القاموس الشرقي
البوار , بار , بوار , بوارا , بور , بورا , تبور , يبور ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ بورطابل الهاتف_المحمول بُورْطَابل FOREIGN portable ;x; mobile
+ بورتابل الهاتف_الجوال بورتابل FOREIGN portable ;x; cellphone
+ بورابح بطانية_ملونة بورابح NOUN_CONCRETE Couverture Bourabah ;x; Bourabeh blanket
+ بورس منحة_دراسية بُورْس FOREIGN Bourse d'études ;x; scholarship
+ بورودافكين بورودافكين بُورُودَافْكِين noun Borodavkin
+ بوردو أحمر_خمري بوردو FOREIGN bordeux ;x; Burgundy
+ بوركهارت بوركهارت بُورْكهَارت noun Burckhart
+ وبورسعيد بورسعيد بُورْسَعِيد noun_prop Port Said
+ بورتون بالرغم بورتون FOREIGN pourtant ;x; yet
+ بورسونتاج النسبة بورسونتاج FOREIGN pourcentage ;x; percentage
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏بارت‏)‏ السلعة كسدت من باب طلب ‏(‏ومنه‏)‏ الحديث ‏(‏بارت‏)‏ عليه الجذعان ‏(‏والبويرة‏)‏ في السير بوزن لفظ مصغر الدار موضع‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

البوار: الهلاك، باروا. وهم بور: أي فقراء. والبائر: الكاسد، وبارت البياعات. وإنه لفي حور وبور: أي في ضيعة وهلاك. وتركته في حور بور وحير بير ويقال بغير تنوين : وهي الهلاك. وأرضون بور: خرابات. والبور والبور من الأرض: التي لم تزرع. وشيء بائر وبأر وبور وبور: أي فاسد. ونزلت بوار على الناس: أي بلاء وهلاك. وبرت الناقة أبورها: إذا أدنيتها من الفحل لتنظر أحامل أم حائل. وذلك الفحل: مبورة. والبور: التجربة، برته وبرت ما عنده. والابتيار: النكاح بغير همز ، من قولهم: ابتار الفحل الناقة وبارها: إذا ضربها. والبوري والبورياء: معروف.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

بار الشيء يبور بورا بالضم هلك وبار الشيء بوارا كسد على الاستعارة لأنه إذا ترك صار غير منتفع به فأشبه الهالك من هذا الوجه والبويرة بصيغة التصغير موضع كان به نخل بني النضير.

⭐ كتاب العين:

"بور : البوار: الهلاك.. يقال: هو بور وهي بور، وهما بور وهم بور، وهن بور، هذا في لغة، وأما في اللغة الفضلى فهو بائر، وهما بائران، وهم بور، أي: ضالون هلكى، ومنه قول الله عز وجل: |وكنتم قوما بورا|.. وسوق بائرة، أي: كاسدة، وبارت البياعات، أي: كسدت. والبور: التجربة.. برت فلانا وبرت ما عنده: جربته، ويقال: برت الناقة أبورها، أي من الفحل، لأنظر أحامل هي أم لا، وذلك الفحل: مبور إذا كان عارفا بالحالين، قال: بضرب كآذان الفراء فضولـه

⭐ لسان العرب:

: البوار : الهلاك ، بار بورا وبوارا وأبارهم الله ، ورجل قال عبدالله بن الزبعري السهمي : الإله ، إن لساني فتقت ، إذ أنا بور والجمع والمؤنث . وفي التنزيل : وكنتم قوما بورا ؛ وقد هنا جمع بائر مثل حول وحائل ؛ وحكى الأخفش عن بعضهم أنه بجمع لبائر كما يقال أنت بشر وأنتم بشر ؛ وقيل : رجل بور ، بفتح الباء ، فهو على هذا اسم للجمع كنائم ونوم . وقال الفراء في قوله : وكنتم قوما بورا ، قال : البور واحدا وجمعا . يقال : أصبحت منازلهم بورا أي لا شيء فيها ، الكفار تبطل . أبو عبيدة : رجل بور ورجلان بور وقوم وكذلك الأنثى ، ومعناه هالك . قال أبو الهيثم : البائر الهالك ، ، والبائر الكاسد ، وسوق بائرة أي كاسدة . الجوهري : البور الهالك الذي لا خير فيه . وقد بار فلان أي هلك . وأباره أهلكه . وفي الحديث : فأولئك قوم بور ؛ أي هلكى ، جمع بائر ؛ علي : لو عرفناه أبرنا عترته ، وقد ذكرناه في فصل أبر . وفي حديث أسماء في ثقيف : كذاب ومبير ؛ أي في إهلاك الناس ؛ يقال : بار الرجل يبور بورا ، ، فهو مبير . ودار البوار : دار الهلاك . ونزلت بوار ، بكسر الراء ، مثل قطام اسم الهلكة ؛ قال أبو مكعت واسمه منقذ بن خنيس ، وقد ذكر أن ابن الصاغاني قال أبو معكت ابن عمرو ، قال : وقيل هو لمنقذ بن خنيس : تباغيا وتظالما ؛ في الصديق بوار قتلت ضمير جارية اسمها أنيسة قتلها بنو سلامة ، وكانت بن فضالة ، واحترب بنو الحرث وبنو سلامة من أجلها ، واسم كان مضمر : فكان قتلها تباغيا ، فأضمر القتل لتقدم قتلت على حد من كذب كان شرا له أي كان الكذب شرا له . الأصمعي : بار يبور جرب . الكساد . وبارت السوق وبارت البياعات إذا ؛ ومن هذا قيل : نعوذ بالله من بوار الأيم أي كسادها ، تبقى المرأة في بيتها لا يخطبها خاطب ، من بارت السوق إذا والأيم التي لا زوج لها وهي مع ذلك لا يرغب فيها أحد . الأرض التي لم تزرع والمعامي المجهولة والأغفال ونحوها . النبي ، صلى الله عليه وسلم ، لأكيدر دومة : ولكم البور الأرض ؛ وهو بالفتح مصدر وصف به ، ويروى بالضم ، وهو جمع وهي الأرض الخراب التي لم تزرع . وبار المتاع : كسد . : بطل . ومنه قوله تعالى : ومكر أولئك هو يبور . وبور بالضم : ما بار منها ولم يعمر بالزرع وقال الزجاج : البائر في الذي لا خير فيه ؛ قال : وكذلك أرض بائرة متروكة من أن . وقال أبو حنيفة : البور ، بفتح الباء وسكون الواو ، الأرض كلها تستخرج حتى تصلح للزرع أو الغرس . والبور : الأرض التي لم عن أبي عبيد وهو في الحديث . بائر : يكون من الكسل ويكون من الهلاك . وفي التهذيب : رجل حائر لا يتجه لشيء ضال تائه ، وهو إتباع ، والابتيار مثله . عمر : الرجال ثلاثة ، فرجل حائر بائر إذا لم يتجه لشيء . إذا قذف امرأة بنفسه : إنه فجر بها ، فإن كان كاذبا فقد وإن كان صادقا فهو الابتيار ، بغير همز ، افتعال من أبوره إذا خبرته ؛ وقال الكميت : نعت الفتا إما ابتهارا وإما ابتيارا إما بهتانا وإما اختبارا بالصدق لاستخراج ما عندها ، وقد بهر . وباره بورا وابتاره ، كلاهما : اختبره ؛ قال مالك بن الفراء فضوله ، المخاض تبورها عبيد : كإيزاغ المخاض يعني قذفها بأبوالها ، وذلك إذا كانت شبه خروج الدم برمي المخاض أبوالها . وقوله : تبورها تختبرها أنت على الفحل ، ألاقح هي أم لا ؟ الناقة يبورها بورا ويبتارها وابتارها : جعل ألاقح هي أم حائل ، وأنشد بيت مالك بن زغبة أيضا . الجوهري : أبورها بورا عرضتها على الفحل تنظر ألاقح هي ، لأنها إذا كانت لاقحا بالت في وجه الفحل إذا تشممها ؛ ومنه بر لي ما عند فلان أي اعلمه وامتحن لي ما في نفسه . وفي الحديث أن سليمان ، عليهما السلام ، وهو يبتار علمه أي يختبره ومنه الحديث : كنا نبور أولادنا بحب علي ، عليه وفي حديث علقمة الثقفي : حتى والله ما نحسب إلا أن ذلك شيء إسلامنا . وفحل مبور : عالم بالحالين من الناقة . سيده : وابن بور حكاه ابن جني في الإمالة ، والذي ثبت في كتاب نور ، بالنون ، وهو مذكور في موضعه . والبورياء والباري والبارياء فارسي معرب ، قيل : هو الطريق ، وقيل : الحصير المنسوج ، وفي الصحاح : القصب . قال الأصمعي : البورياء بالفارسية وهو بالعربية باري وأنشد للعجاج يصف كناس الثور : جلله الباري وكذلك البارية . وفي الحديث : كان لا يرى بأسا بالصلاة على هي الحصير المعمول من القصب ، ويقال فيها باريةوبورياء .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

بور : ( *!البور ) ، بالفتح : ( الأرض قبل أن تصلح للزرع ) ، وهو مجاز ، وعن أبي عبيد : هي الأرض التي لم تزرع ، وقال أبو حنيفة : البور : الأرض كلها قبل أن تستخرج حتى تصلح للزرع أو الغرس ، وفي كتاب النبي صلى الله عليه وسلم لأكيدر دومة : ( ولكم البور والمعامي وأعفال الأرض ) . قال ابن الأثير وهو بالفتح مصدر وصف به ، ويروى بالضم ، وهو جمع البوار ، وهي الأرض الخراب التي لم تزرع . ( أو ) هي ( التي تجم سنة لتزرع من قابل ) . ( و ) البور : ( الاختبار ) والامتحان ، ( *!كالابتيار ) . *!وباره *!بورا *!وابتاره ، كلاهما : اختبره . ويقال للرجل إذا قذف امرأة بنفسه أنه فجر بها فإن كان كاذبا فقد ابتهرها ، وإن كان صادقا فهو *!الابتيار ، بغير همزة ، افتعال من : *!برت الشيء *!أبوره : اختبرته ، وقال الكميت : قبيح بمثلي نعت الفتاة إما ابتهارا وإما *!ابتيارا ، يقول : إما بهتانا وما اختبارا بالصدق ، لاستخراج ما عندها . ( و ) *!البور : ( الهلاك ) ، *!بار *!بورا . ( *!وأباره الله ) تعالى : أهلكه ، وفي حديث أساء : ( في ثقيف كذاب *!ومبير ) ، أي مهلك يسرف في إهلاك النا ، وفي حديث علي : ( لو عرفناه *!أبرنا عترته ) ، وقد ذكر في أبر . وبنو فلان بادوا *!وباروا . ( و ) من المجاز : البور : ( كساد السوق ، *!كالبوار ، فيهما ) ، قد *!بار *!بورا *!وبوارا . ( و ) *!البور : ( جمع *!بائر ) ، كصاحب وصحب ، أو كنائم ونوم ، وصائم وصوم ، فهو على هاذا إسم للجمع . ( و ) *!البور ( بالضم : الرجل الفاسد والهالك ) ، الذي ( لا خير فيه ) ، كذا في الصحاح ، وقال الفراء في قوله تعالى : { وكنتم قوما *!بورا } ( الفتح : 12 ) : البور مصدر ( يستوي فيه الإثنان والجمع والمؤنث ) . وقال أبو عبيدة : رجل بور ، ورجلان بور ، وقوم بور ، وكذالك الأتثى ، ومعناه هالك . قال شيخنا : وأنشدنا الإمام ابن المسناوي . رضي الله عنه ، لبعض الصحابة ، وإخاله عبد الله بن رواحة : يا رسول المليك إن لساني راتق ما فتقت إذ أنا *!بور ونسبه الجوهري لعبد الله بن الزبعرى السهمي ، وقد يكون بور هنا جمع بائر ، مثل حول وحائل ، وحكى الأخفش عن بعضهم أنه لغة وليس بجمع لبائر ، كما يقال : أنت بشر ، وأنتم بشر . ( و ) *!البور : ( ما *!بار من الأرض ) وفسد ( فلم يعمر ) بالزرع والغرس ، ( *!كالبائر *!والبائرة ) ، وقال الزجاج : *!البائر في اللغة : الفاسد الذي لا خير فيه ، قال : وكذالك أرض *!بائرة : متروكة من أن يزرع فيها . ( و ) نزلت *!بوار على الناس ، ( كقطام : إسم الهلاك ) قال أبو مكعت الأسدي : قتلت فكان تباغيا وتظالما إن التظالم في الصديق بوار ( وفحل *!مبور ، كمنبر : عارف بالناقة ) بحاليها : ( أنها لاقح أم حائل ) . وقد *!بارها ، إذا اختبرها . ( *!-والبوري *!والبورية *!والبورياء *!-والباري *!والبارياء *!والبارية ) ، ذالك ( الحصير المنسوج ) ، وفي الصحاح : التي من القصب . ( وإلى بيعه ينسب ) أبو علي ( الحسن بن الربيع ) بن سليمان ( *!-البواري ) ، البجلي الكوفي ، ( شيخ البخاري ومسلم ) ، وقال عبد الغني بن سعيد : روى عنه أبو زرعة وأبو حاتم ، وقال ابن سعد : توفي سنة 221 ه . ( و ) قيل : هو ( الطريق ) ، فارسي ( معرب ) ، قال الأصمعي : *!البورياء بالفارسية ، وهو بالعربية *!-باري *!-وبوري وأنشد للعجاج يصف كناس الثور : كالخص إذ جلله *!-الباري قال : وكدالك البارية . وفي الحديث : أنه ( كان لا يرى بأسا بالصلاة على *!-البوري ) ، قالوا : هي الحصير المعمول بالقصب ، ويقال فيه : *!بارية *!وبورياء . ( و ) يقال : ( رجل حائر *!بائر ) ؛ يكون من الكساد ، ويكون من الهلاك ، وفي التهذيب : رجل حائر بائر ، إذا ( لم يتجه لشيء ) ضال تائه ، وهو إتباع ، وزاد في غيره ( ولا يأتمر رشدا ، ولا يطيع مرشدا ) ، وقد جاء ذالك في حديث عمر رضي الله عنه . ( *!وبار : ة بنيسابور ، منها الحسين بن نصر ) أبو علي ( *!-الباري النيسابوري ) حدث عن الفضل بن أحمد الرازي ، وعنه أبو بكر بن الحسن الحيري ، وتوفي بعد سنة ثلاثين وثلاثمائة . ( وسوق *!البار : د ، باليمن ) بين صعدة وعثر ، وقيل : شرقي ثوران ، يسكنها بنو رازح من خولان قضاعة . ( *!-وباري ، بسكون الياء : ة ببغداد ) ، من أعمال كلواذى ، بها متنزهات وبساتين . ( *!وبارة : كورة بالشام ) من نواحي حلب ، ذات بساتين ، ويسمونها زاوية البارة . ( و ) *!بارة : ( إقليم من أعمال الجزيرة ) الخضراء بالأندلس ، فيه جبال شامخة ، ( والنسبة إلى الكل *!-باري . ( و ) من المجاز : ( *!ابتارها ) ، إذا ( نكحها ) ، كآرها . ( *!وبورة ، بالضم : د ، بمصر ) بين تنيس ودميط ، ليس له الآن أثر ، ( منها السمك *!-البوري ) المشهور ببلاد مصر ، ويعرف في اليمن بالسمك العربي . ( و ) بنو *!-البوري : فقهاء كانوا بمصر والإسكندرية ، منهم : ( هبة الله بن معد ) أبو القاسم القرشي ، الدمياطي ، المدرس ، عن أبي الفرج بن الجوزي ، مات في حدود الستمائة ، ( وابن أخيه محمد بن عبد العزيز ) أبو الكرم الرئيس ، ( وغيرهما ) مثل محمد بن عمر بن حصن البوري ، قال عبد الغني بن سعيد : حدثونا عنه ، وهو من القدماء . ( و ) *!بور ، ( بلا هاء : د ، بفارس ) ، ويقال فيه بالباء الأعجمية أيضا . ( و ) أبو بكر بور ( بن أضرم ) المروزي ( شيخ البخاري ) ، مشهور بكنيته ، هاكذا ذكره الحافظ . ( و ) بور ( بن محمد ) ، كتب عنه أبو إسحاق المستملي . ( و ) بور ( بن عمار ) ، جد أبي الفضل أحمد بن محمد بن محمود ، ( البلخيان ) ، أخذ أبو الفضل هاذا عن محمد بن علي بن طرخان وغيره ، ذكره غنجار . ( و ) بور ( بن هانىء ) من أهل مرو ، عن ابن المبارك . ( وآخرون ) . ( و ) *!بورى ، ( كشورى : ة قرب عكبراء ) ، وإياها عنى أبو فراس بقوله : ولا تركت المدام بين قرى الك رخ *!فبورى فالجوسق الخرب ( منها ) أبو البركت ( محمد بن أبي المعالي ابن *!-البوراني ) ، عن أبي الحسين يوسف ، وعنه الرشيد محمد بن أبي القاسم ، ويقال فيه أيضا : ابن البوري . ( و ) *!-بوري ( كزوري أمرا من زار من الأعلام ) ، منهم : بوري بن السلطان صلاح الدين يوسف ، كان فاضلا ، وله ديوان شعر . ( *!والبورانية : طعام ينسب إلى *!بوران بنت الحسن بن سهل ) التي قال فيها الحريري : *!وبوران بفرشها ، ( زوج ) أمير المؤمنين ( المأمون ) الخليفة العباسي . ( والقاضي أبو بكر ) محمد بن أحمد ( البوراني شيخ شيخ ) أبي الحسين محمد بن أحمد بن محمد ( ابن جميع ) ، الغساني الصيداوي ، ( و ) أبو الحسن ( عبد الله بن محمد ) بن عبد الواحد ( بن *!بورين : محدثان ) ، الأخير عن إبراهيم بن موسى ، وعنه الأبهري . ( *!والبويرة ) ، تصغير *!بورة : ( ع كان به نخل لبني النضير ) ، وهو من منازل اليهود ، وفيه يقول حسان بن ثابت : وهان على سراة بني لؤي حريق بالبويرة مستطير وقال جبل بن جوا التغلبي : وأوحشت *!البويرة من سلام وسعد وابن أخطب فهي *!بور ( *!وباره ) *!يبوره *!بورا : ( جربه ) واختبره ، ومنه الحديث : ( كنا *!نبور أولادنا بحب علي رضي الله عنه ) . ( و ) من المجاز : بار ( الناقة ) *!يبورها *!بورا : إذا ( عرضها على الفحل ، لينظر : ألاقح ) هي ( أم لا ؛ لأنها إذا كانت لاقحا بالت في وجهه ) ، أي الفحل ، إذا تشممها ، كذا في الصحاح . ( و ) بار ( عمله ) ، إذا ( بطل ، ومنه ) قوله تعالى : { ومكر أولئك هو *!يبور } ( فاطر : 10 ) ، وقال الفراء : يقال : أصبحت منازلهم *!بورا ، أي لا شيء فيها ، وكذلك أعمال الكفار تبطل . ( و ) من المجاز : بار ( الفحل الناقة ) *!وابتارها ، إذا ( تشممها ، ليعرف لقاحها من حيالها ) ، وأنشد قول مالك ابن زغبة : بضرب كآذان الفراء فضوله وطعن كإيزاغ المخاض تبورها قال أبو عبيدة : كإيزاغ المخاض يعني قذفها بأبوالها ، وذالك إذا كانت حوامل ؛ شبه خروج الدم برمي المخاض أبوالها ، وقوله : تبورها ، أي تختبرها أنت ، حتى تعرضها على الفحل : ألاقح هي أم لا . ( و ) من المجاز : *!بارت السوق ، *!وبارت البياعات ، إذا كسدت ، *!تبور ، ومن هاذا قيل : نعوذ بالله من ( بوار الأيم ) ، وهو ( أن تبقى في بيتها لا تخطب ) ، والأيم : التي لا زوج لها . ( و ) من أمثالهم : ( ( أرسله *!ببوريه ) بالضم إذا ترك ) الرجل ( ورأيه ) يفعل ما يشاء ( ولم يؤدب ) . ومما يستدرك عليه : *!البائر : المجرب ، وقد بار يبور *!بورا ، إذا جرب ، قاله الأصمعي . وفي المثل : ( إنهم لفي حور *!وبور ) بالضم فيهما ، وفسروه بالنقصان . ومن المجاز : *!بر لي ما عند فلان ، أي اعلمه وامتحن لي ما في نفسه ؛ مأخوذ من بار الفحل الناقة . ومحمد بن الفضل البلخي ، يعرف *!ببور ، والفضل بن عبد الجبار بن *!بور المروزي ، عن ابن شميل . ومحمد بن الحسن بن بور البلخي . وجبير بن بور البلخي . ومحمد بن عبيد الله بن مهدي العامري ، يعرف *!ببور : محدثون . قال ابن سيده : وابن *!بور حكاه ابن جني في الإمالة ، والذي ثبت في كتاب سيبويه : ابن نور بالنون ، وهو مذكور في موضعه . *!وبور ، بالضم : ناحية متسعة من بلاد الروم . وبد الله بن محمد بن الربيع الباري ليس من بار نيسابور ، وهو قرابة قحطبة بن شبيب ، ذكره الأمير . *!وباران : من قرى مرو ، منها : حاتم بن محمد بن حاتم *!-الباراني المحدث . والحسن بن أبي الربيع البوراني ، من رجال الستة . قلت : *!وبورين : من قرى نابلس ، ومنها : البدر حسن بن محمد *!-البوريني الحنفي ، من المتأخرين ، ترجمه النجم الغزي في الذيل ، وأثنى عليه . توفي سنة 1034 م . *!وبانبورة : ناحية بالحيرة ، من أرض العراق . *!وبارنباز : بلدة قرب دمياط ، على خليج أشموم وبسراط ، وقد دخلتها ، وهي في الديوان *!بورنبارة . وباور : موضع باليمن ، منه : أبو عبد الله الحسين بن يوحن *!-الباوري اليمني ، مات بأصبهان . وباوري : مدينة ببلاد الزنج يجلب منها العنبر .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ الببور, : ، مرادف : الببور-شعلة-غاز ، تضاد : مدفئة

⭐ الطابور, : الدور, الصف. ، مرادف : صف ، تضاد : فرد

⭐ القنبور, إنارة: ، مرادف : مصباح - سٍراج - قِنديل ، تضاد : شمعة

⭐ بالببور, : الغاز الصغير يعمل على الكاز ، مرادف : قدر-طاجين ، تضاد : صحن-وعاء-قدر-كاس

⭐ بور, : الزرع او الطعام الغير صالح للاكل ، مرادف : -بوّرَ-ترك الأرض قاحلة ، تضاد : بوّر-أصلح

⭐ طابور, : اسم لمفرد مؤنث بمعنى : اصطفاف الأفراد بشكل طولي وراء بعضهم البعض. ، مرادف : طابور-دور ، تضاد : ضوضاء-عدم الترتيب

⭐ عابور, : ، مرادف : طريق,سبيل,اتجاه ، تضاد : مسرب,ممر

⭐ علبابور, : من أدوات المنزل وهو ما يوقد فيه النار ليطبخ الطعام فوقه ، مرادف : مَسَخن ، تضاد : فُرْن

⭐ قبور, : مكان لدفن الاموات ، مرادف : مَدفن ، تضاد :

⭐ قنبور, : نوع من انوع الطيور ، مرادف : ، تضاد :

⭐ للطابور, : ، مرادف : الصًف ، تضاد : فرد - واحد

⭐ ب و ر 817- ب و ر بار يبور، بر، بورا وبوارا، فهو بائر

⭐ بارت الأرض: جدبت، لم تزرع "أهمل الفلاح أرضه فبارت".

من القرآن الكريم

(( إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَىٰ نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ ۚ وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَىٰ وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ ۚ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا))
سورة: 4 - أية: 163
English:

We have revealed to thee as We revealed to Noah, and the Prophets after him, and We revealed to Abraham, Ishmael, Isaac, Jacob, and the Tribes, Jesus and Job, Jonah and Aaron and Solomon, and We gave to David Psalms,


تفسير الجلالين:

«إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده و» كما «أوحينا إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق» ابنيه «ويعقوب» ابن إسحاق «والأسباط» أولاده «وعيسى وأيوب ويونس وهارون وسليمان وآتينا» أباه «داود زَبورا» بالفتح اسم للكتاب المؤتى والضم مصدر بمعنى مزبورا أي مكتوبا. للمزيد انقر هنا للبحث في القران