القاموس الشرقي
{حتفاء , احتفاء , احتفى , المحتفون , حفاوة , حفي , حفيا , محتفي , نحتفي , والحفاوة ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ حَفُّوظَة حفاظة حَفُّوظَة NOUN:FS diaper
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الحفوة والحفى: مصدر الحافي ، حفي يحفى حفية وحفوة، وكذلك إذا انسحجت فرسن البعير أو الحافر حتى رقت. وأحفى الرجل: حفيت دابته. وأحفى فلانا فلانا: برح به في الإلحاح عليه. أو سأله فأكثر عليه في الطلب. وأحفى شاربه: استأصله. والحفاية: مصدر الحفي وهو اللطيف المحتفي بك يبرك. وتحفى فلان بفلان: عني به، وحفي به حفاوة: قام في حوائجه. وحفيت به حفيا: بششت به. والحفي: العالم، من قوله عز وجل: كأنك حفي عنها . والحفا - مقصور، الواحدة: حفاة -: البردي الأخضر، تقول: احتفأت. والحفا: مشي الرجل حافيا. وحفوت الرجل أحفوه حفوا: منعته، والاسم: الحفوة. وحافيته: نازعته وماريته. والتحافي: اختلاف كلام الخصوم. ويقال للحاكم: الحافي. وتحافينا إليه: تحاكمنا. وأحفيت بفلان: أزريت به. واستحفيت الرجل عن كذا: أي استخبرته، استخفاء، وأحفيته: حملته على أن يبحث عن الخبر.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"حفو: الحفوة والحفى مصدر الحافي.. يقال: حفي يحفى حفى فهو حاف إذا كان بغير نعل ولا خف. وإذا انتحجت القدم، أو فرسن البعير أو الحافر من المشي حتى رقت قيل: حفي يحفى حفى فهو حف. قال الأعشى: فآليت لا أرثي لها مـن كـلالة

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

حفو : ( و *!الحفا ) ، كقفا : ( رقة القدم والخف والحافر . ( *!حفي ) ، كرضي ، ( *!حفا فهو *!حف *!وحاف ، والاسم الحفوة ، بالضم والكسر . ( و ) نقل الجوهري عن الكسائي : رجل *!حاف بين ( *!الحفية *!والحفاية ، بكسرهما ) *!والحفاء ، بالمد . قال ابن بري : والصواب *!والحفاء ، بفتح الحاء ، قال : كذلك ذكره ابن السكيت وغيره ، وهو الذي لا شيء في رجله من خف ولا نعل ، فأما الذي رقت قدماه من كثرة المشي فإنه حاف بين *!الحفا ؛ ( أو هو ) ، أي الحفا ، ( المشي بغير خف ولا نعل ) . قال الجوهري : أما الذي حفي من كثرة المشي أي رقت قدمه أو حافره فإنه بين الحفا ، مقصور ، والذي يمشي بلا خف ولا نعل حاف بين *!الحفاء ، بالمد . وقال الزجاج : الحفا ، مقصور ، أن يكثر عليه المشي حتى يؤلمه ؛ قال : والحفاء ممدود ، أن يمشي الرجل بغير نعل حاف بين الحفا ، *!وحف بين الحفا مقصور ، إذا رق حافره . ( *!واحتفى : مشى *!حافيا . ( و ) *!احتفى ( البقل : اقتلعه من الأرض ) بأطراف أصابعه من قلته وقصره ؛ ومن ذلك حديث المضطر الذي سأل النبي صلى الله عليه وسلم متى تحل لنا الميتة ؛ فقال : ما لم تصطبحوا أو تغتبقوا أو *!تحتفوا بها بقلا فشأنكم بها . قال أبو عبيد : ( لغة في الهمزة ) . والمعنى : ما لم تقتلعوا هذا بعينه فتأكلوه ، مأخوذ من الحفا ، مهموز مقصور ، وهو أصول البردي الأبيض الرطب منه ، وهو يؤكل . قال ابن سيده : وإنما قضينا على أن اللام في هذه الكلمات ياء لا واوا لما قيل إن اللام ياء أكثر منها واوا . قال الأزهري : وقال أبو سعيد : صوابه في الحديث *!تحتفوا بتخفيف الفاء من غير همز . وكل شيء استؤصل فقد *!احتفي ؛ قال : *!واحتفاء البقل أخذه بأطراف الأصابع من قصره وقلته قال ومن قال تحتفؤا بالهمز من الحفإ البردي فهو باطل لأن البردي ليس من البقل والبقول ما تنبت ع ( 6 ) من العشب على وجه الأرض مما لا عرق له . قال : ولا بردي في بلاد العرب ، ويروى : ما لم تجتفئوا بالجيم ، قال : والاجتفاء أيضا بالجيم باطل في هذا الحديث لأن الاجتفاء كبك الآنية إذا جفأتها ؛ ويروى : ما لم تحتفوا ، بتشديد الفاء ، من احتففت الشيء إذا أخذته كله كما تحف المرأة وجهها من الشعر ، ويروى بالخاء المعجمة . ( *!وحفي به ، كرضي ، *!حفاوة ) ، بالفتح ( ويكسر ، *!وحفاية ، بالكسر ، *!وتحفاية ) ، بالكسر أيضا ، ( فهو حاف *!وحفي ، كغني . ( *!وتحفى ) به *!تحفيا ( *!واحتفى ) به : ( بالغ في إكرامه وأظهر السرور والفرح ) . يقال : هو *!حفي ، أي بر مبالغ في الكرامة . *!والتحفي الكلام واللقاء الحسن . وقال الزجاج في قوله تعالى : { إنه كان بي *!حفيا } : أي لطيفا . يقال : *!حفي فلان بفلان *!حفوة ، إذا بره وألطفه . وقال الفراء : أي عالما لطيفا يجيب دعوتي إذا دعوته . وقال غيره : أي معنيا بي . وقال الليث : *!الحفي هو اللطيف بك يبرك ويلطفك *!ويحتفي بك . وقال الأصمعي : حفي به *!يحفى *!حفاوة . قام في حاجته وأحسن مثواه . ( و ) أيضا : ( أكثر السؤال عن حاله فهو *!حاف *!وحفي ، كغني ) ؛ وبه فسرت الآية : { كأنك *!حفي عنها } ، أي كأنك أكثرت المسألة عنها . وفي حديث علي : إن الأشعث سلم عليه فرد عليه بغير *!تحف ، أي مبالغ في الرد والسؤال . ( *!وحفا الله به *!حفوا : أكرمه ) ؛ وكذلك *!حفاه الله . ( و ) *!حفا ( زيد فلانا : أعطاه . ' ( و ) قال ابن الأعرابي : حفاه حفوا ( منعه ) . يقال : أتاني *!فحفوته أي حرمته ؛ وقيل : منعه من كل خير ؛ نقله الجوهري عن الأصمعي . وفي الحديث : عطس رجل فوق ثلاث فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ( *!حفوت ) ، أي منعتنا أن نشمتك بعد الثلاث ؛ ويروى حفوت بالقاف وسيأتي : فهو ( ضد . ( و ) حفا ( شاربه ) حفوا : ( بالغ في أخذه ) وألزق جزه ؛ ( *!كأحفاه ) ؛ ومنه الحديث : ( أمر أن *!تحفى الشوارب وتعفى اللحى ) ؛ أي يبالغ في قصها . وفي بعض الآثار : من *!أخفى شاربيه نظر الله إليه ؛ وبه تمسكت الصوفية في *!إحفاء الشوارب . ( *!وأحفى السؤال : ردده . ( و ) قال الليث : أحفى فلان ( زيدا : ألح عليه وبرح به في الإلحاح ) عليه ، أو سأله فأكثر عليه في الطلب . ( *!وحافاه ) *!محافاة : ماراه و ( نازعه في الكلام ) ؛ نقله الجوهري عن أبي زيد . ( و ) *!الحفي ، ( كغني : العالم ) الذي ( يتعلم ) العلم ( باستقصاء ) ؛ نقله الجوهري ؛ وبه فسرت الآية أيضا ، أي كأنك مستقص لعلمها . ( و ) الحفي أيضا : ( الملح في السؤال ) . وفي الصحاح : المستقصي في السؤال ؛ وبه فسرت الآية أيضا ؛ وأنشد الجوهري للأعشى : فإن تسألي عني فيا رب سائل *!حفي عن الأعشى به حيث أصعدا ( ج *!حفواء ، كعلماء ) ، عن الفراء . ( *!والحفاوة : الإلحاح ) في المسألة . ( ومنه ) المثل : ( مأربة لا *!حفاوة ) ؛ وقيل : *!الحفاوة هنا المبالغة في السؤال عن الرجل والعناية في أمره . ( *!وأحفيته : حملته على أن يبحث عن الخبر ) باستقصاء . ( و ) *!أحفيت ( به : أزريت . ( *!واستحفى ) الرجل : ( استخبر ) ، على وجه المبالغة ؛ كما في الأساس . ( *!وحفاء ، ككساء : جبل ) ؛ ويقال : هو بالقاف كما سيأتي . ( *!والحافي : القاضي . ( *!وتحافينا إلى السلطان : ترافعنا ) فرفعنا إلى الحافي ، أي القاضي . ( *!وتحفى : اهتبل . ( و ) أيضا : ( اجتهد ) ، وهو مطاوع أحفاه إذا أجهده . ( *!والحفياء ) ، بالمد ( ويقصر ، ويقال بتقديم الياء ) على الفاء : ( ع بالمدينة ) على 0ميال منها ؛ جاء ذكره في حديث السباق ؛ كذا في النهاية . ومما يستدرك عليه : حفي من نعله وخفه *!حفوة *!وحفية *!وحفاوة ، *!وأحفاه الله ؛ ومنه الحديث : ( *!ليحفهما جميعا ، أو لينعلهما جميعا ) ؛ أي ليمش *!حافي الرجلين أو منتعلهما . *!وأحفى الرجل : حفيت دابته ؛ نقله الجوهري . *!وتحفى إليه : بالغ في الوصية . وقال الأصمعي : *!حفيت إليه بالوصية بالغت ؛ نقله الجوهري . *!والاحتفاء : الاستئصال . *!والإحفاء : الاستقصاء في المنازعة ؛ ومنه قول الحارث بن حلزة : إن إخواننا الأراقم يغلو ن علينا في قيلهم *!إحفاء *!وأحفاه : أجهده واستقصاه في السؤال . *!وأحفى فمه : استقصى على أسنانه . وقال خالد بن كلثوم : احتفى القوم المرعى إذا رعوه فلم يتركوا منه شيئا ؛ والاسم *!الحفوة . *!والحافي بن قضاعة : والد عمران معروف . وبنو *!الحافي : بطن في ريف مصر . والحافي : لقب أبي نصر بشر بن الحارث بن عبد الرحمان المروزي العابد ، لقب بذلك لأنه طلب من الحذاء شسعا فقال له : ما أكثر مؤنتكم على الناس فرمى بها ، وقال : لا ألبس نعلا أبدا ؛ سمع حماد بن زيد ، والهاني بن عمران الموصلي ، وكان يكره الراوية ، وعنه سري السقطي ونعيم بن الهيصم مذاكرة ، توفي سنة 337 .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ح ف و 1434- ح ف و حفا/ حفا ب يحفو، احف، حفوا، فهو حاف، والمفعول محفو

⭐ حفا فلانا/ حفا بفلان: أعطاه، أكرمه "حفا مسكينا- {إنه كان بي حفيا} ".

من القرآن الكريم

(( وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ))
سورة: 21 - أية: 32
English:

and We set up the heaven as a roof well-protected; yet still from Our signs they are turning away.


تفسير الجلالين:

«وجلعنا السماء سقفاً» للأرض كالسقف للبيت «محفوظاً» عن الوقوع «وهم عن آياتها» من الشمس والقمر والنجوم «معرضون» لا يتفكرون فيها فيعلمون أن خالقها لا شريك له. للمزيد انقر هنا للبحث في القران