القاموس الشرقي
أتواصوا , أوصت , أوصى , أوصيتك , التوصيات , الوصائية , الوصاية , الوصية , بتوصية , بوصايا , بوصاياه , تواصى , توصون , توصي , توصيات , توصياتها , توصية , موص , نوصي , وأوصاني , وأوصى , والتوصيات , والتوصية , والوصاية , واوصى , وتواصوا , وتوصيات , وصائي , وصاكم , وصاية , وصاية1 , وصى , وصية , وصيته , وصينا , ووصى , ووصينا , يوصى , يوصي , يوصيكم , يوصين ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ وصيلة وصيلة وَصِيلَة noun wasilah
+ وصيفات وصيفة وَصِيفَة noun servant girl maid
+ بالوصيد وصيد وَصِيد noun at_the_entrance
+ وَصِيِّة وصية وَصِيِّة NOUN:FS will
+ وصيتي وصية وَصِيَّة noun advice will wish
+ وصيته وصية وَصِيَّة noun advice
+ وصية وصية وَصِيَّة noun advice
+ بوصاياه وصية وَصِيَّة noun advices
+ بوصايا وصية وَصِيَّة noun advice
+ الوصية وصية وَصِيَّة noun will
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏أوصى‏)‏ فلان إلى زيد لعمرو بكذا ‏(‏إيصاء وقد وصى‏)‏ به توصية والوصية والوصاة اسمان في معنى المصدر ومنه قوله تعالى حين الوصية اثنان ثم سمي الموصى به وصية ومنه‏:‏ ‏{‏من بعد وصية توصون بها‏}‏ ‏(‏والوصاية‏)‏ بالكسر مصدر الوصي وقيل الإيصاء طلب شيء من غيره ليفعله على غيب منه حال حياته وبعد وفاته وفي المثل ‏(‏إن الموصين‏)‏ بنو سهوان قيل معناه أنه إنما يحتاج إلى الوصية من يسهو ويغفل وأما أنت فلا تحتاج إليها لأنك لا تسهو وقيل أريد بهم جميع الناس لأن كلا يسهو وقيل الصواب أن يقال إن الذين يوصون بالشيء يستولي عليهم السهو حتى كأنه موكل بهم يضرب لمن يسهو عن طلب شيء أمر به والسهوان على هذا بمعنى السهو وقيل هو الساهي والمراد به آدم عليه الصلاة والسلام وفي حديث الظهار ‏(‏استوصي‏)‏ بابن عمك خيرا أي اقبلي وصيتي فيه وانتصاب خيرا على المصدر أي استيصاء خير‏.‏ الواو مع الضاد المعجمة

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

وصيت الشيء بالشيء أصيه من باب وعد وصلته ووصيت إلى فلان توصية وأوصيت إليه إيصاء وفي السبعة فمن خاف من موص بالتخفيف والتثقيل والاسم الوصاية بالكسر والفتح لغة وهو وصي فعيل بمعنى مفعول والجمع الأوصياء وأوصيت إليه بمال جعلته له وأوصيته بولده استعطفته عليه وهذا المعنى لا يقتضي الإيجاب وأوصيته بالصلاة أمرته بها وعليه قوله تعالى { ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون } وقوله { يوصيكم الله في أولادكم } أي يأمركم. وفي حديث خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأوصى بتقوى الله معناه أمر فيعم الأمر بأي لفظ كان نحو اتقوا الله وأطيعوا الله وكذلك الخبر إذا كان فيه معنى الطلب نحو لقد فاز من اتقى وطوبى لمن وسعته السنة ولم تستهوه البدعة ورحم الله من شغله عيبه عن عيوب الناس ولا يتعين في الخطبة أوصيكم كيف ولفظ الوصية مشترك بين التذكير والاستعطاف وبين الأمر فيتعين حمله على الأمر ويقوم مقامه كل لفظ فيه معنى الأمر وتواصى القوم أوصى بعضهم بعضا واستوصيت به خيرا.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: أوصى الرجل ووصاه : عهد إليه ؛ قال رؤبة : فيما وصني فيما وصاني ، فحذف اللام للقافية . وأوصيت له بشيء إذا جعلته وصيك . وأوصيته ووصيته إيصاء . وتواصي القوم أي أوصى بعضهم بعضا . وفي الحديث : خيرا فإنهن عندكم عوان ، والاسم الوصاة . والوصية أيضا : ما أوصيت به . والوصي : الذي يوصى له ، وهو من الأضداد . ابن سيده : الوصي الموصي والأنثى وصي ، وجمعهما جميعا أوصياء ، ومن العرب من لا ولا يجمعه . الليث : الوصاة كالوصية ؛ وأنشد : مبلغ عني يزيدا أخي ثقة ودود وصي بين الوصاية . والوصية : ما أوصيت به ، وسميت بأمر الميت ، وقيل لعلي ، عليه السلام ، وصي لاتصال وسمته بنسب سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، ؛ قلت : كرم الله وجه أمير المؤمنين علي وسلم عليه ، هذه السلف الصالح ، رضي الله عنهم ، ويقول فيه غيرهم : لولا دعابة وقول كثير : لاقيت أنك عائذ ، المحبوس في سجن عارم المصطفى وابن عمه ، وقاضي مغارم ابن وصي النبي وابن ابن عمه ، وهو الحسن ابن علي أو علي ، رضي الله عنهم ، فأقام الوصي مقامهما ، ألا ترى أن رضي الله عنه ، لم يكن في سجن عارم ولا سجن قط ؟ قال ابن أنبأنا بذلك أبو العلاء عن أبي علي الفارسي والأشهر أنه محمد ، رضي الله عنه ، جبسه عبد الله بن الزبير في سجن عارم ، شعر كثير مشهورة ، والممدوح بها محمد بن الحنفية ، قال : ومثله قول كاظمة الحصن الخرب ، بن عبد المطلب : يحملن ابن عباس ، ويروى : الخص الخرب . وقوله عز وجل : في أولادكم ؛ معناه يفرض عليكم لأن الوصية من هي فرض ، والدليل على ذلك قوله تعالى : ولا تقتلوا النفس الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به ؛ وهذا من الفرض المحكم وقوله تعالى : أتواصوا به ؛ قال أبو منصور : أي أوصى أولهم والألف ألف استفهام ، ومعناها التوبيخ . وتواصوا : أوصى بعضهم ووصى الرجل وصيا : وصله . ووصى الشيء بغيره وصيا : أبو عبيد : وصيت الشيء ووصلته سواء ؛ قال ذو الرمة : بالأيام ، حتى صلاتنا أنصافها السفر رجع صلاتنا من أربعة إلى اثنين في أسفارنا لحال السفر . وفلاة تتصل بفلاة أخرى ؛ قال ذو الرمة : والرجا من جنب واصية خابطها بالخوف معكوم : وصى الشيء يصي إذا اتصل ، ووصاه غيره يصيه : وصله . : الوصي النبات الملتف ، وإذا أطاع المرتع رغدا قيل أوصى لها المرتع يصي وصيا . وأرض متصلة النبات إذا اتصل نبتها ، وربما قالوا تواصى النبت إذا وهو نبت واص ؛ وأنشد ابن بري للراجز : شاة شاص خماص قراص ، : وفاه واص كأنه ، قد تحومي ، مبهم السنام ، والقيل : الملك ؛ وقال طرفة : وصى نبته ، ودق الكشوح : أوصيت أي دخلت في الواصي . ووصت الأرض وصيا ووصاة ؛ الأخيرة نادرة حكاها أبو حنيفة ، كل ذلك : اتصل ببعض ، وهي واصية ؛ وقوله أنشده ابن الأعرابي : والجرد والدلاص وصاهم بذاك الواصي الجود الواصي أي المتصل ؛ يقول : الجود وصاهم بأن الجود الواصي وصاهم بذلك ؛ قال ابن سيده : وقد يكون الواصي هنا من أوصى ، على حذف الزائد أو على النسب ، فيكون مرفوع « بأوصى » كذا بالأصل تبعا للمحكم .) لا مجروره يكون نعتا للجود ، كما يكون في القول الأول . ووصيت الشيء إذا وصلته به ؛ وأنشد بيت ذي الرمة : بالأيام جميعا : جرائد النخل التي يحزم بها ، وقيل : هي من ، وواحدتها وصاة ووصية . ويوصى : طائر قيل هو وقيل : هو الحر ، عراقية ليست من أبنية العرب .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

وصي : ( ي *!وصى ، كوعى ) ، *!وصيا : ( خس بعد رفعة . ( و ) أيضا : ( اتزن بعد خفة ) . قلت : لم أر هذا لأحد من الأئمة . وقد مر هذا المعنى بعينه في لشا عن ابن الأعرابي . ( و ) وصى الشيء وصيا : ( اتصل ؛ و ) أيضا : ( وصل ) . ونص الأصمعي : وصى الشيء *!يصي : اتصل ؛ *!ووصاه غيره *!يصيه : وصله : أي فهو لازم متعد . وفي الأساس : *!وصى الشيء بالشيء . وصله . *!ووصى النبت : اتصل وكثر . وقال أبو عبيد : *!وصيت الشيء ووصلته سواء ؛ وأنشد لذي الرمة : نصي الليل بالأيام حتى صلاتنا مقاسمة يشتق أنصافها السفريقول : رجعت صلاتنا من أربعة إلى اثنتين في أسفارنا لحال السفر . ( و ) *!وصت ( الأرض *!وصيا ) ، بالفتح ، ( *!ووصيا ) ، كصلي ، ( *!ووصاء *!ووصاءة ) ، بمدهما ؛ كما في النسخ وفي المحكم : *!وصاء *!ووصاة الأخيرة كحصاة قال : وهي نادرة حكاها أبو حنيفة ؛ كل ذلك ( اتصل نباتها ) . وفي الصحاح : أرض *!واصية متصلة النبات ، وقد *!وصت الأرض إذا اتصل نبتها ، انتهى . وقال غيره : فلاة *!واصية تتصل بفلاة أخرى ؛ قال ذو الرمة : بين الرجا والرجا من جنب *!واصية يهماء خابطها بالخوف معكوموقال طرفة : يرعين وسميا وصي نبته فانطلق اللون ودق الكشوح ( *!وأوصاه ) *!إيصاء ( *!ووصاه *!توصية ) : إذا ( عهد إليه ) . وفي الصحاح : *!أوصيت له بشيء *!وأوصيت إليه إذا جعلته *!وصيك ؛ *!وأوصيته *!ووصيته *!توصية بمعنى ؛ قال رؤبة : *!وصاني العجاج فيما *!وصني أراد فيما *!وصاني فحذف اللام للقافية . ( والاسم *!الوصاة *!والوصاية ) ، بالكسر والفتح ، كما في الصحاح ؛ ( *!والوصية ) ، كغنية ؛ قال الليث : *!الوصاة *!كالوصية ؛ وأنشد : ألا من مبلغ عني يزيدا *!وصاة من أخي ثقة ودود ( وهو ) ، أي *!الوصية ، ( الموصى به أيضا ) ، سميت *!وصية لاتصالها بأمر الميت . ( *!والوصي ) ، كغني : ( *!الموصي . ( و ) أيضا : ( *!الموصى ، وهي *!وصي أيضا ) له ، وهو من الأضداد ، ( ج *!أوصياء ) هو جمع *!الوصي للمذكر والمؤنث جميعا ؛ كما في المحكم ؛ ( أولا يثنى ولا يجمع ) ؛ ونص المحكم : ومن العرب من لا يثني *!الوصي ولا يجمعه . ( و ) قوله تعالى : { *!يوصيكم الله في أولادكم } ( أي يفرض عليكم ) ، لأن *!الوصية ، من اللها إنما هي فرض ، والدليل على ذلك قوله تعالى : { ولا تقتلوا النفس التي حرم اا إلا بالحق ذلكم *!وصاكم به } ؛ وهذا من الفرض المحكم علينا . ( وقوله تعالى : { *!أتواصوا به } ؛ ) قال الأزهري : ( أي أوصى به أولهم آخرهم ) ، والألف استفهام ومعناها التوبيخ . ( *!والوصاة ) ، كحصاة ، ( *!والوصية ) ، كغنية : ( جريدة النخل ) التي ( يحزم بها ) ، وقيل : من الفسيل ، خاصة ؛ ( ج *!وصى ) ، كحصى ، ( *!ووصي ) ، كغني . ( *!ويوصى ) ؛ بفتحات مع تشديد الصاد ، وقيل بكسر الصاد المشددة ، وقيل هو بالتاء الفوقية ؛ ( طائر ) ، قيل : هو الباشق ؛ وقيل : هو الحر ، عراقية ليست من أبنية العرب . وكلامه هنا صريح في زيادة الياء في أوله ، وقد مر له في الصاد المهملة في فصل الياء كأنها أصل . قال شيخنا : وكأنه أشار إلى الخلاف في مادته ووزنه كما أشرنا إليه ، واللها أعلم . ومما يستدرك عليه : *!تواصى القوم : أوصى بعضهم بعضا . وفي الحديث : ( *!استوصوا بالنساء خيرا فإنهن عندكم عوان ) ؛ كما في الصحاح ، وتقدم في عنى . *!والوصي ، كغني : لقب علي ، رضي اللها تعالى عنه ، سمي به لاتصال سببه ونسبه وسمته بنسب رسول اللها صلى الله عليه وسلم وسببه وسمته . وأيضا لقب محمد بن الحنفية ، وفيه يقول كثير : *!وصي النبي المصطفى وابن عمه وفكاك أغلال وقاضي مغارموقال بعضهم : أراد به الحسن بن علي أو الحسين بن علي أي ابن وصي النبي ، وابن ابن عمه ، فأقام *!الوصي مقامهما . قال ابن سيده : أنبأنا بذلك أبو العلاء عن أبي علي الفارسي قال : والصحيح أن الممدوح بتلك القصيدة محمد بن الحنفية ويدل لذلك البيت الذي قبله : تخبر من لاقيت أنك عائذ بل العائذ المحبوس في سجن عارموالذي سجن في حبس عارم هو محمد بن الحنفية حبسه عبد اللها بن الزبير ، فتأمل . *!والوصي أيضا لقب السيد أبي الحسن محمد بن علي بن الحسين بن الحسن بن القاسم الحسني الهمداني لأنه كان *!وصي الأمير نوح الساماني صاحب خراسان وما وراء النهر ، صحب جعفر بن محمد بن نصير الخلدي وسمع أبا محمد الجلاب ، وعنه الحاكم أبو عبد اللها وأبو سعد الكنجروذي ، ومات ببخارى في سنة 395 والوصي أيضا النبات الملتف *!كالواصي ؛ قال الراجز : في ربرب خماصي يأكلن من قراص وحمصيص واص وربما قالوا : *!تواصى النبت إذا اتصل ؛ نقله الجوهري . وسنام *!واص : مجتمع متصل ؛ وأنشد ابن بري : له موفد وفاه واص كأنه زرابي قيل قد تحومي مبهمالموفد السنام ، والقيل : الملك . *!وأوصى : دخل في *!الواصي ؛ وقد يكون الواصي اسم الفاعل من *!أوصى على حذف الزائد أو على النسب ؛ وبه فسر ما أنشده ابن الأعرابي : أهل الغنى والجرد والدلاصي والجود وصاهم بذاك *!الواصي *!وواصى البلد البلد : واصله . ومن المجاز : *!أوصيك بتقوى اللها ؛ كما في الأساس . ومما يستدرك عليه :

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

وصي : والوصاة كالوصية. والوصاية مصدر الوصي، والفعل: أوصيت. ووصيته توصية في المبالغة والكثرة. وأما الوصية بعد الموت فالعالي من كلام العرب أوصى ويجوز وصى. والوصية: ما أوصيت به. والوصاية: فعل الوصي، وقد قيل: الوصي الوصاية. واذا أطاع المرعى للسائمة فأصابته رغدا قيل: وصى لها المرتع يصي وصيا ووصيا، قال: فما جابه المدرى حدول وصى لها

من ديوان

⭐ أوصي, : ، مرادف : أوصي -اطلب ، تضاد : احضر

⭐ خصوصي, : خاص ينتمي الى شخص معين ، مرادف : خصوصي-شخصي-ذاتي ، تضاد : عمومي-جماعة

⭐ و ص ي 5621- و ص ي أوصى/ أوصى إلى/ أوصى ل يوصي، أوص، إيصاء، فهو موص، والمفعول موصى

⭐ أوصى فلانا/ أوصى إلى فلان: جعله وصيه، يتصرف في أمره وماله وعياله بعد موته، عهد إليه.

من القرآن الكريم

(( كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ ۖ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ))
سورة: 2 - أية: 180
English:

Prescribed for you, when any of you is visited by death, and he leaves behind some goods, is to make testament in favour of his parents and kinsmen honourably -- an obligation on the godfearing.


تفسير الجلالين:

«كتب» فرض «عليكم إذا حضر أحدكم الموت» أي أسبابه «إن ترك خيرا» مالا «الوصية» مرفوع بكتب ومتعلق بإذا إن كانت ظرفية ودال على جوابها إن كانت شرطية وجواب إن أي فليوص «للوالدين والأقربين بالمعروف» بالعدل بأن لا يزيد على الثلث ولا يفضل الغني «حقا» مصدر مؤكد لمضمون الجملة قبله «على المتقين» الله وهذا منسوخ بآية الميراث وبحديث: (لا وصية لوارث رواه الترمذي). للمزيد انقر هنا للبحث في القران