القاموس الشرقي
أبواب , أبوابا , أبوابها , الأبواب , الابواب , الباب , البوابة , باب , بابا , بابه , بوابة , تبويب , وأبوابه , والأبواب , والبوابة , وبواباته , وبوابة , وتبويبه ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يْبَوبِر يزداد الوضع سوء بَوبَر VERB:I worsen;get worse;life's a bitch
+ بوبيلاسيون تعداد_السكان بوبيلاسيون FOREIGN population ;x; population
+ يبَوِّب يصنع أبواب بَوَّب VERB:I make doors
+ أَصَابِيع البُوبُّو خيار بُوبُّو NOUN:PHRASE cucumbers
+ البوبيه دمية بوبيِة FOREIGN poupée ;x; doll
+ بُوبُّو رضيع بُوبُّو NOUN:MS baby boy
+ يبَوبِع يبرز بَوبَع VERB:I protrude
+ بوب بوب بُوب noun Pop
+ بَوَّب بَوَّب VERB:P make doors [auto]
+ بَوَِّّب بَوَّب VERB:C make doors [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الأبواب‏)‏ في المزارعة مفاتح الماء جمع باب على الاستعارة‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الباب في تقدير فعل بفتحتين ولهذا قلبت الواو ألفا ويجمع على أبواب مثل : سبب وأسباب ويضاف للتخصيص فيقال باب الدار وباب البيت ويقال لمحلة ببغداد باب الشام وإذا نسبت إلى المتضايفين ولم يتعرف الأول بالثاني جاز إلى الأول فقط فتقول البابي وإليهما معا فيقال البابي الشامي وإلى الأخير فيقال الشامي وقد ركب الاسمان وجعلا اسما واحدا ونسب إليهما فقيل البابشامي كما قيل الدارقطني وهي نسبة لبعض أصحابنا والبواب حافظ الباب وهو الحاجب وبوبت الأشياء تبويبا جعلتها أبوابا متميزة.

⭐ كتاب العين:

"بوب: الباب: معروف.. والفعل منه، التبويب. والبابة في الحدود والحساب ونحوه: الغاية. والبابة: ثغر من ثغور الروم. وباب الأبواب: من ثغور الخزر. والبواب: الحاجب. ولو اشتق منه فعل على فعالة لقيل: بوابة، بإظهار الواو، ولا يقلب ياء، لأنه ليس بمصدر محض، إنما هو اسم. وأهل البصرة في أسواقهم يسمون الساقي الذي يطوف عليهم بالماء: بيابا. والبأببة: هدير الفحل، في ترجيعه تكرار له، قال رؤبة: بغبغة مرا ومرا بأببا وبيبة: اسم، قال: ندسنا أبا مندوسة القين بالقنا

⭐ لسان العرب:

: البوباة : الفلاة ، عن ابن جني ، وهي الـموماة . وقال أبو حنيفة : البوباة عقبة كؤود على طريق من أنجد من حاج اليمن ، والباب معروف ، والفعل منه التبويب ، والجمع أبواب وبيبان . فأما قول القلاخ بن حبابة ، وقيل لابن مقبل : ، ولاج أبوبة ، * يخلط بالبر منه الجد واللينا ( 1 ) ( 1 قوله « هتاك إلخ » ضبط بالجر في نسخة من المحكم وبالرفع في التكملة وقال فيها والقافية مضمومة والرواية : ملء الثواية فيه الجد واللين ) أبوبة للازدواج لمكان أخبية . قال : ولو أفرده لم يجز . وزعم ابن الأعرابي واللحياني أن أبوبة جمع باب من غير أن يكون إتباعا ، وهذا نادر ، لأن بابا فعل ، وفعل لا يكسر على وقد كان الوزير ابن الـمغربي يسأل عن هذه اللفظة على سبيل الامتحان ، فيقول : هل تعرف لفظة تجمع على أفعلة على غير قياس جمعها المشهور طلبا للازدواج . يعني هذه اللفظة ، وهي أبوبة . قال : وهذا في صناعة الشعر ضرب من البديع يسمى الترصيع . قال : ومـما يستحسن منه قول أبي صخر الهذلي في صفة محبوبته : ، خدل مخلخلها ، * كالدعص أسفلها ، مخصورة القدم ، بيض ترائبها ، * محض ضرائبها ، صيغت على الكرم ، حال مقلدها ، * بض مجردها ، لفاء في عمم ، درم مرافقها ، * يروى معانقها من بارد شبم بن كراع الأبواب للقوافي فقال : القوافي ، كأنما * أذود بها سربا ، من الوحش ، نزعا الحاجب ، ولو اشتق منه فعل على فعالة لقيل بوابة باظهار الواو ، ولا تقلب ياء ، لأنه ليس بمصدر محض ، إنما هو قال : وأهل البصرة في أسواقهم يسمون الساقي الذي يطوف عليهم بالماء بيابا . ورجل بواب : لازم للباب ، وحرفته وباب للسلطان يبوب : صار له بوابا . وتبوب بوابا : اتخذه . وقال بشر بن أبي خازم : فمن يك سائلا عن بيت بشر ، * فإن له ، بجنب الرده ، بابا < ص : 224 > إنما عنى بالبيت القبر ، ولما جعله بيتا ، وكانت البيوت ذوات أبواب ، استجاز أن يجعل له بابا . وبوب الرجل إذا حمل على العدو . ، في الحدود والحساب ونحوه : الغاية ، وحكى سيبويه : بينت له حسابه بابا بابا . وبابات الكتاب : سطوره ، ولم يسمع ما بواحد ، وقيل : هي وجوهه وطرقه . قال تميم بن مقبل : ! ما تأمرون بشاعر ، * تخير بابات الكتاب هجائيا وأبواب مبوبة ، كما يقال أصناف مصنفة . ويقال هذا شيء من بابتك أي يصلح لك . ابن الأنباري في قولهم هذا من بابتي . قال ابن السكيت وغيره : البابة عند العرب الوجه ، والبابات الوجوه . تميم بن مقبل : تخير بابات الكتاب هجائيا قال معناه : تخير هجائي من وجوه الكتاب ؛ فإذا قال : الناس من بابتي ، فمعناه من الوجه الذي أريده ويصلح لي . أبو العميثل : البابة : الخصلة . والبابية : الأعجوبة . قال النابغة الجعدي : فذر ذا ، ولكن بابية * وعيد قشير ، وأقوالها وهذا البيت في التهذيب : ، فاعجبوا ، * وعيد قشير ، وأقوالها بابية : عجيبة . وأتانا فلان ببابية أي بأعجوبة . وقال الليث : البابية هدير الفحل في ترجيعه ( 1 ) ( 1 قوله « الليث : البابية هدير الفحل إلخ » الذي في التكملة وتبعه المجد البأببة أي بثلاث باءات كما ترى هدير الفحل . قال رؤبة : إذا المصاعيب ارتجسن قبقبا * بخبخة مرا ومرا بأببا فقد أورده كل منهما في مادة ب ب ب لا ب و ب وسلم المجد من التصحيف . والرجز الذي أورده الصاغاني يقضي بان المصحف غير المجد فلا تغتر بمن سود الصحائف .) ، تكرار له . وقال رؤبة : بغبغة مرا ومرا بابيا وقال أيضا : يسوقها أعيس ، هدار ، ببب ، * إذا دعاها أقبلت ، لا تتئب ( 2 ) ( 2 وقوله « يسوقها أعيس إلخ » أورده الصاغاني أيضا في ب ب ب .) وهذا بابة هذا أي شرطه . موضع ، عن ابن الأعرابي . وأنشد : وإن ابن موسى بائع البقل بالنوى ، * له ، بين باب والجريب ، حظير والبويب : موضع تلقاء مصر إذا برق البرق من قبله لم يكد يخلف . أنشد أبو العلاء : ألا إنما كان البويب وأهله * ذنوبا جرت مني ، وهذا عقابها ثغر من ثغور الروم . والأبواب : ثغر من ثغور الخزر . وبالبحرين موضع يعرف ببابين ، وفيه يقول قائلهم : إن ابن بور بين بابين وجم ، * والخيل تنحاه إلى قطر الأجم < ص : 225 > في روس الأكم ، * مخضرة أعينها مثل الرخم

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

بوب : ( *!البوباة : الفلاة ) : عن ابن جنى ، وهي الموماة ، أي قلبت الباء ميما ، لأنها من الشفة ، ومثل ذلك كثير ، قاله شيخنا ( و ) قال أبو حنيفة : البوباة : ( عقبة كؤود بطريق ) من أنجد من حاج ( اليمن ) ، وفي المراصد : هي صحراء بأرض تهامة ، إذا خرجت من أعالي وادي النخلة اليمانية ، وهي بلاد بنهي سعد بن بكر بن هوازن ، وقيل : ثنية في طريق نجد على قرن ، ينحدر منها صاحبها إلى العراق ، وقيل غير ذلك ، قاله شيخنا . ( *!والباب م ) أي بمعنى المدخل والطاق الذي يدخل منه وبمعنى ما يغلق به ذلك المدخل من الخشب وغيره ، قاله شيخنا ( ج *!أبواب ) نقل شيخنا عن شيخه ابن المسناوي ما نصه : استدل به أئمة العربية على أن وزنه فعل ، محركة ، لأنه الذي يجمع على أفعال قياسا ، تحركت الواو وانفتح ما قبلها فصار باب : ( *!وبيبان ) كتاج وتيجان . وهو عند الأكثر مقيس ، ( *!وأبوبة ) في قول القلاح بن حبابة ، قاله ابن بري ، وفي الصحاح لابن مقبل : هتاك أخبية ولاج *!أبوبة يخلط بالبر منه الجد واللينا قال : ( أبوبة ) للازدواج ، لمكان أخبية قال : ولو أفرده لم يجز ، وزعم ابن الأعرابي أن أبوبة جمع *!باب من غير أن يكون إتباعا ، وهذا ( نادر ) لاءن *!بابا : فعل ، وفعل لا يكسر على أفعلة ، قال ابن منظور وتبعه شيخنا في شرحه : وقد كان الوزير ابن المغربي يسأل عن هذه اللفظة على سبيل الامتحان فيقول : هل تعرف لفظة جمعت على غير قياس جمعها المشهور طلبا للازدواج ، يعني هذه اللفظة ، وهي أبوبة ، قال : وهذا في صناعة الشعر ضرب من البديع يسمى الترصيع . قلت : وأنشد هذا البيت أيضا الإمام البلوي في كتابه ألف باء واستشهد به في أن بابا يجمع على أبوبة ، ولم يتعرض للإتباع وعدمه . وفي ( لسان العرب ) : واستعار سويد بن كراع الأبواب للقوافي فقال : أبيت *!بأبواب القوافي كأنما أذود بها سربا من الوحش نزعا ( *!والبواب لازمه ) وحافظه ، وهو الحاجب ، ولو اشتق منه فعل على فعالة لقيل : بوابة ، بإظهار الواو ، ولا تقلب ياء لأنه ليس بمصدر محض ، إنما هو اسم ، ( وحرفته *!البوابة ) ، ككتابة ، قال الصاغاني : لا تقلب ياء لأنه ليس بمصدر محض ، إنما هو اسم ، وأما قول بشر بن ( أبي ) خازم : فمن يك سائلا عن بيت بشر فأن له بجنب الرده بابا فعنى بالبيت القبر ، كما سيأتي ، ولما جعله بيتا ، وكانت البيوت ذوات أبواب استجاز أن يجعل له بابا . ( و ) *!البواب : ( : فرس زياد ابن أبيه ) من نسل الحرون ، وهو أخو الذائد بن البطين بن البطان بن الحرون . ( *!وباب له ) أي للسلطان ( *!يبوب ) كقال يقول ، قال شيخنا : وذكر المضارع مستدرك ، فإن قاعدته أن لا يذكر المضارع من باب نصر ( صار بوابا له ، *!وتبوب *!بوابا : اتخذه ) . وأبواب مبوبة ، كما يقال : أصناف مصنفة . ( *!والباب *!والبابة ) ، توقف فيه ابن دريد ، ولذا لم يذكره الجوهري ، ( في الحساب والحدود ) ونحوه ( : الغاية ) وحكى سيبويه بينت له حسابه بابا بابا ، ( *!وبابات الكتاب : سطوره ، لا واحد لها ) أي لم يسمع ( و : يقال ( هاذا *!بابته ، أي يصلح له ) وهذا شيء من *!بابتك ، أي يصلح لك ، وقال ابن الأنباري في قولهم : هذا من *!-بابتي : أي يصلح لي . ( والباب : د ) ، في المراصد : بليدة في طريق وادي بطنان ( بحلب ) أي من أعمالها ، بينها وبين بزاعا نحو ميلين وإلى حلب عشرة أميال . قلت : وهي باب بزاعا كما حققه ابن العديم في تاريخ حلب ، قال : والنسبة إليها : *!-البابي ، منهم : حمدان بن يوسف بن محمد البابي الضرير الشاعر المجيد ، ومن المتأخرين من نسب إليها من المحدثين كثيرون ، ترجمهم السخاوي في الضوء . ( و ) باب ، بلا لام ، ( : جبل ) ، وفي بعض النسخ : بلد ( قرب هجر ) من أرض البحرين . وباب أيضا : قرية من قرى بخارى ، واستدركه شيخنا . قلت : هي *!بابة ، كما نقله الصاغاني وقد ذكرها المصنف قريبا . وباب أيضا ، موضع عن ابن الأعرابي ، وأنشد : وإن ابن موسى بائع البقل بالنوى له بين باب والجريب حظير كذا في ( لسان العرب ) . ( *!والبابة ، ثغر بالروم ) من ثغور المسلمين ، ذكره ياقوت ، ( و ) بلا لام : ( ة ببخاراء ) ، كذا في المراصد ( منها إبراهيم بن محمد بن إسحاق ) المحدث البابي . ( و ) البابة عند العرب ( : الوجه ) قاله ابن السكيت ، ( ج بابات ) فإذا قال : الناس من *!-بابتي ، فمعناه من الوجه الذي أريده ويصلح لي ، وهو من المجاز عند أكثر المحققين وأنشد ابن السكيت لابن مقبل : بني عامر ما تأمرون بشاعر تخير *!بابات الكتاب هجائيا قال : معناه : تخير هجائي من وجوه الكتاب . ( و ) البابة : الشرط ، يقال : ( هذا بابته ، أي شرطه ) ، وليس بتكرار ، كما زعمه شيخنا . ( *!والبويب ، كزبير : ع قرب ) ، وفي ( لسان العرب ) : تلقاء ( مصر ) إذا برق البرق من قبله لم يكد يخلف ، أنشد أبو العلاء . ألا إنما كان البويب وأهله ذنوبا جرت مني وهذا عقابها وفي المراصد : نقب بين جبلين ، وقيل : مدخل أهل الحجاز إلى مصر . قلت : والعامة يقولون البويبات ، ثم قال : ونهر أيضا كان بالعراق موضع الكوفة يأخذ من الفرات . ( و ) *!بويب ( جد عيسى بن خلاد ) العجلي ( المحدث ) عن بقية ، وعنه أبو إسماعيل الترمذي . ( *!والبوب بالضم : ة بمصر ) من حوفها ، كذا في المشرق ، وفي المرصد ، ويقال لها : بلقينة أيضا ، وهي بإقليم الغربية من أعمال بنا . ( وباب *!الأبواب ) ، قال في المراصد : ويقال : ( الباب ) غير مضاف ، والذي في ( لسان العرب ) : الأبواب : ( ثغر بالخزر ) وهو مدينة على بحر طبرستان ، وهو بحر الخزر ، وربما أصاب البحر حائطها ، وفي وسعطها مرسى السفن ، قد بني على حافتي البحر سدين ، وجعل المدخل ملتويا ، وعلى هذا الفم سلسلة ، فلا تخرج السفينة ولا تدخل إلا بأمر ، وهي فرضة لذالك البحر ، وإنما سميت ( باب الأبواب ) لاءنها أفواه شعاب في جبل ، فيها حصون كثيرة ، وفي المعجم : لأنها بنيت على طرف في الجبل ، وهو حائط بناه أنو شروان بالصخر والرصاص ، وعلاه ثلاثمائة ذراع ، وجعل عليه أبوابا من حديد ، لأن الخزر كانت تغير في سلطان فارس حتى تبلغ همذان والموصل ، فبناه ليمنعهم الخروج وجعل عليه حفظة ، كذا نقله شيخنا من التواريخ ، ورأيت في ( الأربعين البلدانية ) للحافظ أبي طاهر السلفي ما نصه : باب الأبواب المعروف بدربند ، وإليها نسب أبو القاسم ميمون بن عمر بن محمد البابي ، محدث ، اه . قلت : وهو شيخ السلفي ، وأبو القاسم يوسف بن إبراهيم بن نصر البابي ، حدث ببغداد . ( ) ومما بقي على المؤلف مما استدرك عليه شيخنا وغيره : باب الشام ذكره ابن الأثير ، والنسبة إليه : *!البابشامي ، وهي محلة ببغداد . وباب البريد ، كأمير ، بدمشق . وباب التبن ، لمأكول الدواب : محلة كبيرة مجاورة لمشهد موسى بن جعفر ، بها قبر عبد الله بن الإمام أحمد . وباب توما ، بالضم ، بدمشق . وباب الجنان : أحد أبواب الرقة وأحد أبواب حلب . وباب زويلة بمصر . وباب الحجرة : محلة الخلفاء ببغداد . وباب الشعير : محلة بها أيضا . وباب الطاق : محلة أخرى كبيرة بالجانب الشرقي ببغداد ، نسب إليها جماعة من المحدثين والأشراف . وبنو حاجب الباب : بطن من بني الحسين ، كان جدهم حاجبا لباب البوني . وباب العروس : أحد أبواب فاس . والباب : باب كسرى ، وإليه نسب لسان الفرس . وأبواب شكى وأبواب الدودانية في مدينة إران من بناء شروان . وباب فيروز ، أي ابن قباذ : قصر في بلاد جرزان مما يلي الروم . وباب اللان . وباب سمجن من مدن أرمينية وقد ذكر المصنف بعضا منها في محالها ، كما سيأتي : ( وباب *!وبوبة وبويب أسماء ) تقدم منها جد عيسى بن خلاد ، وباب بن عمير الحنفي من أهل اليمامة ، تابعي . ( وبابا : مولى للعباس ) بن عبد المطلب الهاشمي . ( و ) بابا أيضا ( مولى لعائشة ) الصديقة رضي الله عنهما . ( وعبد الرحمن بن بابا أو *!بأباه بزيادة لهاء ( وعبد الله بن بابا أو بابى ) بإمالة الباء إلى الياء ( أو ) هو ( *!بابيه ) بالهاء ( تابعيون ) . ( *!وبابوية جد ) أبي الحسن ( علي بن محمد بن الأسواري ) ، بالفتح ويضم ، إلى أسوارية : قرية من أصبهان ، أحد الأغنياء ذو ورع ودين ، روى عن ابن عمران موسى بن بيان ، وعنه أحمد الكرجي قاله يحيى ، كذا في المعجم لياقوت . وأبو عبد الله عبد الله بن يوسف بن أحمد بن *!بابويه الأردستاني نزيل نيسابور ، محدث توفي سنة 409 والإمام أبو الحسن علي بن الحسين بن بابويه الرازي ، محدث ، وهو صاحب الأربعين ، ذكره أبو حامد المحمودي . ( و ) بابوية أيضا ( جد والد أحمد بن الحسين بن علي الحنائي ) الدمشقي ، وقد تقدم ذكره في ح ن أ . ( وإبراهيم بن *!بوبة ، بالضم ) عن عبد الوهاب بن عطاء ، و ( عبد الله بن أحمد بن بوبة ) العطار شيخ للعقيلي ، ( و ) أبو علي ( الحسن بن محمد بن بوبة ) الأصبهاني ، شيخ لأحمد بن مسلم الختلي ، وولده محمد بن الحسن ، روى عن محمد بن عيسى الأصبهاني المقرىء ، وعنه ابنه الحسن ( محدثون ) . ( وباب ) الرجل ( : حفر كوة ) ، نقله الصاغاني عن الفراء ، وسيأتي أن محله ب ي ب على الأفصح . ( والبابية ) بتشديد الياء ( : الأعجوبة ) قاله أبو مالك : وأنشد قول النابغة الجعدي : فذر ذا ولاكن بابية حديث قشير وأقوالها يقال : أتى فلان ببابية أي بأعجوبة ، كذا نقله الصاغاني ، ورواه الأزهري عن أبي العميثل . ( وبابين مثنى : ع بالبحرين ) وحاله في الإعراب كحال ( البحرين ) ، وفيه يقول قائلهم : إن انن بور بين بابين وجم والخيل تنحاه إلى قطر الأجم وضبة الدغماء في فيء الأكم مخضرة أعينها مثل الرخم وفي شعر آخر : من نحو بابين . ( *!وبابان محلة بمرو ) منها أبو سعيد عبدة بن عبد الرحيم المروزي من شيوخ النسائي ، مشهور .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ الحبوب, حبوب - اسم: ما يكون في السُّنْبُل والبذار والبقوليات. ، مرادف : بذور ، تضاد : حَبّ - درنات - فسائل

⭐ الحلبوب, : ، مرادف : مِكسَحَة. ، تضاد : الدلو/الشطاف.

⭐ المحبوب, : ، مرادف : حبيب - خليل ، تضاد : المبغوض - المكروه

⭐ هبوب, : ، مرادف : عصف ، تضاد : سكون

⭐ ب و ب 805- ب و ب بوب يبوب، تبويبا، فهو مبوب، والمفعول مبوب

⭐ بوب الكتاب ونحوه: جعله أبوابا يندرج تحت كل منها فصول "تبويب علوم".

من القرآن الكريم