القاموس الشرقي
أدار , إدارات , إداراته , إدارة , إدارته , إدارتها , إداري , إداريا , إدارية , إداريين , أدوار , أدوارها , ادارات , اداراته , ادارة , اداره , ادراة , الإدارات , الإدارة , الإدارتين , الإداري , الإدارية , الأدوار , الأديرة , الادارات , الادارة , الادارى , الاداري , الادارية , الدائر , الدائرة , الدائرى , الدائري , الدائرية , الدار , الدوائر , الدور , الدورات , الدوراني , الدورة , الدوري , الدوريات , الدورية , الديار , المدار , المداراة , المداري , المدارية , المدراء , المدير , المديرالعام , المديرة , المديرية , المديرين , بإدارات , بإدارة , بالإدارة , بالادارة , بالدور , بالدوران , بالمديرية , بدائرة , بدور , بدوران , بدورة , بدورنا , بدوره , بدورها , بدورهم , بدورين , بديار , بمديرية , تدور , تدوير , تدويرها , تدير , تديره , تديرها , تديرونها , دائر , دائرة , دائري , دار , دار1 , دارا , دارت , داركم , دارهم , درنا , دروات , دوائر , دوار , دور , دورا , دورات , دوراتها , دوران , دورانها , دوراني , دورة , دورتنا , دورته , دورتها , دورتين , دوره , دورها , دورهم , دورهن , دوري , دوريا , دوريات , دورية , ديار , ديارا , دياركم , ديارنا , ديارهم , دير , فالدار , لإدارة , لادارة , لدار , لدور , للإدارة , للدائرة , للدور , للدورة , لمدير , لمديري , لمديرية , مدار , مداراة , مداراتية , مدارالسنة , مدارتية , مداري , مداورة , مدراء , مدير , مديرالاستصلاح , مديرة , مديرو , مديرى , مديري , مديرية , مستدير , مستديرا , وإدارات , وإدارة , وإدارتها , وأدارها , وادارته , والإدارات , والإدارة , والإداري , والإدارية , والأدوار , والادارة , والدار , والدور , والدورة , والدوريات , والمدير , والمديرالعام , والمديرة , وبداره , وبدور , وبدوره , وبدورها , وبدورهم , ودار , ودارت , ودور , ودورات , ودوران , ودوره , ودورها , وديارهم , ولدار , وللدار , ومدراء , ومدير , ومديرة , ومديرى , ومديري , ويدور , يدور ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ دَوْرَة دورة حياة , الدورة الشهرية دَوْرَة NOUN:FS cycle;menstrural period
+ يدَوِّر يبحث , يشغل جهاز أو سيارة دَوَّر VERB:I search for sth;switch on sth;turn on (the car)
+ دَور طابق , دور دَور NOUN:MS floor;role
+ دورو قطعة_نقدية دُورو FOREIGN pièce de monnaie ;x; coin
+ يدَورِخ يشعر بدوخة دَورَخ VERB:I feel dizzy
+ هَذَاك الدَّور تلك المرة دَور NOUN:PHRASE That time
+ دورغونج البرتقال دورغونج FOREIGN orange ;x; orange
+ دوركهايم دوركهايم دُورْكِهَايْم noun Durkheim
+ أدوارها أدوارها دَوْر noun Roles
+ دوركايم دوركايم دُورْكَايم noun Durkheim
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الدار‏)‏ اسم جامع للبناء والعرصة والمحلة وقيل للبلاد ‏(‏ديار‏)‏ لأنها جامعة لأهلها كالدار ‏(‏ومنها‏)‏ قولهم ديار ربيعة وديار مضر وقيل للقبائل دور كما قيل لها بيوت ‏(‏ومنها‏)‏ ‏[‏ألا أنبئكم بخير دور الأنصار‏]‏ الحديث وقوله ‏(‏دار‏)‏ الرقيق محلة ببغداد ودار عمرو بن حريث قصر معروف بالكوفة ‏(‏استأجر‏)‏ رحى ماء فانكسرت ‏(‏الدوارة‏)‏ هي الخشبات التي يديرها الماء حتى تدور الرحى بدورانها دوار في ‏(‏ع ن‏)‏‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الدواري: الدهر يدور بالناس حالا عن حال. والدوران: مصدر دار يدور. والدورة: المرة الواحدة. ودور العمامة والحبل وغيرهما؛ عام. والمدار: يكون موضعا للشيء الذي تدير به شيئا. ويكون مصدرا كالدوران، واسما كمدار الفلك. واستدار بالشيء: أحاط به. والدائرة: شكل مدور يحيط به قطع واحد. ودائرة الرأس: في وسطه، يقال: ما تقشعر دائرته: إذا لم يجبن. والدائرة: الشعر الذي يستدير على الرأس. والدائرة والدوارة: موضع معظم الماء في البحر. والدوارة: من أدوات الصناع. والدوار: ما يأخذ الإنسان في رأسه كهيئة الدوران، يقال: دير به وأدير به. والدارة: دارة القمر. وكل موضع يدار به شيء يحجبره؛ كدارة الرمل. والمدار من الغروب: أن يؤخذ جلد فتقور أكارعه ثم يدار فلا يكون له طباب. والمدارة من الدلاء: العظيمة، وجمعها مدارات. وهي - أيضا -: أزر فيها وشي مثل الدارات. وأما الدار فاسم جامع للعرصة والمحلة والبناء، ويقولون: دارة أيضا. وكل بناء مرتفع دارة. وجمع الدار: ديرة ودور وديار. وتديرت: أي تبوأت دارا. والدار: القبيلة، يقولون: ما في بني فلان دار أفضل من دور بني فلان، وفي الحديث: ألاأنبئكم بخير دورالأنصار دار بني النجار . ومرت بنا دار بني فلان: أي جماعتهم. والدوار: صنم كانت العرب تنصبه، وتثقل الواو منه أيضا. والمدور: صاحب الدوار للصنم. والتدورة: قطعة من الرمل مستديرة. والديرة: المكان المستدير المرتفع، وكذلك الدير والدوارة والدورة. والدائرة: ما استدار من الرمل، وجمعها دوائر. والدوار: الحائط المبني المستدير. ودوارة الورك: الذي يدور فيه رأس الفخذ. والدوار: اسم واد. وذو دوران - أيضا - : واد. وما بها دوري: أي أحد، ودارى. والداري: الذي يقيم أكثر دهره في منزله. وأصحاب الإبل: داريون. والعطار نسب إلى دارين وهي بلدة العطر. والملاخ أيضا. والدور: فرجة تكون بين الكثبان. والدوارة: مكان يستنقع فيه الماء وينبت العضاه ويستدير. ويقولون: هو شر ما أدارت يمين في شمال: أي ما جعلت. وفلان يدور على أربع نسوة: أي يرعاهن. وداورت الرجل على الأمر: أي زاولته. وأدرته عليه: إذا حاولت إلزامه إياه. وداورت الأمور: طلبت وجوه مأتاها.

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

دار حول البيت يدور دورا ودورانا طاف به ودوران الفلك تواتر حركاته بعضها إثر بعض من غير ثبوت ولا استقرار ومنه قولهم دارت المسألة أي كلما تعلقت بمحل توقف ثبوت الحكم على غيره فينقل إليه ثم يتوقف على الأول وهكذا واستدار بمعنى دار والدار معروفة وهي مؤنثة والجمع أدور مثل : أفلس وتهمز الواو ولا تهمز وتقلب فيقال آدر وتجمع أيضا على ديار ودور والأصل في إطلاق الدور على المواضع وقد تطلق على القبائل مجازا والدار الصنم وبه سمي فقيل عبد الدار والدارة دارة القمر وغيره سميت بذلك لاستدارتها والجمع دارات ودوائر الدابة من ذلك الواحدة دائرة ودائرة السوء النائبة تنزل وتهلك والجمع الدوائر أيضا.

⭐ كتاب العين:

"دور : الدواري: الدهر الدوار بالناس، قال العجاج: والدهر بالانسان دواري ، ويقال: دار دورة واحدة، وهي المرة الواحدة يدورها. والدور قد يكون مصدرا في الشعر، ويكون لوثا واحدا من دور العمامة، ودور الحبل بالشيء، ويكون لوثا واحدا من والدوار: أن يأخذ الإنسان في رأسه كهيئة الدوران، تقول: دير به أي غشي عليه. والدوار: صنم كانت العرب تنصبه، يجعلون موضعا حوله يدورون فيه، واسم ذلك الصنم والموضع الدوار، قال: كما دار النساء على الدوار ، ومنه قول امرئ القيس: عذارى دوار في ملاء مذيل ، ويثقل في لغة فيقال دوار ويقال دوار. والمدار: موضع للشيء الذي تدير به كالحبل تديره على شيء، وموضعه من ذلك الشيء مدار. والمدار يكون كالدوران فيجعل اسما نحو مدار الفلك. والدائرة: الحلقة، والشيء المستدير. والدارة: دارة القمر. وكل موضع يدار به شيء يحجزه فاسمه دارة، نحو الدارات التي تتخذ في المباطح ونحوها يجعلون فيها الحمر ونحوها وأنشد: ترى الإوزين في أكناف دارتها

⭐ لسان العرب:

: دار الشيء يدور دورا ودورانا ودؤورا واستدار ودورته وأداره غيره ودور به ودرت به ، وداوره مداورة ودوارا : دار معه ؛ قال أبو له يوما بمرقبة ، بدوار الصيد ، وجاس بالباء لأنه في معنى قولك عالم به . والدهر دوار أي دائر به على إضافة الشيء إلى نفسه ؛ قال ابن سيده : اللغويين ، قال الفارسي : هو على لفظ النسب وليس بنسب ، ونظيره ومن المضاعف أعجمي في معنى أعجم . الليث : الدائر بالإنسان أحوالا ؛ قال العجاج : دواري ، ، وهو قعسري دار دورة واحدة ، وهي المرة الواحدة يدورها . قال : يكون مصدرا في الشعر ويكون دورا واحدا من دور العمامة ، وغيره عام في الأشياء كلها . : كالدوران يأخذ في الرأس . وعليه وأدير به : أخذهن الدوار من دوار الرأس . : جعله مدورا . وفي الحديث : إن الزمان قد يوم خلق الله السموات والأرض . يقال : دار يدور واستدار إذا طاف حول الشيء وإذا عاد إلى الموضع الذي ابتدأ منه ؛ أن العرب كانوا يؤخرون المحرم إلى صفر ، وهو النسيء ، ويفعلون ذلك سنة بعد سنة فينتقل المحرم من شهر إلى شهر حتى يجعلوه شهور السنة ، فلما كانت تلك السنة كان قد عاد إلى زمنه المخصوص النقل ودارت السنة كهيئتها الأولى . ودوارته : طائفة منه . ودوارة البطن عن ثعلب : ما تحوى من أمعاء الشاة . ، كلاهما : ما أحاط بالشيء . دارة القمر التي حوله ، وهي الهالة . وكل موضع يدار يحجره ، فاسمه دارة نحو الدارات التي تتخذ في المباطخ فيها الخمر ؛ وأنشد : في أكناف دارتها وبين يديها التبن منثور ومعنى البيت أنه رأى حصادا ألقى سنبله بين يدي تلك الإوز من سنابله فأكلت الحب وافتضحت التبن . وفي الحديث : أهل النار دارات وجوههم ؛ هي جمع دارة ، وهو ما يحيط بالوجه من جوانبه ، لا تأكلها النار لأنها محل السجود . ودارة الرمل : ما ، والجمع دارات ودور ؛ قال العجاج : ناشطا للدور ابن الأعرابي : الدير الدارات في الرمل . ابن يقال دوارة وقوارة لكل ما لم يتحرك ولم يدر ، فإذا تحرك فهو دوارة وقوارة . كل أرض واسعة بين جبال ، وجمعها دور ودارات ؛ قال أبو وهي تعد من بطون الأرض المنبتة ؛ وقال الأصمعي : هي تحفها الجبال ، وللعرب دارات ؛ قال محمد بن المكرم : وجدت هنا الأصول حاشية بخط سيدنا الشيخ الإمام المفيد بهاء الدين محمد محيي الدين إبراهيم بن النحاس النحوي ، فسح الله في أجله : قال هي البهرة إلا أن البهرة لا تكون إلا سهلة غليظة وسهلة . قال : وهذا قول أبي فقعس . وقال غيره : الدارة تنفتح في الرمل ، وجمعها دور كما قيل ساحة وسوح . قال وعدة من العلماء ، رحمهم الله تعالى دخل كلام بعضهم في كلام فمنها دارة جلجل ودارة القلتين ودارة خنزر ودارة مكمن ودارة ماسل ودارة الجأب ودارة الذئب ودارة الكور ودارة موضوع ودارة السلم ودارة الجمد ودارة رفرف ودارة قطقط ودارة محصن ودارة وشحى ودارة الدور ، فهذه عشرون دارة وعلى ، هذا آخر الحاشية . الرمل : كالدارة ، والجمع دير ، وكذلك وأنشد سيبويه لابن مقبل : يضيء وجوهنا ، يضيء فوق ذبال يضيء وجوهنا رمل مستدير ، وهي الدورة ، وقيل : هي الدورة ، وربما قعدوا فيها وشربوا . والتدورة . عن السيرافي . ومداورة الشؤون : معالجتها . والمداورة : قال سحيم بن وثيل : مجتمع أشدي ، الشؤون من أدوات النقاش والنجار لها شعبتان تنضمان الدارات . العروض : هي التي حصر الخليل بها الشطور لأنها الدائرة التي هي الحلقة ، وهي خمس دوائر : الأولى فيها ثلاثة والمديد والبسيط ، والدائرة الثانية فيها بابان الوافر والكامل ، فيها ثلاثة أبواب الهزج والرجز والرمل ، والدائرة ستة أبواب السريع والمنسرح والخفيف والمضارع والمقتضب والمجتث ، فيها المتقارب فقط . والدائرة : الشعر المستدير على ؛ قال ابن الأعرابي : هو موضع الذؤابة . ومن أمثالهم : ما دائرتي ؛ يضرب مثلا لمن يتهددك بالأمر لا يضرك . الإنسان : الشعر الذي يستدير على القرن ، يقال : اقشعرت ودائرة الحافر : ما أحاط به من التبن . والدائرة : كالحلقة أو الشيء والدائرة : واحدة الدوائر ؛ وفي الفرس دوائر كثيرة : فدائرة وغيرهما ؛ وقال أبو عبيدة : دوائر الخيل ثماني عشرة دائرة : الهقعة ، وهي التي تكون في عرض زوره ، ودائرة وهي التي تكون تحت اللبد ، ودائرة الناخس ، وهي التي تكون تحت الفائلتين ، ودائرة اللطاة في وسط الجبهة إذا كانت واحدة فإن كان هناك دائرتان قالوا : فرس نطيح ، وما سوى هذه الدوائر غير مكروهة . الدوائر أي نزلت به الدواهي . والدائرة : الهزيمة يقال : عليهم دائرة السوء . وفي الحديث : فيجعل الدائرة عليهم أي والنصر . وقوله عز وجل : ويتربص بكم الدوائر ؛ قيل : القتل . مستدار رمل تدور حوله الوحش ؛ أنشد ثعلب : أدماء نام غزالها ، ذي عرار وحلب ليلى ، ولا أم شادن رعتها وسط ربرب خشية تركز وسط الكدس تدور بها البقر . المدار مفعل يكون موضعا ويكون مصدرا كالدوران ، نحو مدار الفلك في مداره . بالضم : صنم ، وقد يفتح ، وفي الأزهري : الدوار صنم كانت يجعلون موضعا حوله يدورون به ، واسم ذلك الصنم والموضع ومنه قول امرئ القيس : سرب كأن نعاجه ، في ملاء مذيل القطيع من البقر والظباء وغيرها ، وأراد به ههنا البقر ، ونعاجه شبهها في مشيها وطول أذنابها بجوار يدرن حول صنم وعليهن والمذيل : الطويل المهدب . والأشهر في اسم الصنم دوار ، وأما الدوار ، بالضم ، فهو من دوار الرأس ، ويقال في اسم الصنم قال : وقد تشدد فيقال دوار . : نخشى أن تصيبنا دائرة ؛ قال أبو عبيدة : أي دولة ، والدوائل تدول . ابن سيده : والدوار كلاهما عن كراع ، من أسماء البيت الحرام . المحل يجمع البناء والعرصة ، أنثى ؛ قال ابن جني : هي من دار حركات الناس فيها ، والجمع أدور وأدؤر في أدنى للفرق بينه وبين أفعل من الفعل والهمز لكراهة الضمة على قال الجوهري : الهمزة في أدؤر مبدلة من واو مضمومة ، قال : ولك أن ، والكثير ديار مثل جبل وأجبل وجبال . وفي حديث زيارة سلام عليكم دار قوم مؤمنين ؛ سمي موضع القبور دارا تشبيها بدار الموتى فيها . وفي حديث الشفاعة : فأستأذن على داره ؛ أي في حضرة قدسه ، وقيل : في جنته ، فإن الجنة تسمى دار والله عز وجل هو السلام ، قال ابن سيده في جمع الدار : آدر ، على قال : حكاها الفارسي عن أبي الحسن ؛ وديارة وديارات وديران ؛ حكاها سيبويه في باب جمع الجمع في قسمة السلامة . لغة في الدار . التهذيب : ويقال دير وديرة وأديار ودارات ودور ودوران وأدوار ودوار قال : وأما الدار فاسم جامع للعرصة والبناء والمحلة . وكل به قوم ، فهو دارهم . والدنيا دار الفناء ، والآخرة دار السلام . قال : وثلاث أدؤر ، همزت لأن الألف التي الدار صارت في أفعل في موضع تحرك فألقي عليها الصرف ولم ترد . ما بالدار ديار أي ما بها أحد ، وهو فيعال من دار الجوهري : ويقال ما بها دوري وما بها ديار أي أحد ، وهو درت وأصله ديوار ؛ قالوا : وإذا وقعت واو بعد ياء ساكنة قلبت ياء وأدغمت مثل أيام وقيام . وما بالدار ديار ولا ديور على إبدال الواو من الياء ، أي ما بها لا يستعمل إلا في النفي ، وجمع الديار والديور لو كسر صحت الواو لبعدها من الطرف ؛ وفي الحديث : ألا أنبئكم بخير ؟ دور بني النجار ثم دور بني عبد الأشهل وفي الأنصار خير ؛ الدور : جمع دار ، وهي المنازل المسكونة وأراد به ههنا القبائل ؛ والدور ههنا : قبائل اجتمعت كل محلة فسميت المحلة دارا وسمي ساكنوها بها مجازا على ، أي أهل الدور . وفي حديث آخر : ما بقيت دار إلا مسجد ؛ أي ما بقيت قبيلة . وأما قوله ، عليه السلام : وهل ترك لنا دار ؟ فإنما يريد به المنزل لا القبيلة . الجوهري : الدار مؤنثة تعالى : ولنعم دار المتقين ؛ فذكر على معنى المثوى كما قال عز وجل : نعم الثواب وحسنت مرتفقا ، فأنث على والدارة أخص من الدار ؛ وفي حديث أبي هريرة : من طولها وعنائها ، من دارة الكفر نجت : دارة . وقال ابن الزبعرى : وفي الصحاح قال أمية الصلت يمدح عبدالله بن جدعان : بمكة مشمعل ، دارته ينادي أزر فيها دارات شتى ؛ وقال الشاعر : على حصير التي تحت الأنف يقال لها دوارة ودائرة والدار : البلد . حكى سيبويه : هذه الدار نعمت البلد فأنث البلد الدار . والدار : اسم لمدينة سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وفي التنزيل العزيز : والذين تبوأوا الدار والإيمان . اللازم لداره لا يبرح ولا يطلب معاشا . : الداري رب النعم ، سمي بذلك لأنه مقيم في داره ؛ قال : يدرك الداريون ، البدن المكفيون ، إن لحقوا ما يبلون هم أرباب الأموال واهتمامهم بإبلهم أشد من اهتمام الراعي الذي لها . وبعير داري : متخلف عن الإبل في مبركه ، وكذلك : الملاح الذي يلي الشراع . الأمر وعليه وداوره : لاوصه . أدرت فلانا على الأمر إذا حاولت إلزامه إياه ، الأمر إذا طلبت منه تركه ؛ ومنه قوله : سالم وأديرهم ، العين والأنف سالم الإسراء : قال له موسى ، عليه السلام : لقد داورت بني أدنى من هذا فضعفوا ؛ هو فاعلت من دار بالشيء يدور طاف حوله ، ويروى : راودت . الجوهري : والمدارة جلد على هيئة الدلو فيستقى بها ؛ قال الراجز : في النزح المضفوف الغروب الجوف لا يمكن أن يستقى من الماء القليل إلا بدلاء واسعة الأجواف لتنغمس في الماء وإن كان قليلا فتمتلئ منه ؛ ويقال : هي من الأمور ، فمن قال هذا فإنه ينصب التاء في موضع الكسر ، الدلاء ، ويقول لا يستقى على ما لم يسم فاعله . ودار : موضع ؛ مقبل : في دار ، وكان بها ظلامون للجزر : رجل من فرسان العرب ؛ وفي المثل : ما قال ابن دارة أجمعا العطار ، يقال : أنه نسب إلى دارين فرضة سوق كان يحمل إليها مسك من ناحية الهند ؛ وقال فلجان من مسك دا وفلج من فلفل ضرم : مثل الجليس الصالح مثل الداري إن لم عطره علقك من ريحه ؛ قال الشاعر : الداري جاء بفأرة ، راحت في مفارقها تجري بتشديد الياء : العطار ، قالوا : لأنه نسب إلى وهو موضع في البحر يؤتى منه بالطيب ؛ ومنه كلام علي ، كرم الله وجهه : داري أي شراع منسوب إلى هذا الموضع البحري ؛ وقول زميل الفزاري : فيه الملامة ، إنه ما قال ابن دارة أجمعا بري : الشعر للكميت بن معروف ، وقال ابن الأعرابي : هو ثعلبة الأكبر ؛ قال : وصدره : فيه الضجاج ، فإنه ما قال ابن دارة أجمعا قوله فيه تعود على العقل في البيت الذي قبله ، وهو : ، إن أعطاكم العقل قومكم ، سن الهوان فأرتعا وسبب هذا الشعر أن سالم بن دارة هجا فزارة وذكر في هجائه أم دينار الفزاري فقال : أني لن أصالحها ، زميل أم دينار زميلا لقي سالم بن دارة في طريق المدينة فقتله وقال : قاتل ابن داره ، عن فزاره وكاشف السبة عن فزاره . أعقل البكاره . قال : يعقل المقتول بكارة . الدار : بطن من قريش النسب إليهم عبدري ؛ قال وهو من الإضافة التي أخذ فيها من لفظ الأول والثاني كما أدخلت حروف السبط ؛ قال أبو الحسن : كأنهم صاغوا من عبد على صيغة جعفر ثم وقعت الإضافة إليه . موضع ترفأ إليه السفن التي فيها المسك وغير ذلك إليه ، وسأل كسرى عن دارين : متى كانت ؟ فلم يجد أحدا يخبره أنهم قالوا : هي عتيقة بالفارسية فسميت بها . موضع ؛ قال سيبويه : إنما اعتلت الواو فيه لأنهم جعلوا آخره بمنزلة ما في آخره الهاء وجعلوه معتلا كاعتلاله ولا زيادة فقد كان حكمه أن يصح كما صح الجولان وداراء : موضع ؛ لعمرك ما ميعاد عينك والبكا أن تهب جنوب من أسماء الداهية ، معرفة لا ينصرف ؛ عن كراع ، قال : دارة أن تدورا : موضع ، وأراهم إنما بالغوا بها ، كما تقول : رملة اسم موضع ، سمي على هذا بالجملة ، وهي فعلى . : أصله الواو ، والجمع أديار . صاحب الدير . وقال ابن الأعرابي : يقال للرجل إذا : هو رأس الدير .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

دور : ( *!الدار : المحل يجمع البناء والعرصة ) ، أنثى . قال ابن جني : من *!دار *!يدور ، لكثرة حركات الناس فيها . وفي التهذيب : وكل موضع حل به قوم فهو *!دارهم . والدنيا *!دار الفناء ، والآخرة دار البقاء ، *!ودار القرار . ووفي النهاية : وفي حديث زيارة قبور المؤمنين ( سلام عليكم دار قوم مؤمنين ) ، سمي موضع القبور *!دارا تشبيها *!بدار الأحياء ، لاجتماع الموتى فيها . وفي حديث الشفاعة : ( فأستأذنعلى ربي في *!داره ) ، أي في حظيرة قدسه ، وقيل : في جنته . ( *!كالدارة ) ، وقد جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه يا ليلة من طولها وعنائها على أنها من *!دارة الكفر نجت وقال ابن الزبعرى ، وفي الصحاح : قال أمية بن أبي الصلت يمدح عبد الله بن جدعان : له داع بمكة مشمعل وآخر فوق *!دارته ينادي وقيل *!الدارة أخص من الدار ، ( وقد تذكر ) ، أي بالتأويل ، كما في قوله تعالى : { ولنعم *!دار المتقين } ( النحل : 30 ) فإنه على معنى المثوى والموضع ، كما قال عز وجل : { نعم الثواب وحسنت مرتفقا } ( الكهف : 31 ) فأنث على المعنى ، كما في الصحاح . قال شيخنا : ومن أتقن العربية وعلم أن فاعل نعم في مثله الجنس لا يعد هاذا دليلا ، كما لم يستدلوا به في نعم المرأة وشبهه . ( ج ) في القلة ( *!أدؤر ) ، بإبدال الواو همزة تخفيفا ، ( *!وأدور ) على الأصل . قال الجوهري : الهمزة في أدؤر مبدلة من واو مضمومة ، قال : ولك أن تهمز ، كلاهما على وزن أفعل كفلس وأفلس . ( *!وآدر ) ، على القلب ، أغفله الجوهري ، ونقله ابن سيده عن الفارسي عن أبي الحسن . ( و ) في الكثير ( *!ديار ) ، مثل جبل ( و ) زاد في المحكم في جموع الدار ( *!ديارة ) ، وفيه وفي التهذيب : ( *!وديران ) ، كقاع وقيعان وباب وبببال ، ( و ) في التهذيب : (*! دوران ) ، بالضم ، أي كثمر وثمران ، ( و ) في المحكم : ( *!دورات ) ، قال : حكاها سيبويه في باب جمع الجمع في سمة السلامة ، ( *!وديارات ) ، ذكره ان سيده . قال شيخنا وكأنه جمع الجمع ، وقد استعمله الإمام الشافعي رضي الله عنه ، وأنكروه عليه ، وانتصر له الإمام البيهقي في الانتصار وأثبته سماعا وقياسا ، وهو ظاهر . ( و ) في التهذيب ( *!أدوار *!وأدورة ) ، كأبواب وأبوبة . وبقي عليه من جموعه مما في المحكم والتهذيب : *!دور ، بالضم ، ونظره الجوهري بأسد وأسد ، وفي التهذيب : ويقال *!دير *!وديرة *!وأديار ، *!ودارة *!ودارات *!ودوار ، ولم يستدرك شيخنا إلا دور السابق ، ولو وجد سبيلا إلى ما نقلناه عن الأزهري لأقام القيامة على المصنف . ( و ) *!الدار : ( البلد ) ، حكى ، سيبويه : هاذه الدار نعمت البلد ، فأنث البلد على معنى الدار . ( و ) في الكتاب العزيز { ) 11 ( . 019 والذين تبووؤا الدار والإيمان } ( الحشر : 9 ) المراد *!بالدار ( مدينة النبي صلى الله عليه وسلم ، لا ها محل أهل الإيمان . ( و ) الدار : ( ع ) ، قال ابن مقبل : عاد الأذلة في *!دار وكان بها هرت الشقاشق ظلامون للجزر ( و ) من المجاز : الدار : ( القبيلة ) . ويقال : مرت بنا دار فلان . وبه فسر الحديث : ( ما بقيت دار إلا بني فيها مسجد ) ، أي ما بقيت قبيلة . وفي حديث آخر ( ألا أنبئكم بخير دور الأنصار ؟ دور بني النجار ثم دور بني ( عبد ) الأشهل وفي كل *!دور الأنصار خير ) . *!والدور هي المنازل المسكونة والمحال ، وأراد بها هنا القبائل اجتمعت كل قبيلة في محلة فسميت المحلة *!دارا ، وسمي ساكنوها بها مجازا على حذف المضاف ، أي أهل *!الدور ، ( *!كالدارة ، و ) هي أي الدارة ( بهاء : كل اآض واسعة بين جبال ) . قال أبو حنيفة : وهي تعد من بطون الأرض المنبتة . وقال الأصمعي : هي الجوبة الواسعة تحفها الجبال . وقال صاحب اللسان : وجدت هنا في بعض الأصول حاشية بخط سيدنا الشيخ الإمام المفيد بهاء الدين محمد ابن محيى الدين إبراهيم بن النحاس النحوي فسح الله في أجله : قال كراع : *!الدارة هي البهرة إلا أن البهرة لا تكون إلا سهلة ، *!والدارة تكون غليظة وسهلة ، قال : وهاذا قول أبي فقعس . وقال غيره : الدارة : كل جوبة تنفتح في الرمل . ( و ) الدارة : ( ما أحاط بالشيء ، كالدائرة ) . قال الشهاب في العناية : الدائرة : اسم لما يحيط بالشيء ويدور حوله ، والتاء للنقل من الوصفية إلى الاسمية ، لأن الدائرة في الأصل اسم فاعل ، أو للتأنيث ، انتهى . وفي الحديث ( أهل النار يحترقون إلا *!دارات وجوههم ) ، هي جمع دارة ، وهو ما يحيط بالوجه من جوانبه : أراد أنها لا تأكلها النار لأنها محل السجود . ( و ) الدارة ( من الرمل : ما استدار منه ، *!كالديرة ) بالكسر ، والجمع *!دير . وفي التهذيب عن ابن الأعرابي : *!الدير : *!الدارات في الرمل ، هاكذا في سائر النسخ . والصواب *!كالديرة ، بفتح الدال وتشديد التحتية المكسورة . والجمع *!دير ، ككيس . ( *!والتدورة ) . وأنشد سيبويه لابن مقبل : بتنا *!بتدورة يضيء وجوهنا دسم السليط يضيء فوق ذبال ويروى : بتنا *!بديرة يضيء وجوهنا ( ج ) أي جمع الدارة بالمعاني السابقة ، (*! دارات *!ودور ) ، بالضم في الأخير ، كساحة وسوح . ( و ) الدارة : ( د ، بالخابور ) . ( و ) الدارة : ( هالة القمر ) التي حوله . وكل موضع *!يدار به شيء يحجزه فاسمه دارة . ويقال : فلان وجهه مثل دارة القمر . ومن سجعات الأساس : ولا تخرج عن دائرة الإسلام حتى يخرج القمر عن دارته . ( و ) يقال : نزلنا دارة من دارات العرب ؛ وهي أرض سهلة تحيط بها جبال ، كما في الأساس . و ( *!دارات العرب ) كلها سهول بيض تنبت النصي والصليان وما طاب ريحه من النبات ، وهي ( تنيف ) ، أي تلإيد ( على مائة وعشر ) ، على اختلاف في بعضها ، ( لم تجتمع لغيري ، مع بحثهم وتنقيرهم عنها ، ولله الحمد ) على ذالك . وذكر الأصمعي وعدة من العلماء عشرين دارة ، وأوصلها العلم السخاوي في سفر السعادة إلى نيف وأربعين دارة ، واستدل على أكثرها بالشواهد لأهلها فيها . وذكر المبرد في أماليه دارات كثيرة ، وكذا ياقوت في المعجم والمشترك . وأورد الصغاني في تكملته إحدى وسبعين دارة . ( وأنا أذكر ما أضيف إليه الدارات مرتبة على الحروف ) الهجائية لسهولة المراجعة فيها ، ففي حرف الألف ثمانية ( وهي ) : ( دارة الآرام ) ، للضباب ، وفي التكملة : الأرآم . ( و ) دارة ( أبرق ) ، ببلاد بني شيبن عند بلد يقال له البطن ، وفي بعض النسخ أبلق ، بالام ، وهو غلط . ويضاف إلى أبرق عدة مواضع وسيأتي بيانها في ب رق إن شاء الله تعالى . ( و ) دارة ( أحد ) ، هاكذا هو مضبوط بالحاء ، والصواب بالجيم . ( و ) دارة ( الأرحام ) ، هاكذا هو في سائر النسخ بالحاء المهملة ، والصواب الأرجام بالجيم وهو جبل . ( و ) دارة ( الأسواط ) ، بظهر الأبرق بالمضجع . ( و ) دارة ( الإكليل ) ، ولم يذكره المصنف في ك ل ل . ( و ) دارة ( الأكوار ) ، في ملتقى دار ربيعة ودار نهيك . ( و ) دارة ( أهوى ) ، وستأتي في المعتل . ( و ) في حرف الباء أربعة : دارة ( باسل ) ، ولم يذكره المصنف في اللام . ( و ) دارة ( بحثر ) ، كقنفذ ، هاكذا بالثاء المثلثة في سائر النسخ ، ولم يذكره المصنف في محله . والصواب أنه بالمثناة الفوقية كما يدل عليه سياق ياقوت في المعجم ، قال : وهو روضة في وسط أجأ أحد جبلي طيى قرب جو ، كأنها مسماة بالقبيلة وهو بحتر بن عتود ، فهاذا صريح بأنه بالمثناة الفوقية ، وقد استدركناه في محله كما تقدم . ( و ) دارة ( بدوتين ) ، لبني ربيعة بن عقيل ، وهما هضبتان بينهما ماء ، كذا في المعجم ، وسيأتي في المعتل إن شاء الله تعالى . ( و ) دارة ( البيضاء ) . لمعاوية بن عقءحل وهو المنتفق ، ومعهم فيها عامر بن عقيل . ( و ) في حرف التاء الفوقية اثنتان : دارة ( التلى ) ، بضم فتشديد اللام المفتوحة ، هاكذا في النسخ ، وضبطه أبو عبيد البكري بكسر الفوقية وتشديد الام بالإمالة . وقال : هو جبل . قلت : ويمكن أن يكون تصحيفا عن التلي ، تصغير تلو ماء في ديار بني كلاب ، فلينصر ، وسيأتي في كلام المصنف التليان ، بالتثنية ، وأنه تصحيف البليان ، بالوحدة المضمومة وهو الذي يثنى في الشعر . ( و ) دارة ( تيل ) ، بكسر المثناة الفوقية وسكون الياء ، جبل أحمر عظيم في ديار عامر بن صعصعة من وراء تربة . ( و ) في حرف التاء واحدة : دارة ( الثلماء ) : ماء لربيعة بن قريط بظهر نملى . ( و ) في حرف الجيم إحدى عشرة : دارة ( الجأب ) : ماء لبني هجيم . ( و ) دارة ( الجثوم ) ، كصبور ، وفي التكملة بضم الجيم ، لبني الأضبط . ( و ) دارة ( جدى ) ، بضم فتشديد والألف مقصورة . هاكذا هو مضبوط ولم يذكره المصنف في محله ، والصواب أنه مصغر ، جدي ، وهو جبل نجدي في ديار طيىء . ( و ) دارة ( جلجل ) ، كقنفذ ، بنجد ، في دار الضباب ، مما يواجه ديار فزارة ؛ قد جاء ذكره في لامية امرىء القيس . ( و ) دارة ( الجلعب ) : موضع في بلادهم . ( و ) دارة ( الجمد ) ، كعنق : جبل بنجد ، مثل به سيبويه ، وفسره السيرافي ، وقد تقدم ، وضبطه الصغاني بفتح فسكون . ( و ) دارة ( جودات ) ، بالفتح ، ولم يذكره المصنف في محله ، والأشبه أن يكون ببلاد طيىء . ( و ) دارة ( الجولاء ) ، ولم يذكره المصنف في اللام . ( و ) دارة ( جولة ) ، ولم يذكره المصنف في اللام . ( و ) دارة ( جهد ) ، بضم فسكون . ( و ) دارة ( جيفون ) ، بفتح الجيم وسكون التحتية وضم الفاء . ( و ) في حرف الحاء اثنتان : دارة ( حلحل ) ، كقنفذ ، ( وليس بتصحيف جلجل ) ، كما زعمه بعضهم ، ونمهم من ضبطه كجعفر . وقال هو جبل من جبال عمان . ( و ) دارة ( حوق ) ، بفتح فسكون . ( و ) في حرف الخاء سبعة : دارة ( الخرج ) ، بفتح فسكون ، باليمامة . فإن كان بالضم فهو في ديار تيم لبني كعب بن العنبر بأسافل الصمان . ( و ) دارة ( الخلاءة ) ، كسحابة ، وهو مستدرك على المصنف في حرف الهمزة . ( و ) دارة ( الخنازير ) . ( و ) دارة ( خنزر ) ، كجعفر ، ويكسر ، هاذه عن كراع . قال الجعدي : ألم خيال من أميمة موهنا طروقا وأصحابي بدارة خنزر ( و ) دارة ( الخنزرتين ) تثنية خنزرة ، وفي بعض النسخ الخزرتين . ( و ) دارة ( الخنزيرين ) تثنية خنزير . وفي التكملة : دارة الخنزيرتين . ويقال : إن الثانية رواية في الأولى ، وقد تقدم ذالك في ( خ ز ر ) وفي ( خ ن ز ر ) . ( و ) دارة ( خو ) : واد يفرغ ماؤه في ذي العشيرة من ديار أسد لبني أبي بكر بن كلاب . ( و ) في حرف الدال أربعة : دارة ( داثر ) : ماء لفزارة ، وهو مستدرك على المصنف في ( د ث ر ) . ( و ) دارة ( دمخ ) ، بفتح فكسون ، وهو جبل في ديار كلاب ، وقد تقدم . ( و ) دارة ( دمون ) ، كتنور : موضع سيأتي ذكره . ( و ) دارة ( الدور ) ، بالضم : موضع بالبادية ، قال الأزهري : وأراهم إنما بالغوا بها كما تقول رملة الرمان . ( و ) في حرف الذال ثلاثة : دارة ( الذئب ) ، بنجد في ديار كلاب . ( و ) دارة ( الذؤيب ) ، بالتصغير ، لبني الأضبط ، وهما دارتان ، وقد تقدم ذكرهما . ( و ) دارة ( ذات عرش ) ، بضم العين المهملة وسكون الراء وآخره شين معجمة ، وضبطه البكري بضمتين : مدينة يمانية ، على الساحل ، ولم يذكره المصنف ، وما إخال البكري عنى هاذه الدارة . ( و ) في حرف الراء تسعة . دارة ( رابغ ) : واد دون الجحفة على طريق الحاج من دون عزور . ( و ) دارة ( الرجلين ) ، تثنية رجل بالفتح ، لبني بكر بن وائل من أسافل الحزن وأعالي فلج . ( و ) دارة ( الردم ) ، بفتح فسكون ، وضبطه بعضهم بالكسر : موضع يأتي ذكره في الميم . ( و ) دارة ( ردهة ) ؛ وهي حفيرة في القف وهو اسم موضع بعينه ، وسيأتي في الهاء ولم يذكره المصنف . ( و ) دارة ( رفرف ، بمهملتين مفتوحتين ) وتضمان ، ونقله ياقوت عن ابن الأعرابي ، لبني نمير ، ( أو بمعجمتين مضمومتين ) ، والأول أكثر . ( و ) دارة ( الرمح ) ، بضم الراء وسكون الميم ، وضبطه بعضهم بكسر الراء ، أبرق في ديار بني كلاب ، لبني عمرو بن ربيعة ، وعنده البتيلة ، ماء لهم ، وفي بعض النسخ : الريح ، بدل الرمح ، وهو غلط . ( و ) دارة ( الرمرم ) ، كسمسم : موضع يأتي ذكره في الميم . ( و ) دارة ( رهبى ) ، بفتح فسكون وألف مقصورة : موضع ، وقد تقدم ذكره . ( و ) دارة ( الرهى ) ، بالضم ، كهدى وسيأتي ذكره . ( و ) في حرف السين اثنتان : دارة ( سعر ) ، بالفتح ( ويكسر ) ، جاء ذكره في شعر خفاف بن ندبة . ( و ) دارة ( السلم ) ، محركة . ( و ) في حرف الشين اثنتان : دارة ( شبيث ) ، مصغرا : موضع بنجد لبني ربيعة . ( و ) دارة ( شجا ، بالجيم ، كقفا ) : ماء بنجد في ديار بني كلاب ( وليس بتصحيف وشحى ) كسكرى . ( و ) في حرف الصاد أربعة : دارة ( صارة ) : جبل في ديار بني أسد . ( و ) دارة ( الصفائح ) : موضع تقدم ذكره في الحاء . ( و ) دارة ( صلصل ) ، كقنفذ : ماء لبني عجلان قرب اليمامة ، وماء آخر في هضبة حمراء لبني عمرو بن كلاب في دياره بنجد . ( و ) دارة ( صندل ) : موضع ، وله يوم معروف ، وسيأتي ذكره . ( و ) في حرف العين سبعة : دارة ( عبس ) ، بفتح فسكون : ماء بنجد في ديار بني أسد . ( و ) دارة ( عسعس ) : جبل لبني دبير في بلاد بني جعفر بن كلاب ، وبأصله ماء الناصفة . ( و ) دارة ( العلياء ) ، وهو مستدرك على المصنف في المعتل . ( و ) دارة ( عوارض ) ، بالضم : جبل أسود في أعلى ديار طيىء ، وناحية دار فزارة . ( و ) دارة ( عوارم ) ، بالضم : جبل لأبي بكر بن كلاب . ( و ) دارة ( العوج ) ، بالضم : موضع باليمن . ( و ) دارة ( عويج ) ، مصغرا : موضع آخر . مر ذكرهما في الجيم . ( و ) في حرف الغين ثلاثة : دارة ( الغبير ) ، مصغرا : ماء لبني كلاب ، ثم لبني الأضبط بنجد ، وماء لمحارب بن خصفة . ( و ) دارة ( الغزيل ) مصغرا ، لبلحارث بن ربيعة ، كما سيأتي . ( و ) دارة ( الغمير ) ، مصغرا : في ديار بني كلاب عند الثلبوت . ( و ) في حرف الفاء ثلاثة : دارة ( فتك ) ، بفتح فسكون ، وضبطه البكري بالكسر : موضع بين أجأ وسلمى . ( و ) دارة ( الفروع ) ، جمع فرع : موضع مستدرك على المصنف . ( و ) دارة ( فروع ، كجرول ) : موضع آخر ، ( وهي غير دارة الفروع ) . ( و ) في حرف القاف تسعة : دارة ( القداح ، ككتاب ) . ( و ) دارة القداح ، مثل ( كتان ) ، من ديار بني تميم . وهما دارتان . ( و ) دارة ( قرح ) ، بضم فسكون بوادي القرى . وفي بعض النسخ ، قرط ، بدل ، قرح . ( و ) دارة ( القطقط ، بكسرتين وبضمتين ) ، هاكذا ضبطه بالوجهين في حرف الطاء ، وسيأتي هناك . ( و ) دارة ( القلتين ) ، بفتح القاف وسكون اللام وكسر المثناة الفوقية ، وضبطه ياقوت بفتح المثناة على الصواب ، وهو ناحية باليمامة ويقال لها : ذات القلتين ، ومنهم من ضبطه بضم القاف وهو غلط ، وقد سبق الكلام عليه . ( و ) دارة ( القنعبة ) ، بكسر القاف وتشديد المفتوحة وسكون العين المهملة وفتح الباء الموحدة ، وهو مستدرك على المصنف في حرف الباء . ( و ) دارة ( القموص ) ، كصبور : بقرب المدينة المشرفة ، على ساكنها أفضل السلام . ( و ) دارة ( قو ) : بين فيد والنباج . ( و ) في حرف الكاف خمسة : دارة ( كامس ) ، موضع سيأتي ذكره في السين . ( و ) دارة ( كبد ) ، بكسر فسكون ، وضبطه البكري بكسر الموحدة أيضا ؛ وهي هضبة حمراء بالمضجع من ديار كلاب . ( و ) دارة ( الكبسات ) ، بفتح فسكون ، هاكذا هو مضبوط ، والذي ذكره ياقوت والبكري : الكبيستان شبيكتان لبني عبس لهما واديا النفاخين حيث انقطعت حلة النباج والتقت هي ورملة الشقيق . والمصنف لم يذكر في السين لا الكبسات ولا الكبيستان فلينظر . ( و ) دارة ( الكور ) ، بفتح فسكون : جبل بين اليمامة ومكة لبني عامر ثم لبني سلول . ( و ) دارة ( الكور ) ، بالضم ، ( وهي غير الأولى ) ، في أرض اليمن ، بها وقعة ، ويقال لها أيضا ثنية الكور . ( و ) في اللام واحدة ، وهي : دارة ( لاقط ) ، لم يذكره في الطاء ، وسيأتي الكلام عليه . ( و ) في حرف الميم ستة عشر : وهي دارة ( مأسل ) ، كمقعد مهموزا ، سيأتي للمصنف في أسل . ( و ) دارة ( متالع ) ، بالضم : جبل في بلاد طيىء ملاصق لأجأ ، وقيل لبني صخر بن جرم . وفي أرض كلاب يبن الرمة وضرية ، وأيضا شعب فيه نخل لبين مرة بن عوف . وقيل : في ديار بني أسد ، وسيأتي في حرف العين . ( و ) دارة ( المثامن ) لبني ظالم بن نمير . ( و ) دارة ( المراض ) ، كسحاب : موضع لهذيل . ( و ) دارة ( المردمة ) ، بالفتح : لبني مالك بن ربيعة . ( و ) دارة ( المرورات ) ، بفتح فسكون ، كأنه جمع مرور ، كجعفر ، وسيأتي ذكره . ( و ) دارة ( معروف ) : ماء لبني جعفر . ( و ) دارة ( معيط ) ، كزبير ، وقيل كأمير : موضع يأتي ذكره . ( و ) دارة ( المكامن ) ، وسيأتي للمصنف في النون أنه دارة المكامين ، وأنه لغة في الذي بعده . ( و ) دارة ( مكمن ) ، كمقعد ، ويقال : المكامين ، في بلاد قيس . قال الراعي : بدارة مكمن ساقت إليها رياح الصيف آراما وعينا ( و ) دارة ( ملحوب ) : ماء لبني أسد بن خزيمة ، وقد تقدم . ( و ) دارة ( الملكة ) ، أنثى الملك ، ولم يذكرها ياقوت في المعجم ، وسيأتي ذكرها . ( و ) دارة ( منور ) ، كمقعد : جبل . قال يزيد بن أبي حارثة : إني لعمرك لا أصالح طيئا حتى يغور مكان دمخ منور ( و ) دارة ( مواضيع ) ، كأنه جمع موضوع ، يأتي ذكره ، وهاكذا أورده ياقوت في المعجم . ( و ) دارة ( موضوع ) . قال البعيث الجهني . ونحن بموضوع حمينا ديارنا بأسيافنا والسبي أن يتقسما ( و ) في حرف النون اثنتان : دارة ( النشاش ) ، ككتان ، هكذا هو في سائر النسخ ، وضبطه ياقوت في المعجم النشناش ، بزيادة نون ثانية بعد الشين . قال أبو زياد : ماء لبني نمير بن عامر . ( و ) دارة ( النصاب ) ، وهو مستدرك على المصنف في حرف الباء ، ولم يذكره ياقوت أيضا . ( و ) في حرف الواو أربعة : دارة ( واحد ) ، جبل لكلب ، وقد تقدم . ( و ) دارة ( واسط ) : من منازل بني قشير ، لبني أسيدة . ( و ) دارة ( وسط ) ، بفتح فسكون ( ويحرك ) : جبل ضخم على أربعة أميال وراء ضرية لبني جعفر بن كلاب . ( و ) دارة ( وشحى ) ، بالفتح ، ( ويضم ) ، وضبطه ياقوت بالمد : ماء بنجد في ديار بني كلاب . ( و ) في حرف الهاء واحدة : دارة ( هضب ) ، بفتح فسكون ، قرب ضرية من ديار كلاب ، وقد تقدم ، وقيل للضباب . ( و ) في حرف الياء اثنتان دارة ( اليعضيد ) ، وهو مستدرك على المصنف في الدال ، ولم يذكره ياقوت أيضا . ( و ) دارة ( يمغون ) بالغين ( أو يمعون ) ، بالعين المهملة ، وهو الذي صرح به ياقوت والبكري : من منازل همدان باليمن . وفي التكملة : دارة يمعون أو يمعوز ، الأولى بالنون والثانية بالزاي ، والعين مهملة فيهما ، فتأمل . وهاذه آخر *!الدارات ، وقد استوفينا بيانها على حسب ضيق الوقت وقلة المساعد ، والله المستعان وعليه التكلان . ( *!ودار ) الشيء *!يدور ( *!دورا ) ، بفتح فسكون ، ( *!ودورانا ) ، محركة ، *!ودوورا ، كقعلأد ، ( *!واستدار ، *!وأدرته ) أنا ( *!ودورته ، و ) *!أداره غيره *!ودور ( به ) ، *!ودرت به ، ( *!وأدرت :*! استدرت ) . وفي الحديث : ( إن الزمان قد *!استدار كهيئته يوم خلق اللها السماوات والأرض ) ، يقال : *!دار *!يدور *!واستدار *! يستدير ، إذا طاف حول الشيء ، وإذا عاد إلى الموضع الذي ابتدأ منه . ومعنى الحديث أن العرب كانوا يؤخرون المحرم إلى صفر ، وهو النسيء ، ليقاتلوا فيه ، ويفعلون ذالك سنة بعد سنة ، فينتقل المحرم من شهر إلى شهر ، حتى يجعلوه في جميع شهور السنة ، فلما كان تلك السنة كان قد عاد إلى زمنه المخصوص به قبل النقل ودارت السنة كهيئتها الأولى . ( *!وداوره *!مداورة *!ودوارا ) ، الأخير بالكسر : ( *!دار معه ) ، قال أبو نؤيب : حتى أتيح له يوما بمرقبة ذو مرة *!بدوار الصيد وجاس ( والدهر *!دوار به *!-ودواري ) ، أي ( دائر ) به ، على إضافة الشيء إلى نفسه . قال ابن سيده : هاذا قول اللغويين ، قال الفارسي : هو على لفظ النسب وليس بنسب ، ونظيره بختي وكرسي ، ومن المضاعف أعجمي في معنى : أعجم . وقال الليث : *!-الدواري : الدهر بالإنسان أحوالا . قال العجاج : والدهر بالإنسان دواري أفنى القرون وهو قعسري وقال الزمخشري : معناه يدور بأحواله المختلفة . ( *!والدوار ، بالضم وبالفتح : شبه *!الدوران يأخذ في الرأس . و ) يقال : ( *!دير به ، و ) دير ( عليه ، *!وأدير به : أخذه ) . وفي الأساس : أصابه *!الدوار . من دوار الرأس . ( *!ودوارة الرأس ، كرمانة ويفتح : طائفة منه مستديرة . و ) *!الدوارة ( من البطن ) ، بالضم والفتح عن ثعلب : ( ما تحوى من أمعاء الشاة ) . ( *!والدوار ، ككتان ، ويضم : الكعبة ) ، عن كراع . ( و ) اسم ( صنم ، ويخفف ) ، وهو الأشهر . قال الأزهري : وهو صنم كانت العرب تنصبه يجلون موضعا حوله *!يدورون به ، واسم ذالك الصنم والموضع الدوار . ومنه قول امرىء القيس : فعن لنا سرب كأن نعاجه عذارى *!دوار في ملاء مذيل أراد بالسرب البقر ، ونعاجه إناثه شبهها في مشيها وطول أذنابها بجوار يدرن حول صنم وعليهن الملاء المذيل ، أي الطويل المهدب . قال شيخنا : وقيل : إنهم كانوا يدورون حوله أسابيع كما يطاف بالكعبة . ونقل الخفاجي عن ابن الأنباري : حجارة كانوا يدورون حولها تشبيها بالطائفين بالكعبة ، ولذا كره الزمخشري وغيره أن يقال دار بالبيت ، بل يقال : طاف به . ( و ) *!الدوارة ، ( كجبانة : الفرجار ) ، وهو بالفارسية بركار ، وهي من أدوات النقاش والنجار ، لها شعبتان ينضمان وينفرجان لتقدير *!الدارات . ( و ) *!الدوار ، ( بالضم ، مستدار رمل يدور حوله الوحش ) . أنشد ثعلب : فما مغزل أدماء نام غزالها *!بدوار نهي ذي عرار وحلب بأحسن من ليلة ولا أم شادن غضيضة طرف رعتها وسط ربرب ( و ) عن ابن الأعرابي : ( يقال لكل ما لم يتحرك ولم *!يدر : *!دوارة وفوارة ) ، أي ( بفتحهما ، فإذا تحرك أو دار ) ونص النوادر : ودار ( فهو *!دوارة وفوارة ) ، أي ( بضمهما ) . ( *!والدائرة : الحلقة ) أو شبهها أو الشيء *!المستدير . ( و ) *!الدائرة : ( الشعر المستدير على قرن الإنسان ) . ومن أمثالهم ( ما اقشعرت له *!-دائرتي ) يضرب مثلا لمن يتهددك بالأمر لا يضرك ، ( أو ) الدائرة : ( موضع الذؤابة ) ، قاله ابن الأعرابي . ( و ) الدائرة : ( الهزيمة ) والسوء . يقال : { عليهم *!دائرة السوء } وقوله تعالى : { نخشى أن تصيبنا دآئرة } قال أبو عبيدة أي دولة ، *!والدوائر *!تدور والدوائل تدول . ( و ) الدائرة ( التي تحت الأنف ) يقال لها *!الديرة ، *!والدائرة ( *!كالدوارة ) ، بالتشديد . ( *!-والداري : العطار ) . يقال : إنه ( منسوب ألى *!دارين فرضة بالبحرينه بها سوق ) كان ( يحمل المسك من ) أرض ( الهند إليها ) . وقال الجعدي : ألقي فيها فلجان من مسك دا رين وفلج من فلفل ضرم وسأل كسرى عن دارين متى كانت ؟ فلم يجد أحدا يخبره عنها إلا أنهم اقلوا هي عتيقة بالفارسية فسميت بها . وفي الحديث : ( مثل الجليس الصالح مثل*!- الداري إن لم يحذك من عطره علقك من ريحه ) . وقال الشاعر : إذا التاجر الداري جاء بفأرة من المسك راحت في مفارقها تجري ( و ) الداري : ( رب النعم ) ، سمي بذالك لأنه مقيم في داره ، فنسب إليها . ( و ) الداري : ( الملاح الذي يلي الشراع ) ، أي القلع . ( و ) الداري : ( اللازم لداره ) لا يبرح ولا يطلب معاشا ، ( كالدارية ) . ( و ) الداري ( من الإبل : المتخلف في مبركه ) لا يخرج إلى المرعى ، وكذالك شاة دارية . ( *!والمداورة كالمعالجة ) في الأمور ، وهو طلب وجوه مأتاها ، وهو مجاز . قال سحيم بن وثيل : أخو خمسين مجتمع أشدي ونجذني *!مداورة الشؤون ( و ) *!دوار ، ( كرمان : ع ) ، وهو جبل نجدي أو رمل بنجد . قال النابغة الذبياني : لا أعرفن ربربا حورا مدامعها كأنهن نعاج حول دوار ( و ) دوار ( ككتان : سجن باليمامة ) . قال جحدر بن معاوية العكلي . كانت منازلنا التي كنا بها شتى فألف بيننا *!دوار ( و ) سالم ( بن *!دارة : من الفرسان ) الشعراء ، وفي المثل : محا السيف ما قال ابن *!دارة أجمعا وسببه أن ابن دارة هجافزارة فقال : أبلغ فزارة أنى لا أصالحها حتى ينيك زميل أم دينار فبلغ ذالك زميلا فلقي ابن دارة في طريق المدينة فقتله وقال : أنا زميل قاتل ابن داره وراحض المخزاة عن فزاره ( *!والدار : صنم به سمي عبد الدار ) بن قصي بن كلاب ، ( أبو بطن ) ، والنسبة إليه : العبدري . قال سيبويه : هو من الإضافة التي أخذ فيها من لفظ الأول والثاني ، كما أدخلت في السبطر حروف السبط . قال أبو الحسن : كأنهم صاغوا من عبد الدار اسما على صيغة جعفر ، ثم وقعت الإضافة إليه ، وهو أكبر ولد أبيه وأحبهم إليه ، وكان جعل له الحجابة واللواء والسقاء والندوة والرفادة . ومنهم عثمان بن طلحة بن أبي طلحة عبد الله بن ( عبد ) العزي بن عثمان بن عبد الدار صاحب مفتاح الكعبة . ( و ) الدار ( بن هانىء بن حبيب ) بن نمارة بن لخم ، ( أبو بطن ) من لخم كما ترى . ( منهم أبو رقية ) كني بابنة له لم يولد له غيرها كما حققه بن حجر المكي في ( شرح الأربعين ) ( تميم بن أوس ) بن خارجلآع بن سويد بن جذيمة بن الدراع بن عدي بن الدار ، أسلم سنة تسع ، وسكن المدينة ، ثم انتقل إلى الشام . وأما تميم *!-الداري المذكور في قصة الجام فذاك نصراني من أهل *!دارين ، كذا وجدت في هامش التجريد للذهبي . كتاب ( وأبو هند برير ) ، كزبير ، كذا هو بخط أبي العلاء القرطبي ، وقيل بر ( ابن رزين ) ، وقيل ابن عبد الله ، وغلط فيه البخاري وغيره فقال هو أخو تميم الداري ، ( *!الداريان الصحابيان ) . ويقال في الأخير أيضا : أبو هند بن بر . ( *!ودارين : بالشام ) ، وهو غير *!دارين البحرين . ( وذو *!دوران كحوران : ع بين قديد والجحفة ) ، وهو واد يفرغ فيه سيل شمنصير . قال حسن بن ثابت : وأعرض ذو دوران تحسب سرحه من الجدب أعناق النساء الحواسر ( *!ودارا ) ، هاكذا بالألف المقصورة : ( د ، بين نصيبين وماردين ) بديار ربيعة ، بينها وبين نصيبين خمسة فراسخ ، ( بناها ) هاكذا في النسخ والصواب بناه ( دارا بن *!دارا الملك ) ، وهو آخر ملوك الفرس الجامعين للممالك ، وهو الذي قتله الإسكندر الرومي . ( و ) دارا : ( قلعة بطبرستان ) ، من بناء دارا الملك . ( و ) دارا : ( واد بديار بني عامر ) بن صعصعة بن كلاب . ( و ) دارا : ( ناحية بالبحرين ) لعبد القيس ، ( ويمد ) ، قال الشاعر : لعمرك ما ميعاد عينك والبكا *!بداراء إلا أن تهب جنوب أعاشر في داراء من لا أوده وبالرمل مهجور إلي حبيب ( ودار البقر : قريتان بمصر ) ، بالغربية منها البحرية والقبلية ، والنسبة إليهما للجزء الأخير . ( ودار عمارة : محلتان ببغداد شرقية وغربية ) ، خربتا . ( ودار القطن : محلة بها ) ، أي ببغداد ، ( منها الإمام ) الحافظ نسيج وحده وقريع دهره في صناعة الحديث ومعرفة رجاله ( أبو الحسن علي بن عمر ) بن أحمد بن مهدي . قيل لابن البيع : أرأيت مثل الدارقطني ؟ فقال : هو لم ير مثل نفسه فكيف أراى أنا مثله ؟ روى عن أبي القاسم البغوي وأبي بكر بن أبي داوود ، وعنه أبو بكر البرقاني وأبو نعيم الأصبهاني ، وله كتاب السنن ، مشهور رويناه عن شيوخنا . توفي ببغداد سنة 385 وصلى عليه أبو حامد الإسفرايني ، ودفن بجنب معروف الكرخي . ( و ) دار القطن أيضا : ( محلة بحلب ) مشهورة . ( منها ) الإمام المحدث ( عمر بن علي بن ) محمد المعروف بابن ( قشام ) ، كغراب ، ( ذو التصانيف الكثيرة المبسوطة ) في الفنون ( العديدة ) . روى عن أبي بكر بن ياسر الجياني ، وعنه ابن شحاتة . ( ودرنى ) ، بالضم ، ( ع ) في شق اليمامة ، سمي بالجملة ، وعلى هاذا فالصواب أن يكتب هاكذا *!درنا ، على صيغة المتكلم ، من دار ، لا بالألف المقصورة ( وموضع ذكرها في النون ) إذا كان فعلى كما سيأتي : ( و ) يقال : ( ما به *!-داري *!وديار *!-ودوري ) ، بالضم ، ( *!وديور ) ، كتنور ، على إبدال الواو من الياء أي ما بها ( أحد ) . قال الجوهري : *!والديار فيعال من *!دار *!يدور ، وأصله ديوار ، فالواو إذا وقعت بعد ياء ساكنة قبلها فتحة قلبت ياء وأدغمت ، مثل أيام وقيام ، لا يستعمل إلا في النفي ، كذا قالوا . ونقل شيخنا عن ابن سيده في العويص : قد غلط يعقوب في اختصاص ثاغ وراغ بالنفي ، فإنهما قد يستعملان في غير النفي ، قال : وكذالك *!ديار لأن ذا الرمة قد استعمله في الواجب قال : إلى كل *!ديار تعرفن شخصه من القفر حتى تقشعر ذوائبه قال : كذا عين فإنه ، يستعمل في الإيجاب أيضا ، انتهى . وفي اللسان : وجمع الديار *!والديور ، لو كسر ،*! دواوير ، صحت الواو لبعدها من الطرف . ( و ) من المجاز : ( *!أداره عن الأمر ) : حاوله أن يتركه . ( و ) أداره ( عليه ) : حاوله أن يفعله ، وعلى الأول قول عبد الله بن عمر رضي الله عنهما : *!-يديرونني عن سالم *!وأديرهم وجلدة بين العين والأنف سالم ( *!وداوره : لا وصه ) ، وفي حديث الإسراء ( قال له موسى عليه السلام : لقد *!داورت بني إسرائيل على أدنى من هاذا فضعفوا ) . ويروى ( راودت ) . ( *!ودارة ، معرفة ) لا ينصرف : من أسماء ( الداهية ) ، عن كراع ، قال : يسألن عن دارة أن *!تدورا ( *!والمدارة ) ، بالضم : ( جلد يدار ويخرز ) على هيئة الدلو ( ويستقى به ) . وفي بعض الأصول : فيستقى بها . قال الراجز . لا يستقي في النزح المضفوف إلا *!مدارات الغروب الجوف يقول : لا يمكن أن يستقي من الماء القليل إلا بدلاء واسعة الأجواف قصيرة الجوانب لتنغمس في الماء وإن كان قليلا فتمتلىء منه . ويقال : هي من المداراة في الأمور ، فمن قال هاذا فإنه يكسر التاء في اموضع النصب ، أي *!بمداراة الدلاء وييقول : ( لا يستقى ) على ما لم يسم فاعله . ( و ) *!المدارة : ( إزار موشى ) ، كأن فيها*! دارات وشى ، والجمع *!المدارات أيضا . قال الراجز : وذو *!مدارات علي خضر ( *!ودوره ) *!تدويرا : ( جعله *!مدورا ) ، *!كأداره . ( *!والدودرى ، كضوطرى : الجارية القصيرة ) الدميمة . قال : إذا هي قامت *!دودرى جيدرية هاذه محل ذكره ، كأنه جعله من *!الدور ، وسبق له في ( در ) الدودرى ، بتشديد الراء الثانية المفتوحة ، وفسره بالآدر . ( *!والدويرة ) ، مصغرا : ( د ، بالريف ) ، يعني به ريف العراق . ( و ) *!الدويرة : ( ع ) ببغداد ، ( سكنه حسون ) ، هكذا في النسخ ، والصواب حسنون ( بن الهيثم ) أبو علي ( المقرىء ) البغدادي ( *!-الدويري ) ، روى عن محمد بن كثير الفهري ، وعنه أبو بكر يحيى بن كوير . وقال ابن الأثير : *!الدويرة : موضع ببغداد ، منه أبو محمد حماد بن محمد بن عبد الله الفزاري الأزرق ، كوفي سكن بغداد ، عن محمد بن طلحة بن مصرف ، ومقاتل بن سليمان ، وعنه عباس *!-الدوري وصالح جزرة ، وتوفي سنة 230 . ( و ) *!الدويرة ، ( كصحيفة : ة بنيسابور ) ، على فرسخ منها . ( منها ) أبو غالية ( محمد بن عبد الله بن يوسف بن خرشيد ) ، سمع قتيبة بن سعيد وابن راهويه ، وعنه أبو حامد الشرقي وغيره . قال ابن الأثير : ويقال لها أيضا دبيروانه . يقال لمحمد بن عبد الله هاذا الدبيري أيضا . وقد ذكره المصنف في محلين من غير تنبيه عليه ، فيظن الظان أنهما قريتان وأنهما رجلان ، فتفطن لذالك . ( *!والدور ، بالضم : قريتان ، بين سر من رأى وتكريت ، عليا وسفلى . ومنها ) ، أي من إحداهما أبو الطيب ( محمد بن الفرخان بن روزبة ) ، يروي عن أبي خليفة الجمحي مناكير لا يتابع عليها ؛ مات قبل الثلاثمائة . وقال الذهبي : قال الخطيب : غير ثقة . وأبو البقاء نوح بن علي بن رسن بن الحسن الدوري نزيل بغداد من شيوخ الدمياطي ، كذا أورده في معجمه . ( و ) *!الدور : ( ناحية من دجيل ) ، نهر بالعراق ، تعرف بدور بني أوقر . ( و ) الدور : ( محلة ) ببغداد ( قرب مشهد ) الإمام الأعظم ( أبهي حنيفة ) النعمان بن ثابت ، رضي الله عنه وأرضاه عنا ، ( منها إو عبد الله ) محمد بن مخلد بن حفص العطار البغدادي عن يعقوب الدورقي ، والزبير بن بكار ، وعنه الدارقطني ، وأبو بكر الآجري وابن الجعابي ثقة ، توفي سنة 331 ذكره ابن الأثير . وزاد السمعاني : ومنها أبو عمر حفص بن عمر بن عبد العزيز بن صهبان الأزدي المقرىء الضرير . قال ابن أبي حاتم عن أبيه : صدوق ، سكن سامرا ، عن إسماعيل بن جعفر وأبي إسماعيل المؤدب والكسائي ، وعنه أبو زرعة والفضل بن شاذان ، توفي سنة 246 . ( و ) الدور : ( محلة بنيسابور . منها أبو عبد الله *!-الدوري ) ، يروي حكايات لأحمد بن سلمة النيسابوري . ( و ) الدور : ( د ، بالأهواز ) ، وهو الذي عند دجيل وقال فيه : إنه ناحية به ، لأن دجيلا هونهر الأهواز بعينه . ( و ) الدور : ( ع بالبادية ) ، وإليه تنسب *!الدارة ، وقد تقدم بيانه . ( *!والدورة ، بهاء : بين القدس والخليل ، منها بنو الدوري ، قوم بمصر ) . ( *!ودوران ) ، بالضم : ( ع ) خلف جسر الكوفة ، هناك قصر لإسماعيل القسري أخي خالد . ( و )*! دوران ، ( بفتح الدال والواو مشددة : بالصلح ) قرب واسط العراق . ( *!وداريا ) ، بفتح الراء والياء مشددة : ( ة بالشأم : والنسبة ) إليها ( *!داراني ، على غير قياس ) . منها الإمام أبو سليمان *!-الداراني عبد الرحمان بن أحمد بن عطية الزاهد ، عن الربيع بن صبيح وأهل العراق ، وعنه أحمد بن أبي الحوارى صاحبه ، ذكره ابن الأثير . وقال سيبويه : *!داران : موضع ، وإنما اعتلت الواو فيه : لأنهم جعلوا الزيادة في آخره بمنزلة ما في آخره الهاء ، وجعلوه معتلا كاعتلاله ، ولا زيادة فيه ، وإلا فقد كان حكمه أن يصح كما صح الجولان . ( *!وتدورة : *!دارة بين جبال ) ، وربما قعدوا فيها وشربوا ، وتقدم شاهده من كلام بن مقبل . ( *!والمدورة من الإبل ) ، بضم الميم وفتح الواو : ( التي *!يدور فيها الراعي ويحلبها ) ، هاكذا ( أخرجت على الأصل ) ولم تقلب وواها ألفا مع وجود شروط القلب ، ولها نظائر تأتي . ومما يستدرك عليه : قمر مستدير ، أي منير . *!والدور : دور العمامة وغيرها . *!والتدورة : المجلس ، عن السيرافي . *!والدائرة في العروض هي التي حصر بها الخليل الشطور ، لأنها على شكل الدائرة التي هي الحلقة ، وهي خمس دوائر . *!ودائرة الحافر : ما أحاط به . وقال أبو عبيدة : *!دوائر الخيل ثماني عشرة دائرة ، يكره منها دائرة اللطاة . *!والدوائر : الدواهي وصروف الزمان والموت والقتل . *!والدائرة : خشبة تركز وسط الكدس *!تدور بها البقر . وقال الليث : المدار مفعل ، يكون موضعا ، ويكون مصدرا ، *!كالدوران ويجعل اسما ، نحو *!مدار الفلك في *!مداره . *!وتدير المكان : اتخذه *!دارا . *!واستدار بما في قلبي : أحاط ، وهو مجاز . وفلان *!يدور على أربع نسوة ويطوف عليهن ، أي يسوسهن ويرعاهن ، وهو مجاز أيضا . *!والدار صيني معروف عند الأطباء ، وكذا الدار فلفل . والدائرة : الحادثة ، قاله ابن عرفة : وقوله تعالى : { ) 11 ( . 021 سأريكم دار الفاسقي } ( الأعراف : 145 ) قيل : مصير ، قال مجاهد : أي مصيرهم في الآخرة . *!والدورة في المكروه ، *!كالدائرة . *!والإدارة : المداولة والتعاطي من غير تأجيل ، وبه فسر قوله تعالى : { تجارة حاضرة *!تديرونها بينكم } ( البقرة : 282 ) . ودار الجاموس . قرية بمصر من الدنجاوية . وزيد بن *!دارة : مولى عثمان بن عفان . روى عنه حديث الوضوء ، ذكره البخاري في التاريخ . *!والديار : *!-الديراني . *!ودور حبيب : قرية من أعمال الدجيل . *!ودران : قرية من أعمال إربل ، فيها ماء يتلون في أول النهار وآخره أبيض ، وفي وسطه أسود . *!ودور صدي قرية بدجيل . وفي طرف بغداد قرب *!دير الروم محله يقال لها *!الدور ، وهي الآن خراب . *!والدور : قرية قرب سميساط . وقال ابن دريد : *!تدورة : موضع بعينه . وسمي نوع من العصافير *!دوريا ، وهي هاذ التي تعشش في البيوت . *!وا!لدوار كرمان : المنزل ، جمعه دواوير . *!والديرة ، بالكسر : الدارة .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ادور, : فعل البحث عن شيء ما تم فقدانه في مكان ما ، مرادف : أبحث ، تضاد : ألاقي

⭐ الدور, : ، مرادف : المنازل - السكنات - الدور ، تضاد : الشارع - البلدة - الوطن - المدينة - الحيّ

⭐ بالدور, بيت-مساكن: وهي المنازل التي يسكن بها الناس ، مرادف : بيت-منزل ، تضاد : بيت-قصر/قلعة

⭐ بتدور, : فعل مضارع ويعني البحث عن حي او جماد او مجرد ، مرادف : تُفتًشَ - يتحرى ، تضاد : يتخلى عن البحث - يتكاسل - يترك - يستهتِر - يتقاعس

⭐ بدور, : أبحَثُ عن ، مرادف : فَتِّشَ عَنْ الشيء ، تضاد : وجد

⭐ بندور, نبات: طماطم ، مرادف : ، تضاد : موز, برتقال.

⭐ تدور, اشكال الحركة: ، مرادف : تلف, تبرم ، تضاد : تمشي, تركض

⭐ خدور, : هو حمام العروس قبل الزفاف بليلة?أي حفلة الحنة في الوقت الحاضر ، مرادف : حفلة وداع ، تضاد :

⭐ دور, : الابتعاد جسديا عن المكان ، مرادف : لف,ابرم,افتل ، تضاد : قفز,دحدرة,مشي

⭐ قدور, أَوَانِي مَنْزِلِيَّة: مفرده قدر وهو إِناءٌ يطبخ فيه ، مرادف : بُرْمَة- طَنْجَرَة- طَاسَة\ن ، تضاد : مقلاة- إبْرِيق

⭐ مهدور, : ، مرادف : فانٍّ ، تضاد : محفوظ , مصون

⭐ ندور, : ، مرادف : ندور-نبحث/نتحرى/نفتش ، تضاد : نبحث-نترك

⭐ وبدور, : الواو حرف عطف . بدور : فعل مضارع لمفرد مذكر بمعنى: يلف حول شيئ. ومجازا بمعنى لا يطرق صلب الموضوع . ، مرادف : يتغير ، تضاد : وفيٌّ

⭐ وتدور, : ، مرادف : تحايل ، تضاد : نزاهة

⭐ وصدور, : ، مرادف : ، تضاد : صدر-ظهر/بطن/كتف/ذراع

⭐ ويدور, : الواو حرف عطف . يدور: فعل مضارع بمعنى يلتف حول مركز . ، مرادف : لفّ- جال- طاف ، تضاد : ثبت

⭐ د و ر 1884- د و ر دار/ دار ب/ دار على يدور، در، دورا ودورانا، فهو دائر، والمفعول مدور (للمتعدي)

⭐ دار الشيء: تواترت حركاته بعضها في إثر بعض، تحول وتحرك دون استقرار "دار محرك السيارة- على الباغي تدور الدوائر: سوف ينقلب الدهر على الظالم- {تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت} " ° دار الخبر على الأفواه: انتشر وذاع- دار الزمان: تقلب- دار بخلده/ دار في رأسه: تخيله وفكر فيه- دارت به الأرض: فقد السيطرة على نفسه- دارت رحى الحرب: اشتعلت واشتدت- دارت عليه الدوائر: نزلت به النوازل- دار رأسه: أصابته دوخة- دار على الألسنة: [ص:782] تناقله الناس- دار في الكلام: لمح وعرض- دار في حلقة مفرغة: لم يخرج بنتيجة، عمل عملا دون فائدة.

من القرآن الكريم

(( قُلْ إِن تُخْفُوا مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللَّهُ ۗ وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ))
سورة: 3 - أية: 29
English:

Say: 'Whether you hide what is in your breasts or publish it, God knows it. God knows what is in the heavens and what is in the earth; and God is powerful over everything.'


تفسير الجلالين:

«قل» لهم «إن تخفوا ما في صدوركم» قلوبكم من موالاتهم «أو تبدوه» تظهروه «يعلمْه الله و» هو «يعلم ما في السماوات وما في الأرض والله على كل شيء قدير» ومنه تعذيب من والاهم. للمزيد انقر هنا للبحث في القران