القاموس الشرقي
إرساء , أرساها , أرست , أرسى , ارساء , راسي , راسيات , راسية , رسا , رسو , رسوه , رواسي , مرساها , مرسى , مرسي , نرسو , وإرساء , وسترسى , ومرساها ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ بالرسل رسول رَسُول noun with-[the]-messengers
+ الرسولا رسول رَسُول noun messenger_(Muhammad)
+ الرسول رسول رَسُول noun messenger_(Muhammad)
+ الرسل رسول رَسُول noun messenger
+ ولرسوخ رسوخ رُسُوخ gerund solidity
+ رسوخا رسوخ رُسُوخ gerund firmness
+ رُسُوب رسوب رُسُوب NOUN:MS failing
+ الرسوب رسوب رُسُوب gerund sediment
+ بالرسول رسول رَسُول noun messenger (Muhammad)
+ برسل رسول رَسُول noun messengers
المعنى في المعاجم

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

رسا الشيء يرسو رسوا ورسوا ثبت فهو راس وجبال راسية وراسيات ورواس وأرسيته بالألف للتعدية ورست أقدامهم في الحرب ورسوت بين القوم أصلحت وألقت السحابة مراسيها دامت.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

رسوت لفلان رسوا من الحديث والأمر: أي ذكرت له منه ذكرا وطرفا. ورسيت منه حديثا: أي حفظته وحملت عنه. والرسو: الإصلاح بين القوم. ورسا الجبل يرسو: ثبت أصله في الأرض. وكذلك السفينة إذا انتهت إلى قرار الماء. والمرساة: الأنجر. وإذا ثبتت السحابة في موضع وجادت قيل: ألقت مراسيها. والفحل إذا صاح بالشول ثم سكنت وأسفرت قيل: رسا بها. ورست قدماه في الحرب. وقدر راسية: لا تبرح مكانها. والرسوة: الدستينج، وجمعها رسوات ورساء، وهو من خرز صغار ولؤلؤ. وترست المرأة: من ذلك.

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

رسو : ( و ( *!رسا ) الشيء *!يرسو ( *!رسوا ) ، بالفتح ، ( *!ورسوا ) كعلو : ( ثبت ، *!كأرسى ) *!إرساء . ( و ) *!رست ( السفينة ) *!ترسو *!رسوا *!ورسوا : أي ( وقفت على البحر ) ، كذا في النسخ والصواب اللنجر ، كما هو نص الصحاح . وفي التهذيب الأنجر وهو الصحيح . قلت : واللنجر معرب لنكر ، وهو *!المرساة ، وقد مر ما فيه في نجر . وفي المحكم : رست السفينة بلغ أسفلها القعر فثبتت . وفي التهذيب : انتهى أسفلها إلى قرار الماء فبقيت لا تسير . ( *!وأرسيته ) ، هكذا في النسخ ، فإن كان الضمير إلى السفينة فالصواب *!وأرسيتها ، وإن كان إلى أبعد مذكور وهو الشيء فهو بعيد . ( و ) *!رسا ( الصوم ) *!رسوا : ( نواه ) ؛ نقله الأزهري . ( و ) رسا له ( رسوا من الحديث ) إذا ذكره ، كذا في المحكم . وفي التهذيب : ( ذكر طرفا منه ) ؛ قاله الليث . وقال ابن الأعرابي : هو *!الرسو والرس . ( و ) رسا ( عنه حديثا ) : إذا ( رفعه وحدث به عنه ) ؛ نقله ابن سيده والجوهري . ( و ) من المجاز : رسا ( الفحل بشوله ) رسوا : إذا ( تفرقت عنه فهدر بها ) وصاح ( فراغت إليه وسكنت ) واستقرت ؛ كما في الأساس والمحكم ؛ قال رؤبة : إذا اشمعلت سننا رسا بها بذات خرقين إذا حجا بهاوفي الصحاح : وربما قالوا : قد رسا الفحل بالشول وذلك إذا قعا . ( *!والمرساة ) ، بالكسر : ( أنجر السفينة ) التي ترسى به ، وتسميها الفرس لنكر ؛ كما في الصحاح . وفي التهذيب : أنجر ضخم يشد بالحبال ويرسل في الماء فيمسك السفينة *!ويرسيها حتى لا تسير . ( *!والرسوة : الدستينج ) ؛ عن ابن الأعرابي ؛ كما في التهذيب . وهكذا هو مضبوط في النسخ بكسر التاء وسكون التحتية وفتح النون . وفي المحكم : *!الرسوة السوار من الذبل . وعن كراع : الدستينج ؛ وجمعه *!رسوات ولا يكسر . قال الأرموي : كذا وجدته في كتاب المجرد لكراع فليحقق . قلت : يشير إلى أنه بفتح التاء والموحدة وسكون النون وكلاهما معربان . وقال ابن السكيت : السوار إذا كان من خرز فهو الرسوة . وفي الصحاح : الرسوة شيء من خرز ينظم كالدستينج . ( و ) قوله تعالى : { بسم الله ( مجراها *!ومرساها ) } ، بضم ميميهما من أجريت *!وأرسيت ، ( وقد تفتح ميمهما من جرت *!ورست ) . قال الأزهري : أجمع القراء على ضم ميم *!مرساها ، واختلفوا في ميم مجراها ، ففتحها الكوفيون . وقال أبو إسحاق : من ضمهما فمعناه بسم الله إجراؤها *!وإرساؤها ، ومن قرأ بالفتح فمعناه جريها وثباتها غير جارية ، وجاز أن يكونا بمعنى مجراها ومرساها . ( وقرىء : مجريها *!ومرسيها ) ، على أن يكون ( نعتا لله تعالى ) ، معناه الله يجريها *!ويرسيها . ( و ) من المجاز : ( ألقت السحاب ) ؛ وفي الصحاح والمحكم والأساس : السحابة ؛ ( *!مراسيها ) : أي دامت . وقيل : ( استقرت وجادت ) ؛ كما في المحكم . وفي التهذيب : ثبتت تمطر . ( و ) قوله تعالى : { يسألونك عن الساعة ( أيان مرساها ) } . قال الزجاج : معناه ( متى وقوعها ) ، والساعة هنا الوقت الذي يموت فيه الخلق . ( *!وراساه ) *!مراساة : ( سابحه ) ؛ نقله الأزهري . ( و ) *!الرسي ، ( كغني : العمود الثابت ) في ( وسط الخباء . ( و ) هو أيضا : ( الثابت في الخير والشر ) ؛ كل ذلك عن الأزهري والصاغاني . ( *!ومرسية ، بالضم : د بالمغرب ) ، وهو من أعمال تدمير ، محدث بناه الأمير عبد الرحمن بن الحكم الأموي المعروف بالداخل . وقال ابن الأثير : *!مرسية مدينة بالأندلس ، وقال : إن الأمير ضبطها هكذا بالميم المضمومة ؛ وقال : قال السمعاني : كنت أسمع المغاربة يفتحونها ؛ منها الإمام أبو غالب تمام بن غالب التياني اللغوي المصنف . ( و ) من المجاز : ( قدر *!راسية : أي ( لا تبرح مكانها لعظمها ) ؛ وبه فسر قوله تعالى : { وقدور *!راسيات } . قال الفراء : أي لا تنزل عن مكانها لعظمها . وزاد ابن سيده : ولا يطاق تحويلها . ومما يستدرك عليه : *!رست قدمه : ثبتت في الحرب . *!ورسا بينهم : أصلح . ورسا الحديث في نفسه : أي حدث به نفسه . ورسا الجبل *!يرسو : إذا ثبت أصله في الأرض . وجبال *!رواس *!وراسيات . وذكر الجوهري هنا : تمرة نرسيانة ، بالكسر . وقد ذكره المصنف في نرس . *!وترسى : ثبت . وألقوا *!مراسيهم : أقاموا . وما *!أرسى ثبير : أي ما أقام في محله ، وهو مجاز . *!والمراسى : قرية بمصر .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

رسو: رسوت لفلان من هذا الأمر أو الحديث، أي ذكرت له طرفا منه. ورسوت الحديث: أحكمته فيما بينك وبين نفسك ورسا الجبل يرسو، إذا ثبت أصله في الأرض ورست السفينة: انتهت إلى قرار الماء، فبقيت لا تسير. والمرساة: أنجر يشد بالحبال فيرسل في البحر فيمسك بالسفينة ويرسيها فلا تسير. وألقت السحابة مراسيها: ثبتت في موضع وجادت بالمطر، قال سليمان: إذا قلت أكدى البرق ألقى المراسيا والفحل من الإبل إذا تفرق عنه شوله فهدر بها وراغت إليه وسكنت، قيل: رسابها. قال رؤبة: إذا اشمعلت سننا رسابها والمرسى: مصدر من أرسيت السفينة. ورست قدماه في الموقف والحرب، أي: ثبتت. وقدر راسية: لا تبرح مكانها، ولا يستطاع تحويلها.

من ديوان

⭐ يدرسو, : يعصر ثمار شجرة الزيتون لإستخراج السائل الذي بالداخل ، مرادف : يضغط - كبس ، تضاد : يعصر

⭐ ر س و 2104- ر س و رسا/ رسا على يرسو، ارس، رسوا ورسوا، فهو راس، والمفعول مرسو عليه

⭐ رسا البناء: رسخ وثبت "رست قدماه في الحرب/ العلم- جبل راس".

من القرآن الكريم

(( الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ))
سورة: 3 - أية: 172
English:

And those who answered God and the Messenger after the wound had smitten them - to all those of them who did good and feared God, shall be a mighty wage;


تفسير الجلالين:

«الذين» مبتدأ «استجابوا لله والرسول» دعاءه لهم بالخروج للقتال لما أراد أبو سفيان وأصحابه العود تواعدوا مع النبي صلى الله عليه وسلم سوق بدر العام المقبل من يوم أحد «من بعد ما أصابهم القرح» بأحد وخبرُ المبتدأ «للذين أحسنوا منهم» بطاعته «واتقوا» مخالفته «أجر عظيم» هو الجنة. للمزيد انقر هنا للبحث في القران