القاموس الشرقي
أحور , الحارات , الحوار , الحواري , الحوارية , الحواريون , الحواريين , المحور , المحوري , بالحوار , بحور , تحاور , تحاوركما , حار , حارات , حارة , حاور , حوار , حوارات , حواراته , حوارنا , حوارهم , حواري , حوارية , حور , حوراء , حوران , حورية , فمحورية , كمحور , للحواريين , محاور , محاورة , محاورها , محور , محوري , محوريا , محورية , محوريتها , محورين , والحارات , والحوار , والحوارات , وحوار , وحور , وحوران , ومحاوراتهم , ومحور , يتحاور , يحاوره , يحور ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ حُوَّر مركب أوكسيد الكالسيوم حُوَّر NOUN:MS quicklime
+ يحَوِّر يميل للون الأبيض حَوَّر VERB:I bleach;turn white
+ حورونايم حورونايم حُورُونَايم noun Horonaim
+ والحوراني حوراني حوراني adj from Hwran
+ وحوران حوران حَوْرَان noun Horan
+ حور حوراء حَوْرَاء noun fair-ones
+ حورون حورون حُورُون noun Horon
+ حورية حورية حُورِيَّة noun nymph houri
+ لحورية حورية حُورِيَّة noun_prop nymph(femal name) Hwryp
+ وحورية حورية حُورِيَّة noun_prop Hwryh
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الحور‏)‏ نوع من الشجر وأهل الشام يسمون الذئب حورا وهو بفتحتين بدليل قول الراعي أنشده صاحب التكملة كالحور سيرا معاصيا في سيرهم عجل كالحور نطق بالصفصاف والحور ومنه ما في الهبة ولو كانت الشجرة شجرة لا يقصد منها إلا الخشب كشجر الحور وفي مفردات القانون ‏(‏الحور‏)‏ شجرة يقال إن الرومي منها صمغها الكهرباء والحوز والجوز كلاهما تصحيف ‏(‏وحاورت‏)‏ فلانا محاورة وحوارا راجعته الكلام وفي شرح القدوري عن طاوس أنه ‏[‏كان يرفع يديه حتى يعلو بهما محارة الرأس‏]‏ الصواب ‏(‏محارة‏)‏ الأذن وهي جوفها ومتسعها حول الصماخ وأصلها صدفة اللؤلؤ وإن صح ما في الشرح فعلى المجاز والسعة‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الحارة المحلة تتصل منازلها والجمع حارات والمحارة بفتح الميم محمل الحاج وتسمى الصدفة أيضا وحورت العين حورا من باب تعب اشتد بياض بياضها وسواد سوادها ويقال الحور اسوداد المقلة كلها كعيون الظباء قالوا وليس في الإنسان حور وإنما قيل ذلك في النساء على التشبيه. وفي مختصر العين ولا يقال للمرأة حوراء إلا للبيضاء مع حورها وحورت الثياب تحويرا بيضتها وقيل لأصحاب عيسى عليه السلام حواريون لأنهم كانوا يحورون الثياب أي يبيضونها وقيل الحواري الناصر وقيل غير ذلك واحور الشيء ابيض وزنا ومعنى وحار حورا من باب قال نقص وحاورته راجعته الكلام وتحاورا وأحار الرجل الجواب بالألف رده وما أحاره ما رده.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الحور: الرجوع إلى الشيء وعنه. وحارت الغصة تحور: انحدرت، وأحارها صاحبها. وكل شيء يتغير من حال إلى حال: فقد حار. وفي الحديث: الحور بعد الكور أي الزيادة بعد النقصان. والمحاورة: مراجعة الكلام. حاورت فلانا، وأحرت إليه جوابا، والمحور: مرجوع الجواب. وما أحار بكلمة. والحوير: المحاورة، وكذلك الحوار والحور والمحورة أيضا. ويقول الرجل لصاحبه: والله ما تحور ولا تحول، أي لا تزداد خيرا. ومحاور الرجل: مصائر أمره، واحدتها: محورة. والمحورة - أيضا - الرجوع. والحور: النقصان - بضم الحاء ؛ على مثال النور -. وفي مثل: حور في محارة أي باطل في نقص، وقد يفتح الحاء ومعناه: رجوع في نقصان. والمحارة: المنقصة. وإنه لفي حور وبور: أي في ضيعة. والإحارة: رجع اليد في السير. والحور: ما تحت الكور من العمامة. وهي أيضا: خشبة يقال لها البيضاء. وكذلك الأديم المصبوغ بحمرة، يقال: حورته تحويرا، والجميع: الأحوار. والحوار والحوار: الفصيل أول ما ينتج، والجميع: الحيران. وأحارت الناقة: صارت ذات حوار، والعرب تسمي عقرب الشتاء: عقيرب الحيران، ولا ينتجون فيها، أي تضر بالحوار. والحور: الأديم المصبوغ بحمرة. والحور: شدة بياض بياض العين في شدة سواد سوادها، وامرأة حوراء: بيضاء حسنة .واحورت عين. صارت حوراء. والجميع: الحور والحير. وامرأة حوارية: بيضاء. وعين حوراء: مستديرة. والمحور: الحديدة التي يدور فيها لسان الإبزيم. وهي أيضا: الخشبة التي تدور عليها البكرة، والتي يبسط بها العجين. والحواري: أجود الدقيق وأخلصه. وحورت الدقيق: بيضته. وحرت الثوب وحورته: بيضته بالغسل. والحواريون: ناصرو النبي صلى الله عليه وسلم ، وناصرو عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم ، وكل مجاهد عند العرب: حواري. وقال الأصمعي: ما يعيش بأحور ؛ أي بعقل، وقيل بقلب وحاش. وماله حورور: أي شيء. وحورت البعير: كويته، والمحورة: المكواة. وحور عين بعيرك: أي حجر حولها بكي. والكية تسمى الحوراء. وحور الحائط: بمعناه. والحارة: كل مستدار من فضاء وغيره مبنيا أوغير مبني. وحورت خواصر الإبل: وهو أن يؤخذ خثيها فيضرب به على خواصرها. والحائر: المهزول. والودك أيضا. واحورت القدر: ابيض لحمها قبل النضج. والحور: ما تحفل به النساء وجوهها عند الزينة ؛ يتخذ من الرصاص. والحور: شجر، في قول الراعي: كالجوز نطق بالصفصاف والحور وفي المثل في شواهد الظاهر على الباطن أراك بشر ما أحار مشفرة أحار: رد إلى جوفه، وهو كقولهم: عينه فراره . وطحنت الطاحنة فما أحارت شيئا من الدقيق: أي ما ردت. والحور: أن تسود عين البقرة والظبي كلها، وليس في بني آدم أحور.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"حور: الحور: الرجوع إلى الشيء وعنه. والغصة إذا انحدرت. ويقال: حارت تحور، وأحار صاحبها. وكل شيء تغير من حال إلى حال، فقد حار يحور حورا، كقول لبيد: وما المرء إلا كالشهاب وضوئه

⭐ لسان العرب:

: الحور : الرجوع عن الشيء وإلى الشيء ، حار إلى الشيء وعنه ومحارة وحؤوروا : رجع عنه وإليه ؛ وقول العجاج : لا حور سرى وما شعر في بئر لا حؤور ، فأسكن الواو الأولى وحذفها لسكونها وسكون ؛ قال الأزهري : ولا صلة في قوله ؛ قال الفراء : لا قائمة في صحيحة ، أراد في بئر ماء لا يحير عليه شيئا . الجوهري : حار وحؤورا رجع . وفي الحديث : من دعا رجلا بالكفر وليس عليه ؛ أي رجع إليه ما نسب إليه ؛ ومنه حديث عائشة : فغسلتها ثم أحرتها إليه ؛ ومنه حديث بعض السلف : لو عيرت لخشيت أن يحور بي داؤه أي يكون علي مرجعه . تغير من حال إلى حال ، فقد حار يحور حورا ؛ قال لبيد : إلا كالشهاب وضوئه ، بعد إذ هو ساطع تحور : انحدرت كأنها رجعت من موضعها ، ؛ قال جرير : ابن واهصة الخصى مضغة لا يحيرها : غصة لا أحيرها : الحور التحير ، والحور : الرجوع . يقال : حار بعدما والحور : النقصان بعد الزيادة لأنه رجوع من حال إلى حال . وفي نعوذ بالله من الحور بعد الكور ؛ معناه من النقصان بعد وقيل : معناه من فساد أمورنا بعد صلاحها ، وأصله من نقض العمامة بعد مأخوذ من كور العمامة إذا انقض ليها وبعضه يقرب من بعض ، ، بالضم . وفي رواية : بعد الكون ؛ قال أبو عبيد : سئل عاصم فقال : ألم تسمع إلى قولهم : حار بعدما كان ؟ يقول إنه كان على فحار عن ذلك أي رجع ؛ قال الزجاج : وقيل معناه نعوذ بالله من عن الجماعة بعد الكور ، معناه بعد أن كنا في في الجماعة ؛ يقال كار عمامته على رأسه إذا لفها ، وحار نقضها . وفي المثل : حور في محارة ؛ معناه نقصان ورجوع في رجوع ، يضرب للرجل إذا كان أمره يدبر . والمحار : قال الشاعر : عامر بن ذبيان ، والنا ، محارهم للقبور بن الخطيم ، وكان بنو صبح أغاروا على إبله فاستغاث الضبي فانتزعها منهم ، فقال يمدحه : ولولا مجد طالبها ، نالوا من العير خفيف المضغ فازدردوا ، ، وزاد القوم في حور أن لا يبالغ في إنضاج اللحم أي أكلوا لحمها من قبل وابتلعوه ؛ وقوله : وزاد القوم في حور الأكل يذهب والذم يبقى . ابن الأعرابي : فلان حور في قال : هكذا سمعته بفتح الحاء ، يضرب مثلا للشيء الذي لا يصلح أو كان . والمحارة : المكان الذي يحور أو يحار فيه . والباطل في في نقص ورجوع . وإنك لفي حور وبور أي في غير صنعة ولا ابن هانئ : يقال عند تأكيد المرزئة عليه بقلة النماء : ما وما يبور ، وذهب فلان في الحوار والبوار ، بفتح وذهب في الحور والبور أي في النقصان والفساد . ورجل حائر بائر ، وبار ، والحور الهلاك وكل ذلك في النقصان والرجوع . والحور : الكور من العمامة لأنه رجوع عن تكويرها ؛ وكلمته فما رجع وحوارا ومحاورة وحويرا ومحورة ، بضم الحاء ، أي جوابا . جوابه : رده . وأحرت له جوابا وما أحار بكلمة ، المحاورة الحوير ، تقول : سمعت حويرهما وحوارهما . المجاوبة . والتحاور : التجاوب ؛ وتقول : كلمته فما أحار وما رجع إلي خويرا ولا حويرة ولا محورة ولا ما رد جوابا . واستحاره أي استنطقه . وفي حديث علي ، كرم الله يرجع إليكما ابنا كما بحور ما بعثتما به أي بجواب ذلك ؛ كلمته فما رد إلي حورا أي جوابا ؛ وقيل : أراد به . وأصل الحور : الرجوع إلى النقص ؛ ومنه حديث عبادة : يرى الرجل من ثبج المسلمين قراء القرآن على لسان صلى الله عليه وسلم ، فأعاده وأبدأه لا يحور فيكم إلا كما الحمار الميت أي لا يرجع فيكم بخير ولا ينتفع بما حفظه من لا ينتفع بالحمار الميت صاحبه . وفي حديث سطيح : فلم يحر لم يرجع ولم يرد . وهم يتحاورون أي يتراجعون الكلام . مراجعة المنطق والكلام في المخاطبة ، وقد حاوره . من المحاورة مصدر كالمشورة من المشاورة كالمحورة ؛ بت ومحورة له ، من قصة المتكلم عنه محورة أي ما رجع إلي عنه خبر . الحور أي المحاورة ؛ وقوله : نظرت حواره ، واستودعته كف مجمد حويره ، إنما يعني بحواره وحويره خروج القدح من النار أي والفوز . : استنطقها ، من الحوار الذي هو الرجوع ؛ عن ابن : الأحور العقل ، وما يعيش فلان بأحور أي ما يعيش إليه ؛ قال هدبة ونسبه ابن سيده لابن أحمر : م الأشياء لا أنس قولها ما إن يعيش بأحورا من الأشياء . وحكى ثعلب : اقض محورتك أي الأمر الذي أنت أن يشتد بياض العين وسواد سوادها وتستدير حدقتها ويبيض ما حواليها ؛ وقيل : الحور شدة سواد المقلة بياضها في شدة بياض الجسد ، ولا تكون الأدماء حوراء ؛ قال لا تسمى حوراء حتى تكون مع حور عينيها بيضاء لون قال الكميت : ، للساعييـ المحل ، غرغرة واحورارا صوت الغليان ، وبالاحورار بياض الإهالة وقيل : الحور أن تسود العين كلها مثل أعين الظباء والبقر ، وليس آدم حور ، وإنما قيل للنساء حور العين لأنهن شبهن بالظباء : الحور أن يكون البياض محدقا بالسواد كله وإنما يكون البقر والظباء ثم يستعار للناس ؛ وهذا إنما حكاه أبو عبيد في أنه لم يقل إنما يكون في الظباء والبقر . وقال الأصمعي : لا الحور في العين وقد حور حورا واحور ، وهو أحور . : بينة الحور . وعين حوراء ، والجمع حور ، ويقال : احورارا ؛ فأما قوله : من العين الحير لعين ؛ والحوراء : البيضاء ، لا يقصد بذلك حور عينها . نساء الأمصار حواريات لبياضهن وتباعدهن عن بنظافتهن ؛ قال : إن الحواريات معطبة ، من تحت الجلابيب ؛ وقال أبو جلدة : يبكين غيرنا ، إلا الكلاب النوابح خفية أن تبيحها ، والسيوف الجوارح الشأم نصارى لأنها تلي الروم وهي بلادها . والحواريات من النقيات الألوان والجلود لبياضهن ، ومن هذا قيل لصاحب وقول العجاج : حور النقيات البياض الشديدات سواد الحدق . صفة الجنة : إن في الجنة لمجتمعا للحور العين . التببيض . والحواريون : القصارون لتبييضهم قصارين ثم غلب حتى صار كل ناصر وكل حميم حواريا . وقال بعضهم : الأنبياء الذين قد خلصوا لهم ؛ وقال الحواريون خلصان الأنبياء ، عليهم السلام ، وصفوتهم . قال : والدليل قول النبي ، صلى الله عليه وسلم : الزبير ابن عمتي أمتي ؛ أي خاصتي من أصحابي وناصري . قال : وأصحاب النبي ، صلى وسلم ، حواريون ، وتأويل الحواريين في اللغة الذين أخلصوا كل عيب ؛ وكذلك الحوارى من الدقيق سمي به لأنه ينقى من ؛ قال : وتأويله في الناس الذي قد روجع في اختياره مرة بعد نقيا من العيوب . قال : وأصل التحوير في اللغة من حار وهو الرجوع . والتحوير : الترجيع ، قال : فهذا تأويله ، والله ابن سيده : وكل مبالغ في نصرة آخر حواري ، وخص بعضهم الأنبياء ، عليهم السلام ، وقوله أنشده ابن دريد : واكف القطر ، العالي الذكر ابن الحواري ، يعني الحواري الزبير ، وعنى بابنه بن الزبير . وقيل لأصحاب عيسى ، عليه الحواريون للبياض ، لأنهم كانوا قصارين . والحواري : وهذا أصل قوله ، صلى الله عليه وسلم ، في الزبير : حواري من وهذا كان بدأه لأنهم كانوا خلصاء عيسى وأنصاره ، وأصله من ، وإنما سموا حواريين لأنهم كانوا يغسلون الثياب أي وهو التبييض ؛ ومنه الخبز الحوارى ؛ ومنه قولهم : امرأة كانت بيضاء . قال : فلما كان عيسى بن مريم ، على نبينا وعليه نصره هؤلاء الحواريون وكانوا أنصاره دون الناس قيل لناصر نبيه بالغ في نصرته تشبيها بأولئك . والحواريون : خاصة أصحابه . وروى شمر أنه قال : الحواري الناصح وأصله ، وكل شيء خلص لونه ، فهو حواري . والأحوري : ؛ وقول الكميت : تؤن في الطبخ طاهيا ، محورها حين غرغرا زبد القدر . والمرضوفة : القدر التي أنضجت بالرضف ، المحماة بالنار . ولم تؤن أي لم تحبس . والاحورار : وقصعة محورة : مبيضة بالسنام ؛ قال أبو المهوش إني سأموت مره ، الجفنة المحوره ؟ . قال ابن بري : وورد ترخيم وردة ، وهي امرأته ، عن إضاعة ماله ونحر إبله فقال ذلك : الأزهري في الخماسي : . قال : هو ثلاثي الأصل ألحق بالخماسي لتكرار بعض والحور : خشبة يقال لها البيضاء . الدقيق الأبيض ، وهو لباب الدقيق وأجوده وأخلصه . الحوارى ، بالضم وتشديد الواو والراء مفتوحة ، ما حور من الطعام . وهذا دقيق حوارى ، وقد حور الدقيق وحورته ابيض . وعجين محور ، وهو الذي مسح وجهه بالماء حتى صفا . الأبيض الناعم من أهل القرى ؛ قال عتيبة بن بأبي فسوة : الأنياب منها بمشفر كسبت الأحوري المخصر البقر لبياضها ، وجمعه أحوار ؛ أنشد ثعلب : منازل ومنازل ، بها ولا الأحوار الجلود البيض الرقاق تعمل منها الأسفاط ، وقيل : وقيل : الحور الأديم المصبوغ بحمرة . وقال أبو حنيفة : هي التي ليست بقرظية ، والجمع أحوار ؛ وقد وخف محور بطانته بحور ؛ وقال الشاعر : مسكا فوقه علق ، في أثوابه الحور الحور جلود حمر يغشى بها السلال ، الواحدة حورة ؛ يصف مخالف البازي : البهر ، باللحم الحور لوفد همدان : لهم من الصدقة الثلب والناب والكبش الحوري ؛ قال ابن الأثير : منسوب إلى وهي جلود تتخذ من جلود الضأن ، وقيل : هو ما دبغ من الجلود بغير وهو أحد ما جاء على أصله ولم يعل كما أعل ناب . ، الأخيرة رديئة عند يعقوب : ولد الناقة من حين أن يفطم ويفصل ، فإذا فصل عن أمه فهو فصيل ، وقيل : هو حوار أمه خاصة ، والجمع أحورة وحيران فيهما . قال سيبويه : فعال وفعال كما وفقوا بين فعال وفعيل ، قال : وقد ، وله نظير ، سمعت العرب تقول رقاق ورقاق ، والأنثى عن ابن الأعرابي . وفي التهذيب : الحوار الفصيل أول ما ينتج . العرب : اللهم أحر رباعنا أي اجعل رباعنا حيرانا ؛ ألا تخافون يوما ، قد أظلكم ، بأيدي الناس ، مجرور ؟ الأعرابي فقال : هو يوم مشؤوم عليكم كشؤم حوار ناقة ثمود . الحديدة التي تجمع بين الخطاف والبكرة ، وهي أيضا تجمع المحالة . قال الزجاج : قال بعضهم قيل له محور يرجع إلى المكان الذي زال عنه ، وقيل : إنما قيل له بدورانه ينصقل حتى يبيض . ويقال للرجل إذا اضطرب أمره : قد ؛ وقوله أنشده ثعلب : ما لي قلقت محاوري ، الفغا ضرائري ؟ اضطربت علي أموري فكنى عنها بالمحاور . والحديدة التي تدور عليها لها : محور . الجوهري : المحور العود الذي تدور عليه كان من حديد . والمحور : الهنة والحديدة التي يدور الإبزيم في طرف المنطقة وغيرها . والمحور : عود والمحور : الخشبة التي يبسط بها العجين يحور بها الخبز قال الأزهري : سمي محورا لدورانه على العجين تشبيها واستدارته . تحويرا : هيأها وأدارها ليضعها في وحور عين الدابة : حجر حولها بكي وذلك من داء يصيبها ، لها الحوراء ، سميت بذلك لأن موضعها يبيض ؛ ويقال : بعيرك أي حجر حولها بكي . وحور عين البعير : أدار . وفي الحديث : أنه كوى أسعد بن زرارة على ؛ وفي رواية : وجد وجعا في رقبته فحوره رسول الله ، صلى وسلم ، بحديدة ؛ الحوراء : كية مدورة ، وهي من حار رجع . وحوره : كواه كية فأدارها . وفي الحديث : أنه بقتل أبي جهل قال : إن عهدي به وفي ركبتيه حوراء فانظروا فنطروا فرأوه ؛ يعني أثر كية كوي بها . حوير أي عداوة ومضادة ؛ عن كراع . وبعض العرب يسمي يقال له المشتري : الأحور . والحور : أحد النجوم الثلاثة بنات نعش ، وقيل : هو الثالث من بنات نعش الكبرى اللاصق الخط والناحية . والمحارة : الصدفة أو العظم ، والجمع محاور ومحار ؛ قال السليك : النخام ، لما أصلا ، محار صدف تمر على كل شيء ؛ وذكر الأزهري هذه الترجمة أيضا في ، وسنذكرها أيضا هناك . والمحارة : مرجع الكتف . ومحارة فويق موضع تحنيك البيطار . والمحارة : باطن الحنك . منسم البعير ؛ كلاهما عن أبي العميثل الأعرابي . المحارة النقصان ، والمحارة : الرجوع ، والمحارة : والحورة : النقصان . والحورة : الرجعة . الاسم من قولك : طحنت الطاحنة فما أحارت شيئا أي ما من الدقيق ؛ والحور : الهلكة ؛ قال الراجز : لا حور سرى وما شعر عبيدة : أي في بئر حور ، ولا زيادة . وفلان حائر بائر : يكون من الهلاك ومن الكساد . والحائر : الراجع من حال كان عليها دونها ، والبائر : الهالك ؛ ويقال : حور الله فلانا أي خيبه النقص . بفتح الواو : نبت ؛ عن كراع ولم يحله . وحوران ، بالفتح : . وما أصبت منه حورا وحورورا أي شيئا . مدينة بالشام ؛ قال الراعي : في مشمخرة ، تحتنا وثلوج موضع ؛ قال ابن جني : دخلت على أبي علي فحين رآني قال : ؟ أنا أطلبك ، قلت : وما هو ؟ قال : ما تقول في حوريت ؟ فخضنا خارجا عن الكتاب ، وصانع أبو علي عنه فقال : ليس من لغة ، فأقل الحفل به لذلك ؛ قال : وأقرب ما ينسب إليه أن لقربه من فعليت ، وفعليت موجود .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

حور : ( *!الحور : الرجوع ) عن الشيء وإلى الشيء ( *!كالمحار *!والمحارة *!والحؤور ) ، بالضم في هاذه وقد تسكن واوها الأولى وتحذف لسكونها وسكون الثانية بعدها في ضرورة الشعر ، كما قال العجاج : في بئر لا *!حور سرى ولا شعر بأفكه حتى رأى الصبح جشر أراد : لا *!حؤور . وفي الحديث ( من دعا رجلا بالكفر وليس كذالك *!حار عليه ) ، أي رجع إليه ما نسب إليه . وكل شيء تغير من حال إلى حال فقد حار *!يحور *!حورا . قال لبيد : وما المرء إلا كالشهاب وضوئه *!يحور رمادا بعد إذ هو ساطع ( و ) الحور : ( النقصان ) بعد الزيادة ، لأنه رجوع من حال إلى حالع . ( و ) الحور : ( ما تحت الكور من العمامة ) . يقال : حار بعد ما كار ، لأنه رجوع عن تكويرها . ومنه الحديث : ( نعوذ بالله من الحور بعد الكور ) معناه ( من ) النقصان بعد الزيادة . وقيل معناه من فساد أمورنا بعد صلاحها ، وأصله من نقض العمامة بعد لفها ، مأخوذ من كور العمامة إذا انتقض ليها ؛ وبعضه يقرب من بعض . وكذالك الحور بالضم ، وفي رواية : ( بعد الكون ) ، بالنون . قال أبو عبيد : سئل عاصم عن هاذا فقال : ألم تسمع إلى قولهم : حار بعد ما كان . يقول : إنه كان على حالة جميلة فار عن ذالك ، أي رجع ، قال الزجاج : وقيل معناه نعوذ بالله من الحور بعد الكور ) معناه ( من ) النقصان بعد الزيادة . وقيل معناه من فساد أمورنا بعد صلاحها ، وأصله من نقض العمامة بعد لفها ، مأخوذ من كور العمامة إذا انتقض ليها ؛ وبعضه يقرب من بعض . وكذالك الحور بالضم ، وفي رواية : ( بعد الكون ) ، بالنون . قال أبو عبيد : سئل عاصم عن هاذا فقال : يلم تسمع إلى قولهم :*! حار بعد ما كن . يقول : إنه كان على حالة جميلة *!فحار عن ذالك ، أي رجع ، قال الزجاج : وقيل معناه نعوذ بالله من الرجوع والخروج عن الجماعة بعد الكور ، معناه بعد أن كنا في الكور ، معناه بعد أن كنا في الكور ، معناه بعد أن كنا في الكور ، أي في الجماعة . يقال كار عمامته على رأسه ، إذا لفها . ( و ) عن أبي عمرو : ( الحور : *!التحير . و ) الحور : ( القعر والعمق ، و ) من ذالك قولهم ( هو بعيد الحور ) . أي بعيد القعر ، ( أي عاقل ) متعمق . ( و ) الحور ( بالضم . الهلاك والنقص ) ، قال سبيع بن الخطيم يمدح زيد الفوارس الضبي : واستعجلوا عن خفيف المضغ فازدردوا والذم يبقى وزاد القوم في *!حور أي في نقص وذهاب . يريد : الأكل يذهب والذم يبقى : ( و ) *!الحور : ( جمع *!أحور *!وحوراء ) . يقال : رجل أحور ، وامرأة *!حوراء . ( و ) الحور ، ( بالتحريك : أن يشتد بياض بياض العين وسواد سوادها وتستدير حدقتها وترق جفونها ويبيض ما حواليها ، أو ) الحور ( : شدة بياضها و ) شدة ( سوادها في ) شدة ( بياض الجسد ) ، ولا تكون الأدماء حوراء . قال الأزهري : لا تءعمى حوراء حتى تكون مع حور عينيها بيضاء لون الجسد . ( أو ) الحور : ( اسوداد العين كلها مثل ) أعين ( الظباء ) والبقر . ( ولا يكون ) الحور بهاذا المعنى ( في بني آدم ) ؛ وإنما قيل للنساء حور العين ، لأنهن شبهن بالظباء والبقر . وقال كراع : الحور : أن يكون البياض محدقا بالسواد كله ، وإنما يكون هاذا في البقر والظباء ، ( بل يستعار لها ) ، أي لبي آدم ، وهاذا إنم حكاه أبو عبيد في البرج ، غير أنه لم يقل إنما يكون في الظباء والبقر . وقال الأصمعي : لا أدري ما الحور في العين . ( وقد *!حور ) الرجل ، ( كفرح ) ، *!حورا ، ( *!واحور ) *!احورارا : ويقال : *!احورت عينه احورارا . ( و ) في الصحاح : الحور : ( جلود حمر يغشى بها السلال ) ، الواحدة *!حورة . قال العجاج يصف مخالب البازي : بحجبات يتثقبن البهر كأنما يمزقن باللحم الحور ( ج*! حوران ) ، بالضم . ( ومنه ) حديث كتابه صلى الله عليه وسلملوفد همدان . ( لهم من الصدقة الثلب والناب والفصيل والفارض و ( الكبش *!-الحوري ) ، قال ابن الأثير : منسوب إلى الحور ، وهي جلود تتخذ من جلود الضأن ، وقيل ، هو ما دبغ من الجلود بغير القرظ ، وهو أحد ما جاء على أصله ولم يعل كما أعل ناب . ( و ) نقل شيخنا عن مجمع الغرائب ومنبع العجائب للعلامة الكاشغري أن المراد بالكبش الحوري هنا المكوي كية الحوراء ، نسبة على غير قياس ، وقيل سميت لبياضها ، وقيل غير ذالك . ( و ) الحور : ( خشبة يقال لها البيضاء ) ، لبياضها ومدار هاذا التركيب على معنى البياض ، كما صرح به الصاغاني . ( و ) الحور : ( الكوكب الثالث من بنات نعش الصغرى ) اللاصق بالنعش ، ( وشرح في ق و د ) فراجعه فإنه مر الكلام عليه مستوفى . ( و ) الحور : ( الأديم المصبوغ بحمرة ) . وقيل : الحور : الجلود البيض الرقاق تعمل منها الأسفاط . وقال أبو حنيفة : هي الجلود الحمر التي ليست بقرظية ، والجمع *!أحوار . وقد *!حوره . ( وخف *!محور ) ، كمعظم ( : بطانته منه ) ، أي من الحور . قال الشاعر : فظل يرشح مسكا فوقه علق كأنما قد في أثوابه الحور ( و ) الحور : ( البقر ) لبياضها ، ( ج *!أحوار ) . كقدر وأقدار ، وأنشد ثعلب : لله در منازل ومنازل أنى بلين بهاؤلا *!الأحوار ( و ) الحور : ( نبت ) ، عن كراع ، ولم يحله . ( و ) الحور : ( شيء يتخذ من الرصاص المحرق تطلى به المرأة وجههضا ) للزينة . ( *!والأحور : كوكب أو هو ) النجم الذي يقال له ( المشتري ) . ( و ) عن أبي عمرو : الأحور : ( العقل ) ، وهو مجازق . وما يعيش فلان *!بأحور ، أي ما يعيش بعقل صاف كالطرف الأحور الناصع البياض والسواد . قال هدبة ونسبه ابن سيده لابن أحمر : وما أنس ملأشياء لا أنس قولها لجارتها ما إن يعيش *!بأحورا أراد : من الأشياء . ( و ) *!الأحور : ( ع باليمن ) . ( *!-والأحوري : الأبيض الناعم ) من أهل القرى . قال عتيبة بن مرداس المعروف بابن فسوة : تكف شبا الأنياب منها بمشفر خريع كسبت *!-الأحوري المخضر *!والحواريات : نساء الأمصار ) ، هكذا تسميهن الأعراب ، لبياضهن وتباعدهن عن قشف الأعراب بنظافتهن ، قال : فقلت إن *!الحواريات معطبة إذا تفتلن من تحت الجلابيب يعني النساء . والحواريات من النساء : النقيات الألوان والجلود ، لبياضهن ، ومن هذا قيل لصاحب *!الحواري *!محور . وقال العجاج : بأعين *!محورات *!حور يعني الأعين النقيات البياض الشديدات سواد الحدق . وفسر الزمخشري في آل عمران الحواريات بالحضريات . وفي الأساس بالبيض ) وكلاهما متقاربان ، كما لا يخفى ، ولا تعريض في كلام المصنف والجوهري ، كما زعمه بعض الشيوخ . ( *!-والحواري : الناصر ) ، مطلقا ، أو المبالغ في النصرة ، والوزير ، والخليل ، والخالص . كما في التوشيح ، ( أو ناصر الأنبياء ) ، عليهم السلام ، هاكذا خصه بعضهم . ( و )*!- الحواري : ( القصار ) ، لتحويره ، أي لتبييضه . ( و ) الحواري : ( الحميم ) والناصح . وقال بعضهم :*! الحواريون : صفوة الأنبياء الذين قد خلصوا لهم . وقال الزجاج : الحواريون : خلصان الأنبياء عليهم السلاام ، وصفوتهم . قال : والدليل على ذالك قول النبي صلى الله عليه وسلم ( الزبير ابن عمتي *!-وحواري من أمتي ) أي خاصتي من أصحابي وناصري . قال : وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم حواريون . وتأويل *!الحواريين في اللغة : الذين أخلصوا ونقوا عن كل عيب ، وكذالك *!الحواري من الدقيق سمي به لأنه ينقى من لباب البر ، قال : وتأويله في الناس : الذي قد روجع في اختياره مرة بعد أخرى فوجد نقيا من العيوب . قال : وأصل *!التحوير في اللغة . من *!حار *!يحور ، وهو الرجوع . *!والتحوير : الترجيع . قال فهاذا تأويله ، والله أعلم . وفي المحكم : وقيل لأصحاب عيسى عليه السلام : الحواريون ، للبياض ، لأنهم كانوا قصارين . والحواري : البياض ، وهاذا أصل قوله صلى الله عليه وسلمفي الزبير : ( *!حواري من أمتي ) وهاذا كان بدأه ، لأنهم كانوا خلصاء عيسى عليه السلام وأنصاره ؛ وإنما سموا *!حواريين لأنهم كانوا يغسلون الثياب ، أي *!يحورونها ، وهو التبييض . ومنه قولهم : امرأة *!حوارية ، أي بيضاء قال : فلما كان عيسى عليه السلام نصره هاؤلاء الحواريون وكانوا أنصاره دون الناس ؛ قيل لناصر نبيه حواري إذا بالغ في نصرته ، تشبيها بأولئاك . وروى شمر أنه قال : الحواري : الناصح ، وأصله الشيء الخالص ، وكل شيء خلص لونه فهو حواري . ( و ) *!الحواري . ( بضم الحاء وشد الواو وفتح الراء : الدقيق الأبيض ، وهو لباب الدقيق ) وأجوده وأخلصه ، وهو المرخوف . ( و ) الحواري : ( كل ما حور ، أي بيض من طعام ) ، وقد *!حور الدقيق *!وحورته *!فاحور ، أي ابيض . وعجين *!محور هو الذي مسح وجهه بالماء حتى صفا . ( *!وحوارون بفتح الحاء مشددة الواو : د ) ، بالشام ، قال الراعي : ظللنا *!بحوارين في مشمخرة تمر سحاب تحتنا وثلوج وضبطه السمعاني بضم ففتح من غير تشديد ، وقال : من بلاد البحرين . قال : والمشهور بها زياد حوارين ، لأنه كان افتتحها ، وهو زياد ابن عمرو بن المنذر بن عصر وأخوه خلاس بن عمرو ، كان ( فقيها ) من أصحاب علي ، رضي الله عنه . ( *!والحوراء : الكية المدورة ) ، من حار يحور ، إذا رجع . وحوره كواه فأدراها ؛ وإنما سميت الكية *!بالحوراء لأن موضعها يبيض . وفي العديث ( أنه كوى أسعد بن زرارة على عاتقه *!حوراء ) . وفي حديث آخر ( أنه لما أخبر بقتل أبي جهح قال : إن عهدي به وفي ركبتيه حوراء فانظروا ذالك . فنظروا فرأوه ) ، يعني أث كية كوي بها . ( و ) *!الحوراء : ( ع قرب المدينة ) المشرفة ، على ساكنها أفضل الصلاة والسلام ، ( وهو مرفأ سفن مصر ) قديما ، وممر حاجها الآن ، وقد ذكرها أصحاب الرحل . ( و ) الحوراء : ( ماء لبني نبهان ) ، مر الطعم . ( وأبو الحوراء ) : ربيعة بن شيبان السعدي ( راوي حديث القنوت ) عن الحسن بن علي ، قال ( علمني أبي أو جدي رسول الله صلى الله عليه وسلمأن أقول في قنوت الوتر : اللهم اهدني فيمن هديت ، وعافني فيمن عافيت ، وتولني فيمن توليت ، وبارك لي فيما أعطيت ، وقني شر ما قضيت ، إنك تقضي ولا يقضى عليك ، إنه لا يذل من واليت ، تباركت وتعاليت ) . قلت : وهو حديث محفوظ من حديث أبي إسحاق السبيعي ، عن بريد بن أبي مريم ، عن أبي الحوراء ، حسن من رواية حمزة بن حبيب الزيات ، عنه . وهو ( فرد ) . كتاب ( *!والمحارة : المكان الذي يحور أو *!يحار فيه . و ) *!المحارة : ( جوف الأذن ) الظاهر المتقعر ، وهو ما حول الصماخ المتسع ، وقيل : *!محارة الأذن : صدفتها ، وقيل : هي ما أحاط بسموم الأذن من قعر صحنيهما . ( و ) المحارة : ( مرجع الكتف ) : وقيل : هي النقرة التي في كعبرة الكتف . ( و ) *!المحارة : ( الصدفة ونحوا من العظم ) ، والجمع محار . قال السليك : كأن قوائم النحام لما تولى صحبتي أصلا *!محار أي كأنها صدف تمر على كل شيء . وفي حديث ابن سيرين في غسل الميت : ( يؤخذ شيء من سدر فيجعل في محارة أو سكرجة ) . قال ابن الأثير : المحارة والحائر : الذي يجتمع فيه الماء . وأصل المحارة الصدفة ، والميم زائدة . قلت : وذكره الأزهري في محر ، وسيأتي الكلام عليه هنالك إن شاء الله تعالى . ( و ) المحارة : ( شبه الهودج ) ، والعامة يشددون ، ويجمع بالألف والتاء . ( و ) المحارة : منسم البعير ، وهو ( ما بين النسر إلى السنبك ) ، عن أبي العميئل الأعرابي . ( و ) المحارة : ( الخط ، والناحية ) . ( *!والاحورار : الابيضاض ) ، *!واحورت المحاجر : ابيضت . ( و ) أبو العباس ( أحمد ) بن عبد اللها ( بن أبي *!الحوارى ) ، الدمشقي ، ( كسكارى ) ، أي بالفتح ، هاكذا ضبطه بعض الحفاظ . وقال الحافظ ابن حجر : هو كالحواري واحد الحواريين على الأصح ، يروي عن وكيع بن الجراح الكتب ، وصحب أبا سليمان الداراني وحفظ عنه الرقائق ، وروى عنه أبو زرعة وأبو حاتم الرازيان ، وذكره يحيى بن معين فقال : أهل الشام يمطرون به ، توفي سنة 246 . ( وكسمانى ) أبي بضم السين وتشديد الميم ، كما ادعى بعض أنه رآه كذالك بخط المصنف هنا ، وفي ( خرط ) ، قال شيخنا : وينافيه أنه وزنه في ( س م ن ) بحبارى ، وهو المعروف ، فتأمل ، ( أبو القاسم الحوارى ، الزاهدان ، م ) ، أي معروفن . ويقال فيهما بالتخفيف والضم ، فلا فائدة في التكرار والتنوع ، قاله شيخنا . قلت : ما نقله شيخنا من التخفيف والضم فيهما ، فلم أر أحدا من الأئمة تعرض له ، وإنما اختلفوا في الأول ، فمنهم من ضبطه كسكارى ، وعلى الأصح أنه على واحد الحواريين ، كما تقدم قريبا . وأما الثاني فبالاتفاق بضم الحاء وتشديد الواو ، فلم يتنوع المصنف ، كما زعمه شيخنا ، فتأمل . ( *!والحوار ، بالضم ، وقد يكسر ) ، الأخيرة رديئة عند يعقوب : ( ولد الناقة ساعة تضعه ) أمه خاصة . ( أو ) من حين يوضع ( إلى أن ) يفطم و ( يفصل عن أمه ) فإذا فصل عن أمه فهو فصيل . ( ج *!أحورة *!وحيران ) ، فيهما . قال سيبويه : وفقوا بين فعال وفعال كما وفقوا بين فعال وفعيل . قال : ( و ) قد قالوا ( *!حوران ) ، وله نظير ، سمعنا العرب تقول : رقاق ورقاق ، والأنثى بالهاء ، عن ابن الأعرابي . وفي التهذيب : ا*!لحوار : الفصيل أول ما ينتج . وقال بعض العرب : اللهم *!أحر رباعنا . أي اجعل رباعنا *!حيرانا . وقوله : ألا تخافون يوما قد أظلكم فيه *!حوار بأيدي الناس مجرور فسره ابن الأعرابي فقال : هو يوم مشؤوم عليكم كشؤم حوار ناقة ثمود على ثمود . وأنشد الزمخشري في الأساس : مسيخ مليخ كلحم الحوار فلا أنت حلو ولا أنت مر ( *!والمحاورة ، *!والمحورة ) ، بفتح فسكون في الثاني . وهاذه عن الليث وأنشد : بحاجة ذي بث *!ومحورة له كفى رجعها من قصة المتكلم ( والمحورة ) ، بضم الحاء ، كالمشورة من المشاورة : ( الجواب ،*! *!كالحوير ) ، كأمير ، ( *!والحوار ) ، بالفتح ( ويكسر ، *!والحيرة ) ، بالكسر ، ( *!والحويرة ) ، بالتصغير . يقال : كلمته فما رجع إلي *!حوارا *!وحوارا *!ومحاورة *!وحويرا *!ومحورة ، أي جوابا . الاسم من *!المحاورة *!الحوير ، تقول : سمعت حوبرهما وحوارهما . وفي حديث سطيح ( فلم *!يحر جوابا ) ، أي لم يرجع ولم يرد . وما جاءتني عنه *!محورة ، بضم الحاء ، أي ما رجع إلي عنه خبر . وإنه لضعيف *!الحوار ، أي *!المحاورة . ( و ) *!المحاورة : المجاوبة و ( مراجعة النطق ) والكلام في المخاطبة ، وقد *!حاوره ، ( و*!تحاوروا : تراجعوا الكلام بينهم ) ، وهم يتراوحون *!ويتحاورون . ( *!والمحور ، كمنبر : الحديدة التي تجمع بين الخطاف والبكرة ) . وقال الجوهري : هو العود الذي تدور عليه البكرة ، وربما كان من حديد ، ( و ) هو أيضا ( خشبة تجمع المحالة ) . قال الزجاج : قال بعضهم : قيل له *!محور للدوران ، لأنه يرجع إلى المكان الذي زال عنه ، وقيل إنما قيل له محور لأنه بدورانه ينصقل حتى يبيض . ( و ) *!المحور : ( هنة ) وهي حديدة ( يدور فيها لسان الإبزيم في طرفه المنطقة وغيرها ) . ( و ) المحور : ( المكواة ) ، وهي الحديدة يكوى بها . ( و ) المحور : عود الخباز . و ( خشبة يبسط بها العجين ) *!يحور بها الخبز تحويرا . ( *!وحور الخبزة ) *!تحويرا : ( هيأها وأدارها ) بالمحور ( ليضعها في الملة ) ، سمي *!محورا لدورانه على العجين ، تشبيها *!بمحور البكرة واستدارته ، كذا في التهذيب . ( و ) *!حور ( عين البعير ) تحويرا : ( أدار حولها ميسما ) وحجره بكي ، وذالك من داء يصيبها ، وتلك الكية *!الحوراء . ( *!والحوير ) ، كأمير : ( العداوة والمضارة ) ، هاكذا بالراء ، والصواب المضادة ، بالدال ، عن كراع . ( و ) يقال : ( ما أصبت ) منه ( *!حورا ) ، بفتح فسكون ، وفي بعض النسخ بالتحريك ( *!وحورورا ) ، كسفرجل ، أي ( شيئا ) . ( *!وحوريت ) ، بالفتح : ( ع ) ، قال ابن جني : دخلت على أبي علي . فحين رآني قال : أين أنت ؟ أنا أطلبك ، قلت : وما هو ؟ قال : ما تقول في *!حوريت ، فخضنا فيه فرأيناه خارجا عن الكتاب ، وصانع أبو علي عنه فقال : ليس من لغة ابني نزار فأقل الحفل به لذالك ، قال : وأقرب ما ينسب أليه أن يكون فعليتا لقربه من فعليت ، وفعليت موجود . ( *!والحائر : المهزول ) كأنه من *!الحور ، وهو التغير من حال إلى حال ، والنقصان . ( و ) *!الحائر : ( الودك ) ، ومنه قولهم : مرقة *!متحيرة ، إذا كانت كثيرة الإهالة والدسم ، وعلى هاذا ذكره في اليائي أنسب كالذي بعده . ( و ) الحائر : ( ع ) بالعراق ( فيه مشهد ) الإمام المظلوم الشهيد أبي عبد الله ( الحسين ) بن علي بن أبي طالب . رضي الله عنهم ؛ سمي *!لتحير الماء فيه . ( ومنه نصر الله بن محمد ) الكوفي ، سمع أبا الحسن بن غيرة . ( و ) الإمام النسابة ( عبد الحميد بن ) الشيخ النسابة جلال الدين ( فخار ) بن معد بن الشريف النسابة شمس الدين فخار بن أحمد بن محمد أبي الغنائم بن محمد بن محمد بن الحسين بن محمد الحسيني الموسوي ، ( *!الحائريان ) وولد الأخير هاذا علم الدين علي ابن عبد الحميد الرضي المرتضى النسابة إمام النسب في العراق ، كان مقيما بالمشهد . ومات بهراة خراسان ، وهو عمدتنا في فن النسب ، وأسانيدنا متصلة إليه . قال الحافظ ابن حجر : والثاني من مشيخة أبي العلاء الفرضي . قال : وممن ينتسب إلى الحائر الشريف أبو الغنائم محمد بن أبي الفتح العلوي *!-الحائري ، ذكره منصور . ( *!والحائرة : الشاة والمرأة لا تشبان أبدا ) ، من *!الحور بمعنى النقصان والتغير من حال إلى حال . ( و ) يقال : ( ما هو إلا *!حائرة من *!الحوائر ، أي ) مهزولة ( لا خير فيه . و ) عن ابن هانىء : يقال عند تأكيد المرزئة عليه بقلة النماء : ( ما *!يحور ) فلان ( وما يبور ) ، أي ( ما ينمو وما يزكو ) ، وأصله من *!الحور وهو الهلاك والفساد والنقص . ( و ) *!الحورة : الرجوع . و ( *!حورة : ة بين الرقة وبالس ، منها صالح *!-الحوري ) ، حدث عن أبي المهاجر سالم ابن عبد الله الكلابي الرقي . وعنه عمرو بن عثمان الكلابي الرقي . ذكره محمد بن سعيد الحراني في تاريخ الرقة . ( و ) *!حورة : ( واد بالقبلية ) . ( *!-وحوري ) ، بكسر الراء ، هاكذا هو مضبوط عندنا وضبطه بعضهم كسكرى : ( : ة من دجيل ، منها الحسن ابن مسلم ) الفارسي *!-الحوري ، كان من قرية الفارسية ، ثم من جوري ، روى عن أبي البدر الكرخي ، ( وسليم بن عيسى ، الزاهدان ) ، الأخير صاحب كرامات ، صحب أبا الحسن القزويني وحكى عنه . قلت : وفاته عبد الكريم بن أبي عبد الله بن مسلم الحوري الفارسي ، من هاذه القرية ، قال ابن نقطة . سمع معي الكثير . ( *!وحوران ) ، بالفتح : ( كورة ) عظيمة ( بدمشق ) ، وقصبتها بصرى . ومنها تحصل غلات أهلها وطعامهم . وقد نسب إليها إبراهيم بن أيوب الشامي . وأبو الطيب محمد بن حميد بن سليمان ، وغيرهما . ( و ) *!حوران : ( ماء بنجد ) ، بين اليمامة ومكة . ( و ) حوران ( : ع ببادية السماوة ) ، قريب من هيت : وهو خراب . ( *!والحوران ) ، بالفتح : ( جلد الفيل ) . وباطن جلده . الحرصيان ، كلاهما عن ابن الأعرابي . ( وعبد الرحمان بن شماسة بن ذئب بن *!أحور : تابعي ) ، من بني مهرة ، روى عن زيد بن ثابت وعقبة ابن عامر ، وعداده في أهل مصر ، روى عنه يزيد بن أبي حبيب . ( و ) من أمثالهم : ( فلان ( *!حور في*! محارة ) ) ، *!حور ( بالضم والفتح ) أي ( نقصان في نقصان ) ورجوع ، ( مثل ) يضرب ( لمن هو في إدبار ) . *!والمحارة *!كالحور : النقصان والرجوع ، ( أو لمن لا يصلح ) . قال ابن الأعرابي : فلان *!حور في *!محارة . هاكذا سمعته بفتح الحاء . يضرب مثلا للشيء الذي لا يصلح ، ( أو لمن كان صالحا ففسد ) ، هاذا آخر كلامه . ( *!وحور بن خارجة ، بالضم ) : رجل ( من طيى ) . ( و ) قولم ( طحنت ) الطاحنة ( فما *!أحارت شيئا ، أي ما ردت شيئا من الدقيق ، والاسم منه *!الحور أيضا ) ، أي بالضم ، وهو أيضا الهلكة . قال الراجز : في بئر لا *!حور سرى وما شعر قال أبو عبيدة : أي في بئر *!حور و ( لا ) زيادة . ( و ) من المجاز : ( قلقت *!محاوره ) أي ( اضطرب أمره ) . وفي الأساس . اضطربت أحواله . وأنشد ثعلب . يا مي مالي قلقت *!-محاوري وصار أشباه الفغا ضرائري أي اضطربت علي أموري ، فكنى عنها بالمحاور . وقال الزمخشري : استعير من حال ( محور ) البكرة إذا املاس ، واتسع الخرق فاضطرب . ( وعقرب *!الحيران : عقرب الشتاء ، لأنها تضر *!بالحوار ) ولد الناقة ، *!فالحيران إذا جمع *!حوار . ( و ) في التهذيب في الخماسي : ( *!الحورورة : المرأة البيضاء ) ، قال : وهو ثلاثي الأصل ألحق بالخماسي لتكرار بعض حروفها . ( *!وأحارت الناقة : صارت ذات *!حوار ) ، وهو ولدها ساعة تضعه . ( وما*! أحار ) إلي ( جوابا : ما رد ) ، وكذا ما *!أحار بكلمة . ( *!وحوره *!تحويرا : رجعه ) . عن الزجاج . *!وحوره أيضا : بيضه . *!وحوره . دوره ، وقد تقدم . ( و ) *!حور ( الله فلانا : خيبه ) ورجعه إلى النقص . ( *!واحور ) الجسم ( *!احورارا : ابيض ) وكذالك الخبز وغيره . ( و ) *!احورت ( عينه : صارت *!حوراء ) بينة *!الحور : ولم يدر الأصمعي ما الحور في العين ، كما تقدم : ( والجفنة *!المحورة : المبيضة بالسنام ) . قال أبو المهوش الأسدي : يا ورد إني سأموت مره فمن حليف الجفنة *!المحوره يعني المبيضة . قال ابن بري : وورد ترخيم وردة ، وهي امرأته ، وكانت تنهاه عن إضاعة ماله ونحر إبله . ( *!واستحاره : استنطقه ) . قال ابن الأعرابي : استحار الدار : استنطقها ، من *!الحور الذي هو الرجوع . ( وقاع *!المستحيرة : د ) ، قال مالك ابن خالد الخناعي : ويممت قاع المستحيرة إنني بأن يتلاحوا آخر اليوم آرب وقد أعاده المصنف في اليائي أيضا ، وهما واحد . ( *!والتحاور : التجاوب ) ، ولو أورده عند قوله : *!وتحاوروا : تراجعوا ، كان أليق ، كما لا يخفى . ( وإنه في *!حور وبور ، بضمهما ) ، أي ( في غير صنعة ولا إتاوة ) ، هاكذا في النسخ . وفي اللسان ولا إجادة ، بدل إتاوة ، ( أو في ضلال ) ، مأخوذ من النقص والرجوع . ( *!وحرت الثوب ) *!أحوره *!حورا : ( غسلته وبيضته ) ، فهو ثوب *!محور ، والمعروف *!التحوير ، كما تقدم . ومما يستدرك عليه : *!حارت الغصة تحور حورا : انحدرت كأنها رجعت من موضعها ، وأحارها صاحبها . قال جرير : ونبئت غسان ابن واهصة الخصى يلجلج مني مضغة لا *!يحيرها وأنشد الأزهري : وتلك لعمري غصة لا *!أحيرها والباطل في حور : أي ( في ) نقص ورجوع . وذهب فلان في *!الحوار والبوار ( منصوبا الأول . وذهب في *!الحور والبور ) أي في النقصان والفساد . ورجل *!حائر بائر . وقد *!حار وبار . *!والحور : الهلاك . ( *!والحوار *!والحوار *!والحور ) الجواب . ومنه حديث علي رضي الله عنه ( يرجع إليكما ابناكما *!بحور ما بعثتما به ) أي بجواب ذالك . *!والحوار *!والحوير : خروج القدح من النار . قال الشاعر : وأصفر مضبوح نظرت *!حواره على النار واستودعته كف مجمد ويروى *!حويره ، أي نظرت الفلج والفوز . وحكى ثلب : اقض *!محورتك ، أي الأمر الذي أنت فيه . *!والحوراء : البيضاء ، لا يقصد بذالك حور عينها . *!والمحور : صاحب *!الحوارى . *!ومحور القدر : بياض زبدها . قال الكميت : ومرضوفة لم تؤن في الطبخ طاهيا عجلت إلى *!محورها حين غرغرا والمرضوفة : القدر التي أنضجت بالحجارة المحماة بالنار . ولم تؤن : لم تحبس . *!وحورت خواصر الإبل ، وهو أن يأخذ خثيها فيضرب به خواصرها . وفلان سريع *!الإحارة ، أي سريع اللقم ، *!والإحارة في الأصل : رد الجواب ، قاله الميداني . *!والمحارة : ما تحت الإطار . والمحارة : الحنك ، وما خلف الفراشة من أعلى الفم . وقال أبو العميثل : باطن الحنك . والمحارة : منفذ النفس إلى الخياشيم . والمحارة : قر الورك . والمحارتان رأسا الورك المستديران اللذان يدور فيهما رءوس الفخذين . *!والمحار ، بغير هاء ، من الإنسان : الحنك . ومن الدابة : حيث يحنك البيطار . وقال ابن الأعرابي : محارة الفرس أعلى فمه من باطن . *!وأحرت البعير نحرته وهاذا من الأساس . *!وحوران اسم امرأة : قال الشاعر : إذا سلكت *!حوران من رمل عالج فقولا لها ليس الطريق كذالك وحوران : لقب بعضهم . *!وحور . بالضم لقب أحمد بن الخليل ، روى عن الأصمعي . ولقب أحمد بن محمد بن المغلس . وحور بن أسلم في أجداد يحيى بن عطاء المصري الحافظ . وعن ابن شميل : يقول الرجل لصاحبه : والله ما تحور ولا تحول ، أي ما تزداد خيرا . وقال ثعلب عن ابن الأعرابي مثله . *!وحوار ( كغراب ) : صقع بهجر . وكرمان : جبيل . وعبد القدوس بن *!-الحواري الأزدي من أهل البصرة يروي عن يونس بن عبيد . روى عنه العراقيون ، *!-وحواري بن زياد تابعي . *!وحور : موضع بالحجاز . وماء لقضاعة بالشام . *!-والحواري بن حطان بن المعلى التنوخي : أبو قبيلة بمعرة النعمان من رجال الدهر . ومن ولده أبو بشر *!-الحواري بن محمد بن علي بن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن الحواري التنوخي عميد المعرة . ذكره ابن العديم في تاريخ حلب .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ بحور, مسطحات مائية: ، مرادف : ، تضاد : الفُرَات , العَذْب

⭐ عالسحور, وجبات الطعام: هي وجبة يتناولها المسلمون قبل أذان الفجر في رمضان, وعادة ما تكون وجبة خفيفة تساعد على تخفيف أثر النهار على الصائم. ، مرادف : ، تضاد : فطور, غداء, عشاء

⭐ هالمسحور, : ، مرادف : ، تضاد : محسود

⭐ ح و ر 1501- ح و ر حار يحور، حر، حورا، فهو حائر، والمفعول محور (للمتعدي)

⭐ حار فلان: رجع " {إنه ظن أن لن يحور}: أنه لن يبعث للحساب".

من القرآن الكريم

(( قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُومًا مَّدْحُورًا ۖ لَّمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمْ أَجْمَعِينَ))
سورة: 7 - أية: 18
English:

Said He, 'Go thou forth from it, despised and banished. Those of them that follow thee -- I shall assuredly fill Gehenna with all of you.'


تفسير الجلالين:

«قال اخرج منها مذءوما» بالهمزة معيبا أو ممقوتا «مدحورا» مبعدا عن الرحمة «لمن تبعك منهم» من الناس واللام للابتداء أو موطئة للقسم وهو «لأملأنَّ جهنم منكم أجمعين» أي منك بذريتك ومن الناس وفيه تغليب الحاضر على الغائب وفي الجملة معنى جزاء من الشرطية أي من تبعك أعذبه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران