القاموس الشرقي
أحذر , التحذير , الحذر , المحذور , بحذر , تحذر , تحذرون , تحذير , تحذيرا , حاذر , حاذرون , حذر , حذرا , حذرت , حذركم , حذرهم , فاحذرهم , فاحذروا , فاحذروه , فاحذروهم , فليحذر , لحذرها , للتحذير , محذر , محذرا , محذور , محذورا , واحذر , واحذرهم , واحذروا , والحذر , وحذر , وحذرت , وحذروا , وليحذر , ويحذركم , يحذر , يحذرون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ الحذر حذر حَذَر noun caution
+ أحذر حذر حَذَّر iv warn caution
+ بحذر حذر حَذَر gerund caution
+ تحذر حذر حَذِرَ verb warn caution
+ تحذرون حذر حَذِر iv you-fear
+ حذر حذر حَذَر pv warn caution
+ حذرا حذر حَذِر adj caution
+ حذرت حذر حَذِر pv warn caution
+ حذركم حذر حَذَر gerund caution
+ حذرنا حذر حَذَر verb be cautious beware
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الحذر‏)‏ الخوف وفي المثل‏:‏ أحذر من الغراب وباسم المفعول منه كني أبو محذورة المؤذن واسمه سمرة أو أوس بن معير مفعل بالكسر من عيار الميزان‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الحذر مصدر قولك حذرت فأنا حاذر وحذر وحذر. وتقرأ هذه الآية وإنا لجميع حاذرون أي مستعدون، و حذرون نخاف شرهم. وأنا حذيرك من فلان أي أحذركه. وحذار يا رجل أي احذر. وحذار حذار ينون الأخير. ورجل حذرية منكر. واحتذروا أي احذروا. والحذرية والحذاري المكان الغليظ من الأرض، وقيل هي رأس الأكمة. وهي الحذرياء أيضا. والحذرية والعفرية واحد، يقال نفش حذريته وهي قنزعة الديك. والحذر في العين ثقل فيها من قذى. وأبو حذر دويبة ترفع رأسها مرة وتضعه أخرى تتلون ألوانا. وحذار اسم أبي ربيعة من بني أسد بن حزيمة .

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

حذر حذرا من باب تعب واحتذر واحترز كلها بمعنى استعد وتأهب فهو حاذر وحذر والاسم منه الحذر مثل : حمل وحذر الشيء إذا خافه فالشيء محذور أي مخوف وحذرته الشيء بالتثقيل فحذره والمحذورة الفزع وبها كني ومنه أبو محذورة المؤذن.

⭐ لسان العرب:

: الحذر والحذر : الخيفة . حذره يحذره حذرا الأخيرة عن ابن الأعرابي ، وأنشد : خرجوا هذاليل : يلقكم طماليل وحذر : « وحذر » بفتح الحاء وضم الذال كما هو ، وجرى عليه شارح القاموس خلافا لما في نسخ القاموس من ضبطه الذال ) وحاذورة وحذريان : متيقظ شديد الحذر متحرز ؛ وحاذر : متأهب معد كأنه يحذر أن يفاجأ ؛ والجمع . الجوهري : الحذر والحذر التحرز ؛ وأنشد سيبويه : لا تخاف ، وآمن منجيه من الأقدار لأن النعت إذا جاء على فعل لا يتعدى إلى مفعول . التخويف . والحذار : المحاذرة . وقولهم : إنه لابن أحذار أي وحذر . والمحذورة : الفزع بعينه . وفي التنزيل العزيز : حاذرون ، وقرئ : حذرون وحذرون أيضا ، بضم الذال ، ؛ ومعنى حاذرون متأهبون ، ومعنى حذرون خائفون ، وقيل : معنى . الأزهري : الحذر مصدر قولك حذرت أحذر فأنا حاذر وحذر ، قال : ومن قرأ : وإنا لجميع حاذرون ؛ أي ومن قرأ : حذرون ، فمعناه إنا نخاف شرهم . وقال الفراء في قوله : روي عن ابن مسعود أنه قال مؤدون : ذوو أداة من السلاح . قال : الذي يحذرك الآن . وكأن الحذر المخلوق تلقاه إلا حذرا . وقال الزجاج : الحاذر المستعد ، ؛ وقال شمر : الحاذر المؤدي الشاك في السلاح ؛ وبزة من فوق كمي حاذر ، عن عامر ، قدامى الطائر إذا كان حذرا ، على فعليان . : ويحذركم الله نفسه ؛ أي يحذركم إياه . أبو زيد : في ، وهو ثقل فيها من قذى يصيبها ؛ والحذل باللام ، طول لا تجف عين الإنسان . وقد حذره الأمر وأنا حذيرك منه أحذركه . قال الأصمعي : لم أسمع هذا الحرف ، وكأنه جاء به على لفظ نذيرك وعذيرك . حذار يا فلان أي احذر ؛ وأنشد لأبي النجم : أرماحنا حذار دونكم وبار سمعت حذار في عسكرهم ودعيت نزال بينهم . كالحذر مصدر كالمصدوقة والملزومة ، وقيل : هي الحرب . ويقال : قطام لأأي احذر ، وقد جاء في الشعر حذار وأنشد من فوارس دارم ، من قبل أن تتندما ولم يكن ينبغي له ذلك غير أن الشاعر أراد أن يتم به وقالوا . حذاريك ، جعلوه بدلا من اللفظ بالفعل ، ومعنى التثنية : ليكن منك حذر بعد حذر . ومن أسماء الفعل قولهم : حذرك زيدا إذا كنت تحذره منه . وحكى اللحياني : بكسر الراء ، وحذرى صيغة مبنية من الحذر ؛ وهي اسم حكاها وأبو حذر : كنية الحرباء . : الأرض الخشنة ؛ ويقال لها حذار اسم النضر : الحذرية الأرض الغليظة من القف الخشنة ، . وقال أبو الخيرة : أعلى الجبل إذا كان صلبا ، فهو حذرية ، والحذرية على فعلية قطعة من الأرض والجمع الحذارى ، وتسمى إحدى حرتي بني سليم : غضب فاحر نفش وتقبض . الإنذار . والحذاريات : المنذورون . حذريته أي عفريته . محذورا وحذيرا . وأبو محذورة : مؤذن النبي ، صلى وسلم ، وهو أوس بن معير أحد بني جمح ؛ وابن حكم بن أسد ، وهو أحد بني سعد بن ثعلبة بن ذودان يقول فيه المجد أين محله ، ربيعة بن حذار : وحذار اسم إبي ربيعة بن حذار قاضي العرب في وهو من بني أسد بن خزيمة .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

حذر : ( الحذر ، بالكسر ، ويحرك ) : الخيفة ، وقيل : هو ( الاحتراز ) وفسره قوم بالتحرز ، وقوم بالاستعداد والتأهب ؛ وقوم بالفزع . قال شيخنا : ولعلها متقاربة في المعنى ، ورجح بعض التحريك ، ( كالاحتذار ) وهاذه عن اللحياني . حذره يحذره حذرا ، واحتذره ، وأنشد : قلت لقوم خرجوا هذاليل احتذروا لا يلقكم طماليل والمحذورة ) ، كالمصدوقة والمكذوبة . ( والفعل ) حذر ، ( كعلم ) . ( وهو حاذورة ، وحذريان ) ، بالكسر على فعليان ، ( وحذر ) ككتف ، و ( حذر ) كندس ، ( ج حذرون وحذارى ؛ أي متيقظ شديد الحذر ) ، والفزع . وحاذر : متأهب معد ؛ كأنه يحذر أن يفاجأ . وأنشد سيبويه في تعديه : حذر أمورا لا تخاف وآمن ما ليس منجيه من الأقدار فعل لا يتعدى إلى مفعول . ( و ) من المجاز : يقال : ( هو ابن أحذار ؛ أي ) ابن ( حزم وحذر ) . ( والمحذورة : الفزع ) بعينه . ( و ) المحذورة : ( الداهية التي تحذر ) . ( و ) في الأساس : وصبحتهم المحذورة . وهي الخيل المغيرة ، أو الصيحة ( و ) قيل : ( المحذورة ) : ( الحرب ) . ( و ) يقال : ( حذار حذار ) يا فلان ، ( وقد ينون الثاني ) ، وقد جاء في الشعر . وأنشد اللحياني : حذار حذار من فوارس دارم أبا خالد من قبل أن تتندما فنون الأخيرة ، قال : ولم يكن له ذالك ، غير أن الشاعر أراد أن يتم به الجزء . ( أعي احذر ) . قال أبو النجم : حذار من أرماحنا حذار أو تجعلوا دونكم وبار ( وربيعة بن حذار ) بن عامر العكلي ( كغراب جواد ، م ) أي معروف ، وهو الذي تحاكم إليه عبد المطلب بن هاشم ، وحرب بن أمية ، وفي هاذا يقول الأعشى : وإذا أردت بأرض عكل نائلا فاعمد لبيت ربيعة بن حذار وذكر ابن حبيب عن ابن الكلبي مثل ذالك ، وفيه زيادة بعد قوله : عكلي : من بني عوف بن عبد مناة بن أد بن طابخة . وفيه : فحكم لعبد المطلب . قلت وهو غير ابن حذار الأسدي ، حكم العرب الآتي ذكره . قال الصغاني : وإياه عنى الذبياني بقوله : رهط ابن كوز محقبي أدراعهم فيها ورهط ربيعة بن حذار ( وذو حذار من ألهان بن مالك ) بن زيد بن أوسلة بن ربيعة بن الخيار ، أخي همدان بن مالك . ( وحبيبة بنت عبد العزى بن حذار ؛ شاعرة ) توصف بالكرم ، وهي من بني ثعلبة بن سعد بن ذبيان . ( وربيعة بن حذار الأسدي ) من بني أسد بن خزيمة ، ثم بني سعد بن ثعلبة بن دودان وحذار هو ابن مرة بن الحارث بن سعد بن ثعلبة بن دودان ، والمشهور بالنسبة إليها : قبيصة بن جابر بن وهب بن مالك بن عميرة بن حذار بن مرة الأسدي الحذاري : من التابعين ، ذكره السمعاني ، وذكر ابن الكلبي قيس بن الربيع الأسدي الكوفي من ولد عميرة بن حذار بن مرة : ( حكم العرب ) وقاضيها في الجاهلية ، ويقال له أيضا : حكم بني أسد ، وفيه يقول الأعشى : وإذا طلبت المجد أين محله فاعمد لبيت ربيعة بن حذار ( أو هو ) حذار ( ككتاب ) ، وهاكذا كان يروي الأصمعي قول الذبياني . ( و ) يقال : ( أنا حذيرك منه ، أي ) محذرك منه ، ( أحذركه ) : قال الأصمعي : لم أسمع هاذا الحرف لغير الليث ؛ وكأنه جاء به على لفظ : نذيرك وعذيرك . ( و ) عن النضر : ( الحذرية ، كالهبرية : القطعة الغليظة من الأرض ) . وقال أبو الخيرة : أعلى الجبل إذا كان صلبا غليظا مستويا فهو حذرية . ( و ) الحذرية : ( حرة لبني سليم ) ، وهما حرتان ، وهاذه إحداهما . ( و ) الحذرية : الأرض الخشنة ، و ( الأكمة الغليظة ، كالحذرياء ) . ( و ) الحذرية : ( عفرية الديك ) ، وزنا ومعنى ، يقال : نفش الديك حذريته . ( ج حذارى وحذار ) . ( وحذرى ، كغلبى ) صيغة مبنية من الحذر ، وهي إسم حكاها سيبويه ، ومعناه ( الباطل ) ، نقله الصغاني . ( وحذران ) وحذير ، ( كعثمان وزبير : علمان ) ، وكذالك محذر ، كمحدث . ( والحذاريات ) ، وفي بعض النسخ زيادة : ( ( بالضم ) : القوم الذين يحذرون ، أي يخوفون ) ، ولو قال : المنذرون ، كما عبر به غيره لكان أحسن . ( واحذأر ) الرجل : ( غضب ) فاحرنفش ( وتقبض ) ، وفي بعض النسخ : وتغيط ، والأولى هي الموافقة لما في الأصول . ( و ) من أسماء الفعل قولك : ( حذرك ) زيدا ، ( وحذاريك زيدا ؛ إذا كنت تحذره منه ) . ( وحذارك ) ، وحكى اللحياني : حذارك ، بكسر الراء . وقيل : عنى التثنية أنه يريد : ليكن منك حذر بعد حذر . ( وأبو حذر ) ، محركة : كنية ( الحرباء ) لتقلبه كثيرا . ( وأبو محذورة : سمرة بن معير ) ويقال : أوس بن معير بن لوذان أحد بني جمح ؛ ( مؤذن النبي صلى الله عليه وسلم ) ، له صحبة ورواية . ( وعمر بن محمد بن علي بن حيذر ) بالذال المعجمة : ( محدث ( عن أبي الخير بن أبي عمران ، هاكذا ( ضبطه ) تلميذه الإمام أبو القاسم ( ابن عساكر ) في تاريخ دمشق . قال الحافظ : وهو نقطها . قلت : فالعهدة عليه . ( والمحاذرة ) والحذار ( بين اثنين ) كما هو مقتضى باب المفاعلة . ومما يستدرك عليه : التحذير : التخويف . وفي الكتاب العزيز : { وإنا لجميع حاذرون } ( الشعراء : 56 ) وقريء : ( حذرون ) و ( حذرون ) أيضا ، بضم الذال ، حكاه الأخفش ، ومعنى : حاذرون : متأهبون ، ومعنى : حذرون خائفون ، وقيل : معدون . وروي عن ابن مسعود أنه قال : مؤدون : ذو أداة من السلاح . وقال الزجاج : الحاذر : المستعد . والحذر : المتيقظ . وقال شمر : الحاذر : المؤدي ، الشاك في السلاح ، وأنشد : وبزة فوق كمي حاذر ونثرة سلبتها عن عامر وحربة مثل قدامى الطائر وقوله تعالى : { ويحذركم الله نفسه } ( الشعراء : 28 30 ) أي يحذركم إياه . وعن أبي زيد ؛ في العين الحذر ، وهو ثقل فيها من قذى يصيبها . وقد حذره الأمر . وتقول : سمعت حذار في عسكرهم ، ودعيت نزال بينهم . وسموا محذورا . وكعب بن الحذارية ، له صحبة وذكر في حديث لابن رزين العقيلي .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

حذر :) ) . ( ويعمر بن الشداخ ) ) ، كذا في النسخ والصواب يعمر الشداخ ، وهو يعمر بن عوف بن كعب ولقب الشداخ ؛ لأنه شدخ دماء خزاعة ، وقد ذكر أيضا ، ( وصفوان بن أمية ، وسلمى ابن نوفل ) ، هؤلاء كانوا حكاما ( لكنانة ) . وكانت لا تعادل بفهم عامر ابن الظرب فهما ولا بحكمه حكما . ( وحكيمات العرب ) أربعة : ( صحر بنت لقمان ) الحكيم ، ( وهند بنت الحسن ) ، هكذا في النسخ والصواب بنت الخس ، بضم الخاء والسين ، وقد مر ضبطه في حرف السين ، ( وجمعة بنت حابس ) ، وقيل : هما واحد ، وقد تقدم الاختلاف فيه ، ( وابنة عامر بن الظرب ) واسمها خصيلة ، قد ذكرت قصتها في ( ( ق ر ع ) ) . ( والحكمة ، بالكسر : العدل ) ) في القضاء كالحكم . ( و ) الحكمة : ( العلم ) بحقائق الأشياء على ما هي عليه ، والعمل بمقتضاها ، ولهذا انقسمت إلى علمية وعملية . ويقال : هي هيئة القوة العقلية العلمية ، وهذه هي الحكمة الإلهية ، وقوله تعالى : ^ ( ولقد ءاتينا لقمن الحكمة ) ^ فالمراد به حجة العقل على وفق أحكام الشريعة ، وقيل : الحكمة : إصابة الحق بالعلم والعمل ، فالحكمة من الله : معرفة الأشياء وإيجادها على غاية الإحكام ، ومن الإنسان : معرفته وفعل الخيرات . ( و ) قد وردت الحكمة بمعنى ( الحلم ) وهو ضبط النفس والطبع عن هيجان الغضب ، فإن كان هذا صحيحا فهو قريب من معنى العدل . ( و ) قوله تعالى : ^ ( ويعلمه الكتب والحكمة ) ^ ، وقوله تعالى : ^ ( وآته الله الملك والحكمة ) ^ . وقوله تعالى : ! 2 < وآتيناه الحكمة > 2 ! . فالحكمة في كل ذلك بمعنى ( النبوة ) والرسالة . ( و ) تأتي أيضا بمعنى ( القرآن ) والتوراة ( والإنجيل ) لتضمن كل منها الحكمة المنطوق بها ، وهي أسرار علوم الشريعة والطريقة والمسكوت عنها ، وهي علم أسرار الحقيقة الإلهية . وقوله تعالى : ! 2 < يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا > 2 ! فالمراد به تأويل القرآن ، وإصابة القول فيه . وتطلق الحكمة أيضا على طاعة الله ، والفقه في الدين ، والعمل به ، والفهم ، والخشية ، والورع ، والإصابة ، والتفكر في أمر الله واتباعه . ( وأحكمه ) إحكاما : ( أتقنه ) ومنه قولهم للرجل إذا كان حكيما : قد أحكمته التجارب ( فاستحكم ) ؛ صار محكما . وقوله تعالى : ^ ( كتب أحكمت ءاياته ) ^ أي : بالأمر والنهي والحلال والحرام ! 2 < ثم فصلت > 2 ! أي : بالوعد والوعيد . ( و ) أحكمه : ( منعه عن الفساد ) ، ومنه سميت حكمة اللجام ، ( كحكمه حكما . و ) أحكمه ( عن الأمر : رجعه ) ، قال جرير : ( أبني حنيفة أحكموا سفهاءكم إني أخاف عليكم أن أغضبا ) أي : ردوهم وكفوهم وامنعوهم من التعرض لي . وفي الصحاح : حكمت السفيه وأحكمته : إذا أخذت على يده ، ومنه قول جرير ، انتهى . وأما قول لبيد : ( أحكم الجنثي من عوراتها كل حرباء إذا أكره صل ) فقيل : المعنى رد الجنثي وهو السيف عن عورات الدرع وهي فرجها كل حرباء . وقيل : المعنى أحرز الجنثي وهو الزراد مساميرها ، ومعنى الإحكام حينئذ الإحراز ، ( فحكم ) أي : رجع ، عن ابن الأعرابي . قال الأزهري : جعل ابن الأعرابي حكم لازما كما ترى ، كما يقال : رجعته فرجع ، ونقصته فنقص ، وما سمعت ( (

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

حذر: الحذر مصدر قولك: حذرت أحذر حذرا فأنا حاذر وحذر. وتقرأ الآية |وإنا لجميع حاذرون| أي مستعدون| ومن قرأ: حذرون فمعناه: إنا نخاف شرهم. وأنا حذيرك منه أي أحذركه. وحذار يافلان أي: احذر، قال: حذار من أرماحنا حذار جرت للجزم الذي في الأمر، وأنثت لأنها كلمة، يقال: سمعت حذار في عسكرهم ودعيت نزال بينهم. وحذار: اسم أبي ربيعة قاضي العرب في الجاهلية، وكان من بين أسد بن خزيمة.

من ديوان

⭐ الحذر, : ، مرادف : حذر-حيطة/خشية ، تضاد : حذر-أمان

⭐ ح ذ ر 1350- ح ذ ر حذر/ حذر من يحذر، حذرا، فهو حاذر وحذر، والمفعول محذور (للمتعدي)

⭐ حذر الشخص: تيقظ واستعد وتأهب وتنبه " {وإنا لجميع حاذرون} ".

من القرآن الكريم

(( أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ ۚ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ))
سورة: 2 - أية: 19
English:

or as a cloudburst out of heaven in which is darkness, and thunder, and lightning -- they put their fingers in their ears against the thunderclaps, fearful of death; and God encompasses the unbelievers;


تفسير الجلالين:

«أو» مثلهم «كصيِّب» أي كأصحاب مطر وأصله صيوب من صاب يصوب أي ينزل «من السماء» السحاب «فيه» أي السحاب «ظلمات» متكاثفة «ورعد» هو الملك الموكَّل به وقيل صوته «وبرق» لمعان صوته الذي يزجره به «يجعلون» أي أصحاب الصيِّب «أصابعهم» أي أناملها «في آذانهم من» أجل «الصواعق» شدة صوت الرعد لئلا يسمعوها «حذر» خوف «الموت» من سماعها. كذلك هؤلاء: إذا نزل القرآن وفيه ذكر الكفر المشبه بالظلمات والوعيد عليه المشبه بالرعد والحجج البينة المشبهة بالبرق، يسدون آذانهم لئلا يسمعوه فيميلوا إلى الإيمان وترك دينهم وهو عندهم موت «والله محيط بالكافرين» علماً وقدرة فلا يفوتونه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران