القاموس الشرقي
الذات , الذاتي , الذاتية , الذوات , بالذات , بذات , بذاته , بذواتهم , ذا , ذات , ذاته , ذاتها , ذاتي , ذاتيا , ذاتية , ذو , ذوا , ذوات , ذواتا , ذواتنا , ذواتهم , ذواتي , ذوو , ذوى , ذوي , ذويه , ذويهم , فذاته , فذو , لذات , لذاته , لذاتها , لذو , لذي , للذات , والذاتية , وبالذات , وذا , وذو , وذوى , وذويه , ولذي ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ ذَوِّيق ذَوِّيق ADJ:MS have a taste;epicurean
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

ذوى العود ذويا من باب رعى وذويا على فعول بمعنى ذبل، وأذواه الحر أذبله، وذا لامه ياء محذوفة، وأما عينه فقيل ياء أيضا لأنه سمع فيه الإمالة وقيل واو وهو الأقيس لأن باب طوى أكثر من باب حيي ووزنه في الأصل ذوى وزان سبب ويكون بمعنى صاحب فيعرب بالواو والألف والياء ولا يستعمل إلا مضافا إلى اسم جنس فيقال ذو علم وذو مال وذوا علم وذوو علم وذات مال وذواتا مال وذوات مال فإن دلت على الوصفية نحو ذات جمال وذات حسن كتبت بالتاء لأنها اسم والاسم لا تلحقه الهاء الفارقة بين المذكر والمؤنث وجاز بالهاء لأن فيها معنى الصفة فأشبه المشتقات نحو قائمة وقد تجعل اسما مستقلا فيعبر بها عن الأجسام فيقال ذات الشيء بمعنى حقيقته وماهيته وأما قولهم في ذات الله فهو مثل : قولهم في جنب الله ولوجه الله وأنكر بعضهم أن يكون ذلك في الكلام القديم ولأجل ذلك قال ابن برهان من النحاة قول المتكلمين ذات الله جهل لأن أسماءه لا تلحقها تاء التأنيث فلا يقال علامة وإن كان أعلم العالمين قال وقولهم الصفات الذاتية خطأ أيضا فإن النسبة إلى ذات ذووي لأن النسبة ترد الاسم إلى أصله وما قاله ابن برهان فيما إذا كانت بمعنى الصاحبة والوصف مسلم والكلام فيما إذا قطعت عن هذا المعنى واستعملت في غيره بمعنى الاسمية نحو عليم بذات الصدور والمعنى عليم بنفس الصدور أي ببواطنها وخفياتها وقد صار استعمالها بمعنى نفس الشيء عرفا مشهورا حتى قال الناس ذات متميزة وذات محدثة ونسبوا إليها على لفظها من غير تغيير فقالوا عيب ذاتي بمعنى جبلي وخلقي وحكى المطرزي عن بعض الأئمة كل شيء ذات وكل ذات شيء وحكى عن صاحب التكملة جعل الله ما بيننا في ذاته وقول أبي تمام ويضرب في ذات الإله فيوجع وحكى ابن فارس في متخير الألفاظ قوله فنعم ابن عم القوم في ذات ماله إذا كان بعض القوم في ماله كلبا أي فنعم فعله في نفس ماله من الجود والكرم إذا بخل غيره وقال أبو زيد لقيته أول ذات يدين أي أول كل شيء وأما أول ذات يدين فإني أحمد الله أي أول كل شيء وقال النابغة مجلتهم ذات الإله ودينهم قويم فما يرجون غير العواقب المجلة بالجيم الصحيفة أي كتابهم عبودية نفس الإله وقال الحجة في قوله تعالى { عليم بذات الصدور } ذات الشيء نفسه والصدور يكنى بها عن القلوب وقال أيضا في سورة السجدة ونفس الشيء وذاته وعينه هؤلاء وصف له وقال المهدوي في التفسير النفس في اللغة على معان نفس الحيوان وذات الشيء الذي يخبر عنه فجعل نفس الشيء وذات الشيء مترادفين وإذا نقل هذا فالكلمة عربية ولا التفات إلى من أنكر كونها من العربية فإنها في القرآن وهو أفصح الكلام العربي.

أظهر المزيد

⭐ لسان العرب:

: ذوى العود والبقل ، بالفتح ، يذوي ذيا وذويا ، ذبل ، فهو ذاو ، وهو أن لا يصيبه ريه أو يضربه الحر ، وأذواه العطش ؛ قال ابن بري : وشاهد الذوي الراجز : حولا في ثرى ثري ، ذاك الندى الوسمي ، ما هم بالذوي ، إلى الولي ؛ عنك بالغني ، عمر : أنه كان يستاك وهو صائم بعود قد ذوى أي وقال الليث : لغة أهل بثينة ذأى العود ؛ قال : وذوي ، قال أبو عبيدة : وهي لغة قال الجوهري : ولا يقال ذوي البقل ، بالكسر ؛ وقال يونس : هي وأذواه الحر أي أذبله . والذوى : النعاج والذواة : قشرة العنبة والبطيخة والحنطلة ، وجمعها ذوى . : الذاوي الذي فيه بعض رطوبة ؛ قال الشاعر : يهتز كالغصن ناعما ، ثم يصبح قد ذوى وقال ذو الرمة : القنع صارت نطافه وأن البقل ذاو ويابس فهذا يدل على صحة ما ذكرناه .

⭐ كتاب العين:

ذوي : ذوى يذوي ذيا، وهو أن لا يصيب النبات والحشيش ريه، أو يضربه الحر فيذبل ويضعف، ولغة أهل بيشة ذأى، قال: أقام به حتى ذأى العود والتوى

من ديوان

⭐ ذوي, الأسماء الخمسة: أصحاب ، مرادف : أصحاب ، تضاد : حمٌو-أخو

⭐ ذ و ي 1990- ذ و ي ذوى يذوي، اذو، ذويا وذويا وذيا، فهو ذاو

⭐ ذوى النبت: ذبل، ويبس نتيجة قلة مائه، فقد رطوبته وضعف "ذوى العود- زهرة ذاوية".

من القرآن الكريم

(( لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَٰكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَىٰ حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا ۖ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ ۗ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ))
سورة: 2 - أية: 177
English:

It is not piety, that you turn your faces to the East and to the West. True piety is this: to believe in God, and the Last Day, the angels, the Book, and the Prophets, to give of one's substance, however cherished, to kinsmen, and orphans, the needy, the traveller, beggars, and to ransom the slave, to perform the prayer, to pay the alms. And they who fulfil their covenant when they have engaged in a covenant, and endure with fortitude misfortune, hardship and peril, these are they who are true in their faith, these are the truly godfearing.


تفسير الجلالين:

«ليس البر أن تولوا وجوهكم» في الصلاة «قبل المشرق والمغرب» نزل ردا على اليهود والنصارى حيث زعموا ذلك «ولكن البرَّ» أي ذا البر وقرئ بفتح الباء أي البار «من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب» أي الكتب «والنبيين و آتى المال على» مع «حبه» له «ذوي القربى» القرابة «واليتامى والمساكين وابن السبيل» المسافر «والسائلين» الطالبين «وفي» فك «الرقاب» المكاتبين والأسرى «وأقام الصلاة وآتى الزكاة» المفروضة وما قبله في التطوع «والموفون بعهدهم إذا عاهدوا» الله أو الناس «والصابرين» نصب على المدح «في البأساء» شدة الفقر «والضراء» المرض «وحين البأس» وقت شدة القتال في سبيل الله «أولئك» الموصوفون بما ذكر «الذين صدقوا» في إيمانهم أو ادعاء البر «وأولئك هم المتقون» الله. للمزيد انقر هنا للبحث في القران