القاموس الشرقي
تخر , خر , خروا , خرير , فخر , فيخر , وتخر , وخر , وخروا , ويخرون , يخروا , يخرون ,
المعنى في القاموس الشرقي
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

خر الشيء يخر من باب ضرب سقط والخرير صوت الماء وعين خرارة غزيرة النبع.

⭐ لسان العرب:

: الخرير : صوت الماء والريح والعقاب إذا حفت ، خر يخر وخرخر ، فهو خار ؛ قال الليث : خرير العقاب قال : وقد يضاعف إذا توهم سرعة الخرير في القصب ونحوه الخرخرة ، وأما في الماء فلا يقال إلا خرخرة . عين الماء الجارية ، سميت خرارة لخرير مائها ، . ويقال للماء الذي جرى جريا شديدا : خر يخر ؛ وقال : خر الماء يخر ، بالكسر ، خرا إذا اشتد جريه ؛ ، وخر الأرض خرا . وفي حديث ابن عباس . من أدخل أذنيه سمع خرير الكوثر ؛ خرير الماء : أراد مثل صوت خرير الكوثر . وفي حديث قس : إذا أنا بعين كثيرة الجريان . وفي الحديث ذكر الخرار ، بفتح الخاء الأولى ، موضع قرب الجحفة بعث إليه رسول الله ، صلى الله ، سعد بن أبي وقاص في سرية . وخر الرجل في غط ، وكذلك الهرة والنمر ، وهي الخرخرة . والخرخرة : والمختنق ؛ يقال : خر عند النوم وخرخر بمعنى . : كثيرة الخرير في نومها ؛ ويقال : للهرة خرور في والخرخرة : صوت النمر في نومه ، يخرخر خرخرة ؛ ويقال لصوته : الخرير والهرير والغطيط . سرعة الخرير في القصب ونحوها . والخرارة : عود نحو نصف بخيط فيحرك الخيط وتجر الخشبة الخرارة ؛ ويقال لخذروف الصبي التي يديرها : وهو حكاية صوتها : خرخر . والخرارة : طائر أعظم من الصرد على التشبيه بذلك في الصوت ، والجمع خرار ؛ وقيل : الخرار وإليه ذهب كراع . يخر خرورا : صوت في انحداره ، بضم الخاء ، من وخر الرجل وغيره من الجبل خرورا . وخر الحجر إذا الجبل . وخر الرجل يخر إذا تنعم . وخر سقط ، قاله بضم الخاء ؛ قال أبو منصور وغيره : يقول خر يخر ، . الرجل الناعم في طعامه وشرابه ولباسه وفراشه . الذي يهجم عليك من مكان لا تعرفه ؛ يقال : خر علينا ناس فلان . وخر الرجل : هجم عليك من مكان لا تعرفه . وخر القوم : بلد إلى آخر ، وهم الخرار والخرارة . وخروا أيضا : وهم الخرارة لذلك . وخر الناس من البادية في الجدب : وخر البناء : سقط . وخر يخر خرا : هوى من علو . غيره : خر يخر ويخر ، بالكسر والضم ، إذا سقط من علو . الوضوء : إلا خرت خطاياه ؛ أي سقطت وذهبت ، ويروى جرت ، أي جرت مع ماء الوضوء . وفي حديث عمر : قال الحرث بن عبدالله : يديك أي سقطت من أجل مكروه يصيب يديك من قطع أو وجع ، هو كناية عن الخجل ؛ يقال : خررت عن يدي أي خجلت ، وسياق عليه ، وقيل : معناه سقطت إلى الأرض من سبب يديك أي من كما يقال لمن وقع في مكروه : إنما أصابه ذلك من يده أي من أمر وحيث كان العمل باليد أضيف إليها . وخر لوجهه يخر خرا وقع كذلك . وفي التنزيل العزيز : ويخرون للأذقان يبكون . ساجدا يخر خرورا أي سقط . وقوله عز وجل : ورفع أبويه على له سجدا ؛ قيل : خروا لله سجدا ، وقيل : إنهم إنما لقوله في أول السورة : إني رأيت أحد عشر كوكبا رأيتهم لي ساجدين ؛ وقوله عز وجل : والذين إذا ربهم لم يخروا عليها صما وعميانا ؛ تأويله : إذا خروا سجدا وبكيا سامعين مبصرين لما أمروا به ونهوا ومثله قول الشاعر : لم يشيموا سيوفهم ، القتلى بها حين سلت سيوفهم وقد كثرت القتلى . وخر أيضا : مات ، وذلك لأن مات خر . وقوله : بايعت رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، أن إلا قائما ؛ معناه أن لا أموت لأنه إذا مات فقد ، وقوله إلا قائما أي ثابتا على الإسلام ؛ وسئل إبراهيم قوله : أن لا أخر إلا قائما ، فقال : إني لا أقع من تجارتي وأموري إلا قمت بها منتصبا لها . الأزهري : وروي عن حزام أنه أتى النبي ، صلى الله عليه وسلم ، فقال : أبايعك أخر إلا قائما ، قال الفراء : معناه أن لا أغبن ولا فقال النبي ، صلى الله عليه وسلم ، لست تغبن في دين الله ولا في قبلنا ولا بيع ؛ قال : وقول النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أما من تخر إلا قائما أي لسنا ندعوك ولا نبايعك إلا على الحق ؛ ومعنى الحديث : لا أموت إلا متمسكا بالإسلام ، معناه لا أقع في شيء من تجارتي وأموري إلا قمت منتصبا له ؛ معناه لا أغبن ولا أغبن ؛ وخر الميت يخر خريرا ، فهو وقوله تعالى : وخروا له سجدا ؛ قال ثعلب : قال الأخفش : خر صار سجوده ؛ قال : ونحن نقول ، يعني الكوفيين ، بضربين بمعنى سجد من القوم الخرارة الذين هم المارة . وقوله تعالى : فلما الجن ؛ ويجوز أن تكون خر هنا بمعنى وقع ، ويجوز بمعنى مات . وخر إذا أجري . : عاثر بعد استقامة ؛ وفي التهذيب : وهو الذي عسا بعد والخريان : الجبان ، فعليان منه ؛ عن أبي علي . والخرير : بين الربوتين ينقاد ، والجمع أخرة ؛ قال لبيد : ، يربأ فوقها خوفها آرامها : « بأخرة الثلبوت » بفتح المثلثة واللام وضم الموحدة وسكون الواو : واد فيه مياه كثيرة لبني نصر بن قعين كما في ياقوت ). فتقول أحزة ، بالحاء المهملة والزاي ، وهو مذكور في وإنما هو بالخاء . أصل الأذن في بعض اللغات . والخر أيضا : حبة مدورة عليقمة يسيرة ؛ قال أبو حنيفة : هي فارسية . إذا اضطرب مع العظم ، وقيل : هو اضطرابه من وأنشد قول الجعدي : بطنه قد تخرخرا بالسيف فأخرها أي أسقطها ؛ عن يعقوب . الرحى : اللهوة ، وهو الموضع الذي تلقي فيه الحنطة ؛ قال الراجز : ، خريها ، نفيها بالفاء : الطحين ، وعنى بالقعسري الخشبة التي تدار بها

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

خرر : ( *!الخرير : صوت الماء ) ، نقله الجوهري ، ( والريح ) ، نقله الصغاني ، ( والعقاب إذا حفت ) ، قال الليث : *!خرير العقاب : حفيفه ، ( *!كالخرخر ) ، قال : وقد يضاعف إذا توهم سرعة الخرير في القصب ونحوه فيحمل على *!الخرخرة . وأما في الماء فلا يقال إلا *!خرخرة ، ( *!يخر ) ، بالكسر ، ( *!ويخر ) ، بالضم ، فهو *!خار ، هاكذا في المحكم . فقول شيخنا : الوجهان إنما ذكرهما أئمة الصرف في خر بمعنى سقط ، وأما في الصوت وغيره فلا ، غير جيد ، كما لا يخفى . وفي التهذيب : ويقال للماء الذي جرى جريا شديدا *!خر *!يخر . وقال ابن الأعرابي : *!خر الماء *!يخر ، بالكسر ، *!خرا ، إذا اشتد جريه . وفي حديث ابن عباس : ( من أدخل أصبعيه في أذنيه سمع *!خرير الكوثر ) . خرير الماء : صوته ، أراد مثل صوت خرير الكوثر . (و)*!الخرير (غطيط النائم ) وقد *!خر الرجل في نومه:غط وكذلك الهرة والنمر (*!كالخرخرة ) يقال :*!خر *!وخرخر ،و*!الخرخرة أيضا:صوت المختنق ،وسرعة *!الخرير في القصب ( و ) الخرير : ( المكان المطمئن بين الربوتين ) ينقاد ، ( ج *!أخرة ) . قال لبيد : *!بأخرة الثلبوت يربأ فوقها قفر المراقب خوفها آرامها والعامة تقول : بأحزة ، بالحاء المهملة والزاي ، وهو مذكور في موضعه ، وإنما هو بالخاء . ( و ) الخرير : ( ع باليمامة ) من نواحي الوشم ، يسكنه عكل . ( *!والخر : السقوط ) ، وأصله سقوط يسمع معه صوت ، كما قاله أرباب الاشتقاق ، ثم كثر حتى استعمل في مطلق السقوط ، يقال : خر البناء ، إذا سقطع ، ( *!كالخرور ) ، بالضم . وفي حديث الوضوء ( إلا *!خرت خطاياه ) ، أي سقطت وذهبت . *!وخر لله ساجدا *!يخر *!خرورا ، أي سقط ، ( أو ) *!الخر هو الهوي ( من غلو إلى سفل ) ، ومنه قول تعالى : { فكأنما *!خر من السمآء } ( الحج : 31 ) (*! يخر ) ، بالكسر على القياس ، ( *!ويخر ) ، بالضم على الشذوذ . الضم عن ابن الأعرابي ، *!وخر الحجر *!يخر ، بالضم صوت في انحداره . *!وخر الرجل وغيره من الجبل *!خرورا . *!وخر الحجر إذا تدهدى من الجبل ، . وبالكسر والضم إذا سقط علو ، كذا في التهذيب . ( و ) *!الخر : ( الشق ) ، يقال : *!خر الماء الأرض *!خرا ، إذا شقها . ( و ) الخر : ( الهجوم من مكان لا يعرف ) . يقال : *!خر علينا ناس من بني فلان ، وهم *!خارون . ( و ) الخر : ( الموت ) ، وذالك لأن الرجل إذا مات فقد خر وسقط . وفي الحديث : ( بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلمأن لا أخر إلا قائما ) معناه أن لا أموت إلا ثابتا على الإسلام . وسئهل إبراهيم الحربي عن هذاا فقال : إنما أراد أن لا أقع في شيء من تجارتي وأموري إلا قمت بها منتصبا لها : قلت : والحديث مروي عن حكيم بن حزام وفيه زيادة ، ( فقال النبي صلى الله عليه وسلم أما من قبلنا فلست تخر إلا قائما ) وقال الفرء : معنى قول حكيم بن حزام : أن لا أغبن ولا أغبن . *!وخر الميت *!يخر *!خريرا فهو *!خار ، وقوله تعالى : { فلما *!خر تبينت الجن } ( سبأ : 14 ) : يجوز أن يكون بمعنى وقع ، وبمعنى مات . ( و ) *!الخر ، ( بالضم ) : اللهوة ، وهو ( فم الرحى ) حيث تلقي فيه الحنطة بيدك ، ( *!-كالخري ) ، بياء مشددة . قال الراجز : وخذ بقعسريها وأله في خريها تطعمك من نفيها النفي ، بالفاء : الطحين . وعنى بالقعسري الخشبة التي تدار بها الرحى . وهاذا قول الجوهري قد رده الصغاني فقال : هو غلط ، إنما اللهوة ما يلقيه الطاحن في فم الرحى ، وسيأتي في المعتل . ( و ) *!الخر : ( حبة مدورة ) صفيراء فيها عليقمة يسيرة . قال أبو حنيفة : هي فارسية . ( و ) الخر : ( أصل الأذن ) ، في بعض اللغات . يقال : ضربه على *!خر أذنه ، نقله ابن دريد . ( و ) الخر : اسم ( ما خده السيل من الأرض ) وشقه ، ( ج *!خررة ) ، مثال عنبلآ . ( وبهاء ، يعقوب بن *!خرة الدباغ ) الخري ، من أهل فارس ، وهو ( ضعيف ) . وقال الدارقطني : لم يكن بالقوي في الحديث ، حدثنا عنه أبو بكر البربهاري ، ومحمد بن موسى بن سهل ، وهو يروي عن أزهر بن سعد السمان ، وسفيان بن عيينة . ( و ) أبو نصر ( أحمد بن محمد ابن عمر بن خرة ، محدث ) ، حدث عن أبي بكر الحيري وغيره ، ( و ) الأمير أبو نصر ضياء الملة و ( بهاء الدولة خرة فيروز بن عضد الدولة ) البويهي الديلمي . ( *!والخرارة ، مشددة : عويد ) نحو نصف النعل ( يوثق بخيط ويحرك ) ، والذي في الأصول : فيحرك ( الخيط وتجر الخشبة فيصوت ) ، هاكذا بالياء التحتية ، أي بذالك العويد ، وفي بعض النسخ بالمثناة الفوقية ، أي تلك الخرارة ، كما وقع مصرحا في بعض الأصول . ( و ) الخرارة : ( طائر أعظم من الصرد ) وأغلظ ، على التشبيه بذالك الصوت ، ( ج *!خرار ) ، وقيل الخرار واحد ، وإليه ذهب كراع . ( و ) الخرارة : ( ع بالكوفة ) قرب السيلحين ، وفي عدة مواضع عربية وعجمية . ( و ) الخرار ، ( بلا هاء : ع قرب الجحفة ) ، بعث إليه رسول الله صلى الله عليه وسلمسعد بن أبي وقاص في سرية . ( *!والخريان ، كصليان ) ، أي بتشديد الراء المكسورة : ( الجبان ) ، فعليان من خر ، إذا عثر بعد استقامة ، عن أبي علي . ( *!والخرخار ) ، بالفتح : ( الماء الجاري ) جريا شديدا . ( *!والخرخور ) ، بالضم : ( الناقة الغريرة اللبن ، *!كالخرخر ، بالكسر ) ، والجمع خراخر . قال الراعي : *!خراخر تحسب الصقعي حتى يظل يقره الراعي السجالا ( و ) *!الخرخور أيضا : ( الرجل الناعم في طعامه وشرابه ولباسه وفراشه ) ، وقد *!خر الرجل *!يخر ، إذا تنعم ، عن ابن الأعرابي ، ( *!كالخرخر ، بالكسر ) ، ولا يخفى أنه لو قال كالخرخر فيهما بالكسر كان أحسن ( *!والخرور ) ، كصبور : المرأة ( الكثيرة ماء القبل ) ، وهو معيب ، ومن الناس من يستحسنه . ( و ) *!الخرور ( : ة بخوارزم ) ، بنواحي ساوكان منها أبو طاهر محمد بن الحسين الخروري الخوارزمي . ( وساق *!-خرخري *!وخرخرية ) ، بالكسر فيهما ( : ضعيفة ) ، من خر البناء ، إذا انهد وسقط . والذي في التكملة : ساق *!-خرخري *!وخرخرى : ضعيف . ( *!والخرخرة : صوت النمر ) في نومه .*! يخرخر *!خرخرة ، *!ويخر *!خريرا . ويقال لصوته الخرير والهرير والغطيط . ( و ) *!الخرخرة : ( صوت السنور ) في نومه ، وقد *!خرت الهرة تخر خريرا ، ( *!كالخرور ) ، هاكذا هو عندنا على وزن صبور . وفي التكملة بالضم ، وعلى الأول جاء وصفا ومصدرا ، يقال هرة *!خرور ، إذا كانت كثيرة الخرير في نومها ويقال : للهرة خرور في نومها . ( *!وتخرخر بطنه ) ، إذا ( اضطرب مع العظم ) ، وقيل : اضطرابه من الهزال . وقال الجعدي : فأصبح صفرا بطنه قد *!تخرخرا ( *!والانخرار . الاسترخاء ) ، وهو مطاوع *!خره *!فانخر . ( *!-والخريري ، كزبيري ، منهل بأجإ ) لبني طيىء ، وهو من المنهل العظام في وادي الحسنين . ( و ) يقال : ( ضرب يده بالسيف *!فأخره ) ، أي ( أسقطه ) ، هاكذا في النسخ والذي في التهذيب وغيره : وضرب يده بالسيف *!فأخرها ، أي أسقطها ، عن يعقوب . ومما يستدرك عليه : له عين *!خرارة في أرض خوارة . أورده في الأساس ، وفسره ابن الأعرابي فقال : الخرارة : عين الماء الجارية ، سميت لخرير مائها وهو صوته . وفي حديث قس : ( وإذا أنا بعين خرارة ) ، أي كثيرة الجريان . قلت : وقد استعملته العامة للبلاليع التي تجتمع فيها النجاسات من الحمامات والمساجد وغيرها وتجري تحت الأرض في منافذ إلى البحر وغيره . ولعب الصبيان *!بالخرارة ، وهي الدوامة . وفي اللسان : ويقال لخذروف الصبي التي يديرها : خرارة ، وهو حكاية صوتها : خر خر . ومن المجاز : خر الناس من البادية في الجدب ، إذا أتوا . والأعراب *!يخرون من البوادي إلى القرى ، أي يسقطون . *!وخر القوم : جاءوا من بلد إلى آخر ، وهم *!الخرار *!والخرارة . وخروا أيضا : مروا ، وهم *!الخرارة لذالك . وجاءنا *!خرار من الناس وفرار ، وهو مجاز ، وكذا قولهم : عصفت ريح *!فخرت الأشجار للأذقان . وخررت عن يدي : خجلت ، وهو كناية . وبه فسر حديث عمر . قال الحارث بن عبد الله : (*! خررت من يديك ) . *!والخرارة : القوم المارة . *!وخر ، بالضم مبنيا للمجهول ، إذا أجري ، عن ابن الأعرابي . ورجل *!خار : عاثر بعد استقامة . *!وخرخر ، كهدهد : ناحية بالروم . *!والخر ، بالضم : ماء بالشام لكلب ، بالقرب من عاسم . وابن *!خرين ، بضم الخاء فتشديد الراء المكسورة ، هو يونس بن الحسين بن داوود الشاعر توفي سنة 596 ، ترجمه ابن النجار في تاريخه .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ خ ر ر 1585 - خ ر ر خر1 خررت، يخر ويخر، اخرر/ خر واخرر/ خر، خرا وخريرا، فهو خار

⭐ خر الماء: أحدث صوتا إذا سال أو سقط، أو اشتد جريه "لم يقطع عليه الهدوء إلا خرير الماء/ الريح".

من القرآن الكريم
المعجم الشرقي

بحث بالمعاجم العربية الحديثة والقديمة, برامج بالذكاء الاصطناعي

اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية