القاموس الشرقي
بخواء , خاوي , خاوية , خواء ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ خَوِّيثِة حمقاء خَوِّيثِة ADJ/NOUN fool
+ وخويلد خويلد خويلد noun_prop Khuwailid
+ لخويه خوي خُوَي noun friend
+ خويه خوي خوي noun brothers brother sisters
+ خوينا خوي خُوَي noun little brother friend chum
+ خويك خوي خُوَي noun friend companion
+ خوي خوي خُوَي noun little brother
+ اخوياه خوي خوي noun friends
+ اخوياننا خوي خَوِيّ noun friends chums
+ خْوَيتْمِة الحَيَايَا خْوَيتْمِة NOUN:PHRASE Convolvulus stachydifolius
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏خوى‏)‏ المكان خلا خيا من باب ضرب وخوي البطن خلا من الطعام خوى من باب لبس ويقال أصابه الخوى أي الجوع وقولهم خوى في السجود تخوية إذا جافى عضديه مأخوذ من ذلك لأنه حينئذ يبقى بين العضدين والجنب خواء ‏(‏ومنه‏)‏ الحديث ‏[‏إذا صلى الرجل فليخو‏]‏‏.‏ الخاء مع الياء التحتانية

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

خوت الدار تخوي من باب رمى خويا خلت من أهلها وخواء بالفتح والمد وخويت خوى من باب تعب لغة وخوت النجوم من باب رمى سقطت من غير مطر وأخوت بالألف مثله وخوت تخوية مالت للمغيب وخوت الإبل تخوية خمصت بطونها. وخوى الرجل في سجوده رفع بطنه عن الأرض وقيل جافى عضديه.

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

خوي : ( ى ( *!خوت الدار ) *!خواء ، بالمد : ( تهدمت ) . وفي الصحاح : أقوت ، وكذلك إذا سقطت . ( *!وخوت ) ، بالتشديد ، وهذا لم أره في الأصول ولعله من زيادة النساخ فانظره ، والصحيح *!خوت ، ( *!وخويت ) كرضيت ، ( *!خيا ) ، بالفتح ، ( *!وخويا ) ، كعتي ، ( *!وخواء ) ، ممدود ، ( *!وخواية ، كسحابة : ( خلت من أهلها ) وهي قائمة بلا عامر . وقال الأصمعي : *!خوى البيت *!يخوي *!خواء إذا ما خلا من أهله ، انتهى ؛ وقول الخنساء : كان أبو حسان عرشا خوى مما بناه الدهر دان ظليلأي تهدم وسقط ووقع . ( وأرض *!خاوية : خالية من أهلها ) ، وقد تكون خاوية من المطر . وقوله تعالى : { فتلك بيوتهم *!خاوية } ، أي خالية ؛ كما قال تعالى : { فهي خاوية على عروشها } ، أي خالية ؛ وقيل : ساقطة على سقوفها . وقوله تعالى : { أعجاز نخل خاوية } ، قيل : خاوية صفة للنخل لأنه يذكر ويؤنث ، أي منقلعة . (*!والخوى ) ، بالقصر : ( *!خلو الجوف من الطعام ؛ ويمد ) ، والقصر أعلى . ( و ) الخوى : ( الرعاف . ( و ) *!الخواء ، ( بالمد : الهواء بين الشيئين ) ؛ وكذلك الهواء الذي بين الأرض والسماء ؛ قال بشر يصف فرسا : يسد *!خواء طبييها الغبار ( و ) *!الخواء ؛ ( *!الخو ) ، وهو الجوع . ( و ) *!الخواء ، ( بالضم ) كغراب : ( العسل ) عن الزجاجي . ( *!وخوى ، كرمى ، *!خوى ) ، بالقصر ، ( *!وخواء ) ، بالمد ، ( تتابع عليه الجوع و ) *!خوى ( الزند ) *!خوى : ( لم يور ؛ *!كأخوى . ( و ) *!خوت ( النجوم ) *!تخوي ( خيا : أمحلت ) أو سقطت ( فلم تمطر ) في نوئها ؛ قال كعب بن زهير : قوم إذا خوت النجوم فإنهم للطارقين النازلين مقاري ( *!كأخوت ) ؛ وهذه عن أبي عبيد ؛ أنشد الفراء : *!وأخوت نجوم الأخذ إلا أنضة أنضة محل ليس قاطرها يثريقوله : يثري أي يبل الأرض . ( *!وخوت ) ، بالتشديد ؛ قال الأخطل : فأنت الذي ترجو الصعاليك سيبه إذا السنة الشهباء *!خوت نجومها ( و ) *!خوى ( الشيء *!خوى *!وخواية : اختطفته ) ، كذا في النسخ ، وصوابه اختطفه . ( و ) خوت ( المرأة ) خوى : ( ولدت فخلا بطنها ) . وفي الصحاح : فخلا جوفها عند الولادة ؛ ( *!كخوت ) ؛ كذا في النسخ ، والصواب *!كخويت ، وهي أجود اللغتين . ( وكذا إذا لم تاكل عند الولادة ) يقال لها *!خوت *!وخويت . ( *!والخوية ، كغنية : ما أطعمتها على ذلك . ( و ) قد ( *!خواها *!تخوية *!وخوى لها ) ؛ وهذه عن كراع ، ونقلها الجوهري أيضا ، ( عمل لها *!خوية ) تأكلها وهي طعام . ( *!وخوى ) الرجل ( في سجوده *!تخوية : تجافى وفرج ما بين عضديه وجنبيه ) ؛ وكذلك البعير إذا تجافى في بروكه ومكن لثفناته . وفي حديث علي ، رضي الله عنه : ( إذا سجد الرجل *!فليخو ، وإذا سجدت المرأة فلتحتفز ) . ( *!والخوى : الثابت ) ؛ طائية . ( و ) أيضا : ( الوطاء بين الجبلين . ( و ) أيضا : ( اللين من الأرض ) . وقال أبو حنيفة : *!الخوي بطن يكون في السهل والحزن داخلا في الأرض أعظم من السهب منبات . وقال الأزهري : كل واد واسع في جو سهل فهو *!خو و*!خوي . وقال الأصمعي : هو الوادي السهل البعيد ؛ وقال الطرماح : *!وخوي سهل يثير به القو م رباضا للعين بعد رباض ( و ) *!الخواة ، ( بهاء : مفرج ما بين الضرع والقبل ) من الناقة وغيرها ( من الأنعام ؛ ويمد . ( *!والخواية من السنان : جبته ) ، وهي ما التقم ثعلب الرمح . ( و ) *!الخواية ( من الرحل : متسع داخله . ( و ) الخواية ( من الخيل : خفيف عدوها ) ، حكاه ابن الأعرابي ، هكذا بالهاء . ( و ) *!خواية ، ( بالضم : ع بالري ) من أعمالها ( ويوم *!خوى ) ، بالفتح مقصور ( ويضم : م ) معروف . سياق المصنف يقتضي أنهما واحد . وقال نصر : خوي ، بالفتح : واد ماؤه المعين ردأة في جبال هضب المعا وهي جبال حليت من ضرية ؛ *!وخوي ، بالضم : واد يفرغ في فلج من وراء حفر أبي موسى . ( *!واختوى البلد : اقتطعه ) ؛ وكذلك اختدفه واختاته وتخوته ، كل ذلك عن ابن الأعرابي ؛ قال أبو وجزة : ثم اعتمدت إلى ابن يحيى *!تختوي من دونه متباعد البلدان ( و ) *!اختوى ( الفرس : طعنه في *!خوائه ) ؛ كسحاب ، ( أي بين رجليه ويديه ) . ويقال : دخل فلان في *!خواء فرسه ، يعني ما بين يديه ورجليه . ( و ) *!اختوى ( فلان : ذهب عقله . ( و ) اختوى ( ما عند فلان : أخذ كل شيء منه ) . وقال ابن الأعرابي : *!اختواه اختطفه ، ( *!كأخوى . ( و ) *!اختوى ( السبع ولد البقرة : استرقه وأكله ) ؛ وأنشد ابن الأعرابي : حتى اختوى طفلها في الجو منصلت أزل منها كنصل السيف زهلول ( *!وأخوى ) الرجل : ( جاع . ( و ) *!أخوى ( المال : بلغ غاية السمن ، *!كخوى *!تخوية ) ، كلاهما عن الفراء . والذي في المحكم : *!خوت الإبل *!تخوية : خمصت بطونها وارتفعت . ( *!والخي : القصد ) ؛ وقد *!خوى *!خيا قصد . ( *!وخويتها *!تخوية : إذا حفرت حفيرة فأوقدت فيها ثم أقعدتها فيها لدائها ) . وسياق الأصمعي أتم من هذا فإنه قال : يقال للمرأة : *!خويت فهي *!تخوى *!تخوية ، وذلك إذا حفرت لها حفيرة . ثم أوقدتها ثم تقعد فيها من داء تجده . ( *!وخوي ، كسمي : د بأذربيجان ) ؛ وقال نصر : بأرمينية ؛ ( منه المحدثون ) : أبو نعيم ( محمد بن عبد الله ) ؛ كذا في النسخ والصواب ابن عبيد الله ، تولى قضاء *!خوي ، وروى عن ابن هزار مرد الصريفيني ؛ ( و ) أبو العباس شمس الدين ( أحمد بن الخليل ) بن سعادة بن جعفر بن عيسى الشافعي ( قاضي ) قضاة ( دمشق ) ، ولد سنة 583 ، حدث عن أبي الحسن الطوسي ، توفي سنة 627 ، كذا في التكملة للمنذري ؛ ( وأبو قاضيها ) شهاب الدين محمد ؛ ( والطبيب معاذ بن عبدان ) ؛ هكذا في النسخ والصواب أبو معاذ عبدان كذا في التبصير للحافظ ، أخذ عن الجاحظ ، وعنه أبو علي القالي قال القالي : حدثنا أبو معاذ *!الخويي المتطبب قال : دخلنا على عمرو بن بحر الجاحظ نعوده بسر من رأى وقد فلج فلما أخذنا مجالسنا أتى رسول المتوكل إليه فقال : وما يصنع أمير المؤمنين بشق مائل ولعاب سائل إلى آخر القصة ، زاد ابن الأثير : واسم أبي معاذ عبدان ؛ ( *!الخوييون ) ( المحدثون ) . ( وفاته : ( الشهاب محمد بن محمود الخويي الشافعي عن ابن ياسر الجياني حدث سنة بضع وثمانين وخمسمائة ، وابناه عماد الدين محمد وزين الدين علي ، نقله الذهبي ؛ وأبو بكر محمد بن يحيى بن مسلم ؛ ومحمد بن عبد الحي بن سويد ؛ ومحمد بن عبد الرحيم ؛ وإبراهيم بن صافي ؛ وعبد الرحمان بن علي بن محمد الخطيب ؛ وبديل بن أبي القاسم ؛ وأبو الفتح ناصر بن أحمد ؛ وأبو المعالي محمد بن الحسين بن موسى الخوييون المحدثون ، فهؤلاء كلهم قد فاتهم المصنف . ( *!وخيوان : جماعة محدثون . ( قلت : هو لقب مالك بن زيد بن مالك بن جشم من همدان . ( وخالد بن علقمة *!الخيواني شيخ للثوري ) . ومالك بن زيد الخيواني عن أبي ذر . وعبد خير بن يزيد الخيواني عن علي وعنه الشعبي . ومما يستدرك عليه : *!خواء الأرض ، كسحاب : براحها ؛ قال أبو النجم يصف فرسا طويل القوائم : يبدو خواء الأرض من خوائه ويقال لما يسده الفرس بذنبه من فرجة ما بين رجليه : *!خواية ؛ قال الطرماح : فسد بمضرحي اللون جثل خواية فرج مقلات دهين *!وخوت الإبل *!تخوية : خمصت بطونها وارتفعت ؛ وأنشد أبو عبيد في صفة ناقة ضامرة : ذات انتباذ عن الحادي إذا بركت *!خوت على ثفنات محزئلات *!وخوى الطائر *!تخوية : بسط جناحيه ومد رجليه ، وذلك إذا أراد أن يقع . وكل فرجة : خواء ، كسحاب . *!والخوي ، كغني : البطن السهل من الأرض ؛ نقله الجوهري . *!وخوت النجوم *!تخوية : مالت للغروب ؛ نقله الجوهري . *!وخواية المطر : حفيف انهلاله ؛ عن ابن الأعرابي . وحكى أبو عبيد : *!الخواة الصوت . وقال أبو مالك : سمعت خوايته ، أي صوته شبه التوهم . *!والخاوية : الداهية ؛ عن كراع . *!وخييت *!خاء : كتبتها ؛ وسيأتي . *!وخيو ، بكسر فضم : جد أبي القاسم يونس بن طاهر بن محمد بن يونس *!الخيوي النضري البلخي الملقب بشيخ الإسلام ، توفي سنة 411 . *!وخياوان ، بالكسر : مدينة بفارس . *!والخوي ، كغني : واد ؛ قال ذو الرمة : كأن الآل يرفع بين حزوى ورابية *!الخوي بهم سيالا 2 ( فصل الدال مع الواو والياء ) 2

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ أخوي, : ، مرادف : أخ -شقيق ، تضاد : أخ-أب

⭐ اخوي, أفراد العائلة: تعني صبي أو رجل له نفس الأب الأم ، مرادف : شقيق ، تضاد : الأخت-الأم-الأب

⭐ خوي, اخي-أفراد العائلة: أخي, انظر اخ ، مرادف : اخي-شقيقي ، تضاد : اختي

⭐ لأخوي, أفراد العائلة: ، مرادف : ، تضاد : أخت

⭐ واخوي, افراد العائلة - اخي: ، مرادف : اخي ، تضاد : اخي - اختي - ابي

⭐ ياخوي, عَائلَة : ، مرادف : أَخْ- شَقِيق ، تضاد : أُخْت- أَبْ- أُم

⭐ يخوي, : الصلة بين الاشخاض من نفس الام ، مرادف : شقيقي ، تضاد : ابوي, امي, اختي, اخوي

⭐ خ و ي 1709 - خ و ي خوى يخوي، اخو، خواء وخويا، فهو خاو

⭐ خوى المكان: فرغ، خلا مما كان فيه "خوى بطنه من الطعام: جاع- خاوي الرأس من الأفكار- خوت الحامل: ولدت فخلا جوفها من الحمل- {فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا} " ° خاو على عروشه: مدمر لا حياة فيه بعد هلاك ساكنيه، خرب مهجور- خاوي الوفاض: صفر اليدين، عديم المال. 1709 - خ و ي خوي يخوى، اخو، خوى وخواء، فهو خاو

من القرآن الكريم

(( وَمَا مَنَعَنَا أَن نُّرْسِلَ بِالْآيَاتِ إِلَّا أَن كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ ۚ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِهَا ۚ وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا))
سورة: 17 - أية: 59
English:

Naught prevented Us from sending the signs but that the ancients cried lies to them; and We brought Thamood the She-camel visible, but they did her wrong. And We do not send the signs, except to frighten.


تفسير الجلالين:

«وما منعنا أن نرسل بالآيات» التي اقترحها أهل مكة «إلا أن كذب بها الأولون» لما أرسلناها فأهلكناهم ولو أرسلناها إلى هؤلاء لكذبوا بها واستحثوا الإهلاك وقد حكمنا بإمهالهم لإتمام أمر محمد صلى الله عليه وسلم «وآتينا ثمود الناقة» أي «مبصرة» بينة واضحة «فظلموا» كفروا «بها» فأهلكوا «وما نرسل بالآيات» المعجزات «إلا تخويفا» للعباد فيؤمنوا. للمزيد انقر هنا للبحث في القران