القاموس الشرقي
ارتعد , الرعد , ترتعد , رعد , رعدا , رعدي , رعدية , ورعد ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ يهدِّد ويرْعِد يهدد ويصرخ رَعَد VERB:PHRASE threaten and yell
+ رعدية رعدي رَعْدِيّ noun thunder
+ الرعدة رعدة رَعْدَة noun tremor shiver
+ يِرْعِد يرعد رَعَد VERB:I thunder;yell;threaten
+ ورعد رعد رَعْد noun and-thunder
+ وترعد رعد رَعَد verb thunder threaten
+ رعدا رعد رَعْد noun Raad
+ رَعِد رعد رَعِد NOUN:MS thudner
+ رعد رعد رَعْد verb thunder threaten
+ الرعود رعد رَعْد noun thunder
المعنى في المعاجم

⭐ معجم المحيط في اللغة:

الرعديد والرعديد: الجبان. وارتعد ورعد. وأرعده الداء والخوف. والرعديدة: المرأة الممتلئة الخلق المرتجة. والرعديد: الفالوذج. ورعديد الشباب: غضارته. ورعدت السحابة وأرعدت: صار فيها رعد . ورعد الرجل وأرعد: تهدد . وأرعدوا: أصابهم رعد . العين والدال واللام

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

رعدت السماء رعدا من باب قتل ورعودا لاح منها الرعد وأرعد القوم إرعادا أصابهم الرعد ورعد زيد رعدا توعد بالشر وأرعد إرعادا مثله ورعد يرعد وارتعد اضطرب والرعدة بالكسر اسم منه.

⭐ كتاب العين:

"رعد: الرعد: اسم ملك يسوق السحاب، وتسبيحه صوته الذي يسمع ومن صوته اشتق رعد يرعد، ومنه الرعدة والإرتعاد. ارتعد رعدة وارتعادا. والرعدة: رجرجة تأخذ الإنسان من فزع أو داء. تقول: يرعد الإنسان، فإذا جعلت الفعل منه قلت: يرتعد. وأرعده الداء. والرعديد والرعديدة: الرجل الفروقة. وسمعت من يقول: ترعيد، كما يقولون: تعبيد. وأرعده الخوف. ورجل رعديد: جبان يدع القتال من رعدة تأخذه. قال الهذلي: ثأرت بأبناء الـكـرام ولـم أكـن

⭐ لسان العرب:

: الرعدة : النافض يكون من الفزع وغيره ، وقد أرعد فارتعد . أخذته الرعدة . والارتعاد : الاضطراب ، تقول : أرعده فارتعد . عند الفزع . وفي حديث زيد بن الأسود : فجيء بهما أي ترجف وتضطرب من الخوف . ورعديد ورعديدة : جبان يرعد عند القتال جبنا ؛ العيال : رعديـ ، إذا ركبوا : مثل رعديد ، والجمع رعاديد ورعاشيش ، وهو يرتعد ونبات رعديد : ناعم ؛ أنشد ابن الأعرابي : الرعديدا . وامرأة رعديدة : يترجرج لحمها من نعمتها وكذلك كل كالقريس والفالوذ والكثيب ونحوه ، فهو يترعدد كما تترعدد قال العجاج : الكثيب الأيهم الرخصة . وقيل لأعرابي : أتعرف الفالوذ ؟ قال : نعم . وجارية رعديدة : تارة ناعمة ، وجوار رعاديد . : وكثيب مرعد أي منهال ، وقد أرعد إرعادا ؛ تحت المجسد ، المهدات المرعد تمهد من الرمل . الصوت الذي يسمع من السحاب . وأرعد القوم وأبرقوا : أصابهم . ورعدت السماء ترعد وترعد رعدا ورعودا وأرعدت : . وفي المثل : رب صلف تحت الراعدة ؛ يضرب للذي يكثر الكلام عنده . وسحابة رعادة : كثيرة الرعد . وقال اللحياني : قال الكسائي : قالوا رعادة . وأرعدنا : سمعنا الرعد . ورعدنا : . وقال اللحياني : لقد أرعدنا أي أصابنا رعد . وقوله تعالى : بحمده والملائكة من خيفته ؛ قال الزجاج : جاء في التفسير أنه السحاب ؛ قال : وجائز أن يكون صوت الرعد تسبيحه لأن صوت الرعد من . وقال ابن عباس : الرعد ملك يسوق السحاب كما يسوق الحادي . وسئل وهب بن منبه عن الرعد فقال : الله أعلم . وقيل : الرعد والبرق ضوء ونور يكونان مع السحاب . قالوا : وذكر الملائكة بعد قوله عز وجل : ويسبح الرعد بحمده والملائكة ، يدل على أن الرعد . وقال الذين قالوا الرعد ملك : ذكر الملائكة بعد الرعد وهو من كما يذكر الجنس بعد النوع . وسئل علي ، رضي الله عنه ، عن الرعد ملك ، وعن البرق فقال : مخاريق بأيدي الملائكة من حديد . وقال الرعد ملك اسمه الرعد يسوق السحاب بالتسبيح ؛ قال : ومن صوته اشتق فعل ومنه الرعدة والارتعاد . وقال الأخفش : أهل البادية الرعد هو صوت السحاب والفقهاء يزعمون أنه ملك . وأرعدت : تحسنت وتعرضت . ورعد لي بالقول يرعد وأرعد : تهدد وأوعد . وإذا أوعد الرجل قيل : أرعد وبرق ؛ قال ابن أحمر : ما بعدت عليك بلادنا فابرق بأرضك وارعد يقال رعدت السماء وبرقت ورعد له وبرق له إذا أوعده ، أرعد ولا أبرق في الوعيد ولا السماء ؛ وكان أبو عبيدة رعد وأرعد وبرق وأبرق بمعنى واحد ، ويحتج بقول الكميت : يا يزيـ فما وعيدك لي بضائر الأصمعي يحتج بشعر الكميت . وقال الفراء : رعدت السماء ورعودا وبرقا وبروقا بغير ألف . وفي حديث أبي مليكة : ماتت حين رعد الإسلام وبرق أي حين جاء بوعيده ويقال للسماء المنتظرة إذا كثر الرعد والبرق قبل المطر : قد أرعدت ويقال في ذلك كله : رعدت وبرقت . هو يرعدد أي يلحف في السؤال . ورجل رعادة ورعاد : . ما يرمى من الطعام إذا نقي كالزؤان ونحوه ، وهي في المصنف رغيداء ، والغين أصح « والغين أصح » كذا بالأصل ، وفي شرح القاموس والعين أصح باهمالها ونسبها للفراء .) ضرب من سمك البحر إذا مسه الإنسان خدرت يده وعضده ما دام السمك حيا . جاء بذات الرعد والصليل ، يعني بها الحرب . : الداهية . : بطن ، وفي الصحاح : بنو راعدة .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

رعد : ( الرعد : صوت ) يسمع من ( السحاب ) ، كما زمه أهل البادية ، هاكذا قاله الأخفش . قلت : وهو يميل إلى قول الحكماء . ( أو ) الرعد : ( اسم ملك يسوقه كما يسوق الحادي الإبل بحدائه ) ، قاله ابن عباس . ومثله قال الزجاج ، قال : وجائز أن يكون صوت الرعد تسبيحه ، لأن صوت الرعد من عظيم الأشياء . وسئل وهب بن منبه عن الرعد فقال : الله أعلم . قالوا : وذكر الملائكة بعد الرعد في قوله عز وجل : { ويسبح الرعد بحمده والملائكة } ( الرعد : 13 ) يدل على أن الرعد ليس بملك . وقال الذين قالوا الرعد ملك : ذكر الملائكة بعد الرعد ، وهو من الملائكة ، كما يذكر الجنس بعد النوع . وسئل علي ، رضي الله عنه عن الرعد فقال : ملك ، وعن البرق فقال : مخاريق بأيدي الملائكة ، من حديد ، ( وقد رعد كمنع ونصر ) يرعد ، ويرعد ، الأولى عن الفراء ، ( و ) رعدت السماء ترعد وترعد رعدا ورعودا وأرعدت : صوتت للإمطار . وفي المثل : ( رب ( صلف تحت الراعدة ) ) وفي ( النهاية في مادة : سلف أنه حديث ولفظه : ( كم من صلف تحت الراعدة ) يضرب ( لمكثار ) ، أي الذي يكثر الكلام و ( لا خير عنده ) . وذكره ابن سيده هاكذا ، وأغفله الأكثرون . وفي النهاية : يضرب لمن يكثر قول ما لم يفعل ، أي تحت سحاب ترعد ولا تمطر . وهو مجاز ، كما في الأساس . ( و ) من المجاز : ( رعد زيد وبرق : تهدد ) ، قال ابن أحمر : يا جل ما بعدت عليك بلادنا وطلابنا فابرق بأرضك وارعد وعن الأصمعي : يقال : رعدت السماء وبرقت ، ورعد له وبرق له ، إذا أوعده . ولا يجيز أرعد ولا أبرق ، في الوعيد ، ولا في السماء . وقال لفراء : رعدت السماء وبرقت رعدا ، ورعودا ، وبرقا وبروقا ، بغير ألف . وقال الفراء : رعدت السماء وبرقت رعدا ، ورعودا ، وبرقا وبروقا ، بغير ألف . وفي حديث أبي مليكة : ( إن أمنا ماتت حين رعد الإسلام وبرق ) ، أي حين جاء بوعيده وتهدده . ( و ) من المجاز : رعدت لي ( هي ) ، أي المرأة ، وبرقت ، إذا ( تحسنت وتزينت ) وتعرضت ، كأرعدت . ( و ) ومن المجاز : رعد لي بالقول يرعد رعدا ، و ( أرعد : أوعد ، أو تهدد ) ، وكان أبو عبيدة يقول : رعد وأرعد وبرق وأبرق ، بمعنى واحد ، ويحتج بقول الكميت : أرعد وأبرق يا يزيد فما وعيدك لي بضائر ولم يكن الأصمعي يحتج بقول الكميت . ويقال للسماء المنتظرة ، إذا كثر الرعد البرق قبل المطر : قد أرعدت وأبرقت . ويقال في ذالك كله . رعدت وبرقت . ( و ) أرعد : ( أصابه رعد ) ، قاله اللحياني . ويقال أرعد ، إذا سمع الرعد . ورعد ، مبنيا للمفعول : أصابه الرعد . ( و ) تقول : أرعده ف ( ارتعد ) ، أي ( اضطرب ، والاسم : الرعد ، بالكسر ويفتح ) ، وهي النافض تكون من الفزع وغيره . ( و ) قد ) أرعد بالضم ) ، أي مبنيا للمفعول ، فارتعد وترعدد : ( أخذته ) الرعدة ، وأرعدت فرائصه عند الفزع . ( و ) من المجاز ، عن ابن الأعرابي : ( كثيب مرعد ) أي ( منهال . وقد أرعد ) مبنيا للمفعول ، إرعادا . وأنشد : وكفل يرتج تحت المجسد كالغصن بين المهدات المرعد . أي ما تمهد من الرمل . ( والرعديد ) ، بالكسر : ( الجبان ) يرعد عند القتال جبنا ، ( كالرعديدة ) ، الهاء للمبالغة ، والترعيد والرعشيش ، قال أبو العيال : ولا زميلة رعدي دة رعش إذا ركبوا ورجل رعشيش . وسيأتي . والجمع رعاديد ، ورعاشيش ، وهو يرتعد ويرتعش . ( و ) ومن المجاز : الرعديد : ( المرأة الرخصة ) يرجرج لحمها من نعمتها ، والجمع رعاديد . ( و ) من المجاز : قيل لأعرابي : أعرف ( الفالوذ ) ؟ فقال : نعم ، أصفر رعديد . وجارية رعديدة : تارة ناعمة وجوار رعاديد . ( والرعاد ، ككتان ) : ضرب ن ( سمك ) البحر ، ( من مسه خدرت يده ) وعضده ( وارتعدت ما حي السمك ) ، أي مدة حياته . ( و ) الرعاد : الرجل ( الكثير الكلام ) ، كالرعادة . ( والرعيداء من الطعام : ما يرمى به إذا نقي ) كالزؤان ونحوه ، هكذا ذكره الفراء بالعين المهملة ، وهي في بعض نسخ ، ( المصنف ) رعيداء ، والعين أصح . ( والرعودد : اسم ناقة ) ، عن الصاغاني . ( والمرعدد : الملحف في السؤال ) ، وهو يرعدد ، إذا كان يا في السؤال . ( و ) من المجاز قولهم : ( جاء بذات الرعد والصليل ، أي الحرب ) ، وفي الأساس : أي الداهية . ( وذات الرواعد : الداهية ) ، وفي الأساس : الدواهي . ( و ) من المجاز : ( ترعدت الألية : ترجرجت ) ، وفي بعض الأمهات : ترعددت ، وهو الصواب . وكذلك كل شيء يترجرج كالقريس ، والفالوذ ، والكثيب ، ونحوها . ومما يستدرك عليه : نبات رعديد : ناعم ، عن ابن الأعرابي . وسحابة رعادة : كثيرة الرعد . وقال اللحياني : قال الكسائي : لم نسمعهم قالوا رعادة . والذي في الأساس : سحابة راعدة وسحاب رواعد . ومن المجاز : في كتابه رعود وبروق ، أي كلمات وعيد . وبنو راعد بطن ، وفي الصحاح : بنو راعدة .

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ر ع د 2130- ر ع د رعد يرعد ويرعد، رعدا ورعودا، فهو راعد

⭐ رعد السحاب: صوت للإمطار "رعدت السماء" ° رعد له وبرق: توعده وتهدده بالشر. 2130- ر ع د أرعد يرعد، إرعادا، فهو مرعد، والمفعول مرعد (للمتعدي)

من القرآن الكريم

(( أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ ۚ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ))
سورة: 2 - أية: 19
English:

or as a cloudburst out of heaven in which is darkness, and thunder, and lightning -- they put their fingers in their ears against the thunderclaps, fearful of death; and God encompasses the unbelievers;


تفسير الجلالين:

«أو» مثلهم «كصيِّب» أي كأصحاب مطر وأصله صيوب من صاب يصوب أي ينزل «من السماء» السحاب «فيه» أي السحاب «ظلمات» متكاثفة «ورعد» هو الملك الموكَّل به وقيل صوته «وبرق» لمعان صوته الذي يزجره به «يجعلون» أي أصحاب الصيِّب «أصابعهم» أي أناملها «في آذانهم من» أجل «الصواعق» شدة صوت الرعد لئلا يسمعوها «حذر» خوف «الموت» من سماعها. كذلك هؤلاء: إذا نزل القرآن وفيه ذكر الكفر المشبه بالظلمات والوعيد عليه المشبه بالرعد والحجج البينة المشبهة بالبرق، يسدون آذانهم لئلا يسمعوه فيميلوا إلى الإيمان وترك دينهم وهو عندهم موت «والله محيط بالكافرين» علماً وقدرة فلا يفوتونه. للمزيد انقر هنا للبحث في القران