخلة عميمة : والجمع عم ؛ قال سيبويه : ألزموه التخفيف إذ كانوا يخففون غير ونظيره بون ، وكان يجب عمم كسرر لأنه لا يشبه الفعل . ؛ عن اللحياني : إما أن يكون فعلا وهي أقل ، وإما أن يكون عمم ، فسكنت الميم وأدغمت ، ونظيرها على هذا ناقة علط وهو باب إلى السعة . ويقال : نخلة عميم ونخل عم إذا ؛ قال : في خليج محلم النبي ، صلى الله عليه وسلم : أنه اختصم إليه رجلان في نخل في غير حقه من الأرض ، قال الراوي : فلقد رأيت النخل يضرب في وإنها لنخل عم ؛ قال أبو عبيد : العم طولها والتفافها ؛ وأنشد للبيد يصف نخلا : الصفا ، وسريه ، بينهن كروم : أكرموا عمتكم النخلة ؛ سماها عمة للمشاكلة في أنها رأسها يبست كما إذا قطع رأس الإنسان مات ، وقيل : لأن النخل فضلة طينة آدم عليه السلام . ابن الأعرابي : عم إذا وعم إذا طال . ونبت يعموم : طويل ؛ قال : رياضهن يويفعا ، شويربي يعموم عظم الخلق في الناس وغيرهم . والعمم : الجسم التام . إن جسمه لعمم وإنه لعمم الجسم . وجسم عمم : تام . وأمر تام عام وهو من ذلك ؛ قال عمرو ذو الكلب الهذلي : شعري عنك ، والأمر عمم ، اليوم أويس في الغنم ؟ : طويل ؛ قال عمرو بن شاس : إن يكن غير واضح ، الجون ذا المنكب العمم استوى فلان على عممه وعممه ؛ يريدون به تمام جسمه وشبابه ومنه حديث عروة بن الزبير حين ذكر أحيحة بن الجلاح وقول : كنا أهل ثمه ورمه ، حتى إذا استوى على عممه ، شدد أراد على طوله واعتدال شبابه ؛ يقال للنبت إذا طال : قد اعتم ، ، بالتخفيف ، وعممه ، بالفتح والتخفيف ، فأما بالضم فهو العميم أو جمع عميم كسرير وسرر ، والمعنى حتى إذا استوى التام أو على عظامه وأعضائه التامة ، وأما التشديدة فيه عند فإنها التي تزاد في الوقف نحو قولهم : هذا عمر وفرج ، فأجري الوقف ؛ قال ابن الأثير : وفيه نظر ، وأما من رواه بالفتح مصدر وصف به ؛ ومنه قولهم : منكب عمم ؛ ومنه حديث لقمان : العميمة أي التامة الخلق . وعمهم الأمر يعمهم شملهم ، يقال : عمهم بالعطية . والعامة : خلاف الخاصة ؛ قال سميت بذلك لأنها تعم بالشر . والعمم : العامة اسم للجمع ؛ : الأقربين والعمم رجل عمي ورجل قصري ، فالعمي العام ، . وفي الحديث : كان إذا أوى إلى منزله جزأ دخوله ثلاثة جزءا لله ، وجزءا لأهله ، وجزءا لنفسه ، ثم جزءا جزأه بينه وبين ذلك على العامة بالخاصة ، أراد أن العامة كانت لا تصل هذا الوقت ، فكانت الخاصة تخبر العامة بما سمعت منه ، فكأنه أوصل العامة بالخاصة ، وقيل : إن الباء بمعنى من ، أي يجعل وقت وقت الخاصة وبدلا منهم كقول الأعشى : ، إذ رأتني أقا قالت بما قد أراه بصيرا العشا مكان ذاك الإبصار وبدل منه . وفي حديث عطاء : إذا تعمم فتيمم أي إذا لم يكن في الماء وضوء تام وأصله من العموم . ورجل معم : يعم القوم بخيره . وقال كراع : رجل الناس بمعروفه أي يجمعهم ، وكذلك ملم يلمهم أي ولا يكاد يوجد فعل فهو مفعل غيرهما . ويقال : قد عممناك ألزمناك ، قال : والمعمم السيد الذي يقلده القوم إليه العوام ؛ قال أبو ذؤيب : ما جمع الناشئ الـ وزند وري الرجال : الكافي الذي يعمهم بالخير ؛ قال الكميت : جرير بن شق من أرومته ، بنيه المدره العمم : خلق عمم أي تام ، والعمم في الطول والتمام ؛ النجم : الشباب عممه سن البقر إذا استجمعت أسنانه قيل : قد اعتم فإذا أسن فهو فارض ، قال : وهو أرخ ، والجمع آراخ ، ثم ثم ثني ، ثم رباع ، ثم سدس ، ثم التمم والتممة ، وإذا فهو دبب ، والأنثى دببة ، ثم شبب والأنثى وعمعم الرجل إذا كثر جيشه بعد قلة . ومن أمثالهم : عم ؛ يضرب مثلا للحدث يحدث ببلدة ثم يتعداها إلى سائر : سألت ربي أن لا يهلك أمتي بسنة بعامة أي بقحط جميعهم ، والباء في بعامة زائدة في قوله تعالى : ومن بإلحاد بظلم ؛ ويجوز أن لا تكون زائدة ، وقد أبدل عامة من الجار ، ومنه قوله تعالى : قال الذين استكبروا للذين آمن منهم . وفي الحديث : بادروا بالأعمال ستا : كذا وكذا وأمر العامة ؛ أراد بالعامة القيامة لأنها بالموت أي بادروا بالأعمال موت أحدكم والقيامة . الجماعة ، وقيل : الجماعة من الحي ؛ قال مرقش : الله التلبب والـ إذ قال الخميس نعم المجلسين ، إذا وتنادى العم تجالسوا في النادي ، وهو المجلس ؛ أنشد ابن الأعرابي : العم حاجة واحد ، وليس بذي مال العم هنا الخلق الكثير ، أراد الحجر الأسود في ركن البيت ، الخلق إنما حاجتهم أن يحجوا ثم إنهم آبوا مع ذلك بحاجات ، وذلك فأبنا بحاجات أي بالحج ؛ هذا قول ابن الأعرابي ، والجمع قال الفارسي : ليس بجمع له ولكنه من باب سبطر ولأآل . والأعم : ؛ حكاه الفارسي عن أبي زيد قال : وليس في الكلام أفعل الجمع غير هذا إلا أن يكون اسم جنس كالأروى والأمر الذي ؛ وأنشد : لا أكونن ذبيحة ، بين الأعم المضائض الفتح : لم يأت في الجمع المكسر شيء على أفعل معتلا إلا الأعم فيما أنشده أبو زيد من قول الشاعر : لا أكونن ذبيحة الأرزني رآني ؛ قال ابن جني : ورواه الفراء بين الأعم ، بمنزلة صك وأصك وضب وأضب . والعم : العشب ؛ ثعلب ؛ وأنشد : العم ويجني الأبلما مثال العبية : الكبر : وهو من عميمهم أي والعماعم : الجماعات المتفرقون ؛ قال لبيد : السندري نديدتي ، عموما عماعما شاعر كان مع علقمة بن علاثة ، وكان لبيد مع عامر بن لبيد إلى مهاجاته فأبى ، ومعنى قوله أي أجعل أقواما ؛ وهذا كما قال أبو قيس بن الأسلت : ، ولنا غاية ، جمع غير جماع : أرغى كأن رغوته شبهت بالعمامة . ويقال أرغى حين يحلب : معمم وجاء بقدح معمم . ومعتم : اسم رجل ؛ قال عروة : وزيد ، ولم أقم يوما ، ولي نفس مخطر ؟ بري : معتم ، والمخطر : المعرض نفسه للهلاك ، يقول : أتهلك ولم أخاطر بنفسي للحرب وأنا أصلح لذلك ؟ وقوله تعالى : ؛ أصله عن ما يتساءلون ، فأدغمت النون في الميم لقرب ، وحذفت الألف فرقا بين الاستفهام والخبر في هذا الباب ، : عما أمرتك به ، المعنى عن الذي أمرتك به . وفي حديث جابر : أي لم فعلته وعن أي شيء كان ، وأصله عن ما فسقطت ألف النون في الميم كقوله تعالى : عم يتساءلون ؛ وأما قول ذي هن إما بوادئ وإما راجعات عوائد : ما صلة والعين مبدلة من ألف أن ، المعنى براهن إما بوادئ ، وهي لغة تميم ، يقولون عن هن ؛ وأما قول امرأة اسمها عمى : عمى ، الله هلا نعيته حي بالقنافذ أوردوا ؟ اسم امرأة ، وأراد يا عمى ، وقعدك والله يمينان ؛ وقال علس يصف ناقة : إذا لحقت ثمائلها ، ومشفر خفق : أهدل يضطرب ، والجوز الأعم : الغليظ التام ، الوسط . والعم : موضع ؛ عن ابن الأعرابي ؛ وأنشد : من أين ومن وصب ، معشرا بالعم أزوالا « بالعم » كذا في الأصل تبعا للمحكم ، وأورده ياقوت قرية في عين ، وضبطها بكسر العين وكذا في التكملة ). ؛ قال مليح : ذكراها التي خطرت لنا ، الثرى فالمعرف ، بالتخفيف . والعم : مرة بن مالك ابن حنظلة ، وهم وعم : اسم بلد . يقال : رجل عمي ؛ قال ربعان : عميا فكن فقع قرقر ، ، إن شئت ، أير حمار عم عموي كأنه منسوب إلى عمى ؛ قاله الأخفش .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

عمم :| | ( *!العم : أخو الأب . ج : *!أعمام و ) | *!عموم و ( *!عمومة ) . قال سيبويه : أدخلوا | فيه الهاء لتحقيق التأنيث ، ونظيره الفحولة | والبعولة . ( و ) حكى ابن الأعرابي في أدنى | العدد : ( *!أعم ) ، قال الفراء : بمنزلة صك | وأصك ، وضب وأضب . و ( جج : ) جمع | الجمع ( *!أعممون ) بإظهار التضعيف ، وكان | الحكم *!أعمون ، لكن هكذا حكاه ، وأنشد : | | % ( تروح بالعشي بكل خرق % | كريم *!الأعممين وكل خال ) | | ( وهي *!عمة ) ، قد خالف هنا اصطلاحه | في ذكر الأنثى . | | ( والمصدر *!العمومة ) بالضم كالأبوة | والخؤولة . ( و ) يقال : ( ما كنت *!عما ، ولقد | *!عممت ) *!عمومة . | | ( و ) رجل ( *!معم ) *!ومعم - ( بضم الميم | وكسرها - الكثير الأعمام أو كريمهم ) ، | هكذا نقله الجوهري ، وهو نص الليث في | العين . وفي التهذيب : العرب تقول : | رجل *!معم مخول ، إذا كان كريم الأعمام | والأخوال كثيرهم . قال امرؤ القيس : | ( * بجيد معم في العشيرة مخول * ) | قال الليث : ويقال : معم مخول . قال | الأزهري : ولم أسمعه لغير الليث ، ولكن | يقال : *!معم ملم إذا كان *!يعم الناس ببره | وفضله ، ويلمهم ، أي يصلح أمرهم | ويجمعهم . | | ( *!وتعممته النساء : دعونه عما ) ، هكذا في | سائر النسخ ، وكذلك تأخاه وتأباه وتبناه ، | وأنشد ابن الأعرابي : | ( علام بنت أخت المرابيع بيتها | علي وقالت لي بليل : *!تعمم ؟ ) | | أي أنها لما رأت الشيب قالت : لا تأتنا | خلما ، ولكن ائتنا *!عما . وسياق الجوهري | عن أبي زيد : *!وتعممته إذا دعوته عما . | ومثله سياق الزمخشري ، وكذلك تخولته | إذا دعوته خالا . | | ( *!واستعممته ، اتخذته *!عما ، ويقال : | هما ابنا *!عم ، ) و ( لا ) يقال : ابنا ( خال ، و ) | تقول : هما ( ابنا خالة ) ، و ( لا ) تقول : هما | ابنا ( عمة ) . هذا نص الجوهري . وهكذا | نقله الأزهري عن ابن السكيت . وقال : | ابنا عم تفرد العم ولا تثنيه ؛ لأنك إنما | تريد أن كل واحد منهما مضاف إلى هذه | القرابة ، كما تقول في حد الكنية : أبوا زيد ، | إنما تريد أن كل واحد منهما مضاف إلى | هذه الكنية . اه . ويقال : هما ابنا عم لحا ، | وهما ابنا خالة لحا ، ولا يقال : هما ابنا | *!عمة لحا ، ولا ابنا خال لحا ؛ لأنهما | مفترقان ؛ لأنهما رجل وامرأة ، قال : | ( فإنكما ابنا خالة فاذهبا معا | وإني من نزع سوى ذاك طيب ) | | وقال ابن بري : يقال : ابنا عم لأن كل | واحد منهما يقول لصاحبه : يا ابن *!-عمي ، | وكذلك ابنا خالة لأن كل واحد منهما | يقول لصاحبه : يابن خالتي ، ولا يصح أن | يقال : هما ابنا عمة ، ولا يصح أن يقال : | هما ابنا خال ، لأن أحدهما يقول | لصاحبه : يا ابن خالي ، والآخر يقول له : | يا ابن *!عمتي ، فاختلفا ، ولا يصح أن يقال : | هما ابنا عمة ؛ لأن أحدهما يقول | لصاحبه : يا ابن عمتي ؛ والآخر يقول له : | يا ابن خالي . | | ( *!والعم : الجماعة ) من الناس ، كما في | الصحاح ، وقيل : من الحي . وزاد بعضهم : | ( الكثيرة ) ، وأنشد ابن الأعرابي : | ( يريغ إليه العم حاجة واحد | فأبنا بحاجات وليس بذي مال ) | | قال : العم هنا : الخلق الكثير ، | ( *!كالأعم ) ، حكاه الفارسي عن أبي زيد ، | قال : وليس في الكلام أفعل يدل على | الجمع غير هذا إلا أن يكون اسم جنس ، | كالأروى والأمر الذي هو الأمعاء ، وأنشد : | ( ثم رماني لا أكونن ذبيحة | وقد كثرت بين *!الأعم المضائض ) | | قال ابن جني : لم يأت في الجمع | المكسر شيء علي أفعل معتلا ولا صحيحا | إلا الأعم ، قال : وبخط الأرزني : ثم رآني . | قال : ورواه الفراء : بين الأعم ، بضم | العين ' جمع *!عم ، كضب وأضب . | | | ( و ) *!العم : ( العشب كله ) ، عن ثعلب | وأنشد : | ( * يروح في العم ويجني الأبلما * ) | ( و ) العم : ( ع ) عن ابن الأعرابي ، وأنشد : | ( أقسمت أشكوك من أين ومن وصب | حتى ترى معشرا *!بالعم أزوالا ) | | ( و ) أيضا : ( ة بين حلب وأنطاكية : | منها : عكاشة ) بن عبد الصمد ( *!العمي ) | الضرير : شاعر محسن مقل من شعراء | الدولة الهاشمية . والذي صرح به البكري | في شرح الأمالي : أنه من البصرة ، وأنه من | بني العم الآتي ذكرهم . | | ( و ) العم : ( النخل الطوال ) التامة | [ في ] طولها والتفافها ، ( ويضم ) ، ومنه | الحديث : ' وإنها لنخل *!عم ' ، وأنشد | أبو عبيد للبيد يصف نخلا : | ( سحق يمتعها الصفا وسرية | *!عم نواعم بينهن كروم ) | | ( و ) العم : ( لقب مالك بن حنظلة أبي | قبيلة ) ، كذا في النسخ . وفي التهذيب : | لقب مرة بن مالك : ( وهم *!العميون ) في | تميم . وقال أبو عبيد : مرة بن وائل بن | عمرو بن مالك بن حنظلة بن فهم من | الأزد . وهم بنو العم في تميم ، هذا | نسبهم ، ثم قالوا : مرة بن حنظلة بن مالك | ابن زيد مناة بن تميم ، وفي الأغاني . أصل | بني العم كالمدفوع يقال : إنهم نزلوا في | بني تميم بالبصرة أيام عمر رضي الله | تعالى عنه ، وغزوا مع المسلمين ، وأبلوا | فحمدوا ، فقيل لهم : إن لم تكونوا من | العرب فأنتم الإخوان وبنو العم ، فلقبوا | بذلك ، ولذلك قال كعب بن معدان | الأشعري : | ( وجدنا آل سامة في قريش | كمثل *!العم في سلفي حميم ) | | | وقال جرير : | ( قل للفرزدق من عز يلوذ به | سوى بني العم في أيديهم الخشب ) | ( سيروا بني العم فالأهواز منزلكم | ونهر تيرى فما تدريكم العرب ) | | ( أو النسبة إلى *!عم *!عميون ، كأنه نسبة إلى | *!عمي ) . ونص الجوهري : والنسبة إلى عم | *!عموي ، كأنه منسوب إلى عمى ، قاله الأخفش . | | ( و ) العم ( بالكسر : ة بحلب غير | الأولى ) ومنها : جعفر بن سهل *!العمي ، | وذكر الماليني وبشران بن عبد الملك | العمي الموصلي ، من مشايخ الطبراني . | وأخوه المغيث ممدوح المتنبي . | | ( *!والعمامة ، بالكسر ) - قال شيخنا : | وضبطه بعض شراح الشمايل بالفتح أيضا | وهو غلط - ( المغفر والبيضة ) يكنى بها | عنهما ، ( و ) الأصل فيها ( ما يلف على | الرأس ج *!عمائم *!وعمام ) بالكسر ، الأخيرة | عن اللحياني ، قال : والعرب تقول : لما | وضعوا *!عمامهم عرفناهم ، فإما أن يكون | جمع *!عمامة جمع التكسير ، وإما أن يكون | من باب طلحة وطلح . | | ( وقد *!اعتم ) بها ( *!وتعمم ) بمعنى ، ( و ) | كذلك ( *!استعم ) . وأما قول الشاعر أنشده | ثعلب : | ( إذا كشف اليوم العماس عن استه | فلا يرتدي مثلي ولا *!يتعمم ) | | فقيل : معناه ألبس ثياب الحرب ولا | أتجمل ، وقيل : معناه ليس أحد يرتدي | [ بالسيف ] كارتدائي ، ولا *!يعتم بالبيضة | *!اعتمامي . | | ( و ) *!العمامة : ( عيدان مشدودة تركب | في البحر ، ويعبر عليها في النهر ، *!كالعامة ) | بتشديد الميم . | | ( أو الصواب العامة مخففة ) ، وهكذا | رواه ابن الأعرابي ، وهو الصحيح . ( و ) في | | المثل : ( أرخى *!عمامته : أي : أمن وترفه ) ، | لأن الرجل إنما يرخي عمامته عند | الرخاء ، وأنشد ثعلب : | ( ألقى عصاه وأرخى من عمامته ) | وقال : ضيف ، فقلت : الشيب ، وقال أجل | | ( ومن المجاز : ( *!عمم بالضم ) أي | ( سود ) ، لأن تيجان العرب *!العمائم ، فكلما | قيل في العجم : توج من التاج قيل في | العرب : عمم ، قال : | ( * وفيهم إذ *!عمم *!المعمم * ) | وكانوا إذا سودوا رجلا *!عمموه *!عمامة | حمراء ، وكانت الفرس تتوج ملوكها | فيقال له : المتوج . | | ( و ) *!عمم ( رأسه ) ، أي ( لفت عليه | العمامة ، *!كعم ) بالضم . | | ( وهو حسن *!العمة بالكسر ، أي : | حسن ( *!الاعتمام ) *!والتعمم . | | ( وكل ما اجتمع وكثر ) فهو ( *!عميم ) | كأمير ( ج : *!عمم ككتب ) ، ونظيره سرير | وسرر . | | وقال الجعدي يصف سفينة نوح عليه | السلام : | ( يرفع بالنار والحديد من ال | جوز طوالا جذوعها *!عمما ) | | ( والاسم ) منه ( *!العمم ، محركة ) . | | ( وجارية ) *!عميمة ( ونخلة *!عميمة و ) | جارية (*!عماء ) ، أي : ( طويلة ) تامة | القوام والخلق . ( ج : *!عم ) بالضم . قال | سيبويه : ' ألزموه التخفيف إذ كانوا | يخففون غير المعتل ' ، وكان يجب عمم | كسرر ؛ لأنه لا يشبه الفعل . ونخلة *!عم | عن اللحياني ، إما أن يكون فعلا وهي | أقل ، وإما أن يكون فعلا أصلها عمم ، | فسكنت الميم وأدغمت ، ونظيرها على | هذا ناقة علط ، وقوس فرج ، وهو باب | إلى السعة . ( وهو *!أعم ) أي : المذكر ، | قال : | | ( *!عم كوارع في خليج محلم * ) | ( ونبت *!يعموم ) أي ( طويل ) قال : | ( ولقد رعيت رياضهن يوينعا | وعصير طر شويربي يعموم ) | | ( *!والعمم ، محركة : عظم الخلق في | الناس وغيرهم . و ) أيضا ( التام *!العام من | كل أمر ) ، قال عمرو ذو الكلب : | ( * يا ليت شعري عنك والأمر *!عمم * ) | ( * ما فعل اليوم أويس في الغنم ؟ ! * ) | | ( و ) *!العمم : ( اسم جمع *!للعامة ، وهي | خلاف الخاصة ) قال رؤبة : | ( * أنت ربيع الأقربين *!والعمم * ) | | وقال ثعلب : إنما سميت لأنها تعم | بالشر . وقال الراغب : لكثرتهم | *!وعموميتهم في البلاد . | | ( و ) يقال : ( استوى ) الأمر ( على *!عممه | - بضمتين - أي تمام جسمه وماله | وشبابه ) . ومنه حديث عروة بن الزبير | حين ذكر أحيحة بن الجلاح وقول أخواله | فيه : ( ( كنا أهل ثمة ورمة حتى إذا استوى | على عممه ) ) . يروى هكذا بضمتين ، | وبالتحريك وبالتشديد أيضا للازدواج ، | قاله الجوهري ، والمعنى على قده التام أو | على عظامه وأعضائه التامة . | | ( *!وعم الشيء ) *!يعم ( *!عموما : شمل | الجماعة ، يقال *!عمهم بالعطية ، وهو *!معم | بكسر أوله ) أي ( خير *!يعم ) القوم ( بخيره | [ وعقله ] ) . وقال كراع : رجل *!معم *!يعم | الناس بمعروفه ، أي يجمعهم ، وكذلك | ملم يلمهم ، أي : يجمعهم ولا يكاد يوجد | | فعل ، فهو مفعل غيرهما ( كالعمم ) | محركة ، ومنه قول الكميت : | ( بحر جرير بن رشق من أرومته | وخالد من بنيه المدره العمم ) | | ( *!والعميم ) كأمير : ( ع ) . | | ( و ) أيضا : ( يبيس البهمى ) . | | ( و ) يقال : هو من ( صميم القوم ) | *!وعميمهم بمعنى واحد ، نقله الجوهري . | | ( *!والعمية ، بالضم والكسر : الكبر ) ، | واقتصر الجوهري على الضم ، قال : | كالعبية . | | ( *!والعماعم : الجماعات المتفرقون ) ، | وأنشد الجوهري للبيد : | ( لكي لا يكون السندري نديدتي | وأجعل أقواما *!عموما *!عماعما ) | | أي : أجعل أقواما مجتمعين فرقا ، وهذا | كما قيل : | ( * من بين جمع غير جماع * ) | كما في الصحاح . قلت : وهو قول أبي | قيس بن الأسلت ، وأوله : | ( * ثم تجلت ولنا غاية * ) | والسندري : شاعر كان مع علقمة بن | علاثة ، وكان لبيد مع عامر بن الطفيل ، | فدعي لبيد إلى مهاجاته فأبى . | | ( *!وعمم اللبن *!تعميما : أرغى ) ، كأن | رغوته شبهت *!بالعمامة ، كما في الصحاح ، | وهو مجاز ( *!كاعتم ) ، واللبن *!معمم | *!ومعتم ، وذلك إذا حلب . | | ( ورجل *!عمي - كقمي ) بالضم - ( أي | *!عام ) ، والذي في المحكم : رجل *!عم | وقصري ، *!فالعم *!العام ، ( وقصري أي | خاص ) . | | ( و ) من المجاز : ( *!اعتم النبت ) إذا | ( اكتهل ) كما في الصحاح ، وقال غيره . | إذا التف وطال . | | وروضة *!معتمة ، أي : وافية النبات | طويلته . وفي الصحاح : يقال للنبات إذا | طال : قد *!اعتم ، ووجد بخط الجوهري : | | للشاب . | | ( و ) من المجاز : ( *!المعمم ، كمعظم : | الفرس الأبيض الهامة دون العنق ) ، يقال : | هو أدرع *!معمم ، ( أو ) هو من الخيل الذي | ( ابيضت ناصيته كلها . ثم انحدر البياض | إلى منبت الناصية ) وما حولها من | القونس . | | ( *!والأعم : الغليظ ) التام في قول المسيب | ابن علس يصف ناقة : | ( ولها إذا لحقت ثمائلها | جوز أعم ومشفر خفق ) | والجوز : الوسط . ومشفر خفق : أهدل | يضطرب . | | ( *!وعمعم الرجل ) إذا ( كثر جيشه بعد قلة ) . | ( *!وعمى كحتى ) : اسم ( امرأة ) ، ومنه | قوله : | ( فعقدك *!عمى الله هلا نعيته | إلى أهل حي بالقنافذ أوردوا ) | | أراد يا *!عمى . وعقدك يمين . | | ( *!وعمان ، كقبان : د بالشام ) ، | قرب دمشق ، سمي *!بعمان بن لوط | ابن هاران ، كان سكنه ، نقله | السهيلي في الروض ، وأنشد ابن | الأعرابي لمليح : | ( ومن دون ذكراها التي خطرت بنا | بشرقي *!عمان الشرا فالمعرف ) | | وقال أئمة النسب : هي مدينة | بالبلقاء من كورة دمشق ، وبه فسر | حديث الحوض : ' وإنه من مقامي هذا | إلى *!عمان ' . قاله الأزهري ، ومنها : | نصر بن محمد بن أبي الفتح الزهري ، | ومحمد بن كامل ، *!العمانيان : محدثان ، | ومنها أيضا : الحافظ أبو سعيد *!العماني | المقرئ : مؤلف المرشد في الوقف | والابتداء . | | ( *!ومعتم : اسم ) رجل ، كما في | | الصحاح ، وأنشد لعروة : | ( أيهلك *!معتم وزيد ولم أقم | على ندب يوما ولي نفس مخطر ) | | وقال ابن بري : الصواب في الرواية : | ' أتهلك ' ، بالتاء الفوقية ، ومعتم وزيد ، | قبيلتان ، وهكذا وجد بخط أبي زكريا | على الصواب . | | [ ] ومما يستدرك عليه : | | يقال : يا ابن *!عمي ، ويا ابن عم ، ويا | ابن *!عم ، بالتخفيف ثلاث لغات كما في | الصحاح . | | وشاة *!معممة : بيضاء الرأس ، نقله | الجوهري . | | *!والعميم : الطويل من الرجال والنبات ، | قال الأعشى : | ( * مؤزر *!بعميم النبت مكتهل * ) | *!واعتمت الآكام بالنبات *!وتعممت . | | وفي الحديث : ' أكرموا *!عمتكم | النخلة ' ؛ أي : لأنها خلقت من فضلة | طينة آدم عليه السلام . وقال ابن الأعرابي : | *!عم إذا طول ، *!وعم إذا طال ، ومنكب | *!عمم : طويل ، وأنشد الجوهري لعمرو بن | شأس : | ( وإن عرارا إن يكن غير واضح | فإني أحب الجون ذا المنكب *!العمم ) | | وبقرة *!عميمة : تامة الخلق . | | ويقال : *!عممناك أمرنا ، أي ألزمناك . | | وهو *!المعمم : للسيد الذي يقلده القوم | أمورهم ، ويلجأ إليه العوام ، قال أبو ذؤيب : | ( ومن خير ما جمع الناشئ *!المعمم خير وزند وري ) | | وقال الأصمعي في سن البقر : إذا | | استجمعت أسنانه قيل : قد *!اعتم ، فهو | *!عمم ، فإذا أسن فهو فارض . | | ومن أمثالهم : ' *!عم ثوباء الناعس ' | يضرب للحدث يحدث ببلدة ، ثم يتعداه | إلى سائر البلدان . | | *!والعامة : القحط العام . | | وأيضا القيامة : لأنها *!تعم الناس | بالموت . | | وأبو الفضل محمد بن حامد بن | حرب البلخي *!العمائمي : محدث تكلم | فيه . | | وزيد *!العمي البصري : تابعي ، قيل له | ذلك ، لأنه كان كلما سئل عن قبيلة قال : | حتى أسأل *!عمي ، روى عن أنس ، وابنه | أبو زيد عبد الرحيم عن أبيه ، ضعيف . | | وأبو محمد عبد الرحمن بن محمود بن | أحمد بن هبة الله *!العمي ، ويعرف بابن | العم ، من مشايخ أبي سعد السمعاني ، | توفي بمرو . | | والشيخ ناصر الدين أبو *!العمائم : أحد | الأولياء بريف مصر . | | وكفر *!عما : صقع في برية خساف بين | نابلس وحلب . | | *!وعما : صنم لخولان باليمن . | | وعبد الله بن *!المعتم : أمير من أمراء | القادسية : ذكره سيف . |

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ عمم, : ، مرادف : روّج, نشر ، تضاد : خصص

⭐ ع م م 3458- ع م م عم1 عممت، يعم، اعمم/ عم، عمومة، فهو عم

⭐ عم الرجل: صار عما. 3458- ع م م عم2/ عم في عممت، يعم، اعمم/ عم، عموما، فهو عام، والمفعول معموم

من القرآن الكريم