القاموس الشرقي
اختراع , اختراعا , اختراعات , اخترع , الاختراع , الاختراعات , باختراعها , لاختراع , واختراع , يخترع ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يخَرِّع يخيف خَرَّع VERB:I frighten
+ خَرْعَة خوف خَرْعَة NOUN:FS fear
+ يخرع خرع خرع verb frighten alarm
+ خرعتها خرع خَرَّع verb scare startle
+ تخرعت خرع خَرِعَ verb Be afraid,frightned by
+ تخرع خرع خَرّع verb frighten alarm
+ خَرِّع خَرَّع VERB:C frighten [auto]
+ خَرَّع خَرَّع VERB:P frighten [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الخرع: الرخاوة في كل شيء، ومنه الخروع: شجر. والخريعة والخريع والخروع: الفاجرة الشابة الناعمة. ومصدرهما: الخراعة والخروعة والخرع. وانخرع: انكسر. وانخرعت أعضاء البعير: انخلعت . وخرعته: شققته، ومنه: اخترع كذا. والخراعة: الدعارة. ورجل مخرع: كثير الاختلاف في أخلاقه. وهو خرع: أي شبق . وضعيف أيضا. وشاب وعيش خروع: ناعم. والخريع: العصفر، وقيل: القرطم. وخرعت النخلة: ذهب كربها. والخراع: جنون الإبل. والخرع: سمة، والشاة مخروعة؛ يقطع أعلى أذنها في طولها فتصير الأذن ثلاث قطع فتسترخي الوسطى على المحارة. واخترع تسخر دابة لغيره أياما ثم ردها العين والخاء واللام

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الخروع وزان مقود نبت لين ووزنه فعول على زيادة الواو ومنه قيل للمرأة تمشي وتنثني وتلين خريع.

⭐ كتاب العين:

"خرع: الخرع: رخاوة في كل شيء. ورجل خرع العظم أي رخو العظم. قال: لا خرع العظم ولا موصما ومنه اشتق اسم الخروع، وهي شجرة تحمل حبا كأنه بيض العصافير يسمى سمسما هنديا. والخريعة: المرأة التي لا تمنع يد لامس فجورا، وقد انخرعت له ضعفا ولينا. وانخرعت أعضاء البعير: أي زالت عن مواضعها. وتخرع الرجل: انكسر وضعف.والخرع: شقك الثوب. والتخرع: التشقق والتفتت المفسد، قال العجاج: ومن غمزنا رأسه تخرعا أي تفتت من شدة الغمز. واخترع فلان باطلا وكذبا أي اشتقه والخريع: مشفر البعير المدلى المشقق وجمعه خرائع، قال الطرماح: خريع النعو مضطرب النواحي

⭐ لسان العرب:

: الخرع ، بالتحريك ، والخراعة : الرخاوة في الشيء ، خرع ، فهو خرع وخريع ؛ ومنه قيل لهذه الشجرة الخروع وهي شجرة تحمل حبا كأنه بيض العصافير يسمى السمسم الهندي ، التخرع ، وقيل : الخروع كل نبات قصيف ريان من شجر ، وكل ضعيف رخو خرع وخريع ؛ قال رؤبة : العظم ولا موصما عمرو : الخريع الضعيف . قال الأصمعي : وكل نبت ضعيف أي نبت كان ؛ قال الشاعر : حضرمي ، كأنه بذي خروع قفر على وزن خروع إلا عتود ، وهو اسم واد ، ولهذا قيل الحسناء : خريع ، وكذلك يقال للمرأة الشابة الناعمة : استرخى وضعف ولان ، وضعف الخوار . والخرع : . وشفة خريع : لينة . ويقال لمشفر البعير إذا خريع ؛ قال الطرماح : مضطرب النواحي ، ذي غضون « ذي غضون » كذا في الأصل والصحاح أيضا في عدة مواضع ، وقال شارح مادة غرف : قال الصاغاني كذا وقع في النسخ ذي غضون ، والرواية منصوب بما قبله .) : لغة في انخلعت . وانخرعت أعضاء البعير زالت عن موضعها ؛ قال العجاج : عزه تخرعا يحيى بن كثير أنه قال : لا يجزئ في الصدقة الخرع ، وهو ، وقيل : هو الصغير الذي يرضع . وكل ضعيف خرع . وانخرع ضعف وانكسر ، وانخرعت له : لنت . وفي حديث أبي سعيد الخدري : لو ضغطة القبر لخرع أو لجزع . قال ابن الأثير : أي وانكسر . والخرع : الدهش ، وقد خرع خرعا أي وفي حديث أبي طالب : لولا أن قريشا تقول أدركه الخرع لقلتها ، والزاي ، وهو الخوف . قال ثعلب : إنما هو الخرع ، بالخاء والخريع : الغصن في بعض اللغات لنعمته وتثنيه . : لين ناعم ؛ قال الراعي يذكر ماء : ريا ساقها خرع النساء : الناعمة ، والجمع خورع وخرائع ؛ حكاهما ابن وقيل : الخريع والخريعة المتكسرة التي لا ترد يد لامس له ؛ قال يصف راحلته : العيس ، وهي فيها ، تركت بنيها الانكسار خريع . وقيل : الخريع الناعمة مع فجور ، الفاجرة من النساء ، وقد ذهب بعضهم بالمرأة الخريع إلى الفجور ؛ : العنقفير الحذمه ، شديد الصممه : المها رعت الملا ، في الهوى غير خرع عنها المقابح لا المحاسن أراد غير فواجر وأنكر تكون الفاجرة ، وقال : هي التي تـثنى من اللين ؛ وأنشد مرداس في صفة مشفر بعير : الأنياب عنها بمشفر كسبت الأحوري المخصر هي الماجنة المرحة . والخراويع من النساء : الحسان . : حسنة رخصة لينة ؛ وقال أبو النجم : في شباب خروع المريب لأن المريب خائف فكأنه خوار ؛ قال : يمش الخبيث بأرضه ، لا محالة ذائقه لغة في الخلاعة ، وهي الدعارة ؛ قال ابن بري : شاهده قول أوس الكلابي : تشبهي مخرعا ودينا أخضعا ، الخود عليهن معا : ذاهب في الباطل . الباطل إذا اخترقه . والخرع : الشق . وخرع الجلد خرعا فانخرع : شقه فانشق . وانخرعت القناة ، وخرع أذن الشاة خرعا كذلك ، وقيل : هو شقها في واخترع الشيء : اقتطعه واختزله ، وهو من ذلك لأن الشق قطع . : الخيانة والأخذ من المال . والاختراع : وفي الحديث : ينفق على المغيبة من مال زوجها ما لم أي ما لم تقتطعه وتأخذه ؛ وقال أبو سعيد : الاختراع وليس بخارج من معنى القطع ، وحكى ذلك الهروي في الغريبين . اخترع فلان عودا من الشجرة إذا كسرها . واخترع الشيء : وقيل : اخترعه اشتقه ، ويقال : أنشأه وابتدعه ، والاسم : خرع الرجل إذا استرخى رأيه بعد قوة وضعف صلابة . داء يصيب البعير فيسقط ميتا ، ولم يخص ابن الأعرابي ولا غيره ، إنما قال : الخراع أن يكون صحيحا فيقع ميتا . الجنون ، وقد خرع فيهما ، وربما خص به الناقة فقيل : الناقة . يقال : ناقة مخروعة . الكسائي : من أدواء الإبل جنونها ، وناقة مخروعة ، وقال غيره : خريع ومخروعة وهي خراع وهو انقطاع في ظهرها فتصبح باركة لا تقوم ، قال : يفاجئها فإذا هي مخروعة . وقال شمر : الجنون والطوفان واحد . قال ابن بري : وحكى ابن الأعرابي أن الإبل إذا رعت الندي في الدمن والحشوش ؛ وأنشد رجلا بالجهل وقلة المعرفة : أخبرت يحبس خيله ، ، حتى يجف لها البقل لأن الخيل لا يضرها الندى إنما يضر الإبل : العصفر ، وقيل : شجرة . وثوب مخرع : وهو العصفر . : أحد فرسان العرب وشعرائها . أي ذهب كربها .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

خرع : الخرع ، كالمنع : الشق . يقال : خرعته فانخرع ، كما في الصحاح . والخرع ، بالتحريك : سمة في أذن الشاة ، عن ابن عباد ، وقد خرعها يخرعها خرعا من حد منع ، أي شقها . وقيل : هو شقها في الوسط ، وذلك أن يقطع أعلى أذنها في طولها فتصير الأذن ثلاث قطع ، فتسترخي الوسطى على المحارة ، وهي مخروعة . والخرع أيضا : لين المفاصل ، عن ابن دريد . والرخاوة في الشيء . مصدره الخراعة ، بالفتح ، والخروع والخرع بضمهما ، كذا في النسخ ، والصواب : والخروعة والخرع ، الأولى مع الخراعة نقلها ابن دريد ، والأخيرة عن ابن عباد . وقد خرع ا لشيء ، ككرم . وقال شمر : الخرع : هو الدهش ، كما في الصحاح . ومنه قول أبي طالب لما أدركه الموت : لولا رهبة أن تقول قريش : دهره الخرع لفعلت . وفي أخرى : لقلتها . ويروى الجزع بالجيم والزاي ، وهو الخوف . قال ثعلب : إنما هو الخرع ، بالخاء والراء . وخرع الرجل كفرح : ضعف ، ومنه حديث أبي سعيد الخدري : لو يسمع أحدكم ضغطة القبر لخرع أو لجزع قال ابن الأثير : أي دهش وضعف ، فهو خرع ، ككتف ، كما في الصحاح . زاد في العباب : وكل ضعيف رخو خرع . وزاد أبو عمرو : خريع بمعنى ضعيف . وقال رؤبة : لا خرع العظم ولا موصما وأنشد الصاغاني : ( ولاتك من أخدان كل يراعة خريع كسقب البان جوف مكاسره ) وقيل في تفسير حديث أبي سعيد المتقدم لخرع ، أي انكسر ، عن الليث وخرعت النخلة : ذهب كربها ، كما في الصحاح . والخريع ، كأمير : المشفر المتدلي ، أي مشفر البعير ، كما في الصحاح ، وأنشد للطرماح : ) ( خريع النعو مضطرب النواحي كأخلاق الغريفة ذي غضون ) هكذا هو في الصحاح . وهكذا وجد بخط الأزهري أيضا ، وصواب إنشاده : ذا غضون ، لأنه صفة خريع . وقبله : ( تمر على الوراك إذا المطايا تقايست النجاد من الوجين ) وسيأتي ذكر ذلك في غ ر ف . وقال ابن فارس : سرقة من عتيبة ابن مرداس ، حيث قال : ( تكف شبا الأنياب عنها بمشفر خريع كسبت الأحوري المخصر ) والخريع : الناقة التي بها خراع ، بالضم ، وهو داء يصيب البعير فيسقط ميتا ، ولم يخص ابن الأعرابي به بعيرا ولا غيره ، إنما قال : الخراع : أن يكون صحيحا فيقع ميتا . والخريع : المرأة الفاجرة . قال الجوهري : وأنكره الأصمعي . أو هي التي تتثنى لينا ، وهو قول الأصمعي الذي نقله الجوهري ، إلا أن قول الراجز يؤيد القول الأول : إذا الخريج العنقفير الحذمه يؤرها فحل شديد الصممه وكذا قول كثير الآتي ذكره في المستدركات ، الخريعة ، والخروع كسفينة وصبور ، وهاتان عن ابن عباد . والخروع ، كدرهم : نبت معروف لا يرعى . قال الجوهري : ولم يجيء على هذا الوزن إلا حرفان : خروع ، وعتود ، وهو اسم واد . قلت : وزيد : ذرود : اسم جبل ، وعتور : اسم واد ، وليس بتصحيف عتود ، كما مر البحث فيه . وجدول لغة في الجدول . وقيل : خروع ملحق بدرهم . وقال شيخنا : إن كان خروعا على رأي من يجعله رباعيا ويلحقه بدرهم فالتمثيل ظاهر ، وفيه : أن ذكره هنا يخالفه ، وإن قصد أنه فعول والواو زائدة كما اقتضاه ذكره هنا ، فالتمثيل به لا يخلو عن نظر انتهى . وقيل : سمي الخروع لرخاوته ، وهي شجرة تحمل حبا كأنه بيض العصافير يسمى السمسم الهندي ، مشتق من الخرع قال ابن جزلة : أجوده البحري ، وخاصيته إسهال البلغم ، وينفع من القولنج والفالج واللقوة ، والبلغم ، وقدر ما يؤخذ منه إلى مثقال . والخريع ، كسكيت : العصفر ، عن ابن الأعرابي وابن دريد والدينوري ، كما في العباب . وزاد ) الأخير في ضبطه : كأمير ، وهكذا ضبطه ابن جزلة أيضا ، أو القرطم ، عن ابن عباد . والخراع ، كغراب : جنون الناقة ، عن الكسائي : وقال شمر : الجنون ، والطوفان ، والثول ، والخراع ، واحد . وقيل : الخراع : انقطاع في ظهرها تصبح منه باركة لا تقوم ، ولم يخص به ابن الأعرابي بعيرا ولا غيره ، كما تقدم . وحكى ابن بري عن ابن الأعرابي أن الخراع يصيب الإبل إذا رعت الندى في الدمن والحشوش . وأنشد لرجل هجا رجلا بالجهل ، وقلة المعرفة : ( أبوك الذي أخبرت يحبس خيله حذار الندى حتى يجف لها البقل ) وصفه بالجهل ، لأن الخيل لا يضرها الندى ، إنما يضر الإبل والغنم . وخرعون ، بالضم ، وهو في التكملة مفتوح ضبطا بالقلم ويدل له أيضا إطلاق العباب : ة ، بسمرقند . والخرع ، ككتف : لقب عمرو ابن عبس بن وديعة بن عبد الله بن لؤي بن عمرو بن الحارث بن تيم ابن عبد مناة بن أد بن طابخة بن إلياس بن مضر ، جد عوف بن عطية الشاعر الفارس . وقال ابن عباد : رجل مخرع ، كمعظم : كثير الاختلاف في أخلاقه . وقال ابن فارس : المخرع : المختلف الأخلاق ، وفيه نظر ، كما في العباب . قلت : ولعل صوابه المجزع ، بالجيم والزاي . واخترعه ، أي الشيء : شقه واقتطعه واختزله . وفي الصحاح : اشتقه ويقال : أنشأه وابتدأه ، هكذا في النسخ . والذي في الصحاح والعباب : وابتدعه . وفي الأساس : اخترع باطلا : اخترقه . واخترع الله الأشياء : ابتدعها بلا سبب . واخترع فلانا : إذا خانه وأخذ من ماله ، كاختزعه ، بالزاي . ومنه الحديث ينفق على المغيبة من مال زوجها ما لم تخترع ماله ، أي ما لم تقتطعه وتأخذه . وقال أبو سعيد : الاختراع هنا الخيانة ، وليس بخارج عن معنى القطع ، وحكى ذلك الهروي في الغريبين . واخترعه : استهلكه ، عن ابن شميل . وقال ابن عباد : اخترع الدابة ، إذا تسخرها لغيره أياما ثم ردها . وانخرع : لغة في انخلع . وفي الصحاح : انخرعت كتفه لغة في انخلعت . وقال الليث : انخرع الرجل : انكسر وضعف . وانخرعت القناة انشقت وتفتتت . ومما يستدرك عليه : كل نبات قصيف ريان من شجر أو عشب فهو خروع ، كدرهم . قال عدي ) بن زيد يصف بقر الوحش : ( والخنس يزجين في طوائفه يقر من خروع ريان أثمارا ) قال الصاغاني : يريد النبات الخوار من نعمته وريه . فأما الخروع المعروف فلا يرعاه شيء ، كما تقدم . وقال الأصمعي : وكل نبت ضعيف يتثنى : خروع ، أي نبت كان ، نقله الجوهري وأنشد : ( تلاعب مثنى حضرمي كأنه تعمج شيطان بذي خروع قفر ) والخريع ، كأمير : المرأة الحسناء . وقيل : هي الشابة الناعمة . وقيل : هي الماجنة المرحة . والجمع خروع وخرائع ، حكاهما ابن الأعرابي . وقيل : الخريع والخريعة : التي لا ترد يد لامس ، كأنها تتخرع له . قال يصف راحلته : تمشي أمام العيس وهي فيها مشى الخريع تركت بنيها وكل سريع الإنكسار : خريع ، وقال كثير : ( وفيهن أشباه المها رعت الملا نواعم بيض في الهوى غير خرع ) أراد غير فواجر ، لأنه إنما نفى عنها المقابح لا المحاسن . وفي هذا القول رد على الأصمعي . وتخرع الرجل : استرخى وضعف ولان . وفي فلان خرع ، محركة ، أي جبن وخور ، وهو مجاز . وشفة خريع ، كأمير : لينة . ونخرعت أعضاء البعير ، وتخرعت : زالت عن موضعها . قال العجاج : ومن همزنا عزة تخرعا والخرع ، ككتف : الفصيل الضعيف . وقيل : هو الصغير الذي يرضع . وانخرعت له : لنت . والخريع : الغصن ، في بعض اللغات لنعمته وتثنيه . وغصن خرع : ناعم لين . قال الراعي يذكر ماء : معانقا ساق ريا ساقها خرع والخراويع من النساء : الحسان . وامرأة خروعة : حسنة رخصة لينة . وعيش خروع ، وشباب خروع : أي ناعم . وهو مجاز . وقال أبو النجم : فهي تمطي في شباب خروع ) والخريع : المريب ، لأن ا لمريب خائف ، فكأنه خوار . قال : ( خريع متى يمش الخبيث بأرضه فإن الحلال لا محالة ذائقه ) والخراعة : لغة في الخلاعة ، وهي الدعارة ، قال ابن بري : شاهده قول ثعلبة بن أوس الكلابي : إن تشبهيني تشبهي مخرعا خراعة مني ودينا أخضعا لا تصلح الخود عليهن معا ورجل مخرع ، كمعظم : ذاهب في الباطل . ويقال : اخترع عودا من الشجرة ، إذا كسرها . واخترع الشيء : ارتجله ، والاسم الخرعة ، بالكسر . وقال ابن الأعرابي : خرع الرجل ، كفرح : إذا استرخى رأيه بعد قوة ، وضعف جسمه بعد صلابة . وخرع الرجل والبعير ، كعني : إذا وقع أو جن . وناقة مخروعة : أصابها الخراع ، وهو مرض يفاجئها . وثوب مخرع ، كمعظم : مصبوغ بالعصفر .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ خ ر ع 1595 - خ ر ع خرع يخرع، خراعة، فهو خريع

⭐ خرع فلان: ضعف واسترخى، لانت مفاصله، أصبح كالخروع لينا واسترخاء "شاب خريع". 1595 - خ ر ع خرع يخرع، خرعا وخراعة، فهو خرع وخريع

من القرآن الكريم