القاموس الشرقي
استخف , استخفاف , التخفيف , الخفيف , الخفيفة , المخفف , بالتخفيف , بخفة , تخفيف , تستخفونها , خف , خفافا , خفة , خفف , خفيف , خفيفا , خفيفة , فاستخف , للتخفيف , ليستخفوا , مخفف , والتخفيف , وتخفيف , وتستخف , وخفة , وللتخفيف , ويخفف , يخف , يخفف , يستخفنك ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يخَفِّف يخفف , يحلق جزء من الشعر خَفَّف VERB:I lighten;shave some hair
+ يخفف خفف خَفَّفَ verb decrease mitigate
+ ويخفف خفف خَفَّف iv decrease mitigate
+ خففوا_لنا خفف خَفَّف verb decrease mitigate ventilate be ventilated get an airing fall collapse topple
+ خففه خفف خَفَّف verb decrease mitigate dilute
+ خفف خفف خَفَّف cv decrease mitigate
+ اخفف خفف خَفَّف verb alleviate pain mitigate sadness console
+ يَا بَخْت مِين زَار وخَفَّف خَفَّف VERB:PHRASE It is an idiomatic expression that means that the visitor should not stay for a long time in the visit because that will embarrass the hosts
+ خَفِّف خَفَّف VERB:C lighten;shave some hair [auto]
+ خَفَّف خَفَّف VERB:P lighten;shave some hair [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏في الحديث‏)‏ ‏[‏لا سبق إلا في خف أو حافر‏]‏ يعني الإبل والخيل وقوله يحمى من الأراك ما لم تنله أخفاف الإبل يعني أن الإبل تأكل منتهى رءوسها ويحمي ما فوقها‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

خف الشيء خفا من باب ضرب وخفة ضد ثقل فهو خفيف وخففته بالتثقيل جعلته كذلك وخف الرجل طاش وخف إلى العدو خفوفا أسرع وشيء خف بالكسر أي خفيف واستخف الرجل بحقي استهان به واستخف قومه حملهم على الخفة والجهل وأخف هو بالألف إذا لم يكن معه ما يثقله. وخفاف وزان غراب من أسماء الرجال وبنو خفاف قبيلة من بني سليم. والخف الملبوس جمعه خفاف مثل : كتاب. وخف البعير جمعه أخفاف مثل : قفل وأقفال وفي حديث { يحمى من الأراك ما لم تنله أخفاف الإبل } قال في العباب المراد مسان الإبل والمعنى لا يحمى ما قرب من المرعى بل يترك للمسان والضعاف التي لا تقوى على الإمعان في طلب المرعى رفقا بأربابها قال بعضهم هذا مثل : قولهم أخذته سيوفنا ورماحنا والسيوف لا تأخذ بل المعنى أخذناه بقوتنا مستعينين بسيوفنا وكذلك ما لم تصل إليه الإبل مستعينة بأخفافها فأباح ما تصل إليه على قرب وأجاز أن يحمى ما سواه.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: الخفة والخفة : ضد الثقل والرجوح ، يكون في الجسم . خف يخف خفا وخفة : صار خفيفا ، فهو ، بالضم وقيل : الخفيف في الجسم ، والخفاف في التوقد وجمعها خفاف . وقوله عز وجل : انفروا خفافا وثقالا ؛ قال الزجاج أو معسرين ، وقيل : خفت عليكم الحركة أو ثقلت ، ركبانا ومشاة ، وقيل : شبانا وشيوخا . كل شيء خف محمله . والخف ، بالكسر : الخفيف . وشيء خفيف ؛ قال امرؤ القيس : الخف عن صهواته ، العنيف الـمثقل رواية : يطير الغلام الخف . وفي رواية أخرى : يزل الغلام خرج فلان في خف من أصحابه أي في جماعة قليلة . وخف خفيفه . وخف المطر : نقص ؛ قال الجعدي : وارم ، كلما خف هطل « فتمطى إلخ » في مادة زمخر ، قال الجعدي : فتعالى زمخري وارم منه واكتهل ) بحقي إذا استهان به ، واستخفه الفرح إذا ارتاح ابن سيده : استخفه الجزع والطرب خف لهما فاستطار ولم التهذيب : استخفه الطرب وأخفه إذا حمله على الخفة ؛ ومنه قول عبد الملك لبعض جلسائه : لا تغتابن عندي لا يخفني ؛ يقال : أخفني الشيء إذا أغضبك حتى حملك ، واستخفه : طلب خفته . التهذيب : استخفه فلان فحمله على اتباعه في غيه ، ومنه قوله تعالى : ولا لا يوقنون ؛ قال ابن سيده : وقوله تعالى : ولا قال الزجاج : معناه لا يستفزنك عن دينك أي لا لا يوقنون لأنهم ضلال شاكون . التهذيب : ولا يستخفنك لا يستجهلنك ؛ ومنه : فاستخف قومه فأطاعوه أي الخفة والجهل . يقال : استخفه عن رأيه واستفزه عن رأيه إذا الجهل وأزاله عما كان عليه من الصواب . واستخف به أهانه . علي ، كرم الله وجهه ، لـما استخلفه رسول الله ، صلى الله ، في غزوة تبوك قال : يا رسول الله يزعم المنافقون أنك مني ، قالها لما استخلفه في أهله ولم يمض به الغزاة ؛ معنى تخففت مني أي طلبت الخفة بتخليفك إياي وترك . وخف فلان لفلان إذا أطاعه وانقاد له . وخفت الأتن أطاعته ؛ وقال الراعي يصف العير وأتنه : حواليها ، خذف ضمر ولد الأتان إذا سمن . واستخفه : رآه خفيفا ؛ ومنه النحويين : استخف الهمزة الأولى فخففها أي لم تثقل عليه فخففها وقوله تعالى : تستخفونها يوم ظعنكم ؛ أي يخف عليكم : خلاف الثقيلة ويكنى بذلك عن التنوين أيضا ويقال إذا كانت دوابه خفافا . والـمخف : القليل المال . وفي حديث ابن مسعود : أنه كان خفيف ذات اليد أي فقيرا والحظ من الدنيا ، ويجمع الخفيف على أخفاف ؛ ومنه خرج شبان أصحابه وأخفافهم حسرا ؛ وهم الذين لا متاع لهم ، ويروى : خفافهم وأخفاؤهم ، وهما جمع خفيف أيضا . الليث : الوزن وخفة الحال . وخفة الرجل : طيشه عمله ، والفعل من ذلك كله خف يخف خفة ، فهو خفيف ، فإذا القلب متوقدا ، فهو خفاف ؛ وأنشد : قلبه مثقل خفوفا أي قلوا ؛ وقد خفت زحمتهم . وخف له يخف : خدمه . وأخف الرجل ، فهو مخف وخفيف وخف حاله ورقت وإذا كان قليل الثقل . وفي الحديث : إن عقبة كؤودا لا يجوزها إلا الـمخف ؛ يريد المخف من الدنيا وعلقها ؛ ومنه الحديث أيضا : نجا وأخف الرجل إذا كان قليل الثقل في سفره أو والتخفيف : ضد التثقيل ، واستخفه : خلاف استثقله . وفي الحديث : بعث الخراص قال : خففوا الخرص فإن في المال العرية لا تستقصوا عليهم فيه فإنهم يطعمون منها ويوصون . وفي : خففوا على الأرض ؛ وفي رواية : خفوا أي لا ترسلوا السجود إرسالا ثقيلا فتؤثروا في جباهكم ؛ أراد السجود ؛ ومنه حديث مجاهد : إذا سجدت فتخاف أي ضع جبهتك على خفيفا ، ويروى بالجيم ، وهو مذكور في موضعه . ضرب من العروض ، سمي بذلك لخفته . عن منزلهم خفوفا : ارتحلوا مسرعين ، وقيل : ارتحلوا يخصوا السرعة ؛ قال الأخطل : فراحوا منك أو بكروا سرعة السير من المنزل ، يقال : حان الخفوف . وفي حديث مرضه : أيها الناس إنه قد دنا مني خفوف من بين أظهركم أي ارتحال ، يريد الإنذار بموته ، صلى الله عليه وسلم . وفي عمر : قد كان مني خفوف أي عجلة وسرعة سير . وفي الحديث : له قتل أبي جهل استخفه الفرح أي تحرك لذلك وخف ، وأصله ونعامة خفانة : سريعة . خف البعير ، وهو مجمع فرسن البعير والناقة ، تقول هذا خف البعير وهذه فرسنه . وفي الحديث : لا سبق إلا في خف أو حافر ، فالخف الإبل ههنا ، والحافر الخيل ، والنصل يرمى به ، ولا بد من حذف مضاف ، أي لا سبق إلا في ذي خف حافر أو ذي نصل . الجوهري : الخف واحد أخفاف البعير وهو للفرس . ابن سيده : وقد يكون الخف للنعام ، سووا بينهما وخف الإنسان : ما أصاب الأرض من باطن قدمه ، وقيل : الخف من الحيوان إلا للبعير والنعامة . وفي حديث المغيرة : غليظة استعار خف البعير لقدم الإنسان مجازا ، والخف في الأرض أغلظ ؛ وأما قول الراجز : في سحق من الخفاف ، من خلاف به كنفا اتخذ من ساق خف . والخف : الذي يلبس ، كل ذلك أخفاف وخفاف . وتخفف خفا : لبسه . وجاءت خف واحد إذا تبع بعضها بعضا كأنها قطار ، كل بعير رأسه صاحبه ، مقطورة كانت أو غير مقطورة . وأخف الرجل : ذكر . موضع أشب الغياض كثير الأسد ؛ قال الأعشى : ورد عليه مهابة ، أضحى بخفان حاردا : هو مأسدة ؛ ومنه قول الشاعر : البنانن ضبارم ، في غيل خفان أشبل الجمل الـمسن ، وقيل : الضخم ؛ قال الراجز : بعد بكر خفا ، تسمع كي تخفا : نهى عن حمي الأراك إلا ما لم تنله أخفاف الإبل لم تبلغه أفواهها بمشيها إليه . : الخف الجمل الـمسن ، وجمعه أخفاف ، أي ما قرب من يحمى بل يترك لـمسان الإبل وما في معناها من الضعاف تقوى على الإمعان في طلب الـمرعى . اسم رجل ، وهو خفاف بن ندبة السلمي أحد غربان العرب . صوت الحبارى والضبع والخنزير ، وقد خفخف ؛ قال سبال تغلب إنهم مخفخف حنان . والخفخفة أيضا : صوت الثوب الجديد أو الفرو لبس وحركته . ابن الأعرابي : خفخف إذا حرك قميصه له خفخفة أي صوتا ؛ قال الجوهري : ولا تكون الخفخفة الجفجفة ، والخفخفة أيضا : صوت القرطاس إذا حركته وإنها لخفخافة الصوت أي كأن صوتها يخرج من أنفها . طائر ؛ قال ابن دريد : ذكر ذلك عن أبي الخطاب الأخفش ، سيده : ولا أدري ما صحته ، قال : ولا ذكره أحد من أصحابنا . المفضل : الذي يقال له الميساق ، وهو الذي يصفق بجناحيه إذا

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

خفف : *!الخف ، بالضم : مجمع فرسن البعير ، والناقة ، تقول العرب : هذا *!خف البعير ، وهذه فرسنه ، وقال الجوهري : الخف : واحشد *!أخفاف البعير ، وهو للبعير كالحافر للفرس ، وفي المحكم : وقد يكون الخف للنعام ، سووا بينهما للتشابه ، قال : أو الخف لا يكون إلا لهما ، أخفاف . والخف أيضا : واحد *!الخفاف التي تلبس في الرجل ، ويجمع أيضا على أخفاف ، كما في اللسان . *!وتخفف الرجل إياه : لبسه . والخف من الأرض : الغليظة ، وفي الصحاح ، والعباب : أغلظ من النعل ، وهو مجاز . ومن المجاز : الخف من الإنسان : ما أصاب الأرض من باطن قدمه ، كما في المحكم ، والخلاصة . والخف : الجمل المسن ، وقيل : الضخم ، قال الراجز : سألت عمرا بعد بكر *!خفا والدلو قد تسمع كي *!تخفا وقد تقدم إنشاده في س م ع والجمع : أخفاف ، وبه فسر الأصمعي الحديث : نهى عن حمى الأراك إلا ما لم ينله أخفاف الإبل قال : أي ما قرب من المرعى لا يحمى ، بل يترك لمسان الإبل ، وما في معناها من الضعاف التي لا تقوى على الإمعان في طلب المرعى . وقال : غيره : معناه أي ما لم تبلغه أفواهها بمشيها إليه . وقولهم : رجع *!-بخفي حنين . قال أبو عبيد : أصله ساوم أعرابي حنينا الإسكاف ، وكان من أهل الحيرة *!بخفين حتى أغضبه ، فأراد غيظ الأعرابي ، فلما ارتحل الأعرابي أخذ حنين أحد *!خفيه فطرحه في الطريق ، ثم ألقى الآخر في موضع آخر ، فلما مر الأعرابي بأحدهما ، قال : ما أشبه هذا *!بخف حنين ، ولو كان معه الآخر لأخذته ، ومضى ، فلما انتهى إلى الآخر ندم على تركه الأول ، وقد كمن له حنين ، فلم مضى الأعرابي في طلب الأول عمد حنين إلى راحلته وما عليها فذهب بها ، وأقبل الأعرابي وليس معه إلا *!خفان ، فقيل ، أي قال له قومه : ماذا جئت به ) من سفرك ، فقال : جئتكم *!-بخفي حنين . فذهب ، وفي العباب : فذهبت مثلا ، يضرب عند اليأس من الحاجة ، والرجوع بالخيبة . وقال ابن السكيت : حنين رجل شديد ، ادعى إلى أسد بن هاشم بن عبد مناف ، فأتى عبد المطلب وعليه خفان أحمران ، فقال : يا عم ، أنا ابن أسد بن هاشم بن عبد مناف ، فقال عبد المطلب : لا وثياب أبي هاشم ، ما أعرف شمائل هاشم فيك ، فارجع ، فرجع ، فقيل : رجع حنين *!بخفيه . هكذا أورد الوجهين الصاغاني في العباب ، والزمخشري في المستقصى ، والميداني في مجمع الأمثال ، وشراح المقامات ، واقتصر غالبهم على ما قاله أبو عبيد . *!والخف ، بالكسر : *!الخفيف ، يقال : شيء *!خف : أي خفيف ، وكل شيء خف محمله فهو خف ، وقال امرؤ القيس : يزل الغلام الخف عن صهواته ويلوي بأثواب العنيف المثقل (و) *!الخف : الجماعة القليلة ، يقال : خرج فلان في خف من أصحابه ، أي في جماعة قليلة . (و) *!الخفاف ، كغراب : الخفيف ، كطوال وطويل ، قال أبو النجم . وقد جعلنا في وضين الأحبل جوز *!خفاف قلبه مثقل أي : قلبه *!خفيف ، وبدنه ثقيل . وقيل : الخفيف في الجسم ، *!والخفاف في التوقد والذكاء ، وجمعهما *!خفاف ، ومنه قوله عز وجل ) انفروا *!خفافا وثقالا ( . قال الزجاج : أي موسرين أو معسرين ، وقيل : *!خفت عليكم الحركة أو ثقلت ، وقيل : ركبانا ومشاة ، وقيل : شبانا وشيوخا . وقد *!خف ، *!يخف ، *!خفا ، *!وخفة ، بكسرها ، وتفتح ، وعلى الثانية اقتصر الجوهري ، وتخوفا ، وهذا من غير لفظه ، وموضعه في خ و ف ، كما سيأتي : أي صار *!خفيفا ، يكون في الجسم ، والعقل ، والعمل ، وفي الآخرين مجاز ، فهو *!خف ، *!وخفيف ، *!وخفاف ، ومنه قول عطاء : *!خفوا على الأرض قال أبو عبيد : أي في السجود ، ويروى بالجيم أيضا . *!وخفاف بن ندبة ، وهي أمه ، وأبوه عمير بن الحارث بن عمرو بن الشريد السلمي : أحد فرسان قيس وشعرائها ، وقد شهد الفتح ، وتقدم ذكره أيضا في ن د ب وفي غ ر ب . (و) *!خفاف ابن إيماء . خفاف بن نضلة الثقفي ، له وفادة ، روى عنه ذابل بن طفيل ، صحابيون ، رضي الله عنهم . *!وخفان ، كعفان : موضع ، وهو مأسدة ، كما في الصحاح ، وفي ) اللسان : موضع أشب الغياض ، كثير الأسد ، وفي العباب : قرب الكوفة ، وفي الأساس : أجمة في سواد الكوفة ، ومنه قولهم : كأنهم ليوث *!خفان ، وأنشد الجوهري قول الشاعر : ( شرنبث أطراف البنان ضبارم هصور له في غيل خفان أشبل ) وأنشد الليث : ( تحن إلى الدهنا *!بخفان ناقتي وأين الهوى من صوتها المترنم ) وأنشد غيره للأعشى : ( وما مخدر ورد عليه مهابة أبو أشبل أضحى بخفان حاردا ) من المجاز : *!خفت الأتن لعيرها : إذا أطاعته ، ومنه قول الراعي : ( نفى بالعراك حواليها *!فخفت له خذف ضمر ) وقد تقدم في ) خ ذ ف ( . وفي الأساس : خفت الأنثى للفحل : ذلت له ، وانقادت . قال ابن دريد : خفت الضبع ، *!تخف ، *!خفا ، بالفتح : إذا صاحت ، هكذا في نص الجمهرة ، وذكر الفتح في كلام المصنف مستدرك . من المجاز : *!خف القوم عن وطنهم ، *!خفوفا : ارتحلوا مسرعين ، وقيل : ارتحلوا عنه ، فلم يخصوا السرعة ، قال الأعشى : ( خف القطين فراحوا منك أو بكروا وأزعجتهم نوى في صرفها غير ) وقيل : *!خفوا خفوفا : إذا قلوا ، *!وخفت زحمتهم .(و) *!الخفوف ، كتنور : الضبع عن ابن عباد . (و) *!الخفيف ، كأمير : ما كان من العروض مبنيا على فاعلاتن مستفعلن ، هكذا في النسخ ، وصوابه : فاعلاتن مستفعلن ، فاعلاتن ، كما هو نص العباب ، والتكملة ست مرات ، سمي بذلك *!لخفته . وامرأة *!خفخافة الصوت ، أي : كأن صوتها يخرج من منخريها . *!والخفخوف ، بالضم : طائر ، نقله ابن دريد ، عن أبي الخطاب الأخفش ، قال ابن سيده : ولا أدري ما صحته ، وقال المفضل : هو الذي يصفق بجناحيه إذا طار ، ويقال له : الميساق . وضبعان *!خفاخف : كثيرو الصوت ، هكذا في سائر النسخ ، بفتح خاء خفاخف ، وكثيرو ، على طريق جمع السلامة ، وهو غلط من النساخ ، والصواب : *!خفاخف ، كعلابط ، وكثير الصوت ، بالإفراد ، وضبعان ، بالكسر للذكر ، كما هو نص العباب ، واللسان ، وقد نبه عليه شيخنا أيضا . من المجاز : *!أخف الرجل : إذا *!خفت حاله ، كما في الصحاح زاد غيره : ورقت ، وكان قليل الثقل في سفره أو حضره ، فهو *!مخف ، *!وخفيف ، *!وخف ، ومنه الحديث : نجا *!المخفون ، أي : من أسباب الدنيا وعلقها ، وعن مالك بن دينار ، أنه وقع ) الحريق في دار كان فيها ، فاشتغل الناس بنقل الأمتعة ، وأخذ مالك عصاه وجرابه ، ووثب فجاوز الحريق ، وقال : فاز المخفون ورب الكعبة ، ويقال : أقبل فلان *!مخفا . (و) *!أخف القوم : صارت لهم دواب *!خفاف ، نقله الجوهري ، عن أبي زيد ، أخف فلانا : إذا أغضبه ، وأزال حلمه ، وحمله على *!الخفة والطيش ، وبين حلمه وحمله جناس القلب ، ومنه قول عبد الملك لبعض جلسائه : لا تغتابن عندي الرعية فإنه لا *!-يخفني . *!والتخفيف : ضد التثقيل ، ومنه قوله تعالى : ذلك *!تخفيف من ربكم ورحمة . ومنه الحديث : كان إذا بعث الخراص ، قال : *!خففوا الخرص ، فإن في المال العرية والوصية ، أي : لا تستقصوا عليهم فيه ، فإنهم يطعمون منها ، ويوصون . وفي حديث عطاء : خففوا على الأرض ويروى : *!خفوا ، وقد تقدم قريبا ، أي : لا ترسلوا أنفسكم في السجود إرسالا ثقيلا ، فيؤثر في جباهكم . *!والخفخفة : صوت الضباع ، قاله ابن دريد ، وقد *!خفخف الضبع ، قيل : *!الخفخفة : صوت الكلاب عند الأكل ، نقله الزمخشري ، قال ابن الأعرابي : الخفخفة : صوت تحريك القميص الجديد زاد غيره : أو الفرو الجديد إذا لبس . *!واستخفه : ضد استثقله ، أي : رآه *!خفيفا ، ومنه قوله تعالى : *!تستخفونها يوم ظعنكم أي *!يخف عليكم حملها ، ومنه قول بعض النحويين : *!استخف الهمزة الأولى *!فخففها ، أي : لم تثقل عليه فخففها لذلك . استخف فلانا عن رأيه : إذا حمله على الجهل ، ومنه قول بعض النحويين : استخف الهمزة الأولى فخففها ، أي : لم تثقل عليه فخففها لذلك . استخف فلانا عن رأيه : إذا حمله على الجهل ، *!والخفة ، وأزاله عما كان عليه من الصواب ، وكذلك : استفره عن رأيه ، نقله الأزهري . وأماقوله تعالى : ولا *!يستخفنك الذين لا يوقنون فقال الزجاج : معناه : لا يستفزنك ، ولا يستجهلنك ، ومنه : *!فاستخف قومه فأطاعوه ، أي : حملهم على *!الخفة والجهل . *!والتخاف : ضد التثاقل ، ومنه حديث مجاهد ، وقد سأله حبيب بن أبي ثابت : إني أخاف أن يؤثر السجود في جبهتي ، فقال : إذا سجدت *!فتخاف أي : ضع جبهتك على الأرض وضعا *!خفيفا ، قال أبو عبيد : وبعض الناس يقولون : فتجاف ، بالجيم ، والمحفوط عندي بالخاء . ومما يستدرك عليه : *!خف المطر : نقص ، قال الجعدي : ( فتمطي زمخري وارم من ربيع كلما خف هطل ) *!واستخف فلان بحقي : إذا استهان به ، وكذا : *!استخفه الجزع والطرب : خف لهما فاستطار ، ولم يثبت ، وهو مجاز . *!واستخفه : طلب *!خفته . واستخفه : استجهله ، فحمله على اتباعه في غيه . ) *!وتخفف منه : طلب منه *!الخفة .*!وخف فلان لفلان : إذا أطاعه وانقاد له . وخف في عمله ، وخدمته كذلك ، وهو مجاز ، ومنه : غلام *!خف : أي جلد ، وقد ذكر شاهده . وخف فلان على الملك : قبله ، وأنس به . والنون الخفيفة : خلاف الثقيلة ، ويكنى بذلك عنن التنوين أيضا ، ويقال : *!الخفية . ورجل *!خفيف ذات اليد : أي : فقير ، ويجمع *!الخفيف على *!أخفاف ، *!وخفاف ، وأخفاء ، وبكل ذلك روي الحديث : خرج شبان أصحابه *!وأخفافهم حسرا . وخف الميزان : شال . *!وخفة الرجل : طيشه . *!والخفوف ، بالضم : سرعة السير من المنزل ، ومنه حديث ابن عمر : قد كان مني *!خفوف أي : عجلة ، وسرعة سير . ونعامة *!خفانة : سريعة ، قاله الليث ، ونقله صاحب اللسان ، والمحيط ، قال الصاغاني : وهو تصحيف ، صوابه بالحاء المهملة . وهو خفيف العارضين . *!وخفيف الروح : ظريف . وخفيف القلب : ذكي . ويقال : ماله *!خف ، ولا حافر ، ولا ظلف ، وكذا الحديث : لا سبق إلا في خف ، أو حافر ، أو نصل ، وكل ذلك مجاز بحذف المضاف . ويقال : جاءت الإبل على خف واحد : إذا تبع بعضها بعضا ، كأنها قطار ، كل بعير رأسه على ذنب صاحبه مقطورة كانت أو غير مقطورة ، كذا في اللسان ، والأساس ، وهو مجاز . *!وأخف الرجل الرجل : ذكر قبيحه ، وعابه . *!والخفخفة : صوت الحبارى ، والخنزير ، قال الجوهري : ولا تكون *!الخفخفة إلا بعد الجفجفة . والخفخفة أيضا : صوت القرطاس إذا حركته وقلبته . *!والخفان : الكبريت ، نقله الصاغاني . والمبارك بن كامل *!الخفاف : محدث . وأبو عبد الله محمد بن *!الخفيف الشيرازي ، شيخ الشيوخ ، مشهور . وكزبير : *!الخفيف بن مسعود بن جارية بن معقل ، أحد فرسان الجاهلية ، وهوأبو الأقيشر ، الذي تقدم ذكره في قشر: . وبنو *!خفاف ، كغراب : بطن من بني سليم ، منهم الضحاك بن شيبان *!الخفافي ، ذكره الرشاطي . وبالفتح والتثقيل : أحمد بن محمد بن عمران *!الخفافي الإستراباذي ، عن نصر بن الفتح السمرقندي ، ذكره ابن السمعاني . *!والخف ، بالضم : لقب خلف بن عمرو بن يزيد بن خلف ، مولى بني رميلة ، من تجيب ، قاله ابن يونس ، وابنه عبد الوهاب ، المحدث بدميرة بعد سنة سبعين ومائتين ، تقدم ذكره .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ أخفف, : لَطَّفَ مِنْ شِدَّة , سَكَّنَ أو قلل مِنْ أَوْجَاعِ. ، مرادف : طَيَّبَ , قلَّلَ ، تضاد : ضايق , أساء إلى

⭐ اخفف, : أقلل من الشيء او الحالة والاحساس يقال اخفف من معاناته بمعنى اقلل ما همه ، مرادف : لطًفَ - نقَصً - قلًلَ ، تضاد : يزيد - يضخِّم -يُكَثِر - يُثْقِل

⭐ بخفف, : هو فعل يُستخدم للإنسان بمعنى يقلِّل من حدّة و وطأة شيء. ، مرادف : أنزل-أنقص ، تضاد : زاد-رفع

⭐ تخفف, : تقلل من حدة شيء ما ، مرادف : قلّل,خفّض,نقّص ، تضاد : زاد,رفع

⭐ خفف, فعل: ، مرادف : خفًفَ - أَنْقصَ ، تضاد : أكثرَ - زَوًدَ

⭐ وخفف, : ، مرادف : خفف-قلل-نقص-خفض ، تضاد : زاد-أثقل

⭐ ونخفف, : ، مرادف : أنقص- أخفض ، تضاد : زاد

⭐ يخفف, : يقلل, يصغر حجم الشيء ، مرادف : يقَلِّل - يُنقص - يخفِّض ، تضاد : يُثقِل - يزيد - يُكًثر

⭐ خ ف ف 1655 - خ ف ف خف1/ خف إلى/ خف على/ خف عن/ خف في/ خف ل خففت، يخف، اخفف/ خف، خفة وخفا، فهو خف وخفيف، والمفعول مخفوف إليه

⭐ خف الشيء: قل وزنه، عكس ثقل " {ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم}: حبطت أعماله، كناية عن قلة أعماله الصالحة- {فلما تغشاها حملت حملا خفيفا}: هينا، يعني أول الحمل" ° ما خف حمله وغلا ثمنه: قليل الوزن غالي الثمن.

من القرآن الكريم

(( خَالِدِينَ فِيهَا ۖ لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ))
سورة: 2 - أية: 162
English:

therein dwelling forever; the chastisement shall not be lightened for them; no respite shall be given them.


تفسير الجلالين:

«خالدين فيها» أي اللعنة والنار المدلول بها عليها «لا يخفف عنهم العذاب» طرفة عين «ولا هم ينظرون» يمهلون لتوبة أو معذرة. للمزيد انقر هنا للبحث في القران