القاموس الشرقي
أذاق , أذاقتهم , أذاقهم , أذقنا , أذقناه , الذوق , المذاق , تذوق , ذائق , ذائقة , ذاق , ذاقا , ذاقوا , ذق , ذوق , ذوقها , ذوقوا , فأذاقها , فأذاقهم , فذاقت , فذاقوا , فذوقوا , فذوقوه , فلنذيقن , فليذوقوه , لأذقناك , لذائقو , لذائقون , لنذيقهم , ليذوق , ليذوقوا , ليذيقهم , مذاق , نذقه , نذيقهم , وأذواقهم , والذوق , وتذوقها , وتذوقوا , وذاقت , وذوقوا , ولنذيقنهم , وليذيقكم , ونذيقه , ويذوقون , ويذيق , يذوقوا , يذوقون ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ وأذواقهم ذوق ذَوْق noun tastes
+ زوء ذوق ذوق noun impoliteness
+ ذوقها ذوق ذَوْق noun taste
+ ذوق ذوق ذُوْق NOUN_ABSTRACT goûter ;x; taste
+ بالذوق ذوق ذَوْق noun courtesy politeness civility
+ الذوق ذوق ذَوْق noun taste sense sensitivity
+ والذوق ذوق ذَوْق noun taste
+ يذَوِّق ذَوَّق VERB:I make sb taste;make sb try;make sb experience (causative)
+ ذَوِّق ذَوَّق VERB:C make sb taste;make sb try;make sb experience (causative) [auto]
+ ذَوَّق ذَوَّق VERB:P make sb taste;make sb try;make sb experience (causative) [auto]
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

الذوق إدراك طعم الشيء بواسطة الرطوبة المنبثة بالعصب المفروش على عضل اللسان يقال ذقت الطعام أذوقه ذوقا وذوقانا وذواقا ومذاقا إذا عرفته بتلك الواسطة ويتعدى إلى ثان بالهمزة فيقال أذقته الطعام وذقت الشيء جربته ومنه يقال ذاق فلان البأس إذا عرفه بنزوله به. وذاق الرجل عسيلة المرأة وذاقت عسيلته إذا حصل لهما حلاوة الخلاط ولذة المباشرة بالإيلاج.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الذوق: مصدر ذاق يذوق ذوقا وذواقا ومذاقا. وذقت فلانا: أي ما عنده. وكل ما نزل بإنسان من مكروه فقد ذاقه. وفي الحديث: إن الله عز وجل لا يحب الذواقين والذواقات . واستذاق الأمر لفلان : أي انقاد وطاوع. وكذلك اللبن إذا استمذق عن المخض بعدما حرك وهو خاثر. والرجل المستذاق: المجرب.

⭐ لسان العرب:

: الذوق : مصدر ذاق الشيء يذوقه ذوقا وذواقا ومذاقا ، يكونان مصدرين ويكونان طعما ، كما تقول ذواقه ومذاقه والمذاق : طعم الشيء . والذواق : هو المأكول والمشروب . وفي لم يكن يذم ذواقا ، فعال بمعنى مفعول من الذوق ، ويقع والاسم ؛ وما ذقت ذواقا أي شيئا ، وتقول : ذقت فلانا عنده أي خبرته ، وكذلك ما نزل بالإنسان من مكروه فقد وجاء في الحديث : إن الله لا يحب الذواقين والذواقات ؛ يعني السريعي الطلاق ؛ قال : وتفسيره أن لا يطمئن ولا تزوج أو تزوجت كرها ومدا أعينهما إلى غيرهما . الملول . ويقال : ذقت فلانا أي خبرته وبرته . واستذقت خبرته فلم تحمد مخبرته ؛ ومنه قول نهشل بن حري : كعهد قين ، الجعائل ، مستذاق يعجب من رآه ، الحوائم من لماق القين إذا تأخر عنه أجره فسد حاله مع إخوانه ، فلا الاجتماع بهم على الشراب ونحوه . وتذوقته أي ذقته شيء . وأمر مستذاق أي مجرب معلوم . والذوق : يكون فيما . قال الله تعالى : فأذاقها الله لباس الجوع أي ابتلاها بسوء ما خبرت من عقاب الجوع والخوف . وفي الحديث : خرجوا من عنده لا يتفرقون إلا عن ذواق ؛ ضرب الذواق ينالون عنده من الخير أي لا يتفرقون إلا عن علم وأدب يقوم لأنفسهم وأرواحهم مقام الطعام والشراب لأجسامهم . ويقال : القوس أي انزع فيها لتخبر لينها من شدتها ؛ قال فذاق فأعطته من اللين جانبا ، أن يغرق النبل حاجز « كفى ولها إلخ » كذا بالأصل والذي في الأساس : أن يغرق السهم حاجز ). حاجز يمنع من إغراق أي فيها لين وشدة ؛ ومثله : معطية منوع بعد اللين إذا جذبت وترها لتنظر ما شدتها . ابن الأعرابي في فذوقوا العذاب ، قال : الذوق يكون بالفم وبغير الفم . وقال أبو يقال أذاق فلان بعدك سروا أي صار سريا ، وأذاق بعدك وأذاق الفرس بعدك عدوا أي صار عداء بعدك ؛ وقوله تعالى : أمرها ، أي خبرت ؛ وأذاقه الله وبال أمره ؛ قال طفيل : ذقنا غداة محجر ، في أكبادنا ، والتحوب « محجر » قال الأصمعي بكسر الجيم وغيره يفتح ). عسيلة المرأة إذا أولج فيها إذاقة حتى خبر ، وذاقت هي عسيلته كذلك لما خالطها . ورجل ذواق مطلاق كثير النكاح كثير الطلاق . ويوم ما ذقته طعاما أي ما ذقت وذاق العذاب والمكروه ونحو ذلك ، وهو مثل : وفي التنزيل : ذق إنك الكريم . وفي حديث أحد : أن أبا سفيان لما رأى حمزة ، رضي ، مقتولا قال له : ذق عقق أي ذق طعم مخالفتك لنا الذي كنت عليه يا عاق قومه ؛ جعل إسلامه عقوقا ، المجاز أن يستعمل الذوق وهو ما يتعلق بالأجسام في المعاني : ذق إنك أنت العزيز الكريم ، وقوله : فذاقوا وبال أمرهم . ، وتذواق القوم الشيء كذاقوه ؛ قال ابن مقبل : أوصالا منعمة ، ضحى عيدان يبرينا رديني تذاوقه فزادوا متنه لينا « التجار » في الأساس : الكماة ). . ويقال : ما ذقت ذواقا أي شيئا ، وهو ما يذاق من

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

ذوق :*!ذاقه *!ذوقا ، *!وذواقا ، *!ومذاقا ، *!ومذاقة : اختبر طعمه وأصله فيما يقل تناوله ، فإن ما يكثر من ذلك يقال له : الأكل *!وأذقته أنا إذاقة . وفي البصائر والمفردات : اختير في القرآن لفظ الذوق للعذاب لأن ذلك وإن كان في التعارف للقليل ، فهو مستصلح للكثير ، فخصه بالذكر ليعلم الأمرين ، وكثر استعماله في العذاب ، وقد جاء في الرحمة ، نحو قوله تعالى : ولئن أذقناه رحمة منا ويعبر به عن الاختبار ، يقال : *!أذقته كذا *!فذاق ، ويقال : فلان *!ذاق كذا ، وأنا أكلته ، أي خبرته أكثر مما خبره ، وقوله تعالى : *!فأذاقها الله لباس الجوع والخوف ، فاستعمال الذوق مع اللباس من أجل أنه أريد به التجربة والاختبار ، أي : جعلها بحيث تمارس الجوع وقيل : إن ذلك على تقدير كلامين ، كأنه قيل : أذاقها الجوع والخوف ، وألبسها لباسهما ، وقوله تعالى : ولئن *!أذقنا الإنسان منا رحمة . استعمل في الرحمة *!الإذاقة ، وفي مقابلتها الإصابة في قوله تعالى : وإن تصبهم سيئة . تنبيها على أن الإنسان بأدنى ما يعطى من النعمة يبطر ويأشر . قال المصنف : وقال بعض مشايخنا : *!الذوق : مباشرة الحاسة الظاهرة ، أو الباطنة ، ولا يختص ذلك بحاسة الفم في لغة القرآن ، ولا في لغة العرب ، قال تعالى : *!وذوقوا عذاب الحريق وقال تعالى : هذا *!فليذوقوه حميم وغساق . وقال تعالى : *!فأذاقها الله لباس الجوع والخوف . فتأمل كيف جمع ) الذوق واللباس حتى يدل على مباشرة الذوق وإحاطته وشموله ، فأفاد الإخبار عن *!إذاقته أنه واقع مباشر غير منتظر ، فإن الخوف قد يتوقع ولا يباشر ، وأفاد الإخبار عن لباسه أنه محيط شامل كاللباس للبدن ، وفي الحديث : ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا ، وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا فأخبر أن للإيمان طعما ، وأن القلب *!يذوقه ، كما يذوق الفم طعم الطعام والشراب ، وقد عبر النبي صلى الله عليه وسلم عن إدراك حقيقة الإيمان والإحسان وحصوله للقلب ومباشرته له *!بالذوق تارة ، وبالطعام والشراب تارة ، وبوجدان الحلاوة تارة ، كما قال : ذاق طعم الإيمان الحديث وقال : ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان . قال : *!والذوق عند العارفين : منرلة من منازل السالكين أثبت وأرسخ من كل منزلة الوجد ، فتأمل ذلك . ومن المجاز ذاق القوس *!ذوقا : إذا جذب وترها اختبارا لينظر ما شدتها ، قال الشماخ : ( *!فذاق فأعطته من اللين جانبا كفى ولها أن يغرق النبل حاجز ) أي : لها حاجز يمنع من إغراق . وما *!ذاق *!ذواقا أي : شيئا *!والذواق فعال : بمعنى مفعول من *!الذوق ، ويقع على المصدر والاسم ، وفي الحديث : لم يكن يذم *!ذواقا وفي الحديث في صفة الصحابة : يدخلون روادا ، ولا يتفرقون إلا عن *!ذواق ، ويخرجون أدلة قال القتيبي : *!الذواق : أصله الطعم ، ولم يرد الطعم ههنا ، ولكنه ضربه مثلا لما ينالون عنده من الخير ، وقال ابن الأنباري : أراد لا يتفرقون إلا عن علم يتعلمونه ، يقوم لهم مقام الطعام والشراب ، لأنه كان يحفظ أرواحهفم ، كما كان يحفظ الطعام أجسامهم . وقال أبو حمزة : يقال : *!أذاق زيد بعدك سروا أي صار . سريا ، وكرما أي : صار كريما *!وأذاق الفرس بعدك عدوا ، أي : صار عداء بعدك ، وهو مجاز . *!وتذوقه أي : *!ذاقه مرة بعد مرة وشيئا بعد شيء . *!وتذاوقوا الرماح : إذا تناولوها قال ابن مقبل : ( أو كاهتزاز رديني *!تذاوقه أيدي التجار فزادوا متنه لينا ) وهو مجاز . ومما يستدرك عليه : *!المذاق ، يكون مصدرا ، ويكون اسما . وتقول : *!ذقت فلانا ، *!وذقت ما عنده ، أي : خبرته . *!والذواق ، كشداد . السريع النكاح السريع الطلاق ، وهي *!ذواقة ، وقد نهي عن ذلك . *!والذواق أيضا : الملول . *!واستذاق فلانا : خبره فلم يحمد مخبرته . وأمر *!مستذاق ، أي : مجرب معلوم . *!وذوق العسيلة : كناية عن الإيلاج . ) ويوم ما *!ذقته طعاما ، أي : ما *!ذقت فيه . *!وتذاوقه ، *!كذاقه . وهو حسن *!الذوق للشعر : مطبوع عليه . وما *!ذقت غماضا ، وما ذقت في عيني نوما . *!وذاقتها يدي ، *!وذاقت كفي ، فلانة : إذا مستها . ويقال : *!ذيق كذبه ، وخبرت حاله . *!واستذاق الأمر لفلان : انقاد له ، ولا *!يستذيق لي الشعر إلا في فلان . ودعني *!أتذوق طعم فلان . *!وتذوقت طعم فراقه ، وكل ذلك مجاز وكناية . 2 ( فصل الراء مع القاف )

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

ذوق: ذاق يذوق ذوقا ومذاقة ومذاقا وذواقا. وذواقه ومذاقه طيب أي طعمه. وذقت فلانا وذقت ما عنده، وما نزل بك مكروه فقد ذقته، وقال الله عز وجل: |ذق إنك أنت العزيز الكريم|. وفي الحديث: |إن الله لا يحب الذواقين والذوقات| أي كلما تزوجا كرها ومدا أعينهما إلى غيرهما.

من ديوان

⭐ ذوق, من آداب السلوك\ن: ، مرادف : ، تضاد : وقح

⭐ نذوق, الحواس الخمسة: ، مرادف : أدرك- إختبر دوق الطعام بلسانه ، تضاد : أكل

⭐ ذ و ق 1986- ذ و ق ذاق يذوق، ذق، ذوقا وذواقا وذوقانا، فهو ذائق، والمفعول مذوق

⭐ ذاق الطعام: اختبر طعمه، وضعه على طرف لسانه ليختبر طعمه "ذاق حساء- {فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سوآتهما} - {لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا} " ° لا يذوق طعم الراحة: لا يرتاح- ما ذاق طعم النوم/ ما ذاق في عينه نوما: ظل مؤرقا.

من القرآن الكريم

(( يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ))
سورة: 3 - أية: 106
English:

the day when some faces are blackened, and some faces whitened. As for those whose faces are blackened -- 'Did you disbelieve after you had believed? Then taste the chastisement for that you disbelieved!'


تفسير الجلالين:

«يوم تبيض وجوه وتسودُّ وجوه» أي يوم القيامة «فأما الذين اسودَّت وجوههم» وهم الكافرون فيلقون في النار ويقال لهم توبيخا «أكفرتم بعد إيمانكم» يوم أخذ الميثاق «فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون». للمزيد انقر هنا للبحث في القران