القاموس الشرقي
أخال , أخاله , التخييل , الخيال , الخيالات , الخيالة , الخيل , الخيول , المتخيل , المخيال , بتخيل , بتخييل , بخيلك , تخيل , تخييل , تخييلا , خال , خيال , خيالنا , خيالي , خيل , خيلا , فتخالهم , متخيل , مختال , مختالا , مخيال , مخيلة , مخيلتي , والتخيل , والخيال , والخيل , وخيل , ومخيلاتهم , ويخيل , يتخيلها , يخيل ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ خَيل خيل , حصان خَيل NOUN:MS horse
+ خيلت خيل خَيَّل verb imagine depict
+ خيلا خيل خَيْل noun horses
+ خيل خيل خَيْل noun horse
+ تخيل خيل خَيَّل verb make believe give the impression suggest
+ بخيلك خيل خَيْل noun with_your_cavalry
+ الخيول خيل خَيْل noun horses
+ الخيل خيل خَيْل noun horse
+ خيول خيل خَيْل noun horses
+ والخيل خيل خَيْل noun horse
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الخيل‏)‏ اسم جمع للعراب والبراذين ذكورها وإناثها‏.‏ وأخال عليه الشيء اشتبه وأشكل وكلام مخيل مشكل ورجل أخيل في وجهه خال وهو بثرة إلى السواد تكون في الوجه والجمع خيلان‏.‏

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الخيل معروفة وهي مؤنثة ولا واحد لها من لفظها والجمع خيول قال بعضهم وتطلق الخيل على العراب وعلى البراذين وعلى الفرسان وسميت خيلا لاختيالها وهو إعجابها بنفسها مرحا ومنه يقال اختال الرجل وبه خيلاء وهو الكبر والإعجاب. والخال الذي في الجسد جمعه خيلان وأخيلة مثال أرغفة ورجل أخيل كثير الخيلان وكذلك مخيل ومخيول مثل : مكيل ومكيول ويقال أيضا مخول مثل : مقول وهذا يدل على أنه من بنات الواو في لغة ويؤيده تصغيره على خويل. والأخيل طائر يقال هو الشقراق والجمع أخايل مثل : أفضل وأفاضل وتخيلت السماء تهيأت للمطر وخيلت وأخالت أيضا وأخال الشيء بالألف إذا التبس واشتبه وأخالت السحابة إذا رأيتها وقد ظهرت فيها دلائل المطر فحسبتها ماطرة فهي مخيلة بالضم اسم فاعل ومخيلة بالفتح اسم مفعول لأنها أحسبتك فحسبتها وهذا كما يقال مرض مخيف بالضم اسم فاعل لأنه أخاف الناس ومخوف بالفتح لأنهم خافوه ومنه قيل أخال الشيء للخير والمكروه إذا ظهر فيه ذلك فهو مخيل بالضم قال الأزهري أخالت السماء إذا تغيمت فهي مخيلة بالضم فإذا أرادوا السحابة نفسها قالوا مخيلة بالفتح وعلى هذا فيقال رأيت مخيلة بالضم لأن القرينة أخالت أي أحسبت غيرها ومخيلة بالفتح اسم مفعول لأنك ظننتها وخال الرجل الشيء يخاله خيلا من باب نال إذا ظنه وخاله يخيله من باب باع لغة وفي المضارع للمتكلم إخال بكسر الهمزة على غير قياس وهو أكثر استعمالا وبنو أسد يفتحون على القياس وخيل له كذا بالبناء للمفعول من الوهم والظن وخيل الرجل على غيره تخييلا مثل : لبس تلبيسا وزنا ومعنى إذا وجه الوهم إليه. والخيال كل شيء تراه كالظل وخيال الإنسان في الماء والمرآة صورة تمثاله وربما مر بك الشيء يشبه الظل فهو خيال وكله بالفتح وتخيل لي خياله قال الأزهري الخيال ما نصب في الأرض ليعلم أنه حمى فلا يقرب.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: خال الشيء يخال خيلا وخيلة وخيلة وخالا وخيلا ومخيلة وخيلولة : ظنه ، وفي المثل : من يسمع يظن ، وهو من باب ظننت وأخواتها التي تدخل على الابتداء والخبر ، بها أعملت ، وإن وسطتها أو أخرت فأنت بالخيار بين ؛ قال جرير في الإلغاء : ابن اللؤم توعدني ، ، خلت ، اللؤم والخور بري : ومثله في الإلغاء للأعشى : أبقى بيننا من مودة ، المسنفات القلائصا : ما إخالك سرقت أي ما أظنك ؛ وتقول في مستقبله : بكسر الألف ، وهو الأفصح ، وبنو أسد يقولون أخال ، بالفتح ، وهو والكسر أكثر استعمالا . التهذيب : تقول خلته زيدا إخاله وأخاله وقيل في المثل : من يشبع يخل ، وكلام العرب : من يسمع قال أبو عبيد : ومعناه من يسمع أخبار الناس ومعايبهم يقع في المكروه ، ومعناه أن المجانبة للناس أسلم ، وقال ابن هانئ في يسمع يخل : يقال ذلك عند تحقيق الظن ، ويخل مشتق من تخيل وفي حديث طهفة : نستحيل الجهام ونستخيل الرهام ؛ واستحال نظر إليه هل يحول أي يتحرك . واستخلت الرهام إذا فخلتها ماطرة . وخيل فيه الخير وتخيله : ظنه وخيل عليه : شبه . وأخال الشيء : اشتبه . يقال : هذا الأمر لا أحد أي لا يشكل . وشيء مخيل أي مشكل . وفلان يمضي أي على ما خيلت أي ما شبهت يعني على غرر من غير وقد يأتي خلت بمعنى علمت ؛ قال ابن أحمر : قد رشدت بغيه ، غيه لم يرشد حبيب : إخال هنا أعلم . وخيل عليه تخييلا : وجه . الغيم ؛ وأنشد ابن بري لشاعر : بذي هرون من حضن ، إذا ما مزنه ركدا والمخيلة والمخيلة : التي إذا رأيتها ، وفي التهذيب : المخيلة ، بفتح الميم ، السحابة ، وجمعها وقد يقال للسحاب الخال ، فإذا أرادوا أن السماء قد تغيمت قالوا ، فهي مخيلة ، بضم الميم ، وإذا أرادوا السحابة نفسها قالوا ، بالفتح . وقد أخيلنا وأخيلت السماء وخيلت تهيأت للمطر فرعدت وبرقت ، فإذا وقع المطر ذهب . وأخلنا وأخيلنا : شمنا سحابة مخيلة . أي تغيمت . التهذيب : يقال خيلت السحابة إذا تمطر . وكل شيء كان خليقا فهو مخيل ؛ يقال : إن فلانا . ابن السكيت : خيلت السماء للمطر وما أحسن مخيلتها خلاقتها للمطر . وقد أخالت السحابة وأخيلت وخايلت ترجى للمطر . وقد أخلت السحابة وأخيلتها إذا للمطر . والسحابة المختالة : كالمخيلة ؛ قال كثير بن الكفاف المختال سحاب لا يخلف مطره ؛ قال : الخال سحا مطره الغي : ريطا كثيفا الخال السحاب الذي إذا رأيته حسبته ماطرا ولا مطر فيه . وقول تستخيل الجهام ؛ هو نستفعل من خلت أي ظننت أي نظنه ، وقد أخلت السحابة وأخيلتها . التهذيب : والخال إذا رأيتها ماطرة . وفي حديث عائشة ، رضي الله عنها : كان إذا السماء اختيالا تغير لونه ؛ الاختيال : أن يخال فيها وفي رواية : أن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، كان إذا رأى مخيلة وتغير ؛ قالت عائشة : فذكرت ذلك له فقال : وما يدرينا ؟ ذكر الله : فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا ، بل هو ما استعجلتم به ريح فيها عذاب أليم . قال ابن المخيلة موضع الخيل وهو الظن كالمظنة وهي السحابة الخليقة قال : ويجوز أن تكون مسماة بالمخيلة التي هي مصدر الحسب . والخال : البرق ، حكاه أبو زياد ورده عليه أبو وأخالت الناقة إذا كان في ضرعها لبن ؛ قال ابن سيده : وأراه بالسحابة . والخال : الرجل السمح يشبه بالغيم حين وفي التهذيب : تشبيها بالخال وهو السحاب الماطر . والخال والخيلاء والأخيل والخيلة والمخيلة ، كله : وقد اختال وهو ذو خيلاء وذو خال وذو مخيلة أي ذو كبر . وفي عباس : كل ما شئت والبس ما شئت ما أخطأتك خلتان : . وفي حديث زيد بن عمرو بن نفيل : البر أبقى لا يقال : هو ذو خال أي ذو كبر ؛ قال العجاج : من ثياب الجهال ، غفلة للغفال منصور : وكأن الليث جعل الخال هنا ثوبا وإنما هو الكبر . العزيز : إن الله لا يحب كل مختال فخور ؛ فالمختال : قال أبو إسحق : المختال الصلف المتباهي الجهول الذي ذوي قرابته إذا كانوا فقراء ، ومن جيرانه إذا كانو كذلك ، عشرتهم ويقال : هو ذو خيلة أيضا ؛ قال الراجز : الخيلة يوم الورد كما يمشي ولي العهد : من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه ؛ الخيلاء بالضم والكسر : الكبر والعجب ، وقد اختال فهو مختال . وفي من الخيلاء ما يحبه الله في الصدقة وفي الحرب ، أما تهزه أريحية السخاء فيعطيها طيبة بها نفسه ولا ولا يعطي منها شيئا إلا وهو له مستقل ، وأما يتقدم فيها بنشاط وقوة ونخوة وجنان ؛ ومنه الحديث : بئس تخيل واختال هو تفعل وافتعل منه . ورجل مختال ؛ ومنه قوله : لا خال ولا بخل سيده : ورجل خال وخائل وخال ، على القلب ، ومختال خيلاء معجب بنفسه ، ولا نظير له من الصفات إلا رجل أدابر قول أحد ولا يلوي على شيء ، وأباتر يبتر رحمه وقد تخيل وتخايل ، وقد خال الرجل ، فهو خائل ؛ قال فإن كنت سيدنا سدتنا ، للخال فاذهب فخل خالة مثل بائع وباعة ؛ قال ابن بري : ومثله سائق وساقة ، قال : وروي البيت فاذهب فخل ، بضم الخاء ، لأن فعله خال يخول ، وكان حقه أن يذكر في خول ، وقد ذكرناه نحن هناك ؛ قال ابن بري : الجوهري هنا لقولهم الخيلاء ، قال : وقياسه الخولاء وإنما قلبت ياء حملا على الاختيال كما قالوا مشيب حيث قالوا شيب ، قال : والشاعر رجل من عبد قال : وقال الجميح بن الطماح الأسدي في الخال بمعنى لقيت معد كلها ، في الشباب وخالي ويقال للرجل المختال خائل ، وجمعه خالة ؛ ومنه قول الشاعر : وحب الخالة الخلبه ، فما بالنفس من قلبه « الخلبة » قال شارح القاموس : يروى بالتحريك جمع خالب وقد أورده خلب شاهدا على أن الخلبة كفرحة المرأة الخداعة ). جمع الخائل وهو المختال الشاب . والأخيل : قال : إدلاج مراح وأخيل بالنبات : ازدانت . ووجدت أرضا متخيلة بلغ نبتها المدى وخرج زهرها ؛ قال الشاعر : النبت حتى تخيلت وحتى ما ترى الشاء نوما هرمة : عنك الصبا المتخايل وردنا أرضا متخيلة ، وقد تخيلت إذا بلغ نبتها . والخال : الثوب الذي تضعه على الميت تستره به ، وقد خيل والخال : ضرب من برود اليمن الموشية . والخال : الثوب زاد الأزهري : من ثياب اليمن ؛ قال الشماخ : خال وسبعون درهما ، مقروظ من الجلد ماعز الذي يكون في الجسد . ابن سيده : والخال سامة سوداء في البدن ، هي نكتة سوداء فيه ، والجمع خيلان . وامرأة خيلاء ورجل ومخيول ومخول مثل مقول من الخال أي كثير الخيلان ، ولا . ويقال لما لا شخص له شامة ، وما له شخص فهو الخال ، وتصغير فيمن قال مخيل ومخيول ، وخويل فيمن قال مخول . خاتم النبوة : عليه خيلان ؛ هو جمع خال وهي الشامة في الجسد . المسيح ، على نبينا وعليه الصلاة والسلام : كثير خيلان الوجه . طائر أخضر وعلى جناحيه لمعة تخالف لونه ، سمي بذلك قال : ولذلك وجهه سيبويه على أن أصله الصفة ثم استعمل استعمال ونحوه ، وقيل : الأخيل الشقراق وهو مشؤوم ، تقول أسأم من أخيل ؛ قال ثعلب : وهو يقع على دبر البعير ، يقال ينقر دبرة بعير إلا خزل ظهره ، قال : وإنما يتشاءمون به قال الفرزدق في الأخيل : بلغتنيه ، ابن مدرك ، طير اليعاقيب أخيلا بري : الذي في شعره من طير العراقيب أي ما يعرقبك ما يعرقبك » عبارة الصاغاني في التكملة : والعراقيب ارض معروفة ) يخاطب ويروى : إذا قطن أيضا ، بالرفع والنصب ، والممدوح قطن بن ، ومن رفع ابن جعله نعتا لقطن ، ومن نصبه جعله بدلا في بلغتنيه أو بدلا من قطن إذا نصبته ؛ قال ومثله : موسى بلالا بلغته وبلال ونصبهما ، وهو ينصرف في النكرة إذا سميت به ، ومنهم يصرفه في المعرفة ولا في النكرة ، ويجعله في الأصل صفة من ويحتج بقول حسان بن ثابت : بالأمور وشيمتي ، فيها عليك بأخيلا : كف ركض الأخيل : الأخيل يفيل نصف النهار ، قال الفراء : ويسمى الشاهين وجمعه الأخايل ؛ وأما قوله : بسابح مرح ، كلهم أخيل أن يعني به هذا الطائر أي كلهم مثل الأخيل في خفته قال ابن سيده : وقد يكون المختال ، قال : ولا أعرفه في اللغة ، قال : أن يكون التقدير كلهم أخيل أي ذو اختيال . خيال الطائر يرتفع في السماء فينظر إلى ظل نفسه فيرى أنه عليه ولا يجد شيئا ، وهو خاطف ظله . ؛ عرق الأخدع ؛ قال الراجز : الله انثناء محملي ، وأخيلي عرقان تحت اللسان . كالظلع والغمز يكون بالدابة ، وقد خال يخال خالا ، وهو قال : فردوا الخيل عانية ، ، وتشكو من أذى الخال : من حفا الخال . والخال : اللواء يعقد للأمير . أبو والخال اللواء الذي يعقد لولاية وال ، قال : ولا أراه سمي لأنه كان يعقد من برود الخال ؛ قال الأعشى : نوجه خالها أخو الأم ، ذكر في خول . والخال : الجبل الضخم والبعير والجمع خيلان ؛ قال : عليها العمائم في أبدانهم وأنه لا عقول لهم . وإنه لمخيل للخير له . وأخال فيه خالا من الخير وتخيل عليه تخيلا ، اختاره وتفرس فيه الخير . وتخولت فيه خالا من الخير خالا من الخير أي رأيت مخيلته . له : تشبه . وتخيل له أنه كذا أي تشبه يقال : تخيلته فتخيل لي ، كما تقول تصورته فتصور ، ، وتحققته فتحقق . والخيال ما تشبه لك في اليقظة والحلم من صورة ؛ قال الشاعر : إلا ألمت ، أو خيالتها ، الكذوب إنما أنث على إرادة المرأة . والخيال والخيالة : الشخص ورأيت خياله وخيالته أي شخصه وطلعته من ذلك . التهذيب : شيء تراه كالظل ، وكذلك خيال الإنسان في المرآة ، وخياله في تمثاله ، وربما مر بك الشيء شبه الظل فهو خيال ، يقال : خياله . الأصمعي : الخيال خشبة توضع فيلقى عليها الثوب رآها الذئب ظن أنه إنسان ؛ وأنشد : أخا لي غيره ، غير أنني يستطيف بلا فكر : هو الرأل ، وفي رواية : أخي لا أخا لي بعده ؛ قال : أنشده ابن قتيبة بلا فكر ، بفتح الفاء ، وحكي عن أبي حاتم أنه حدثني ابن سلام الجمحي عن يونس النحوي أنه قال : يقال لي في هذا بمعنى تفكر . الصحاح : الخيال خشبة عليها ثياب سود والبهائم فتظنه إنسانا . وفي حديث عثمان : كان الحمى ستة خيال بكذا وخيال بكذا ، وفي رواية : خيال بإمرة العين ؛ قال ابن الأثير : وهما جبلان ؛ قال الأصمعي : خشبا عليها ثياب سود تكن علامات لمن يراها ويعلم أن ما من الأرض ، وأصلها أنها كانت تنصب للطير والبهائم على إنسانا ولا تسقط فيه ؛ وقول الراجز : ولم تطر ، راع محتظر ما ينصبه الراعي عند حظيرة غنمه . وخيل للناقة وضع لولدها خيالا ليفزع منه الذئب فلا يقربه . ما نصب في الأرض ليعلم أنها حمى فلا تقرب . وقال الليث : كل عليك ، فهو مخيل ، وقد أخال ؛ وأنشد : لا يخيل سبيله ، ذوو الألباب الناقة ، فهي مخيلة إذا كانت حسنة العطل في ضرعها وقوله تعالى : يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى ؛ أي وخيل إليه أنه كذا ، على ما لم يسم فاعله : من التخييل والخيال : كساء أسود ينصب على عود يخيل به ؛ قال ابن فلما تجلى ما تجلى من الدجى ، كالخيال المخيل الفرسان ، وفي المحكم : جماعة الأفراس لا واحد له من لفظه ؛ عبيدة : واحدها خائل لأنه يختال في مشيته ، قال ابن سيده : بمعروف . وفي التنزيل العزيز : وأجلب عليهم بخيلك ورجلك ، ورجالتك . والخيل : الخيول . وفي التنزيل العزيز : والحمير لتركبوها . وفي الحديث : يا خيل الله اركبي : الأثير : هذا على حذف المضاف ، أراد بافرسان خيل الله وهذا من أحسن المجازات وألطفها ؛ وقول أبي ذؤيب : خيلاهما ، اللقاء مخدع قولهم هما لقاحان أسودان وجمالان ، وقوله بطل عند اللقاء ، والجمع أخيال وخيول ؛ الأول عن ابن الأعرابي ، وأعرف . وفلان لا تساير خيلاه ولا تواقف خيلاه ، ولا تواقف أي لا يطاق نميمة وكذبا . وقالوا : الخيل فرسانها ؛ يضرب للرجل تظن أن عنده غناء أو أنه لا غناء على ما ظننت . والخيالة : أصحاب الخيول . والخيال : نبت . موضع ؛ قال : شجونك بالخال ؟ وقد تكون ألفه منقلبة عن واو . والخال : اسم جبل تلقاء قال الشاعر : الحمول الدوافع ، من الأرض نازع ؟ المباراة . يقال : خايلت فلانا باريته وفعلت فعله ؛ : ، يوم أيمانهم في الندى ، الأشمل تفاخرها وتباريها ؛ وقول ابن أحمر : أنت أرض به وتخيلت ، في الرأس والصدر شاكيا أي اشتبهت . وخيل فلان عن القوم إذا كع قال سلمة : ومثله غيف وخيف . الأحمر : افعل كذا وكذا إما أي على ما خيلت أي على كل حال ونحو ذلك . وقولهم على ما خيلت أي على ما شبهت . : حي من عقيل رهط ليلى الأخيلية ؛ وقولها : ما يزال غلامنا ، على العصا ، مذكورا القبيل باسم الأخيل بن ، ويقال البيت لأبيها . أرض لبني تغلب ؛ قال لبيد : تضمنه أثال ، فالخيال ؟ الحلتيت ، يمانية . وخال يخيل خيلا إذا دام على ، وهو السذاب . بري : والخال الخائل ، يقال هو خال مال وخائل مال أي حسن . والخال : ظلع في الرجل . والخال : نكتة في الجسد ؛ أبيات تجمع معاني الخال : شجونك بالخال ، كان في العصر الخالي ؟ : مكان ، والثاني : الماضي . ريعان الشباب مسلط الإمارة والخال اللواء . خدن للغوي أخي الصبا ، ذي اللهو والخال الخيلاء . الرجال بفاحم ، كالوذيلة ذي الخال الشامة . ربعا رئمت رباعها ، الميثاء ذو الرثية الخالي العزب . رخيم دلالها ، مهرا حين يألفه الخالي من الخلاء . من مراح إلى الصبا من فرط الصبابة ، والخال أخو الأم . أني ، وإن ملت للصبا كعوا ، لست بالرعش الخال المنخوب الضعيف . إلا المروءة حلة ، بعض القوم بالعصب والخال نوع من البرود . أبصرت المحول ببلدة ، خالا على خال السحاب . كل خرق مهذب ، فخال إذا خال . حلفا للسماحة والعلى ، عبس وذبيان بالخال الموضع . الحلف كل مهند من صم العظام به خالي .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

خيل :*!خال الشيء *!يخال *!خيلا *!وخيلة ، ويكسران ، *!وخالا *!وخيلانا ، محركة *!ومخيلة *!ومخالة *!وخيلولة : ظنه اقتصر ابن سيده منها على *!الخيل ، بالفتح والكسر ، *!والخيلة *!والخال *!والخيلان *!والمخالة . ونقل الصاغاني *!الخيلة ، بالكسر ، *!والمخيلة *!والخيلولة . وفي التهذيب : *!خلته زيدا *!خيلانا ، بالكسر ، ومنه المثل : من يسمع *!يخل : أي يظن . وقيل : من يشبع وكلام العرب الأول . ومعناه : من يسمع أخبار الناس ومعايبهم يقع في نفسه عليهم المكروه . ومعناه : أن مجانبة الناس أسلم . وقيل : يقال ذلك عند تحقيق الظن . وتقول في مستقبله : *!إخال ، بكسر الهمزة وهو الأفصح ، كما في العباب . زاد غيره : وأكثر استعمالا . وتفتح في لغية هي لغة بني أسد ، وهو القياس ، كما في العباب والمصباح . | وقال المرزوقي في شرح الحماسة : الكسر لغة طائية ، كثر استعمالها في ألسنة غيرهم ، حتى صار ' *!أخال ' بالفتح كالمرفوض . | وزعم أقوام أن الفتح هو الأفصح ، وفيه كلام في شلارح الكعبية لابن هشام ، قاله شيخنا . | ( *!وخيل عليه*!تخييلا *!وتخيلا : وجه التهمة إليه ) كما في المحكم ، وهو قول أبي زيد . | ( و ) *!خيل ( فيه الخير : تفرسه ، *!كتخيله ) وتخوله ، بالياء والواو . | ويقال : *!تخيله *!فتخيل ، كما يقال : تصوره فتصور ، وتحققه فتحقق . | وفي التهذيب : *!تخيلت عليه *!تخيلا : إذا تخبرته وتفرست فيه الخير . | ( والسحابة *!المخيلة *!والمخيل ) كمحدثة ومحدث ( *!والمخيلة ) بضم الميم ( *!والمختالة : التي تحسبها ماطرة ) ذا رأيتها | وفي التهذيب : *!المخيلة ، بفتح الميم : السحابة ، والجمع : *!مخايل ، ومنه الحديث : ' أنه كان إذا رأى *!مخيلة أقبل وأدبر ' . | فإذا أرادوا أن السماء تغيمت قالوا : أخالت فهى *!مخيلة ، بضم الميم ، وإذا أرادوا السحابة نفسها قالوا : هذه مخيلة ، بفتحها . | ( *!وأخيلنا *!وأخلنا : شمنا سحابة *!مخيلة ) للمطر . | ( *!وأخيلت السماء ، *!وتخيلت ، *!وخيلت : تهيأت للمطر فرعدت وبرقت ، فإذا وقع المطر ذهب اسم ذلك . | ( *!والخال : سحاب لا يخلف مطره ) قال : ( مثل سحاب *!الخال سحا مطرة ) | ( أو ) الذي إذا رأيته حسبته ماطرا و ( لا مطر فيه ) . الخال : البرق . أيضا : الكبر *!كالخيلاء ، قال العجاج : *!والخال ثوب من ثياب الجهال والدهر فيه غفلة للغفال وقال آخر : ( وإن كنت سيدنا سدتنا وإن كنت *!للخال فاذهب فخل ) أيضا : الثوب الناعم من ثياب اليمن . أيضا : برد يمني أحمر فيه خطوط سود ، كان يعمل في الدهر الأول ، وجعلهما الأزهري واحدا ، وقد ، تقدم ذلك في خ و ل أيضا ، وهو يحتمل الواو والياء . أيضا : شامة سوداء في البدن وقيل : نكتة سوداء فيه . وفي التهذيب : بثرة في الوجه تضرب إلى السواد . ج : *!خيلان بالكسر . وهو *!أخيل *!ومخيل *!ومخيول زاد الأزهري : ومخول : أي كثير *!الخيلان . وهي *!خيلاء . ولا فعل له ، وتصغيره : *!خييل ، فيمن قال : *!مخيل *!ومخيول ، وخويل ، فيمن قال : مخول . الخال : الجبل الضخم . أيضا : البعير الضخم على التشبيه ، وجمعهما : *!خيلان ، قال الشاعر : ( غثاء كثير لا عزيمة فيهم ولكن *!خيلانا عليها العمائم ) شبههم بالإبل في أبدانهم ، وأنه لا عقول لهم . الخال : اللواء يعقد للأمير وفي التهذيب : يعقد لولاية وال ، ولا أراه سمي به إلا لأنه كان يعقد من برود الخال . الخال : مثل الظلع يكون بالدابة ، وقد خال الفرس *!يخال *!خالا فهو *!خائل ، وأنشد الليث . ) ( نادى الصريخ فردوا *!الخيل عانية تشكو الكلال وتشكو من حفا خال ) الخال : الثوب يستر به الميت وقد *!خيل عليه . الخال : الرجل السمح يشبه بالغيم حين يبرق ، كذا في المحكم . وفي التهذيب : يشبه *!بالخال ، وهو السحاب الماطر . والخال : ع من شق اليمامة ، قاله نصر . الخال : *!المخيلة وهي الفراسة ، وقد *!أخال فيه *!خالا . الخال : الفحل الأسود من الإبل ، عن ابن الأعرابي ، وقد تقدم في خ و ل . الخال : صاحب الشيء يقال : من خال هذا الفرس أي من صاحبه ، وهو من *!خاله *!يخوله : إذا قام بأمره وساسه ، وقد ذكر في خ و ل . (و) *!الخال : الخلافة إذ هي من شأن من يعقد له اللواء . (و) *!الخال : جبل تلقاء الدثينة في أرض غطفان ، وهو لبني سليم ، قال : ( أهاجك *!بالخال الحمول الدوافع وأنت لمهواها من الأرض نازع ) الخال : المتكبر المعجب بنفسه يقال : رجل خال وخال . الخال : الموضع الذي لا أنيس به . الخال : الظن والتوهم خال يخال خالا . الخال : الرجل الفارغ من علاقة الحب . الخال : العزب من الرجال . الخال : الرجل الحسن القيام على المال . وقد خال عليه يخيل ويخول : إذا رعاه وأحسن القيام عليه . الخال : الأكمة الصغيرة . الخال : الملازم للشيء يسوسه ويرعاه . الخال : لجام الفرس وكأنه لغة في الخول ، محركة ، وقد مر إنكار الأزهري على الليث في خ و ل . الخال : الرجل الضعيف القلب والجسم وهو أشبه أن يكون بتشديد اللام ، من خل لحمه : إذا هزل ، وقد تقدم . الخال : نبت له نور م معروف بنجد ، وليس بالأول . الخال : البريء من التهمة . الخال : الرجل الحسن المخيلة بما يتخيل فيه أي يتفرس ويتفطن ، فهذه أحد وثلاثون معنى للخال . ومر الخال أخو الأم ، فتكون اثنين وثلاثين معنى ، نظم غالبها الشعراء في مخاطباتهم ، ومن أجمع ما رأيت فيها قصيدة من بحر السلسلة ، للشيخ عبد الله الطبلاوي ، يمدح بها أبا النصر الطبلاوي ، ذكر فيها هذه المعاني التي سردها المصنف ، وزاد عليه بعض معان ينظر فيها . فمنها : الصاحب ، والمفتقر ، والماضي ، والمخصص ، والقاطع ، والمهزول ، والمتفرق ، والذي يقطع الخلاء من الحشيش ، والنقرس ، والخلق . فهذه عشرة . وذكر الكبر والتكبر والاختيال ، وهذه الثلاثة بمعنى واحد . ولا يخفى أن المعاني السبعة الأول كلها من خل يخل فهو خال ، بتشديد اللام . وخل إليه : افتقر . وخله خلا : شكه وقطعه . وخله في الدعاء : خصه كما سبق ذلك كله . وأما الذي يقطع الخلاء ، فالصواب فيه الخالئ ، بالهمز ، حذفت ) للتخفيف ، فهو ليس من هذا الحرف . والنقرس مفهوم من الظلع الذي ذكره المصنف ، فتأمل ذلك . من المجاز : *!أخالت الناقة فهي *!مخيلة : إذا كان في ضرعها لبن وكانت حسنة العطل ، قال ابن سيده : أراه على التشبيه بالسحاب . أخالت الأرض بالنبات : إذا ازدانت وفي المحكم : *!اختالت ، وهو مجاز . *!والأخيل *!والخيلاء إطلاقه صريح بأن يكون بالفتح ، ولا قائل به ، بل هو بضم ففتح ، وروي أيضا بكسر ففتح ، وذكر الوجهين الصغاني . *!والخيل *!والخيلة *!والخال *!والمخيلة بفتح الميم ، كله : الكبر عن *!تخيل فضيلة تتراءى للإنسان من نفسه . وفي الحديث ، قال صلى الله عليه وسلم لأبي بكر ، رضي الله تعالى عنه : إنك لست تصنع ذلك *!خيلاء ضبط بالوجهين . وقال الليث : *!الأخيل : تذكير *!الخيلاء ، وأنشد : لها بعد إدلاج مراح *!وأخيل ورجل *!خال *!وخائل وخال مقلوبا ، *!ومختال *!وأخائل إطلاقا صريح في أنه بفتح الهمزة ، وليس كذلك ، بل هو بضمها ، والمعنى : أي متكبر ذو *!خيلاء ، معجب بنفسه . ولا نظير *!لأخائل من الصفات إلا رجل أدابر : لا يقبل قول أحد ، ولا يلوي على شيء . وأباتر : يبتر رحمه : أي يقطعها ، نبه عليه الجوهري . وفي التنزيل العزيز : إن الله لا يحب كل *!مختال فخور . وقد *!تخيل *!وتخايل : إذا تكبر . *!والأخيل : طائر مشؤوم عند العرب ، يقولون : أشأم من *!أخيل ، وهو يقع على دبر البعير ، وأراهم إنما يتشاءمون لذلك ، قال الفرزدق : ( إذا قطنا بلغتنيه ابن مدرك فلاقيت من طير العراقيب *!أخيلا ) ويروى : فلقيت من طير اليعاقيب . أو هو الصرد الأخضر ، أو هو الشاهين أو هو الشقراق قاله الفراء . قال السكري : سمي به لأن على جناحه ألوانا تخالف لونه ، قال أبو كبير الهذلي : ( فإذا طرحت له الحصاة رأيته ينزو لوقعتها طمور *!الأخيل ) وقيل : سمي به لاختلاف لونه بالسواد والبياض . وفي العباب : هو ينصرف في النكرة إذا سميت به ، ومنهم من لا يصرفه في المعرفة ولا في النكرة ، ويجعله في الأصل صفة من *!التخيل ، ويحتج بقول حسان رضي الله تعالى عنه : ( ذريني وعلمي بالأمور وشيمتي فما طائري فيها عليك *!بأخيلا ) ج : *!خيل ، بالكسر وفي التهذيب : جمعه *!الأخائل . وبنو *!الأخيل بن معاوية : بطن من بني عقيل بن كعب رهط ليلى *!الأخيلية ، وقد جمعته على الأخائل ، فقالت : ) ( نحن *!الأخائل ما يزال غلامنا حتى يدب على العصا مذكورا ) *!وتخيل الشيء له : إذا تشبه . وقال الراغب : *!التخيل : تصور خيال الشيء في النفس . وأبو *!الأخيل خالد بن عمرو السلفي بضم ففتح ، عن إسماعيل بن عياس . وإسحاق بن *!أخيل الحلبي عن مبشر بن إسماعيل : محدثان . *!والخيال *!والخيالة : ما تشبه لك في اليقظة والحلم من صورة . وفي التهذيب : *!الخيال : كل شيء تراه كالظل ، وكذا خيال الإنسان في المرآة . *!وخياله في النوم : صورة تمثاله ، وربما مر بك الشيء يشبه الظل فهو *!خيال ، يقال : *!تخيل لي *!خياله . وقال الراغب : أصل *!الخيال : االقوة المجردة كالصورة المتصورة في المنام وفي المرآة وفي القلب ، ثم استعمل في صورة كل أمر متصور ، وفي كل دقيق يجري مجرى الخيال . قال : *!والخيال : قوة تحفظ ما يدركه الحس المشترك من صور المحسوسات بعد غيبوبة المادة ، بحيث يشاهدها الحس المشترك ، كلما التفت إليه ، فهو خزانة للحس المشترك ، ومحله البطن الأول من الدماغ . ج : *!أخيلة . أيضا : شخص الرجل وطلعته يقال : رأيت *!خياله *!وخيالته ، وقال الشاعر ، وهو البحتري : ( فلست بنازل إلا ألمت برحلي أو *!خيالتها الكذوب ) وقيل : إنما أنت على إرادة المرأة . *!وخيل للناقة *!وأخيل لها : وضع لولدها خيالا ليفزع منه الذئب فلا يقربه ، نقله ابن سيده . (و) *!خيل فلان عن القوم : إذا كع عنهم ومثله : غيف وخيف ، نقله الأزهري وهو قول عرام . وقال غيره : *!خيل الرجل : إذا جبن عند القتال . *!والخيال : كساء أسود ينصب على عود *!يخيل به للبهائم والطير ، فتظنه إنسانا وفي التهذيب : خشبة توضع فيلقى عليها الثوب للغنم ، إذا رآها الذئب ظنه إنسانا ، قال الشاعر : ( أخ لا أخا لي غيره غير أنني كراعي *!الخيال يستطيف بلا فكر ) وقيل : راعي الخيال : الرأل ، ينصب له الصائد *!خيالا ، فيألفه فيأخذه الصائد ، فيتبعه الرأل . وقيل : الخيال : ما نصب في أرض ، ليعلم أنها حمى فلا تقرب . والجمع : *!أخيلة ، عن الكسائي ، *!وخيلان ، قال الراجز : *!تخالها طائرة ولم تطر كأنها *!خيلان راع محتظز أراد *!بالخيلان : ما نصبه الراعي عند حظيرة غنمه . (و) *!الخيال : أرض لبني تغلب بن وائل . ) الخيال : نبت . *!والخيل : جماعة الأفراس ، لا واحد له من لفظه ، وهو مؤنث سماعي ، يعم الذكر والأنثى . أو واحده : *!خائل ، لأنه *!يختال في مشيته ، قاله أبو عبيدة . قال ابن سيده : وليس هذا بمعروف والضمير عائد إلى *!الخائل ، لأنه أقرب مذكور ، ويجوز إعادته للخيل ، بناء على أنه اسم جمع ، أما على القول بأنه مؤنث ، كما نصوا عليه ، فيتعين عوده *!للخائل ، قاله شيخنا . ويشهد لما قاله أبو عبيدة ما حكاه أبو حاتم ، نقلا عن الأصمعي ، قال : جاء معتوه إلى أبي عمرو بن العلاء ، فقال : يا أبا عمرو ، لم سميت *!الخيل *!خيلا فقال : لا أدري ، فقال : لكن أدري ، فقال : علمنا ، قال : *!لاختيالها في المشي ، فقال أبو عمرو لأصحابه بعد ما ولي : اكتبوا الحكمة وارووها ولو عن معتوه . وقال الراغب بعد ما ذكر *!الخيلاء : ومنها تنوول لفظ الخيل ، لما قيل : لا يركب أحد فرسا إلا وجد في نفسه نخوة . قال ابن سيده : وقول أبي ذؤيب : ( فتنازلا وتواقفت *!خيلاهما وكلاهما بطل اللقاء مخدع ) ثناه على قولهم : هما لقاحان أسودان وجمالان . جج جمع الجمع : *!أخيال *!وخيول وهذه أشهر وأعرف ويكسر . قال الراغب : (و) *!الخيل في الأصل : اسم للأفراس الفرسان جميعا ، قال تعالى : ومن رباط الخيل ويستعمل في كل واحد منهما منفردا ، نحو ما روى : يا *!خيل الله اركبي . أي يا ركاب خيل الله ، فحذف للعلم اختصارا . فهذا للفرسان . وكذا قوله تعالى : وأجلب عليهم *!بخيلك ورجلك أي بفرسانك ورجالتك . وجاء في التفسير : أن *!خيله كل خيل تسعى في معصية الله . ورجله : كل ماش في معصية الله . وفي الحديث : عفوت لكم عن صدقة الخيل يعني الأفراس . وكذا قوله تعالى : *!والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة . خيل : د قرب قزوين بينها وبين الري . وزيد الخير هو ابن مهلهل بن زيد بن منهب الطائي النبهاني كان يدعى زيد الخيل لشجاعته فسماه النبي صلى الله عليه وسلم لما وفد عليه في سنة تسع من الهجرة زيد الخير ، لأنه بمعناه وأثنى عليه وأقطعه أرضين ، وقد تقدم ذكره في أ ل ف . وأيضا أزال توهم أنه سمي به لما اتهمه به كعب بن زهير بن أبي سلمى من أخذ فرس له . يقال : فلان لا تساير *!خيلاه ، أو لا تواقف خيلاه ، ولا تساير ولا تواقف : أي لا يطاق نميمة وكذبا نقله ابن سيده ، وهو مجاز . قالوا : الخيل أعلم من فرسانها : يضرب لمن تظن به ظنا أن عنده غناء ، أو أنه لا غناء عنده فتجده على ما ظننت نقله ابن سيده . *!والخيل ، بالكسر : السذاب نقله الأزهري . أيضا : الحلتيت يمانية ، نقله ابن سيده . ويفتح . *!وخال *!يخال *!خيلا : داوم على أكله أي السذاب ، ) قاله الأزهري ، وهو قول ابن الأعرابي ، ونصه : خال *!يخيل *!خيلا . *!وخيلة الأصفهاني ، بالكسر : محدث وهو أبو القاسم عبد الملك بن عبد الغفار بن محمد بن المظفر البصري الفقيه الهمذاني ، يعرف *!بخيلة ، ويلقب ببحير ، سمع الكثير بأصبهان ، وأدرك أصحاب الطبراني ، قال ابن ماكولا : سمعت منه ، قاله الحافظ . قلت : فقول المصنف الأصفهاني فيه نظر . *!والمخايلة : المباراة خايلت فلانا : أي باريته وفعلت فعله ، قال الكميت : ( أقول لهم يوم أيمانهم *!تخايلها في الندى الأشمل ) *!تخايلها : أي تفاخرها وتباريها . وذو *!خيليل هكذا في الموضعين نص العباب : وفي بعض النسخ : وذو خيل ، في الموضعين ، ووقع في كتاب نصر : ذو خليل ، كأمير ، وقال : موضع بشق اليمن ، نسب إليه أحد الأذواء . وهو على ما في العباب : مالك بن زبيد بن وليعة بن معبد بن سبأ الأصغر ابن كعب بن زيد بن سهل الحميري . وذو خيليل بن جرش بن أسلم بن زيد بن الغوث الأصغر ابن سعد بن عوف بن عدي بن مالك بن زيد بن سهل الحميري . وبنو *!المخيل ، كمعظم : في ضبيعة أضجم كما في العباب . ومما يستدرك عليه : *!الخيال *!والخيالة : الطيف . *!والخائل : الشاب المختال ، والجمع : خالة . *!والخالة : المرأة *!المختالة ، وبهما فسر قول النمر بن تولب ، رضي الله تعالى عنه : ( أودى الشباب وحب الخالة الخلبه وقد برئت فما بالقلب من قلبه ) ويروى : الخلبة محركة ، كعابد وعبدة ، وبكسر اللام أيضا بمعنى الخداعة . ورجل مخول كمقول : كثر الخيلان في جسده . وبعير *!مخيول : وقع *!الأخيل على عجزه فقطعه ، ومنه قيل للرجل إذا طار عقله فزعا : مخيول ، وهو من استعمال العامة ، لكنه صحيح . *!والخيالة ، بالتشديد : أصحاب الخيول . *!والخيلاء ، بكسر ففتح : لغة في *!الخيلاء بمعنى الكبر . وهو *!مخيل للخير : أي خليق له ، وحقيقته أنه مظهر *!خيال ذلك . *!وأخال الشيء : اشتبه ، يقال : هذا أمر لا *!يخيل ، قال : ( والصدق أبلج لا *!يخيل سبيله والصدق يعرفه ذوو الألباب ) وفلان يمضي على *!المخيل ، كمعظم : أي على ما خيلت : أي شبهت ، يعني على غرر من غير يقين ، ومنه قولهم : وقع في *!-مخيلي كذا ، وفي *!-مخيلاتي . *!وخيل إليه أنه كذا ، على ما لم يسم ) فاعله ، من التخييل والوهم ، ومنه قوله تعالى : *!يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى *!والتخييل : تصوير *!خيال الشيء في النفس . ووجدنا أرضا *!متخيلة *!ومتخايلة : إذا بلغ نبتها المدى ، وخرج زهرها ، قال ابن هرمة : ( سرا ثوبه عنك الصبا *!المتخايل وقرب للبين الخليط المزايل ) وقال آخر : ( تأزر فيه النبت حتى *!تخايلت رباه وحتى ما ترى الشاء نوما ) *!واستخال السحابة : إذا نظر إليها فخالها ماطرة ، ومنه الحديث : نستحيل الجهام ، *!ونستخيل الرهام . *!واختالت الأرض بالنبات : ازدانت . ويقال : ظهرت فيه *!مخايل النجابة ، جمع *!مخيلة : أي المظنة ، وأصله في السحابة التي *!يخال فيها المطر . وما أحسن *!مخيلها *!وخالها : أي خلاقتها للمطر . وافعل كذا إما هلكت هلك ، أي : على ما خيلت ، أي على كل حال . *!والخيال : *!خيال الطائر يرتفع في السماء ، فينظر إلى ظل نفسه فيرى أنه صيد فينقض عليه ، ولا يجد شيئا ، وهو خاطف ظله . وشيء *!مخيل : مشكل . وسلمان بن ربيعة *!-الخيلي ، ويقال أيضا : سلمان الخيل ، لأنه كان يلي الخيل لعمر رضي الله عنه ، وهو معدود في الصحابة عند البخاري وأبي حاتم . وكان عمر رضي الله عنه قد أعد في كل مصر خيلا كثيرة للجهاد ، فكان بالكوفة أربعة آلاف فرس معدة لعدو يدهمهم . استشهد ببلنجر ، نحوا من سنة ثلاثين . والأمير عريب الخيلي ، لأنه كان على خيل الخليفة . *!وخيلان : بلد بما وراء النهر ، منه أبو سهل أحمد بن محمد بن إبراهيم بن يزيد *!-الخيلاني ، فكذا ضبطه الحافظ . ومن المتأخرين : شمس الدين أحمد بن موسى *!-الخيالي ، أحد الأذكياء ، له حواش على شرح العقائد النسفية ، سلك فيها مسلك الألغاز . ( فصل الدال المهملة مع اللام : )

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

خيل: والخيل جماعة الفرس، لم تؤخذ من واحد مثل النبل والإبل. والتخايل: خيلاء في مهلة.

من ديوان

⭐ الخيل, الثديات- خيل: ، مرادف : حصان - فرس ، تضاد : الجِمال - الحمير- البغال

⭐ خيل, الحيوانات: ، مرادف : حصان ,فرس ، تضاد : حمار,جمل

⭐ دخيل, : ، مرادف : ذخيل -غريب ، تضاد : ذخيل -منتمي الى

⭐ عالخيل, الثديّات ذوات الحافر: على ظهر الخيل أو الأحصنة. ، مرادف : الفرس, الحصين ، تضاد : الحمار, المُهر

⭐ خ ي ل 1716 - خ ي ل خال1 يخال، خل، خيلاء، فهو خائل

⭐ خال الشخص: تكبر وأعجب بنفسه "الذي يجر ثوبه خيلاء لا ينظر الله إليه يوم القيامة [حديث] ". 1716 - خ ي ل خال2/ خال على يخال، خل، خيلا وخيلانا، فهو خائل، والمفعول مخيل

من القرآن الكريم

(( أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَن تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ))
سورة: 2 - أية: 266
English:

Would any of you wish to have a garden of palms and vines, with rivers flowing beneath it, and all manner of fruit there for him, then old age smites him, and he has seed, but weaklings, then a whirlwind with fire smites it, and it is consumed? So God makes clear the signs to you; haply you will reflect.


تفسير الجلالين:

«أيَوَدُّ» أيحب «أحدكم أن تكون له جنة» بستان «من نخيل وأعناب تجري من تحتها الأنهار له فيها» ثمر «من كل الثمرات و» قد «أصابه الكبر» فضعف من الكبر عن الكسب «وله ذُرِّيةٌ ضعفاء» أولاد صغار لا يقدرون عليه «فأصابها إعصار» ريح شديدة «فيه نار فاحترقت» ففقدها أحوج ما كان إليها وبقي هو وأولاده عجزة متحيرين لا حيلة لهم وهذا تمثيل لنفقة المرائي والمانّ في ذهابها وعدم نفعها أحوج ما يكون إليها في الآخرة والاستفهام بمعنى النفي، وعن ابن عباس هو الرجل عمل بالطاعات ثم بعث له الشيطان فعمل بالمعاصي حتى أحرق أعماله «كذلك» كما بين ما ذكر «يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون» فتعتبرون. للمزيد انقر هنا للبحث في القران