القاموس الشرقي
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ والألومينيوم ألومنيوم أَلُومِنْيُوم foreign Aluminum
+ والألوهية ألوهية أُلُوهِيَّة gerund godhead
+ الألوهية ألوهية أُلُوهِيَّة gerund divinity
+ الألوهية ألوهي أُلُوهِيّ noun divinity
+ ألو ألو ألو FOREIGN Allo ;x; Allo
+ ألوغ إذن ألوغ FOREIGN so
+ أَلُو أَلُو INTERJ "it is an expression that is used to start a phone call. It is equivalent to ""Hello"""
المعنى في المعاجم

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

ألو : ( و *!الألاء ، كسحاب ويقصر : شجر رملي حسن المنظر ( مر الطعم ( دائم الخضرة أبدا يؤكل ما دام رطبا ، فإذا عسا امتنع ودبغ به ؛ قال بشر بن أبي خازم : فإنكم ومدحكم بجيرا أبا لجإ كما امتدح الألاءوربما قصر ؛ قال رؤبة : يخضر ما اخضر *!الألا والآس قال ابن سيده : وعندي أنه إنما قصر ضرورة . ( واحدته *!ألاءة ؛ حكاه أبو حنيفة . ( *!وألا أيضا . فالمفرد والجمع فيه متحدان ، وقد يجمع على *!ألاءات ، حكاه أبو حنيفة ، وقد تقدم في الهمزة . ( وسقاء *!مألو *!ومألي : أي ( دبغ به ؛ عن أبي حنيفة . ( وألا يألو ( *!ألوا ، بالفتح ، ( *!وألوا كعلو ، ( *!وأليا ، كعتي ، ( *!وألى يوءلي تألية ( *!واتلى : قصر وأبطأ ؛ قال الربيع بن ضبع الفزاري : وإن كنائني لنساء صدق وما *!ألى بني وما أساؤواوفي الصحاح : قال أبو عمرو : وسألني القاسم بن معن عن هذا البيت فقلت : أبطأوا ، فقال : ما تدع شيئا وهو فعل من ألوت ؛ اه . قال الأزهري : أي قصرت ؛ وقال الجعدي : وأشمط عريان يشد كتافه يلام على جهد القتال وما *!ائتلى وقال أبو عمرو : يقال هو *!مؤل أي مقصر ؛ قال : مؤل في زيارتها مليم ويقال للكلب إذا قصر عن سيده : *!ألى ؛ وكذلك البازي ؛ وقال الراجز يصف قرصا خبزته امرأته فلم تنضجه : جاءت به مرمدا ما ملامائي آل خم حين ألى أي أبطأ في النضج . حكاه الزجاجي في أماليه عن ثعلب عن ابن الأعرابي : قاله ابن بري : وفي التنزيل العزيز : { ولا *!يأتل أولو الفضل منكم والسعة } . قال أبو عبيد : أي لا يقصر . وقوله تعالى : { لا *!يألونكم خبالا } . أي لا يقصرون في فسادكم . وفي الحديث : ( وبطانة لا *!تألوه خبالا ) ، أي لا تقصر في إفساد حاله . ويقال : إني لا *!آلوك نصحا ، أي لا أفتر ولا أقصر . ( وألى *!يألو *!ألوا : إذا ( تكبر ؛ عن ابن الأعرابي . قال الأزهري : وهو حرف غريب لم أسمعه لغيره . ( والاسم : *!الألية ، ومنه المثل : ( إلا حظية فلا *!ألية ؛ أي إن لم أحظ فلا أزال أطلب ذلك وأتعمد له ( وأجهد نفسي فيه ؛ وأصله في المرأة تصلف عند زوجها تقول : إن أحظأتك الحظوة فيما تطلب فلا *!تأل أن تتودد إلى الناس لعلك تدرك بعض ما تريد . ( وما *!ألوته : ما استطعته ولم أطقه ؛ وأنشد ابن جني لأبي العيال الهذلي : جهراء لا *!تألو إذا هي أظهرتبصرا ولا من عيلة تغنيني أي لا تطيق . يقال : هو *!يألو هذا الأمر أي يطيقه ويقوى عليه . ويقولون : أتاني فلان في حاجته فما *!ألوت رده ، أي ما استطعت . ( وما ألوت ( الشيء *!ألوا ، بالفتح ، ( *!وألوا ، كعلو : ( ما تركته ؛ وكذا ما *!ألوت أن أفعله : أي ما تركت . وقال أبو حاتم : قال الأصمعي : ما ألوت جهدا ، أي لم أدع جهدا ؛ قال : والعامة تقول : ما *!آلوك جهدا ، وفلان لا *!يألو خيرا : أي لا يدعه ولا يزال يفعله . ( *!والألوة ، ويثلث ، عن ابن سيده والجوهري ، ( *!والألية ، على فعيلة ، ( *!والأليا ، بقلب التاء ألفا : كله ( اليمين ؛ قال الشاعر : قليل *!الإلاء حافظ ليمينهوإن سبقت منه *!الألية برتهكذا رواه ابن خالويه ؛ وقال : أراد قليل *!الإيلاء فحذف الياء . ( *!وآلى *!يؤلي *!إيلاء ( *!وائتلى *!يأتلي *!ائتلاء ( *!وتألى ) *!يتألى *!تأليا : ( أقسم ) وحلف . يقال : *!آليت على الشيء وآليته . وفي الحديث : ( *!آلى من نسائه شهرا ) ، أي حلف لا يدخل عليهن ، وإنما عداه بمن حملا على المعنى ، وهو الامتناع من الدخول ، وهو يتعدى بمن *!وللإيلاء في الفقه أحكام تخصه لا يسمى إيلاء دونها . وفي حديث علي ، رضي الله عنه : ( ليس في الإصلاح إيلاء ) أي أن الإيلاء إنما يكون في الضرار والغضب لا في النفع والرضا . وقال الفراء : *!الائتلاء الحلف ؛ وبه فسر قوله تعالى : { ولا *!يتأل أولو الفضل } ، أي لا يحلف ، لأنها نزلت في حلف أبي بكر أن لا ينفق على مسطح ؛ وقرأ بعض أهل المدينة { ولا يتألى أولو الفضل } بمعناه وهي شاذة . وفي الحديث : ( ويل *!للمتألين من أمتي ) ، يعني الذين يحكمون على الله ويقولون فلان في الجنة وفلان في النار . وقيل : *!التألي على الله أن يقول : والله ليدخلن فلانا النار ، وينجسن الله سعي فلان . وكذلك قوله في الحديث : من *!المتألي على الله . ( و ) في حديث منكر ونكير : ( لا دريت ) ولا تليت ، هكذا يرويه المحدثون ، وأصله تلوت ، وإنما قال تليت اتباعا لدريت ، وقيل الصواب في الرواية : ( ولا ائتليت ) ، على افتعلت من قولك : ما *!ألوت هذا : أي ما استطعته أي ولا استطعت ؛ نقله الجوهري عن ابن السكيت ؛ ومثله في المحكم . وزاد بعضهم : ولا استطعت أن تدري . وقال الفراء : أي ولا قصرت في الطلب ليكون أشقى لك . ( أو ولا أليت اتباع لدريت ؛ ( وقيل : ولا أتليت : أي لا أتلت إبلك ) ، أي لا تلاها ولدها ؛ وسيأتي في تلا . ( *!والألوة ) ، بفتح وتشديد الواو : ( الغلوة والسبغة ) ، وفي بعض النسخ : السبقة بالقاف . ( و ) أيضا ( العود الذي ( يتبخر به ، *!كالألوة والألو ؛ بضمتين فيهما ؛ واقتصر الجوهري على الأولى . والثانية ؛ قال حسان رضي الله عنه : ألا دفنتم رسول الله في سفط من *!الألوة والكافور منضودوأنشد ابن الأعرابي : فجاءت بكافور وعود *!ألوة شآمية تذكى عليه المجامرومر أعرابي على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يدفن فقال : ألا جعلتم رسول الله في سفط من الألوة أحوى ملبسا ذهبا ( *!والإلية ، بكسرتين ) : ) لغة فيه . وقال الأصمعي : أرى الألوة فارسية عربت . وقال الأزهري : ليست بعربية ولا فارسية ، وأراها هندية . ( ج *!ألاوية ) ، دخلت الهاء للإشعار بالعجمة : أنشد اللحياني : بساقين ساقي ذي قضين تحشها بأعواد رند أو ألاوية شقراذو قضين : موضع وساقاها : جبلاها . ( *!والألو : العطية ؛ ) عن ابن الأعرابي ؛ وأنشد : أخالد لا *!آلوك إلا مهندا وجلد أبي عجل وثيق القبائلأي لا أعطيك إلا سيفا وترسا من جلد ثور . وقيل لأعرابي ومعه بعير : أنخه ؛ فقال : لا *!آلوه . ( و ) *!الألو : ( بعر الغنم وقد آلى المكان ) : ) صار ذلك فيه . ومما يستدرك عليه : قال أبو الهيثم : الألو من الأضداد ؛ ألا يألو إذا فتر وضعف ، وألا *!يألو إذا اجتهد ؛ وأنشد : ونحن جياع أي *!ألو تألت معناه : أي جهد جهدت . وقال ابن الأعرابي : الألو : المنع ؛ *!والألو : العطية . قلت : فعلى هذا أيضا من الأضداد ؛ وكذلك على الاستطاعة والتقصير . وحكى اللحياني عن الكسائي : أقبل يضربه لا *!يأل ، بضم اللام من غير واو ، ونظيره ما حكاه سيبويه من قولهم : لا أدر . وفي حديث الحسن : ( أغيلمة حيارى تفاقدوا ما يألو لهم أن يفقهوا ، أي ما آن ولا انبغى . ورجل *!آل : مقصر ؛ وأنشد الفراء : وما المرء ما دامت حشاشة نفسه بمدرك أطراف الخطوب ولا آليوالمرآة *!آلية : وجمعها : *!أوالي ؛ قال أبو سهم الهذلي : القوم أعلم لو ثقفنا مالكا لاصطاف نسوته وهن أواليأي مقصرات لا يجهدن كل الجهد في الحزن عليه ليأسهن عنه . *!والائتلاء *!والتألية : الاستطاعة ؛ قال الشاعر : فمن يبتغي مسعاة قومي فليرم صعودا على الجوزاء هل هو *!مؤتلي وفي الحديث : ( من صام الدهر فلا صام ولا *!ألى ) ، أي استطاع الصيام ، كأنه دعاء عليه ، ويجوز أن يكون إخبارا . ورواه إبراهيم بن فراس ولا *!آل ، وفسر بمعنى ولا رجع قال الخطابي : والصواب *!ألى مشددا ومخففا وجمع *!الألية ، بمعنى اليمين ، الألايا ؛ ومنه قول كثير السابق : قليل *!الألايا حافظ ليمينه هذه رواية الجوهري ، ورواية ابن خالويه : قليل *!الإلاء كما تقدم . وحكى الأزهري عن اللحياني قال : يقال لضرب من العود *!لية ، بالكسر ، ولوة ، بالضم ؛ وشاهد لية في قول الراجز : لا يصطلي ليلة ريح صرصر إلا بعود لية أو مجمرويقال : لا آتيك *!ألوة أبي هبيرة ، وهو سعد بن زيد مناة بن تميم . قال ثعلب : نصب ألوة نصب الظروف ، وهذا من اتساعهم لأنهم أقاموا اسم الرجل مقام الدهر . *!والمئلاة ، بالهمز ، على وزن المعلاة : الخرقة التي تمسكها المرأة عند النوح ، وتشير بها ، والجمع *!المآلي ، وأنشد الجوهري للشاعر يصف سحابا وهو لبيد : كأن مصفحات في ذراه وأنواحا عليهن المآلي والمئلاة أيضا : خرقة الحائض ؛ ومنه حديث عمرو بن العاص : ( ولا حملتني البغايا في غبرات المآلي . وقد *!آلت المرأة *!إيلاء : إذا اتخذت مئلاة . *!وألوة ، بالضم : بلد في شعر ابن مقبل ؛ قال : يكادان بين الدونكين وألوة وذات القتاد السمر ينسلخان ألى : ( ي *!الألية ) ، بالفتح : ( العجيزة ) للناس وغيرهم ، *!ألية الشاة *!وألية الإنسان ، وهي ألية النعجة . ( أو ما ركب العجز من شحم ولحم ، ج *!أليات *!وألايا ) ، الأخيرة على غير قياس . وحكى اللحياني : إنه لذو أليات كأنه جعل كل جزء ألية ، ثم جمع على هذا . وفي الحديث : ( لا تقوم الساعة حتى تضطرب أليات نساء دوس على ذي الخلصة : ( أي تضطرب أعجازهن في طوافهن به كما كن يفعلن في الجاهلية . ( ولا تقل *!إلية ) ، بالكسر ، ( ولا لية ) ، بكسر اللام ، وتشديد الياء ، كما في الصحاح . وعلى الفتح اقتصر ثعلب في الفصيح ؛ وحكى شراحه الكسر ، وقيل : إنه عامي مرذول . وأما لية بإسقاط الألف فأنكرها جماعة وأثبتها بعض وهي أقل وأرذل من الكسر . قلت : وهي المشهورة عند العامة . ( وقد *!ألي ) الرجل ، ( كسمع ) ، *!يألى *!ألى ( وكبش *!أليان ) ، بالفتح ( ويحرك ؛ ) وعليه اقتصر الجوهري ؛ ( *!وألى ) ، مقصورا منونا ، ( *!وآل ) ، بالمد ، ( *!وآلى ) على أفعل : أي عظيم الألية . ( ونعجة *!أليانه *!وأليا ، وكذا الرجل والمرأة ) . ( وفي الصحاح : رجل *!آلى أي عظيم *!الألية ؛ والمرأة عجزاء ، ولا تقل *!ألياء ، وبعضهم يقوله . قال ابن بري : الذي يقوله هو اليزيدي : حكاه عنه أبو عبيد في نعوت خلق الإنسان . ( من رجال *!ألي ) ، بالضم ، مثال عمي ؛ ( و ) كذلك ( نساء *!ألي ) وكباش *!ألي ونعاج *!ألي . قال ابن سيده : هو جمع آلى على أصله الغالب عليه لأن هذا الضرب يأتي على أفعل كأعجز وأسته فجمعوا فاعلا على فعل ليعلم أن المراد به أفعل . ( و ) كباش ( *!أليانات ) جمع *!أليانة ، ( و ) نساء ( *!ألايا جمع *!أليا ، ( *!وألاء ) بالمد جمع ألى مقصور . ( *!والألية : اللحمة في ضرة الإبهام ) ، وهي اللحمة التي في أصلها ، والضرة التي تقابلها ؛ ومنه الحديث : ( فتفل في عين علي ومسحها *!بألية إبهامه ) . وفي حديث البراء : ( السجود على أليتي الكف ) ؛ أراد : *!ألية الإبهام وضرة الخنصر ، فغلب . ( و ) *!الألية : ( حماة الساق ؛ ) نقله ابن سيده عن الفارسي . وقال الليث : ألية الخنصر اللحمة التي تحتها ، وهي ألية اليد ، *!وألية الكف هي اللحمة التي في أصل الإبهام ، وفيها الضرة وهي اللحمة في الخنصر إلى الكرسوع . ( و ) الألية : ( المجاعة ؛ ) عن كراع . ( و ) الألية : ( الشحمة . ( و ) قال ابن الأعرابي : *!الإلية ، ( بالكسر ، القبل ) . ) وجاء في الحديث : ( لا يقام الرجل من مجلسه حتى يقوم من *!إلية نفسه ) ، أي من قبل نفسه من غير أن يزعج أو يقام . ( و ) قال غيره : الإلية : ( الجانب ) . ) ويقال : قام فلان من ذي إلية ، أي من تلقاء نفسه . وروي في حديث ابن عمر : أنه كان يقوم له الرجل من لية نفسه ، بلا ألف . قال الأزهري : كأنه اسم من ولي يلي ، ومن قال إلية فأصلها ولية ، قلبت الواو همزة . قلت : فحينئذ صوابه أن يذكر في ولي يلي . ( *!والآلاء ، ) بالمد : ( النعم ؛ ) قال النابغة : هم الملوك وأبناء الملوك لهم فضل على الناس في *!الآلاء والنعم ( واحدها *!إلي ) ، بالكسر ، ( *!وألو ) ، بالفتح ، كدلو وأدلاء ، ( *!وألي ) ، بالياء ، ( *!وألا ، ) كرحا وأرحاء ، ( *!وإلى ) ، بالكسر ، كمعى وأمعاء ، وعلى الأخيرة تكتب بالياء فهن خمس ، اقتصر الجوهري على الأخيرتين . وزاد السخاوي وزكريا في شرحيهما على ألفية المصطلح : *!ألى بضم فسكون *!وإلى بالكسر من غير تنوين . قلت : ومنه قول الأعشى : أبيض لا يرهب الهزال ولا يقطع رحما ولا يخون *!إلى قال ابن سيده : يجوز أن يكون إلى هنا واحد *!آلاء الله . وقال ابن الأنباري : إلى كان في أصله ولا ، *!وألا في الأصل ولا . واقتصر الشمني في شرحه على الشفاء على أربعة فقال : *!الألى ، كرحا ومعى ودلو ونحى . وقال زكريا : أشهرها *!الألا كرحا . قال شيخنا : وهو غير معروف . قلت : وكأنه أخذه من سياق الجوهري حيث اقتصر عليه فقال : واحدها *!ألا بالفتح وقد يكسر . ( *!والألي ، كغني ) : ) الرجل ( الكثير الإيمان ؛ ) عن ابن الاعرابي كان ينبغي أن يذكره في الواو . ( *!وألية : ماء ) من مياه بني سليم ؛ ومنه قول الشاعر : كأنهم ما بين *!ألية غدوة وناصفة الفراء هدي مجلل ( و ) *!ألية ، ( بالضم : بلدان بالمغرب ) من نواحي إشبيلة ، ومن نواحي إستجة ، كلاهما بالأندلس . ( *!وأليتان ) ، بالفتح : ( هضبتان بالحوأب لبني أبي بكر بن كلاب . ( *!وآلية ) ، بالمد والتخفيف : ( ع ) . وقال ياقوت : قصر *!آلية لا أعرف من أمره غير هذا . ومما يستدرك عليه : قال أبو زيد : هما *!أليان *!للأليتين ، فإذا أفردت الواحدة قلت *!ألية ؛ وأنشد : كأنما عطية بن كعب ظعينة واقفة من ركب ترتج *!ألياه ارتجاج الوطب قال ابن بري : وقد جاء *!أليتان ؛ قال عنترة : متى ما تلقني فردين ترجف روانف *!أليتيك وتستطاراورجل *!ألاء ، كشداد : يبيع الشحم : نقله الجوهري . *!وألية الحافر : مؤخره . *!وألية القدم : ما وقع عليه الوطء من النحصة التي تحت الخنصر . *!وألاة ، كعصاة : البقرة الوحشية ؛ نقله الأزهري ؛ لغة في لآة . *!وإليا ، بالكسر : اسم مدينة بيت المقدس . ويقال : إيليا وقد تقدم في اللام . *!وإليا : اسم رجل . *!وألية ، بالفتح : بئر في حزم بني عوال عن عرام . وألية أبرق : في بلاد بني أسد قرب الأجفر يقال له : ابن ألية . وفي كتاب جزيرة العرب للأصمعي : ابن *!ألية ماء لسليم . وألية الشاة : ناحية قرب الطرف . وأيضا : واد بالنبج بجانب غربة . *!وألية ، كغنية : موضع جاء ذكره في الشعر . قال نصر : وكأن ياءه شددت للضرورة .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ألو, له-الضمائر المنفصلة: ، مرادف : ، تضاد : له-لها-لهم

⭐ سألو, الأفعال : طرحوا سؤالاً ، مرادف : إِسْتَفهم -إسْتَعْلَم ، تضاد : أجاب -ردَّ

من القرآن الكريم

(( أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَىٰ مِن قَبْلُ ۗ وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ))
سورة: 2 - أية: 108
English:

Or do you desire to question your Messenger as Moses was questioned in former time? Whoso exchanges belief for unbelief has surely strayed from the right way.


تفسير الجلالين:

«أم» بل «تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى» أي سأله قومه «من قبل» من قولهم: أرنا الله جهرة وغير ذلك «ومن يتبدل الكفر بالإيمان» أي يأخذ بدله بترك النظر في الآيات البينات واقتراح غيرها «فقد ضل سواء السبيل» أخطأ الطريق الحق والسواءُ في الأصل الوسط. للمزيد انقر هنا للبحث في القران