القاموس الشرقي
تخور , خار , خوار ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يخَوِّر يجوع , تتشبع من المطر خَوَّر VERB:I feel hungry;become saturated with rain
+ خورما خورما خُورْمَا noun Khorma
+ خورة خورة خُورَة noun desire wish will
+ خوري خوري خُوُرِي noun Khouri
+ نتخورها خور خَوَرَ verb desire crave
+ خورت خور خَوِرَ verb want desire intend
+ خورات خور خَوِرَ noun desire wish will desires
+ بيتخور خور خَوِرَ verb desire
+ الخورة خور خَوِرَ noun desire wish will desires wishes
+ ويخور خور خَوِر verb crave
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏خار‏)‏ الثور خوارا صاح وفي الصحيح بقرة لها خوار والجيم تصحيف وطيلسان خواري منسوب إلى خوار الري‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الخور: مصب المياه في البحر، وجمعه خؤور. والرحبة. والمنخفض بين نشزين. والخور: الرخاوة في كل شيء كالقصبة الخوارة، والفعل: خار يخور وخور يخور. والخوار: الضعيف، خور تخويرا. وسهم خوار خؤور. وشاة خوارة : كثيرة اللبن باقية على الشتاء. ونخلة خوارة: كثيرة الحمل. وفرس خوار العنان- والجميع خور -: لين العطف. وقيل في قوله: فأرسلتها تشتاف خور عنانها أي: صوت عنانها، وقيل: فضل عنانها والخوران: اسم المعى، والجميع خورانات. وكذلك الدبر. وطعن الصيد فخاره: أي أصاب خورانه. والخوار: صوت الثور، خار يخوز خوارا وخورأ. وخارت الأرض تخور خورة: أي استرخت. والاستخارة: أن تستعطف الإنسان وتدعوه إليك، وهو أن تستنطقه، مأخوذ من الخوار. وخار البرد: انكسر، خؤورا وخؤورة.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

خار يخور ضعف فهو خوار وأرض خوارة لينة سهلة ورمح خوار ليس بصلب.

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

خور : ( *!الخوار بالضم : من صوت البقر والغنم والظباء والسهام ) ، وقد *!خار *!يخور *!خوارا : صاح ، قاله ابن سيده . وقال الليث : الوار : صوت الثور ، وما اشتد من صوت البقرة والعجل . وفي الكتاب العزيز { فأخرج لهم عجلا جسدا له *!خوار } ( طه : 88 ) . وفي حديث مقتل أبي بن خلف : ( *!فخر يخور كما يخور الثور ) . وفي مفردات الراغب : الخوار في الأصل : صياح البقر فقط ، ثم توسعوا فيه فأطلقوه على صياح جميع البهائم . وقول شيخنا : واستعماله في غير البقر معروف ، مناقش يه ، فقد قال أوس بن حجر في خلأعار السهام : *!يخرن إذا أنفزن في ساقط الندى وإن كان يوما ذا أهاضيب مخضلا خوار المطافيل الملمعة الشوى وأطلائها صادفن عرنان مبقلا يقول : إذا أنفزت السهام *!خارت خوار هاذه الوحش المطافيل التي تثغو إلى أطلائها وقد أنشطها المرعى المخضب ، فأصوات هاذه النبال كأصوات تلك الوحوش ذوات الأطفال وإن أنفزت في يوم مطر مخضل . أي فلهاذه النبل فضل من أجل إحكام الصنعة وكرم العيدان : ( *!والخور ) مثل الغور : ( المنخفض ) المطمئن ( من الأرض ) بين النشزين . ( و ) الخور : ( الخليج من البحر . و ) قيل : ( مصب الماء في البحر ) ، وقيل : هو مصب المياه الجارية في البحر إذا اتسع وعرض . وقال شمر : الخور : عنق من البحر يدخل في الأرض ، والجمع *!خؤور . قال العجاج يصف السفينة : إذا انتحى بجؤجؤ مسمور وتارة ينقض في *!الخؤور تقضي البازي من الصقور ( و ) الخور : ( ع بأرض نجد ) في ديار كلاب فيه الثمام ونحوه . ( أو واد وراء برجيل ) ، كقنديل ، ولم يذكر المصنف ( برجيل ) في اللام . ( و ) الخور : مصدر خار يخور ، وهو ( إصابة *!الخوران ) . يقال : طعنه *!فخاره *!خورا : أصاب *!خورانه ، وهو الهواء الذي فيه الدبر من الرجل والقبل من المرأة . وقيل : الخوران ، بالفتح : اسم ( للمبعر يجتمع عليه ) ، أي يشتمل ، ( حتار الصلب ) من الإنسان وغيره ، ( أورأس المبعرة ) ، أو مجرى الروث ، ( أو الذي فيه الدبر ) . وقيل : الدبر بعينه : سمي به لأنه كالهبطة بين ربوتين . ( ج *!الخورانات *!والخوارين ) ، وكذالك كل اسم كان مذكرا لغير الناس جمعه على لفظ تاآت الجمع جائز ، نحو حمامات وسرادقات وما أشبهها . ( *!والخور ، بالضم ) من ( النساء : الكثيرات الريب ، لفسادهن ) وضعف أحلامهن ، ( بلا واحد ) . قال الأخطل : يبيت يسوف *!الخور وهي رواكد كما ساف أبكار الهجان فنيق ( و ) من المجاز : الخور : ( النوق الغرر ) الألبان أي كثيرتها ، ( جمع *!خوارة ) ، بالتشديد ، على غير قياس . قال شيخنا في شرح الكفاية : بل ولا نير له . قال القطامي : رشوف وراء الخور لو تندرئ لها صبا وشمال حرجف لم تقلب قلت : هاذا هو الذي صرح به في أمهات اللغة . وفي كفاية المتحفظ ما يقتضي أن هاذا من أوصاف ألوانها ، فإنه قال : الخور : هي التي تكون ألوانها بين الغبرة والحمرة ، وفي جلودها رقة . يقال : ناقة خوارة ، قالوا : الحمر من الإبل أطهرها جلدا ، والورق أطيبها لحما ، والخور أغزرها لبنا . وقد قال بعض العرب : الرمكاء بهياء ، والحمراء صبراء ، والخوارة غزراء . وقد أوسعه شرحا شيخنا في شرحها المسمى بتحرير الرواية في تقرير الكفاية . فراجعه . قلت : والذي قاله ابن السكيت في الإصلاح : الخور : الإبل الحمر إلى الغبرة ، رقيقات الجلود ، طوال الأوبار ، لها شعر ينفذ وبرها ، هي أطول من سائر الوبر ، *!والخور أضعف من الجلد ، وإذا كانت كذالك فهي غزار . وقال أبو الهيثم : ناقة *!خوارة : رقيقة الجلد غزيرة . ( و ) الخور ، ( بالتحريك : الضعف ) والوهن ، ( *!كالخؤور ) ، بالضم ، ( *!والتخوير ) . وقد *!خار الرجل ( والحر ) *!يخور *!خؤورا ، *!وخور *!خورا ، *!وخور : ضعف وانكسر . ( *!والخوار ككتان : الضعيف ، *!كالخائر ) ، وكل ما ضعف فقد خار . وقال الليث : الخوار : الضعيف الذي لا بقاء له على الشدة . وفي حديث عمر : ( لن تخور قوى ما دام صاحبها ينزع وينزو ) أي لن يضعف صاحب قوة يقدر أن ينزع في قوسه ويثب إلى دابته . ومنه حديث أبي بكر قال لعمر : ( أجبان في الجاهلية *!وخوار في الإسلام ) ؛ *!والخوار في كل شيء عيب إلا في هاذه الأشياء يأتي منها البعض في كلام المصنف ، كقوله . ( و ) الخوار ( من الزناد : القداح ) ، يقال : زناد خوار ، أي قداح ، قاله أبو الهيثم . ( و ) الخوار ( من الجمال : الرقيق الحسن يقال : بعير خوار أي رقيق حسن ) ( ج خوارات ) ، ونظيره ما حكاه سيبويه من قولهم : جمل سبحل وجمال سبحلات ، أي أنه لا يجمع إلا بالألف والتاء . قال ابن بري : وشاهد الخور جمع خوار قول الطرماح : أنا ابن حماة المجد من آل مالك إذا جعلت خور الرجال تهيع قال : ومثله لغسان السليطي : قبح الإلاه بني كليب إنهم خور القلوب أخفة الأحلام ( و ) *!الخوار العذري ( رجل نسابة ) ، أي كان عالما بالنسب . ( و ) من المجاز : فرس ( خوار العنان ) ، إذا كان ( سهل المعطف ) لينه ( كثير الجري ) ، وخيل خور . قال ابن مقبل : ملح إذا الخور اللهاميم هرولت توثب أوساط الخبازر على الفتر ( *!والخوارة : الاست ) ، لضعفها . ( و ) من المجاز : الخوارة : ( النخلة الغزيرة الحمل ) . قال الأنصاري : أدين وما ديني عليكم بمغرم ولاكن على الجرد الجلاد القراوح على كل خوار كأن جذوعه طلين بقار أو بحمأة مائح ( و ) من المجاز : ( *!استخاره ) *!فخاره ، أي ( استعطفه ) فعطفه ، يقال : هو من *!الخوار والصوت . وأصله أن الصائد يأتي الموضع الذي يظن فيه ولد الظبية أو البقرة *!فيخور *!خوار الغزال فتسمع الأم ، فإن كان لها ولد ظنت أن الصوت صوت ولدها ، فتتبع الصوت ، فيعلم الصائد أن لها ولدا فيطلب موضعه ، فيعال *!استخارها ، أي خار لتخور ، ثم قيل لكل من استعطف : *!استخار . وقال الهذلي وهو خالد بن زهير : لعلك إما أم عمرو تبدلت سواك خليلا شاتمي *!تستخيرها قال السكري شارح الديوان : أي تستعطفها بشتمك إياي . وقال الكميت . ولن *!يستخير رسوم الديار لعولته ذو الصبا المعول فعين *!استخرت على هاذا واو ، وهو مذكور في الياء أيضا . ( و ) عن الليث : استخار ( الضبع ) ، واليربوع : ( جعل خشبة في ثقب بيتها ) ، وهو القاصعاء ، ( حتى تخرج من مكان آخر ) ، وهو النافقاء ، فيصيده الصائد . كتاب قال الأزهري : وجعل الليث *!الاستخارة للضبع واليربوع ، وهو باطل . ( و ) استخار ( المنزل : استنظفه ) كأنه طلب خيره ، وهاذا يناسب ذكره في الياء ، كما فعله صاحب اللسان ، وأنشد قول الكميت . ( *!وأخاره ) *!إخارة . ( صرفه وعطفه ) يقال : *!أخرنا المطايا إلى موضع كذا نخيرها إخارة : صرفناها وعطفناها . ( *!وخور ، بالضم : ة ببلخ ، منها ) أبو عبد الله ( محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ) ، ختن يحيى بن محمد ابن حفص ، وكان به صمم ، يروي عن أبي الحس علي بن خشرم المروزي ، مات سنة 305 . ( و ) خور : ( : ة باستراباذ ، تضاف إلى سفلق ) كجعفر ، كذا في تاريخ استراباذ لأبي سعد الإدريسي ، ( منها أبو سعيد ) محمد بن أحمد الخورسفلقي الاستراباذي ، يروي عن أبي عبيدة أحمد بن حواس ، وعنه أبو نعيم عبد الملك بن محمد بن عدي الاستراباذي . ( و ) الخور ، ( بالفتح مضافة إلى ) مواضع كثيرة ، منها خور ( السيف ) بكسر السين ، وهو دون سيراف . مدينة كبيرة ، ويأتي للمصنف أيضا . ( و ) خور ( الديبل ) ، بفتح الدال المهملة وسكون الياء التحتية وضم الموحدة : قصبة بلاد السند ، وجه إليه عثمان بن أبي العاص أخاه الحكم ففتحه ، وهو نهر عظيم عليه بلدان . ( و ) خور ( فوفل ) ، كجوهر : من سواحل بحر الهند ، ولم يذكره المصنف . ( و ) خور ( فكان ) ، كرمان ، ولم يذكره المصن أيضا . ( و ) خور ( بروص ) ، كجعفر ، بالصاد المهملة ، ( أو بروج ) ، بالجيم بدل الصاد ، وكلاهما صحيحان : مدينة عظيمة بالهند ، ( مواضع ) . ( *!وخوار ، بالضم : ة بالري ) ، على ثمانية عشر فرسخا ، ( منها ) أبو عبد الله ( عبد الجبار بن محمد ) بن أحمد الخواري ، سمع أبا بكر البيهقي ، وأبا القاسم القشيري . وأخوه الحاكم عبد الحميد بن محمد كان بخسروجرد ، شارك أخاه في السماع ، والصواب أنهما من*! خوار قرية ببيهق ، وليسا من خوار الري ، كما حققه السمعاني . ( وزكريا بن مسعود ) ، روى عن علي بن حرب الموصلي ، ( *!الخواريان ) . ومن خوار الري إبراهيم بن المختار التيمي ، يروي عن الثوري وابن جريج ، وأبو محمد عبد الله بن محمد *!-الخواري ، ترجمه الحاكم . وظاهر بن داوود الخواري ، من جلة المشايخ الصوفية . ( و ) خوار ( بن الصدف ) ككتف . ( قيل من ) أقيال ( حمير ) . وقال الدارقطني : من حضرموت . ( و ) يقال : ( نحرنا *!خورة إبلنا ، بالضم ، أي خيرتها ) عن ابن الأعرابي وكذالك *!الخورى . وقال الفراء : يقال : لك*! خوراها أي خيارها . وفي بني فلان *!خورى من الإبل الكرام . ومما يستدرك عليه : *!تخاورت الثيران . *!وخار الحر *!يخور *!خؤورا ، *!وخور *!خورا ، *!وخور : انكسر وفتر وهو مجاز . وعبارة الأساس : *!وخار عنا البرد : سكن . وهو مذكور في الصحاح أيضا . واستدرك شيخنا خار بمعنى ذهب ، ولم أجده في ديوان ، ولعله مصحف عن ( وهت ) . 0 خار يخور : ضعفت قوته ووهت . ورجل خوار : جبان ، وهو مجاز . ورمح *!خوار وسهم *!خوار *!وخؤور : ضعيف فيه رخاوة ، وكذا قصبة خوارة . وفي حديث عمرو بن العاص : ( ليس أخو الحرب من يضع *!خور الحشايا عن يمينه وعن شماله ) أ يضع ليان الفرش والأوطية وضعافها عنده ، وهي التي لا تحشى بالأشياء الصلبة . وخوره : نسبه إلى الخور . قال : لقد علمت فاعذليني أو ذري أن صروف الدهر ، من لا يصبر على الملمات بها يخور وشاة *!خوارة : غزيرة اللبن ، وفي الأساس : سهلة الدر ، وهو مجاز . وأرض خوارة : لينة سهلة . والجمع خور . وبكرة خوارة ، إذا كانت سهلة جري المحور في القعو : وناقة خوارة : سبطة اللحم هشة العظم . ويقال : إن في بعيرك هاذا لشارب خور ، يكون مدحا ويكون ذما ، فالمدح أن يكون صبورا على العطش والتعب ، والذم أن يكون غير صبور عليهما . وقال أبو الهيثم : رجل خوار ، وقوم *!خوارون . ورجل *!خؤور وقوم *!خورة . وخوار الصفا : الذي له صوت من صلابته ، عن ابن الأعرابي ، وأنشد : يترك خوار الصصفا ركوبا والخوار كغراب : اسم موضع . قال النمر بن تولب : خرجن من الخوار وعدن فيه وقد وازن من أجلى برعن وفي الحديث : ( ذكر خور كرمان ، والخور : جبل معروف بأرض فارس ، ويروى بالزاي وصوبه الدارقطني وسيأتي . وعمر بن عطاء بن وراد بن أبي الخوار *!الخواري ، إلى الجد ، وكذا حميد بن حماد بن خوار الخواري ، وتغلب بنت الخوار ، حدثوا .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

خور: الخور: مصب المياه الجارية في البحر إذا اتسع وعرض. والخور: رخاوةوضعف في كل شيء، تقول: خار يخور خورا ورجل خوار وخور تخويرا. وسهم خواروخؤور والخوار: عيب في كل شيء إلا في هذه الأشياء، ناقة خوارة، وشاة خوارة: كثيرة اللبن، ونخلة خوارة أي: صفي كثيرة الحمل، وبعير خوار: رقيق حسن، وفرس خوار: حسان أي: لين العطف، وجمعه خوار، والعدد خوارات. والخور: خليج البحر. والخوران: رأس المعى الذي يسمى المبعر يلي الدبر، ويجمع على خورانات . وكل اسم كان مذكرا لغير الناس فجمعته إذا حسن على لفظ إناث الجمع، جاز ذلك مثل سرادقات وحمامات وحورانات. ويقال للدبر الخوران والخوارة لضعف فقحتها. والخوار: صوت الثور، وما اشتد من صوت البقرة والعجل، تقول: خار يخور خورا وخوارا.

من ديوان

⭐ البخور, عُطُور : الرائحة التي يتعطر بها من العود ونحوه . ، مرادف : ، تضاد : عَنْبَر

⭐ لبخور, : ، مرادف : ، تضاد : عطور-شموع عطرية

⭐ خ و ر 1703 - خ و ر خار1 يخور، خر، خوارا وخورا، فهو خائر

⭐ خار الثور: صاح، جأر "سمع المصارع الثور يخور فأفزعه صوته". 1703 - خ و ر خار2 يخور، خر، خئورا، فهو خائر [ص:706]

من القرآن الكريم

(( وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا))
سورة: 4 - أية: 36
English:

Serve God, and associate naught with Him. Be kind to parents, and the near kinsman, and to orphans, and to the needy, and to the neighbour who is of kin, and to the neighbour who is a stranger, and to the companion at your side, and to the traveller, and to that your right hands own. Surely God loves not the proud and boastful


تفسير الجلالين:

«واعبدوا الله» وحِّدوه «ولا تُشركوا به شيئا و» أحسنوا «بالوالدين إحسانا» برّا ولين جانب «وبذي القربى» القرابة «واليتامى والمساكين والجار ذي القربى» القريب منك في الجوار أو النسب «والجار الجُنُب» البعيد عنك في الجوار أو النسب «والصاحب بالجنب» الرفيق في سفر أو صناعة وقيل الزوجة «وابن السبيل» المنقطع في سفره «وما ملكت أيمانكم» من الأرقاء «إن الله لا يحب من كان مختالا» متكبرا «فخورا» على الناس بما أوتي. للمزيد انقر هنا للبحث في القران