القاموس الشرقي
التحلي , الحلوة , الحلوى , الحلويات , تحلي , تحلية , حلو , حلوة , حلوى , حلى , محلاة , محلى , والتحلي , وتحلي , وتحليتها , وحلوا ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ حَامِض حِلُو نوع حلوى طعمها حلوة وحامضة بالوقت ذاته حِلُو NOUN:PHRASE sweet -and-sour candy that looks like the dragée in its shape
+ حِلْوَان حلويات تقدم بالمناسبات السعيدة حِلْوَان NOUN:MS sweets and desserts that are served on special happy occasions
+ يحَلْوِش يجمع الكثير من المال حَلْوَش VERB:I amass money
+ وِجْهَك حِلُوعَلَينَا فال حسن وبشارة خير حِلُو NOUN:PHRASE good omen;glad tidings
+ حلوة مرض السكري حْلُوَة ADJ_QUALIT diabétique ;x; diabetics
+ حَلْوَشِة جمع المال حَلْوَشِة NOUN:FS amassing money
+ حَلَوَنْجِي صانع حلوى حَلَوَنْجِي NOUN:MS confectioner
+ حِلُو حلويات حِلُو NOUN:MS dessert
+ حِلُو جميل! حِلُو INTERJ Nice!
+ حلوف خنزير حَلُوف ADJ_QUALIT Porc ;x; pig
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الحلواء‏)‏ بالمد والقصر والجمع الحلاوى ‏(‏وحلوان الكاهن‏)‏ أجرته فعلان من الحلاوة‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الحلاوة: معروفة، حلا يحلو حلوا وحلوانا، واحلولى يحلولي، وتحلى. والحلو والحلوة: من تستحليه العين وقوم حلوون. ومن أحلا فلان ولا أمر. وشيء حلي: حلو. وحلا في عيني يحلو حلوا. وحلي بصدري يحلى حلوانا. وحليت السويق وحلأت - مهموز - وفواكه الطائف: حلأ ؛ جمع حلوة. واحلولاني فلان: استحلاني. وحلا فلان فلانا يحلوه حلوا وحلوانا: إذا أعطاه على كهانته شيئا. وهو الرشوة أيضا. وأن يأخ من مهر ابنته شيئا لنفسه. وفي المثل: حليت ولا تنكه أي هنئت. والحلاوى: ضرب من النبات، الواحدة: حلاوية. وحلاوة القفا: حاق وسط القفا، وحلواءة وحلاوة وحلاوة وحلاوى - على وزن شكاعي -. والحلو: حف صغير ينسج به. وحلوان: اسم كورة. والحلي للنساء: معروف. وتحلت المرأة وحليت: اتخذت حليا أو لبسته والجميع: الحلي. والحلاة: الحلية للسيف. وحلوت المرأة وحليتها: جعلت لها حليا، وحليت هي. والحلية: تحليتك وجه الرجل حليته، وتجمع: حلوات. وحلي منه بخير يحلى حلا: أصابه، وفي لغة: حلا يحلي. والحلي: يبيس النصي. واهل اليمن يسمون الخشبة الطويلة بين الثورين: الحلي. والحلا: ما يذاف من الأدوية. والحلاة: جبل من الحرة، والجميع: حلى، ومنهم من يكسر الحاء. والحلاة: الأرض الكثيرة الشجر. والحليا: نبت. وهو من الأطعمة: ما يدلك فيه التمر. وحلية: مأسدة من ناحية اليمن.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

حلا الشيء يحلو حلاوة فهو حلو والأنثى حلوة وحلا لي الشيء إذا لذ لك واستحليته رأيته حلوا والحلوان بالضم العطاء وهو اسم من حلوته أحلوه ونهي عن حلوان الكاهن والحلوان أيضا أن يأخذ الرجل من مهر ابنته شيئا وكانت العرب تعير من يفعله وحلوان المرأة مهرها وحلوان بلد مشهور من سواد العراق وهي آخر مدن العراق وبينها وبين بغداد نحو خمس مراحل وهي من طرف العراق من الشرق والقادسية من طرفه من الغرب قيل سميت باسم بانيها وهو حلوان بن عمران بن إلحاف بن قضاعة وحلي الشيء بعيني وبصدري يحلى من باب تعب حلاوة حسن عندي وأعجبني وحليت المرأة حليا ساكن اللام لبست الحلي وجمعه حلي والأصل على فعول مثل : فلس وفلوس والحلية بالكسر الصفة والجمع حلى مقصور وتضم الحاء وتكسر وحلية السيف زينته قال ابن فارس ولا تجمع وتحلت المرأة لبست الحلي أو اتخذته وحليتها بالتشديد ألبستها الحلي أو اتخذته لها لتلبسه وحليت السويق جعلت فيه شيئا حلوا حتى حلا والحلواء التي تؤكل تمد وتقصر وجمع الممدود حلاوي مثل : صحراء وصحاري بالتشديد وجمع المقصور بفتح الواو وقال الأزهري الحلواء اسم لما يؤكل من الطعام إذا كان معالجا بحلاوة وحلاوة القفا وسطه.

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

"حلو: الحلو: كل ما في طعمه حلاوة، والحلو، والحلوة من الرجال والنساء: من تستحليه العين، وقوم حلوون. والحلواء: اسم لما يؤكل من الطعام معالجا بحلاوة. ويقال للفاكهة: حلواء. ويقال: حلا يحلو حلوا وحلوانا، وقد احلولى. وحليت السويق، ومن العرب من همزه فقال: حلأت السويق، وهذا غلط. وحلا في عيني يحلو حلوا، وحلي بصدري يحلى حلوانا. ومن الحلوان وهو ما يعطاه الكاهن ويجعل له على كهانته: حلا يحلو حلوانا، وهو أن تعطيه شيئا على كهانته، وعلى أن يزوجه ذات محرم كالرشوة. والحلاوى: ضرب من النبات يكون بالبادية، الواحدة: حلاوية بوزن رباعية. وحلاوة القفا: حاق وسطه. والحلو: حف صغير ينسج به، وشبه الشماخ لسان الحمار به فقال: قويرح أعـوام كـأن لـسـانـه

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

حلو : ( و *!الحلو بالضم : ضد المر ) . *!والحلاوة : ضد المرارة . ( *!حلي ) الشيء ، ( كرضي ودعا وسرو ، *!حلاوة *!وحلوا ) ، بالفتح ، ( *!وحلوانا ، بالضم ، *!واحلولى ) ، وهذا البناء للمبالغة في الأمر . ( *!وحلي الشيء ، كرضي ، *!واستحلاه *!وتحلاه *!واحلولاه بمعنى ) واحد ؛ شاهد تحلاه قول ذي الرمة : فلما *!تحلى قرعها القاع سمعه وبان له وسط الأشاء انغلالهايعني أن الصائد في القترة إذا سمع وطء الحمير فعلم أنه وطؤها فرح به وتحلى سمعه ذلك . وشاهد *!احلولاه قول الشاعر : فلو كنت تعطي حين تسأل سامحت لك النفس *!واحلولاك كل خليل قال الجوهري : وجعل حميد بن ثور *!احلولى متعديا فقال : فلما أتى عامان بعد انفصاله عن الضرع *!واحلولى دماثا يرودهاقال : ولم يجىء افعوعل متعديا إلا في هذا الحرف وحرف آخر وهو اعروريت الفرس . قال ابن بري : ومثله قول قيس بن الخطيم : أمر على الباغي ويغلظ جانبي وذو القصد *!واحلولى له وألين ( وقول حلي ، كغني : يحلولي في الفم ) ؛ قال كثير عزة : نجد لك القول الحلي ونمتطي إليك بنات الصيعري وشدقم ( وحلي بعيني وقلبي ، كرضي ) ، *!يحلى ، ( و ) *!حلا مثل ( دعا ) ، *!يحلو ( *!حلاوة *!وحلوانا ) ، بالضم : إذا أعجبك . ( أو حلا ) الشيء ( في الفم ) يحلو حلاوة ( وحلي بالعين ) ، كرضي ، إلا أنهم يقولون : هو *!حلو في المعنيين ؛ وقال قوم من أهل اللغة : ليس حلي من حلا في شيء ، هذه لغة على حدتها كأنها مشتقة من الحلي الملبوس لأنه حسن في عينك كحسن الحلي ، وهذا ليس بقوي ولا مرضي . قال الليث : وقال بعضهم حلا في عيني *!وحلا في فمي وهو يحلو *!حلوا ، وحلي بصدري وهو *!يحلى *!حلوانا . وقال الأصمعي : حلا في صدري يحلا وحلا في فمي يحلو . ( وكذا حلي منه بخير *!وحلا ) ، كرضي ودعا ، ( أصاب منه خيرا . ( وحلا الشيء *!وحلاه *!تحلية : جعله *!حلوا ) ، أي ذا *!حلاوة ؛ ( وهمزه غير قياس ) . قال الليث : وهو غلظ ، منهم يقولون : حلأت السويق . وقال الفراء : توهمت العرب فيه الهمز لما رأوا قوله حلأته عن الماء أي منعته ، مهموزا ، وقد تقدم البحث فيه رثأ ، وفي حلأ وفي درأ . ( *!وحلو الرجال ) ، بالضم : ( من يستخف *!ويستحلى ) في العين : أنشد اللحياني : وإني *!لحلو تعتريني مرارة وإني لصعب الرأس غير ذلول ( ج *!حلوون ) ، ولا يكسر ، ( وهي *!حلوة ) ، نسي هنا قاعدته ، ( ج *!حلوات ) ولا يكسر أيضا . ( ورجل *!حلو ، كعدو ) : أي ( حلو ) ؛ حكاه ابن الأعرابي . ولم يحكه يعقوب في الأشياء التي زعم أنه حصرها كحسو وفسو . ( *!وحلوة ، بالضم : فرس ) عبيد بن معاوية . ( *!والحلواء ) ، بالمد كما جزم به الفراء ، وقال : إنها تكتب بالألف كالكلم الممدودة ؛ ( ويقصر ) ، نقل ذلك عن الأصمعي ، وقال : إنها تكتب بالياء كالكلم المقصورة ، ويؤنث لا غير . قال شيخنا : وأغرب الحافظ ابن حجر فقال : إنها بالقصر وتكتب بالألف . قلت : وشاهد الممدود قول الكميت : من ريب دهر أرى حوادثه تعتز *!حلواءها شدائدهاوقال ابن بري : يحكى أن ابن شبرمة عاتبه ابنه على إتيان السلطان فقال : يا بني ، إن أباك أكل من *!حلوائهم فحط في أهوائهم . قلت : وحكى لي بعض الشيوخ أنه اختلف في مد *!الحلواء وقصرها بين يدي السلطان المجاهد محمد ادرنك زيب خان سلطان الهند ، رحمه الله تعالى ، وكان محبا للعلم والعلماء فدار الكلام بينهم فأجمع غالبهم على المد ، وأنكروا القصر ورجح بعض القصر وأنكر المد ، وجعلوا الحكم بينهم كتاب القاموس ، فاستدل القائل بالقصر بقوله ( ويقصر ) أنه على القصر ، وأكرمه السلطان . قلت : وليس في نص القاموس ما يرجح القصر على المد بل الذي يقتضيه سياقه أن القصر مرجوح وهو الصحيح ، ولعله سقط حرف العطف من نسخة السلطان فتأمل ذلك . ( م ) أي معروف . قال الجوهري : وهي التي تؤكل . وقال ابن سيده : ما عولج من الطعام *!بحلاوة . ومثله في التهذيب . وقيل : الحلواء خاصة بما دخلته الصنعة . قال شيخنا : وقيل الحلواء التي وردت في الحديث هي المجيع . ( و ) الحلواء : ( الفاكهة *!الحلوة ) . وفي التهذيب : وقال بعضهم : يقال للفاكهة حلواء . ( وناقة *!حلوة ، كعدوة وغنية : تامة *!الحلاوة ) . الذي في المحكم : وناقة حلية علية في الحلاوة ؛ عن اللحياني ؛ هذا نص قوله ، وأصلها حلوة . ( و ) يقال : فلان ( ما يمر وما *!يحلي ) : أي ( ما يتكلم بمر ولا حلو ؛ و ) قيل : ( لا يفعل ) فعلا ( مرا ولا *!حلوا ) ؛ وكذلك ما أمر وما *!أحلى ، ( فإن نفيت عنه أن يكون مرا مرة *!وحلوا أخرى ، قلت : ما يمر وما *!يحلو ) ؛ وهذا الفرق عن ابن الأعرابي . ( *!وحلاه الشيء حلوا : أعطاه إياه ) ؛ قال أوس بن حجر : كأني *!حلوت الشعر يوم مدحته صفا صخرة صماء يبس بلالها ( و ) في الصحاح : حلا فلانا مالا يحلوه ( حلوا *!وحلوانا ، بالضم ) : إذا وهب له شيئا فعله غير الأجرة ؛ قال علقمة ابن عبدة : ألا رجل *!أحلوه رحلي وناقتي يبلغ عني الشعر إذا مات قائله ؟ قال ابن بري : ويروى هذا البيت لضابىء البرجمي . وحلا الرجل حلوا وحلوانا : ( زوجه ابنته أو أخته ) أو امرأة ما ( بمهر مسمى على أن يجعل له من المهر شيئا مسمى ) ، وكانت العرب تعير به . ( *!والحلوان ، بالضم : أجرة الدلال ) خاصة ؛ عن اللحياني . ( و ) أيضا : أجرة ( الكاهن ) ؛ ومنه الحديث : ( نهى عن *!حلوان الكاهن ) . قال الأصمعي : هو ما يعطاه الكاهن ويجعل له على كهانته . ( و ) أيضا : ( مهر المرأة ) ؛ وأنشد الجوهري لامرأة في زوجها : لا يؤخذ *!الحلوان من بناتيا ( أو ) هو ( ما ) كانت ( تعطى على متعتها ) بمكة ( أو ) هو ( ما أعطي ) الرجل ( من نحو رشوة ) . يقال : *!حلوت أي رشوت ؛ وبه فسر قول علقمة بن عبدة أيضا . ( و ) يقال : ( *!لأحلونك *!حلوانك ) ، أي ( لأجزينك جزاءك ) ؛ عن ابن الأعرابي . ( و ) يقال : وقع على ( حلاوة القفا ) ، بالفتح ، نقله ابن الأثير . وقال الكسائي : ليست بمعروفة ؛ ( ويضم ) ، وعليه اقتصر الجوهري ؛ ونقل ابن الأثير أيضا الكسر ، فهي مثلثة ، وأغفله المصنف قصورا . ( وحلاءته ) ، بالفتح والمد ، وهذه عن اللحياني ؛ ( وحلواؤه ) نقله الصاغاني ؛ ( وحلاواؤه ) ، نقله الجوهري ، ( *!وحلاواه بالضم ) ، نقله الجوهري أيضا ؛ أي على ( وسطه ) . قال الجوهري : إذا فتحت مددت ، وإذا ضممت قصرت . وقال الأزهري : حلاوة القفا : حاق وسطه . وقيل : فأسه ؛ ( ج *!حلاوى . ( *!والحلو ، بالكسر : حف صغير ينسج به ) . ويقال : هي الخشبة التي يديرها الحائك ؛ وشبه الشماخ لسان الحمار به ، فقال : قويرح أعوام كأن لسانه إذا صاح *!حلو زل عن ظهر منسج ( وأرض حلاوة : تنبت ذكور البقل . ( *!والحلاوى ، بالضم ) على فعالى : ( شجرة صغيرة ) من الجنبة تدوم خضرتها . ( و ) قيل : ( نبت شائك ) زهرته صفراء وله ورق صغار مستدير كورق السذاب . وفي التهذيب : ضرب من النبات يكون بالبادية ؛ ( ج *!الحلاوى أيضا ) ، أي كالواحد ؛ ( و ) قيل : جمعه ( *!الحلاويات ) ؛ وقيل : واحدته *!الحلاوية كرباعية . قال الأزهري : لا أعرف الحلاوى والحلاوية ، والذي عرفته *!الحلاوى على فعالى . وروى أبو عبيد عن الأصمعي في باب فعالى : خزامى ورخامى *!وحلاوى كلهن نبت ؛ قال : وهذا هو الصحيح ( *!وحاليته : طايبته ) ؛ وهو مجاز ؛ وأنشد الجوهري للمرار الفقعسي : فإني إذا *!حوليت حلو مذاقتي ومر إذا ما رام ذو إحنة هضمي ( *!وأحليته وجدته ) *!حلوا ؛ ( أو جعلته حلوا ) ؛ نقلهما الجوهري ، وقال في الأخير : ومنه يقال ما أمر وما أحلى إذا لم يقل شيئا ، وأنشد ابن بري لعمرو بن الهذيل العبدي : ونحن أقمنا أمر بكر بن وائل وأنت بثأج لا تمر ولا *!تحلي قال صاحب اللسان : وفيه نظر ، ويشبه أن يكون هذا البيت شاهدا على قوله لا يمر ولا *!يحلي أي ما يتكلم بحلو ولا مر . ( *!وحلوان ، بالضم : بلدان ) بالعراق وبالشام . ( و ) قال الأزهري : هما ( قريتان ) إحداهما *!حلوان العراق ، والأخرى حلوان الشام . قلت : أما حلوان العراق فهي بليدة وبئة يستحسن من ثمارها التين والرمان ؛ وأنشد ابن بري لقيس الرقيات : سقيا *!لحلوان ذي الكروم وما صنف من تينه ومن عنبهوقال مطيع بن إلياس : أسعداني يا نخلتي حلوان وابكيا لي من ريب هذا الزمان ( و ) حلوان ( بن عمران بن الحاف بن قضاعة : من ذريته صحابيون وهو باني حلوان ) العراق . ( *!والحلاة ، بالكسر : جبل قرب المدينة ) قنحت منه الأرحية ؛ وقد تقدم ذلك في الهمزة . ( *!وحلوة ، بالضم : بئر ) بالحجاز ؛ عن نصر زاد الصاغاني : بين سميراء والحاجر . ( *!والحلا ) ، كقفا : ( ما يداف من الأدوية . ( و ) *!الحلا ، ( مشددا : أبو الحسين الحلا علي بن عبيد الله بن وصيف ) القايني ( من رؤوس الإمامية ) ، روى عن المبرد . ( ونسبة إلى الحلاوة ) ، أي عملها وبيعها : ( شمس الأئمة ) أبو محمد ( عبد العزيز بن أحمد ) بن نصر بن صالح البخاري ( *!الحلواني ) ، بفتح فسكون ؛ عالم المشرق وإمام أصحاب أبي حنيفة وفي وقته ، حدث عن أبي عبد الله غنجار البخاري ، وتفقه على القاضي أبي علي النسفي ، روى عنه أبو بكر محمد بن أحمد السرخسي ، وأبو بكر محمد بن الحسن النسفي ، توفي سنة 456 ؛ ( ويقال بهمز بدل النون . ( قال شيخنا : ونازع الخفاجي في نسبة الحلواني إلى الحلاوة في شرح الدرة وقال : هو غلط لأنه لو كان كذلك لقيل *!حلاوي لا غير ، فالصواب إلى *!الحلواء . قال شيخنا : وفيه نظر إذ لعله لم يقصد النسبة التي تكون بياء النسب بل كل ما يدل على النسب كفعال نحو بزاز وتمار ، وكذلك يقال *!حلاء لصاحب الحلاوة *!والحلواء إذ لا فرق بينهما والله أعلم فتأمل . ( وأبو المعالي عبد الله بن أحمد ) بن محمد ( الحلواني ) المروزي البزاز الفقيه الشافعي ، حافظ ثقة ، روى عن أبي المظفر موسى بن عمران ، وعنه أبو سعد ، مات سنة 539 . ومما يستدرك عليه : *!حليت الشيء في عين صاحبه : جعلته حلوا ؛ وكذا حليت الطعام . *!وأحليت هذا المكان : *!استحليته . *!واستحلاه : طلب حلاوته . *!واحلولى الرجل : حسن خلقه ؛ عن ابن الأعرابي . *!والحلو الحلال ، بالضم : الرجل الذي لا ريبة فيه ؛ قال الشاعر : ألا ذهب *!الحلو الحلال الحلاحل ومن قوله حكم وعدل ونائل *!والحلوى ، بالضم : نقيض المرى . يقال : خذ *!الحلوى وأعطه المرى . قالت امرأة في بناتها : صغراها مراها . *!وتحالت المرأة : أظهرت *!حلاوة وعجبا ؛ قال أبو ذؤيب : فشأنكما إني أمين وإنني إذا ما *!تحالى مثلها لا أطورهانقله الجوهري . *!وحلوت الفاكهة ، ككرمت ، تحلو حلاوة . ويقال : *!احتلى فلان لنفقة امرأته ومهرها ، وهو أن يتمحل لها ويحتال ؛ أخذ من الحلوان . يقال : *!احتل فتزوج ، بكسر اللام . *!وحلاوة القفا ، بالكسر ، لغة في الضم والفتح ؛ عن ابن الأثير ، وقد تقدم . *!والحلاوة ، بالضم : ما يحك بين حجرين فيكتحل به ؛ ويروى بالهمزة وقد تقدم . *!وحلوان ، بالضم : بليدة من نيسابور بطريق خراسان من ناحية أصبهان . وأيضا : قرية مليحة على فرسخين من مصر كان عبد العزيز بن مروان اتخذ فيها مقياسا للنيل ، وقد وردتها . وأبو *!حلاوة : من كناهم . وكذا أبو *!حلوة . وعبد الله بن عمر بن علي بن مبارك الحلواني ، بالتحريك ، ويقال *!الحلاوي ، من شيوخ الحافظ بن حجر ، سمع من أصحاب النجيب وجده مبارك ، كان صالحا معتقدا ، وزاويته بالقرب من الأزهر ، والعامة تقول الحلوجي وهو غلط . *!وحلوة ، بالضم : ماءة بأسفل الثلبوت على الطريق لبني نعامة ؛ عن نصر . ومنية بدر حلاوة : قرية بمصر . *!وأحلى : حصن باليمن ؛ عن ياقوت . *!وحلاوة : لقب جابر بن الحارث من بني سامة بن لؤي . وحلاوة : والدة عبد الرحمان بن الحكم أحد أمراء الأندلس من بني أمية . حلي : ( ي ( *!الحلي ، بالفتح : ما يزين به من مصوغ المعدنيات أو الحجارة ؛ ) قال : كأنها من حسن وشاره *!والحلي *!حلي التبر والحجاره مدفع ميثاء إلى قراره ( ج *!حلي ، كدلي ) في جمع دلو . ونظره الجوهري بثدي وثدي ، قال : وهو فعول ، وقد تكسر الحاء لمكان الياء مثل عصي ، وقرىء قوله تعالى : { من *!حليهم عجلا جسدا } ، بالضم والكسر . ( أو هو جمع ، والواحد *!حلية ، كظبية ) وظبي ، وشرية وشري ، هذا قول الفارسي . ( *!والحلية ، بالكسر ) ، مثل ( الحلي ، ج *!حلى *!وحلى ) ، بالكسر والضم مقصوران . وقال الليث : الحلي كل حلية حليت به امرأة أو سيفا ونحوه . ( وحلى السيف ، ) بالضم . وقال الجوهري : *!حلية السيف جمعها حلى كلحية ولحى ، وربما ضم . وقال غيره : إنما يقال الحلي للمرأة ، وأما سواها فلا يقال إلا حلية للسيف ونحو ؛ قال الأغلب : جارية من قيس بن ثعلبه بيضاء ذات سرة مقببة كأنها حلية سيف مذهبة ( *!وحلاته ) ، قال أبو علي : وهذا في المؤنث كشبه وشبه في المذكر ، ( *!حليته . ( *!وحليت المرأة ، كرضي ، *!حليا ) ، بالفتح ، ( فهي *!حال *!وحالية ) ، إذا ( استفادت حليا أو لبسته ) ، والجمع *!حوال ؛ قال الشاعر : *!وحلي الشوى منها إذا *!حليت به على قصبات لا شخات ولا عصل ( *!كتحلت فهي *!متحلية . وقيل : *!تحلت اتخذت حليا . ( أو ) حليت : ( صارت ذات *!حلي ) . ( *!وتحلت : تزينت بالحلي . ( *!وحلاها *!تحلية : ألبسها حليا ) ؛ ) وقوله تعالى : { *!يحلون فيها من أساور من ذهب } ؛ عداه إلى مفعولين لأنه في معنى يلبسون . وفي الحديث : ( كان *!يحلينا رعاثا من ذهب ولؤلؤ ) . ( أو ) *!حلاها : ( اتخذه لها ) ؛ ) ومنه سيف محلى . ( أو ) حلاها : ( وصفها ونعتها . ( و ) قال ابن سيده في معتل الياء : ( *!حلي في عيني ) وصدري ، ( قيل ) : ) ليس من الحلاوة ، إنما هي مشتقة ( من الحلي ) الملبوس لأنه حسن كحسن الحلي . وفي التهذيب : قال اللحياني : *!حليت المرأة بعيني وفي عيني وبقلبي وفي قلبي وهي *!تحلى *!حلاوة ؛ وقال أيضا : *!حلت تحلو حلاوة . وفي الصحاح : حلي فلان بعيني ، بالكسر ، وفي عيني وبصدري وفي صدري *!يحلى حلاوة إذا أعجبك ؛ قال الراجز : إن سراجا لكريم مفخره تحلى به العين إذا ما تجهره قال : وهذا من المقلوب ، والمعنى يحلى بالعين . ( *!والحلية ،بالكسر الخلقة والصورة والصفة ) ؛ ( ومنه حلية النبي صلى الله عليه وسلم . ( والحلية في حديث الوضوء : التحجيل ، وهو منه ، والجمع حلى ، بالكسر على القياس ويضم ، كلحية ولحى ولحى ، وجزية وجزى وجزى لا رابع لها . ( و ) *!حلية ، ( بالفتح : ثلاثة مواضع ) : ( الأول : مأسدة باليمن ، وعليه اقتصر الجوهري ؛ وأنشد للمعطل الهذلي يصف أسدا : كأنهم يخشون منك مذربا *!بحلية مشبوح الذراعين مهزعاوقال الشنفري : بريحانة من بطن حلية نورتلها أرج ما حولها غير مسنتوقال بعض نساء أزد ميدعان : لو بين أبيات بحلية ماألهاهم عن نصرك الجزروالثاني : موضع بالطائف . والثالث : واد بتهامة أعلاه لهذيل ، وأسفله لكنانة ؛ وقيل : بين أعيار وعليب يفرغ في السرين ؛ قاله نصر . ( *!وإحلياء ، بالكسر : ع ) ؛ ) ظاهره أنه بتخفيف الياء ، والصواب بتشديد الياء ؛ ومنه قول الشماخ : فأيقنت أن ذاهاش منيتها وأن شرقي *!إحلياء مشغولوقد أهمله ياقوت هنا ، وأنشد صدر بيت الشماخ في هاش في آخر المجلد . ( و ) *!الحلي ، ( كغني : ما ابيض من يبيس النصي ) والسبط . قال الأزهري : وهو من خير مراتع أهل البادية للنعم والخيل ، وإذا ظهرت ثمرته أشبه الزرع إذا أسبل . وقال الليث : هو كل نبت يشبه نبات الزرع . قال الأزهري : هذا خطأ إنما الحلي اسم نبت بعينه ، وأنشد ابن بري للراجز : نحن منعنا منبت النصي ومنبت الضمران *!والحلي ( الواحدة *!حلية ) ؛ ) قال الراجز : لما رأت حليلتي عينيه ولمتي كأنها حليه تقول هذا قرة عليه والجمع *!أحلية ؛ نقله الجوهري . ( *!والحليا ، كالحميا : نبت ؛ و ) اسم ( طعام لهم ) . ( وقال الصاغاني : هو من الأطعمة ما يدلك فيه التمر . ومما يستدرك عليه : حليت المرأة *!أحليها حليا : جعلت لها حليا ؛ وكذلك *!حلوتها ؛ نقله الجوهري . ويقال للشجرة إذا أورقت وأثمرت : *!حالية ؛ فإذا تناثر ورقها قيل : تعطلت ؛ قال ذو الرمة : وهاجت بقايا القلقلان وعطلت *!حوالية هوج الرياح الحواصد وقال ابن بري : وقولهم لم *!يحل بطائل ، أي لم يظفر ولم يستفد منه كبير فائدة ، لا يتكلم به إلا مع الجحد ، وما *!حليت بطائل لا يستعمل إلا في النفي ، وهو من معنى الحلي *!والحلية ، وهما من الياء لأن النفس تعد الحلية ظفرا ، وليس هو من الواو . وحكى ابن الأعرابي : *!حليته العين ؛ وأنشد : كحلاء *!تحلاها العيون النظر والحلية : *!تحليتك وجه الرجل إذا وصفته . *!وتحلاه : عرف صفته . والحلي ، كغني : اليابس ؛ ومنه قول صخر بن هرم الباهلي : وإن عندي إن ركبت مسحليسم ذراريح رطاب *!وحلي ويروى وحشي ، كما تقدم وسيأتي في خشي أيضا . *!وحلية ، كسمية : عين أو بثر بضرية من مياه غني ؛ قاله نصر ؛ وقال أمية الهذلي : أو مغزل بالخل أو *!بحلية تقرو السلام بشادن مخماص قال ابن جني : يحتمل *!حلية الحرفين جميعا يعني الواو والياء ، قال : ولا أبعد أن يكون تحقير *!حلية ، ويجوز أن يكون همزه مخففا من لفظ حلات الأديم كما تقول في تخفيف الخطيئة الخطية . *!وتحلى فلان بما ليس فيه : تكلف . *!والحلى : بثر يخرج بأفواه الصبيان ؛ عن كراع . قال ابن سيده : وإنما قضينا بأن لامه ياء لما تقدم من أن اللام ياء أكثر منها واوا . وقال الأصمعي : يقال في زجر الناقة *!حلى لا *!حليت . والحلي كغني : الخشبة الطويلة بين الثورين ؛ يمانية .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ الحلو, : ، مرادف : جميل ، تضاد : قبيح

⭐ حلو, : جميل ، مرادف : طَيِّب / لَذِيذ ، تضاد : سُّكرِ / مُرَطِّبَاتٍ

⭐ محلو, : ، مرادف : مَحَلْ,مَرْبَعْ,مقَرْ ، تضاد : ارْتِحالْ,تَنقُّلْ

⭐ مسحلو, : ، مرادف : مَحَا- أَزَالَ ، تضاد : كَتَبَ- كَشَفَ

⭐ وحلو, : ، مرادف : حلو, تسالي, سكاكر, ملبس ، تضاد : طيب, فيه حلاوه

⭐ يذبحلو, : ، مرادف : يقتل ، تضاد : يربّي

⭐ ح ل و 1459- ح ل و حلا/ حلا ب/ حلا في/ حلا ل يحلو، احل، حلاوة، فهو حلو، والمفعول محلو به

⭐ حلا الشيء: كان له طعم السكر "حلا العصير" ° أحلى من العسل: حلو جدا.

من القرآن الكريم

(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّهِ وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلَا الْهَدْيَ وَلَا الْقَلَائِدَ وَلَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّن رَّبِّهِمْ وَرِضْوَانًا ۚ وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُوا ۚ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُوا ۘ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ))
سورة: 5 - أية: 2
English:

O believers, profane not God's waymarks nor the holy month, neither the offering, nor the necklaces, nor those repairing to the Holy House seeking from their Lord bounty and good pleasure. But when you have quit your pilgrim sanctity, then hunt for game. Let not detestation for a people who barred you from the Holy Mosque move you to commit aggression. Help one another to piety and godfearing; do not help each other to sin and enmity. And fear God; surely God is terrible in retribution.


تفسير الجلالين:

«يا أيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله» جمع شعيرة أي معالم دينه بالصيد في الإحرام «ولا الشهر الحرام» بالقتال فيه «ولا الهدْي» ما أهدى إلى الحرم من النِّعم بالتعرض له «ولا القلائد» جمع قلادة وهي ما كان يقلد به من شجر الحرم ليأمن أي فلا تتعرضوا لها ولا لأصحابها «ولا» تحلوا «آمِّين» قاصدين «البيت الحرام» بأن تقاتلوهم «يبتغون فضلا» رزقا «من ربهم» بالتجارة «ورضوانا» منه بقصده بزعمهم الفاسد وهذا منسوخ بآية براءة «وإذا حللتم» من الإحرام «فاصطادوا» أمر إباحة «ولا يجرمنَّكم» يكسبنكم «شنَآن» بفتح النون وسكونها بغض (قوم) لأجل «أن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا» عليهم بالقتل وغيره «وتعاونوا على البرِّ» بفعل ما أمرتم به «والتقوى» بترك ما نهيتم عنه «ولا تعاونوا» فيه حذف إحدى التاءين في الأصل «على الإثم» المعاصي «والعدوان» التعدي في حدود الله «واتقوا الله» خافوا عقابه بأن تطيعوه «إن الله شديد العقاب» لمن خالفه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران