القاموس الشرقي
زنيم ,
المعنى في القاموس الشرقي
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏الزنيم‏)‏ الدعي وفي الحلوائي ‏[‏كان عليه السلام إذا مر بزنيم سجد لله شكرا‏]‏ ثم قال الزنيم المقعد المشوه وهذا مما لم أسمعه وأرى أنه تصحيف زمن والذي يدل على ذلك حديث السير ‏[‏أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مر برجل به زمانة فسجد‏]‏ على أن الصحيح ما ذكره الإمام أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي- رحمه الله - في كتاب السنن الكبير بإسناده إلى محمد بن علي قال ‏[‏رأى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رجلا نغاشيا يقال له زنيم فخر ساجدا وقال أسأل الله العافية‏]‏ فهو على هذا اسم علم لرجل بعينه والزاي فيه مضمومة ولما ظنوه وصفا فتحوا زايه وفسروه بما ليس تفسيرا له وإنما هو هيئة ذلك الرجل المسمى بزنيم والله أعلم‏.‏

أظهر المزيد

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

رجل زنيم دعي ومزنم بالبناء للمفعول وهو مشبه بزنمة العنز وهي التي تتعلق بأذنها والزنمة مثال قصبة أيضا المتدلية من الحلق. وفي حديث رواه البيهقي أنه عليه السلام رأى نغاشيا يقال له زنيم فخر ساجدا وقال أسأل الله العافية وهو بصيغة المصغر علم لهذا الشخص ويوضع الوتر بين الزنمتين وهما شرخا الفوق.

⭐ معجم المحيط في اللغة:

زنمتا الفوق: شرخاها. وزنمتا العنز: من الأذن. وهو في الشفة: كالعلم، و في الفرج: كالبظر. والزنيم: الدعي، وكذلك المزنم. وعطاء مزنم: أي مزند. وزنمت له درهما: استصغرته له. وزنمت أذن البعير حتى تدلى منها زنمة. والمزنم؛ صغار الإبل والغنم. والزنمة: بقلة من شر البقل في الأودية. وأزنمت الشجرة: صارت لها زنمة وهي كهيئة الحمص. والزنم: شدة الزمان والدهر. ويقال لها: الأزنم الجذع. والزنام: الداهية، وكذلك الأزنم. و هو العبد زنمة وزنمة: أي بحق.

⭐ كتاب العين:

"زنم : زنمتا العنز من الأذن، وزنمتا الفوق من السهم، والزنمة: اللحمة المتدلية في الحلق، تسمى ملازى. والزنمة والزنمة شيء واحد. والزنمة: سمة تحز ثم تترك. والزنيم: الدعي، ومنه قوله تعالى: |عتل بعد ذلك زنيم|. والمزنم: المستعبد، قال: فإن نصابي إن سألت ومنصبي

⭐ لسان العرب:

: زنمتا الأذن : هنتان تليان الشحمة ، وتقابلان الوترة . وزنمتاه « وزنمتا الفوق وزنمتاه » كذا هو مضبوط في الزاي وسكون النون في الثاني ، ومقتضى القاموس فتح الزاي ). : أعلاه وحرفاه . الزنمتان : زنمتا الفوق ، وهما شرجا وهما ما أشرف من حرفيه . : الذي تقطع أذنه ويترك له زنمة . ويقال : الكريم . والمزنم من الإبل : المقطوع طرف قال أبو عبيد : وإنما يفعل ذلك بالكرام منها ؛ والتزنيم : اسم اسم كالتنبيت . الأحمر : من السمات في قطع الجلد وهو أن يشق من الأذن شيء ثم يترك معلقا ، ومنها الزنمة ، تبين تلك القطعة من الأذن ، والمفضاة مثلها . الجوهري : يقطع من أذن البعير فيترك معلقا ، وإنما يفعل ذلك بالكرام . يقال : بعير زنم وأزنم ومزنم وناقة زنمة . والزنم : لغة في الزلم الذي يكون خلف الظلف ، لقمان : الضائنة الزنمة أي ذات الزنمة ، وهي الكريمة ، لا زنمة لها وإنما يكون ذلك في المعز ؛ قال المعلى العبدي : دهس صفايا ، أحوى زنيم صدع رباع ، كما صخب الغريم خيار المال . والزنيم : الذي له زنمتان في حلقه ، المزنم صغار الإبل ، ويقال : المزنم اسم فحل ؛ وقول زهير : فيهم ، من تلادكم ، من إفال مزنم سيده : هو من باب السمام المزعف والحجال المسجف لأن والجمع سواء ، فحمل الصفة على الجمع ، ورواه أبو عبيدة : من ، نسبه إليه كأنه من إضافة الشيء إلى نفسه . : عتل بعد ذلك زنيم ؛ قيل : موسوم بالشر لأن قطع . وزنمتها « وزنمتها » كذا هو مضبوط في الأصل بضم هنة معلقة في حلقها تحت لحيتها ، وخص بعضهم به العنز ، والنعت والأنثى زلماء وزنماء ؛ قال ضمرة بن ضمرة الأسود بن منذر بن ماء السماء أخا النعمان بن ماء السماء وفعلهم ، بالحجاز مزنما النعمان إلا بصالح ، عندي يديا وأنعما ومن كلام بعض فتيان العرب ينشد عنزا في الحرم : كأن قليسية . الليث : وزنمتا العنز من الأذن . : اللحمة المتدلية في الحلق تسمى ملاده ملاده » كذا هو في الأصل ). ولد العيهرة . والزنيم أيضا : الوكيل . شجرة لا ورق لها كأنها زنمة الشاة . والزنمة : نبتة على شكل زنمة الأذن ، لها ورق وهي من شر النبات ؛ وقال أبو الزنمة بقلة قد ذكرها جماعة من الرواة ، قال : ولا أحفظ لها . : الدهر المعلق به البلايا ، وقيل : لأن البلايا متعلقة تابعة له ، وقيل : هو الشديد المر ، وقد تقدم عامة ذلك زلم . ويقال : أودى به الأزلم الجذع والأزنم قال رؤبة يصف الدهر : وهو باقي زنمه العلامة . والزنيم : الدعي . والمزنم : قال : يقتنون المزنما ؛ قال أبو منصور : قوله في المزنم إنه الدعي الإبل باطل ، إنما المزنم من الإبل الكريم الذي جعل له لكرمه ، وأما الدعي فهو الزنيم ، وفي التنزيل عتل بعد ذلك زنيم ؛ وقال الفراء : الزنيم الدعي وليس منهم ، وقيل : الزنيم الذي يعرف بالشر واللؤم الشاة بزنمتها . والزنمتان : المعلقتان عند حلوق وهو العبد زنما وزنمة وزنمة وزنمة وزنمة أي العبد . وقال اللحياني : هو العبد زنمة وزنمة وزنمة حقا . والزنيم والمزنم : المستلحق في قوم لا يحتاج إليه فكأنه فيهم زنمة ؛ ومنه قول حسان : نيط في آل هاشم ، خلف الراكب القدح الفرد بري للخطيم التميمي ، جاهلي : الرجال زيادة ، في عرض الأديم الأكارع صورتها : الأعرف أن هذا البيت لحسان ؛ قال : وفي الكامل أبو عبيد وغيره أن نافعا سأل ابن عباس عن قوله تعالى ذلك زنيم : ما الزنيم ؟ قال : هو الدعي الملزق ، قول حسان بن ثابت : الرجال زيادة ، في عرض الأديم الأكارع الحديث أيضا : الزنيم وهو الدعي في النسب ؛ وفي وفاطمة ، عليهما السلام : ليس بالزنيم : بطنان من بني يربوع . الجوهري : وأزنم بطن من ؛ وقال العوام بن شوذب الشيباني : عصفورة لحسبتها عبيدا وأزنما الأعرابي : بنو أزنم بن عبيد بن ثعلبة بن والإبل الأزنمية منسوبة إليهم ؛ وأنشد : أزنمي شرجب ، السن ولم يثلب هذه الإبل تركب قيني هذا البعير لأنه قدام الإبل . ، على لفظ التصغير : من شعرائهم .

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

زنم : | ( زنيم كزبير : والد سارية ) من بني | الدئل من كنانة ( الصحابي ) ، ذكره | ابن سعد وأبو موسى ، ولم يذكرا | ما يدل له على صحبة لكنه أدرك ، | وهو ( الذي ناداه ) أمير المؤمنين | ( عمر ) بن الخطاب رضي الله | تعالى عنه بالمدينة على المنبر ( وهو | بنهاوند ) مدينة في قبلة همذان ، | بينهما ثلاثة أيام : ' يا سارية الجبل | الجبل ' ، وكانت وقعة نهاوند في | سنة إحدى وعشرين في أيام سيدنا | عمر رضي الله تعالى عنه أمير | المؤمنين ، وأمير المسلمين النعمان | ابن مقرن المزني ، وبها قتل ، فأخذ | الراية حذيفة بن اليمان رضي الله | تعالى عنه ، فكان الفتح على يديه | صلحا ، وقيل سنة تسع عشرة لسبع | مضين من خلافة سيدنا عمر رضي | الله تعالى عنه ، ولم يقم للفرس | بعد هذه الوقعة قائم ، فسماها | المسلمون فتح الفتوح . | | قلت : ومقامه في قلعة الجبل | بمصر ، نسب إليه ، وتزعم العامة | أنه قبر سارية المذكور ، وقد بني | عليه مشهد عظيم ، وبجانبه مسجد | بديع الوصف ، وقد زرته مرارا ، | ولم أر أحدا من الأئمة ذكر ذلك | فلينظر . | | ( و ) زنيم أيضا : ( نغاشي ) ، وهو | بالضم أقصر ما يكون من الرجال | الضعيف الحركة الناقص الخلق ( رآه | النبي [ & ] | فسجد شكرا ) ، ونص الحديث | ' فخر ساجدا ' وقال : أسأل الله | العافية ' وقد ذكر في الشين ، | وأورده الطبراني في الصحابة . | | ( و ) زنيم ( والد ذؤيب الطهوي ، | | | ( و ) أيضا ( جد أنس بن أبي إياس | الشاعرين ) ، ويعرف الأخير بابن | الزنيم . | | ( وزنمتا الأذن محركتين : هنتان | تليان الشحمة وتقابلان الوترة ) . | | ( و ) من المجاز : وضع الوتر بين | الزنمتين ، وهما ( من الفوق : حرفاه ) | وأعلاه ، وفي الأساس : شرخاه ، | ( وتسكن نونه ) . والأول أفصح . | | ( و ) يقال : ( هو العبد زنمه كزلمة | في لغاته ومعانيه ) أي : قده قد | العبد . وقال اللحياني أي : حقا . | | ( والزنمة محركة : بقلة ) . قال أبو | حنيفة : قد ذكرها بعض الرواة ولا | أحفظ لها عنهم صفة . وقال غيره : | هي نبتة سهلية تنبت على شكل زنمة | الأذن ، لها ورق ، وهي من شر | النبات . | | ( و ) الزنمة : ( شيء يقطع من أذن | البعير فيترك معلقا ) ، وإنما ( يفعل ) | ذلك ( بكرامها ) أي : الإبل ، قاله | الجوهري . | | وقال الأحمر : ' من السمات | في قطع الجلد الرعلة ، وهو أن | يشق من الأذن شيء ، ثم يترك | معلقا ، ومنها الزنمة ، وهو أن تبين | تلك القطعة من الأذن . والمفضاة | مثلها ' . قال الجوهري : ( بعير زنم ) | أي : ككتف ( وأزنم ومزنم | كمعظم ) ، وكذلك مزلم ، ( وناقة | زنمة وزنماء ومزنمة ) . | | والزنم ) محركة : لغة في ( الزلم | الذي ) يكون ( خلف الظلف ) . | | ( و ) من المجاز : ( الزنيم ) كأمير : | ( المستلحق في قوم ليس منهم ) ، | وبه فسر الفراء قوله تعالى ! 2 < عتل بعد ذلك زنيم > 2 ! زاد غيره : لا يحتاج | إليه ، فكأنه فيهم زنمة ، ومنه قول | حسان رضي الله تعالى عنه : | ( وأنت زنيم نيط في آل هاشم | كما نيط خلف الراكب القدح الفرد ) | | | ( و ) في الحديث : الزنيم : | ( الدعي ) في النسب ، وفي الكامل | للمبرد : روى أبو عبيد [ وغيره ] | أن نافعا سأل ابن عباس عن قوله | تعالى : ! 2 < عتل بعد ذلك زنيم > 2 ! | قال : هو الدعي الملزق ، أما | سمعت قول حسان بن ثابت : | ( زنيم تداعاه الرجال زيادة | كما زيد في عرض الأديم الأكارع ) | | وفي حديث علي وفاطمة رضي | الله تعالى عنهما : | | بنت نبي ليس بالزنيم | ( كالمزنم كمعظم فيهما ) ، وبه فسر | قوله : | | ولكن قومي يقتنون المزنما | | أي : يستعبدونه . وأنكره الأزهري : | وقال : ' إنما المزنم من الإبل : الكريم | الذي جعل له زنمة علامة لكرمه . وأما | الدعي فهو زنيم . | | ( و ) من المجاز : الزنيم : ( اللئيم | المعروف بلؤمه أو شره ) كما تعرف | الشاة بزنمتها . وبه فسرت الآية | أيضا ؛ لأن قطع الأذن وسم . | | ( و ) المزنم ( كمعظم : صغار | الإبل ) ، يقال : هم يقتنون المزنم . | قال الزمخشري : لأن التزنيم في | | الصغر ، وأنكره الأزهري . ( و ) | يقال : المزنم : اسم ( فحل ) ، ومنه | قول زهير : | ( فأصبح يجري فيهم من تلادكم | مغانم شتى من إفال مزنم ) | | ( وأزنم : بطن من بني يربوع ) ، قاله | الجوهري . ويربوع هو ابن مالك بن | حنظلة بن مالك بن زيد مناة بن | تميم . قال العوام بن شوذب | الشيباني : | ( فلو أنها عصفورة لحسبتها مسومة تدعو عبيدا وأزنما ) | | وقال ابن الأعرابي : بنو أزنم بن | عبيد بن ثعلبة بن يربوع . قلت : من | ولده سليط بن سعد بن معدان بن | عميرة بن طارق بن حصيبة بن أزنم . | | ( و ) أزنم ( بن جشم ) بن الحارث | ابن كعب بن سعد بن زيد مناة بن | تميم : ( أبو بطن من تميم ) ، منهم | زهرة بن جؤبة بن عبد الله بن | قتادة بن مرثد بن معاوية بن قطن | ابن مالك بن أزنم ، شهد القادسية ، | وقتل الجالينوس . | | ( و ) أزنم : ( ع ) ما بين عقبة أيلة | والمدينة ، وهو المعروف الآن | بالأزلم ، وهو أحد المناهل لحجاج | مصر ، وهكذا ضبطه القاضي | شمس الدين محمد بن محمد بن | ظهير الدين الطرابلسي في مناسكه ، | وضبطه ياقوت بضم النون ، وأنشد | لكثير بن عبد الرحمن : | ( تأملت من آياتها بعد أهلها | بأطراف أعظام فأذناب أزنم ) | | ( محاني آناء كأن رؤوسها | رؤوس الجوابي بعد حول مجرم ) | | ويروى بالراء أيضا ، وقد تقدمت | الإشارة إليه . | | ( و ) الزنام ( كغراب : الداهية ) . | | ( و ) زنام : ( زمار حاذق كان | للرشيد ) هارون العباسي . وفي | طراز المجالس : هو الذي أحدث | الناي في زمن المعتصم ، فيقال : | ناي زنامي ، والعامة تسميه زلامي . | وقال الشريشي في شرح المقامة | الثانية عشرة : هو الذي تدعوه | عامتنا بالمغرب الزلامي ، فصحفوه | بإبدال نونه لاما ، وإنما هو زنامي | وأنشد : | ( إن في ناي زنام شغلا | يشغل العاقل عن ناي زنام ) | | وفي المضاف والمنسوب للثعالبي : | عود بنان ، وناي زنام : صدرا مطربي | المتوكل ، وكل منهما منقطع القرين | في طبقته ، فإذا اجتمعا على الضرب | والزمر أحسنا وأعجبا رقة ، قال | البحتري : | ( هل العيش إلا ماء كرم مصفق | يرقرقه في الكاس ماء غمام ) | ( وعود بنان حين ساعد شدوه | على نغم الألحان ناي زنام ) | | وفي شرح المطرزي للمقامات : | أنه كان من جملة خدم الرشيد ، | وهو الذي قال له يوما وأراد أن | يخرج إلى متصيده : تأهب للخروج | معي ، فقال : بم أتأهب ؟ الريح في | فمي ، والناي في كمي ، قال | شيخنا : هذا موافق لكلام | المصنف ، وما قبله فيه نوع مخالفة | في مخدوم زنام ، والله أعلم . | | قلت : بل هو خدم كلا من الرشيد | والمعتصم وابنه الواثق كما يومئ | إليه سياق الشريشي وغيره . | | | ( و ) يقال : ( زنموا لي هذا الخصم ) | تزنيما ( أي : بعثوه ليخاصمني ) . | | ( و ) من المجاز : ( أزنم الشجر ) : | إذا ( صارت له زنمة ) كزنمة الشاة . | | ( والأزنم الجذع ) : الدهر المعلق | به البلايا ، وقيل : هو الشديد المر | ( كالأزلم ) الجذع ، وقد تقدم ما فيه | في ز ل م . . | | [ ] ومما يستدرك عليه : | | التزنيم : سمة من سمات الإبل ، | اسم كالتنبيت والتمتين . | | والضائنة الزنمة أي : ذات الزنمة ، | وهي الكريمة ، لأن الضأن لا زنمة | لها ، وإنما يكون ذلك في المعز ، | ومعز زنيم كأمير : له زنمتان . قال | المعلى بن حمال العبدي : | ( وجاءت خلعة دهس صفايا | يصوع عنوقها أحوى زنيم ) | | ويجمع بعير أزنم على أزنم بضم | النون ، وزنمات في القلة ، نقله | ياقوت ، وتيس مزنم : له زنمتان . | قال ضمرة بن ضمرة النهشلي يهجو | الأسود بن المنذر بن ماء السماء : | ( تركت بني ماء السماء وفعلهم | وأشبهت تيسا بالحجاز مزنما ) | | والزنمة محركة : اللحمة المتدلية | في الحلق ، قاله الليث ، وأيضا | العلامة . | | والزنيم : ولد العيهرة ، عن ابن | الأعرابي ، وأيضا : الوكيل . | | والزنمة بالضم : شجرة لا ورق لها | كأنها زنمة الشاة . | | وبنو زنيم كزبير : بطن في بني | يربوع . | | والأزنمية : إبل منسوبة إلى بني | أزنم ، عن ابن الأعرابي ، وأنشد : | ( يتبعن قيني أزنمي شرجب | لا ضرع السن ولم يثلب ) | | [ ] ومما يستدرك عليه : |

أظهر المزيد

من ديوان

⭐ ز ن م 2363- ز ن م زنم يزنم، زنامة، فهو زنيم

⭐ زنم الشخص: كان في غاية اللؤم " {عتل بعد ذلك زنيم}: لئيم يعرف بلؤمه كما تعرف الشاة بزنمتها". 2363- ز ن م زنامة [مفرد]: مصدر زنم. 2363- ز ن م زنمة [مفرد]: ما يقطع من أذن البعير أو الشاة فيترك معلقا، ويفعل ذلك بكرام الإبل.

من القرآن الكريم
المعجم الشرقي

بحث بالمعاجم العربية الحديثة والقديمة, برامج بالذكاء الاصطناعي

اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية