القاموس الشرقي
بقل , بقلة , بقلها , وبقلا ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ حَيِّة بَقْلَاوِيِّة أفعى غيرسامة بَقْلَاوِي ADJ:PHRASE non-poisonous snake
+ بَقْلِة نبات الرجلة بَقْلِة NOUN:FS Common Purslane
+ بقلاوة بقلاوة بَقْلاوَة NOUN_PROP Baklava ( une sorte de dessert) ;x; Baklava ( a kind of dessert)
+ والبقلاوة بقلاوة بَقْلاوَة noun baklava
+ بقل بقلة بَقْلَة noun legumes
+ وبقلا بقلة بَقْلَة noun beer
+ البقل بقل بَقْل noun radish
+ بقلها بقل بَقْل noun pills
+ والبقل بقل بَقْل noun radish
+ يبَقْلِش بَقْلَش VERB:I get wrinkly in water
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏البقل‏)‏ ما ينبت الربيع من العشب وعن الليث هو من النبات ما ليس بشجر دق ولا جل وفرق ما بين البقل ودق الشجر أن البقل إذا رعي لم يبق له ساق والشجر تبقى له سوق وإن دقت وعن الدينوري البقلة كل عشبة تنبت من بزر وعلى ذا يخرج قوله في الأيمان الخيار من البقول لا من الفواكه ويقال كل نبات اخضرت له الأرض فهو بقل وقولهم باع الزرع وهو بقل يعنون أنه أخضر لما يدرك وأبقلت الأرض أي اخضرت بالنبات ‏(‏ويقال‏)‏ بقل وجه الغلام كما يقال اخضر شاربه ‏(‏والباقلا‏)‏ بالقصر والتشديد أو بالمد والتخفيف هذا الحب المعروف الواحدة باقلاة أو باقلاءة ‏(‏وقوله‏)‏ لأن بين الباقلتين فضاء متسعا غلط والصواب بين الباقلاتين بالتاء وقبلها ألف مقصورة أو ممدودة والنسبة على الأول باقلي وعلى الثاني باقلائي‏.‏ الباء مع الكاف

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

البقل كل نبات اخضرت به الأرض قاله ابن فارس وأبقلت الأرض أنبتت البقل فهي مبقلة على القياس وجاء أيضا بقلة وبقيلة وأبقل الموضع من البقل فهو باقل على غير قياس وأبقل القوم وجدوا بقلا والباقلا وزنه فاعلا يشدد فيقصر ويخفف فيمد الواحدة باقلاة بالوجهين.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

البقل: ما ليس بشجر . وابتقل القوم: رعوا بقلا. والإبل تبتقل وتتبقل: إذا سمنت من رعي البقل. والباقل: ما يخرج في أعراض الشجر أيام الربيع قبل أن يستبين ورقه. وأبقل الشجر. وأبقلت الأرض فهي مبقلة . وأبقل المكان فهو باقل ، ولا يقال مبقل المبقلة: ذات البقل. ويقولون لبقل الربيع: البقلة. وبلد بقل ومبقل . وأرض بقيلة . والباقلى: الفول، ويقال باقلاء أيضا. والغلام إذا خرج وجهه قيل: بقل وجهه. وبقل نابه يبقل بقولا: إذا شقأ. وباقل : اسم رجل عيي، وفي المثل: أعيا من باقل وله حديث مشهور. والباقول: كوز لا عروة له، وجمعه بواقيل. وقول الكميت: وبقلها من لا يريد ابتقالها يصف الحرب، أي ساسها وراعها.

⭐ كتاب العين:

"بقل: البقل: ما ليس بشجر دق ولا جل، وفرق ما بين البقل ودق الشجر أن البقل إذا رعي لم يبق له ساق، والشجر تبقى له سوق وإن دقت. وابتقل القوم إذا رعوا البقل. والإبل تبتقل وتبتقل أي تأكل البقل، قال: أرض بها المكاء حيث ابتقلا

⭐ لسان العرب:

: بقل الشيء : ظهر . والبقل : معروف ؛ قال ابن سيده : البقل من ليس بشجر دق ولا جل ، وحقيقة رسمه أنه ما لم تبق له الشتاء بعدما يرعى ، وقال أبو حنيفة : ما كان منه ينبت في ينبت في أرومة ثابتة فاسمه البقل ، وقيل : كل نابتة في أول ما البقل ، واحدته بقلة ، وفرق ما بين البقل ودق الشجر أن رعي لم يبق له ساق والشجر تبقى له سوق وإن دقت . وفي لا تنبت البقلة إلا الحقلة ؛ والحقلة : القراح الأرض . أنبتت البقل ، فهي مبقلة . والمبقلة : ذات البقل . : خرج بقلها ؛ قال عامر بن جوين الطائي : ودقت ودقها ، أبقل إبقالها أبقلت لأن تأنيث الأرض ليس بتأنيث حقيقي . وفي وصف مكة : ، هو من ذلك . والمبقلة : موضع البقل ؛ قال دواد دواد حين سأله أبوه : ما الذي أعاشك ؟ قال : واد مبقل ، حوذانه وأنسل جني : مكان مبقل هو القياس ، وباقل أكثر في السماع ، والأول . الأصمعي : أبقل المكان فهو باقل من نبات البقل ، فهو وارس إذا أورق ، وهو بالألف . الجوهري : أبقل أدبى وظهرت خضرة ورقه ، فهو باقل . قال : ولم يقولوا قالوا أورس فهو وارس ، ولم يقولوا مورس ، قال : وهو من النوادر ، بري : وقد جاء مبقل ؛ قال أبو النجم : كل غميس مبقل وقال ابن هرمة : السحالة حرة ، بين النبيطين مبقل وقالوا معشب ؛ وعليه قول الجعدي : حائر مفرد تبوأته معشب سيده : وبقل الرمث يبقل بقلا وبقولا وأبقل ، ، على غير قياس كلاهما : في أول ما ينبت قبل أن يخضر . وأرض مبقلة ؛ الأخيرة على النسب أي ذات بقل ؛ ونظيره : رجل يأتي الأمور نهارا . وأبقل الشجر إذا دنت أيام الربيع الماء فرأيت في أعراضها مثل أظفار الطير ؛ وفي المحكم : أبقل في أعراضه مثل أظفار الطير وأعين الجراد قبل أن فيقال حينئذ صار بقلة واحدة ، واسم ذلك الشيء الباقل . وبقل بقولا وأبقل : طلع ، وأبقله الله . وبقل وجه بقلا وبقولا وأبقل وبقل : خرج شعره ، وكره ؛ وقال الجوهري : لا تقل بقل ، بالتشديد . وأبقله الله : وهو على المثل بما تقدم . الليث : يقال للأمرد إذا خرج وجهه : قد وفي حديث أبي بكر والنسابة : فقام إليه غلام من بني شيبان حين أي أول ما نبتت لحيته . وبقل ناب البعير يبقل طلع ، على المثل أيضا ، وفي التهذيب : بقل ناب الجمل أول ما وجمل باقل الناب . بقل الربيع ؛ وأرض بقلة وبقيلة ومبقلة ومبقلة وعلى مثاله مزرعة ومزرعة وزراعة . وابتقل القوم البقل . والإبل تبتقل وتتبقل ، وابتقلت : رعت البقل ، وقيل : تبقلها سمنها عن البقل . : رعى البقل ؛ قال مالك الخزاعي الهذلي : على الأيام مبتقل ، رباع سنه غرد يبقى ، وتبقل مثله ؛ قال أبو النجم : من خول المخول أول التبقل ، مالك ونهشل وابتقلوا وأبقلوا : تبقلت ماشيتهم . وخرج يطلب البقل . وبقلة الضب : نبت ؛ قال أبو حنيفة : نصر ولم يفسرها . والبقلة : الرجلة وهي البقلة ويقال : كل نبات اخضرت له الأرض فهو بقل ؛ قال الإيادي يخاطب المنذر السماء : نبت الربيع لهم ، مع البقل وقول أبي نخيلة : تأكل المرققا ، من البقول الفستقا : برية ، وفي رواية أخرى : جارية ). ظن هذا الأعرابي أن الفستق من البقل ، قال : وهكذا يروى ، قال : وأنا أظنه بالنون لأن الفستق من النقل البقل . : الفول ، اسم سوادي ، وحمله الجرجر ، اللام قصرت ، وإذا خففت مددت فقلت الباقلاء ، واحدته ، وحكى أبو حنيفة الباقلى ، بالتخفيف والقصر ، وقال الأحمر واحدة الباقلاء باقلاء ، قال ابن سيده : فإذا كان ذلك فيه سواء ، قال : وأرى الأحمر حكى مثل ذلك في الباقلى . والبوقال ، بضم الباء ، ضرب من الكيزان ، قال : ولم يفسر ما بما علمنا . اسم رجل يضرب به المثل في العي ؛ قال الأموي : من أمثالهم التشبيه : إنه لأعيا من باقل ، قال : وهو اسم رجل من ربيعة وكان ؛ وإياه عنى الأريقط في وصف رجل ملأ بطنه حتى فقال يهجوه ، وقال ابن بري : هو لحميد الأرقط : وما داناه سحبان وائل بالذي هو قائل ، وقد ألقى المراسي للقرى : ما الحجاج بالناس فاعل لعمري ما لهذا طرقتنا ، ودع الإرجاف ، ما أنت آكل ويحدر حلقه ، ، ما ضمت عليه الأنامل عند اللقم حتى كأنه ، لما أن تكلم ، باقل وسحبان هو من ربيعة أيضا من بني بكر كان لسنا بليغا ؛ قال بلغ من عي باقل أنه كان اشترى ظبيا بأحد عشر درهما ، : بكم اشتريت الظبي ؟ ففتح كفيه وفرق أصابعه وأخرج لسانه يشير أحد عشر فانفلت الظبي وذهب فضربوا به المثل في العي . بطن من الأزد وهم بنو باقل . وبنو بقيلة : بطن من ابن الأعرابي : البوقالة الطرجهارة .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

بقل :بقل الشيء : ظهر وقد اشتق لفظ فعل من لفظ البقل . بقلت الأرض : أنبتت ، وبقل الرمث : اخضر ، كأبقل ، فيهما . قال ابن دريد : يقال : بقلت وأبقلت : إذا أنبتت البقل ، لغتان فصيحتان . وأبقل الرمث : إذا أدبى وظهرت خضرة ورقه فهو باقل ولم يقولوا : مقل ، كما قالوا : أورس فهو وارس ، ولم قولوا : مورس ، وهذا من النوادر ، كما في الصحاح ، قال عامر بن جوين الطائي . % ( فلا مزنة ودقت ودقها % ولا روض أبقل إبقالها ) % قال الصاغاني : والنحويون يروونه : ولا أرض ويقولون : ولم يقل : أبقلت لأن تأنيث الأرض ليس بحقيقي . قال ابن بري : وقد جاء مبقل . قال أبو النجم . يلمحن من كل غميس مبقل وقال دواد بن أبي دواد ، حين سأله أبوه : ما الذي أعاشك : أعاشني بعدك واد مبقل آكل من حوذانه وأنسل قال ابن جنى : مكان مبقل ، هو القياس ، وباقل أكثر في السماع ، والأول مسموع أيضا . والأرض بقيلة وبقلة كسفينة وفرحة ، ومبقلة الأخيرة على النسب ، كما قالوا : رجل نهر : أي أتى الأمور نهارا . من المجاز : بقل وجه الغلام : إذا خرج شعره يعني لحيته ، يبقل بقولا كأبقل وبقل والأخيرة أنكرها بعض . وأبقله الله تعالى : أظهره وأخرجه . قال الفراء : بقل لبعيره : إذا جمع البقل كما يقال : حش له ، من الحشيش وفي المفردات : بقل البقل : جزه . والبقل : ما نبت في بزره لا في أرومة ثابتة عن أبي حنيفة . وقال ابن فارس : البقل : كل ما اخضرت به الأرض . وأنشد الصاغاني للحارث بن دوس الإيادي : ) ( قوم إذا نبت الربيع لهم نبتت عداوتهم مع البقل ) والفرق ما بين البقل ودق الشجر : أن البقل إذا رعي لم يبق له ساق ، والشجر تبقى له سوق ، وإن دقت . وقال الراغب : البقل ما لا ينبت أصله وفرعه في الشتاء . وتبقل : خرج يطلبه . والبقلة بهاء : واحدته ومنه المثل : لا تنبت البقلة إلا الحقلة ، والحقلة : القراح الطيبة من الأرض ، كما سيأتي . البقلة : بالضم : بقل الربيع خاصة والأرض بقلة كفرحة وبقيلة وقد ذكرهما المصنف قريبا ، فهو تكرار وبقالة كسحابة ، كما هو في النسخ ، والصواب بالتشديد : ومبقلة كمرحلة ، وهو الأكثر مبقلة بضم القاف أيضا : أي ذات بقل ، وعلى مثاله : مزرعة ومزرعة وزراعة . يقال : كل البقل ولا تسأل عن المبقلة ، قال : ( كل البقل من حيث تؤتى به ولا تسألن عن المبقله ) وابتقلت الماشية وتبقلت : رعت البقل قال أبو ذؤيب الهذلي : ( تالله يبقى على الأيام مبتقل جون السراة رباع سنه غرد ) وقال أبو النجم : تبقلت من أول التبقل بين رماحى مالك ونهشل ابتقل القوم : رعت ماشيتهم البقل ، كأبقلوا . وبقلة الضب : نبت قال أبو حنيفة : ذكرها أبو نصر ولم يفسرها . والباقلي مشددا مقصورا ويخفف مع القصر ، عن أبي حنيفة والباقلاء ، مخففة ممدودة قيل : إذا خففت اللام مددت ، وإذا شددتها قصرت : الفول اسم سوادي ، وحمله الجرجر . الواحدة بهاء ، أو الواحد والجميع سواء حكاه الأحمر ، في المخفف والمشدد . وتصغير الباقلاء : بويقلة ، لأن العرب تجمعها بواقل ، ومن صغرها على جهتها ، قال : بويقلية ، بسكون اللام ، كراهية للكسر مع طول الكلمة ، ومن جعل الألف زائدة مع الهاء قال : بويقلاة ، ومن قال : الباقلاء ، بالتخفيف والمد ، قال : بويقلاء ، فإن شاء قال : بويقلة ، فحذف المدة الزائدة ، وجاء بهاء تدل على التأنيث . وأكله يولد الرياح الغليظة والأحلام الردية والسدر محركة ، وهو دوران الرأس والهم وأخلاطا غليظة ، وينفع للسعال وتخصيب البدن ، ويحفظ الصحة إذا أصلح ، وأخضره بالزنجبيل للباءة ، غاية . والباقلى القبطي : نبات حبه أصغر من الفول ، والبقلة اليمانية ، وبقلة ) الضب وهذه قد ذكرت قريبا ، فهو تكرار . وبقلة الرماة ، وبقلة الرمل ، أو بقلة البراري ، والبقلة الحامضة ، والبقلة الأترجية : حشائش ، وبقلة الأنصار : الكرنب ، وبقلة الخطاطيف : العروق الصفر ، والبقلة المباركة : الهندباء ، أو هي الرجلة وكذا البقلة اللينة ، وكذا بقلة الحمقاء والبقلة الحمقاء . وبقلة الملك الشاهترج ، والبقلة الباردة : اللبلاب ، والبقلة الذهبية : القطف ، وبقول الأوجاع : نبت مختبر مجرب في إزالة الأوجاع من البطن . والبوقال ، بالضم : كوز بلا عروة والذي في العباب : الباقول : كوز لا عروة له . وفي الأساس : فلان لا يعرف البواقيل من الشواقيل . فالباقول : الكوب ، والشاقول : عصا قدر ذراع ، في رأسها زج . في المثل : أعيا من باقل هو رجل من ربيعة ، كان اشترى ظبيا بأحد عشر درهما ، فسئل عن شرائه ، ففتح كفيه وأخرج لسانه ، يشير بذلك إلى ثمنه وهو أحد عشر فانفلت الظبي فضرب به المثل في العي . وأنشد المرزباني ، في ترجمة حميد الأرقط ، قال : وكان حميد بخيلا هجاء للضيفان ، نزل به ضيف ، فقال يهجوه : ( أتانا وما داناه سحبان وائل بيانا وعلما بالذي هو قائل ) ( تدبل كفاه ويحدر حلقه إلى البطن ما حازت إليه الأنامل ) ( فما زال عند اللقم حتى كأنه من العي لما أن تكلم باقل ) قال الصاغاني : وليست القطعة في ديوانه . وبنو باقل : حي من الأزد ، ويقال لهم : بقل ، أيضا ونص الجمهرة : وفي الأزد حي يقال لهم : بقل ، بالفتح ، وهم بنو باقل . وبنو بقيلة ، كجهينة : بطن من الحيرة ، منهم عبد المسيح بن بقيلة ، وغيره . وبقل تبقيلا : ساس نقله الصاغاني . والبقال كشداد لبياع الأطعمة . وقال ابن السمعاني : هو من يبيع اليابس من الفاكهة عامية ، والصحيح : البدال بالدال وقد تقدم هناك . ومحمد بن أبي القاسم بن بابجوك زين المشايخ أبو الفضل الخوارزمي البقال المعروف بالآدمي والعجم يزيدون آخره ياء هي ياء العجمة ، لا ياء النسبة ، كما نبه عليه ابن السمعاني : إمام بارع ذو تصانيف حسنة أخذ عن الزمخشري ، وخلفه في حلقته ، وحدث عن أبي طاهر السنجي ، وعمر بن محمد الفرغولي ، ومات سنة . ومما يستدرك عليه : بقل ناب البعير : إذا طلع ، عن ابن السكيت ، وهو مجاز . وأبقل الشجر : خرج وقت الربيع ، في أعراضه شبه أعناق الجراد . وبقل الراعي الإبل ، تبقيلا : خلاها ترعاه . وأبو باقل الحضرمي ، ) محدث . والبوقالة ، بالضم : الطرجهارة ، عن ابن الأعر أبي . وأبو المنهال بقيلة الأكبر الأشجعي ، وأبو المنهال أيضا بقيلة الأصغر ، واسمه جابر بن عبد الله الأشجعي : شاعران . وبقيل ، كأمير : جد أبي قيلة عياض بن عياض بن عمرو بن جبلة بن هانئ التنعي ، عن أبيه ، عن أبي مسعود ، وعنه سلمة بن كهيل . وتبقلت الماشية : سمنت عن أكل البقل . وكزبير : بقيل الأصغر ، ابن أسلم بن ذهل بن بكر بن بقيل الأكبر ، وهو شعبة بن هانئ بن عمرو بن ذهل بن شراحيل بن حبيب بن عمير ، من ولده أوس بن صمعج بن بقيل . وأبو جعفر البقلي محمد بن عبد الله البغدادي ، محدث . وزاوية البقلي : قرية بمصر .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ب ق ل 701- ب ق ل بقل يبقل، بقلا، فهو باقل

⭐ بقلت الأرض: أنبتت البقل.

من القرآن الكريم

(( وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نَّصْبِرَ عَلَىٰ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا ۖ قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَىٰ بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ ۚ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ ۗ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۗ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ))
سورة: 2 - أية: 61
English:

And when you said, 'Moses, we will not endure one sort of food; pray to thy Lord for us, that He may bring forth for us of that the earth produces - green herbs, cucumbers, corn, lentils, onions.' He said, 'Would you have in exchange what is meaner for what is better? Get you down to Egypt; you shall have there that you demanded.' And abasement and poverty were pitched upon them, and they were laden with the burden of God's anger; that, because they had disbelieved the signs of God and slain the Prophets unrightfully; that, because they disobeyed, and were transgressors.


تفسير الجلالين:

«وإذا قلتم يا موسى لن نصبر على طعام» أي نوع منه «واحد» وهو المن والسلوى «فادع لنا ربَّك يُخرج لنا» شيئاً «مما تنبت الأرض من» للبيان «بقلها وقثائها وفومها» حنطتها «وعدسها وبصلها قال» لهم موسى «أتستبدلون الذي هو أدنى» أخس «بالذي هو خير» أشرف أي أتأخذونه بدله، والهمزة للإنكار فأبوا أن يرجعوا فدعا الله تعالى فقال تعالى «اهبطوا» انزلوا «مصراً» من الأمصار «فإن لكم» فيه «ما سألتم» من النبات «وضُربت» جعلت «عليهم الذلة» الذل والهوان «والمسكنة» أي أثر الفقر من السكون والخزي فهي لازمة لهم، وإن كانوا أغنياء لزوم الدرهم المضروب لسكته «وباءُوا» رجعوا «بغضب من الله ذلك» أي الضرب والغضب «بأنهم» أي بسبب أنهم «كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين» كزكريا ويحيى «بغير الحق» أي ظلماً «ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون» يتجاوزون الحد في المعاصي وكرره للتأكيد. للمزيد انقر هنا للبحث في القران