القاموس الشرقي
ارتاب , ارتابوا , ارتبتم , ارتياب , الريب , ترتابوا , ريب , ريبة , ريبهم , لارتاب , مرتاب , مريب , وارتابت , وارتبتم , يرتاب , يرتابوا ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ ريبلاي ريبلاي ريبلاي noun reply
+ ريبوك ريبوك ريبوك noun reebok
+ ريبة ريبة رِيبَة gerund a-(cause-of)-doubt
+ ريبهم ريب رَيْب gerund doubt suspicion
+ ريب ريب رَيْب gerund doubt suspicion
+ الريب ريب رَيْب gerund doubt suspicion
+ رِيبِة رِيبِة NOUN:FS suspicion
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏رابه ريبا‏)‏ شككه والريبة الشك والتهمة ‏(‏ومنها‏)‏ الحديث ‏[‏دع ما يريبك إلى ما لا يريبك فإن الكذب ريبة وإن الصدق طمأنينة‏]‏ أي يشككك ويحصل فيك الريبة وهي في الأصل قلق النفس واضطرابها ألا ترى كيف قابلها بالطمأنينة وهي السكون وذلك أن النفس لا تستقر متى شكت في أمر وإذا أيقنته سكنت واطمأنت ‏(‏وقوله‏)‏ نهى عن الربا والريبة إشارة إلى هذا الحديث ‏(‏وكذا‏)‏ حديث شريح ‏[‏أيما امرأة صولحت عن ثمنها لم يبين لها كم ترك زوجها فتلك الريبة‏]‏ ومن روى الربية في الحديثين على حسبان أنها تصغير الربا فقد أخطأ لفظا ومعنى وكذا ما في جمع التفاريق قفيز دقيق معه درهم بقفيزي حنطة قال الشعبي إن لم يكن ربا فهو ربية تحريف وإن كان اللفظة محفوظة من الثقات فوجهها أن تكون تصغير الربية بمعنى الربا على ما جاء في حديث ‏[‏صلح نجران ليس عليهم ربية ولا دم‏]‏ والمحدثون يروونها ربية بتشديد الباء والياء على فعولة من الربا وعن الفراء ربية وشبهها بحبية من الاحتباء سماعا من العرب وأصلها واو‏.‏

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الريب الظن والشك ورابني الشيء يريبني إذا جعلك شاكا قال أبو زيد رابني من فلان أمر يريبني ريبا إذا استيقنت منه الريبة فإذا أسأت به الظن ولم تستيقن منه الريبة قلت أرابني منه أمر هو فيه إرابة وأراب فلان إرابة فهو مريب إذا بلغك عنه شيء أو توهمته. وفي لغة هذيل أرابني بالألف فربت أنا وارتبت إذا شككت فأنا مرتاب وزيد مرتاب منه والصلة فارقة بين الفاعل والمفعول والاسم الريبة وجمعها ريب مثل : سدرة وسدر وريب الدهر صروفه وهو في الأصل مصدر رابني والريب الحاجة.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الريب: الشك. وصرف الدهر. والحاجة. وما رابك من أمر تخوفت عاقبته. ورابني الأمر يريبني: إذا أدخل عليك الشك والخوف، وفي لغة: أرابني. وأراب الأمر: صار ذا ريب. وأراب الرجل المريب: صار ذا ريبة. وارتبت به: أي ظننت به. وأصل الريبة: القلق، رابني الشيء: أقلقني. وتريب الرجل: رابه شيء. وأرابك الله: أي جعلك ترتاب، ومنه قول عمر رضي الله عنه : أربت من يديك دعا عليه أن يخيل الله يديه فيرتاب بها.

⭐ كتاب العين:

"ريب : الريب: الشك.. والريب: صرف الدهر وعرضه وحدثه.. والريب: ما رابك من أمر تخوفت عاقبته، قال أبو ذؤيب: فشربن ثم سمعن حـسـا دونـه

⭐ لسان العرب:

: الريب : صرف الدهر . والريب والريبة : الشك ، والتهمة . والريبة ، بالكسر ، والجمع ريب . ما رابك من أمر . وقد رابنـي الأمر ، وأرابنـي . : جعلت فيه ريبة . وربته : أوصلت إليه الريبة . رابني : علمت منه الريبة ، وأرابنـي ؛ أوهمني الريبة ، وظننت ذلك به . يريبني إذا رأيت منه ما يريبك ، وتكرهه . : أرابنـي فلان ، وارتاب فيه أي شك . واستربت به منه ما يريبك . : صار ذا ريـبة ، فهو مريب . وفي حديث فاطمة : يريبني ما يريبها أي يسوءني ما يسوءها ، ويزعجني ما يزعجها ؛ هو من رابني هذا الأمر وأرابني إذا رأيت منه ما تكره . وفي حديث الظبـي الحاقف : لا يريبه أحد بشيء أي لا يتعرض له ويزعجه . وروي عن عمر ، رضي الله عنه ، أنه قال : مكسبة فيها بعض الريبة خير من مسألة الناس ؛ قال القتيبي : الريبة والريب الشك ؛ يقول : كسب يشك فيه ، أحلال هو أم حرام ، خير من سؤال الناس ، لمن يقدر على الكسب ؛ قال : ونحو ذلك الـمشتبهات . : لا ريب فيه . معناه : لا شك فيه . : صروفه وحوادثه . وريب الـمنون : حوادث الدهر . : صار ذا ريبة ، فهو مريب . وأرابنـي : جعل في حكاهما سيبويه . التهذيب : أراب الرجل يريب إذا جاء بتهمة . أي اتهمته . ورابني الأمر ريبا أي نابنـي ورابني أمره يريبني أي أدخل علي شرا وخوفا . قال : أرابني هذا الأمر . قال ابن الأثير : وقد تكرر ذكر وهو بمعنى الشك مع التهمة ؛ تقول : رابني الشيء وأرابني ، بمعنى شككنـي ؛ وقيل : أرابني في كذا أي شككني وأوهمني الريبة فيه ، فإذا استيقنته ، قلت : رابنـي ، بغير ألف . وفي الحديث : دع ما يريبك إلى ما لا يريبك ؛ يروى بفتح الياء وضمها ، أي دع ما تشك فيه إلى ما لا تشك فيه . وفي حديث أبي بكر ، في وصـيته لعمر ، رضي الله عنهما ، قال لعمر : عليك بالرائب من الأمور ، وإياك والرائب منها . قال ابن الأثير : الرائب من اللبن ما مخض فأخذ زبده ؛ المعنى : عليك بالذي لا شبهة فيه كالرائب من الألبان ، وهو الصافي ؛ وإياك والرائب منها أي الأمر الذي فيه شبهة وكدر ؛ وقيل المعنى : إن الأول من راب اللبن يروب ، فهو رائب ، والثاني من راب يريب إذا وقع في الشك ؛ أي عليك بالصافي من الأمور ، ودع الـمشتبه منها . وفي الحديث : إذا ابتغى الأمير الريبة في الناس أفسدهم ؛ أي إذا اتهمهم وجاهرهم بسوء الظن فيهم ، أداهم ذلك إلى ارتكاب ما ظن بهم ، ففسدوا . وقال اللحياني : يقال قد رابنـي أمره يريبني ريبا وريبة ؛ هذا كلام العرب ، إذا كنوا ألحقوا الألف ، وإذا لم يكنوا ألقوا الألف . قال : وقد يجوز فيما يوقع أن تدخل الألف ، فتقول : أرابني الأمر ؛ قال خالد بن زهير الـهذلي : ! ما لي وأبا ذؤيب ، * كنت ، إذا أتيته من غيب ، : 443 > ، ويبز ثوبي ، * كأنـني أربته بريب بري : والصحيح في هذا أن رابني بمعنى شككني وأوجب عندي ريبة ؛ كما قال الآخر : من دلوي اضطرابها ، فإنه قد يأتي متعديا وغير متعد ، فمن عداه جعله بمعنى راب ؛ وعليه قول خالد : بريب أبي الطيب : أرابك من يريب ربته بريب هذا رابني وأرابني بمعنى واحد . وأما أراب الذي لا فمعناه : أتى بريبة ، كما تقول : ألام ، إذا أتى بما يلام عليه ، وعلى هذا يتوجه البيت المنسوب إلى الـمتلمس ، أو إلى بشار بن برد ، وهو : إن ربته ، قال : إنما * أربت ، وإن لاينته ، لان جانـبه في هذا البيت : أربت ، بضم التاء ؛ أي أخوك ربته بريبة ، قال : أنا الذي أربت أي أنا صاحب الريبة ، حتى تتوهم فيه الريبة ، ومن رواه أربت ، بفتح التاء ، فإنه زعم أن ربته بمعنى أوجبت له الريبة ؛ فأما أربت ، بالضم ، فمعناه أوهمته الريبة ، ولم تكن واجـبة مقطوعا بها . : أخبرني عيسى بن عمر أنه سمع هذيلا تقول : أرابني أمره ؛ وأراب الأمر : صار ذا ريب ؛ وفي التنزيل العزيز : إنهم كانوا في شك مريب ؛ أي ذي ريب . : مفزع . : اتهم . الحاجة ؛ قال كعب بن مالك الأنصاري : تهامة كل ريب ، * وخيبر ، ثم أجممنا السـيوفا : أن اليهود مروا برسول الله ، صلى الله عليه فقال بعضهم : سلوه ، وقال بعضهم : ما رابكم إليه ؟ أي ما إلى سؤاله ؟ وفي حديث ابن مسعود ، رضي الله عنه : ما رابك إلى قطعها ؟ قال ابن الأثير : قال الخطابي : هكذا يروونه ، يعني بضم الباء ، وإنما وجهه : ما إربك ؟ أي ما حاجتك ؟ قال أبو موسى : يحتمل أن يكون الصواب ما رابك ، بفتح الباء ، أي ما أقلقك وألجأك إليه ؟ قال : وهكذا يرويه بعضهم . اسم رجل . والريب : اسم موضع ؛ قال ابن أحمر : ، حتى أتى بيت أمـه ، * مقـيما بأعلى الريب ، عند الأفاكل

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

ريب : ( *!الريب : صرف الدهر ) وحادثه ، *!وريب المنون : حوادث الدهر ، وهو مجاز ، كما في ( الأساس ) . ( و ) *!الريب ( : الحاجة ) قال كعب بن مالك الأنصاري : قضينا من تهامة كل ريب وخيبر ثم أجمعنا السيوفا ، وفي الحديث ( أن اليهود مروا برسول الله صلى الله عليه وسلم فقال بعضهم : سلوه ، وقال بعضهم : ما *!رابكم إليه ) أي ما أربكم وحاجتاكم إلى سؤاله ، وفي حديث ابن مسعود ( ما *!رابك إلى قطعها ) قال ابن الأثير : قال الخطابي : هكذا يروونه يعني بضم الباء ، وإنما وجهه ما أربك ، أي ما حاجتك ، قال أبو موسى : يحتمل أن يكون الصواب ما رابك ، أي ما أقلقك وألجأك إليه ، قال : وهكذا يرويه بعضهم . ( و ) الريب ( : الظنة ) والشك ( والتهمة ، *!كالريبة بالكسر ) ، *!والريب : ما رابك من أمر ، ( وقد *!-رابني ) الأمر ( *!-وأرابني ) ، في ( لسان العرب ) : اعلم أن *!أراب قد يأتي متعديا وغير متعد ، فمن عداه جعله بمعنى راب ، وعليه قول خالد الآتي ذكره : كأنني *!أربته *!بريب ، وعليه قول أبي الظيب : أيدري ما أرابك من *!يريب ويروى قول خالد : كأنني قد *!ربته بريب فيكون على هذا رابني وأرابني بمعنى واحد ، وأما أراب الذي لا يتعدى فمعناه أتى *!بريبة ، كما تقول : ألام : أتى بما بلام عليه ، وعلى هذا يتوجه البيت المنسوب إلى المتلمس أو إلى بشار بن برد : أخوك الذي إن ربته قال إنما *!أربت وإن لا ينته لان جانبه ، والرواية الصحيحة في هذا البيت بضم التاء أي أنا صاحب الريبة حتى تتوهم فيه الريبة ، ومن رواه أربت بفتح التاء زعم أن ربته بمعنى أوجبت له الريبة ، فأما أربت بالضم فمعناه أوهمته الريبة ، ولم تكن واجبة مقطوعا بها ، ( وأربته : جعلت فيه ريبة ، وربته : أوصلتها ) أي الريبة ( إليه ) وقيل : رابني : علمت منه الريبة ، ( *!-وأرابني : ظننت ذلك به ، وجعل في الريبة ) الأخير حكاه سيبويه ( أو ) أرابني ( : أوهمني الريبة ) نقله الصاغاني ، ( أو رابني أمره يريبني ريبا وريبة ، بالكسر ) قال اللحياني : هذا كلام العرب ( إذا كنوا ) أي أوصلوا الفعل بالكناية ، وهو الضمير عند الكوفيين ( ألحقوا ) الفعل ( الألف ) أي صيروه رباعيا ( وإذا لم يكنوا ) لم يوصلوا الضمير ، قالوا : راب ( ألقوها ، أو يجوز ) فيما يوقع أن تدخل الألف فتقول ( أرابني الأمر ) ، قاله اللحياني ، قال خالد بن زهير الهذلي : يا قوم ما لي وأبا ذؤيب كنت إذا أتوته من غيب ، يشم عطفي ويبز ثوبي كأنني *!أربته بريب ، وفي ( التهذيب ) أنه لغة رديئة . ( *!وأراب الأمر : صار ذا ريب ) وريبة ، فهو مريب ، حكاه سيبويه ، وفي ( لسان العرب ) عن الأصمعي : أخبرني عيسى بن عمر أنه سمع هذيلا تقول أرابني أمره ؛ وأراب الأمر : صار ذا ريب ، وفي التنزيل العزيز { 2 . 037 انهم كانوا في شك *!مريب } ( سبإ : 54 ) أي ذي ريب ، قال ابن الأثير : وقد تكرر ذكر الريب وهو بمعنى الشك مع التهمة ، تقول : رابني الشيء وأرابني بمعنى شككني وأوهمني الريبة به فإذا استيقنته قلت : رابني ، بغير ألف ، وفي الحديث ( دع ما يريبك إلى ما لا يريبك ) يروعى بفتح الياء وضمها ، أي دع ما يشك فيه إلى ما لا يشك فيه . وفي حديث أبي بكر في وصيته لعمر رضي الله عنهما ( عليك بالرائب من الأمور وإياك والرائب منها ) المعنى عليك بالذي لا شبهة فيه كالرائب من الألبان ، وهو الصافي ، وإياك والرائب منها أي الأمر الذي فيه شبهة وكدر ، فالأول من راب اللبن يروب فهو رائب ، والثاني من راب يريب إذا وقع في الشك ، ورابني فلان يريبني : رأيت منه ما *!يريبك وتكرهه ( *!واستراب به ) إذا ( رأى منه ما يريبه ) ، قالته هذيل ، وفي حديث فاطمة رضي الله عنها ( *!-يريبني ما *!يريبها ) أي يسوءني ما يسوءها ويزعجني ما يزعجها ، وفي حديث الظبي الحاقف ( لا *!يريبه أحد بشيء ) أي لا يتععرض له ويزعجه . ( وأمر *!رياب ، كشعداد : مفزع ) . ( *!وارتاب ) فيه ( : شك ) ، . ورابنهي الأمر ريبا ، أي نابني وأصابني ، ورابني أمره يريبني ، أي أدخل علي شرا وخوفا . ( و ) ارتاب ( به : اتهمه ) . وفي ( التهذيب ) ) أراب الرجل يريب إذا جاء بتهمة ، وارتبت فلانا : اتهمته كذا في ( التهذيب ) ( والريب ) : شك مع التهمة ، و ( : ع ) قال ابن أحمر : فسار به حتى أتى بيت أمه مقيما بأعلى الريب عند الأفاكل ، وقد حركه أنيف بن حكيم النبهاني في أرجوزته : هل تعرف الدار بصحراء ريب إذ أنت غيداق الصباجم الطرب ، ( وبيت ريب : حصن باليمن ) ويعد من توابع قلعة مسور المنتاب ، وهي قلاع كثيرة يأتي ذكر بعضها في محلها . *!وأرياب : قرية باليمن من مخاليف قيظان من أعمال ذي جبلة ، قال الأعشى : وبالقصر من أرياب لو بت ليلة لجاءك مثلوج من الماء جامد ، كذا في ( المعجم ) . *!وراب : موضع جاء في الشعر . والريب بن شريق : صاحب هداج : فرس له . ذكره المصنف في ( هدج ) . ومالك بن الريب أحد الشعراء . وريب بن ربيعة بن عوف بن هلال الفزاري ، قيده الحافظ .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ئريب, : مجاور ، مرادف : قريب:مجاور. ، تضاد : بعيد.

⭐ الغريب, : اسم لمفرد مذكر. بمعنى: الشخص أو الشيء الذي لا نعرفه. نمثال: هذا الرجل غريب, ليس من العائلة أو الجيران. ، مرادف : ، تضاد :

⭐ القريب, : ، مرادف : ، تضاد : بعيد

⭐ المزاريب, : قناة صرف لمياه الأمطار والثلوج ، مرادف : أنبوبة من الحديد\نماسورة ، تضاد :

⭐ خريب, : ، مرادف : مُفسِد - مُتلِف - هدًام - يُدمِّر ، تضاد : مُصلَحْ - مُعَمِّر - مُشَيِّد

⭐ عالغريب, : ، مرادف : دخيل - اجنبي ، تضاد : المعروف - المألوف

⭐ غريب, : الرجل او الجسم الغير معروف ، مرادف : اجنبي, بَعِيد ، تضاد : من سكان البلد الاصليين, محلي, وطني

⭐ قريب, مسافة: ، مرادف : مجاور ، تضاد : بعيد

⭐ ر ي ب 2243- ر ي ب راب يريب، رب، ريبا وريبة، فهو رائب، والمفعول مريب

⭐ رابه الأمر: أوقعه في الشك والحيرة "أمر لا ريب فيه- رابني منه أمر: استيقنت منه الريبة- دع ما يريبك إلى ما لا يريبك [حديث]- {وأن الساعة لا ريب فيها} ". 2243- ر ي ب أراب يريب، أرب، إرابة، فهو مريب، والمفعول مراب (للمتعدي)

من القرآن الكريم

(( ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ))
سورة: 2 - أية: 2
English:

That is the Book, wherein is no doubt, a guidance to the godfearing


تفسير الجلالين:

«ذلك» أي هذا «الكتاب» الذي يقرؤه محمد «لا ريب» لا شك «فيه» أنه من عند الله وجملة النفي خبر مبتدؤه ذلك والإشارة به للتعظيم «هدىً» خبر ثان أي هاد «للمتقين» الصائرين إلى التقوى بامتثال الأوامر واجتناب النواهي لاتقائهم بذلك النار. للمزيد انقر هنا للبحث في القران