تزيل , تزيلوا , زال , زالت , زلتم , زلنا , زيل , فزيلنا , نزال , لوي هوي ثني حمي كري بهو دعو رضو شكل صبر نضخ نظر جرز ضحو عدو لهو ندو سيف جول حوش روح سود طوع طول يمن جمم وخم ودع وضع وقح وقع برء كفء رعف لءم رمق ءكل ءلف ءنس بدد حبب حدد مكر ملخ ملك حكك دلل شرر شقق شمم عرر عزز غرر غلل فكك فلل قضض لجج ملل همم برز بصر بعد جبر نوص جلب جلد وهل حجز حدر حرز حسر حكم حلب حلم حمس حمش تهم ثبر ثفل حمق حمل خبر خضر طمر محض نقح خلع دخن دمس ذكر ربع صفق صلح نمص رضع رفق ركب سلم شرف المعنى في القاموس الشرقي اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية + زيليسترا زيليسترا زِيلِيسْترَا noun Silistra + يا_زيل زيل زِيل adj a very beautiful woman + فزيلنا زيل زَيَّل pv Then_We_will_separate المعنى في المعاجم ⭐ معجم المحيط في اللغة: التزايل: التباين، زيلت بينهم: أي فرقت وميزت. والزيل: تباعد ما بين الفخذين. وأزلت الضأن من المعزى وزيلتها؛ وزلتها - في قول -: ميزتها. ورجل مزيال ومزيل: يزيل الشيء عن الشيء، وازدال: مثله. وازدلت حقي منه: أخذته. والمتزايل: المحتشم. ⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير: زاله يزاله وزان نال ينال زيالا نحاه وأزاله مثله ومنه { لو تزيلوا } أي لو تميزوا بافتراق ولو كان من الزوال وهو الذهاب لظهرت الواو فيه وزيلت بينهم فرقت وزايلته فارقته وما زال يفعل كذا ولا أزال أفعله لا يتكلم به إلا بحرف النفي والمراد به ملازمة الشيء والحال الدائمة مثل : ما برح وزنا ومعنى وقد تكلم به بعض العرب على أصله فقال ما زيل زيد يفعل كذا. ⭐ لسان العرب: : زلت الشيء من مكانه أزيله زيلا : لغة في أزلته ؛ قاله قال ابن بري : صوابه زلته زيلا أي أزلته . وزلته مزته . ابن سيده وغيره : زال الشيء زيلا وأزاله ؛ الأخيرة عن اللحياني ، وزيله فتزيل ، كل ذلك : . وفي التنزيل العزيز : فزيلنا بينهم ؛ وهو فعلت في مصدره تزييلا ، قال : ولو كان فيعلت لقلت زيلة . : أزلت الضأن من المعز والبيض من السود إزالا وكذلك زلتها أزيلها زيلا أي ميزت . قال الأزهري : يزيل فإن الفراء قال في قوله تعالى : فزيلنا بينهم ، ليست من زلت وإنما هي من زلت الشيء فأنا أزيله إذا من ذا وأبنت ذا من ذا ، وقال فزيلنا لكثرة الفعل ، ولو زل ذا من ذا كقولك مز ذا من ذا ، قال : وقرأ بعضهم ، وهو مثل قولك لا تصعر ولا تصاعر وعاقد وعقد . وقال لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا ؛ يقول لو تميزوا ؛ وأنشد للكميت : تزايل خالقات يقسن ويفترينا الفراق . والتزايل : التباين . وقال القتيبي في تفسير فزيلنا أي فرقنا وهو من زال يزول وأزلته أنا ؛ قال : وهذا غلط من القتيبي ولم يميز بين زال يزول وزال يزيل الفراء ، وكان القتيبي ذا بيان عذب وقد نحس حظه من مقاييسه . الجوهري : يقال زل ضأنك من معزاك ، وزلته منه ، ومزته فلم ينمز . تزيلا وتزييلا : تفرقوا ؛ الأخيرة حجازية ، قال : وربيعة تقول تزايل القوم تزايلا ؛ وأنشد لو تساط دماؤنا ، ما يمس دم دما وينشد تزيلن . والتزايل : التباين ؛ قال أبو ذؤيب : كالدوم فيها تزايل ، لهن وشيج وزيالا : بارحه . والمزايلة : المفارقة ، ومنه زايله مزايلة وزيالا إذا فارقه . والمتزايلة من التي تزايلك بوجهها تستره عنك ، وهو من ذلك . وانزال عنه : ؛ أنشد ابن الأعرابي : ذائدها ونصره الذائد وأنصاره . بالتحريك : تباعد ما بين الفخذين كالفحج . ورجل : منفرجهما متباعدهما ، وهو من ذلك لأن المتباعد وفي حديث علي ، كرم الله وجهه : أنه ذكر المهدي وأنه ولد الحسين أجلى الجبين أقنى الأنف أزيل الفخذين بفخذه الأيمن شامة ؛ أراد أنه متزايل الفخذين وهو ، والفعل منه زيل يزيل . وأزيل الفخذين . يقال ما زال يفعل كذا وكذا ولا يزال يفعل كذا وكذا كقولك ما برح وما زلت أفعل ذاك ، وفي المضارع لا يزال ، قال : به إلا بحرف النفي ، قال ابن كيسان : ليس يراد بما زال الفعل من زال يزول إذا انصرف من حال إلى حال وزال من ولكنه يراد بهما ملازمة الشيء والحال الدائمة . وفي الحديث : وزايلوهم أي فارقوهم في الأفعال التي لا ترضي الله وما زلت أفعله أي ما برحت ، وما زلت به ، حتى فعل زيالا . وما زلت وزيدا حتى فعل أي بزيد ؛ حكاه سيبويه ، وحكى أفعل بمعنى ما زلت . وقال اللحياني : زلت الشيء فلم لا يتكلم به إلا على هاتين الصيغتين ، يعني أنهم لا يقولون يتزيل ، كما أنهم لا يقولون أيضا ميزته فلم إنما يقولون مزته فلم ينمز . الجوهري : زلت الشيء أي مزته وفرقته . ويقال : أزال الله زواله إذا بالهلاك ، معناه أي أذهب الله حركته وتصرفه كما يقال نامته . وزال زواله أي ذهبت حركته ، ويقال : زيل قال ذو الرمة يصف بيضة النعامة : تنحاش منا وأمها ، رأتنا زيل منا زويلها قلبها من الفزع . قال ابن بري : ويحتمل أن يكون زيل في للمفعول من زاله الله . والزويل بمعنى الزوال ، قال : يكون زيل لغة في زال كما يقال في كاد كيد ؛ قال الهذلي : القف يأكلن جثتي ، ، يوم ذلك ، ييتم ويدل على صحة ذلك أنه يروى زيل منا زوالها وزال منا قال : فهذا يدل على أن زيل بمعنى زال المبني للفاعل دون . أظهر المزيد ⭐ كتاب العين: زيل : ويقال: ما زال فلان يفعل كذا، يريد دوام ذلك، التنزيل: التباين، تقول: زيلت بينهم، أي: فرقت. وقولهم: ما زيل فلان يفعل ذلك لا يراد به معنى مفعول مجهول، ولكن يراد به معنى فعل فكسروا الزاي مع الياء. وبيان ذلك أنهم لا يقولون في المستقبل: ما يزال، ولكن يردونه إلى يزال. ⭐ تاج العروس من جواهر القاموس: زيل :*!زاله عن مكانه ، *!يزيله ، *!زيلا ، لغة في *!أزاله ، كما قاله الجوهري ، قال ابن بري : صوابه *!زلته *!زيلا : أي *!أزلته ، *!وزلته *!زيلا : أي مزته . وفي المحكم : زال الشي ، زيلا ، و *!أزاله ، *!إزالة ، *!وإزالا ، وهذه عن اللحياني : أي فرقه ، *!وتزيلوا *!تزيلا ، *!وتزييلا ، وهذه حجازية ، رواها اللحياني ، قال : وربيعة تقولك *!تزايلوا ، *!تزايلا : أي تفرقوا ، وأنشد للمتلمس : % ( أحارث إنا لو تساط دماؤنا % *!تزيلن حتى ما يمس دم دما ) % ويروى : *!تزايلن ، وقوله تعالى : لو *!تزيلوا لعذبنا الذين كفروا ، يقول : لو تميزا . *!وزلته ، *!أزيله ، *!زيلا ، فلم ينزل : أي مزته فلم ينمز ، يقال : *!زل ضأنك من معزاك ، أي مزه ، وأبن ذا من ذا . *!وزيله ، *!تزييلا ، *!فتزيل : فرقه فتفرق ، ومنه قوله تعالى : *!فزيلنا بينهم ، وهو على التكثير فيمن قال : *!زلت متعد ، نحو مزته وميزته ، قاله الراغب ، وقال الأزهري : أما *!زال *!يزيل ، فإن الفراء قال في قوله تعالى : *!فزيلنا بينهم . ليست من زلت وإنما هي من زلت الشيء ، فأنا أزيله ، إذا فرقت ذا من ذا ، وقال : *!فزيلنا ، لكثرة الفعل ، ولو قل لقلت : زل ذا من ذا ، كما تقول : مز ذا من ذا ، قال : وقرأ بعضهم : *!فزايلنا بينهم ، وهو مثل قولك : لا تصعر ولا تصاعر . وقال القتيبي ، في تفسير قوله تعالى : *!فزيلنا أي فرقنا ، وهو من زال ، يزول ، وأزلته أنا . قال الأزهري : وهذا غلط من القتيبي ، ولم يميز بين زال يزول ، *!وزال *!يزيل ، كما فعل الفراء ، وكان القتيبي ذا بيان عذب ، وقد نحس حظه من النحو ، ومعرفة مقاييسه . *!وزايله ، *!مزايلة ، *!وزيالا : فارقه ، *!وانزال عنه ، والحبيب *!المزايل : المباين ، ويقال : خالطوا الناس *!وزايلوهم ، أي فارقوهم في الأفعال . (و) *!الزيال : افراق ، *!والتزايل : التباين ، قال أبو ذؤيب : ( إلى ظعن كالدوم فيها *!تزايل وهزة أحمال لهن وشيج ) ومن المجاز : *!التزايل الاحتشام ، وهو *!متزايل عنه ، أي : محتشم ، لأنه إذا احتشمه باينه بشخصه ، وانقبض عنه ، ويقال : أنا *!أتزايل عنك ، فلا أتجاسر عليك ، كما في الأساس . *!والزيل ، محركة : تباعد ما بين الفخذين ، كالفحج ، وهو *!أزيل الفخذين منفرجهما ، وفي حديث المهدي : أجلى ) الجبين ، أقنى الأنف ، *!أزيل الفخذين أفلج الثنايا ، بفخذه الأيمن شامة . *!والمزيل ، *!والمزيال ، كمنبر ، ومحراب : الرجل الكيس اللطيف ، وفي حديث معاوية : أن رجلين تداعيا عنده ، وكان أحدهما مخلطا *!مزيلا . قال ابن الأثير : *!المزيل هو الجدل في الخصومات ، الذي يزول من حجة إلى حجة . قلت : فإذن يذكر في زول ، وهكذا نقله صاحب اللسان ، ولكن الزمخشري ذكره في ز ي ل ، كالمصنف . وما زلت أفعله ، كما تقول : ما برحت ، ومضارعه : أزال *!وأزيل ، قال الأزهري : وقلما يتكلم به إلا بحرف النفي ، قال ابن كيسان : ليس يراد بما زال ولا يزال الفعل من زال يزول ، إذا انصرف من حال إلى حال ، وزال عن مكانه ، ولكنه يراد بهما ملازمة الشيء ، والحال الدائمة . انتهى ، فهي والتامة مختلفان في المادة ، تلك مركبة من ز و ل ، وهذه من ز ي ل ، أو الناقصة مغيرة من التامة ، بنوها على فعل ، بكسر العين ، بعد أن كانت مفتوحة ، أو هي من *!زاله *!يزيله ، إذا مازه ، وقال الراغب : قولهم : ما زال ، ولا يزال ، أجريا مجرى كان ، وفي رفع الاسم ونصب الخبر ، وأصله من الياء ، لقولهم : *!زيلت : أي ما برحت ، ولا يصح أن يقال : ما زال زيد إلا منطلقا ، كما يقال : ما كان زيد إلا منطلقا ، وذلك أن زال يقتضي معنى النفي ، إذ هن ضد الثبات ، وما ولا يقتضيان النفي ، والنفيان إذا اجتمعا اقتضيا الإثبات ، فصار قولهم : ما زال يجري مجرى كان ، في كونه إثباتا ، وكما لا يقال : كان زيد إلا منطلقا ، لا يقال : ما زال زيد إلا منطلقا . وما *!زلت بزيد ، وما زلت وزيدا حتى فعل ذلك ، زيالا ، أي بزيد ، حكاه سيبويه . وحكى بعضهم : زلت أفعل ، بمعنى : ما زلت أفعل ، وهو قليل . ويقال : ما *!زيل فلان يفعل كذا ، لغة في : ما زال ، حكاه أبو الخطاب الأخفش ، وهذا كما يقال : في كاد : كيد ، ومنه قول الهذلي : ( وكيد ضبع القف يأكلن جثتي وكيد خراش يوم ذلك ييتم ) وقوله : عنه ، أي عن الأخفش ، ولم يتقدم له ذكر ، فهو مستدرك زائد ، فتنبه لذلك . ومما يستدرك عليه : *!المتزايلة من النساء : التي تستر وجهها عنك . *!وزيل زويله ، أي ذهبت حركته ، وقال الزمخشري : أي استفز من الفرق ، وهو من إسناد الفعل إلى مصدره ، ومنه قول ذي الرمة السابق : زيل منا زويلها . أي زيل قلبها من الفزع ، قال ابن بري : ويحتمل أن يكون زيل في البيت مبنيا للمفعول ، من زاله الله ، والزويل بمعنى الزوال ، وأن يكون زيل لغة في زال ، ويدل على صحة ذلك أنه يروى : زيل منا زوالها ، وزال منا زويلها ، قال : فهذا يدل على أن زيل ) بمعنى زال ، المبني للفاعل دون المبني للمفعول . ( فصل السين المهملة مع اللام ) أظهر المزيد