القاموس الشرقي
التناول , المناولة , تتناول , تتناولها , تنال , تناله , تنالوا , تناول , تناولاها , تناولت , تناولته , تناولنا , تناولناها , تناوله , تناولها , تنل , سينالهم , لتنال , لتناول , متناول , متناولة , مناولة , نائل , نال , نالت , ناله , نتناول , نوال , نيل , والمناولة , وتناول , وتناولت , وتناولها , وتناولوا , وسيتناول , ونال , وينالها , يتناول , يتناوله , يتناولوا , ينال , يناله , ينالهم , ينالوا ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ انولدت نولدت نولدت verb procreate generate sire
+ ينولد نولد نوَلَد verb be born
+ و_نول نول نَوَّل verb give provide let obtain
+ ينَوِّل نَوَّل VERB:I make sb get;fulfill
+ نَوِّل نَوَّل VERB:C make sb get;fulfill [auto]
+ نَوَّل نَوَّل VERB:P make sb get;fulfill [auto]
+ نَول نَول NOUN:MS loom;it is a frame or a device used to weave cloth and tapestry
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

النوال والنيل والنول: ما نلت من معروف إنسان. وأناله معروفه ونوله: أعطاه نوالا. وهما يتناولان ويتنايلان. وأنال المعدن: أصبت فيه شيئا. وما عنده نائل ولا طائل: أي عطاء وبلغة. ورجل نال: ينول ويعطي، وامرأة نالة. ونلت له بكذا: جدت. وتنولت من فلان شيئا: أخذته، وأنلتك نائلا ونلتك، وتنولت لك ونولت لك ونولتك: أي أعطيتك. ونوال نائل: كقولك: شعر شاعر. والنوال: الصواب. ونولك أن تفعل ذاك: أي حقك وحظك، من قولهم: نلته أي نفعته. وما كان نولك ذاك: أي ما كان ينبغي لك، ونوالك ومنوالك: مثله. ويقولون: نال لك أن تفعله وأنال لك: أي ليس ذلك مما ينبغي لك أن تفعله، وقيل: آن لك فعله وحان. والنول: خشبة الحائك، وجمعه أنوال، وأداته المنصوبة: المنوال. وقصبة السبق. وأخذت على منوال ذاك: أي على غراره ومثاله. وهم على منوال واحد: أي على حال واحدة. وليس لأمره منوال: أي قدر. ونيل من القوم رجل: أي قتل. ونالة الحرم: باحتها.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

نولته المال تنويلا أعطيته والاسم النوال ونلت له بالعطية أنول له نولا من باب قال ونلته العطية أيضا كذلك وناولته الشيء فتناوله. والمنوال بكسر الميم خشبة ينسج عليها ويلف عليها الثوب وقت النسج والجمع مناويل والنول مثله والجمع أنوال.

⭐ كتاب العين:

"نول : النول: اسم للقبلة، ومنه قول امرىء القيس: إذا قلت هاتي نوليني تمـايلـت

⭐ لسان العرب:

: الليث : النائل ما نلت من معروف إنسان ، وكذلك النوال . ونوله : أعطاه معروفه ؛ قال الشاعر : فقد تمنعه ، يجري بالظهر والمنال : مصدر نلت أنال . نلت له بشيء أي جدت ، وما نلته شيئا أي ما أعطيته . نالني بالخير ينولني نوالا ونولا ونيلا ، وأنالني بخير ويقال في الأمر من نلت أنال للواحد : نل ، وللاثنين ، نالا ، نالوا . ونلته معروفا ونولته . الجوهري : النوال والنائل مثله . ابن سيده : النال والنوال معروف ، ونلته ونلت به أنوله به نولا ؛ قال العجير السلولي : أصبعا ثم أصبعا لعل الله سوف ينيل بخير ، فحذف . وأنلته به وأنلته إياه ونولته بقليل ، كله : أعطيته . الكسائي : لقد تنول علينا فلان بشيء أعطانا شيئا يسيرا ، وتطول مثلها . وقال أبو محجن : يكون إلا في الخير ، والتطول قد يكون في الخير والشر جميعا . يقال نلت له بالعطية أنول نولا ونلته العطية . أعطينه نوالا ؛ قال وضاح اليمن : يوما : نوليني ، تبسمت معاذ الله من نيل ما حرم حتى تضرعت عندها ، رخص الله في اللمم ؛ قال ابن بري : وشاهد نلت له بالعطية قول الشاعر : الحديث ، وإن ترد تذعر منك ، وهي ذعور : ينل حتى تسد خلاله ، النفس غير قليل موسى والخضر ، عليهما السلام : حملوهما في السفينة بغير بغير أجر ولا جعل ، وهو مصدر ناله ينوله إذا أعطاه ، وإنه وهو قبل ذلك لا خير فيه . ورجل نال ، بوزن بال : وهي في الأصل نائل ، قال ابن سيده : يجوز أن يكون فعلا وأن يكون عينه ، وقيل : كثير النائل . ونال ينال نائلا ونيلا : . وما أنوله أي ما أكثر نائله . وما أصبت منه نولة أي وشيء منول ومنيل ؛ عن سيبويه . ابن السكيت : رجل نال كثير ورجلان نالان وقوم أنوال ؛ وقول لبيد : حتى قال صحبي : ذلك بالنوال . ونالت المرأة بالحديث والحاجة نوالا : سمحت أو قال الشاعر : الحديث ، وإن ترد تذعر منك ، وهي ذعور النولة القبلة . شيئا مناولة إذا عاطيته . وتناولت من يده شيئا ، وناولته الشيء فتناوله . ابن سيده : تناول الأمر قال سيبويه : أما نول فتقول نولك أن تفعل كذا أي ينبغي لك فعل وفي الصحاح : أي حقك أن تفعل كذا ، وأصله من التناول كأنه يقول وكذا ؛ قال العجاج : ومثلي نوله أن يربعا ، حماما سجعا أين يكف ، وقيل : الرجز لرؤبة ؛ وإذا قال لا نولك فكأنه ، ولكنه صار فيه معنى ينبغي لك ، وقال في موضع لا نولك ، جعلوه بدلا من ينبغي معاقبا له ؛ قال أبو الحسن : ولذلك وقعت غير مكررة . وقالوا : ما نولك أن تفعل كذا أي ما ينبغي تناله ؛ روى الأزهري عن أبي العباس أنه قال في قولهم للرجل ما أن تفعل كذا قال : النول من النوال ؛ يقول ما كان فعلك لك . الفراء : يقال ألم يأن وألم يأن لك وألم ينل ينل لك ، قال : وأجودهن التي نزل بها القرآن العزيز يعني ألم يأن للذين آمنوا . ويقال : أنى لك أن تفعل كذا ونال لك وأآن لك بمعنى واحد . وفي الحديث : ما نول امرئ مسلم أن الصواب أو أن يقول ما لا يعلم أي ما ينبغي له وما حظه أن ومنه قولهم : ما نولك أن تفعل كذا . الأزهري في قوله قولهم : ولا عدو نيلا ، قال : النيل من ذوات الواو ، صير واوها ياء نيول ، فأدغموا الواو في الياء فقالوا نيل ، ثم خففوا ، ومثله ميت وميت ، قال : ولا ينالون من عدو نيلا ، هو من لا من نلت أنول . الوادي السائل ؛ خثعمية عن كراع . والنول : خشبة الحائك عليها الثوب ، والجمع أنوال . والمنول والمنوال : الليث : المنوال الحائك الذي ينسج الوسائد ونحوها نفسه ، ذهب نفسه ذهب إلخ » عبارة الصاغاني بعد قوله ونحوها : وقال ابن الاعرابي نفسه ذهب إلخ ) إلى أنه ينسج بالنول وهو منسج وأداته المنصوبة تسمى أيضا منوالا ؛ وأنشد : هراوة منوال أراد بالمنوال النساج . وإذا استوت أخلاق القوم قيل : هم واحد ، وكذلك رموا على منوال واحد أي على رشق وكذلك ات ذا استووا في النضال . ويقال : لا أدري على أي منوال على أي وجه هو . ما حول الحرم ؛ قال ابن سيده : وإنما قضينا على ألفها لأن انقلاب الألف عن الواو عينا أعرف من انقلابها عن الياء ؛ جني : ألفها ياء لأنها من النيل أي من كان فيها لم تنله قال : ولا يعجبني . : حلف بالله ؛ قال ساعدة بن جؤبة : المجيد لقد ثوى لاقى رينها ونصيرها « رينها ونصيرها » هكذا في الأصل ). : اسمان .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

نول : ( * ! النوال * ! والنال * ! والنائل : العطاء ) و المعروف تصيبه من إنسان ، واقتصر الجوهري على الأول و الأخير . ( * ! ونلت له ) بشيء ، بالضم ، ( و ) * ! نلت ( به * ! أنوله به ) * ! نولا * ! ونوالا ، وكذلك * ! نلته العطية ( و أنلته إياه ) * ! إنالة ، ( * ! ونولته ) كما في الصحاح ، ( * ! ونولت عليه وله ) أي : ( أعطيته ) * ! نوالا ، وأنشد ابن بري : ( * ! تنول بمعروف الحديث و إن ترد سوى ذاك تذعر منك وهي ذعور ) وقال الغنوي : ( ومن لا * ! ينل حتى يسد خلاله يجد شهوات النفس غير قليل ) وقال غيره : ( إن * ! تنوله فقد تمنعه وتريه النجم يجري في الظهر ) ( ورجل * ! نال ) بوزن بال : ( جواد ) ، وهي في الأصل * ! نائل ، قال ابن سيده : يجوز أن يكون فعلا وأن يكون فاعلا ذهبت عينه ، ( أو كثير * ! النائل ) ، وقال ابن السكيت : كثير * ! النول ، ورجلان * ! نالان ، وقوم * ! أنوال ، ( * ! ونال * ! ينال * ! نائلا ونيلا : صار * ! نالا ) ؛ أي : جوادا . ( وما * ! أنوله ) : أي ( ما أكثر * ! نائله . وما أصبت منه * ! نولة ) ؛ أي ( نيلا ) . ( * ! ونالت المرأة بالحديث والحاجة ) : إذا ( سمحت أو همت ) ، وبه فسر قول الشاعر السابق : ( * ! تنول بمعروف الحديث . . . إلخ . * ) ( * ! والنولة : القبلة ) ، عن الليث . ( * ! وناولته ) الشيء : أعطيته ( * ! فتناوله ) ؛ أي : ( أخذه ) ، كما في المحكم . قال شيخنا : هذا أصل معنى * ! التناول كما قاله الراغب وغيره ، ثم تجوز به عن الشمول وشاع حتى صار حقيقة فيه ، في كلام الناس واصطلاح المصنفين ، ولكنه لم يرد بهذا المعنى في كلام العرب ، كما في عناية القاضي أثناء أوائل البقرة . ومنه * ! مناولة المحدث الكتاب ، تقول : أرويه عنه على سبيل * ! المناولة ، وهو فوق الإجازة ، ويقال : * ! تناول من يده شيئا : إذا تعاطاه . ( و ) من المجاز : ( * ! نولك أن تفعل كذا ، * ! ونوالك ، * ! ومنوالك ؛ أي : ينبغي لك ) فعل كذا . وفي الصحاح : أي : حقك أن تفعل كذا ، واقتصر على الأولى ؛ وأصله من * ! التناول ، كأنه يقول : * ! تناولك كذا وكذا ، قال العجاج : ( * هاجت ومثلي * ! نوله أن يربعا * ) ( * حمامة ناحت حماما سجعا * ) أي : حقه أن يكف . ( وما * ! نولك ) أي : ( ما ينبغي لك أن * ! تناله ) ، فكأنه يقول : أقصر ، ولكنه صار فيه معنى ينبغي لك . وفي المحكم : قالوا لا * ! نولك أن تفعل ، جعلوه بدلا من ينبغي معاقبا له ، قال أبو الحسن : ولذلك وقعت المعرفة هنا غير مكررة . وروى الأزهري عن أبي العباس أنه قال في قولهم للرجل : ما كان * ! نولك أن تفعل كذا ، قال : * ! النول من * ! النوال ، يقول : ما كان فعلك هذا حظا لك . وقال الفراء : يقال : ألم يأن ، وألم يئن لك ، وألم * ! ينل لك ، وألم * ! ينل لك ، قال : وأجودهن التي نزل بها القرآن يعني قوله : ^ ( ألم يأن للذين ءامنوا ) ^ . ويقال : أنى لك أن تفعل كذا ، * ! ونال لك ، * ! وأنال لك ، وآن لك بمعنى واحد . ( * ! والنول : الوادي السائل ) ، خثعمية ، عن كراع . ( و ) * ! النول : ( جعل السفينة ) وأجرها خاصة ، ومنه الحديث : ' فحملوهما بغير * ! نول ' ، يعني موسى والخضر عليهما السلام . قلت : والعامة تقول : نولون . ( و ) * ! النول : ( خشبة الحائك ) التي يلف عليها الثوب ، ( * ! كالمنول * ! والمنوال ) ، كمنبر ومحراب ، الأخيرة عن أبي عمر و ، ( ج : * ! أنوال ) . ( و ) * ! النول ، ( بالضم : جنس من السودان ) . ( و ) من المجاز : يقال : ( هم على * ! منوال واحد ، أي : استوت أخلاقهم ) ، وكذلك إذا استووا في النضال ، يقال : رموا على * ! منوال . ( * ! والنالة : ما حول الحرم أو ساحة مكة ) وباحتها . الأخير قول الأصمعي ، قال ابن مقبل : ( يسقى بأجداد عاد هملا رغدا مثل الظباء التي في * ! نالة الحرم ) قال ابن سيده : وإنما قضينا على ألفها أنها واو ؛ لأن انقلاب الألف عن الواو عينا أعرف من انقلابها عن الياء . وقال ابن جني : ألفها ياء ؛ لأنها من النيل ، أي : من كان فيها لم * ! تنله اليد ، قال : ولا يعجبني . قلت : والذي في خاطريات الشيخ ابن جني أن * ! النالة الحرم ؛ لأنه لا * ! ينال من حله ، وذكر أنها فعلة من نال . ( * ! وأنال بالله : حلف ) به ، قال ساعدة بن جؤية : ( * ! ينيلان بالله المجيد لقد ثوى لدى حيث لاقى زينها ونصيرها ) ( و ) * ! أنال ( المعدن ) أي ( أصيب فيه ) ، وفي العباب : منه ( شيء ) . ( و ) قال الليث : ( * ! المنوال : الحائك نفسه ) ينسج الوسائد ونحوها ، ذهب إلى أنه ينسج * ! بالنول ، وأنشد : ( * كميتا كأنها هراوة * ! منوال * ) قال : أراد به النساج . ( * ! والنوال : النصيب ) ، قال أبو النجم : ( * لا * ! يتنولن من * ! النوال * ) ( * لمن تعرضن من الرجال * ) ( * إن لم يكن من * ! نائل حلال * ) ( و ) * ! نوال * ! ومنول ، ( كشداد ومحدث : اسمان ) . ( * ! ومنولة ، كمقولة ) : اسم ( أم حي ) من العرب ، قاله ابن دريد . قلت : وهي بنت جشم بن بكر من ، بني تغلب ، أم شمخ وظالم ومرة ، بني فزارة بن ذبيان ، كما في أنساب أبي عبيد . ( * ! ونولة : حصن ) من أعمال مرسية . ( و ) * ! نولة ( بنت أسلم ) : جدة جعفر بن محمود بن مسلمة ، ( صحابية ) ، ذكرها ابن أبي عاصم ، ( أو هي ) * ! نويلة ، ( كجهينة . وعلي بن محمد بن نولة : محدث ) ، عن خالد بن النضير القرشي ، وعنه محمد بن أحمد بن جعفر الأصبهاني . ( * ! ونائلة : صنم ، وذكر في ' أ س ف ' ) . ( ونائلة بنت سعد ) بن مالك ، ( صحابية ) ذكرها ابن حبيب . وفاته : * ! نائلة بنت الربيع بن قيس ، ونائلة بنت سلامة بن وقش ، ذكرهما ابن سعد ، ونائلة بنت عبيد ، بايعت . ( وأبو نائلة سلكان بن سلامة ) بن وقش بن زغبة الأشهلي ، ( صحابي ) ، اسمه سعد ، وهو أخو كعب بن الأشرف من الرضاع . [ ] ومما يستدرك عليه : * ! النال * ! والمنال * ! والمنالة مصدر * ! نلت * ! أنال . و قال الكسائي : لقد * ! تنول علينا فلان بشيء يسير ، أي : أعطانا شيئا يسيرا ، وتطول مثلها . وقال أبو محجن : * ! التنول لا يكون إلا في خير ، والتطول قد يكون في الخير والشر جميعا ، وقال أبو النجم : ( * لا * ! يتنولن من * ! النوال * ) أي : لا يعطين الرجال إلا حلالا بالتزويج . ويقال : * ! تنوله : أخذه ، وهو مطاوع * ! نوله ، وعلى هذا التفسير : لا يأخذن إلا مهرا حلالا . * ! والتنويل : التقبيل ، قال وضاح اليمن : ( إذا قلت يوما * ! نوليني تبسمت وقالت : معاذ الله من نيل ما حرم ) ( فما * ! نولت حتى تضرعت عندها وأنبأتها ما رخص الله في اللمم ) وأكثر ما يستعمل ذلك في التوديع . ويقال : إنه * ! ليتنول بالخير ، وهو قبل ذلك لا خير فيه . وقوله تعالى : ! 2 < ولا * ! ينالون من عدو * ! نيلا > 2 ! قال الأزهري : * ! النيل من ذوات الواو ، صيروها ياء ؛ لأن أصله نيول ، فأدغموا الواو في الياء ، فقالوا : نيل ، ثم خففوا ، فقالوا : نيل ، ومثله : ميت وميت . قال : وهو من نلت أنال ، لا من * ! نلت * ! أنول . ومن المجاز : * ! تناولت بنا الركاب مكان كذا . * ! والنوالة ، كسحابة : اللقمة . * ! ونارنول : مدينة بالهند . * ! والنوال : الصواب ، ومنه قول لبيد : ( وقفت بهن حتى قال صحبي جزعت وليس ذلك * ! بالنوال ) ورجل * ! منيل : معط . ويقال : هو قريب * ! المتناول ، وسهل * ! المتناول .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ينول, الأفعال: ، مرادف : يَلقى, يَصل ، تضاد : يفقِد, يخسَر

⭐ ن و ل 5284- ن و ل نال/ نال على/ نال ل ينول، نل، نولا ونوالا، فهو نائل، والمفعول منول [ص:2308]

⭐ نال جائزة: حصل عليها "نال وسام المعرفة- نال أجره على/ عن عمله- {لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون} ".

من القرآن الكريم

(( قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا ۚ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۚ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ۗ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ))
سورة: 2 - أية: 144
English:

We have seen thee turning thy face about in the heaven; now We will surely turn thee to a direction that shall satisfy thee. Turn thy face towards the Holy Mosque; and wherever you are, turn your faces towards it. Those who have been given the Book know it is the truth from their Lord; God is not heedless of the things they do.


تفسير الجلالين:

«قد» للتحقيق «نرى تقلُّب» تصرف «وجهك في» جهة «السماء» متطلعا إلى الوحي ومتشوقا للأمر باستقبال الكعبة وكان يود ذلك لأنها قبلة إبراهيم ولأنه دعى إلى إسلام العرب «فلنولينك» نحولنك «قبلة ترضاها» تحبها «فولِّ وجهك» استقبل في الصلاة «شطر» نحو «المسجد الحرام» أي الكعبة «وحيثما كنتم» خطاب للأمة «فولُّوا وجوهكم» في الصلاة «شطره وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه» أي التولي إلى الكعبة «الحق» الثابت «من ربهم» لما في كتبهم من نعت النبي من أنه يتحول إليها «وما الله بغافل عما تعملون» بالتاء أيها المؤمنون من امتثال أمره وبالياء أي اليهود من إنكار أمر القبلة. للمزيد انقر هنا للبحث في القران