القاموس الشرقي
أقاليم , أقاليمه , أقاليمها , أقلام , أقلامهم , إقليم , إقليمى , إقليمي , إقليميا , إقليمية , اقليمية , الأقاليم , الإقليم , الإقليمى , الإقليمي , الإقليمية , الإقليميين , الاقليمية , القلم , بالقلم , تقليم , قلم , قلمه , للإقليم , وأقاليم , والإقليمي , والإقليمية , والقلم , وقلمي ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ مرفوع عنُّه القَلَم مجنون قَلَم NOUN:PHRASE crazy
+ بقلم قلم قَلَم noun pencil pen pencils pens
+ بالقلم قلم قَلَم noun pencil pen
+ القلم قلم قَلَم noun pencil pen
+ الاقلام قلم قَلَمْ noun pencils pens
+ أقلامهم قلم قَلَم noun pens
+ أقلام قلم قَلَم noun pens
+ بقلمي قلم قَلَم noun pencil pen own writing
+ قلم قلم قَلَم noun pencil
+ قَلَم قلم قَلَم NOUN:MS pen;pencil
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏القلم‏)‏ ما يكتب به ويقال للأزلام أقلام أيضا‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

القلم: الذي يكتب به. والسهم الذي يجال به بين القوم، من قوله عز وجل: إذ يلقون أقلامهم . والمقلم: طرف قضيب البعير. والقلم: قطع الظفر بالقلمين. والقلامة: المقلومة عن طرفه. ومقالم الرمح: كعوبه، واحدها مقلم . والقلام: نبت ملح يدعى القالنك. والإقليم: موضع . فأما أقاليم الأرض فأقسامها.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

قلمته قلما من باب ضرب قطعته وقلمت الظفر أخذت ما طال منه فالقلم أخذ الظفر بالقلمين وبالقلم وهو واحد كله والقلامة بالضم هي المقلومة من طرف الظفر وقلمت بالتشديد مبالغة وتكثير والقلم الذي يكتب به فعلا بمعنى مفعول كالحفر والنفض والخبط بمعنى المحفور والمنفوض والمخبوط ولهذا قالوا لا يسمى قلما إلا بعد البري وقبله هو قصبة قال الأزهري ويسمى السهم قلما لأنه يقلم أي يبرى وكل ما قطعت منه شيئا بعد شيء فقد قلمته والمقلمة بالكسر وعاء الأقلام والإقليم معروف قيل مأخوذ من قلامة الظفر لأنه قطعة من الأرض قال الأزهري وأحسبه عربيا. وقال ابن الجواليقي : ليس بعربي محض والأقاليم عند أهل الحساب سبعة كل إقليم يمتد من المغرب إلى نهاية المشرق طولا ويكون تحت مدار تتشابه أحوال البقاع التي فيه وأما في العرف فالإقليم ما يختص باسم ويتميز به عن غيره فمصر إقليم والشأم إقليم واليمن إقليم وقولهم في الصوم على رأي العبرة باتحاد الإقليم محمول على العرفي.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"قلم: الأقلام جماعة القلم. والمقلم: قطع الظفر بالقلمين، وبالقلم، وهو واحد كله. والقلامة: ما يقلم منه، قال: لما أبيتم فلم تنجوا بمظلـمة

⭐ لسان العرب:

: القلم : الذي يكتب به ، والجمع أقلام وقلام . قال ابن بري : وجمع ؛ وأنشد ابن الأعرابي : حين آتيها لتخبرني لي شيئا بتكليم ، سرا إلى رجل ، ما خط فيها بالأقاليم وعاء الأقلام . قال ابن سيده : والقلم الذي في التنزيل كيفيته ؛ قال أبو زيد : سمعت أعرابيا محرما يقول : وجفت الأقلام الزلم . والقلم : السهم الذي يجال بين القوم في وجمعهما أقلام . وفي التنزيل العزيز : وما كنت لديهم إذ يلقون يكفل مريم ؛ قيل : معناه سهامهم ، وقيل : أقلامهم التي كانوا التوراة ؛ قال الزجاج : الأقلام ههنا القداح ، وهي قداح جعلوا يعرفون بها من يكفل مريم على جهة القرعة ، وإنما قيل للسهم يقلم أي يبرى . وكل ما قطعت منه شيئا بعد شيء فقد من ذلك القلم الذي يكتب به ، وإنما سمي قلما لأنه قلم مرة بعد ومن هذا قيل : قلمت أظفاري . وقلمت الشيء : بريته وفيه عال ؛ هو ههنا القدح والسهم الذي يتقارع به ، سمي بذلك لأنه القلم . ويقال للمقراض : المقلام . والقلم : الجلم . الجلمان لا يفرد له واحد ؛ وأنشد ابن بري : يعطي الأمير على اللحى ، أيسرت منذ زمان لحيتي من عصابة ، ألف ولي مائتان الرحمن في كل جمعة ، يبتدران في يوم عيد رأيتها ، ، مرماتين كالقفدان من يزيد تتابعت ، حافاتها القلمان قضيب الجمل والتيس والثور ، وقيل : هو طرفه . شمر : المقلم البعير ، وفي طرفه حجنة فتلك الحجنة المقلم ، وجمعه والمقلمة : وعاء قضيب البعير . ومقالم الرمح : كعوبه ؛ قال : صما مقالمه ، حليف الحد مطرور وعاملا . وقلم الظفر والحافر والعود يقلمه قلما قطعه بالقلمين ، واسم ما قطع منه القلامة . الليث : القلم بالقلمين ، وهو واحد كله . والقلامة : هي المقلومة عن طرف وأنشد : فلم تنجوا بمظلمة ، مما جزه القلم : قلمت ظفري وقلمت أظفاري ، شدد للكثرة . ويقال للضعيف : وكليل الظفر . والقلم : طول أيمة المرأة . وامرأة أيم . وفي الحديث : اجتاز النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أظنكن مقلمات أي ليس عليكن حافظ ؛ قال ابن الأثير : كذا الأعرابي في نوادره ، قال ابن الأعرابي وخطب رجل إلى نسوة فلم فقال : أظنكن مقلمات أي ليس لكن رجل ولا أحد يدفع ابن الأعرابي : القلمة العزاب من الرجال ، الواحد قالم . ونساء بغير أزواج . وألف مقلمة : يعني الكتيبة الشاكة في بالتشديد : ضرب من الحمض ، يذكر ويؤنث ، وقيل : هي التهذيب : القلام القاقلى ؛ قال لبيد : قلامها حنيفة : قال شبيل بن عزرة القلام مثل الأشنان إلا أن ، قال : وقال غيره ورقه كورق الحرف ؛ وأنشد : فقالوا : تعشه القلام إلا الأباعر ؟ واحد أقاليم الأرض السبعة . وأقاليم الأرض : أقسامها ، ؛ قال ابن دريد : لا أحسب الإقليم عربيا ؛ قال وأحسبه عربيا . وأهل الحساب يزعمون أن الدنيا سبعة أقاليم كل ، كأنه سمي إقليما لأنه مقلوم من الإقليم الذي مقطوع . وإقليم : موضع بمصر ؛ عن اللحياني . : ضرب من ثياب الروم يتلون ألوانا للعيون . قال ابن قلمون ، فعلول ، مثل قربوس . وقال الأزهري : قلمون ثوب طلعت الشمس عليه بألوان شتى . وقال بعضهم : أبو قلمون طائر يتراءى يشبه الثوب به .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

قلم :| | ( القلم ، محركة : اليراعة أو إذا | بريت ) ، وهو الذي يكتب به ( ج : أقلام | وقلام ) ، بالكسر . قال ابن سيده : وما في | التنزيل لا أعرف كيفيته . قال أبو زيد : | سمعت أعرابيا محرما يقول : | % ( سبق القضاء وجفت الأقلام * % ) % | | ( و ) القلم : ( الزلم ) كما في الصحاح ، | أي : واحد الأزلام الذي تقدم ذكره . | | ( و ) القلم : ( الجلم ) كما في | الصحاح ، ويقال : هو القلمان ، | كالجلمان لا يفرد له واحد كما في | المحكم . | | ( و ) القلم : ( طول أيمة المرأة ) ، نقله | الأزهري . | | ( وهي مقلمة ، كمعظمة ) أي : ( أيم ) . | ونظر أعرابي إلى نساء فقال : ( ( إني | أظنكن مقلمات ) ) أي : بلا أزواج ، | كما في التهذيب ، وفي المحكم : أي : | ليس لكن رجل ولا أحد يدفع عنكن . | | ( و ) القلم : ( السهم يجال بين القوم | في القمار ) ، والجمع : أقلام ، ومنه قوله | تعالى : ! 2 < إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم > 2 ! أي : سهامهم ، وقيل : التي | كانوا يكتبون بها التوراة . وقال | الأزهري : هي قداح جعلوا عليها | علامات يعرف بها من يكفل مريم على | جهة القرعة . | | ( وقلم الظفر وغيره ) كما في | الصحاح ، وفي المحكم : والحافر والعود | ( يقلمه ) قلما ( وقلمه ) تقليما شدد | للكثرة : ( قطعه ) بالقلم ، ومنه قوله : | ( * له لبد أظفاره لم تقلم * ) | ( والقلامة ) ، كثمامة : ( ما سقط منه ) كما في | الصحاح . وفي المحكم : ما قطع منه ، وفي | التهذيب : هي المقلومة عن طرف الظفر . | | ( وألف مقلمة ، كمعظمة أي : كتيبة | شاكة السلاح ) ، نقله ابن سيده . | | ( ومقالم الرمح : كعوبه ) ، وأنشد ابن | سيده : | ( وعاملا مارنا صما مقالمه | فيه سنان حليف الحد مطرور ) | | | ( و ) المقلم ، ( كمنبر : وعاء قضيب | البعير ) كما في الصحاح ، زاد ابن | سيده : والتيس والثور ، وقيل : طرفه ، | وفي التهذيب : في طرف قضيب البعير | حجنة هي المقلم . | | ( و ) المقلمة ، ( بهاء : وعاء قلم | الكتابة ) ، وفي الصحاح : وعاء الأقلام . | قال شيخنا عن بعض : وكان المناسب | لكونها وعاء الفتح على أنها اسم مكان ؛ | إذ مقتضى الكسر أنها اسم آلة ، ويمكن | أن يقال الوعاء آلة للحفظ ، ووجه | التسمية لا يطرد ، فقد صرح السيد في | حواشي الكشاف بأن المعنى المعتبر في | أسماء الآلة والزمان والمكان مرجح | للتسمية لا مصحح للإطلاق ، فلا يطرد | في كل ما يوجد فيه ذلك المعنى . | | ( و ) القلام ، ( كزنار : القاقلى ) ، وهو | من الحمض كذا في الصحاح . وفي | المحكم : ضرب من الحمض ، يذكر | ويؤنث ، وقيل : هو كالأشنان إلا أنه | أعظم ، وقيل : ورقه كورق الحرف ، | قال : | ( أتوني بقلام فقالوا تعشه | وهل يأكل القلام إلا الأباعر ) | | ( والإقليم ، كقنديل : واحد الأقاليم | السبعة ) ، قال الأزهري : وأحسبه عربيا . | وقال ابن دريد : لا أحسبه عربيا . وقال | غيره : وكأنه سمي به لأنه مقلوم من | الإقليم المتاخم أي : مقطوع عنه . وقال | أبو الريحان البيروني : الإقليم على ما | ذكره أبو الفضل الهروي في المدخل | للصاحبي : هو الميل ، فكأنهم يريدون به | المساكن المائلة عن معدل النهار ، قال : | وأما على ما ذكر حمزة بن الحسين | الأصفهاني وهو صاحب لغة ومعني بها | فهو الرستاق بلغة الجرامقة سكان الشام | والجزيرة ، يقسمون بها المملكة كما | يقسم أهل اليمن بالمخاليف ، وغيرهم | بالكور والطساسيج وأمثالها ، قال : | وعلى ما ذكر أبو حاتم الرازي في كتاب | الزينة ؛ وهو النصيب ، مشتق من القلم | | بإفعيل ؛ إذ كانت مقاسمة الأنصباء | بالمساهمة بالأقلام مكتوبا عليها أسماء | السهام ، حققه ياقوت في معجمه . | | ( و ) إقليم : ( ع بمصر ) ، نقله ابن | سيده وياقوت . | | ( وإقليمية : د للروم ) ، وهي مدينة في | جزيرة متوسطة بيد ملوك الإسلام الآن ، | بينها وبين القسطنطينية نحو مائتي ميل ، | وبها بئر يجلب منها الطين المختوم إلى | سائر البلاد . | | ( وقلمون ، محركة : ع بدمشق ) ، | ومنه قول الشاعر : | ( بنفسي حاضر بنقيع حوضى | وأبيات على القلمون جون ) | | ( ودير القلمون بالفيوم ) مشهور ، به | كنوز قديمة . | | ( وأبو قلمون : ثوب رومي يتلون | ألوانا ) للعيون ، نقله الجوهري ، وقال | الأزهري : ( ( يتراءى إذا أشرقت عليه | الشمس بألوان شتى ، قال : ولا أدري لم | قيل له ذلك ) ) ، وقد يشبه به الدهر | والروض وزمن الربيع . | | ( والقالم : العزب ) من الرجال ( ج : | قلمة ، محركة ) . | | ( وقلمية ) ، محركة : ( كورة | بالروم ) بيد ملوك الإسلام الآن . | | ( وإقليمياء ، بالكسر ) ، والمد : ( بنت | آدم عليه السلام ) . | | ( و ) الإقليمياء ( من الذهب والفضة : | ثفل يعلو ) المعدن عند ( السبك ) يرسب | إذا دار ، ( أو دخان ) ، وأجوده الرزين | المشبه لأصله في العين ، وطبعها | كمعدنها ، وكلها جيدة للبياض | والقروح في العين وغيرها ، وللجرب | والسبل والعشا كحلا ، وتقع في المراهم ، | والمأخوذة من المر قشيثا أجود في الحكة . | | | ( وأقلام : د بإفريقية ) عن ابن حوقل ، | ( و ) قال ابن رشيق في الأنموذج : أقلام : | ( جبل بفاس ) في باديته ، وهو إلى سبتة | أقرب ، ومنه محمد بن سلطان الأقلامي : | شاعر مجود مضبوط الكلام ، تأدب | بالأندلس . | [ ] ومما يستدرك عليه : | | القلمان : المقراض ، هكذا جاء على | التشبيه ، ولا يفرد ، كالمقلام . | | ويقال للضعيف مقلوم الظفر ، | وكليل الظفر كما في الصحاح ، وهو | مجاز . | | ووشي مقلم : على هيئة الأقلام . | | وقلمون ، محركة : قرية بطرابلس | الشام . | | وقلمة ، محركة : قرية بالقليوبية من | أعمال مصر ، وقد وردتها . | | والأقلام : قرية بالفيوم . | | وإقليم القصب بالأندلس . | | والإقليم : ناحية بدمشق ، منها : | ظبيان بن خلف الإقليمي المالكي | الفقيه المتكلم . | | وأبو قلمون : طائر من طير الماء | يتراءى بألوان شتى ، شبه الثوب به ، نقله | الأزهري عن رجل سكن مصر . |

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ القلم, الأدوات المدرسية: اداه للكتابه ، مرادف : قلم الرصاص - سيالة - قلم حبر ، تضاد : أقلام تلوين - ممحاة - مبراة - ورقة - دفتر

⭐ قلم, مِقْلَمَة: ، مرادف : يَرَاع- مِذْبَر\ن ، تضاد : مِمْحَاة- مِسْطَرَة- مِبْرَاة

⭐ ق ل م 4086- ق ل م قلم يقلم، قلما، فهو قالم، والمفعول مقلوم

⭐ قلم الظفر: قص ما طال منه.

من القرآن الكريم

(( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ ن ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ))
سورة: 68 - أية: 1
English:

Nun. By the Pen, and what they inscribe,


تفسير الجلالين:

«ن» أحد حروف الهجاء الله أعلم بمراده به «والقلم» الذي كتب به الكائنات في اللوح المحفوظ «وما يسطرون» أي الملائكة من الخير والصلاح. للمزيد انقر هنا للبحث في القران