القاموس الشرقي
{حتمال , {حتمل , أحمل , أحملكم , احتمال , احتمالا , احتمالها , احتمالي , احتمل , احتملوا , احمل , الأحمال , الاحتمال , الاحتمالي , الحامل , الحاملة , الحمل , الحملات , الحملة , المحامل , المحتمل , المحتملة , المحملة , المحمول , المحمولة , بالحملة , بحاملين , بحمل , تتحمل , تتحمله , تتحملها , تحامل , تحتمل , تحتمله , تحمل , تحملنا , تحمله , تحملها , تحملون , تحميل , حامل , حاملا , حاملات , حاملة , حامله , حاملي , حمال , حمالة , حمل , حمل- , حملا , حملات , حملة , حملتم , حملته , حملتها , حملنا , حملناكم , حمله , حملها , حملهم , حملهن , حملوا , حمولة , فاحتمل , فالحاملات , فتحمل , فحملته , فيحملون , لتحمل , لتحملهم , لحملة , للحملة , ليتحملوا , ليحمل , ليحملوا , محتمل , محتملا , محتملة , محمل , محملا , محملة , محمول , محمولة , محمولين , نحمل , وأحتمل , واحتمال , والحملات , وتحاملا , وتحمل , وحمل , وحملت , وحملناه , وحملناهم , وحمله , وحملها , ولتحميله , ولنحمل , وليحملن , ويحمل , ويحملن , ويحمله , يتحمل , يتحمله , يتحملون , يحتمل , يحتمله , يحمل , يحملان , يحملنها , يحمله , يحملها , يحملوا , يحملون , يحملونها , يحملوها ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ حمَّل أَهْلِي جْمِيلِة يتمنن على شخص حَمَّل VERB:PHRASE It is an idiomatic expression that means to hold sth over sb's head
+ تِحْمَل تحمل (طفل) حِمْلَت VERB:I get pregnant
+ يِحْمِل يحمل (شيء) حِمِل VERB:I carry
+ حَمِلْهَا عَزِيز حمل صعب حَمِل NOUN:PHRASE difficult pregnancy
+ تحمل تحمل حَمَّل IV prendre (la responsabilité) ;x; assume, bear (reponsibility)
+ حمل حمل- حَمَل-ِ pv carry bear transport
+ حملناكم حمل- حَمَل-ِ pv carry bear transport
+ وتحمل حمل- حَمَل-ِ iv carry bear transport
+ ويحمل حمل- حَمَل-ِ iv carry bear transport
+ يحملها حمل- حَمَل-ِ iv carry bear transport
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الحمل‏)‏ بالفتح مصدر حمل الشيء ‏(‏ومنه‏)‏ ما له حمل ومئونة يعنون ما له ثقل يحتاج في حمله إلى ظهر أو أجرة حمال وبيانه في لفظ الأصل ما له مئونة في الحمل ‏(‏قيل‏)‏ في قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وحمله وفصاله‏}‏ أريد الحمل على اليد دون البطن وليس بشيء ‏(‏وباسم فاعله‏)‏ على المبالغة سمي والد أبيض بن حمال والدال تصحيف ‏(‏والحمل‏)‏ أيضا ما كان في بطن أو على رأس شجرة وامرأة وناقة حامل والجمع حوامل ‏(‏والحمل‏)‏ بالكسر ما يحمله على ظهر أو رأس والجمع أحمال وعن الكرخي هو ثلاثمائة بالعراقي ‏(‏والحمل‏)‏ ولد الضأن في السنة الأولى ‏(‏وبتصغيره‏)‏ سمي أبو بصرة حميل بن بصرة الغفاري ‏(‏والجمع‏)‏ حملان ويقال لما يحمل عليه من الدواب في الهبة خاصة حملان ويكون مصدرا بمعنى الحمل واسما لأجرة ما يحمل ‏(‏وقوله‏)‏ ليس للإمام أن يعطيها نفقة ولا حملانا يحتمل الوجهين الدابة المحمول عليها وأجرة الحمل وكذا قوله ما أنفق عليها وفي كسوة الرقيق وحملانهم ‏(‏وأما قوله‏)‏ في باب الاستئجار ولا أجر له في حملانهم فالمراد به المصدر وكذا قوله استأجر إبلا بأعيانها فكفل له رجل بالحملان يعني بالحمل ‏(‏وحملان‏)‏ الدراهم في اصطلاحهم ما يحمل عليها من الغش تسمية بالمصدر ‏(‏والمحمل‏)‏ بفتح الميم الأولى وكسر الثانية أو على العكس الهودج الكبير الحجاجي ‏(‏وأما‏)‏ تسمية بعير المحمل به فمجاز وإن لم نسمعه ‏(‏ومنه‏)‏ قوله في الإيضاح في استطاعة السبيل ما يكترى به شق محمل أي نصفه أو رأس زاملة ‏(‏والحمولة‏)‏ بالفتح ما يحمل عليه من بعير أو فرس أو بغل أو حمار منها وفضل الحمولة أي ما فضل من حاجته ‏(‏ومنها‏)‏ قوله فيعطى أجرة للذهاب دون الحمولة والرجعة يعني دون إعمال المحمولة ‏(‏والحمولة‏)‏ بالضم الأحمال ‏(‏منها‏)‏ قوله وقد عقرها الركوب والحمولة ولفظ الرواية أسلم وأظهر ‏(‏ومنها‏)‏ ما في مختصر الكرخي ولو تقبلا حمولة بأجر ولم يؤجر البغل والبعير فحملا الحمولة على ذلك فالأجر بينهما نصفان ‏(‏وأما قوله‏)‏ في إجارة الفسطاط فإن خلفه بالكوفة فالحمولة على المستأجر فمعناه فمؤنة الحمولة أو فحمل الحمولة على حذف المضاف ‏(‏والحميل‏)‏ في حديث عمر - رضي الله عنه - الذي يحمل من بلده إلى بلاد الإسلام وتفسيره في الكتاب أنه صبي مع امرأة تحمله وتقول هذا ابني ‏(‏وفي‏)‏ كتاب الدعوى ‏(‏الحميل‏)‏ عندنا كل نسب كان في أهل الحرب ‏(‏والتحامل‏)‏ في المشي أن يتكلفه على مشقة وإعياء يقال تحاملت في المشي ‏(‏ومنه‏)‏ ربما يتحامل الصيد ويطير أي يتكلف الطيران ‏(‏والتحامل‏)‏ أيضا الظلم يقال ‏(‏تحامل على فلان‏)‏ إذا لم يعدل وكلاهما من الحمل إلا أن الأول يحمل نفسه على تكلف المشي والثاني يحمل الظلم على الآخر‏.‏

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الحمل بالكسر ما يحمل على الظهر ونحوه والجمع أحمال وحمول وحملت المتاع حملا من باب ضرب فأنا حامل والأنثى حاملة بالهاء لأنها صفة مشتركة ويقال للمبالغة أيضا حمال وبه سمي ومنه أبيض بن حمال المأربي. وحمل بدين ودية حمالة بالفتح والجمع حمالات فهو حميل به وحامل أيضا وحملت المرأة ولدها ويجعل حملت بمعنى علقت فيتعدى بالباء فيقال حملت به في ليلة كذا.وفي موضع كذا أي حبلت فهي حامل بغير هاء لأنها صفة مختصة وربما قيل حاملة بالهاء قيل أرادوا المطابقة بينها وبين حملت وقيل أرادوا مجاز الحمل إما لأنها كانت كذلك أو ستكون فإذا أريد الوصف الحقيقي قيل حامل بغير هاء وحملت الشجرة حملا أخرجت ثمرتها فالثمرة حمل تسمية بالمصدر وهي حامل وحاملة ويعدى بالتضعيف فيقال حملته الشيء فحمله واحتملته على افتعلت بمعنى حملته واحتملت ما كان منه بمعنى العفو والإغضاء. والاحتمال في اصطلاح الفقهاء والمتكلمين يجوز استعماله بمعنى الوهم والجواز فيكون لازما وبمعنى الاقتضاء والتضمن فيكون متعديا مثل : احتمل أن يكون كذا واحتمل الحال وجوها كثيرة وفي حديث رواه أبو داود والترمذي والنسائي { إذا بلغ الماء قلتين لم يحمل خبثا } معناه لم يقبل حمل الخبث لأنه يقال فلان لا يحمل الضيم أي يأنفه ويدفعه عن نفسه ويؤيده الرواية الأخرى لأبي داود لم ينجس وهذا محمول على ما إذا لم يتغير بالنجاسة وحملت الرجل على الدابة حملا وحميل السيل فعيل بمعنى مفعول وهو ما يحمل من غثائه والحميل الرجل الدعي والحميل المسبي لأنه يحمل من بلد إلى بلد وحمالة السيف وغيره بالكسر والجمع حمائل ويقال لها محمل أيضا وزان مقود والجمع محامل والحمل بفتحتين ولد الضائنة في السنة الأولى والجمع حملان والمحمل وزان مجلس الهودج ويجوز محمل وزان مقود والحمولة بالفتح البعير يحمل عليه وقد يستعمل في الفرس والبغل والحمار وقد تطلق الحمولة على جماعة الإبل والحملاق بالكسر باطن الجفن والجمع حماليق.

أظهر المزيد

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الحمل: الخروف. وبرج في السماء. ومن الحمل: حمل يحمل حملا وحملانا. والحملان: أجر ما يحمل، وهو أيضا: ما يحمل عليه من الدواب في الهبة. وحملته أمري فما تحمل. وحملت فلانا وتحملت به عليه: في الشفاعة. وتحاملت في المشي: تكلفته على مشقة وإعياء، وتحاملت عليه: كلفته ما لا يطيق. واستحملت فلانا نفسي: أي حملته حوائجي وأموري. وحملت عن فلان: إذا حلمت عنه، ورجل حمول: صاحب حلم. والمحمل: الاحتمال. وأحملني فلان: أعانني على ما أحمل. والحمل: ما تحمل الأناث في بطونها من الأولاد. والحمل: ما يحمل على الظهر. فأما حمل الشجر: فمنهم من يكسر منه الحاء ويقولون: ما ظهر فهو حمل وما بطن فهو حمل. ويقال: امرأة حاملة وحامل. والحميل: المنبوذ يحمله قوم فيربونه. وحميل السيل: ما يحمل من الغثاء. ويقال للدعي: حميل وكذلك الولد في بطن الأم إذا أخذت من بلاد الشرك: حميلا. وفلان حميلة على الناس: أي كل عليهم وعيال. والحميل: الكفيل، بين الحمالة، وجمعه: حملاء. والحمالة: علاقة السيف، وهو المحمل، والجميع: الحمائل والمحامل. والمحمل: شقان على البعير، وما على البعير محمل. والحمالة: الدية التي يحملها قوم على قوم، ويقال: حمال أيضا. والحمولة: الإبل التي تحمل عليها الأثقال. والحمول: الإبل بأثقالها. والحومل: السحاب الأسود، وسحاب ذو حومل: إذا حمل الماء، وكذلك الإبل السود. وحومل كل شيء: أوله. والحوامل في الذراع: عصبها ورواهشها، والواحدة: حاملة. وهو في الضروع: عروق اللبن. والمحمل المرأة التي ينزل لبنها من غير حبل، قد أحملت إحمالا. ومثلها من الشاء: التحلبة. وحاملت الرجل محاملة: أي كافأت. واحتمل الرجل: غضب. واحتمل لونه وامتقع: واحد. ورجل محمول: مجدود من ركوب الفره . والحمالة: اسم فرس. ويقولون: أجوع من كلبة حومل.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: حمل الشيء يحمله حملا وحملانا فهو محمول وحميل ، وقول النابغة : واحتملت فجار البرة بالحمل ، وعن الفجرة بالاحتمال ، لأن حمل إلى احتمال الفجرة أمر يسير ومستصغر ؛ ومثله قول اسمه : لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ، وهو مذكور في موضعه ؛ وقول : البختي عام غياره ، : برها وشعيرها سيده : إنما حمل في معنى ثقل ، ولذلك عداه بالباء ؛ ألا بعد هذا : كنت حملت خالدا : من حمل علينا السلاح فليس منا أي من حمل السلاح لكونهم مسلمين فليس بمسلم ، فإن لم يحمله عليهم لإجل كونهم اختلف فيه ، فقيل : معناه ليس منا أي ليس مثلنا ، وقيل : ليس ولا عاملا بسنتنا ، وقوله عز وجل : وكأين لا تحمل رزقها ؛ قال : معناه وكم من دابة لا تدخر رزقها فيرزقها الله . والحمل : ما حمل ، والجمع أحمال ، وحمله يحمله حملا . والحملان : ما يحمل عليه من الدواب في . الأزهري : ويكون الحملان أجرا لما يحمل . وحملت ظهري أحمله حملا . وفي التنزيل العزيز : فإنه يحمل يوم خالدين فيه وساءلهم يوم القيامة حملا ؛ أي وزرا . الأمر يحمله حملا فانحمل : أغراه به ؛ وحمله على وحمالا فتحمله تحملا وتحمالا ؛ قال أرادوا في الفعال أن يجيئوا به على الإفعال فكسروا الألف قبل آخر حرف فيه ، ولم يريدوا أن يبدلوا حرفا كما كان ذلك في أفعل واستفعل . وفي حديث عبد الملك في هدم بنى ابن الزبير منها : وددت أني تركته وما الإثم في هدم الكعبة وبنائها . وقوله عز وجل : إنا عرضنا السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن الإنسان ، قال الزجاج : معنى يحملنها يخنها ، : الفرائض التي افترضها الله على آدم والطاعة والمعصية ، وكذا جاء في هنا الكافر والمنافق ، وقال أبو إسحق في الآية : إن والله أعلم ، أن الله تعالى ائتمن بني آدم على ما افترضه طاعته وأتمن السموات والأرض والجبال بقوله : ائتيا طوعا قالتا أتينا طائعين ؛ فعرفنا الله تعالى أن السموات تحم الأمانة أي أدتها ؛ وكل من خان الأمانة فقد وكذلك كل من أثم فقد حمل الإثم ؛ ومنه قوله تعالى : ، الآية ، فأعلم الله تعالى أن من باء بالإثم يسمى والسموات والأرض أبين أن يحملنها ، يعني الأمانة . وأداؤها طاعة الله فيما أمرها به والعمل به وترك وحملها الإنسان ، قال الحسن : أراد الكافر والمنافق حملا خانا ولم يطيعا ، قال : فهذا المعنى ، والله أعلم ، صحيح ومن من الأنبياء والصديقين والمؤمنين فلا يقال كان ظلوما قال : وتصديق ذلك ما يتلو هذا من قوله : ليعذب الله المنافقين إلى آخرها ؛ قال أبو منصور : وما علمت أحدا شرح من تفسير هذه أبو إسحق ؛ قال : ومما يؤيد قوله في حمل الأمانة إنه أدائها قول الشاعر : لم تبرح تؤدي أمانة ، ، أفرحتك الودائع وتحمل أخرى أي تخونها ولا تؤديها ، يدل على ذلك الودائع أي أثقلتك الأمانات التي تخونها ولا وقوله تعالى : فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم ؛ فسره : على النبي ، صلى الله عليه وسلم ، ما أحي إليه وكلف أن ، وعليكم أنتم الاتباع . وفي حديث علي : لا تناظروهم القرآن حمال ذو وجوه أي يحمل عليه كل تأويل وذو وجوه أي ذو معان مختلفة . الأزهري : وسمى الله عز وجل فقال : وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه كان ذا قربى ؛ يقول : وإن تدع نفس مثقلة بأوزارها ذا إلى أن يحمل من أوزارها شيئا لم يحمل من أوزارها وفي حديث الطهارة : إذا كان الماء قلتين لم يحمل الخبث يظهره ولم يغلب الخبث عليه ، من قولهم فلان يحمل غضبه فلان يحمل غضبه إلخ » هكذا في الأصل ومثله في النهاية ، ولعل المناسب أو يظهر ، باسقاط لا ) أي لا يظهره ؛ قال ابن الأثير : والمعنى لا ينجس بوقوع الخبث فيه إذا كان قلتين ، وقيل : معنى لم أنه يدفعه عن نفسه ، كما يقال فلان لا يحمل الضيم إذا ويدفعه عن نفسه ، وقيل : معناه أنه إذا كان قلتين لم يقع فيه نجاسة لأنه ينجس بوقوع الخبث فيه ، فيكون على الأول أول مقادير المياه التي لا تنجس بوقوع النجاسة فيها ، وهو ما بلغ ، وعلى الثاني قصد آخر المياه التي تنجس بوقوع ، وهو ما انتهى في القلة إلى القلتين ، قال : والأول هو وبه قال من ذهب إلى تحديد الماء بالقلتين ، فأما الثاني فلا . : تقلدها وشكرها ، وكله من الحمل . وحمل به وعليه « وتحمل به وعليه » عبارة الأساس : وتحملت فلان أي استشفعت به إليه ) في الشفاعة والحاجة : اعتمد . بفتح الميم : المعتمد ، يقال : ما عليه محمل ، مثل أي معتمد . قيس : تحملت بعلي على عثمان في أمر أي استشفعت به الأمر وبه : تكلفه على مشقة وإعياء . وتحامل عليه : لا يطيق . واستحمله نفسه : حمله حوائجه وأموره ؛ قال يزل يستحمل الناس نفسه ، يوما من الدهر ، يسأم : كان إذا أمرنا بالصدقة انطلق أحدنا إلى السوق تكلف الحمل بالأجرة ليكسب ما يتصدق به . وتحاملت تكلفته على مشقة . وتحاملت على نفسي إذا تكلفت مشقة . وفي الحديث الآخر : كنا نحامل على ظهورنا أي نحمل لنا ، من المفاعلة ، أو هو من التحامل . وفي حديث : إذا استحمل ذبحته فتصدقت به أي قوي على ، وهو استفعل من الحمل ؛ وقول يزيد بن الأعور قد تبنى سناما أعرف عظيما . وشهر مستحمل : في مشقة لا يكون كما ينبغي أن يكون ؛ عن ابن الأ عرابي ؛ قال : إذا نحر هلال شمالا « نحر هلال شمالا » عبارة نحر هلالا شمال ) كان شهرا مستحملا . وما عليه محمل أي الحوائج . وما على البعير محمل من ثقل الحمل . : حلم . ورجل حمول : صاحب حلم . والحمل ، بالفتح : ما البطن من الأولاد في جميع الحيوان ، والجمع حمال وأحمال . وفي : وأولات الأحمال أجلهن . وحملت المرأة والشجرة : علقت . وفي التنزيل : حملت حملا خفيفا ؛ قال : حملته ولا يقال حملت به إلا أنه كثر حملت ؛ وأنشد لأبي كبير الهذلي : ، في ليلة ، مزؤودة وعقد نطاقها لم يحلل العزيز : حملته أمه كرها ، وكأنه إنما جاز لما كان في معنى علقت به ، ونظيره قوله تعالى : أحل لكم ليلة إلى نسائكم ، لما كان في معنى الإفضاء عدي بإلى . وحاملة ، على النسب وعلى الفعل . الأزهري : امرأة حامل كانت حبلى . وفي التهذيب : إذا كان في بطنها ولد ؛ وأنشد لعمرو ويروى لخالد بن حق : له بيوم ولكل حاملة تمام حامل ، بغير هاء ، قال هذا نعت لا يكون إلا للمؤنث ، ومن قال على حملت فهي حاملة ، فإذا حملت المرأة شيئا على ظهرها رأسها فهي حاملة لا غير ، لأن الهاء إنما تلحق للفرق فأما ما للمذكر فقد استغني فيه عن علامة التأنيث ، فإن أتي بها فإنما الأصل ، قال : هذا قول أهل الكوفة ، وأما أهل البصرة فإنهم غير مستمر لأن العرب قالت رجل أيم وامرأة أيم ، ورجل عانس ، على الاشتراك ، وقالوا امرأة مصبية وكلبة مع غير الاشتراك ، قالوا : والصواب أن يقال قولهم حامل وطالق وحائض من الصفات التي لا علامة فيها للتأنيث ، فإنما هي أوصاف بها الإناث ، كما أن الربعة والراوية والخجأة وصف بها الذكران ؛ وقالوا : حملت الشاة والسبعة وذلك في ، عن ابن الأعرابي وحده . والحمل : ثمر الشجرة ، والكسر فيه وشجر حامل ، وقال بعضهم : ما ظهضر من ثمر الشجرة فهو حمل ، وما حمل ، وفي التهذيب : ما ظهر ، ولم يقيده بقوله من حمل غيره . ابن سيده : وقيل الحمل ما كان في بطن أو على رأس وجمعه أحمال . والحمل بالكسر : ما حمل على ظهر أو رأس ، قال : المعروف في اللغة ، وكذلك قال بعض اللغويين ما كان لازما للشيء فهو وما كان بائنا فهو حمل ؛ قال : وجمع الحمل أحمال وحمول ؛ عن وجمع الحمل حمال . وفي حديث بناء مسجد المدينة : هذا الحمال خيبر ، يعني ثمر الجنة أنه لا ينفد . ابن الأثير : الحمال ، من الحمل ، والذي يحمل من خيبر هو التمر أي أن هذا في من ذاك وأحمد عاقبة كأنه جمع حمل أو حمل ، ويجوز أن حمل أو حامل ؛ ومنه حديث عمر : فأين الحمال ؟ يريد منفعة ، وفسره بعضهم بالحمل الذي هو الضمان . وشجرة حاملة : . التهذيب : حمل الشجر وحمله . وذكر ابن دريد أن حمل الشجر : الفتح والكسر ؛ قال ابن بري : أما حمل البطن فلا خلاف فيه الحاء ، وأما حمل الشجر ففيه خلاف ، منهم من يفتحه تشبيها ، ومنهم من يكسره يشبهه بما يحمل على الرأس ، فكل متصل منفصل حمل ، فحمل الشجرة مشبه بحمل المرأة لاتصاله ، ، وهو يشبه حمل الشيء على الرأس لبروزه وليس مستبطنا ، قال : وجمع الحمل أحمال ؛ وذكر ابن الأعرابي أنه يجمع حمال مثل كلب وكلاب . والحمال : حامل الأحمال ، وحرفته وأحملته أي أعنته على الحمل ، والحملة جمع الحامل ، هم حملة العرش وحملة القرآن . وحميل السيل : ما يحمل من . وفي حديث القيامة في وصف قوم يخرجون من النار : نهر في الجنة فينبتون كما تنبت الحبة في حميل قال ابن الأثير : هو ما يجيء به السيل ، فعيل بمعنى مفعول ، فإذا حبة واستقرت على شط مجرى السيل فإنها تنبت في يوم فشبه بها سرعة عود أبدانهم وأجسامهم إليهم بعد إحراق النار وفي حديث آخر : كما تنبت الحبة في حمائل السيل ، وهو جمع حميل . السيل الصافي ؛ عن الهجري ؛ وأنشد : ليست بشينة ، الحومل الجون ريقها والثمام والوشيج والطريفة والسبط : الدويل ؛ قال أبو حنيفة : الحميل بطن السيل وهو لا ينبت ، وكل حميل . والحميل : الذي يحمل من بلده صغيرا ولم الإسلام ؛ ومنه قول عمر ، رضي الله عنه ، في كتابه إلى شريح : يورث إلا ببينة ؛ سمي حميلا لأنه يحمل صغيرا العدو ولم يولد في الإسلام ، ويقال : بل سمي حميلا لأنه ، وذلك أن يقول الرجل لإنسان : هذا أخي أو ابني ، ليزوي مواليه فلا يصدق إلا ببينة . قال ابن سيده : في بطن أمه إذا أخذت من أرض الشرك إلى بلاد الإسلام فلا ببينة . والحميل : المنبوذ يحمله قوم فيربونه . الدعي ؛ قال الكميت يعاتب قضاعة في تحولهم إلى اليمين من غير فقر ، ، منزلة الحميل ؟ الغريب . بكسر الحاء ، والحميلة : علاقة السيف وهو المحمل مثل قال : حتى بل دمعي محملي الذي يقلده المتقلد ؛ وقد سماه : سماه ؛ الأصل ، ولعله اراد سمى به عرق الشجر ) ذو الرمة عرق الشجر ، حتى كأنما الجعد عن متن محمل . وقال الأصمعي : حمائل السيف لا واحد لها من لفظها محمل ؛ التهذيب : جمع الحمالة حمائل ، وجمع المحمل قال الشاعر : فوق ظهر المحمل حنيفة : الحمالة للقوس بمنزلتها للسيف يلقيها المتنكب الأيمن ويخرج يده اليسرى منها فيكون القوس في ظهره . واحد محامل الحجاج « والمحمل واحد محامل الحجاج » القاموس كمجلس ، وقال شارحه : ضبط في نسخ المحكم كمنبر وعليه ، وعبارة المصباح : والمحمل وزان مجلس الهودج ويجوز محمل وزان وقوله « الحجاج » قال شارح القاموس : ابن يوسف الثقفي اول من اتخذها ، : عاجلا وآجلا ). : عمل المحاملا الذي يركب عليه ، بكسر الميم . قال ابن سيده : المحمل البعير يحمل فيهما العديلان . والمحمل والحاملة : يحمل فيه العنب إلى الجرين . وتحملوا : ذهبوا وارتحلوا . والحمولة ، بالفتح : تحمل . ابن سيده : الحمولة كل ما احتمل عليه الحي من حمار أو غير ذلك ، سواء كانت عليها أثقال أو لم تكن ، وفعول إذا كان بمعنى مفعول به . وفي حديث تحريم الحمر الأهلية ، لأنها حمولة الناس ؛ الحمولة ، بالفتح ، ما يحتمل عليه الناس من كانت عليها الأحمال أو لم تكن كالركوبة . وفي حديث والحمولة المائرة لهم لاغية أي الإبل التي تحمل الميرة . وفي : ومن الأنعام حمولة وفرشا ؛ يكون ذلك للواحد فما والحمول والحمولة ، بالضم : الأجمال التي عليها الأثقال خاصة . الأحمال « والحمولة الاحمال » قال شارح القاموس : ضبطه بالضم ومثله في المحكم ، ومقتضى صنيع القاموس انه بالفتح ) الأزهري : الحمولة الأثقال . والحمولة : ما أطاق العمل والفرش : الصغار . أبو الهيثم : الحمولة من الإبل التي على ظهورها ، بفتح الحاء ، والحمولة ، بضم الحاء : تحمل عليها ، واحدها حمل وأحمال وحمول وحمولة ، قال : فأما فلا تدخل في الحمولة . والحمول : الإبل وما عليها . : من كانت له حمولة يأوي إلى شبع فليصم رمضان حيث الحمولة ، بالضم : الأحمال ، يعني أنه يكون صاحب أحمال يسافر بها . بالضم بلا هاء : الهوادج كان فيها النساء أو لم يكن ، واحدها ولا يقال حمول من الإبل إلا لما عليه الهوادج ، والحمولة ؛ وأنشد : استقلت حمولها : ما يكون على البعير . الليث : الحمولة الإبل التي الأثقال . والحمول : الإبل بأثقالها ؛ وأنشد للنابغة : ، وأنت إذا بصير ، يرفعها الوجين : راعي الحمولة طائرا بري في الحمول التي عليها الهوادج كان فيها نساء أو لم يكن : الأحمال ثم يتسع فيها فتوقع على الإبل التي عليها وعليه قول أبي ذؤيب : أريك حمول الحي غادية ، ينع وإفضاخ بما عليها من الهوادج بالنخل الذي أزهى ؛ وقال ذو الرمة وجعلها كالحمول : حتى زلن بالأحمال ، النخل والسيال : دينك إذ جنبت كالبكر المبتل كنانية ، الأكحل من أحمالها ؛ وقال امرؤ القيس في الحمول أيضا : زالت بليل حمولهم ، الأعراض غير منبق وتنطلق الحمول أيضا على النساء المتحملات كقول معقر : شعثاء الحمول البواكر ، ، قد زالت بهن الأباعر ؟ : لي الحمول أراهم ، الملسوع منه الداء : العين المتاح حمولة الأعرابي فقال : كأن إبله موقرة من ذلك . وأحمله أعانه عليه ، وحمله : فعل ذلك به . ويجيء الرجل إلى الرجل به في سفر فيقول له : احملني فقد أبدع بي أي أعطني ، وإذا قال الرجل أحملني ، بقطع الألف ، فمعناه أعني ما أحمله . وناقة محملة : مثقلة . بالفتح : الدية والغرامة التي يحملها قوم عن قوم ، وقد الهاء . وتحمل الحمالة أي حملها . الأصمعي : تحمله عن القوم ونحو ذلك قال الليث ، ويقال أيضا حمال ؛ : يهتز في غصن المجـ عظيم الندى ، كثير الحمال : يحمل الكل عن الناس . الحميل الكفيل . وفي الحديث : الحميل غارم ؛ هو الكفيل ضامن . وفي حديث ابن عمر : كان لا يرى بأسا في السلم الكفيل . الكسائي : حملت به حمالة كفلت به ، وفي الحديث : المسألة إلا لثلاثة ، ذكر منهم رجل تحمل حمالة عن قوم ؛ ما يتحمله الإنسان عن غيره من دية أو غرامة مثل أن بين فريقين تسفك فيها الدماء ، فيدخل بينهم رجل القتلى ليصلح ذات البين ، والتحمل : أن يحملها نفسه ويسأل الناس فيها . وقتادة صاحب الحمالة ؛ سمي بذلك بحمالات كثيرة فسأل فيها وأداها . الأرجل . وحوامل القدم والذراع : عصبها ، واحدتها وحمائله : العروق التي في أصله وجلده ؛ وبه فعسر في حديث عذاب القبر : يضغط المؤمن في هذا ، يريد القبر ، منها حمائله ؛ وقيل : هي عروق أنثييه ، قال : ويحتمل أن حمائل السيف أي عواتقه وأضلاعه وصدره . وحمل به حمالة : يقال : حمل فلان الحقد على نفسه إذا أكنه في نفسه ويقال للرجل إذا استخفه الغضب : قد احتمل وأقل ؛ قال الغضب : غضب فلان حتى احتمل . ويقال للذي يحلم عمن قد احتمل ، فهو محتمل ؛ وقال الأزهري في قول الجعدي : ما مسه ، محتمل « كلبابى إلخ » هكذا في الأصل من غير نقط ولا ضبط ). من النشاط ، وقيل غضبان ، وأفانين فؤاد : ضروب نشاطه . : غضب . الأزهري عن الفراء : احتمل إذا غضب ، ويكون . وحملت به حمالة أي كفلت ، وحملت إدلاله ؛ قال الشاعر : أحمل ، وقالت فلم أجب ، إنني لظلوم الذي يقدر على جوابك فيدعه إبقاء على مودتك ، الذي لا يقدر على جوابك فيتركه ويحقد عليك إلى وقت ما . فلان لا يحمل أي يظهر غضبه . النساء والإبل : التي ينزل لبنها من غير حبل ، وقد الخروف ، وقيل : هو من ولد الضأن الجذع فما دونه ، والجمع ، وبه سميت الأحمال ، وهي بطون من بني تميم . والحمل : الماء . والحمل : برج من بروج السماء ، هو أول البروج وهما قرنا الحمل ، ثم البطين ثلاثة كواكب ، ثم ألية الحمل ، هذه النجوم على هذه الصفة تسمى قلت : وهذه المنازل والبروج قد انتقلت ، والحمل في عصرنا هذا أثناء الفرغ المؤخر ، وليس هذا موضع تحرير درجه ودقائقه . قال ابن سيده قال ابن الأعرابي يقال هذا حمل طالعا ، الألف واللام وأنت تريدها ، وتبقي الاسم على تعريفه ، وكذلك البروج لك أن تثبت فيها الألف واللام ولك أن تحذفها وأنت فتبقي الأسماء على تعريفها الذي كانت عليه . والحمل : قال : وهو الطلي . يقال : مطرنا بنوء الحمل وبنوء وقول المتنخل الهذلي : ، جلا لونها الحمل الأسول الكثير الماء ، وفسر بالبروج ، وقيل في تفسير النجاء : نشأ في نوء الحمل ، قال : وقيل في الحمل إنه المطر بنوء الحمل ، وقيل : النجاء السحاب الذي هراق ماءه ، ، شبه البقر في بياضها بالسحل ، وهي الثياب البيض ، واحدها والأسول : المسترخي أسفل البطن ، شبه السحاب المسترخي وقال الأصمعي : الحمل ههنا السحاب الأسود ويقوي قوله كونه وصفه المسترخي ، ولا يوصف النجو بذلك ، وإنما أضاف النجاء ، والنجاء : السحاب لأنه نوع منه كما تقول حشف التمر نوع منه . وحمل عليه في الحرب حملة ، وحمل عليه حملة وشد شدة منكرة ، وحملت على بني فلان إذا أرشت وحمل على نفسه في السير أي جهدها فيه . وحملته كلفته حملها . واستحملته : سألته أن يحملني . وفي حديث قال أبو موسى أرسلني أصحابي إلى النبي ، صلى الله عليه وسلم ، ؛ هو مصدر حمل يحمل حملانا ، وذلك أنهم أنفذوه يركبون عليه ، ومنه تمام الحديث : قال ، صلى الله عليه وسلم : حملتكم ولكن الله حملكم ، أراد إفراد الله بالمن وقيل : أراد لما ساق الله إليه هذه الإبل وقت حاجتهم كان هو عليها ، وقيل : كان ناسيا ليمينه أنه لا يحملهم فلما أمر قال : ما أنا حملتكم ولكن الله حملكم ، كما قال للصائم ناسيا : الله أطعمك وسقاك . أي مال ، والمتحامل قد يكون موضعا ومصدرا ، تقول في متحاملنا ، وتقول في المصدر ما في فلان متحامل أي والأحمال في قول جرير : ، من يورع وردنا ، يقوم لشدة الأحمال ؟ بني يربوع هم ثعلبة وعمرو والحرث . يقال : ورعت الإبل عن ، وقفيرة : جدة الفرزدق « وقفيرة جدة تقدم في ترجمة قفر أنها أمه ) أم صعصعة بن ناجية بن وحمل : موضع بالشأم . الأزهري : حمل اسم جبل بعينه ؛ ومنه قول أمك أو أشبه حمل حمل اسم جبل فيه جبلان يقال لهما طمران ؛ وقال : وقد تدلى النسران ، حمل طمران ، شمائل وأيمان : ورأيت بالبادية حملا ذلولا اسمه حمال . موضع ؛ قال أمية بن الهذلي : ، خلال الغضا ، أو بالمطالي القيس : فحومل ضرورة . وحومل : اسم امرأة يضرب بكلبتها المثل ، أجوع من كلبة حومل . حنطة غبراء كأنها حب القطن ليس في الحنطة حبا ولا أضخم سنبلا ، وهي كثيرة الريع غير أنها لا اللون ولا في الطعم ؛ هذه عن أبي حنيفة . وقد سمت حملا وبنو حميل : بطن ؛ وقولهم : يدرك الهيجا حمل به حمل بن بدر . والحمالة : فرس طليحة ابن ؛ وقال يذكرها : صدر الحمالة ، إنها الكماة نزال في الجلال مصونة ، غير ذات جلال بري : يقال لها الحمالة الصغرى ، وأما الحمالة الكبرى فهي ؛ وفيها يقول عباس بن والقريظ ، فقد أم ومن فحل

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

حمل :حمله على ظهره يحمله حملا وحملانا بالضم فهو محمول وحميل ومنه قوله تعالى : فإنه يحمل يوم القيامة وزرا وقوله تعالى : فالحاملات وقرا يعني السحاب ، وقوله تعالى : وكأين من دابة لا تحمل رزقها أي لا تدخر رزقها ، إنما تصبح فيرزقها الله تعالى . واحتمله كذلك . قال الله تعالى : فاحتمل السيل زبدا رابيا . وقول النابغة : فحملت برة واحتملت فجار عبر عن البرة بالحمل ، وعن الفجرة بالاحتمال لأن حمل البرة بالإضافة إلى احتمال الفجرة أمر يسير ومستصغر ، ومثله : لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت . وقال الراغب : الحمل معنى واحد اعتبر في أشياء كثيرة ، فسوي بين لفظه في فعل ، وفرق بين كثير منها في مصادرها ، فقيل في الأثقال المحمولة في الظاهر ، كالشيء المحمول على الظهر : حمل ، وفي الأثقال المحمولة في الباطن : حمل ، كالولد في البطن ، والماء في السحاب ، والثمرة في الشجرة ، تشبيها بحمل المرأة . والحمل ، بالكسر : ما حمل ، ج : أحمال وحمله على الدابة يحمله حملا . والحملان ، بالضم : ما يحمل عليه من الدواب ، في الهبة خاصة كذا في المحكم والعباب . قال الليث : ويكون الحملان أجرا لما يحمل . زاد الصاغاني : حملان الدراهم في اصطلاح الصاغة جمع صائغ : ما يحمل على الدراهم من الغش تسمية بالمصدر ، وهو مجاز . وحمله على الأمر يحمله فانحمل : أغراه به عن ابن سيده . والحملة : الكرة في الحرب يقال : حمل عليه حملة منكرة ، وشد شدة منكرة ، نقله الأزهري . الحملة ، بالكسر والضم : الاحتمال من دار إلى دار . وحمله الأمر تحميلا وحمالا ، ككذاب ، فتحمله تحملا وتحمالا على تفعال ، كما هو مضبوط في ) المحكم ، وفي نسخ القاموس : بكسرتين مع تشديد الميم . وقوله تعالى : فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم أي علر النبي صلى الله عليه وسلم ما أوحى إليه وكلف أن يبينه ، وعليكم أنتم الاتباع . وقوله تعالى : فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان : أي يخنها ، وخانها الإنسان ونص الأزهري : عرفنا تعالى أنها لم تحملها : أي أدتها ، وكل من خان الأمانة فقد حملها ، وكل من حمل الإثم فقد أثم ، ومنه : وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم فأعلم تعالى أن من باء بالإثم سمي حاملا له ، والسموات والأرض أبين حمل الأمانة ، وأدينها ، وأداؤها طاعة الله فيما أمرها به ، والعمل به وترك المعصية . قال الحسن : الإنسان هنا : الكافر والمنافق أي خانا ولم يطيعا ، وهكذا نص العباب بعينه ، وعزاه إلى الزجاج . فقول شيخنا : هو مخالف لما في التفاسير ، غير وجيه ، فتأمل . واحتمل الصنيعة : تقلدها وشكرها وكله من الحمل ، قاله ابن سيده . قال : وتحامل في الأمر ، تحامل به : تكلفه على مشقة وإعياء ، كما في المحكم ، ومثل ذلك : تحاملت على نفسي ، كما في العباب . تحامل عليه : كلفه ما لا يطيق كما في المحكم والعباب . واستحمله نفسه : حمله حوائجه وأموره كما في المحكم والمحيط ، قال زهير : ( ومن لا يزل يستحمل الناس نفسه ولا يغنها يوما من الدهر يسأم ) وقول يزيد بن الأعور : مستحملا أعرف قد تبنى يريد : مستحملا سناما أعرف عظيما . من المجاز : شهر مستحمل : يحمل أهله في مشقة لا يكون كما ينبغي أن يكون ، تقول العرب : إذا نحر هلال شمالا كان شهرا مستحملا . من المجاز : حمل عنه : أي حلم ، فهو حمول كصبور ذو حلم كما في المحكم . قال : والحمل : ما يحمل في البطن من الولد وفي المحكم : من الأولاد في جميع الحيوان . ج : حمال بالكسر وأحمال ومنه قوله تعالى : وأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن حمل بلا لام : ة باليمن . وحملان كعثمان : قرية أخرى بها . وحملت المرأة تحمل حملا : علقت . قال الراغب : والأصل في ذلك : الحمل على الظهر ، فاستعير للحبل ، بدلالة قولهم : وسقت الناقة : إذا حملت ، وأصل الوسق : الحمل المحمول على ظهر البعير . ولا يقال : حملت به ، أو قليل قال ابن جنى : حملته ، ولا يقال : حملت به ، إلا أنه كثر : حملت المرأة بولدها ، وأنشد : ( حملت به في ليلة مزؤودة كرها وعقد نطاقها لم يحلل ) ) وقد قال عز من قائل : حملته أمه كرها وكأنه إنما جاز : حملت به ، لما كان في معنى علقت به ، ونظيره : أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم لما كان في معنى الإفضاء عدي بإلى . وهي حامل وحاملة على النسب وعلى الفعل إذا كانت حبلى . وفي العباب والتهذيب : من قال : حامل ، قال : هذا نعت ، لا يكون إلا للإناث ، ومن قال : حاملة ، بناها على حملت ، فهي حاملة ، وأنشد المززباني : ( تمخضت المنون لها بيوم أنى ولكل حاملة تمام ) فإذا حملت شيئا على ظهرها أو على رأسها ، فهي حاملة لا غير ، لأن الهاء إنما تلحق للفرق ، فأما ما لا يكون للمذكر فقد استغنى فيه عن علامة التأنيث ، فإن أتى بها ، فإنما هو الأصل . هذا قول أهل الكوفة ، وأما أهل البصرة ، فإنهم يقولون : هذا غير مستمر ، لأن العرب تقول : رجل أيم ، وامرأة أيم ، ورجل عانس وامرأة عانس ، مع الاشتراك . وقالوا : امرأة مصبية ، وكلبة مجرية ، مع غير الاشتراك . قالوا : والصواب أن يقال : قولهم حامل وطالق وحائض ، وأشباه ذاك من الصفات التي لا علامة فيها للتأنيث ، وإنما هي أوصاف مذكرة ، وصف بها الإناث ، كما أن الربعة والراوية والخجأة أوصاف مؤنثة ، وصف بها الذكران . والحمل : ثمر الشجر ، ويكسر الفتح والكسر لغتان عن ابن دريد ، نقله الجوهري وابن سيده . وشجر حامل أو الفتح لما بطن من ثمره ، والكسر لما ظهر منه ، نقله ابن سيده . أو الفتح لما كان في بطن أو على رأس شجرة ، والكسر لما حمل على ظهر أو رأس وهذا قول ابن السكيت ، ومنه قوله تعالى : وساء لهم يوم القيامة حملا كما في العباب . وقال ابن سيده : هذا هو المعروف في اللغة ، وكذا قال بعض اللغويين : ما كان لازما للشيء فهو حمل ، وما كان بائنا فهو حمل . أو ثمر الشجر : الحمل بالكسر ، ما لم يكبر ويعظم ، فإذا كبر فبالفتح وهذا قول أبي عبيدة ، ونقله عنه الأزهري في تركيب

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

حمل: الحمل: الخروف، والجميع الحملان. والحمل: برج من البروج الاثني عشر. والفعل حمل يحمل حملا وحملانا. ويكون الحملان أجرا لما يحمل. والحملان: ما يحمل عليه من الدواب في الهبة خاصة. وتقول: إني لأحمله على أمر فما يتحمل، وأحمله أمرا فما يتحمل، وإنه ليحتمل الصنيعة والإحسان، وحملت فلانا فلانا، وتحملت به عليه في الشفاعة والحاجة. وتحاملت في الشيء إذا تكلفته على مشقة. واستحملت فلانا نفسي أي حملته أموري وحوائجي، قال: ومن لم يزل يستحمل الناس نفسه وحملت عنه أي حلمت عنه. والحمل: ما في البطن، والحمل ما على الظهر، وأما حمل الشجر فيقال: ما ظهر فهو حمل، وما بطن فهو حمل. وبعض يقول: حمل الشجر ويحتجون فيقولون: ما كان لازما فهو حمل، وما كان بائنا فهو حمل. والحميل: المنبوذ يحمل فيربى. وحميل السيل: ما يحمل من الغثاء، وفي الحديث: فيخرجون من النار فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل. والحميل: الولد في بطن الأم إذا أخذت من أرض الشرك. والحمالة والمحمل: علاقة السيف، قال: حتى بل دمعي محملي والمحمل: الشقان على البعير يحمل فيهما نفسان. ورجل حمول: صاحب حلم. والحمالة: الدية يحملها قوم عن قوم، وقد تحذف منها الهاء كما قال: عظيم الندى كثير الحمال ، وتقول: ما على فلان محمل من تحميل الحوائج، وما على البعير محمل من ثقل الحمل. والحمولة: الإبل تحمل عليها الأثقال. والحمول: الإبل بأثقالها. والمحمل من النساء: التي ينزل لبنها من غير حبل، تقول: أحملت المرأة وكذلك الناقة.

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ أتحمل, : فعل مضارع للمفرد المتكلم . بمعنى: يصبر على . نمثال: لا أستطيع أن أتحمل سوء خُلُقِه. ، مرادف : أشيل, أحمل, آخذ ، تضاد : أتسيب

⭐ احمل, : اتحمل ، مرادف : اطيق - اتحمل - أصمد ، تضاد : لا أتحمل - غير قادر

⭐ الحمل, : الثِقل ، مرادف : رفع. ، تضاد : رمي.

⭐ بتحمل, : فعل مضارع للمفرد المؤنث, بمعنى: تصبح حاملا أي يوجد جنين في رحمها. ، مرادف : تحبل ، تضاد : تجهض

⭐ تتحمل, تحمل- شيم الاخلاق: ، مرادف : أطاق- إصطبر ، تضاد : إضطرب- سئم

⭐ تحمل, : نقل المتاع او الاغراض من مكان لاخلر باستخدام اليدين ، مرادف : حمل -رفع ، تضاد : حمل -حطّ

⭐ حمل, : قام من مكانه وحرك جسده تجاه مكان آخر ، مرادف : أخد - ذهب ، تضاد : بقي - قعد -جلس

⭐ متحمل, : ، مرادف : صابر,حليم ، تضاد : هاب,جَزِعَ

⭐ نتحمل, : ، مرادف : أَطاَقَ- إصطبرَ ، تضاد : إنزعج

⭐ ويتحمل, : يصبر على المشاق ، مرادف : يحتمل , يطيق ، تضاد : يضجر

⭐ يتحمل, : يطيق الشيء ، مرادف : اصطبر ، تضاد : تنحى

⭐ يحمل, : يأخذ معه,يمسك,يكون بحوزته. ، مرادف : يَرفع. ، تضاد : يَضعُ.

⭐ يستحمل, : فعل مضارع لمفرد مذكر بمعنى: يطيق ويكون لديه القدرة على تحمل. ، مرادف : ، تضاد :

⭐ ح م ل 1473- ح م ل حمل1/ حمل ب/ حمل على1/ حمل عن يحمل، حملا، فهو حامل، والمفعول محمول (للمتعدي) وحمولة (للمتعدي) وحميل (للمتعدي)

⭐ حملت المرأة: حبلت " {فلما تغشاها حملت حملا خفيفا} ".

من القرآن الكريم

(( وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَىٰ وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ))
سورة: 2 - أية: 248
English:

And their Prophet said to them, 'The sign of his kingship is that the Ark will come to you, in it a Shechina from your Lord, and a remnant of what the folk of Moses and Aaron's folk left behind, the angels bearing it. Surely in that shall be a sign for you, if you are believers.'


تفسير الجلالين:

«وقال لهم نبيهم» لما طلبوا منه آية على ملكه «إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت» الصندوق كان فيه صور الأنبياء أنزله الله على آدم واستمر إليهم فغلبهم العمالقة عليه وأخذوه وكانوا يستفتحون به على عدوهم ويقدمونه في القتال ويسكنون إليه كما قال تعالى «فيه سكينة» طمأنينة لقلوبكم «من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون» أي تركاه هما، وهي نعلا موسى وعصاه وعمامة هارون وقفيز من المن الذي كان ينزل عليهم ورضاض من الألواح «تحمله الملائكة» حال من فاعل يأتيكم «إن في ذلك لآية لكم» على ملكه «إن كنتم مؤمنين» فحملته الملائكة بين السماء والأرض وهم ينظرون إليه حتى وضعته عند طالوت فأقروا بملكه وتسارعوا إلى الجهاد فاختار من شبابهم سبعين ألفاً. للمزيد انقر هنا للبحث في القران

جمل تحتوي على كلمة البحث

⭐ اجاها ديسك من ورى حمل الولاد الزغار طول اليوم PS

⭐ المقال حمل عنوان قطر دولة راعية للإرهاب أكد بين كلماته قيامها بدعم وتمويل داعش وجبهة النصرة والقاعدة إضافة إلى جماعات إرهابية أخرى كما أشار إلى أسماء قطريين مدرجين على قوائم الإرهاب من قبل الولايات المتحدة ويقيمون فى قطر بكل حرية وما زالت حساباتهم الشخصية على تويتر تعمل MSA

⭐ أمير حمل أغراضه ووقف زين عيل انا بتغدى برى لا تنطرووني OM

⭐ أمير حمل بنته ووقف وصار يمسح على شعرها لحد ما هدأت كانت عيونه عليها وكأن يحملها المسؤولية وهي الثانية من شافت بنتها بحضن ابوها طفرت دمعتها غصب مو مصدقة فرحانة انها بحضنة وزعلانه انها بدته عليها وهي ما تعرف انه ابوها يعني لو اي واحد غريب بتروح ترتمي بحضنه OM

⭐ أحمد وبعده يتأمل ملامح ويها والانفعالات إللي تظهر عليه على آثر الخبر السعيد أعرف أنه هالشي كان حمل ثجيل عليج غناتي وكنتي شاله هم كلام الناس بس أنا وأنتي عارفه انه لا العيال ولا غيره كان ممكن انه يفرق بينا هالخبر أسعدني وايد لكن مب نفس سعادتي يوم زواجنا وجمعنا بيت واحد فهذا اليوم حققت حلمي نورة صارت زوجتي حياتي دنيتي KW

⭐ أمير كان أكثر واحد متأكد انها ما راحت تتمشى وثيابها اللي كانوا عليها بيدينه كان متأكد انها راحت ما بترجع تذكر كلامها وضمتها تذكر البدي دخل الغرفة مره ثانية يدور على البدي بس ما لقاه تأكد انها خلاص راحت وتركته بس ما حب انه يكون ضعيف وينزل دموعه جدام الدكاترة والممرضات خبر الدكتور ان كلموه من البيت وزوجته خذت البنت وطلعت و حمل أغراضه وطلع من المستشفى OM

⭐ أسكنوهن من حيث سكنتم من وجدكم ولا تضاروهن لتضيقوا عليهن وإن كن أولت حمل فأنفقوا عليهن حتى يضعن حملهن فإن أرضعن لكم فاتوهن أجورهن وأتمروا بينكم بمعروف وإن تعاسرتم فسترضع له أخرى CA

⭐ أمير لمحهم يتمشوون في الباركات ويقربون من جهة الباب عرف انهم يايين يزورون مي ارتاح من شافهم حمل الملفات وسبقهم يم المصعد ولما سمع خطواتهم قربوا فتح باب المصعد ودخل OM

⭐ أنا مش حمل تعزيل بيت بهالعمر PS

⭐ إنقهرت عايشه لمن تذكرت خبر حمل شذى سلمى إشغليه عنها والله لتقدرين AE