القاموس الشرقي
أتعلمون , أعلام , إعلام , إعلامه , إعلامي , إعلامية , إعلاميين , أعلم , إعلم , أعلمك , أعلمكم , أعلمه , أعلمها , اعلام , اعلموا , الأعلام , الإعلام , الإعلامي , الإعلامية , الإعلاميين , الاعلام , الاعلامية , الاعلاميين , التعاليم , التعلم , التعليم , التعليمات , التعليمي , التعليمية , العالم , العالمون , العالمي , العالمية , العالمين , العالميين , العلامات , العلامة , العلم , العلماء , العلمانية , العلمي , العلمية , العلوم , العليم , المتعلمين , المعالم , المعلم , المعلمات , المعلمون , المعلمين , المعلوم , المعلومات , المعلوماتي , المعلوماتية , المعلومة , بأعلام , بإعلام , بأعلم , بالإعلام , بالتعلم , بالتعليم , بالعالم , بالعلامات , بالعلم , بالمعلومات , بتعاليم , بتعلم , بعالم , بعالمين , بعلم , بعلمه , بمعلوم , تعاليم , تعلم , تعلمن , تعلمه , تعلمها , تعلمهم , تعلموا , تعلمون , تعلمونهم , تعلمونهن , تعلموهم , تعليم , تعليمات , تعليمه , تعليمهما , تعليمي , تعليمية , سيعلمون , عالم , عالما , عالمنا , عالمه , عالمي , عالميا , عالمية , عالمين , عالميين , علام , علامات , علامة , علم , علم- , علما , علماء , علماءها , علماني , علمانيا , علمانية , علمت , علمتك , علمتم , علمتموهن , علمتنا , علمته , علمكم , علمنا , علمناه , علمني , علمه , علمها , علمهم , علموا , علموه , علمي , علميا , علمية , علوم , عليم , عليما , عوالم , عوالمها , فاعلم , فاعلموا , فالعالم , فستعلمون , فسيعلمون , فعالم , فعلم , فعلمه , فعلموا , فلعلم , فللعلماء , فليعلمن , فنعلم , فيتعلمون , فيعلمون , كالأعلام , كالتعليمية , كعلم , لتعلم , لتعلموا , لتعليم , لعالم , لعلم , لعلماء , لعلمه , لعلمهم , لعليم , للإعلام , للتعليم , للعالم , للعالمية , للعالمين , للعلم , للعلماء , للعلوم , للمعلومات , لمعالم , لنعلم , لوعلمنا , ليعلم , ليعلموا , ليعلمون , مؤثرة , متعلم , متعلمة , معالم , معالمه , معالمها , معلم , معلما , معلمة , معلوم , معلوما , معلومات , معلوماتنا , معلوماته , معلوماتهم , معلوماتي , معلوماتية , معلومة , نعلم , نعلمهم , وإعلاميا , وإعلاميون , وأعلم , وأعلمهم , واعلامية , واعلاميين , واعلم , واعلموا , والأعلام , والإعلام , والإعلامية , والاعلام , والتعلم , والتعليم , والتعليمات , والتعليمية , والعالم , والعالمي , والعالمية , والعالميين , والعلم , والعلماء , والعلمي , والعلمية , والعلوم , والمعالم , والمعلمات , والمعلومات , وتعلم , وتعلمهم , وتعليمات , وتعليماته , وتعليمه , وتعليمية , وسيعلم , وعالم , وعالما , وعالمه , وعالميا , وعالمية , وعلامات , وعلم , وعلما , وعلماء , وعلمت , وعلمتم , وعلمتني , وعلمك , وعلمناه , وعلمه , وعلمية , وعلوم , وعوالمه , ولتعلم , ولتعلمن , ولتعلموا , وللعالم , ولنعلمه , وليعلم , وليعلمن , وليعلموا , ومتعلما , ومعالم , ومعالمه , ومعالمها , ومعلموه , ومعلومات , ومعلوماتهم , ونعلم , ويتعلم , ويتعلمون , ويعلم , ويعلمك , ويعلمكم , ويعلمه , ويعلمهم , ويعلمون , ويعلمونها , يتعلم , يتعلمه , يتعلمها , يتعلمون , يعلم , يعلمان , يعلمنا , يعلمه , يعلمها , يعلمهم , يعلموا , يعلمون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ عَلْمَا الناقة اذا كان لونها أسود بالكامل. عَلْمَا NOUN:FS The camel if it is completely black.
+ عَلَّم عليه يلقن شخص درسا قاسيا أمام الملأ عَلَّم VERB:PHRASE teach sb a lesson (in public);teat sb severley
+ علمانية علمانية عِلْمَانِيَّة gerund secular
+ عِلْمَانيِّة علمانية عِلْمَانيِّة NOUN:FS secularism
+ والعلمانية علمانية عِلْمانِيَّة noun secular nature
+ العلماني علماني عَلْمَانِيّ noun secular
+ العلمانية علماني عِلْمَانِيّ noun secularism
+ علماني علماني عِلْمانِيّ adj secular
+ عِلْمَانِي علماني عِلْمَانِي ADJ:MS secularist
+ علمانيا علماني عِلْمَانِيّ noun secular
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

العلم اليقين يقال علم يعلم إذا تيقن وجاء بمعنى المعرفة أيضا كما جاءت بمعناه ضمن كل واحد معنى الآخر لاشتراكهما في كون كل واحد مسبوقا بالجهل لأن العلم وإن حصل عن كسب فذلك الكسب مسبوق بالجهل. وفي التنزيل { مما عرفوا من الحق } أي علموا وقال تعالى ( { لا تعلمونهم الله يعلمهم } ) أي لا تعرفونهم الله يعرفهم وقال زهير وأعلم علم اليوم والأمس قبله ولكنني عن علم ما في غد عمي أي وأعرف وأطلقت المعرفة على الله تعالى لأنها أحد العلمين والفرق بينهما اصطلاحي لاختلاف تعلقهما وهو سبحانه وتعالى منزه عن سابقة الجهل وعن الاكتساب لأنه تعالى يعلم ما كان وما يكون وما لا يكون لو كان كيف يكون وعلمه صفة قديمة بقدمه قائمة بذاته فيستحيل عليه الجهل وإذا كان علم بمعنى اليقين تعدى إلى مفعولين وإذا كان بمعنى عرف تعدى إلى مفعول واحد وقد يضمن معنى شعر فتدخل الباء فيقال علمته وعلمت به وأعلمته الخبر وأعلمته به وعلمته الفاتحة والصنعة وغير ذلك تعليما فتعلم ذلك تعلما. والأيام المعلومات عشر ذي الحجة. وأعلمت على كذا بالألف من الكتاب وغيره جعلت عليه علامة. وأعلمت الثوب جعلت له علما من طراز وغيره وهي العلامة وجمع العلم أعلام مثل سبب وأسباب وجمع العلامة علامات. وعلمت له علامة بالتشديد وضعت له أمارة يعرفها. والعالم بفتح اللام الخلق وقيل مختص بمن يعقل وجمعه بالواو والنون والعليم مثل العالم بكسر اللام وهو الذي اتصف بالعلم وجمع الأول علماء وجمع الثاني على لفظه بالواو والنون وهم أولو العلم أي متصفون به وعلم علما من باب تعب انشقت شفته العليا فالذكر أعلم والأنثى علماء مثل أحمر وحمراء.

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

هو علامة وعلام وعليم وتعلمة - بسكون العين - وتعلامة: أي عالم. وتعلمه: أي اعلمه. وعالمني فعلمته أعلمه: غالبني في العلم فغلبته. وأنا معتلم علمه: أي عالمه. ويكون المعتلم السائل أيضا كالمعترف. والعلامة: ما تجعله معلما من مكان أو غيره. والعلام: الحناء. والباشق؛ جميعا. والمعلم والعلم: العلامة. ويكون المعلم موضع العلامة أيضا. وعلمت شفته علما وأعلمتها أيضا فعلمت علما. وهو انشقاق في وسط الشفة. والأعلم: صفة غالبة للبعير. وماله علم: أي مثل. والعلم: أرض بين أرضين. والجبل الطويل. والراية. ورقم الثوب. وما ينصب في الطريق للهداية. والجميع: أعلام. والعيلم العيلام: الذكر من الضباع. وقدر عيلم: كثيرة الأخذ من المرق. والعيلم: البحر. والماء. والبئر الكثيرة الماء. والجمع: عيالم. وعياليم. وعيلم: اسم رجل.

⭐ كتاب العين:

"علم: علم يعلم علما، نقيض جهل. ورجل علامة، وعلام، وعليم، فإن أنكروا العليم فإن الله يحكي عن يوسف |إني حفيظ عليم| وأدخلت الهاء في علامة للتوكيد. وما علمت بخبرك، أي: ما شعرت به. وأعلمته بكذا، أي: أشعرته وعلمته تعليما. والله العالم العليم العلام. والأعلم الذي انشقت شفته العليا. وقوم علم وقد علم علما. قال عنترة: تمكو فريصته كشدق الأعلم والعلم: الجبل الطويل، والجميع: الأعلام. قال: قال ابن صانعة الزروب لقومه

⭐ لسان العرب:

: من صفات الله عز وجل العليم والعالم والعلام ؛ قال الله عز وهو الخلاق العليم ، وقال : عالم الغيب والشهادة ، علام الغيوب ، فهو الله العالم بما كان وما يكون قبل كونه ، ولما يكن بعد قبل أن يكون ، لم يزل عالما ولا بما كان وما يكون ، ولا يخفى عليه خافية في الأرض ولا في وتعالى ، أحاط علمه بجميع الأشياء باطنها وظاهرها على أتم الإمكان . وعليم ، فعيل : من أبنية المبالغة . يقال للإنسان الذي علمه الله علما من العلوم عليم ، يوسف للملك : إني حفيظ عليم . وقال الله عز وجل : إنما يخشى عباده العلماء : فأخبر عز وجل أن من عباده من يخشاه ، العلماء ، وكذلك صفة يوسف ، عليه السلام : كان عليما بأمر كمثله شيء إلى ما علمه الله من تأويل الأحاديث الذي كان على الغيب ، فكان عليما بما علمه الله . وروى الأزهري عن زيد عن أبي عبد الرحمن المقري في قوله تعالى : وإنه لذو علم ، قال : لذو عمل بما علمناه ، فقلت : يا أبا عبد سمعت هذا ؟ قال : من ابن عيينة ، قلت : حسبي . وروي عن ابن قال : ليس العلم بكثرة الحديث ولكن العلم بالخشية ؛ قال ويؤيد ما قاله قول الله عز وجل : إنما يخشى الله من عباده وقال بعضهم : العالم الذي يعمل بما يعلم ، قال : وهذا يؤيد قول ابن نقيض الجهل ، علم علما وعلم هو نفسه ، ورجل عالم قوم علماء فيهما جميعا . قال سيبويه : يقول علماء من لا عالما . قال ابن جني : لما كان العلم قد يكون الوصف به له وطول الملابسة صار كأنه غريزة ، ولم يكن على أول ، ولو كان كذلك لكان متعلما لا عالما ، فلما خرج بالغريزة إلى صار عالم في المعنى كعليم ، فكسر تكسيره ، ثم حملوا فقالوا جهلاء كعلماء ، وصار علماء كحلماء لأن العلم ، وعلى ذلك جاء عنهم فاحش وفحشاء لما كان الفحش الجهل ونقيضا للحلم ، قال ابن بري : وجمع عالم علماء ، ويقال ؛ قال يزيد بن الحكم : والمضاهي ، علام الرجال إذا بالغت في وصفه بالعلم أي عالم جدا ، والهاء كأنهم يريدون داهية من قوم علامين ، وعلام من قوم هذه عن اللحياني . وعلمت الشيء أعلمه علما : عرفته . قال : وتقول علم وفقه أي تعلم وتفقه ، وعلم وفقه أي والفقهاء . والعلام والعلامة : النسابة وهو . قال ابن جني : رجل علامة وامرأة علامة ، لم تلحق الهاء بما هي فيه ، وإنما لحقت لإعلام السامع أن هذا هي فيه قد بلغ الغاية والنهاية ، فجعل تأنيث الصفة أمارة لما تأنيث الغاية والمبالغة ، وسواء كان الموصوف بتلك الصفة مؤنثا ، يدل على ذلك أن الهاء لو كانت في نحو امرأة ونحوه إنما لحقت لأن المرأة مؤنثة لوجب أن تحذف في رجل فروق ، كما أن الهاء في قائمة وظريفة لما الموصوف حذفت مع تذكيره في نحو رجل قائم وظريف وكريم ، وهذا وقوله تعالى : إلى يوم الوقت المعلوم الذي لا يعلمه ، وهو يوم القيامة . وعلمه العلم وأعلمه إياه فتعلمه ، بينهما فقال : علمت كأذنت ، وأعلمت كآذنت ، فتعلم ، وليس التشديد هنا للتكثير . وفي حديث ابن مسعود : إنك أي ملهم للصواب والخير كقوله تعالى : معلم له من يعلمه . تعلم في موضع اعلم . وفي حديث الدجال : تعلموا أن بأعور بمعنى اعلموا ، وكذلك الحديث الآخر : تعلموا أنه أحد منكم ربه حتى يموت ، كل هذا بمعنى اعلموا ؛ وقال عمرو يكرب : خير الناس طرا أحجار الكلاب بري : البيت لمعد يكرب بن الحرث بن عمرو ابن حجر آكل المرار بغلفاء يرثي أخاه شرحبيل ، وليس هو لعمرو بن معد ؛ وبعده : جشم بن بكر ، الرباب ولا يستعمل تعلم بمعنى اعلم إلا في الأمر ؛ قال : ومنه قول زهير : خير الناس ميتا بن وعلة : قد كلفت بكم واستغني عن تعلمت . قال ابن السكيت : تعلمت أن فلانا علمت . وتعالمه الجميع أي علموه . وعالمه ، بالضم : غلبه بالعلم أي كان أعلم منه . وحكى اللحياني : أراني أن أعلمه ؛ قال الأزهري : وكذلك كل ما كان من هذا في يفعل فإنه في باب المغالبة يرجع إلى الرفع مثل ضاربته . : شعر . يقال : ما علمت بخبر قدومه أي ما شعرت . استعلم لي خبر فلان وأعلمنيه حتى أعلمه ، فأعلمته إياه . وعلم الأمر وتعلمه : أتقنه . : إذا قيل لك اعلم كذا قلت قد علمت ، وإذا قيل لك تقل قد تعلمت ؛ وأنشد : لا طير إلا ، وهي الثبور إلى مفعولين ، ولذلك أجازوا علمتني كما قالوا وحسبتني . تقول : علمت عبد الله عاقلا ، ويجوز علمت الشيء بمعنى عرفته وخبرته . وعلم الرجل : وأحب أن يعلمه أي يخبره . وفي التنزيل : وآخرين من تعلمونهم الله يعلمهم . وأحب أن يعلمه أي أن يعلم . وأما قوله عز وجل : وما يعلمان من يقولا إنما نحن فتنة تكفر . قال الأزهري : تكلم أهل التفسير الآية قديما وحديثا ، قال : وأبين الوجوه التي تأولوا أن يعلمان الناس وغيرهم ما يسألان عنه ، ويأمران حرم عليهم وطاعة الله فيما أمروا به ونهوا عنه ، وفي ذلك سائلا لو سأل : ما الزنا وما اللواط ؟ لوجب أن يوقف عليه ويعلم ، فكذلك مجاز إعلام الملكين الناس السحر وأمرهما السائل الإعلام . وذكر عن ابن الأعرابي أنه قال : تعلم بمعنى قال : ومنه وقوله تعالى وما يعلمان من أحد ، قال : ومعناه أن الملكين فيقول : أخبراني عما نهى الله عنه حتى أنتهي ، نهى عن الزنا ، فيستوصفهما الزنا فيصفانه فيقول : وعماذا ؟ وعن اللواط ، ثم يقول : وعماذا ؟ فيقولان : وعن السحر ، فيقول : ؟ فيقولان : هو كذا ، فيحفظه وينصرف ، فيخالف فيكفر ، فهذا معنى هو يعلمان ، ولا يكون تعليم السحر إذا كان إعلاما كفرا ، إذا كان على معنى الوقوف عليه ليجتنبه كفرا ، كما أن من لم يأثم بأنه عرفه إنما يأثم بالعمل . وقوله تعالى : الرحمن ؛ قيل في تفسيره : إنه جل ذكره يسره لأن يذكر ، وأما البيان فمعناه أنه علمه القرآن الذي فيه بيان كل ويكون معنى قوله علمه البيان جعله مميزا ، يعني الإنسان ، حتى جميع الحيوان . : عشر ذي الحجة آخرها يوم النحر ، تعليلها في ذكر الأيام المعدودات ، وأورده الجوهري منكرا فقال : عشر من ذي الحجة ولا يعجبني . ولقيه أدنى قبل كل شيء . والعلمة : الشق في الشفة العليا ، وقيل : في ، وقيل : هو أن تنشق فتبين . علم علما ، فهو وعلمته أعلمه علما ، مثل كسرته أكسره كسرا : العليا ، وهو الأعلم . ويقال للبعير أعلم لعلم في ، وإن كان الشق في الشفة السفلى فهو أفلح ، وفي الأنف وفي الأذن أخرب ، وفي الجفن أشتر ، ويقال فيه كله وفي حديث سهيل بن عمرو : أنه كان أعلم الشفة ؛ قال ابن العلم مصدر علمت شفته أعلمها علما ، والشفة والعلم : الشق في الشفة العليا ، والمرأة علماء . ويعلمه علما : وسمه . وعلم نفسه وسمها بسيما الحرب . ورجل معلم إذا علم مكانه في أعلمها ، وأعلم حمزة يوم بدر ؛ ومنه قوله : إنني أنا ذاكم ، في الحوادث ، معلم : جعل لنفسه علامة الشجعان ، فهو معلم ؛ قال فينا رباط الخيل معلمة ، رباط اللؤم والعار بكسر اللام . وأعلم الفرس : علق عليه صوفا أحمر في الحرب . ويقال علمت عمتي أعلمها علما ، وذلك إذا رأسك بعلامة تعرف بها عمتك ؛ قال الشاعر : خمرة قرشية يعلمن في لوثها علما : فيه علامة ؛ ومنه قول عنترة : بالمشوف المعلم السمة ، والجمع علام ، وهو من الجمع الذي لا يفارق بإلقاء الهاء ؛ قال عامر بن الطفيل : عارمة المقاما أو عرفت بها علاما . وفي التنزيل في صفة عيسى ، صلوات الله على نبينا وإنه لعلم للساعة ، وهي قراءة أكثر القراء ، وقرأ بعضهم : للساعة ؛ المعنى أن ظهور عيسى ونزوله إلى الأرض علامة تدل الساعة . ويقال لما يبنى في جواد الطريق من المنازل يستدل الطريق : أعلام ، واحدها علم . والمعلم : ما جعل للطرق والحدود مثل أعلام الحرم ومعالمه المضروبة وفي الحديث : تكون الأرض يوم القيامة كقرصة النقي ليس فيها ، هو من ذلك ، وقيل : المعلم الأثر . المنار . قال ابن سيده : والعلامة والعلم الفصل يكون . والعلامة والعلم : شيء ينصب في الفلوات تهتدي به وبين القوم أعلومة : كعلامة ؛ عن أبي العميثل وقوله تعالى : وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام ؛ قالوا : . والعلم : العلامة . والعلم : الجبل الطويل . : العلم الجبل فلم يخص الطويل ؛ قال جرير : علما بدا علم ، بنا إلى الحكم غير المتهم ، المجد وبؤبؤ الكرم : لينزلن إلى جنب علم ، والجمع أعلام وعلام ؛ عرض فلاتها بطمرة ، علامه متقوض : نظيره جبل وأجبال وجبال ، وجمل وأجمال وجمال ، وقلام . واعتلم البرق : لمع في العلم ؛ قال : بت أرقبه ، يرى إلا إذا اعتلما أول النصف الثاني ؛ وحكمه : إلا إذا اعتلما رسم الثوب ، وعلمه رقمه في أطرافه . وقد أعلمه : علامة وجعل له علما . وأعلم القصار الثوب ، فهو والثوب معلم . والعلم : الراية التي تجتمع إليها وقيل : هو الذي يعقد على الرمح ؛ فأما قول أبي صخر الهذلي : عرض الفلاة تعسفا ، يخفى من ارض علامها جني قال فيه : ينبغي أن يحمل على أنه أراد علمها ، فأشبع بعدها ألف كقوله : الرجال بمنتزاح . وأعلام القوم : ساداتهم ، على المثل ، الوحد كالواحد . : دلالته ، وكذلك معلم الدين على المثل . ومعلم : مظنته ، وفلان معلم للخير كذلك ، وكله راجع إلى الوسم وأعلمت على موضع كذا من الكتاب علامة . والمعلم : به على الطريق ، وجمعه المعالم . أصناف الخلق . والعالم : الخلق كله ، وقيل : هو ما الفلك ؛ قال العجاج : هذا العالم مع قوله : سلمى يا اسلمي ثم اسلمي البيت وسائر أبيات القصيدة غير مؤسس ، فعاب رؤبة على ، فقيل له : قد ذهب عنك أبا الجحاف ما في هذه ، إن أباك كان والخاتم ، يذهب إلى أن الهمز ههنا يخرجه من التأسيس إذ لا إلا بالألف الهوائية . وحكى اللحياني عنهم : بأز ، بالهمز ، من ذلك . وقد حكى بعضهم : قوقأت الدجاجة وحـلأت المرأة زوجها ولبأ الرجل بالحج ، وهو كله شاذ أصل له في الهمز ، ولا واحد للعالم من لفظه لأن عالما جمع أشياء فإن جعل عالم اسما منها صار جمعا لأشياء متفقة ، والجمع ولا يجمع شيء على فاعل بالواو والنون إلا هذا ، وقيل : جمع العالم . وفي التنزيل : الحمد لله رب العالمين ؛ قال ابن رب الجن والإنس ، وقال قتادة : رب الخلق كلهم . : الدليل على صحة قول ابن عباس قوله عز وجل : تبارك الذي على عبده ليكون للعالمين نذيرا ؛ وليس النبي ، صلى الله ، نذيرا للبهائم ولا للملائكة وهم كلهم خلق الله ، وإنما بعث صلى الله عليه وسلم ، نذيرا للجن والإنس . وروي عن وهب بن منبه أنه لله تعالى ثمانية عشر ألف عالم ، الدنيا منها عالم واحد ، وما الخراب إلا كفسطاط في صحراء ؛ وقال الزجاج : معنى العالمين كل الله ، كما قال : وهو رب كل شيء ، وهو جمع عالم ، قال : ولا واحد لفظه لأن عالما جمع أشياء مختلفة ، فإن جعل عالم لواحد جمعا لأشياء متفقة . قال الأزهري : فهذه جملة ما قيل في تفسير وهو اسم بني على مثال فاعل كما قالوا خاتم وطابع والعلام : الباشق ؛ قال الأزهري : وهو ضرب من الجوارح ، قال : وأما بالتشديد ، فقد روي عن ابن الأعرابي أنه الحناء ، وهو الصحيح ، كراع بالتخفيف ؛ وأما قول زهير فيمن رواه كذا : ما هوت كف العلام لها وفي كفه من ريشها بتك جني روى عن أبي بكر محمد بن الحسن عن أبي الحسين أحمد بن سليمان ابن أخت أبي الوزير عن ابن الأعرابي قال : العلام هنا قال : وهذا من طريف الرواية وغريب اللغة . قال ابن بري : ليس أحد العلام لب عجم النبق إلا الطائي ؛ قال : * عن حاجة الحي علام وتحجيل بري هذا البيت « وأورد ابن بري هذا البيت » أي قول حتى إذا ما هوت إلخ ) مستشهدا به على الباشق بالتخفيف . الرجل الخفيف الذكي مأخوذ من العلام . والعيلم : الماء ؛ قال الشاعر : الخسف الحجاج : قال لحافر البئر أخسفت أم أعلمت ؛ يقال : إذا وجد البئر عيلما أي كثيرة الماء وهو دون الخسف ، العيلم الملحة من الركايا ، وقيل : هي الواسعة ، وربما سب : يا ابن العيلم يذهبون إلى سعتها . والعيلم : البحر . الماء الذي عليه الأرض ، وقيل : العيلم الماء الذي يعني المندفن ؛ حكاه كراع . والعيلم : التار الناعم . الضفدع ؛ عن الفارسي . والعيلام : الضبعان وهو ذكر والياء والألف زائدتان . وفي خبر إبراهيم ، على نبينا وعليه أنه يحمل أباه ليجوز به الصراط فينظر إليه فإذا هو عيلام وهو ذكر الضباع . اسم رجل وهو أبو بطن ، وقيل : هو عليم بن جناب الكلبي . وعبد الأعلم : أسماء ؛ قال ابن دريد : ولا أدري إلى أي شيء الأعلم . وقولهم : علماء بنو فلان ، يريدون على الماء فيحذفون . وقال شمر في كتاب السلاح : العلماء من أسماء الدروع ؛ ولم أسمعه إلا في بيت زهير بن جناب : فانتحى لي ، وقدما القوى على أمثالي البطل الأر العلماء والسربال المولع في اللجـ في رؤوس الجبال ذلك في ترجمة عله .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

علم :| | ( علمه - كسمعه - علما ، بالكسر : | عرفه ) هكذا في الصحاح ، وفي كثير من | أمهات اللغة ، وزاد المصنف في البصائر : | حق المعرفة ، ثم قوله : هذا وكذا قوله فيما | بعد : وعلم به ، كسمع ، شعر ، صريح في | أن العلم والمعرفة والشعور كلها بمعنى | واحد ، وأنه يتعدى بنفسه في المعنى الأول ، | وبالباء إذا استعمل بمعنى شعر ، وهو قريب | من كلام أكثر أهل اللغة . | | والأكثر من المحققين يفرقون بين | الكل ، والعلم عندهم أعلى الأوصاف ؛ | لأنه الذي أجازوا إطلاقه على الله تعالى ، | ولم يقولوا : عارف في الأصح ، ولا شاعر . | والفروق مذكورة في مصنفات أهل | الاشتقاق . | | ووقع خلاف طويل الذيل في العلم ، | حتى قال جماعة : إنه لا يحد لظهوره | وكونه من الضروريات ، وقيل : لصعوبته | وعسره ، وقيل : غير ذلك ، مما أورده بماله | وعليه الإمام أبو [ الوفاء ] الحسن [ بن | مسعود ] اليوسي في قانون العلوم ، وأشار | في الدر المصون إلى أنه إنما يتعدى | بالباء ؛ لأنه يراعى فيه أحيانا معنى | الإحاطة ، قاله شيخنا . | | قلت : وقال الراغب : ' العلم : إدراك | الشيء بحقيقته . وذلك ضربان : إدراك | ذات الشيء ، والثاني : الحكم على الشيء | بوجود شيء هو موجود له ، أو نفي شيء | هو منفي عنه ، فالأول هو المتعدي إلى | مفعول واحد نحو قوله تعالى : ! 2 < لا تعلمونهم الله يعلمهم > 2 ! ، والثاني إلى | مفعولين نحو قوله تعالى : ! 2 < فإن علمتموهن مؤمنات > 2 ! . قال : والعلم من وجه | ضربان : نظري وعملي ، فالنظري ما إذا علم | فقد كمل نحو العلم بموجودات العالم ، | والعملي ما لا يتم إلا بأن يعلم ، كالعلم | بالعبادات . ومن وجه آخر ضربان : عقلي | وسمعي ' انتهى . وقال المناوي في التوقيف : | العلم هو الاعتقاد الجازم الثابت المطابق | للواقع ، أو هو صفة توجب تمييزا لا | يحتمل النقيض ، أو هو حصول صورة | الشيء في العقل ، والأول أخص . | | وفي البصائر : المعرفة إدراك الشيء | بتفكر وتدبر لأثره ، وهي أخص من العلم ، | والفرق بينهما وبين العلم من وجوه لفظا | ومعنى . أما اللفظ ففعل المعرفة يقع على | مفعول واحد ، وفعل العلم يقتضي | مفعولين ، وإذا وقع على مفعول كان | بمعنى المعرفة . وأما من جهة المعنى فمن | وجوه : أحدها : أن المعرفة تتعلق بذات | الشيء ، والعلم يتعلق بأحواله ، والثاني : أن | المعرفة في الغالب تكون لما غاب عن | القلب بعد إدراكه ، فإذا أدركه قيل : عرفه ، | بخلاف العلم ، فالمعرفة نسبة الذكر | النفسي ، وهو حضور ما كان غائبا عن | الذاكر ، ولهذا كان ضدها الإنكار ، وضد | العلم الجهل ، والثالث : أن المعرفة علم لعين | الشيء مفصلا عما سواه ، بخلاف العلم ، | فإنه قد يتعلق بالشيء مجملا . ولهم فروق | أخر غير ما ذكرنا . | | وقوله : ( وعلم هو في نفسه ) هكذا في | سائر النسخ ، وصريحه أنه ، كسمع ؛ لأنه لم | يضبطه ، فهو كالأول ، وعليه مشى شيخنا | في حاشيته ، فإنه قال : وإنه يتعدى بنفسه | في المعنيين الأولين ، والصواب : أنه من حد | كرم ، كما هو في المحكم ، ونصه : وعلم | هو نفسه . وسيأتي ما يدل عليه من كلام | ابن جني قريبا . | | ( ورجل عالم وعليم . ج : علماء ) | فيهما جميعا . قال سيبويه : يقول علماء | من لا يقول إلا عالما . | | قال ابن جني : لما كان العلم قد يكون | الوصف به بعد المزاولة له وطول الملابسة | صار كأنه غريزة ، ولم يكن على أول | دخوله فيه ، ولو كان كذلك لكان متعلما | لا عالما ، فلما خرج بالغريزة إلى باب فعل | صار عالم في المعنى ، كعليم ، فكسر | تكسيره ، ثم حملوا عليه ضده فقالوا : | جهلاء كعلماء ، وصار علماء كحلماء ؛ | لأن العلم محلمة لصاحبه ، وعلى ذلك | جاء عنهم فاحش وفحشاء ، لما كان | الفحش من ضروب الجهل ونقيضا | للحلم ، فتأمل ذلك . | | قال ابن بري : ( و ) يقال في جمع | عالم : ( علام ) أيضا ، ( كجهال ) في جاهل ، | قال يزيد بن الحكم : | ( ومسترق القصائد والمضاهي | سواء عند علام الرجال ) | | ( وعلمه العلم تعليما وعلاما | - ككذاب ) - فتعلم ، وليس التشديد هنا | للتكثير كما قاله الجوهري ، ( وأعلمه إياه | فتعلمه ) ، وهو صريح في أن التعليم | والإعلام شيء واحد ، وفرق سيبويه بينهما | فقال : علمت كأذنت ، وأعلمت | كآذنت . وقال الراغب : ' إلا أن الإعلام | اختص بما كان بإخبار سريع ، والتعليم | اختص بما يكون بتكرير وتكثير ، حين | | يحصل منه أثر في نفس المتعلم . وقال | بعضهم : التعليم تنبيه النفس لتصور | المعاني . والتعلم : تنبه النفس لتصور ذلك ، | وربما استعمل في معنى الإعلام إذا كان | فيه تكثير نحو قوله تعالى : ! 2 < تعلمونهن مما علمكم الله > 2 ! . قال : وتعليم آدم | الأسماء هو أن جعل له قوة بها نطق | ووضع أسماء الأشياء ، وذلك بإلقائه في | روعه ، وكتعليمه الحيوانات كل واحد | منها فعلا يتعاطاه ، وصوتا يتحراه ' . | | ( والعلامة ، مشددة ) ، وعليه اقتصر | الجوهري ، ( و ) العلام ( كشداد وزنار ) | نقلهما ابن سيده ، والأخير عن اللحياني ، | ( والتعلمة - كزبرجة - والتعلامة ) بالكسر | أيضا : ( العالم جدا ) هكذا قال الجوهري ، | زادوا الهاء للمبالغة ، كأنهم يريدون به | داهية . اه . من قوم علامين وعلامين . | | وقال ابن جني : ' رجل علامة ، | وامرأة علامة لم تلحق الهاء لتأنيث | الموصوف بما هي فيه ، وإنما لحقت | لإعلام السامع أن هذا الموصوف بما هي | فيه قد بلغ الغاية والنهاية ، فجعل تأنيث | الصفة إمارة لما أريد من تأنيث الغاية | والمبالغة ، وسواء كان الموصوف بتلك | الصفة مذكرا أو مؤنثا ، يدل على ذلك أن | الهاء لو كانت في نحو امراة علامة وفروقة | ونحوه إنما لحقت لأن المرأة مؤنثة لوجب | أن تحذف في المذكر ، فيقال : رجل فروق ، | كما أن الهاء في قائمة وظريفة لما لحقت | لتأنيث الموصوف حذفت مع تذكيره ، في | نحو رجل قائم وظريف ، وهذا واضح ' . | | ( و ) العلامة : والعلام : ( النسابة ) ، وهو | من العلم . | | ( وعالمه فعلمه ، كنصره : غلبه علما ) ، | أي : كان أعلم منه ، وحكى اللحياني : ما | كنت أراني أن أعلمه . قال الأزهري : | | وكذلك كل ما كان من هذا الباب | بالكسر في يفعل ، فإنه في باب المغالبة ، | يرجع إلى الرفع كضاربته فضربته أضربه . | | ( وعلم به ، كسمع : شعر ) ، يقال : ما | علمت بخبر قدومه ، أي : ما شعرت . | | ( و ) علم ( الأمر ) ، إذا ( أتقنه ، كتعلمه ) . | وقد مر عن بعضهم أن التعلم هو تنبه | النفس لتصور المعاني . وقال يعقوب : إذا | قيل لك : اعلم كذا ، قلت : قد علمت ، | وإذا قيل لك : تعلم كذا لم تقل : قد | تعلمت ، وأنشد : | ( تعلم أنه لا طير إلا | على متطير وهو الثبور ) | | وقال ابن بري : لا يستعمل تعلم | بمعنى اعلم إلا في الأمر ، ومنه حديث | الدجال : ' تعلموا أن ربكم ليس بأعور ' | قال : واستغني عن تعلمت بعلمت . | | ( والعلمة - بالضم - والعلمة والعلم ، | محركتين : شق في الشفة العليا أو في ] | إحدى ) - كذا في النسخ - وصوابه : في | أحد ( جانبيها ) ، وقيل : هو أن ينشق | فيبين . | | وقد ( علم - كفرح ) - علما ( فهو | أعلم ) وهي علماء . ومن ذلك يقال للبعير : | أعلم ، لعلم في مشفره الأعلى ، وإن كان | الشق في الشفة السفلى فهو : أفلح ، وفي | الأنف : أخرم ، وفي الأذن : أخرب ، وفي | الجفن أشتر ، ويقال فيه كله : أشرم ، ومنه | قول الزمخشري : | ( * أنا الميم والأيام أفلح أعلم * ) | ( وعلمه - كنصره ، وضربه ) - علما : | | ( وسمه ) . ويقال : علمت عمتي أعلمها | علما ، وذلك إذا لثتها على رأسك بعلامة | تعرف بها عمتك ، قال : | ( ولثن السبوب خمرة قرشية | دبيرية يعلمن في لوثها علما ) | | ( و ) علم ( شفته يعلمها ) علما : | ( شقها ) ، فهو أعلم ، والشفة علماء . | | ( وأعلم الفرس ) إعلاما : ( علق عليه | صوفا ملونا ) أحمر وأبيض ( في الحرب ) . | | ( و ) أعلم ( نفسه ) ، إذا ( وسمها بسيما | الحرب ) إذا علم مكانه فيها . وأعلم حمزة | يوم بدر ، ومنه قوله : | ( فتعرفوني أنني أنا ذاكم | شاك سلاحي في الحوادث معلم ) | | وقال الأخطل : | ( ما زال فينا رباط الخيل معلمة | وفي كليب رباط اللؤم والعار ) | | هكذا روي : بكسر اللام . | | ( كعلمها ) تعليما . | | ( والعلامة : السمة ، كالأعلومة ، | بالضم ) عن أبي العميثل الأعرابي ، يقال : | بين القوم أعلومة ، أي : علامة ( ج : أعلام ) ، | وهو من الجمع الذي لا يفارق واحده إلا | بإلقاء الهاء ؛ قال عامر بن الطفيل : | ( عرفت بجو عارمة المقاما | بسلمى أو عرفت بها علاما ) | | وأما جمع الأعلومة : فأعاليم ، | كأعاجيب . | | ( و ) العلامة ، ( الفصل ) يكون ( بين | الأرضين ) . | | ( و ) أيضا : ( شيء منصوب في الطريق ) . | ونص المحكم في الفلوات ( يهتدى به ) | ونص المحكم : تهتدي به الضالة ، ( كالعلم | فيهما ) ، بالتحريك . ويقال لما يبنى في | جواد الطريق من المنازل يستدل بها على | الأرض : أعلام ، واحدها : علم . | | وأعلام الحرم : حدوده المضروبة عليه . | | | ( والعلم ، محركة : الجبل الطويل ( أو | عام ) عن اللحياني ، قال جرير : | ( إذا قطعن علما بدا علم | حتى تناهين بنا إلى الحكم ) | ( خليفة الحجاج غير المتهم | في ضئضئ المجد وبؤبؤ الكرم ) | | ( ج : أعلام ، وعلام ) ، بالكسر ، قال : | ( قد جبت عرض فلاتها بطمرة | والليل فوق علامه متقوض ) | | قال كراع : نظيره جبل وأجبال | وجبال ، وجمل وأجمال وجمال ، وقلم | وأقلام وقلام . وشاهد الأعلام قوله تعالى : | ! 2 < وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام > 2 ! . | | ( و ) العلم : ( رسم الثوب ورقمه ) في | أطرافه . | | ( و ) العلم : ( الراية ) التي يجتمع إليها | الجند ، ( و ) قيل : هو ( ما يعقد على | الرمح ) ، وإياه عنى أبو صخر الهذلي مشبعا | الفتحة حتى حدثت بعدها ألف في قوله : | ( يشج بها عرض الفلاة تعسفا | وأما إذا يخفى من أرض علامها ) | | قاله ابن جني . | | ( و ) من المجاز : العلم ( سيد القوم ، ج : | أعلام ) ، مأخوذ من الجبل أو الراية . | | ( ومعلم الشيء ، كمقعد : مظنته ) ، | يقال هو : معلم للخير من ذلك . | | ( و ) المعلم : ( ما يستدل به ) على | الطريق من الأثر ، ومنه الحديث : ( تكون | الأرض يوم القيامة كقرصة النقي ليس | فيها معلم لأحد ) ، والجمع : المعالم ، | ( كالعلامة - كرمانة - ) . | | | ( والعلم ) ، بالفتح ، وعلى الأخير | قراءة من قرأ : ! 2 < وإنه لعلم للساعة > 2 ! ، | أي : أن ظهور عيسى ونزوله إلى الأرض | علامة تدل على اقتراب الساعة . | | ( والعالم ) ، بفتح اللام ، وإنما لم يضبطه | لشهرته ، وقال الأزهري : هو اسم بني على | مثال فاعل ، كخاتم وطابق ودانق ، انتهى . | وحكى بعضهم : الكسر أيضا ، كما نقله | شيخنا ، وكان العجاج يهمزه . | | ( الخلق ) كما في الصحاح ، زاد غيره : | ( كله ) وهو المفهوم من سياق قتادة ( أو ما | حواه بطن الفلك ) من الجواهر | والأعراض ، وهو في الأصل اسم لما يعلم | به ، كالخاتم لم يختم به . فالعالم آلة | في الدلالة على موجده ، ولهذا أحالنا عليه | في معرفة وحدانيته ، فقال : ! 2 < أولم ينظروا في ملكوت السماوات والأرض > 2 ! وقال | جعفر الصادق : العالم عالمان : كبير وهو الفلك بما فيه ، وصغير وهو الإنسان ، لأنه على هيئة العالم الكبير ، وفيه كل ما فيه ' | قلت : وإليه أشار القائل : | ( أتحسب أنك جرم صغير | وفيك انطوى العالم الأكبر ) | | وقال شيخنا : سمي الخلق عالما لأنه | علامة على الصانع ، أو تغليبا لذوي العلم ، | وعلى كل هو مشتتق من العلم لا من | العلامة ، وإن كان لذوي العلم فهو من | العلم ، والحق أنه من العلم مطلقا ، كما في | | العناية . وقال بعض المفسرين : العالم ما | يعلم به ، غلب على ما يعلم به الخالق ، ثم | على العقلاء من الثقلين ، أوالثقلين ، أو | الملك والإنس . واختار السيد الشريف أنه | يطلق على كل جنس ، فهو للقدر المشترك | بين الأجناس ، فيطلق على كل جنس ، | وعلى مجموعها ، إلا أنه موضوع | للمجموع ، وإلا لم يجمع . قال الزجاج : | ' ولا واحد للعالم من لفظه ؛ لأن عالما | جمع أشياء مختلفة ، فإن جعل عالم اسما | لواحد منها صار جمعا لأشياء متفقة ' | والجمع عالمون . قال ابن سيده : ' ولا | يجمع ) شيء على ( فاعل بالواو والنون | غيره ) ، زاد غيره : ( وغير ياسم ) ، واحد | الياسمين ، على ما سيأتي . وقيل : جمع | العالم : الخلق : العوالم . وفي البصائر : | ' وأما جمعه فلأن كل نوع من هذه | الموجودات قد يسمى عالما ، فيقال : عالم | | الإنسان ، وعالم النار ، وقد روي أن الله | تعالى بضعة عشر ألف عالم . وأما جمعه | جمع السلامة فلكون الناس في جملتهم . | وقيل : إنما جمع به هذا الجمع ؛ لأنه عنى | به أصناف الخلائق ، من الملائكة والجن | والإنس ، دون غيرها ، روي هذا عن ابن | عباس . وقال جعفر الصادق : عنى به | الناس وجعل كل واحد منهم عالما . | قلت : الذي روي عن ابن عباس في | تفسير : ' رب العالمين ' أي رب الجن | والإنس ، وقال قتادة : رب الخلق كلهم . قال | الأزهري : ' والدليل على صحة قول ابن | عباس قوله عز وجل : ! 2 < ليكون للعالمين نذيرا > 2 ! ، وليس النبي صلى الله عليه | وسلم نذيرا للبهائم ولا للملائكة ، وهم | كلهم خلق الله ، وإنما بعث نذيرا للجن | والإنس . وقوله : وقد روي قلت : هذا | | قد روى عن وهب بن منبه أنه ثمانية عشر | ألف عالم ، الدنيا منها عالم واحد ، وما العمران | في الخراب إلا كفسطاط في صحراء ' . | | ( وتعالمه الجميع ) ، أي : ( علموه ) ، نقله | الجوهري . | | ( والأيام المعلومات : عشر ) من ذي | الحجة ، آخرها يوم النحر ، وقد تقدم تعليله | في المعدودات . | | ( و ) العلام ، ( كغراب ، وزنار : الصقر ) | عن ابن الأعرابي ، واقتصر على التخفيف ، | وبه فسر قول زهير فيمن رواه كذا : | ( حتى إذا ما روت كف العلام لها | طارت وفي كفه من ريشها بتك ) | | قال ابن جني : ' روي عن أبي بكر | محمد بن الحسن ، عن أبي الحسين أحمد | ابن سليمان المعبدي ، عن ابن أخت أبي | الوزير ، عن ابن الأعرابي ، قال : العلام هنا | الصقر ، قال : وهذا من طريف الرواية | وغريب اللغة ' . | | وقيل : هو ( الباشق ) ، حكاه كراع ، | واقتصر على التخفيف أيضا . | | وقال الأزهري : هو بالتشديد : ضرب | من الجوارح ، وأنشد ابن بري للطائي : | ( . . . . . . . . . . . . . يشغلها | عن حاجة الحي علام وتحجيل ) | | وقال : هو الباشق إلا أنه رواه | بالتخفيف . | | ( والعلامي ، بالضم ) والتخفيف وياء | النسبة : ( الخفيف الذكي ) من الرجال ، | مأخوذ من العلام . | | ( و ) العلام ، ( كزنار : الحناء ) روي | ذلك عن ابن الأعرابي ، وهو الصحيح ، | وحكاه كراع بالتخفيف أيضا . | | ( و ) العلام ، ( كشداد : اسم ) رجل ، | وكذا أبو العلام . | | ( والعيلم ) ، كحيدر : ( البحر ) . | والجمع : العيالم . | | ( و ) العيلم أيضا : ( الماء الذي عليه | الأرض ) . وقيل : علته الأرض ، وهو | | المندفن ، حكاه كراع . | | ( و ) أيضا : ( التار الناعم ) نقله | الجوهري . | | ( و ) أيضا : ( الضفدع ) ، عن الفارسي . | | ( و ) أيضا : ( البئر ) : وفي الصحاح : | الركية ( الكثيرة الماء ) . | | والجمع عياليم ، قال أبو نواس : | ( * قليذم من العياليم الخسف * ) | ( أو الملحة ) من الركايا . | | ( و ) عيلم : ( اسم ) رجل . | | ( و ) العيلم : ( الضبع الذكر ، كالعيلام ) ، | وفي خبر إبراهيم ، عليه السلام : ' أنه يحمل | أباه ليجوز به الصراط ، فينظر إليه ، فإذا هو | عيلام أمدر ' . | | ( والعلماء ) : اسم ( الدرع ) ، نقله | شمر في كتاب السلاح ، قال : ولم أسمعه | إلا في بيت زهير بن جناب : | ( جلح الدهر فانتحى لي وقدما | كان ينحي القوى على أمثالي ) | ( وتصدى ليصرع البطل الأر | وع بين العلماء والسربال ) | ( يدرك التمسح المولع في اللج | جة والعصم في رؤوس الجبال ) | | ( واعتلمه : علمه ) هو افتعل من العلم . | | ( و ) اعتلم ( الماء : سال ) على الأرض . | | ( وكزبير ) : عليم : ( اسم ) رجل ، وهو | أبو بطن هو عليم بن جناب أخو زهير | من بني كلب بن وبرة . | | ( وعلمين العلماء : أرض بالشام ) . | | ( وعلم السعد : جبل قرب دومة ) ، | ودومة قد ذكر في موضعه . | | [ ] ومما يستدرك عليه : | | من صفات الله ، عز وجل : العليم ، | والعالم ، والعلام ، وهو العالم بما كان وما | | يكون قبل كونه ، وبما يكون ولما يكن | بعد قبل أن يكون ، لم يزل عالما ولا يزال | عالما بما كان وما يكون ، ولا تخفى عليه | خافية في الأرض ولا في السماء ، سبحانه | وتعالى ، أحاط علمه بجميع الأشياء : | باطنها وظاهرها ، دقيقها وجليلها ، على | أتم الإمكان . وعليم : فعيل في أبنية المبالغة . | | وقد يطلق العلم ويراد به العمل ، وبه | فسر أبو عبد الرحمن المقرئ قوله | تعالى : ! 2 < وإنه لذو علم لما علمناه > 2 ! | قال : لذو عمل ، رواه الأزهري عن سعد | ابن زيد عنه ، وفيه : فقلت : يا أبا عبد | الرحمن ممن سمعت هذا ؟ قال : من ابن | عيينة ، قلت : حسبي ، قال : ومما يؤيد | هذا القول ما قاله بعضهم : العالم : الذي | يعمل بما يعلم . قال ابن بري : وتقول علم | وفقه أي : تعلم وتفقه ، وعلم وفقه أي | ساد العلماء والفقهاء . | | والمعلم ، كمعظم : الملهم للصواب | وللخير . | | ويقال : استعلمني خبر فلان فأعلمته | إياه ، نقله الجوهري . | | وأجازوا علمتني ، كما قالوا : رأيتني | وحسبتني وظننتني . | | ولقيته أدنى علم ، أي قبل كل شيء . | | وقدح معلم ، كمكرم : فيه علامة ، قال | عنترة : | ( * ركد الهواجر بالمشوف المعلم * ) | والعلم ، محركة : العلامة والأثر ، والمنارة . | | واعتلم البرق : إذا لمع في العلم قال : | ( بل بريقا بت أرقبه | لا يرى إلا إذا اعتلما ) | | | وأعلم الثوب : جعل فيه علامة . | | وأعلم الحافر البئر : إذا وجدها كثيرة | الماء . ومنه قول الحجاج لحافر البئر : | أخسفت أم أعلمت ؟ | | ومعلم الطريق : دلالته . | | وأعلمت على مواضع كذا من | الكتاب علامة . | | والعلام : كزنار ، لب عجم النبق . | | والعيلم : البئر الواسعة ، وربما سب | الرجل فقيل : يا ابن العيلم ! ، يذهبون إلى | سعتها . | | وأعلم وعبد الأعلم : اسمان . قال ابن | دريد : ولا أدري إلى أي شيء نسب عبد | الأعلم . | | وقولهم : علماء بنو فلان ، يريدون : على | الماء ، حذفت اللام تخفيفا ، نقله الجوهري . | | والوقت المعلوم : القيامة . | | وبنو عليم أيضا : بطن في باهلة . وهو | عليم بن عدي بن عمرو بن معن ، منهم : | نبيشة بن جندب بن كلب بن عليم ، جد | معاوية بن بكر بن معاوية بن مظهر بن | معاوية . | | ويحيى بن محمد بن عليم العليمي | القرشي ، وعمر بن محمد بن العليم | الدمشقي : محدثان . | | وأبو بكر محمد بن عبد الله بن عمرويه | ابن علم الصفار العلمي إلى جده : محدث | بغدادي ، روى عن عبد الله بن أحمد بن | حنبل . | | والعلميون بالمغرب بطن من العلويين ، | نسبوا إلى جبل العلم ، نزل جدهم هناك . | | وفي بيت المقدس : إلى جدهم علم | الدين سليمان الحاجب ، وفيهم كثرة . | | وذو العلمين : عامر بن سعيد ؛ لأنه | تولى ديوان الخراج والحبس للمأمون ، نقله | الثعالبي . | | وعلامة ، كسحابة ، بطن من لخم ، إليه | نسب القاضي تاج الدين عمر بن عبد | الوهاب بن خلف العلامي الشافعي ، | المعروف بابن بنت الأعز . | | وعليم بن قعير الكندي تابعي ، عن | سلمان ، وقد ذكر في الراء . | | والأعلم : كورة كبيرة بين همذان | وزنجان ، من نواحي الجبال يسميها | العجم : ألمر ، وقصبة هذه الكورة | دركزين ، منها : عبد الغفار بن محمد بن | عبد الواحد الأعلمي الفرماني ، فقيه | مقيم بالموصل ، روى شيئا من الحديث . | والمعلومية : فرقة من الخوارج ***علثم :| | ( علثم - كجعفر ، والثاء مثلثة - | أهمله الجوهري وصاحب اللسان ، وهو | ( اسم ) . قلت : منه عمار بن علثم ، روى | عن أمه ، وعنه أزهر بن سعد السمان . | | وعلثم بن سلمة التجيبي كان مع محمد | ابن أبي بكر الصديق بمصر . | | وعلثم بن عباس الغافقي مات سنة | خمس وخمسين ومائتين . | | وعلثم بن أمية التجيبي ، ذكره ابن | يونس . |

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ أتعلم, : ، مرادف : اتعلم-ادرس-أقرأ ، تضاد : جهل

⭐ اتعلم, : اتلقى وادرس المعرفة, والقيم والمهارات من خلال الدراسة أو الخبرات ، مرادف : أتقن-تعلم ، تضاد : جَهَلَ

⭐ العلم, : ، مرادف : معرفة,تعلّم,دراسة ، تضاد : جهل

⭐ المعلم, : ، مرادف : أستاذ, مدرس , الرئيس بالعمل ، تضاد : طالب,عامل

⭐ بتتعلم, : تدرك او تفهم ، مرادف : تثقف ، تضاد : جهل

⭐ بتعلم, : هو فعل يُستخدم للانسان فقط ويعني أن الشخص قد اكتب معرفة ووعي. ، مرادف : تَثَقَّفَ-تَهَذَّبَ-تَأَدَّبَ ، تضاد : جَهِلَ - حَمُقَ

⭐ بعلم, : ، مرادف : معرفة - خبر - معلومة ، تضاد : الجهل

⭐ بيعلم, : يدرب ويرسّخ ، مرادف : درس,ثقف ، تضاد : يجهل

⭐ تتعلم, : ، مرادف : أتقن -تعلم ، تضاد : جَهَلَ

⭐ تعلم, : ، مرادف : تدرس ، تضاد : معلم-طالب او تلميذ

⭐ لأعلم, : سوف أخبر ,سوف أقول ، مرادف : أخبر , أنْبَأَ ، تضاد : أخفى , كَتَمَ

⭐ متعلم, : ، مرادف : متعلم-مثقف-دارس ، تضاد : جاهل

⭐ معلم, مِهَن : الشخص الماهر في اداء الحرفة ، مرادف : مُدَرِّس- أُسْتَاذ ، تضاد : تِلْمِيذ- طَالِب- مُتَمَدْرِس- مُتَعَلِّم

⭐ نتعلم, فعل: ، مرادف : تعلًم ، تضاد : جَهِلَ - غَبٍيَ

⭐ يتعلم, : يدرس ويعرف ويتلقي الدروس والمهارات الجديدة ، مرادف : يدرس - يتدرب - ياخذ العلم - يتتلمذ ، تضاد : بجهل

⭐ يعلم, : ألعلم بشيئ الذي يحصل ، مرادف : يُدْرِك- يَعْرِفُ- يَدْري ، تضاد : يَجْهَلُ

⭐ ع ل م 3446- ع ل م علم يعلم، علما، فهو عالم، والمفعول معلوم

⭐ علم الإنسان أو الحيوان: وسمه بعلامة يعرف بها "علم الأخطاء بالقلم الأحمر- علمت طفلها بشامة في كتفه". 3446- ع ل م علم/ علم ب يعلم، علما، فهو عالم، والمفعول معلوم

من القرآن الكريم

(( وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا ۚ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا ۖ قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَّاتَّبَعْنَاكُمْ ۗ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ ۚ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ ۗ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ))
سورة: 3 - أية: 167
English:

and that He might also know the hypocrites when it was said of them, 'Come now, fight in the way of God, or repel!' They said, 'If only we knew how to fight, we would follow you.' They that day were nearer to unbelief than to belief, saying with their mouths that which never was in their hearts; and God knows very well the things they hide;


تفسير الجلالين:

«وليعلم الذين نافقوا و» الذين «قيل لهم» لما انصرفوا عن القتال وهم عبد الله بن أبيّ وأصحابه «تعالوا قاتلوا في سبيل الله» أعداءه «أو ادفعوا» عنا القوم بتكثير سوادكم إن لم تقاتلوا «قالوا لو نَعْلَمُ» نحسن «قتالا لاتبعناكم» قال تعالى تكذيبا لهم: «هم للكفر يومئذ أقرب منهم للإيمان» بما أظهروا من خذلانهم للمؤمنين وكانوا قبل أقرب إلى الإيمان من حيث الظاهر «يقولون بأفواهم ما ليس في قلوبهم» ولو علموا قتالا لم يتبعوكم «والله أعلم بما يكتمون» من النفاق. للمزيد انقر هنا للبحث في القران

جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ اختبار يا جماعة حول ادمان الانترنت تبع دراسة للفرقة التالتة علم نفس حاول تبين الاستجابات باى علامة وشكرا للى هيشارك واللى مش هيشارك EG

⭐ اضحك يا مسكين لأنه إذا ما ضحكت فاجأه بتقطع الكهربا وبدك نص نهار تستني لتيجى اخ مالك نجرحت أصلوا في مشاكل بوجهك بدك علاج بدك خلطة وحدة وطنية وأصول و ديمقراطية وبدك ناس بتعرف الله وبتخاف على القضية وعارف شو بدك كمان بدك علم واحد ونشيد واحد وبدك حكومة وحدة أوف هذا وجهي فى كثير مشاكل وموضوعي صعب كثير PS

⭐ الذى علم بالقلم CA

⭐ العنود بنت خالك هنا تحت تبي تقابلني واعتقد عندك علم جاي من برى QA

⭐ العنودبعد ماشافته ماعرفه بس اللي يبيتس بيدق عليتس لاتقولين رجلتس تراني اعرفتس لاجاء عندتس علم ماتصبرين تحتكين لين يطلع خ QA

⭐ المفروض تكوني فرح انا افهمه وهية طاير والله مالك علم يعني اصدقك وكذب نخري TZ

⭐ ام ماجد وهي ترفع يده انت شنو مفكر حالك هاه اسمعني عدل يافارس علم يوصلك ويتعدداك ان ماجاتنا ورقه طلاق بلقيس لاتشوف شئ مايرضيك OM

⭐ انا عدشي معك علم وخبر غير هذا ولاقدو بختي في المزاح مثل كل يوم SN

⭐ انت مش حاب تقول انك علي علم بعلاقتي بمحمد انت تعرف اكيد وداير جو المغفل قدامي وانت فاااااهم كل حاجه LY

⭐ انهاردة يا جماعة كان عندى مادة علم اجتماع لسنة اواى علم نفس والامتحان يعنى عدى على خير وخلاص وعقبال باقى الامتحانااات يا رب EG