القاموس الشرقي
ء , أتبنون , ابن , ابنوا , ابني , الأبنية , البناء , البنائية , البنى , البني , البنيان , البنية , البنيوية , المبانى , المباني , المبنى , المبني , المبنية , انبنت , انبنى , بالبناء , بالبنية , ببناء , ببنية , بمباني , بمبنى , بناء , بناءة , بنائنا , بنائه , بنائي , بناها , بناية , بنوا , بنى , بني , بنياتها , بنيان , بنيانه , بنيانهم , بنية , بنيته , بنيتها , بنيناها , بنيوي , تبنت , تبنتها , تبنى , تبني , تتبنى , فالبنية , فبنى , لبناء , لبني , لتبني , للبناء , للبنى , للمبنى , لمبنى , مبان , مباني , مبانيه , مبانيها , مبتني , مبتنية , مبنى , مبني , مبنية , نبنى , وأبنية , والبناء , والبنى , والبنى ة , والبنية , والمبانى , وبناء , وبنائها , وبنى , وبنينا , وتبنتها , وتبنى , وتبني , ومباني , يبني , يبنيه , يتبنى ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ بِنَّيقَة جانب الثوب بِنَّيقَة NOUN:FS the side of the garment
+ بنيامين بنيامين بِنْيَامِين noun Benyamin Benjamin
+ بنيانا بنيان بُنْيَان noun a_structure
+ بنيان بنيان بُنْيَان noun (were)-a-structure
+ البنيان بنيان بُنْيَان gerund building
+ بنيانه بنيان بُنْيَان noun building
+ بنيانهم بنيان بُنْيَان noun (at)_their_building
+ بنينا بنينا بَنِينَا noun bnenah
+ البنيوي بنيوي بُنْيَوِيّ noun structural
+ البنيوية بنيوي بُنْيَوِيّ noun structural
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الابن‏)‏ المتولد من أبويه وجمعه أبناء على أفعال وبنون بالواو في الرفع وبالياء في الجر والنصب أما الأبنى بوزن الأعمى فاسم جمع وتصغيره الأبينى مثل الأعيمي تصغير الأعمى ‏(‏ومنه‏)‏ حديث ابن عباس ‏[‏بعثنا رسول الله أغيلمة بني عبد المطلب ثم جعل يقول أبيني لا ترموا جمرة العقبة حتى تطلع الشمس‏]‏ وإنما شددت الياء لأنها أدغمت في ياء المتكلم وتصغير الابن بني وفي التنزيل يا بني بالحركات ومؤنثه الابنة أو البنت بإبدال التاء من لام الكلمة وأما الابنة بتحريك الباء فخطأ محض وكأنهم ارتكبوا هذا التحريف لأن ابنة قد تكتب ابنتا بالتاء على ما قال ابن كيسان وتستعار البنت للعبة ‏(‏ومنها‏)‏ ما في جمع التفاريق من حديث عائشة رضي الله عنها ‏[‏أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يدخل عليها الجواري يلاعبنها بالبنات‏]‏ ‏(‏وفي‏)‏ المتفق ‏[‏بنى بي وأنا بنت تسع وكنت ألعب بالبنات‏]‏ وفي ‏(‏حديث‏)‏ آخر ‏[‏وزفت إليه وهي بنت تسع سنين ولعبها معها‏]‏ ‏(‏بنات الماء‏)‏ من الطير استعارة أيضا والواحد ابن الماء كبنات مخاض في ابن مخاض‏.‏ الباء مع الواو

أظهر المزيد

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏بنى‏)‏ الدار بناء وقوله وإن كان رجل أخذ أرضا ‏(‏وبناها‏)‏ أي بنى فيها دارا أو نحوها وفي موضع آخر اشتراها غير مبنية أي غير مبني فيها وهي عبارة متفصحة ‏(‏وقولهم‏)‏ بنى على امرأته إذا دخل بها أصله أن المعرس كان يبني على أهله ليلة الزفاف خباء جديدا أو يبنى له ثم كثر حتى كني به عن الوطء وعن ابن دريد بنى بامرأته بالباء كأعرس بها‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الابن أصله بنو بفتحتين لأنه يجمع على بنين وهو جمع سلامة وجمع السلامة لا تغيير فيه وجمع القلة أبناء وقيل أصله بنو بكسر الباء مثل : حمل بدليل قولهم بنت وهذا القول يقل فيه التغيير وقلة التغيير تشهد بالأصالة وهو ابن بين البنوة ويطلق الابن على ابن الابن وإن سفل مجازا وأما غير الأناسي مما لا يعقل نحو ابن مخاض وابن لبون فيقال في الجمع بنات مخاض وبنات لبون وما أشبهه قال ابن الأنباري واعلم أن جمع غير الناس بمنزلة جمع المرأة من الناس تقول فيه منزل ومنزلات ومصلى ومصليات. وفي ابن عرس بنات عرس وفي ابن نعش بنات نعش وربما قيل في ضرورة الشعر بنو نعش وفيه لغة محكية عن الأخفش أنه يقال بنات عرس وبنو عرس وبنات نعش وبنو نعش فقول الفقهاء بنو اللبون مخرج إما على هذه اللغة وإما للتمييز بين الذكور والإناث فإنه لو قيل بنات لبون لم يعلم هل المراد الإناث أو الذكور ويضاف ابن إلى ما يخصصه لملابسة بينهما نحو ابن السبيل أي مار الطريق مسافرا وهو ابن الحرب أي كافيها وقائم بحمايتها وابن الدنيا أي صاحب ثروة وابن الماء لطير الماء ومؤنثة الابن ابنة على لفظه. وفي لغة بنت والجمع بنات وهو جمع مؤنث سالم قال ابن الأعرابي وسألت الكسائي كيف تقف على بنت فقال بالتاء إتباعا للكتاب والأصل بالهاء لأن فيها معنى التأنيث قال في البارع وإذا اختلط ذكور الأناسي بإناثهم غلب التذكير وقيل بنو فلان حتى قالوا امرأة من بني تميم ولم يقولوا من بنات تميم بخلاف غير الأناسي حيث قالوا بنات لبون وعلى هذا القول لو أوصى لبني فلان دخل الذكور والإناث. وإذا نسبت إلى ابن وبنت حذفت ألف الوصل والتاء ورددت المحذوف فقلت بنوي، ويجوز مراعاة اللفظ فيقال ابني وبنتي ويصغر برد المحذوف فيقال بني والأصل بنيو. وبنيت البيت وغيره أبنيه وابتنيته فانبنى مثل : بعثته فانبعث. والبنيان ما يبنى والبنية الهيئة التي بني عليها وبنى على أهله دخل بها وأصله أن الرجل كان إذا تزوج بنى للعرس خباء جديدا وعمره بما يحتاج إليه أو بنى له تكريما ثم كثر حتى كني به عن الجماع وقال ابن دريد بنى عليها وبنى بها والأول أفصح هكذا نقله جماعة ولفظ التهذيب والعامة تقول بنى بأهله وليس من كلام العرب قال ابن السكيت بنى على أهله إذا زفت إليه.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"بني : بنى البناء البناء يبني بنيا وبناء، وبنى، مقصور. والبنية: الكعبة، يقال: لا ورب هذه البنية. والمبناة: كهيئة الستر غير أنه واسع يلقى على مقدم الطرف، وتكون المبناة كهيئة القبة تجلل بيتا عظيما، ويسكن فيها من المطر، ويكنون رحالهم ومتاعهم، وهي مستديرة عظيمة واسعة لو ألقيت على ظهرها الخوص تساقط من حولها، ويزل المطر عنها زليلا، قال: على ظهر مبناة جديد سيورها

⭐ لسان العرب:

: بنا في الشرف يبنو ؛ وعلى هذا تؤول قول الحطيئة : إن بنوا أحسنوا البنا سيده : قالوا إنه جمع بنوة أو بنوة ؛ قال الأصمعي : أنشدت البيت أحسنوا البنا ، فقال : أي بنا أحسنوا البنا ، أي بني . والابن : الولد ، ولامه في الأصل منقلبة عن بعضهم كأنه من هذا . وقال في معتل الياء : الابن الولد ، فعل مجتلب لها ألف الوصل ، قال : وإنما قضى أنه من الياء لأن أكثر في كلامهم من يبنو ، والجمع أبناء . وحكى اللحياني : . قال ابن سيده : والأنثى ابنة وبنت ؛ الأخيرة على غير ، ولام بنت واو ، والتاء بدل منها ؛ قال أبو حنيفة ؛ أصله فعل ، فألحقتها التاء المبدلة من لامها بوزن حلس فقالوا وليست التاء فيها بعلامة تأنيث كما ظن من لا خبرة له بهذا وذلك لسكون ما قبلها ، هذا مذهب سيبويه وهو الصحيح ، وقد نص عليه في لا ينصرف فقال : لو سميت بها رجلا لصرفتها معرفة ، ولو كانت انصرف الاسم ، على أن سيبويه قد تسمح في بعض ألفاظه في الكتاب بنت : هي علامة تأنيث ، وإنما ذلك تجوز منه في اللفظ لأنه ، وقد قيده وعلله في باب ما لا ينصرف ، والأخذ بقوله من القول بقوله المغفل المرسل ، ووجه تجوزه أنه لما لا تبدل من الواو فيها إلا مع المؤنث صارت كأنها علامة قال : وأعني بالصيغة فيها بناءها على فعل وأصلها فعل بدلالة على أفعال ، وإبدال الواو فيها لازم لأنه عمل اختص به ويدل أيضا على ذلك إقامتهم إياه مقام العلامة الصريحة وتعاقبها الكلمة الواحدة ، وذلك نحو ابنة وبنت ، فالصيغة في بنت قائمة في ابنة ، فكما أن الهاء علامة تأنيث فكذلك صيغة بنت علامة وليست بنت من ابنة كصعب من صعبة ، إنما نظير صعبة من صعب ابن ، ولا دلالة لك في البنوة على أن الذاهب من بنت واو ، التاء من حرف العلة يدل على أنه من الواو ، لأن إبدال التاء من من إبدالها من الياء . وقال ابن سيده في موضع آخر : قال سيبويه الهاء فقالوا ابنة ، قال : وأما بنت فليس على ابن ، صيغة على حدة ، ألحقوها الياء للإلحاق ثم أبدلوا التاء منها ، إنها مبدلة من واو ، قال سيبويه : وإنما بنت كعدل ، والنسب إلى ، وقال يونس : بنتي وأختي ؛ قال ابن سيده : وهو سيبويه . وقال ثعلب : العرب تقول هذه بنت فلان وهذه ابنة فلان ، في الوقف والوصل ، وهما لغتان جيدتان ، قال : ومن قال إبنة فهو . قال الجوهري : لا تقل ابنة لأن الألف إنما اجتلبت لسكون الباء ، سقطت ، والجمع بنات لا غير . قال الزجاج : ابن كان في أو بنو ، والألف ألف وصل في الابن ، يقال ابن بين قال : ويحتمل أن يكون أصله بنيا ، قال : والذين قالوا بنون بنيا بنون ، وأبناء جمع فعل أو فعل ، قال : على أنه يستقيم أن يكون فعلا ، ويجوز أن يكون فعلا ، نقلت كما نقلت أخت من فعل إلى فعل ، فأما بنات فليس بجمع لفظها ، إنما ردت إلى أصلها فجمعت بنات ، على أن أصل بنت حذفت لامه . قال : والأخفش يختار أن يكون المحذوف من ابن الواو ، لأنه أكثر ما يحذف لثقله والياء تحذف أيضا لأنها تثقل ، قال : ذلك أن يدا قد أجمعوا على أن المحذوف منه الياء ، ولهم دليل الإجماع يقال يديت إليه يدا ، ودم محذوف منه الياء ، بشاهد قاطع للواو لأنهم يقولون الفتوة والتثنية فتيان ، أن يكون المحذوف منه الواو أو الياء ، وهما عندنا متساويان . : والابن أصله بنو ، والذاهب منه واو كما ذهب من أب وأخ في مؤنثه بنت وأخت ، ولم نر هذه الهاء تلحق مؤنثا إلا ومذكره ، يدلك على ذلك أخوات وهنوات فيمن رد ، وتقديره من الفعل بالتحريك ، لأن جمعه أبناء مثل جمل وأجمال ، ولا يجوز أن أو فعلا اللذين جمعهما أيضا أفعال مثل جذع وقفل ، في جمعه بنون ، بفتح الباء ، ولا يجوز أيضا أن يكون فعلا ، ، لأن الباب في جمعه إنما هو أفعل مثل كلب وأكلب أو فلس وفلوس . وحكى الفراء عن العرب : هذا من ابناوات وهم حي من كلب . وفي التنزيل العزيز : هؤلاء بناتي هن أطهر لكم ؛ عن نسائهم ، ونساء أمة كل نبي بمنزلة بناته وأزواجه ؛ قال ابن سيده : هذا قول الزجاج . قال سيبويه : وقالوا فزادوا الميم كما زيدت في فسحم ودلقم ، وكأنها في ابنم أمثل الاسم محذوف اللام ، فكأنها عوض منها ، وليس في فسحم ونحوه فأما قول رؤبة : فقدت حميما ، بأبا وابناما : وابنيما ، لكن حكى ندبتها ، واحتمل الجمع بين الياء لأنه أراد الحكاية ، كأن النادبة آثرت وا ابنا على وا لأن الألف ههنا أمتع ندبا وأمد للصوت ، إذ في الألف من ليس في الياء ، ولذلك قال بأبا ولم يقل بأبي ، والحكاية قد ما لا يحتمل في غيرها ، ألا ترى أنهم قد قالوا من زيدا في جواب رأيت زيدا ، ومن زيد في جواب من قال مررت بزيد ؟ ويروى : بأبي وابنيما ذلك فهو على وجه وما في كل ذلك زائدة ، وجمع البنت بنات ، أبناء ، وقالوا في تصغيره أبينون ؛ قال ابن شميل : أنشدني لرجل من بني يربوع ، قال ابن بري : هو السفاح بن بكير لا ساء ، فقد ساءني إلى غير راع طلحة ، أو واقد للضياع « عمري فاعلمي إلخ » كذا بالأصل بهذه الصورة ، ولم نجده في كتب بأيدينا ). أبيني تصغير بنين ، كأن واحده إبن مقطوع الألف ، فصغره ، ثم جمعه فقال أبينون ؛ قال ابن بري عند قول الجوهري كأن ، قال : صوابه كأن واحده أبنى مثل أعمى ليصح فيه أنه ، وأن واوه لام لا نون بدليل البنوة ، أو أبن بفتح الهمزة الفراء أنه مثل أجر ، وأصله أبنو ، قال : وقوله فصغره إنما يجيء تصغيره عند سيبويه أبين مثل أعيم . وقال ابن قال النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أبينى لا ترموا جمرة تطلع الشمس . قال ابن الأثير : الهمزة زائدة وقد اختلف في ، فقيل إنه تصغير أبنى كأعمى وأعيم ، وهو اسم مفرد يدل ، وقيل : إن ابنا يجمع على أبنا مقصورا وممدودا ، وقيل : هو ، وفيه نظر . وقال أبو عبيد : هو تصغير بني جمع ابن النفس ، قال : وهذا يوجب أن يكون صيغة اللفظة في الحديث أبيني ، وهذه التقديرات على اختلاف الروايات : وهذه اختلاف الروايات ، يشعر ان في الكلام سقطا ). والاسم قال الليث : البنوة مصدر الابن . يقال : ابن بين البنوة . تبنيته أي ادعيت بنوته . وتبناه : اتخذه ابنا . وقال تبنى به يريد تبناه . وفي حديث أبي حذيفة : أنه تبنى اتخذه ابنا ، وهو تفعل من الابن ، والنسبة إلى الأبناء نحو الأعرابي ، ينسب إلى الأعراب ، والتصغير قال الفراء : يا بني ويا بني لغتان مثل يا أبت ويا أبت ، أبيناء ، وإن شئت أبينون على غير مكبره . قال والنسبة إلى ابن بنوي ، وبعضهم يقول ابني ، قال : وكذلك إذا أبناء فارس قلت بنوي ، قال : وأما قولهم أبناوي فإنما هو أبناء سعد لأنه جعل اسما للحي أو للقبيلة ، كما قالوا اسما للبلد ، قال : وكذلك إذا نسبت إلى بنت أو إلى قلت بنوي لأن ألف الوصل عوض من الواو ، فإذا حذفتها من رد الواو . ويقال : رأيت بناتك ، بالفتح ، ويجرونه مجرى . وبنيات الطريق : هي الطرق الصغار تتشعب من الجادة ، . قوم من أبناء فارس . وقال في موضع آخر : وأبناء فارس قوم من العرب ، وفي موضع آخر : ارتهنوا باليمن وغلب عليهم كغلبة الأنصار ، والنسب إليهم على ذلك أبناوي في لغة ، كذلك حكاه سيبويه عنهم ، قال : وحدثني أبو الخطاب أن ناسا من في الإضافة إليه بنوي ، يردونه إلى الواحد ، فهذا على يكون اسما للحي ، والاسم من كل ذلك البنوة . وفي الحديث : وكان ، قال : الأبناء في الأصل جمع ابن . ويقال لأولاد فارس وهم الذين أرسلهم كسرى مع سيف بن ذي يزن ، لما جاء الحبشة ، فنصروه وملكوا اليمن وتديروها وتزوجوا في لأولادهم الأبناء ، وغلب عليهم هذا الاسم لأن أمهاتهم من غير . والبنت أسماء كثيرة تضاف إليها ، وعدد الأزهري منها فقال ما يعرف بالابن : قال ابن الأعرابي ابن الطين عليه السلام ، وابن ملاط العضد ، وابن مخدش رأس الكتف ، النغض أيضا ، وابن النعامة عظم الساق ، وابن النعامة الرجل ، وابن النعامة محجة الطريق ، وابن النعامة ، وابن النعامة الساقي الذي يكون على رأس البئر ، ويقال : هو ابن بجدتها وابن بعثطها وابن سرسورها وابن مدينتها وابن زوملتها أي العالم بها ، وابن زوملة أمة ، وابن نفيلة ابن أمة ، وابن تامورها العالم بها ، وابن ، وابن السنور الدرص أيضا ، وابن الناقة قال : ذكره ابن أحمر في شعره ، وابن الخلة ابن مخاض ، وابن ، وابن الجرادة السرو ، وابن الليل اللص ، اللص أيضا ، وابن غبراء اللص أيضا ؛ وقيل في قول رأيت بني غبراء لا ينكرونني غبراء اسم للصعاليك الذين لا مال لهم سموا بني غبراء الأرض ، وهو ترابها ، أراد أنه مشهور عند الفقراء وقيل : بنو غبراء هم الرفقة يتناهدون في السفر ، وابن ضوء الشمس ، وهو الضح ، وابن المزنة الهلال ؛ ومنه مزنتها جانحا الليل ، وابن الحبارى النهار ، وابن تمرة طائر ، ، وابن الأرض الغدير ، وابن طامر البرغوث ، الخسيس من الناس ، وابن هيان وابن بيان وابن هي كله الخسيس من الناس ، وابن النخلة الدنيء « وابن » وقوله فيما بعد « وابن الحرام السلا » كذا بالأصل ). وابن ، والبحنة النخلة الطويلة ، وابن الأسد الشيع وابن القرد الحودل والرباح ، وابن البراء أول الشهر ، وابن المازن النمل ، وابن الغراب البج ، وابن ، يعني الحية ، وابن القاوية فرخ الحمام ، وابن ، وابن الحرام السلا ، وابن الكرم القطف ، وابن الريحان ، وابن جلا السيد ، وابن دأية الغراب ، وابن ، وابن قترة الحية ، وابن ذكاء الصبح ، وابن ترنى ابن البغية ، وابن أحذار الرجل الحذر ، الرجل الكثير الكلام ، وابن الفلاة الحرباء ، وابن ، وابن جمير الليلة التي لا يرى فيها الهلال ، وابن ، وابن مخاض وابن لبون من أولاد الإبل . ويقال للسقاء : ، فإذا كان أكبر فهو ابن أديمين وابن ثلاثة آدمة . أبي الهيثم أنه قال : يقال هذا ابنك ، ويزاد فيه الميم ابنمك ، فإذا زيدت الميم فيه أعرب من مكانين فقيل هذا فضمت النون والميم ، وأعرب بضم النون وضم الميم ، ومررت بابنمك ، تتبع النون الميم في الإعراب ، والألف مكسورة على كل حال ، يعربه من مكان واحد فيعرب الميم لأنها صارت آخر الاسم ، ويدع النون كل حال فيقول هذا ابنمك ، ومررت بابنمك ، ورأيت وهذا ابنم زيد ، ومررت بابنم زيد ، ورأيت ابنم زيد ؛ : العنقاء وابني محرق ، خالا ، وأكرم بنا ابنما فيه كما زادوها في شدقم وزرقم وشجعم لنوع من وأما قول الشاعر : أنفا عند عرس ولا ابنم الابن ، والميم زائدة . يعرف ببنات : بنات الدم بنات أحمر ، وبنات المسند ، وبنات معى البعر ، وبنات اللبن ما صغر منها ، هي الحلكة تشبه بهن بنان العذارى ؛ قال ذو تخفى مرارا وتظهر وبنات بخر سحائب يأتين قبل الصيف وبنات غير الكذب ، وبنات بئس الدواهي ، وكذلك بنات طبق وبنات أودك وابنة الجبل الصدى ، وبنات أعنق ويقال : خيل نسبت إلى فحل يقال له أعنق ، وبنات صهال وبنات شحاج البغال ، وبنات الأخدري الأتن ، وبنات الكواكب الشمالية ، وبنات الأرض الأنهار الصغار ، وبنات ، وبنات الصدر الهموم ، وبنات المثال النساء ، ، وبنات طارق بنات الملوك ، وبنات الدو حمير وهي بنات صعدة أيضا ، وبنات عرجون الشماريخ ، وبنات ، وبنت الأرض وابن الأرض ضرب من البقل ، التي تلعب بها الجواري . وفي حديث عائشة ، رضي الله كنت ألعب مع الجواري بالبنات أي التماثيل التي تلعب بها وذكر لرؤبة رجل فقال : كان إحدى بنات مساجد الله ، كأنه من حصى المسجد . وفي حديث عمر ، رضي الله عنه ، أنه سأل رجلا الثغر فقال : هل شرب الجيش في البنيات الصغار ؟ لا ، إن القوم ليؤتون بالإناء فيتداولوه حتى يشربوه كلهم ؛ : الأقداح الصغار ، وبنات الليل الهموم ؛ أنشد الليل حولي عكفا ، بينهن قتيل بن أبي عائذ الهذلي : القلب ، فهي رهائن في الأقفاص ببناته طوائفه ؛ وقوله أنشده ابن الأعرابي : يا ابن عملي يا سعد من يعمل عملي أو مثل عملي ، قال : والعرب تقول الرفق أي مثله . نقيض الهدم ، بنى البناء البناء بنيا وبناء مقصور ، وبنيانا وبنية وبناية وابتناه وبناه ؛ قال : قعب الوليد ، ترى به وأودية خضرا ، وقول الأعور الشني في صفة بعير أكراه : محمليه أنا كدت أن أجنا العلم المبنى بالعلم لعظمه وضخمه ؛ وعنى بالعلم القصر ، شبهه بالقصر المبني المشيد كما قال الراجز : المؤيد المبني ، والجمع أبنية ، وأبنيات جمع الجمع ، حنيفة البناء في السفن فقال يصف لوحا يجعله أصحاب بناء السفن : وإنه أصل البناء فيما لا ينمي كالحجر والطين والبناء : مدبر البنيان وصانعه ، فأما قولهم في المثل : ، فزعم أبو عبيد أن أبناء جمع بان كشاهد وكذلك أجناؤها جمع جان . والبنية والبنية : ما بنيته ، والبنى ؛ وأنشد الفارسي عن أبي الحسن : ، إن بنوا أحسنوا البنى ، أوفوا ، وإن عقدوا شدوا أحسنوا البنى ؛ قال أبو إسحق : إنما أراد بالبنى جمع وإن أراد البناء الذي هو ممدود جاز قصره في الشعر ، وقد تكون الشرف ، والفعل كالفعل ؛ قال يزيد بن الحكم : : محـ ، أو ذميم : بيتا رفيعا سمكه ، كهلها وغلامها : البنى الأبنية من المدر أو الصوف ، وكذلك البنى ؛ وأنشد بيت الحطيئة : إن بنوا أحسنوا البنى : يقال بنية ، وهي مثل رشوة ورشا كأن البنية بني عليها مثل المشية والركبة . وبنى فلان بيتا ، مقصورا ، شدد للكثرة . وابتنى دارا وبنى بمعنى . الحائط . الجوهري : والبنى ، بالضم مقصور ، مثل البنى . يقال : وبنية وبنى ، بكسر الباء مقصور ، مثل جزية وجزى ، البنية أي الفطرة . وأبنيت الرجل : أعطيته بناء يبتني به داره ؛ وقول البولاني : بالحضيض ، ويصـ بنت على الكرم ، يعني إذا أخطأ يوري النار . التهذيب : أبنيت إذا أعطيته بيتا يبنيه أو جعلته يبني بيتا ؛ ومنه قول الغيث أبنين امرأ ، قبة سحق بجاد السكيت : قوله لو وصل الغيث أي لو اتصل الغيث لأبنين امرأ بعد أن كانت له قبة ، يقول : يغرن عليه فيخربنه من سحق بجاد بعد أن كانت له قبة . وقال غيره يصف الخيل لو سمنها الغيث بما ينبت لها لأغرت بها على ذوي القباب حتى تكون البجد لهم أبنية بعدها . والبناء : يكون من والجمع أبنية . لزوم آخر الكلمة ضربا واحدا من السكون أو الحركة لا لشيء من العوامل ، وكأنهم إنما سموه بناء لأنه لما لزم ضربا يتغير تغير الإعراب ، سمي بناء من حيث كان البناء لازما موضعا لا مكان إلى غيره ، وليس كذلك سائر الآلات المنقولة المبتذلة والفسطاط والسرادق ونحو ذلك ، وعلى أنه مذ أوقع الضرب من المستعملات المزالة من مكان إلى مكان لفظ البناء من حيث كان مسكونا وحاجزا ومظلا بالبناء من الآجر والطين في المثل : إن المعزى تبهي ولا تبنى أي لا الثلة ما يبنى منها بيت ، المعنى أنها لا ثلة لها حتى الأبنية أي لا تجعل منها الأبنية لأن أبينة العرب ، فالطراف من أدم ، والخباء من صوف أو أدم ولا شعر ، وقيل : المعنى أنها تخرق البيوت بوثبها عليها ولا الأبنية ، ومعزى الأعراب جرد لا يطول شعرها فيغزل ، بلاد الصرد وأهل الريف فإنها تكون وافية الشعور بيوتهم من شعرها . وفي حديث الاعتكاف : فأمر ببنائه البناء واحد الأبنية ، وهي البيوت التي تسكنها العرب في فمنها الطراف والخباء والبناء والقبة المضرب . وفي حديث عليه السلام : من هدم بناء ربه تبارك وتعالى فهو ملعون ، يعني نفسا بغير حق لأن الجسم بنيان خلقه الله وركبه . على فعيلة : الكعبة لشرفها إذ هي أشرف مبني . يقال : هذه البنية ما كان كذا وكذا . وفي حديث البراء بن معرور : لا أجعل هذه البنية مني بظهر ؛ يريد الكعبة ، وكانت إبراهيم ، عليه السلام ، لأنه بناها ، وقد كثر قسمهم البنية . وبنى الرجل : اصطنعه ؛ قال بعض المولدين : ، وغيره يبني القرى ، قرى وبين رجال . وبنى الطعام لحمه يبنيه بناء : أنبته الأكل ؛ وأنشد : لحمها واللت ، بخت العراق القت سيده : وأنشد ثعلب : عتيقا وعوططا ، لحما لها متبانيا : أنبتا . وروى شمر : أن مخنثا قال لعبد الله بن : إن فتح الله عليكم الطائف فلا تفلتن منك بادية بنت فإنها إذا جلست تبنت ، وإذا تكلمت تغنت ، وإذا اضطجعت وبين رجليها مثل الإناء المكفإ ، يعني ضخم ركبها إناء مكبوب ، فإذا قعدت فرجت رجليها لضخم ركبها ؛ قال : ويحتمل أن يكون قول المخنث إذا قعدت تبنت أي صارت سمنها وعظمها ، من قولهم : بنى لحم فلان طعامه إذا ؛ قال ابن الأثير : كأنه شبهها بالقبة من الأدم ، وهي لسمنها وكثرة لحمها ، وقيل : شبهها بأنها إذا ضربت وطنبت وكذلك هذه إذا قعدت تربعت وفرشت رجليها . وتبنى سمن ؛ قال يزيد بن الأعور الشني : قد تبنى في كتاب القوافي : أما غلامي إذا أردت الإضافة مع غلام الإضافة فليس بإيطاء ، لأن هذه الياء ألزمت الميم الكسرة وصيرته يبنى عليه ، وقولك لرجل ليس هذا الكسر الذي فيه ببناء ؛ قال ؛ المعتبر الآن في باب غلامي مع غلام هو ثلاثة أشياء : وهو أن وغلامي معرفة ، وأيضا فإن في لفظ غلامي ياء ثابتة وليس غلام بلا ، والثالث أن كسرة غلامي بناء عنده كما ذكر وكسرة ميم مررت لا بناء ، وإذا جاز رجل مع رجل وأحدهما معرفة والآخر نكرة ليس من هذا ، فما اجتمع فيه ثلاثة أشياء من الخلاف أجدر قال : وعلى أن أبا الحسن الأخفش قد يمكن أن يكون أراد بقوله إن غلامي بناء أنه قد اقتصر بالميم على الكسرة ، ومنعت اختلاف تكون مع غير الياء نحو غلامه وغلامك ، ولا يريد البناء الذي نحو حيث وأين وأمس . : كهيئة الستر والنطع . والمبناة : العيبة . وقال شريح بن هانئ : سألت عائشة ، رضي الله عن صلاة سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، فقالت : لم يكن من أحرى أن يؤخرها من صلاة العشاء ، قالت : وما رأيته متقيا قط إلا أني أذكر يوم مطر فإنا بسطنا له بناء ؛ : قوله بناء أي نطعا ، وهو متصل بالحديث ؛ قال ابن هكذا جاء تفسيره في الحديث ، ويقال له المبناة والمبناة أيضا . عدنان : يقال للبيت هذا بناء آخرته ؛ عن الهوازني ، قال : أدم كهيئة القبة تجعلها المرأة في كسر بيتها فتسكن فيها ، يكون لها غنم فتقتصر بها دون الغنم لنفسها وثيابها ، ولها إزار في من داخل يكنها من الحر ومن واكف المطر فلا تبلل ؛ وأنشد ابن الأعرابي للنابغة : مبناة جديد سيورها ، وسط اللطيمة بائع المبناة قبة من أدم . وقال الأصمعي : المبناة حصير أو نطع على بيعه ، وكانوا يجعلون الحصر على الأنطاع يطوفون بها ، مبناة لأنها تتخذ من أدم يوصل بعضها ببعض ؛ وقال جرير : بتيم بعدما في بني زدهام أي أعطيته ما يبني بيتا . القسي : التي لصق وترها بكبدها حتى كاد ينقطع بطنها من لصوقه بها ، وهو عيب ، وهي الباناة ، طائية . غيره : بنت على وترها إذا لصقت به حتى يكاد ينقطع . وقوس فجاء ، وهي التي ينتحي عنها الوتر . ورجل باناة : منحن على الرمي ؛ قال امرؤ القيس : من نشم ، على وتره فهي التي بانت عن وترها ، وكلاهما عيب . أضلاع الزور . والبواني : قوائم الناقة . وألقى أقام بالمكان واطمأن وثبت كألقى عصاه وألقى أرواقه ، روق البيت ، وهو رواقه . والبواني : عظام الصدر ؛ قال رؤبة : أمسى شبابي قد حسر ، البواني وفتر خالد : فلما ألقى الشام بوانيه عزلني واستعمل أي خيره وما فيه من السعة والنعمة . قال ابن الأثير : الأصل أضلاع الصدر ، وقيل : الأكتاف والقوائم ، الواحدة وفي حديث علي ، عليه السلام : ألقت السماء برك بوانيها ؛ يريد من المطر ، وقيل في قوله ألقى الشام بوانيه ، قال : فإن ابن « ابن حبلة » هو هكذا في الأصل ). رواه هكذا عن أبي عبيد ، الياء ، ولو قيل بوائنه ، الياء قبل النون ، كان جائزا . البوان ، وهو اسم كل عمود في البيت ما خلا وسط له ثلاث طرائق . وبنيت عن حال الركية : نحيت الرشاء يقع التراب على الحافر . العروس الذي يبني على أهله ؛ قال الشاعر : مصباح باني على أهله بناء ، ولا يقال بأهله ، هذا قول أهل اللغة ، جني : بنى فلان بأهله وابتنى بها ، عداهما جميعا بالباء . وازدفها ، قال : والعامة تقول بنى بأهله ، وهو خطأ ، كلام العرب ، وكأن الأصل فيه أن الداخل بأهله كان يضرب عليها دخوله ليدخل بها فيها فيقال : بنى الرجل على أهله ، فقيل لكل بان ، وقد ورد بنى بأهله في شعر جران العود قال : قبل المحاق بليلة ، كله ذلك الشهر الأثير : وقد جاء بنى بأهله في غير موضع من الحديث وغير وقال الجوهري : لا يقال بني بأهله ؛ وعاد فاستعمله في كتابه . وفي : كان أول ما أنزل من الحجاب في مبتنى رسول الله ، صلى وسلم ، بزينب ؛ الابتناء والبناء : الدخول بالزوجة ، يراد به الابتناء فأقامه مقام المصدر . وفي حديث عليه السلام ، قال : يا نبي الله متى تبنيني أي تدخلني على قال ابن الأثير : حقيقته متى تجعلني أبتني بزوجتي . قال الشيخ بن بري : وجارية بناة اللحم أي مبنية اللحم ؛ قال ، من حضرموت ، جماء العظام هنا قال : بناة اللحم في هذا البيت بمعنى طيبة الريح رائحة اللحم ؛ قال : وهذا من أوهام الشيخ ابن بري ، رحمه الله . الحديث : من بنى في ديار العجم يعمل نيروزهم معهم ؛ قال أبو موسى : هكذا رواه بعضهم ، والصواب تنأ ، وسيأتي ذكره .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ إبني, افراد العائلة: ، مرادف : ولدي ، تضاد : افراد العائلة

⭐ ابني, : تقال عندما يصف الشخص علاقتة بولدة ، مرادف : ولدي-فلذة كبدي ، تضاد :

⭐ البني, : أحد الألوان ، مرادف : أسمر- ، تضاد : احمر,اخضر,ازرق

⭐ بتحبني, : هو فعل يُستخدم للإنسان ليُعبِّر عن مشاعره الحب والشوق والغرام والهيام الخ. ، مرادف : ، تضاد :

⭐ بني, : مجموعة من الاشخاص ينتمون الى قبيلة و عائلة واحدة ، مرادف : آل,عشيرة,عيلة ، تضاد : آل

⭐ تسبني, : فعل مضارع للمفرد المؤنث بمعنى: تنهال علي بالشتائم. ، مرادف : يَشْتِم ، تضاد : يَحْتَرِم

⭐ دوبني, : ، مرادف : من شوي,هلا,هسة,الان ، تضاد : دوبني,بعدني,لساتني

⭐ سبني, : لامني ، مرادف : نَهَرَ , أَساءَ , ذَمَ ، تضاد : مَدَحَ , كَرَمَ

⭐ سيبني, فعل أمر: أتركني أقوم بشيء ما ، مرادف : اتركني,ترّكني,فلّتني,دشّرني,اعتقني,خليني ، تضاد : امسكني

⭐ شبني, : ، مرادف : أَحْرَزَ,ظَفِرَ,غَنِمَ,فازَ,كَسَبَ,نالَ ، تضاد : أَخْفَقَ,أَخْطَأَ

⭐ شيبني, : قام بفعل أغضبني وجعل شعري أبيض ، مرادف : كبر, شاخ, صار شعره ابيض ، تضاد : شاب, صغر

⭐ عاجبني, : أحب الشيء ، مرادف : يَرُوقُلِي, يُحبَبُلي, يُفرِحني. ، تضاد : أبغضني/أزعجني/.

⭐ نبني, : تاسيس بناء للعيش به ، مرادف : شيد, انشا. ، تضاد : هدم, اطاح, هد.

⭐ يبني, : ، مرادف : أنشأ,عمل ، تضاد : بنى,هدم

من القرآن الكريم

(( يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ))
سورة: 2 - أية: 40
English:

Children of Israel, remember My blessing wherewith I blessed you, and fulfil My covenant and I shall fulfil your covenant; and have awe of Me.


تفسير الجلالين:

«يا بنى إسرائيل» أولاد يعقوب «اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم» أي على آبائكم من الإنجاء من فرعون وفلق البحر وتظليل الغمام وغير ذلك بأن تشكروها بطاعتي «وأوفوا بعهدي» الذي عهدته إليكم من الإيمان بمحمد «أوف بعهدكم» الذي عهدت إليكم من الثواب عليه بدخول الجنة «وإياي فارهبون» خافونِ في ترك الوفاء به دون غيري. للمزيد انقر هنا للبحث في القران