القاموس الشرقي
تخافت , خافت , يتخافتون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ وخفة خفة خِفَّة gerund lightness
+ خفة خفة خِفَّة gerund levity
+ بخفة خفة خِفَّة noun lightness
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الخفوت: خفوض الصوت من الجوع، وصوت خفيت. وإذا مات الرجل فقد خفت. وزرع خافت: نكد لم يطل. والقارئ يخافت بقراءته. والإبل تخافت المضغ للجرة. وامرأة خفوت لفوت: تأخذها العين ما دامت وحدها. والخفت: المطمئن من الأرض. وأخفتت الناقة: وهو إذا نتجت ليوم ملقحها سواء.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

خفت الصوت خفتا من باب ضرب ويعدى بالباء فيقال خفت الرجل بصوته إذا لم يرفعه وخافت بقراءته مخافتة إذا لم يرفع صوته بها وخفت الزرع ونحوه مات فهو خافت.

⭐ لسان العرب:

: الخفت والخفات : الضعف من الجوع ونحوه ؛ وقد خفت . ضعف الصوت من شدة الجوع ؛ يقال : صوت خفيض خفيت . خفوتا : سكن ؛ ولهذا قيل للميت : خفت إذا انقطع ، فهو خافت . المضغ إذا اجترت . والمخافتة : إخفاء وخافت بصوته : خفضه . وفي حديث عائشة ، قالت : ربما خفت صلى الله عليه وسلم ، بقراءته ، وربما جهر . وحديثها الآخر : ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها » في الدعاء ، وقيل في والخفت : ضد الجهر . وفي حدديث صلاة الجنازة : كان يقرأ بفاتحة الكتاب مخافتة ، هو مفاعلة منه . وفي حديثها الآخر ، رجل كاد يموت تخافتا ، فقالت : ما لهذا ؟ فقيل : إنه من التخافت : تكلف الخفوت ، وهو الضعف والسكون ، غير صحة . وخافتت الإبل المضغ : خفتته . وخفت : رق . والمخافتة والتخافت : إسرار المنطق ، ؛ قال الشاعر : ، إذ لهن تخافت ، الجهر والمنطق الخفت الرجل يخافت بقراءته إذا لم يبين قراءته برفع الصوت . العزيزي : ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها . إذا تشاوروا سرا . وفي التنزيل العزيز : إن لبثتم إلا يوما . خفوتا : مات . موت البغتة ؛ قال الجعدي : وإن عزوا علي ، بهالك ولا مستهزم ذاهب العقل عمرو : خفاتا : فجأة . مستهزم : جزوع . ويقال : خفت أي سكن . قال أبو منصور : معنى قوله خفاتا أي ضعفا إذا مات : قد خفت أي انقطع كلامه . وخفت خفاتا أي ؛ ويقال منه : زرع خافت أي كأنه بقي ، فلم يبلغ . وفي حديث أبي هريرة : مثل المؤمن الضعيف ، كمثل خافت يميل مرة ويعتدل أخرى ؛ وفي رواية : كمثل خافتة الخافت والخافتة : ما لان وضعف من الزرع الغض ، ولحوق تأويل السنبلة ، ومنه خفت الصوت إذا ضعف وسكن ؛ عبيد : أراد بالخافت الزرع الغض اللين ؛ ومنه قيل قد خفت إذا انقطع كلامه ؛ وأنشد : خفت الدعاء ، وصرعت كمنجدع من الغلأن أن المؤمن مرزأ في نفسه وأهله وماله ، ممنو أمر دنياه . ويروى : كمثل خافة الزرع . : نوم المؤمن سبات ، وسمعه خفات أي ضعيف لا حس ومنه حديث معاوية وعمرو بن مسعود : سمعه خفات ، وفهمه تارات . : الخافت السحاب الذي ليس فيه ماء ، قال : ومثل هذه السحابة مكانها ، إنما يسير ، من السحاب ، ذو الماء ؛ قال : والذي يكاد يسير ؛ وروى الأزهري عن ثعلب أن ابن الأعرابي بضرب يخفت فواره ، الدمع منه رشيشا منكم فارسا ، خلفه أن يعيشا ندرك بثأره ، فكأنه لم يقتل . ويخفت فواره أي ، فدمه يسيل . وغيره : والخفوت من النساء المهزولة ؛ عن اللحياني ، وقيل : هي تكاج تبين من الهزال ؛ وقيل : هي التي تستحسنها ما ، فإذا رأيتها في جماعة من النساء ، غمزتها . الليث : لفوت ؛ فالخفوت التي تأخذها العين ما دامت وحدها ، فإذا صارت بين النساء ، غمزتها ؛ واللفوت التي وانقباض ؛ قال أبو منصور : ولم أسمع الخفوت في نعت الليث . السذاب ، بضم الخاء وسكون الفاء ، لغة في الختف .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

خفت: صوت خفيت، وخفت خفوتا أي خفض خفوضا. ويقال للرجل إذا مات: قد خفت أي انقطع كلامه. وزرع خافت كأنه بقي فلم يبلغ غاية الطول. ومات خفاتا أي لم يشعر بموته، وأخفته الله. والرجل تخافت بقولته إذا لم يبينها برفع الصوت، وهم يتخافتون إذا تشاوروا سرا. وامرأة خفوت لفوت: وهي التي تأخذها العين ما دامت وحدها أي تستحسنها، فإذا صارت بين النساء غمرنها، ولفوت: فيها التواء وانقباض. ويقال: اللفوت: الكثيرة الالتفاف إلى الرجال، والخفوت: التي تخفت في جنب من كان أحسن منها.

من ديوان

⭐ خفت, : شعرت بالرعب او الخوف ، مرادف : هاب-ارتعب ، تضاد : اضطرب-توتر-فزع-

⭐ خ ف ت 1651 - خ ف ت خفت/ خفت ب يخفت ويخفت، خفوتا وخفتا وخفاتا، فهو خافت وخفيت، والمفعول مخفوت (للمتعدي)

⭐ خفت الصوت/ خفت الضوء: انخفض، سكن، ذبل وضعف "نام في ضوء خافت- تكلم بصوت خفيت".

من القرآن الكريم

(( الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ ۖ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ ۗ وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَن يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ ۗ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا ۚ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ))
سورة: 2 - أية: 229
English:

Divorce is twice; then honourable retention or setting free kindly. It is not lawful for you to take of what you have given them unless the couple fear they may not maintain God's bounds; if you fear they may not maintain God's bounds, it is no fault in them for her to redeem herself. Those are God's bounds; do not transgress them. Whosoever transgresses the bounds of God -- those are the evildoers.


تفسير الجلالين:

«الطلاق» أي التطليق الذي يراجع بعده «مرتان» أي اثنتان «فإمساك» أي فعليكم إمساكهن بعده بأن تراجعوهن «بمعروف» من غير ضرار «أو تسريح» أي إرسالهن «بإحسان ولا يحل لكم» أيها الأزواج «أن تأخذوا مما آتيتموهن» من المهور «شيئا» إذا طلقتموهن «إلا أن يخافا» أي الزوجان «أ» ن «لا يقيما حدود الله» أي لا يأتيا بما حده لهما من الحقوق وفي قراءة يخافا بالبناء للمفعول فأن لا يقيما بدل اشتمال من الضمير فيه وقرئ بالفوقانية في الفعلين «فإن خفتم أ» ن «لا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما» «فيما افتدت به» نفسها من المال ليطلقها أي لا حرج على الزوج في أخذه ولا الزوجة في بذله «تلك» الأحكام المذكورة «حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعدَّ حدود الله فأولئك هم الظالمون». للمزيد انقر هنا للبحث في القران