القاموس الشرقي
إخضاع , أخضع , أخضعت , أخضعك , الخاضع , الخاضعة , الخضوع , بخضوع , تخضع , تخضعن , تخضعني , خاضع , خاضعا , خاضعة , خاضعين , خضع , خضع- , خضع1 , خضعوا , خضوع , خضوعا , لخضوع , ليخضع , وإخضاعه , وأخضعته , وأخضعوها , والإخضاع , وتخضع , وخضوع , ويخضع , ويخضعونها , يخضع , يخضعون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يخضع خضع- خَضَع-َ iv submit be_subject
+ ليخضع خضع- خَضَعَ iv subject
+ يخضعون خضع خَضَع iv undergo
+ ويخضعونها خضع خَضَع iv submit be_subject
+ ويخضع خضع خَضَع iv submit be_subject
+ وتخضع خضع خَضَع iv submit be_subject
+ خضعوا خضع خَضَع pv submit be_subject
+ خضع خضع خَضَع pv submit be_subject
+ تخضعني خضع خَضَع1 iv submit be_subject
+ تخضعن خضع خَضَع iv soft
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

خضع لغريمه يخضع خضوعا ذل واستكان فهو خاضع وأخضعه الفقر أذله والخضوع قريب من الخشوع إلا أن الخشوع أكثر ما يستعمل في الصوت والخضوع في الأعناق.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

رجل خاضع وأخضع. والخيضعة: المعركة. والبيضة. والجلبة؛ جميعا. والخضيعة: صوت بطن الفرس إذا عدا؛ وقد خضع بطنه خضيعا. وصوت السيل أيضا. والخضوع: المرأة التي لخواصرها صوت. وخضعة السياط: صوت وقعها. والخضيعتان : لحمتان مجوفتان في بطن الفرس يسمع الصوت منهما. والخضع: قصر العنق وانثناؤه، ومنه: صقر مختضع. واختضع الفحل الناقة: سانها. ورجل خضعة : يخضع لكل أحد.

⭐ كتاب العين:

"خضع: الخضوع: الذل والاستخذاء. والتخاضع: التذلل والتقاصر. والخضيعة: صوت بطن الفرس، قال: كأن خضيعة بطن الجـوا

⭐ لسان العرب:

: الخضوع : التواضع والتطامن . خضع يخضع خضعا وخضوعا ذل . ورجل أخضع وامرأة خضعاء : وهما الراضيان وأخضعتني إليك الحاجة ، ورجل خيضع ؛ قال العجاج : للبعوض أخضعا ، الصبي المرضعا استراق السمع : خضعانا لقوله ؛ الخضعان : مصدر خضع وخضعانا كالغفران والكفران ، ويروى بالكسر ويجوز أن يكون جمع خاضع ، وفي رواية : خضعا لقوله ، جمع خاضع . وأخضع : ألان كلمه للمرأة . وفي حديث عمر ، رضي الله أن رجلا في زمانه مر برجل وامرأة قد خضعا بينهما حديثا شجه فرفع إلى عمر ، رضي الله عنه ، فأهدره ، أي لينا وتكلما بما يطمع كلا منهما في الآخر . والعرب تقول : أعوذ بك من الخنوع والخضوع ؛ فالخانع الذي يدعو إلى والخاضع نحوه ؛ وقال رؤبة : يختلبن الخضعا الأعرابي : الخضع اللواتي قد خضعن بالقول وملن ؛ قال : المرأة وهي تخاضعه إذا خضع لها بكلامه وخضعت له ، ومن هذا قوله : ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه الخضوع : الانقياد والمطاوعة ، ويكون لازما كهذا القول ومتعديا ؛ يصف نساء بالعفاف : لا خضع الحديـ ولا تكشفت المفاصل : أنه نهى أن يخضع الرجل لغير امرأته أي يلين لها في يطمعها منه . تطامن في العنق ودنو من الرأس إلى الأرض ، خضع فهو أخضع بين الخضع ، والأنثى خضعاء ، وكذلك البعير وخضع الإنسان خضعا : أمال رأسه إلى الأرض أو دنا منها . الذي في عنقه خضوع وتطامن خلقة . يقال : فرس أخضع بين وفي التنزيل : فظلت أعناقهم لها خاضعين ؛ قال أبو عمرو : من صفة الأعناق إنما هي من صفة الكناية عن القوم الذي في فكأنه في التمثيل : فظلت أعناق القوم لها خاضعين ، والقوم في ؛ وقال الكسائي : أراد فظلت أعناقهم خاضعيها هم كما تقول يدك تريد أنت فاكتفيت بما ابتدأت من الاسم أن تكرره ؛ : وهذا غير ما قاله أبو عمرو ؛ وقال الفراء : الأعناق إذا خاضعون ، فجعل الفعل أولا للأعناق ثم جعل خاضعين قال : وهذا كما تقول خضعت لك فتكتفي من قولك خضعت لك وقال أبو إسحق : قال خاضعين وذكر الأعناق لأن معنى خضوع خضوع أصحاب الأعناق ، لما لم يكن الخضوع إلا خضوع الأعناق جاز عن المضاف إليه كما قال الشاعر : السنين أخذن مني ، السرار من الهلال السنون لا تكون إلا بمر أخبر عن السنين ، وإن كان أضاف ، قال : وذكر بعضهم وجها آخر قالوا : معناه فظلت أعناقهم هم وأضمر هم ؛ وأنشد : متقلديها ، الحديد عن الكماة وهذا لا يجوز مثله في القرآن وهو على بدل الغلط يجوز في الشعر : ترى أرباقهم ، ترى متقلديها كأنه قال : ترى قوما . قال الأزهري : وهذا الذي قاله الزجاج مذهب الخليل ومذهب قال : وخضع في كلام العرب يكون لازما ويكون متعديا واقعا ، تقول : ؛ ومنه قول جرير : للشعراء مني لها الرقابا متعديا . ويقال : خضع الرجل رقبته فاختضعت قال ذو الرمة : يبدو فتنكره ويسطع أحيانا فينتسب « يظل » سيأتي في سطع فظل .) مطأطئ الرأس . والسطوع : الانتصاب ، ومنه قيل للرجل أسطع . ومنكب خاضع وأخضع : مطمئن . ونعام خواضع : إلى الأرض في مراعيها ، وظليم أخضع ، وكذلك الظباء ؛ توهمتها يوما ، فقلت لصاحبي ، إلا الظباء الخواضع الرقاب : جمع خضوع أي خاضع ؛ قال الفرزدق : رأوا يزيد ، رأيتهم ، نواكس الأبصار يخضعه خضعا وخضوعا وأخضعه : حناه . وخضع أي انحنى . والأخضع من الرجال : الذي فيه جنأ ، وقد خضعا ، فهو أخضع ، وفي حديث الزبير : أنه كان أخضع انحناء . ورجل خضعة إذا كان يخضع أقرانه ويقهرهم . ، مثال همزة : يخضع لكل أحد . وخضع النجم أي مال ونبات خضع : متثن من النعمة كأنه منحن ؛ قال ابن سيده : على النسب لأنه لا فعل له يصلح أن يكون خضع ومنه قول أبي فقعس يصف الكلأ : خضع مضع ضاف رتع ؛ كذا جني مضع ، بالعين المهملة ؛ قال : أراد مضغ فأبدل العين مكان ، ألا ترى أن قبله خضع وبعده رتع ؟ : الخضعة من النخل التي تنبت من النواة ، لغة بني حنيفة ، . والخضعة : السياط لانصبابها على من تقع عليه ، الخضعة والخضعة السيوف ، قال : ويقال للسيوف خضعة ، وهي صوت وقولهم : سمعت للسياط خضعة وللسيوف بضعة ؛ فالخضعة وقع السياط ، . قال ابن بري : وقيل الخضعة أصوات السيوف ، والبضعة ؛ وقد جاء في الشعر محركا كما قال : ، برذعه ، ، المعركة ، وقيل غبارها ، وقيل اختلاط الأصوات فيها ؛ كراع ، قال : لأن الكماة يخضع بعضها لبعض . والخيضعة : حيث بعضهم لبعض . والخيضعة : صوت القتال . البيضة ؛ فأما قول لبيد : أم البنين الأربعه ، عامر بن صعصعه ، المدعدعه ، تحت الخيضعه أراد البيضة ، وقيل : أراد التفاف الأصوات في الحرب ، وقيل : من السيوف فزاد الياء هربا من الطي ، ويقال لبيضة والربيعة ، وأنكر علي بن حمزة أن تكون الخيضعة ، وقال : هي اختلاط الأصوات في الحرب . وخضعت أيدي الكواكب لتغيب ؛ وقال ابن أحمر : تخضع حين تبدو وما وبدن ، وما لحينا : وبدن ، هكذا في الأصل ؛ ولم يرد وبد متعديا إلا بعلى بمعنى غضب .) الرمة : أيدي الكواكب تخضع الصوت يسمع من بطن الدابة ولا فعل لها ، وقيل : هي ، وقال ثعلب : هو صوت قنب الفرس الجواد ؛ وأنشد لامرئ كأن خضيعة بطن الجوا الذئب بالفدفد هو صوت الأجوف منها ، وقال أبو زيد : هو صوت يخرج من قنب الفرس وهو الوقيب . قال ابن بري : الخضيعة والوقيب الصوت الذي بطن الفرس ولا يعلم ما هو ، ويقال : هو تقلقل مقلم الفرس ، ويقال لهذا الصوت أيضا : الذعاق ، وهو غريب . المر السريع . والاختضاع : سرعة سير الفرس ؛ عن ابن وأنشد في صفة فرس سريعة : المسيح بها تولت بين جري واختضاع « بسومي » كذا بالأصل .) إذا عرقت أخرجت أفانين جريها . وخضعت الإبل إذا سيرها ؛ وقال الكميت : كل ديمومة ، بها ينحل ذلك لأنها خضعت أعناقها حين جد بها السير ؛ وقال ، والمطي خواضع ، فلاة مجهل : اسمان .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

خضع : خضع لله عز وجل ، كمنع ، يخضع خضوعا : ذل وتطامن وتواضع ومنه قوله تعالى : فظلت أعناقهم لها خاضعين ، أي منقادين . وفي إتيان خاضعين مع ذكر الأعناق كلام واسع للعلماء كأبي عمرو ، والكسائي ، والفراء ، وجعله بعضهم بدل غلط . والذي ذهب إليه الخليل وسيبويه أنه لما لم يكن الخضوع إلا خضوع الأعناق جاز أن يخبر عن المضاف إليه ، كاختضع ، قال ذو الرمة يصف الظليم : % ( يظل مختضعا يبدو فتنكره % حالا ، ويسطع أحيانا فينتسب ) % أي مطأطئا . ويسطع : ينتصب . وخضع : سكن وانقاد ، وأيضا سكن لازم متعد . يقال : خضعته فخضع ، أي سكنته فسكن ، فمن اللازم قوله تعالى : فلا تخضعن بالقول أي لا تلن ، وقال جرير في تعدية خضع : ( أعد الله للشعراء مني صواعق يخضعون لها الرقابا ) وخضع فلانا إلى السوء ، هكذا في النسخ ، وصوابه إلى السوأة ، أي دعاه فهو خاضع ، وكذلك خنع فهو خانع ، ومنه قولهم : اللهم إني أعوذ بك من الخنوع والخضوع . ومن المجاز : خضع النجم ، أي مال للغروب ، وفي الصحاح : للمغيب . وكذلك خضعت الشمس ، كما قيل : ضرعت وضجعت ، والنجوم خواضع ، وضوارع ، وضواجع ، كما في الأساس ، وقال ابن أحمر : ( تكاد الشمس تخضع حين تبدو لهن وما وبدن ومالحينا ) وقال ذو الرمة : إذا جعلت أيدي الكواكب تخضع ومن المجاز : خضعت الإبل ، إذا جدت في سيرها ، وهن خواضع ، لأنها إذا جدت طامنت أعناقها ، قال الكميت : ) ( خواضع في كل ديمومة يكاد الظليم بها ينحل ) وقال جرير : ( ولقد ذكرتك والمطي خواضع وكأنهن قطا فلاة مجهل ) والخضعة ، كهمزة : من يخضع لكل أحد ، نقله الجوهري والصاغاني . وقال أبو عمرو : الخضعة : نخلة تنبت من النواة ، لغة بني حنيفة . والخضعة : من يقهر أقرانه ويخضعهم ويذلهم . والخضوع ، كصبور : الخاضع ، ج : خضع ككتب وأنشد الجوهري للفرزدق يمدح يزيد بن المهلب : ( وإذا الرجال رأوا يزيد رأيتهم خضع الرقاب نواكس الأبصار ) وقال ابن عباد : الخضوع : المرأة التي لخواصرها صوت . وقال ابن فارس : كخضيعة الفرس ، وأنشد لجندل : ليست بسوداء خضوع الأعفاج سرداحة ذات إهاب مواج قال الصاغاني : لم أجد المشطورين في جيمية جندل المقيدة . والخضيعة كسفينة : صوت يسمع من بطن الفرس إذا جرى . وقال ثعلب : هو صوت قنب الفرس الجواد ، وأنشد لامرئ القيس : ( كأن خضيعة بطن الجوا د وعوعة الذئب بالفدفد ) قال الجوهري : ولا يبنى منه فعل . وقال غيره : هو صوت الأجوف منها . وقال أبو زيد : هو صوت يخرج من قنب الفرس الحصان ، وهو الوقيب . وقال ابن بري : الخضيعة والوقيب : الصوت الذي يسمع من بطن الفرس ولا يعلم ما هو . ويقال : هو تقلقل مقلم الفرس في قنبه ، ويقال لهذا الصوت أيضا الذعاق ، وهو غريب . أو الخضيعتان : لحمتان مجوفتان في بطن الفرس يسمع الصوت منهما . نقله ابن عباد . قال : والخضيعة : صوت السيل . وقال علي بن حمزة : الخيضعة ، كحيدرة : اختلاف ، كذا في النسخ ، وفي بعضها : التفاف ، وفي بعضها : اختلاط الأصوات في الحرب ، وبه فسر قول لبيد رضي الله عنه : نحن بنو أم البنين الأربعه ونحن خير عامر بن صعصعه المطعمون الجفنة المدعدعه ) والضاربون الهام تحت الخيضعه وأنشد الجوهري الشطر الأخير من الرجز ، وقال : إن أبا عبيد حكى عن الفراء أنها البيضة . وحكى سلمة عن الفراء أنه الصوت في الحرب . انتهى . قلت : وقال أبو حاتم : إنما قال لبيد : تحت الخضعة . فزادوا الياء فرارا من الزحاف . وقيل الخيضعة : ا لغبار في الحرب . وقيل : المعركة نفسها حيث يخضع الأقران بعضهم لبعض . وقال كراع : لأن الكماة يخضع بعضهم لبعض ، وأنكر علي ابن حمزة أن يكون المراد بالخيضعة في قول لبيد البيضة . والأخضع : الراضي بالذل ، وهي خضعاء ، قاله الليث ، وأنشد للعجاج : وصرت عبدا للبعوض أخضعا تمصني مص الصبي المرضعا وكذلك أنشده الأزهري في التهذيب وابن فارس في المقاييس . قال الصاغاني : وللعجاج أرجوزة عينية أولها : أمسى حمان كالرهين مشرعا وهي اثنا عشر مشطورا ، وليس ما ذكره الليث فيها ، ولا في عينية رؤبة التي أولها : هاجت ومثلي نوله أن يربعا وهي مائتان وثمانية مشاطير . والأخضع : من في عنقه خضوع وتطامن ، خلقة ، وقد خضع يخضع خضعا . وقال عروة بن الزبير : كان الزبير ، رضي الله عنه ، طويلا أزرق أخضع أشعر ، وربما أخذت وأنا غلام بشعر كتفيه حتى أقوم ، تخط رجلاه إذا ركب الدابة ، نفج الحقيبة . وخضعة الكبر خضعا وخضوعا وأخضعه : جعله كذلك ، أي حناه ، فخضع هو ، وأخضع ، أي انحنى ، قاله الزجاج . وأخضع الرجل : لان كلامه للمرأة ، هكذا هو في العباب . وفي اللسان : خضع الرجل ، وأخضع : ألان كلامه للمرأة ، ومنه حديث عمر رضي الله عنه أن رجلا مر برجل وامرأة قد خضعا بينهما حديثا ، فضربه حتى شجه ، فرفع إلى عمر رضي الله عنه فأهدره ، أي لينا بينهما الحديث ، وتكلما بما يطمع كلا منهما في الآخر كخاضعها . مخاضعة ، إذا خضع لها بكلامه وخضعت له وتطمع فيها ، عن ابن الأعرابي . والتخضيع : تقطيع اللحم ، قاله ابن فارس . واختضع الرجل : خضع ، وقد تقدم هذا قريبا ، ) كاخضوضع ، نقله الصاغاني . واختضع : مر سريعا ، وأنشد ابن الأعرابي في صفة فرس سريعة : ( إذا اختلط المسيح بها تولت بسوم بين جرى واختضاع ) يقول : إذا عرقت أخرجت أفانين جريها . واختضع الفحل الناقة : سانها ، نقله الصاغاني . وفي الأساس : اختضع الفحل الناقة بكلكله : أراد الضراب . وسموا مخضعة ، كمسعدة . ومما يستدرك عليه : الخضع ، كالمنع ، والخضعان ، بالضمك كلاهما مصدر خضع يخضع كمنع . ومنه حديث استراق السمع خضعانا لقوله وهو كغفران ، ويروى بالكسر كالوجدان ، ويجوز أن يكون جمع خاضع ، وفي رواية : خضعا لقوله : جمع خاضع . والخضع : كركع : اللواتي قد خضعن بالقول وملن . عن ابن الأعرابي ، ويقال : فرس أخضع بين الخضع ، وكذلك البعير والظليم والظباء . وأخضعتني إليك الحاجة ، نقله الجوهري ولم يفسره ، وهو قول الزجاج . أراد : ألجأتني وأحوجتني . ومنكب خاضع وأخضع : مطمئن . ونعام خواضع ، وكذلك الظباء ، أي مميلات رؤوسها إلى الأرض في مراعيها . ونبات خضع ، ككتف : متثن من النعمة كأنه منحن . قال ابن سيده : وهو عندي على النسب ، لأنه لا فعل له يصلح أن يكون خضع محمولا عليه . ومنه قول أبي فقعس يصف الكلأ : خضع مضع ، ضاف رتع كذا حكاه ابن جنى . واختضع الصقر : طامن رأسه للانقضاض ، نقله الزمخشري . وفي الصحاح : قولهم : سمعت للسياط خضعة ، وللسيوف بضعة ، فالخضعة : وقع السياط ، والبضعة : القطع . انتهى ، ومثله في الأساس ، وقد ضبطاهما بالفتح . وفي اللسان : الخضعة بالتحريك السياط لانصبابها على من تقع عليه ، وقيل : الخضعة السيوف ، ويقال : للسيوف خضعة ، وهو صوت وقعها . وقال ابن بري : الخضعة : أصوات السيوف . والبضعة : أصوات السياط ، وقد جاء في الشعر محركا ، كما قال : أربعة وأربعه اجتمعا بالبلقعه لمالك بن برذعه وللسيوف خضعه وللسياط بضعه ) وسموا مخضعا ، كمقعد . خ ع خ ع الخعخع ، كهدهد ، أهمله الجوهري . وقال ابن دريد : نبت ، وليس بثبت ، أو شجرة ، وهو قول ابن شميل ، ذكره في كتاب الأشجار له . وذكر الأزهري في ترجمة عهعخ أنه شجرة يتداوى بها وبورقها ، قال : وقيل : هو الخعخع ، وقد تقدم . قال : ابن شميل : قال أبو الدقيش : هي كلمة معاياة ، ولا أصل لها .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ خ ض ع 1639 - خ ض ع خضع يخضع، خضعا، فهو خاضع، والمفعول مخضوع

⭐ خضع الأمر أو الشخص الرجل: جعله يخضع ويذل وينقاد، أرغمه على الخضوع "خضعت القوة الجماعات المتمردة- خضعه الفقر- خضعه الكبر: حناه". 1639 - خ ض ع خضع ب/ خضع ل يخضع، خضوعا، فهو خاضع، والمفعول مخضوع به

من القرآن الكريم

(( يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ ۚ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا))
سورة: 33 - أية: 32
English:

Wives of the Prophet, you are not as other women. If you are godfearing, be not abject in your speech, so that he in whose heart is sickness may be lustful; but speak honourable words.


تفسير الجلالين:

«يا نساء النبي لستنَّ كأحد» كجماعة «من النساء إن اتقيتن» الله فإنكن أعظم «فلا تخضعن بالقول» للرجال «فيطمع الذي في قلبه مرض» نفاق «وقلن قولا معروفا» من غير خضوع. للمزيد انقر هنا للبحث في القران