القاموس الشرقي
أخوالكم , الخال , خال , خالاتك , خالاتكم , خالة , خالك , خول , خولة , خولناكم , خولناه , خوله , وخالاتكم , يخول ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ خولان خولان خَوْلان noun_prop Place in Yemen(Khoulan)
+ خولة خولة خَوْلَة noun_prop Khawlah
+ وخولة خوله خَوله noun_prop Khawla
+ خوليو خولي خُولْيُو noun kholyo
+ يِخْوِل يحير خَوَل VERB:I confound
+ يخَوِّل يخول خَوَّل VERB:I entitle;authorize
+ يخولوه خول خَوَّل verb mix blend
+ يخول خول خَوَّل verb grant bestow endow
+ وخولواني خول خَوَّل verb authorize
+ خوله خول خَوَّل pv bestows-on
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الخال من النسب جمعه أخوال وجمع الخالة خالات وأخول الرجل وزان أكرم فهو مخول بالكسر على الأصل وبالفتح على معنى أن غيره جعله ذا أخوال كثيرة ورجل معم مخول أي كريم الأعمام والأخوال ومنع الأصمعي الكسر فيهما وقال كلام العرب الفتح وربما جمع الخال على خئولة. والخول مثال الخدم والحشم وزنا ومعنى وخوله الله مالا أعطاه وتخولتهم بالموعظة تعهدتهم.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الخول: العبيد والنعم، من قولك: خولك الله الشيء: أي ملكك إياه. وخول اللجام: أصل فأسه. وخالاني فلان: أي خالفني. وذهبوا أخول أخول: أي متفرقين واحدا في اثر واحد كتفرق الشرر من الحديد. وقيل: الشررهو الأخول بعينه. والخائل: الراعي يخول الغنم. وتخولت الشيء: تعهدته، في الحديث: كان يتخولهم بالموعظة . ورجل خولاني: إذا كان عام المنفعة للقريب والبعيد، وهو من قولهم: خال عليهم أي ساسهم. والخول: الأخوال وهم جمع الخولة. ورجل مخال معم: بمعنى مخول. والخولانية من النصال: الرقيق السخيف.

⭐ كتاب العين:

"خول: أخول الرجل إذا كان ذا أخوال، فهو مخول ومخول، وهو كريم الخال أيضا والخؤولة مصدر الخال. والخال: بثرة في الوجه تضرب إلى السواد، وجمعه خيلان. والخال: ثوب ناعم من ثياب اليمن، قال: والخال ثوب من ثياب الجهال ويقال: رجل خال ومختال أي شديد الخيلاء، قال: إذا تجرد لا خال ولا بخل ، والخال كالظلع والغمز في الدابة. يقال: خال الفرس يخال خالا، والفرس خائل، قال: نادى الصريخ فردوا الخيل عانية

⭐ لسان العرب:

: الخال : أخو الأم ، والخالة أختها ، يقال : خال بين وبيني وبين فلان خؤولة ، والجمع أخوال وأخولة ؛ هذه عن وهي شاذة ، والكثير خؤول وخؤولة ؛ كلاهما عن اللحياني ؛ والأنثى والعمومة : جمع العم ، وهما ابنا خالة ولا يقال ابنا عمة ، عم ولا يقال ابنا خال ، والمصدر الخؤولة ولا فعل له . وقد وتعمم عما إذا اتخذ عما أو خالا . : دعتني خالها . ويقال : استخل خالا غير خالك ، غير خالك أي اتخذ . والاستخوال أيضا : مثل أخبلته المال إذا أعرته ناقة لينتفع بألبانها وأوبارها أو عليه ؛ ومنه قول زهير : يستخولوا المال يخولوا ، يعصوا ، وإن ييسروا يغلوا وأخول إذا كان ذا أخوال ، فهو مخول ومخول . مخول ومعم مخول : كريم الأعمام والأخوال ، لا إلا مع معم ومعم . الأصمعي وغيره : غلام معم ولا يقال معم ولا مخول . واستخول في بني فلان : اتخذهم : حشمه ، الواحد خائل ، وقد يكون الخول واحدا وهو على العبد والأمة ؛ قال الفراء : هو جمع خائل وهو الراعي ، وقال هو مأخوذ من التخويل وهو التمليك ؛ قال ابن سيده : والخول ما أعطى وتعالى الإنسان من النعم . والخول : العبيد والإماء الحاشية ، الواحد والجمع والمذكر والمؤنث في ذلك سواء ، وهو مما عن القياس وإن اطرد في الاستعمال ، ولا يكون مثل هذا في الياء لا يجيء مثل البيعة والسيرة في جمع بائع وسائر ، وعلة الألف من الياء وبعدها عن الواو ، فإذا صحت نحو الخول كان أسهل من تصحيح نحو البيعة ، وذلك أن الألف لما الياء أسرع انقلاب الياء إليها ، وكان ذلك أسوغ من انقلاب لبعد الواو عنها ، ألا ترى إلى كثرة قلب الياء ألفا وجوبا في طيء طائي ، وفي الحيرة حاري ، وفي قولهم وهيهيت عاعيت وحاحيت وهاهيت ؟ وقلما يرى مثل هذا ، فإذا كان مثل هذه القربى بين الألف والياء ، كان بيعة وسيرة أشق عليهم من تصحيح نحو الخول والحوكة الواو من الألف ، وبقدر بعدها عنها ما يقل انقلابها ولأجل هذا الذي ذكرنا ما كثر عنهم نحو اجتوروا واعتونوا ولم يأت عنهم شيء من هذا التصحيح في الياء ، لم يقولوا اشتريوا ، وإن كان في معنى تبايعوا وتشاريوا ، على أنه قد جاء من الياء في هذا فلم يأت إلا معلا ، وهو قولهم تسايفوا ، ولم يقولوا استيفوا لما ذكرناه من جفاء ترك قلب هذا الموضع الذي قويت عنه داعية القلب . والخول : ما أعطى الإنسان من العبيد والخدم ؛ قال أبو النجم : من خول المخول هؤلاء خول فلان إذا اتخذهم كالعبيد وقهرهم . وقال الفراء في القوم خول فلان ، معناه أتباعه ، وقال : خول الرجل الذي يملك وخولك الله مالا أي ملكك . وخال يخال خولا إذا خول بعد انفراد . وفي حديث العبيد : هم إخوانكم وخولكم ؛ الرجل وأتباعه ، ويقع على العبد والأمة ، وهو مأخوذ من ، وقيل من الرعاية ؛ ومنه حديث أبي هريرة : إذا بلغ بنو كان عباد الله خولا أي خدما وعبيدا ، يعني أنهم . واستخول في بني فلان : اتخذهم خولا . : أعطاه إياه ، وقيل أعطاه إياه تفضلا ؛ وقول ، إذا ما قرع المراح أنهم قد قالوا خاله ، ولا يكون على النسب لأنه قد عداه فافهم . وخوله الله نعمة : ملكه إياها . والخائل : الحافظ يقال : فلان يخول على أهله وعياله أي يرعى عليهم . وراعي عليهم أي يحلب ويسعى ويرعى . وخال المال يخوله وأحسن القيام عليه ، وكذلك خلته أخوله . والخولي : القائم السائس له . والخائل : الراعي للشيء الحافظ له ، وقد خال يخول وأنشد : خائل وفارط منصور : والعرب تقول من خال هذا الفرس أي من صاحبها ؛ الشاعر : نطاف القوم سرا ، أمر الزعيم لفارسها قدر فالرئيس يشاوره في تدبيره ؛ وأنشد الأزهري في : تبالي الإبل من كان خالها ، من قرمل وأثال الرعاء الحفاظ للمال . والخول : الرعاة . الراعي الحسن القيام على المال والغنم ، والجمع خول . وفي حديث ابن عمر : أنه دعا خوليه . قال ابن الخولي عند أهل الشام القيم بأمر الإبل وإصلاحها ، من وحسن الرعاية . وإنه لخال مال وخائل مال أي حسن القيام على نعمه يدبره ويقوم عليه . والخول أيضا : خائل كرائح وروح ، وليس بجمع خائل ، لأن فاعلا لا يكسر ، وقد خال يخول خولا ، وخال على أهله خولا والتخول : التعهد . وتخول الرجل : تعهده . وفي الحديث : كان ، صلى الله عليه وسلم ، يتخولنا بالموعظة أي يتعهدنا بها علينا ، وكان الأصمعي يقول يتخوننا ، بالنون ، أي وربما قالوا تخولت الريح الأرض إذا تعهدتها . والخائل : والمصلح له القائم به ؛ قال ابن الأثير : قال أبو عمرو : ، بالحاء ، أي يطلب الحال التي ينشطون فيها للموعظة ولا يكثر عليهم فيملوا . أصل فأس اللجام . لواء الجيش ؛ وأنشد ابن بري للأعشى : توجه خالها نوع من البرود ؛ قال الشماخ : خال وسبعون درهما ، مقروظ من القد ماعز القيس : البرود من الخال اللواء والبرود ؛ ذكرهما الجوهري هنا وذكرهما في خيل ، هناك . وفي حديث طلحة : قال لعمر ، رضي الله عنهما : إنا لا يدك ولا نخول عليك أي لا نتكبر ؛ يقال : خال الرجل يخول إذا تكبر وهو ذو مخيلة . أخول أخول أي متفرقا ، وهو الشرر الذي الحديد الحار إذا ضرب . وذهب القوم أخول أخول أي بعد واحد ، وكان الغالب إنما هو إذا نجل الفرس الحصى النار إذا تتابع ؛ قال ضابئ البرجمي يصف الكلاب والثور : روقه ضارياتها ، القين أخول أخولا : يجوز أن يكون أخول أخول كشغر بغر ، وأن يكون . الجوهري : ذهب القوم أخول أخول إذا تفرقوا شتى ، جعلا اسما واحدا وبنيا على الفتح . ابن الأعرابي : . وإنه لمخيل للخير أي خليق له . والخال : ما من الخير . وأخال فيه خالا وتخول : تفرس . وتخولت فلان خالا من الخير أي اختلت وتوسمت ، وتخيل يذكر في التهذيب : وخول اللجام أصل فأسه ؛ قال أبو منصور : لا اللجام ولا أدري ما هو . موضع . وخولي : اسم . وخولان : قبيلة من اليمن . : ضرب من الأكحال ، قال : لا أدري لم سمي ذلك . وخولة : اسم كلب شبب بها طرفة . وخويلة : اسم امرأة .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

خول :*!الخال : أخو الأم ، ج : *!أخوال *!وأخولة وهذه شاذة . الكثير : *!خؤول بالضم *!وخول كسكر *!وخؤولة . وهي الخالة بهاء أي أخت الأم . *!والخؤولة : مصدره ، ولا فعل له . الخال : ما توسمت من خير يقال : *!أخلت في فلان *!خالا من الخير : أي توسمت الخال : لواء الجيش . الخال : برد م معروف ، أرضه حمراء ، فيها خطوط سود ، قال الشماخ : وبردان من *!خال وتسعون درهما على ذاك مقروظ من الجلد ماعز قال ابن الأعرابي : الخال : الفحل الأسود من الإبل . يقال : أنا *!خال هذا الفرس : أي صاحبها ومنه قول الشاعر : ( يصب لها نطاف القوم سرا ويشهد *!خالها أمر الزعيم ) يقول : لفارسها قدر ، فالرئيس يشاوره في تدبيره . *!وأخال فيه *!خالا من الخير ، وتخيل ، وتخول : أي تفرس الأخيرة نقلها الصاغاني . وهو *!خال مال ، *!وخائله : أي إزاؤه قائم عليه . وفي التهذيب : *!الخائل : الحافظ ، وراعي القوم *!يخول عليهم : أي يحلب ويسقي ويرعى . وأيضا : المتعهد للشيء ، والمصلح له ، والقائم به . *!وتخول *!خالا : اتخذه وكذلك تعمم عما . (و) *!تخول فلانا : تعهده ومنه الحديث : كان *!يتخولهم بالموعظة مخافة السامة أي يتعهدهم . وكان الأصمعي يقول : يتخونهم : ) أي يتعهدهم . وربما قالوا : *!تخولت الريح الأرض : إذا تعهدتها . قلت : ويروى أيضا : كان يتحولهم بالحاء المهملة ، وقد سبق . *!وأخول الرجل *!وأخول فهو *!مخول : إذا كان ذا *!أخوال ، ورجل معم *!مخول ، كمحسن ومكرم وأبي الأصمعي الكسر فيهما . *!ومخال معم ، بضمهما : أي كريم الأعمام *!والأخوال فيه لف ونشر غير مرتب . لا يكاد يستعمل إلا مع معم ومعم ، قال امرؤ القيس : ( فأدبرن كالجزع المفصل بينه بجيد معم في العشيرة *!مخول ) *!والخول ، محركة : أصل فأس اللجام عن الليث . وقال الأزهري : لا أعرف *!خول اللجام ، ولا أدري ما هو . (و) *!الخول : ما أعطاك الله تعالى من النعم والعبيد والإماء وغيرهم من الحاشية فهو مأخوذ من *!التخويل : بمعنى التمليك . وقول لبيد : ( ولقد تحمد لما فارقت جارتي والحمد من خير *!خول ) المراد *!بالخول العطية . اللواحد والجميع والمذكر والمؤنث قال ابن سيده : وهو مما جاء شاذا على القياس ، وإن اطرد في الاستعمال . ويقال للواحد : *!خائل وهو الراعي ، قاله الفراء . وقيل : هو اسم جمع *!لخائل ، كرائح وروح ، وليس بجمع ، لأن فاعلا لا يكسر على فعل . *!واستخولهم : اتخذهم *!خولا أي حشما . (و) *!استخول فيهم : اتخذهم *!أخوالا كما في المحكم . *!كاستخال تقول : *!استخل *!خالا غير *!خالك : أي اتخذه ، كما في العباب . يقال : بيني وبينه *!خؤولة كعمومة . ويقال : خال بين *!الخؤولة وهو مصدر كما تقدم . وهما ابنا *!خالة ، ولا تقل : ابنا عمة وكذا يقال ابنا عم ، ولا يقال : ابنا *!خال ، لأن الأختين والعمين كل منهما خالة وعم لابن الآخر ، بخلاف العمة *!والخال ، إذ العمة أخوها خال لابنها ، وهي عمة لابنه ، وهو *!خال لابنها ، قاله شيخنا . *!وخوله الله تعالى المال : أعطاه إياه متفضلا ومنه قوله تعالى : وتركتم ما *!خولناكم أي أعطيناكم وملكناكم . وكذلك قوله تعالى : ثم إذا *!خوله نعمة منه . وقال أبو النجم : الحمد لله الوهوب المجزل أعطى فلم يبخل ولم يبخل كوم الذرى من خول *!المخول *!-والخولي : الراعي الحسن القيام على المال أو القائم بأمر الناس ، السائس له . ج : *!خول ، محركة . وفي المحكم : *!-الخولي ، محركة : الراعي الحسن القيام على المال والغنم ، والجمع : ) *!خول ، كعربي وعرب . وقد *!خال ماله *!يخول *!خولا *!وخيالا بالكسر : إذا رعاه وساسه وقام به . يقال : ذهبوا *!أخول *!أخول : أي متفرقين وفي التهذيب : أي واحدا واحدا . وفي العباب : إذا تفرقوا شتى ، وهما اسمان جعلا اسما واحدا ، وبنيا على الفتح ، قال ضابئ البرجمي يصف الثور والكلاب : ( يساقط عنه روقه ضارياتها سقاط حديد القين *!أخول *!أخولا ) وقال سيبويه : يجوز أن يكون كشغر بغر ، وأن يكون كيوم يوم . يقال : إنه *!لمخيل للخير : أي خليق له وجدير . وأوس بن *!خولي الأنصاري محركة والياء مشددة ، هكذا ضبطه العسكري في كتاب التصحيف ، وقيل بسكون الياء . وقد تسكن الواو ، فتلخص ثلاثة أقوال : تشديد الياء مع فتح الواو ، وسكونها ، وسكون الياء مع سكونها . شهد بدرا ، وهو أحد من نزل في قبر النبي صلى الله عليه وسلم لما لحد . وبالسكون : *!-خولي بن أبي *!-خولي العجلي ، ويقال : الجعفي ، وهو الصواب . واسم أبي خولي : عمرو بن زهير ، شهد بدرا والمشاهد . *!-وخولي بن أوس الأنصاري صحابيون رضي الله تعالى عنهم . ويستدرك عليه : سعد بن *!-خولي بن خلف بن وبرة ، مولى حاطب ، صحابي بدري . *!والمخول ، كمعظم : محدث . أيضا : سيف بسطام بن قيس وهو القائل فيه : ( إن *!المخول لا أبغي به بدلا طول الحياة وما سميت بسطاما ) ( كم من كمي سقاه الموت شفرته وكان قدما أبي الضيم ضرغما ) *!والخويلاء : ع عن ابن دريد . *!وخولان : قبيلة باليمن وهو *!خولان ابن عمرو بن الحافي بن قضاعة . وكحل *!الخولان : عصارة الحضض بلغة أهل مكة شرفها الله تعالى ، وهو من شجرة متشوكة ، لها أغصان ، طولها ثلاثة أذرع أو أكثر ، وله ثمر شبيه بالفلفل ، وقشرها أصفر ، ولها أصول كثيرة ، وتنبت في الأماكن الوعرة . *!والخولة : الظبية عن ابن الأعرابي . (و) *!خولة بلا لام : عشر صحابيات ، أو أربع ، منهن : خويلة ، كجهينة . الأولى بنت حكيم بن أمية السلمية ، امرأة عثمان بن مظعون . روى عنها سعد بن أبي وقاص ، وابن المسيب ، وهبت نفسها للنبى صلى الله عليه وسلم الثانية : *!خويلة بنت ثامر الأنصارية . أخرج لها ابن أبي عاصم حديثا ، روى عنها النعمان بن أبي عياش ، ومعاذ بن رفاعة . الثالثة : خويلة بنت قيس بن قهد بن قيس الأنصارية النجارية ، أم محمد ، زوجة حمزة بن عبد المطلب . وقيل : امرأة حمزة هي بنت ) ثامر . وقيل : ثامر : لقب لقيس . روى عنها جماعة . الرابعة : *!خويلة بنت ثعلبة المجادلة ويقال : بنت مالك ، زوجة أوس بن الصامت ، وهي التي نزل فيها قوله تعالى : قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها . فهؤلاء الأربعة قيل فيهن : *!خولة *!وخويلة ، ومن عداهن *!فخولة . منهن : *!خولة بنت الأسود بن حذافة ، أم حرملة الخزاعية ، من مهاجرة الحبشة مع زوجها . وبنت *!-خولي ، أخت أوس بن خولي ، ذكرها ابن سعد . وبنت دليج ، قيل : هي المجادلة ، وهو قول شاذ . وبنت الصامت ، روى أبو إسحاق السبيعي ، عن رجل ، عنها قصة الظهار . وبنت عبد الله الأنصارية ، عدادها في أهل البصرة . وبنت عبيد بن ثعلبة الأنصارية ، من المبايعات . فهولاء عشرة منهن . ومما يستدرك عليه : خولة بنت عقبة بن رافع الأشهلية . *!وخولة بنت مالك بن بشر الزرقية . وخولة بنت المنذر بن زيد . وخولة بنت الهذيل بن هبيرة الثعلبية . وخولة بنت يسار . وخولة بنت اليمان العنسية . *!وخولة خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، صحابيات . وسعد بن *!خولة العامري ، صحابي . *!والخولي : من يقيس الأرض بقصب المساحة . وأحمد بن علي بن أحمد بن أبي *!-الخولي القوصي ، فقيه مات ببلده سنة . وذات *!الخال : موضع ، قال عمرو بن معد يكرب : ( وهم قتلوا بذات الخال قيسا والأشعث سلسلوا في غير عهد ) *!والاستخوال : مثل الاستخبال ، وكان أبو عبيدة يروي قول زهير : ( هنالك إن *!يستخولوا المال *!يخولوا وإن يسألوا يعطوا وإن ييسروا يغلوا ) وقد تقدم في خ ب ل . *!وتخولته : دعته خالها . وهو *!خوال ، كشداد : كثير *!الخول : أي العطية . *!والخول ، كسكر : الرعاء الحفاظ للمال . وهؤلاء *!خول فلان : إذا قهرهم واتخذهم كالعبيد . *!وخال *!يخول *!خولا : صار ذا *!خول بعد انفراد . وهو *!أخول من فلان : أي أشد كبرا منه ، نقله السهيلي . *!وخالة : من مياه كلب بن وبرة ، من بادية الشام ، قاله نصر . وأبو عبد الله الحسين بن أحمد بن *!خالويه النحوي الهمذاني ، من أئمة اللغة ، مات بحلب سنة . *!وخويل بن محمد الخمامي الزاهد ، يأتي ذكره في خ م م .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ لدخول, : ، مرادف : وُغُول , وُلُوج- ، تضاد : خُرُوجٌ -صُدُورٌ

⭐ خ و ل 1707 - خ و ل أخال يخيل، أخل، إخالة، فهو مخيل، والمفعول مخال

⭐ أخال فيه الخير: توسمه فيه. 1707 - خ و ل أخول يخول، إخوالا، فهو مخول

من القرآن الكريم

(( وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَىٰ كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُم مَّا خَوَّلْنَاكُمْ وَرَاءَ ظُهُورِكُمْ ۖ وَمَا نَرَىٰ مَعَكُمْ شُفَعَاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكَاءُ ۚ لَقَد تَّقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمْ تَزْعُمُونَ))
سورة: 6 - أية: 94
English:

'Now you have come to Us one by one, as We created you upon the first time, and you have left what We conferred on you behind your backs. We do not see with you your intercessors, those you asserted to be associates in you; the bond between you is now broken; that which you ever asserted has now gone astray from you.


تفسير الجلالين:

«و» يقال لهم إذا بعثوا «لقد جئتمونا فرادى» منفردين عن الأهل والمال والولد «كما خلقناكم أول مرة» أي حفاة عراة غرلا «وتركتم ما خولناكم» أعطيناكم من الأموال «وراء ظهوركم» في الدنيا بغير اختباركم «و» يقال لهم توبيخا «ما نرى معكم شفعاءكم» الأصنام «الذين زعمتم أنهم فيكم» أي في استحقاق عبادتكم «شركاء» لله «لقد تقطع بينكُمْ» وصلكم أي تشتيت جمعكم وفي قراءة بالنصب ظرف أي وصلكم بينكم «وضل» ذهب «عنكم ما كنتم تزعمون» في الدنيا من شفاعتها. للمزيد انقر هنا للبحث في القران