القاموس الشرقي
{ختصاص , أخص , أخصائي , ا , اختص , اختصاص , اختصاصات , اختصاصها , اختصاصهم , اختصاصي , اختصاصية , الإختصاصات , الأخص , الأخصائيين , الاختصاص , الاختصاصيين , التخصص , التخصصات , التخصيص , الخاص , الخاصة , الخاصية , الخصائص , الخصوص , الخصوصي , الخصوصيات , الخصوصية , الخواص , المتخصص , المتخصصة , المتخصصون , المتخصصين , المختص , المختصة , المختصين , المخصص , المخصصة , بالأخص , بالخصوص , بتخصيص , بخاصة , بخصائص , بخصوص , بخصوصية , تختص , تخصص , تخصصات , تخصصهم , تخصصوا , تخصصي , تخصصية , تخصيص , تخصيصها , خاص , خاصا , خاصة , خاصية , خص , خصائص , خصائصها , خصائصهم , خصاصة , خصت , خصص , خصصت , خصصته , خصصوا , خصها , خصوا , خصوص , خصوصا , خصوصي , خصوصيات , خصوصياتها , خصوصية , خصيص , خصيصا , ستخص , ستخصص , ستخصصها , فاختصاص , كاختصاص , لاختصاصه , لخصوصية , لخصوصيتها , للمختصين , متخصص , متخصصة , متخصصتين , متخصصون , متخصصين , مختص , مختصا , مختصة , مختصين , مخصص , مخصصا , مخصصات , مخصصة , وأخص , واختصاصاتها , والأخصائي , والأخصائيين , والاختصاصيين , والتخصص , والتخصصات , والتخصصين , والخاص , والخاصة , والخاصين , والخصائص , والخصوصية , والمتخصصين , والمختصين , وبخاصة , وبخصوص , وتخحصصات , وتخصيص , وتخصيصا , وخاصة , وخص , وخصائص , وخصائصها , وخصصت , وخصها , وخصوصا , ومتخصصة , ومختصين , ومخصصة , ونخص , يختص , يخص , يخصص ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يخَصِّص يخصص خَصَّص VERB:I allocate
+ يخصص خصص خَصَّص verb specify designate allocate
+ وخصصت خصص خَصَّص pv specify designate allocate
+ ستخصص خصص خَصَّص iv be_specified be_designated be_allocated
+ خصصوا خصص خَصَّص pv specify designate allocate
+ خصصته خصص خَصَّص pv Locate
+ خصصت خصص خَصَّص pv be_specified be_designated be_allocated
+ خصص خصص خَصَّص pv specify designate allocate
+ تخصصه خصص خَصَّص noun specify designate allocate
+ ستخصصها خص- خَصَّصَ iv concern stipulate confer
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الخصاصة‏)‏ الفقر والضيق من خصاصات المنخل أي ثقبه ‏(‏ومنها قوله‏)‏ وإذا تصبك خصاصة فتجمل أي فتصبر من الجمال الصبر ‏(‏والخصوصية‏)‏ بالفتح الخصوص وقد روي فيها الضم ‏(‏والخص‏)‏ بيت من قصب‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الخص البيت من القصب والجمع أخصاص مثل : قفل وأقفال والخصاصة بالفتح الفقر والحاجة وخصصته بكذا أخصه خصوصا من باب قعد وخصوصية بالفتح والضم لغة إذا جعلته له دون غيره وخصصته بالتثقيل مبالغة واختصصته به فاختص هو به وتخصص وخص الشيء خصوصا من باب قعد خلاف عم فهو خاص واختص مثله والخاصة خلاف العامة والهاء للتأكيد وعن الكسائي الخاص والخاصة واحد.

⭐ لسان العرب:

: خصه بالشيء يخصه خصا وخصوصا وخصوصية وخصوصية ، ، وخصيصى وخصصه واختصه : أفرده به دون غيره . ويقال : بالأمر وتخصص له إذا انفرد ، وخص غيره واختصه ويقال : فلان مخص بفلان أي خاص به وله به خصية ؛ فأما زبيد : خصني عمدا مودته ، ، لعندي غير مكفور خصني بمودته فحذف الحرف وأوصل الفعل ، وقد يجوز أن لمودته إياي فيكون كقوله : الكريم ادخاره سيده : وإنما وجهناه على هذين الوجهين لأنا لم نسمع في متعدية إلى مفعولين ، والاسم الخصوصية والخصوصية والخصيصى ، وهي تمد وتقصر ؛ عن كراع ، ولا نظير المكيثى . ويقال : خاص بين الخصوصية ، وفعلت ذلك بك وخصوصية وخصوصية . خلاف العامة . والخاصة : من تخصه لنفسك . التهذيب : اختصصته لنفسك ، قال أبو منصور : خويصة . وفي الحديث : ستا الدجال وكذا وكذا وخويصة أحدكم ، يعني التي تخص كل إنسان ، وهي تصغير خاصة وصغرت جنب ما بعدها من البعث والعرض والحساب ، أي بادروا في العمل ، ومعنى المبادرة بالأعمال الانكماش في والاهتمام بها قبل وقوعها ، وفي تأنيث الست إشارة إلى . وفي حديث أم سليم : وخويصتك أنس أي الذي يختص لصغره يومئذ . وسمع ثعلب يقول : إذا ذكر الصالحون بكر ، وإذا ذكر الأشراف فبخاصة علي . : كالخاصة ؛ ومنه قولهم : إنما يفعل هذا أي خواص منهم ؛ وأنشد ابن بري لأبي قلابة الهذلي : هل أرمي وراءهم ، يقاتل منهم غير خصان الإزراء . وخصه بكذا : أعطاه شيئا كثيرا ؛ عن ابن شبه كوة في قبة أو نحوها إذا كان واسعا قدر ليلهن استدا ، ظلمائه ما اشتدا بالخصاص الضيق ، أي استتر بالغمام ، وبعضهم يجعل والضيق حتى قالوا لخروق المصفاة والمنخل خصاص . والباب والبرقع وغيره : خلله ، واحدته خصاصة ؛ خلل وخرق يكون في السحاب ، ويجمع خصاصات ؛ ومنه قول منخل الغيم نفسه خصاصة . ويقال للقمر : بدا من خصاصة الغيم . الفرج بين الأثافي والأصابع ؛ وأنشد ابن بري : بينهن خصاصة ، ، كلهن قد اصطلى : الفرج التي بين قذذ السهم ؛ عن ابن الأعرابي . والخصاص : الفقر وسوء الحال والخلة وأنشد ابن بري للكميت : أهل الخصاص ، الصدر المبجل فضالة : كان يخر رجال من قامتهم في الصلاة من الجوع ، وأصلها الفقر والحاجة إلى الشيء . وفي التنزيل العزيز : أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ؛ وأصل ذلك في الفرجة لأن الشيء إذا انفرج وهى واختل . وذوو الخصاصة : والفقر . والخصاصة : الخلل والثقب الصغير . وصدرت خصاصة إذا لم ترو ، وصدرت بعطشها ، وكذلك الرجل إذا لم الطعام ، وكل ذلك من معنى الخصاصة التي هي الفرجة الكرم : الغصن إذا لم يرو وخرج منه الحب متفرقا والخصاصة : ما يبقى في الكرم بعد قطافه العنيقيد وآخر ههنا ، والجمع الخصاص ، وهو النبذ القليل ؛ قال أبو ويقال له من عذوق النخل الشمل والشماليل ، وقال أبو حنيفة : ، والجمع خصاص ، كلاهما بالفتح . أي ناقص . بيت من شجر أو قصب ، وقيل : الخص البيت الذي يسقف على هيئة الأزج ، والجمع أخصاص وخصاص ، وقيل في جمعه سمي بذلك لأنه يرى ما فيه من خصاصة أي فرجة ، وفي سمي خصا لما فيه من الخصاص ، وهي التفاريج الضيقة . وفي أن أعرابيا أتى باب النبي ، صلى الله عليه وسلم ، فألقم الباب أي فرجته . وحانوت الخمار يسمى خصا ؛ ومنه القيس : أصعدوا بسبيئة ، حتى أنزلوها على يسر والخص البيت من القصب ؛ قال الفزاري : تقر أعيننا الآجر والكمد : أنه مر بعبد الله بن عمرو وهو يصلح خصا له .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

خصص : *!خصه بالشيء ، *!يخصه *!خصا *!وخصوصا ، بالفتح فيهما ، ويضم الثاني ، *!وخصوصية ، بالضم ويفتح ، والفتح أفصح ، كما نقله الجوهري ، وبه جزم الفناري في حاشية المطول ، وهو الذي في الفصيح وشروحه ، وكلام المصنف ظاهره أن الضم أفصح ، والفتح لغة ، ولذا قال بعضهم : ولو قال : ويضم ، لوافق كلام الجمهور ، وسلم من المؤاخذة ، ثم قالوا : الياء فيها إذا فتحت للنسبة ، فهي ياء المصدرية كالفاعلية والمفعولية ، بناء على *!خصوص فعول للمبالغة في *!التخصيص ، وإذا ضمت ، فهي للمبالغة ، كألمعي وأحمري ، قال شيخنا : وعندي في ذلك نظر ، ويقدح فيه أنهم حكوا في الياء التخفيف ، بل قيل : هو الأكثر ، ليوافق الياءات اللاحقة بالمصادر ، كالكراهية والعلانية ، *!وخصيصي ، بالكسر والقصر ، وهو الفصيح المشهور ، وعليه اقتصر القالي في المقصور والممدود ، ويمد ، عن كراع وابن الأعرابي ، ولا نظير لها إلا المكيثي ، وهذه مسألة وقع فيها النزاع بين الحافظين : الأسيوطي والسخاوي ، حتى ألف الأول فيها رسالة مستقلة ، *!وخصية ، بالفتح ، وضبطه الصاغاني بالضم ، *!وتخصة ، كتحلة ، عن ابن عباد : فضله دون غيره ، وميزه . ويقال : *!الخصوصية *!والخصية *!والخاصة أسماء مصادر . وفي البصائر : *!الخصوص : التفرد ببعض الشيء مما لا تشاركه فيه الجملة . *!وخصه بالود كذلك ، إذا فضله دون غيره ، فأما قول أبي زبيد : ( إن امرأ *!-خصني عمدا مودته على التنائي لعندي غير مكفور ) فإنه أراد خصني بمودته ، فحذف الحرف ، وأوصل الفعل ، وقد يجوز أن يريد : خصني لمودته إياي ، قال ابن سيده : وإنما وجهناه على هذين الوجهين ، لأنا لم نسمع في الكلام *!خصصته متعدية إلى مفعولين . *!والخاص ، *!والخاصة : ضد العام والعامة ، وهو من *!تخصه لنفسك ، وفي التهذيب : والخاصة : الذي *!اختصصته لنفسك . وسمع ثعلب يقول : إذا ذكر الصالحون *!فبخاصة أبو بكر ، وإذا ذكر الأشراف فبخاصة علي . *!والخصان ، بالكسر والضم : *!الخواص ، ومنه قولهم : إنما يفعل هذا *!خصان الناس ، أي *!خواص منهم ، وأنشد ابن بري لأبي قلابة الهذلي : ( والقوم أعلم هل أرمي وراءهم إذ لا يقاتل منهم غير *!خصان ) وفي الحديث عليك *!بخويصة نفسك : *!الخويصة : تصغير *!الخاصة ، وأصله خويصصة قال الزمخشري : ياؤها ساكنة ، لأن ياء التصغير لا تتحرك . ومثلها أصيم ومديق في تصغير أصم ) ومدق ، والذي جوز فيها وفي نظائرها التقاء الساكنين أن الأول حرف اللين والثاني مدغم ، نقله الصاغاني ، وفي حديث آخر : بادروا بالأعمال ستا : الدجال وكذا وكذا *!وخويصة أحدكم يعني حادثة الموت التي*!تخص كل إنسان . وصغرت لاحتقارها في جنب ما بعدها من البعث والعرض والحساب ، أي بادروا الموت واجتهدوا في العمل . وفي حديث أم سليم : *!وخويصتك أنس أي الذي *!يختص بخدمتك . وصغرته لصغره يومئذ . *!والخصاص ، *!والخصاصة ، *!والخصاصاء ، بفتحهن ، الأخيرة عن ابن دريد : الفقر وسوء الحال ، والخلة والحاجة ، وهو مجاز ، وأنشد ابن بري للكميت : ( إليه موارد أهل *!الخصاص ومن عنده الصدر المبجل ) وفي التنزيل العزيز : ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم *!خصاصة . وأصل ذلك الفرجة أو الخلة لأن الشئ إذا انفرج وهي واختل ، وذوو *!الخصاصة : ذوو الخلة والفقر ، وقد *!خصصت يا رجل ، بالكسر ، نقله الصاغاني عن الفراء . و*!الخصاص *!والخصاصة : الخلل في الثغر ، أو كل خلل وخرق في باب ومنخل وبرقع ونحوه ، كسحاب ومصفاة وغيرهما ، والجمع *!خصاصات ، ومنه قول الشاعر : من *!خصاصات منخل . ويقال للقمر : بدا من *!خصاصة الغيم . أو *!الخصاصة : الثقب الصغير ، ويقال : إن *!الخصاص شبه كوة في قبة أو نحوها إذا كان واسعا قدر الوجه ، وبعضهم يجعل الخصاص للواسع والضيق . وقيل الخصاص : الفرج بين الأثافي والأصابع ، وأنشد ابن بري للأسعر الجعفي : ( إلا رواكد بينهن *!خصاصة سفع المناكب كلهن قد اصطلى ) *!والخصاصة ، بالضم : ما يبقى في الكرم بعد قطافه ، العنيقيد الصغير ها هنا وآخر ها هنا ، وهو النبذ اليسير ، أي القليل ، ج *!خصاص . قال أبو منصور : يقال : له من عذوق النخل الشمل والشماليل ، وقال أبو حنيفة : هي *!الخصاصة والجمع *!خصاص ، كلاهما بالفتح . *!والخص ، بالضم : البيت من القصب ، نقله الجوهري ، وأنشد للفزاري : ( *!الخص فيه تقر أعيننا خير من الآجر والكمد ) وزاد غيره : أو من شجر . وهو البيت يسقف عليه بخشبة ، كالأزج ، ج : *!خصاص *!وخصوص *!وأخصاص ، سمي بذلك لأنه يرى ما فيه من *!خصاصه ، أي فرجه ، وفي التهذيب : سمي *!خصا لما فيه من *!الخصاص ، وهي التفاريج الضيقة . و*!الخص : حانوت الخمار وإن لم يكن من ) قصب ، ومنه قول امرئ القيس : ( كأن التجار أصعدوا بسبيئة من *!الخص حتى أنزلوها على يسر ) ويروى : أسر ، وقال الأصمعي : الخص : كربق مبني ، وهو الحانوت . وقال أبو عبيدة : *!الخص : بلد جيد الخمر ، بالشام ، وأسر : بلد من الحزن ، وكان امرؤ القيس يكون بالحزن ، والحزن : من بلاد بني يربوع . وفي عبارة المصنف ، رحمه الله تعالى ، محل تأمل ، وكأنه سقط منها لفظ بلد ، فتأمل . و*!الخص ، بالكسر : الناقص ، يقال : شهر *!خص ، أي ناقص . *!والإخصاص : الإزراء بالشيء . *!وخصى كربى : ة ، كبيرة ببغداد في طرف دجيل منها محمد بن علي بن محمد بن المهند *!-الخصي الحريمي السقاء ، عن أبي القاسم ابن الحصين . وابنه علي بن محمد عن سعيد بن البناء .و*!خصي : ة أخرى شرقي الموصل أهلها جمالون ، والمشهور فيها : *!خصة . *!والخصوص ، بالضم : ع ، بالكوفة تنسب إليه الدنان *!الخصية ، على غير قياس ، وقيل : موضع بالحيرة ، وبه فسر قول عدي بن زيد العبادي : ( أبلغ خليلي عبد هند فلا زلت قريبا من سواد *!الخصوص ) والخصوص : ة ، بمصر بعين شمس ، من الشرقية ، ومنها الشريف الخصوصي المحدث ، له ذكر في كتاب استجلاب ارتقاء الغرف ، للسخاوي . والخصوص : ة ، من كورة أسيوط . والخصوص : ة ، أخرى بالشرقية ، وهي خصوص السعادة بمصر ، ولها عدة كفور ، منها الرومية ، ومن إحداها أثير الدين محمد بن عمر بن محمد بن أبي بكر بن محمد الشافعي الخصوصي ، ولد في نيف وستين وسبعمائة ، وسمع على التنوخي وابن الملقن والبلقيني والعراقي والهيتمي وابن خلدون ، مات بالشام سنة . والخصوص : ع بالبادية وهو الذي مر ذكره أنه بالحيرة بالقرب من الكوفة ، وفسر به قول عدي بن زيد . *!والتخصيص : ضد التعميم ، وهو التفرد بالشيء مما لا تشاركه فيه الجملة ، وبه كنى عبد الوهاب بن يوسف الوفائي أبا التخصيص ، من المتأخرين ، وهو جد خاتمة بني الوفاء محمد أبي هادي بن عبد الفتاح ، نفعنا الله بهم . والتخصيص أيضا : أخذ الغلام قصبة فيها نار يلوح بها لاعبا ، نقله الصاغاني . *!واختصه بالشيء *!اختصاصا : *!خصه به *!فاختص *!وتخصص ، لازم متعد ، ويقال : *!اختص فلان بالأمر ، *!وتخصص له ، إذا انفرد . ومما يستدرك عليه : يقال : *!أخصه فهو *!مخص به ، أي *!خاص . *!وخصصه *!فتخصص . *!وخصه بكذا : أعطاه شيئا كثيرا ، عن ابن الأعرابي . ) *!والخصاصة : الغيم نفسه . *!والخصاصة أيضا : الفرج التي بين قذذ السهم ، عن ابن الأعرابي . والخصاصة : العطش والجوع ، ويقال : صدرت الإبل وبها *!خصاصة ، إذا لم ترو وصدرت بعطشها ، وكذلك الرجل إذا لم يشبع من الطعام ، وكل ذلك من المجاز . *!والخصاصة من الكرم : الغصنإذا لم يرو وخرج منه الحب متفرقا ضعيفا . ويقال : هو *!يستخص فلانا ، ويستخلصه . ومن المجاز : اختص الرجل : اختل ، أي افتقر . وسددت *!خصاصة فلان ، بالضم ، أي جبرت فقره ، كما في الأساس . وبشير بن معبد بن شراحيل ، عرف بابن *!الخصاصية ، وهي أمه ، واسمها مارية ، صحابي من أهل الصفة . قلت : وهي منسوبة إلى *!خصاص ، واسمه اللات بن عمرو بن كعب بن الغطريف الأصغر ، بطن من الأزد . وقال ابن الأعرابي : هند بنت *!الخص ، وبنت الخس ، يقالان معا ، وقد تقدم في السين . وقاسم *!الخصاص : محدث روى عن نصر بن علي الجهضمي ، وعنه ابن مجاهد . وهارون *!الخصاص ، عن مصعب ابن سعد . ومحمد بن عمر الخصاص الواسطي حدث في حدود العشرين والستمائة . والخاص واد من أودية خيبر . ويزد خاص : مدينة بالعجم . وخاص ، من قرى خوارزم . ومنها أبو الفضل المؤيد بن الموفق . *!-والخاصي : شارح الكلم النوابغ للزمخشري . *!والأخصاص ، بالفتح : قرية بمصر ، وقد وردتها . *!والخاصة : لقب الأمير أبي الحسن فائق بن عبد الله الأندلسي ، الرومي ، لاختصاصه بالسلطان الأمير السيد أبي صالح منصور بن نوح ، والي خراسان ، سمع بمرو ، وببخارا ، وبالكوفة ، وروى عنه الحافظان : أبو عبد الله بن البيع ، وابن غنجار ، وتوفي ببخارا سنة . وخاوص بضم الواو : قرية فوق سمرقند ، منها أبو بكر محمد ابن أبي بكر الخاوصي الخطيب ، حدث بسمرقند عن أبي الحسن المطهري ، وعنه أبو حفص النسفي .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

خصص :، فراجعه . ونقل الأزهري عن أبي الهيثم ، قال : الصبي يدعى طفلا حين يسقط من بطن أمه ، إلى أن يحتلم ، وقال المناوي : ويبقى هذا الاسم له حتى يميز ، ثم لا يقال له بعد ذلك طفل ، بل صبي . وهذا منازع بما قاله أبو الهيثم : إلى أن يحتلم ، فتأمل . قال الجوهري : وقد يكون الطفل واحدا وجمعا ، مثل الجنب ، قال اله تعالى : أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ، ج : أطفال ، قال الزجاج في قوله تعالى : ثم يخرجكم طفلا : إنه هنا في موضع أطفال ، والعرب تقول جارية طفلة وطفل ، وجاريتان طفل ، وجوار طفل ، وطفلة ، وطفلان ، وأطفال ، وطفلتان ، وطفلات ، في القياس ، وفي حديث الاستسقاء : أن أعرابيا أنشد النبي صلى الله عليه وسلم : ( أتيناك والعذراء يدمى لبانها وقد شغلت أم الصبي عن الطفل ) ومن المجاز : الطفل : الحاجة الصغيرة ، يقال : هو يسعى لي في أطفال الحوائج ، أي صغارها ، كما في الأساس . والطفل أيضا : الليل ، يقال : أتيته والليل طفل ، في أوله ، وهو مجاز ، كما في الأساس . والطفل أيضا : الشمس قرب الغروب ، عن ابن سيده ، قال الشاعر : ولا متلافيا والشمس طفل ومن المجاز : الطفل : سقط النار ، كما في المحكم ، أو الجمرة ، كما في الأساس ، يقال : لففت في الخرقة طفل النار ، وفي التهذيب : يقال للنار ساعة تقدح طفل وطفلة ، والجمع أطفال ، ومنه : ) تطايرت أطفال النار أي شررها ، وكل ذلك قد فسر به قول زهير : ( لأرتحلن بالفجر ثم لأدأبن إلى الليل إلا أن يعرجني طفل ) يعني حاجة يسرة ، مثل قدح نار ، أو نزل للبول ، وما أشبهه . وكل جزء منكل شيء ، عينا كان أو حدثا ، طفل ، والجمع أطفال ، ومن هنا قالا : طفل الهم والحب ، قال : ( يضم إلي الليل أطفال حبها كما ضم أزرار القميص البنائق ) والمطفل ، كمحسن : ذات الطفل ، من الإنس والوحش ، وقد أطفلت المرأة ، والظبية ، والنعم ، قال لبيد : ( فعلا فروع الأيهقان وأطفلت بالجلهتين ظباؤها ونعامها ) وفي الصحاح : المطفل : الظبية معها ولدها ، وهي قريبة عهد بالنتاج ، ج : مطافيل ، ومطافل ، قال رؤبة في الظباء : فاستبدلت من أهلها بدائلا عينا وآراما بها مطافلا وقال أبو ذؤيب في الإبل : ( وإن حديثا منك لو تبذلينه جنى النحل في ألبان عوذ مطافل ) ( مطافيل أبكار حديثا نتاجها تشاب بماء مثل ماء المفاصل ) وقال أبو عبيد : ناقة مطفل ، ونوق مطافل ، ومطافيل بالإشباع : معها أولادها . وفي الحديث : سارت قريش بالعوذ المطافيل ، أي الإبل مع أولادها ، والعوذ : الإبل التي وضعت أولادها حديثا ، ويقال : أطفلت ، فهي مفل ، ومطفلة ، يريد أنهم جاءوا بأجمعهم ، كبارهم وصغارهم ، وفي حديث علي رضي الله تعالى عنه : فأقبلتم إلي إقبال العوذ المطافل ، فجمع بغير إشباع . وليلة مطفل : تقتل الأطفال بردا ، أي ببردها . ومن المجاز : طفل الكلام ، تطفيلا : إذا تدبره ، وكذلك : رشحه ، كما في الأساس . وطفل الليل : دنا ، وأقبل بظلامه ، وأنشد ابن الأعرابي : ( وطيبة نفسا بتأبين هالك تذكر أخدانا إذا الليل طفلا ) وطفلت الناقة : رشحت طفلها ، قال الأخطل : ( إذا زعزعته الريح جر ذيوله كما رجعت عوذ ثقال تطفل ) ) وطفلت الشمس : همت بالوجوب ، ودنت للغروب ، ومنه حديث ابن عمر : أنه كره الصلاة على الجنازة حين طفلت الشمس للغروب ، أي دنت منه ، كطفلت ، تطفل ، طفلا ، فيهما أي في الشمس والناقة . وطفل الإبل تطفيلا : رفق بها في السير ، حتى تلحقها أطفالها ، نقله الجوهري . وطفل العشي ، محركا : آخره عند الغروب ، واصفرار الشمس ، وفي الصحاح : الطفل بعد العصر إذا طفلت الشمس للغروب ، يقال : أتيته طفلا ، وقال ابن بزرج : أتيته طفلا ، أي ممسيا ، وذلك بعدما تدنو الشمس للغروب . والطفل من الغداة : من لدن ذرور الشمس إلى استكنانها في الأرض ، ونص المحكم : إلى استكمالها في الأرض ، وفي التهذيب : طفل الغداة والعشي من لدن أن تهم الشمس بالذرور إلى أن يستمكن الضح من الأرض . انتهى . ويقال : أتيته طفلا ، وذلك بعد طلوع الشمس . والطفل : إقبال الليل على النهار بظلمته ، وقال أبو عمر و : الطفل : الظلمة نفسها ، وأنشد لابن هرمة : وقد عراني من لون الدجى طفل ونسبه الصاغاني إلى نابغة بني شيبان ، واسمه عبد الله بن مخارق ، وأوله : سمعت منها عزيف الجن ساكنها وطفل الرجل ، طفولا : دخل في الطفل ، كأطفل . وطفلت الشمس : إذا طلعت ، نقله الفراء في نوادره . وقال الزجاج : طفلت : احمرت عند الغروب ، ودنت له ، كأطفلت ، وهو ضد أي : بين طفلت : طلعت ، وطفلت : احمرت ، وكذا بين : أتيته طفلا ممسيا ، وأتيته طفلا بعد طلوع الشمس . وقال ابن عباد : طفل النبت ، كفرح ، وطفل ، بالضم ، تطفيلا : أصابه التراب ، فأفسده ، وقال غيره : عشب طفل ، لم يطل ، والذي نص عليه الصاغاني ، نقلا عن ابن عباد : طفل ، كفرح ، وطفل بالضم ، أي كعني ، فراجع المحيط . قال شيخنا : واعترض بعضهم على قول المصنف : وطفل بالضم إلخ ، بأن التفعيلأ مصدر طفل مضاعفا ، وظاهر قوله : بالضم ، أنه ككرم ، فكيف يقول : تطفيلا قلت : وهو غفلة عن استيفاء اصطلاحاته ، فقد أشرنا مرارا إلى أن المصنف قد يطلق بالضم في الأفعال كثيرا على المبني للمجهول ، وهذا منه ، ويؤيده ذكر مصدره تطفيلا ، إذ مثله مما لا يخفى ، فلا يتوهم أن الضبط راجع للعين ، كما هو قاعدته في الأفعال ، لأن كلا منهما من اصطلاحاته ، كما لا يخفى ، والله تعالى أعلم . والطفيل ، كأمير : الماء الكدر يبقى في الحوض ، واحدتها ، هكذا في النسخ ، والصواب : واحدته بهاء ، طفيلة ، والذي في اللسان : أنه ) الطفئل ، كزبرج ، لأنه ذكره في طفأل ، وقال : هو الماء الرنق الكدر ، يبقى ف الحوض ، والواحدة طفئلة ، يعني بالواحدة الطائفة ، فتأمل . وطفيل : جبل بمكة ، وقد تمثل بلال رضي الله تعالى عنه ، فقال : ( وهل اردن يوما مياه مجنة وهل يبدون لي شامة وطفيل ) وقال الخطابي : شامة وطفيل : عينان . والطفيل ، كزبير : شاعر من بني غني . وقال أبو عبيدة : الطفيل بن زلال ، كشداد ، الكوفي ، الذي يدعى ، طفيل الأعراس ، أو العرائس ، وقال ابن السكيت : هو من بني عبد الله بن غطفان ، كان يأتي الولائم بلا دعوة ، وكان يقول : وددت أن الكوفة بركة مصهرجة ، فلا يخفى علي منها شيء ، ومنه الطفيلي ، نسبة إليه ، وهو الذي يدخل الوليمة والمآدب ولم يدع إليها ، والطفليل ، بالكسر : الذي يدخل مع القوم ، فيأكل طعامهم ، من غير أن يدعى ، ثم كل واغل طفيلي ، وصرفوا فعلا ، فقالوا : قد طفل عليه ، تطفيلا ، وتطف عليه ، قال الليث : التطفيل من كلام أهل العراق ، يقال : هو يتطفل في الأعراس ، ومن سجعات الأساس : ما زال يطفل على الناس ، حتى نسخ طفيل الأعراس . وحكى ابن بري عن ابن خالويه : الطفيلي ، والوارش ، والواغل ، والارشم ، والزلال ، والقسقاس ، والدامر ، والدامق ، والزامج ، واللعمظ ، واللعموظ ، والمكزم . ونقل الراغب في اشتقاقه وجها آخر ، فقال : يقال إنه من طفل النهار ، وهو إتيانه إلى الطعام من غير دعوة في ذلك الوقت ، ونقل أبو طالب عن الأص معي ، أنه مأخوذ من الطفل ، وهو إقبال الليل على النهار بظل مته ، يعني أنه يظلم على القوم أمرهم ، فلا يدرن من دعاه ، ولا كيف دخل عليهم ، قلت : والراجح الأول والطفيل ، كحذيم : الطفل ، وهو بناء وضعي ، وكذلك : رجل طريم ، قال كهدل الراجز : يارب لا تردد إلينا طفيلا وقيل : إنه أراد طفيلا ، يصغره بذلك ويحقره ، فلما لم يستقم له الوزن غير بناء التصغير ، وهو يريده ، وهذا مذهب ابن الأعرابي ، والقياس الأول . وأيضا : اسم ، وبه فسر قول الراجز . والطفال ، والطفال ، كغراب وسحاب : الطين اليابس ، يمانية . والمطافل : ع ، وهكذا روي قول عبد مناف الهذلي : وهم أسلكوكم أنف عاذ المطافل وقد ذكر في ط ح ل . ) ومما يستدرك عليه : الطفل ، محركة : المطر ، نقله الجوهري ، وأنشد : لوهد جاده طفل الثريا وفي الأساس : وقعت أطفال الوسمي : مطيراته ، وجاده طفل من مطر . والطفل ، بالكسر : السحاب الصغار ، في قول أبي ذؤيب : ( ثلاثا فلما استحيل الجها م واستجمع الطفل فيها رشوحا ) والطفل ، بالفتح : هذا الطين الأصفر المعروف بمصر ، وتصبغ بهش الثياب . وأطفل الكلام : تدبره . وطفلت الحمر العشب ، إذا رعته ، فأثارت عليه التراب ، عن ابن عباد . وريح طفل ، إذا كانت لينة الهبوب . ووادي طفيل كزبير : بين تهامة واليمن ، قاله نصر . وطفيل بن عمرو بن ثعلبة بن الحارث : بطن من كلب ، منهم أبو طفيل الشاعر ، الذي وفد على علي رضي الله تعالى عنه ، ذكره ابن الكلبي ، ومن ولده أبو نهيك مساور بن سريع بن أبي طفيل ، شاعر . والطفال : من يبيع الطفل ، وكذلك نسب أبو الحسن محمد بن الحسين بن محمد بن الحسني بن السري الطفال النيسابوري المصري ، ثقة ، صدوق ، عن أبي الطاهر الذهلي ، وعنه أبو محمد النخشبي ، وأبو عبد الله الرازي ، توفي سنة . وعبد الكريم بن عمر الطفال ، وعبد الكريم بن علي النحوي ابن الطفال ، كتب عنه السلفي ، ذكرهما منصور . وأبو الطفيل : عامر بن واثلة الليثي ، رضي الله تعالى عنه ، آخر الصحابة موتا ، روى عنه أبو الزبير المكي .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ يتخصص, : هو فعل يُستخدم للانسان بمعنى أنُّه يكمل دراسته ويضيِّق مجال معرفته بحقل معرفي معيَّن. ، مرادف : انفرد ، تضاد : تعمم

⭐ خ ص ص 1628 - خ ص ص خص1 خصصت، يخص، اخصص/ خص، خصوصا، فهو خاص

⭐ خص الشيء: تعلق بشيء معين، تعلق بالبعض دون البعض الآخر، تحدد، عكسه عم "طبيب خاص- سيارة/ مدرسة/ ظروف خاصة" ° أمر لا يخصني/ هذا لا يخصني: أمر لا يهمني وليس من شأني- الخاص والعام: لإفادة الشمول- خاص بكذا: متعلق به- فيما يخص كذا: بالنسبة له- مبعوث خاص: موفد لمهمة معينة- من ماله الخاص: اقتطاعا من ثروته. 1628 - خ ص ص خص2 خصصت، يخص، اخصص/ خص، خصا وخصوصا وخصوصية، فهو خاص، والمفعول مخصوص

من القرآن الكريم