القاموس الشرقي
بسبورات , سبر , سبرة , سبورة , ويسبرها ,
المعنى في القاموس الشرقي
اضغط + للمزيد المصدر كلمة فصحى الجذع النوع الانجليزية
+ سَبَرْدَحَة فاخر وممتاز سَبَرْدَحَة ADJ/NOUN deluxe
+ سبرايت سبرايت سبرايت noun Sprit
+ سبرة سبرة سُبْرَة noun Subrah
+ ويسبرها سبر سَبَر iv to_probe
+ ويتسبر سبر سَبَر verb do make probe examine
+ نسبرلهن سبر سَبَر verb prepare
+ مايسبرش سبر سَبَر verb Can not be
+ سبرت سبر سَبَرْ verb work effectively pay off
+ سبر سبر سَبْر verb probing sounding fathoming
+ بيتسبروا سبر سَبَر verb make
المعنى في المعاجم

⭐ المغرب في ترتيب المعرب :

‏(‏سبر‏)‏ الجرح بالمسبار قدر غوره بحديدة أو غيرها ‏(‏والسبرات‏)‏ جمع سبرة وهي الفداة الباردة وبها سمي والد الربيع بن سبرة الجهني والنزال بن سبرة ‏(‏والسابري‏)‏ ضرب من الثياب يعمل بسابور موضع بفارس وعن ابن دريد ثوب سابري رقيق‏.‏

⭐ معجم المحيط في اللغة:

السبر: التجربة، اسبر ما عنده. والجرح يسبر بالمسبار: وهو الميل. ومفازة لا تسبر: أي لا يعرف قدرها من سعتها. والسبار: القياس. وما حشوت به شيئا. ووقع في خير لا يسبر: أي لا يدرك علمه. والسبر: من أسماء الأسد. والسبرة: الغداة الباردة، وفي الحديث: نهى عن إسباغ الوضوء في السبرات . والسبرور والسبروت: الفقير. وأرض قفر لا نبات فيها. والسبرور- في قول النابغة الذبياني: القوي العمول. والسبر: طائر. والسبار: رحى تدار باليد. والسبر: العداوة. وما يعرف به جوهر الناقة، وهو السبار والحبار والسبر والحبر، وجمعه أسبار.

⭐ المصباح المنير في غريب الشرح الكبير:

سبرت الجرح سبرا من باب قتل تعرفت عمقه والسبار فتيلة ونحوها توضع في الجرح ليعرف عمقه وجمعه سبر مثل : كتاب وكتب والمسبار مثله والجمع مسابير مثل : مفتاح ومفاتيح وسبرت القوم سبرا من باب قتل وفي لغة من باب ضرب تأملتهم واحدا بعد واحد لتعرف عددهم. والسبرة الضحوة الباردة والجمع سبرات مثل : سجدة وسجدات والسابري نوع رقيق من الثياب قيل نسبة إلى سابور كورة من كور فارس ومدينتها شهرستان والسابري أيضا نوع جيد من التمر قال أبو حاتم السابرية نخلة بسرتها صفراء إلى الطول قليلا.

⭐ لسان العرب:

: السبر : التجربة . وسبر الشيء سبرا : حزره واسبر لي ما عنده أي اعلمه . والسبر : استخراج كنه والسبر : مصدر سبر الجرح يسبره ويسبره سبرا وقاسه ليعرف غوره ، ومسبرته : نهايته . الغار : قال له أبو بكر : لا تدخله حتى أسبره قبلك أي وأنظر هل فيه أحد أو شيء يؤذي . : ما سبر به وقدر به غور الجراحات ؛ قال : على السابر والسبار فتيلة تجعل في الجرح ؛ وأنشد : السابري السبارا رزته ، فقد سبرته وأسبرته . يقال : حمدت . : الأصل واللون والهيئة والمنظر . زياد الكلابي : وقفت على رجل من أهل البادية بعد منصرفي من : أما اللسان فبدوي ، وأما السبر فحضري ؛ السبر ، بالكسر ، الزي والهيئة . قال : وقالت بدوية فلان أي حسن حاله وخصبه في بدنه ، وقالت : رأيته إذا كان شاحبا مضرورا في بدنه ، فجعلت السبر ويقال : إنه لحسن السبر إذا كان حسن السحناء والسحناء : اللون . وفي الحديث : يخرج رجل من النار وقد وسبره ؛ أي هيئته . والسبر : حسن الهيئة حسن الحبر والسبر إذا كان جميلا حسن قال الشاعر : أبي البراء ، وكل قوم سبر والدهم رداء حر نقي يزايلني الحياء الحسن السبر . وفي حديث الزبير أنه قيل له : مر يتزوجوا في الغرائب فقد غلب عليهم سبر أبي بكر قال ابن الأعرابي : السبر ههنا الشبه . قال : وكان أبو المحاسن نحيف البدن فأمرهم الرجل أن ليجتمع لهم حسن أبي بكر وشدة غيره . ويقال : عرفته أي بهيئته وشبهه ؛ وقال الشاعر : المضرحي أبي شليل ، على الناس النهار ؟ ، ولكل فحل منه نجار : ماء الوجه ، وجمعها أسبار . والسبر والسبر : . والسبر : ما استدل به على عتق الدابة أو أبو زيد : السبر ما عرفت به لؤم الدابة أو كرمها من قبل أبيها . والسبر أيضا : معرفتك الدابة بجدب . والسبرات : جمع سبرة ، وهي الغداة الباردة ، ، وقيل : هي ما بين السحر إلى الصباح ، وقيل : ما بين غدوة الشمس . وفي الحديث : فيم يختصم الملأ الأعلى يا فسكت ثم وضع الرب تعالى يده بين كتفيه فألهمه إلى أن في المضي إلى الجمعات وإسباغ الوضوء في السبرات ؛ وقال الهام غلب رقابها ، الماء في السبرات برد الشتاء والسنة . وفي حديث زواج فاطمة ، عليها فدخل عليها رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، في غداة سبرة ؛ العوال مشتق منه . من أسماء الأسد ؛ وقال المؤرج في قول الفرزدق : يدقع الضيم منهم الأخياس ، ما بينها سبر معناه ما بينها عداوة . قال : والسبر العداوة ، قال : وهذا وفي الحديث : لا بأس أن يصلي الرجل وفي كمه سبورة ؛ هي الألواح من الساج يكتب فيها التذاكير ، وجماعة من أصحاب ستورة ، قال : وهو خطأ . طائر تصغيره سبيرة ، وفي المحكم : السبر طائر دون وأنشد الليث : العقبان والسبر الثياب : الرقاق ؛ قال ذو الرمة : العنكبوب كأنه ، ، سابري مشبرق : سابري . وعرض سابري : رقيق ، ليس بمحقق . وفي عرض سابري ؛ يقوله من يعرض عليه الشيء عرضا لا لأن السابري من أجود الثياب يرغب فيه بأدنى عرض ؛ : يشتكي السل أهلها ، السابري رقيق حبيب بن أبي ثابت : رأيت على ابن عباس ثوبا سابريا وراءه . كل رقيق عندهم : سابري ، والأصل فيه الدروع إلى سابور . والسابري : ضرب من التمر ؛ يقال : الكوفة النرسيان والسابري . الفقير كالسبروت ؛ حكاه أبو علي ، وأنشد : مما لديها ، والعائل السبرورا سيده : فإذا صح هذا فتاء سبروت زائدة موضع ، أعجمي معرب ؛ وقوله : سابور أنيس ، ، يا معين يكون اسم رجل وأن يكون اسم بلد . أرض ؛ قال لبيد : حبة إثر مية ، بلق القوادم

أظهر المزيد

⭐ تاج العروس من جواهر القاموس:

سبر : ( السبر ) ، بفتح فسكون : ( امتحان غور الجرح وغيره ) . يقال : سبر الجرح يسبره ويسبره سبرا : نظر مقداره وقاسه ليعرف غوره ، هاكذا بالوجهين عند أئمة اللغة ، وصرح به غيآ واحد . وقضية اصطلاح المصنف أن مضارعه إنما يقال بالضم ، ككتب . وقوله ( وغيره ) ، يشمل الحزر ، والتجربة والاختبار ، واستخراج كنه الأمر . ومنه حديث الغار ( قال له أبو بكر : لا تدخله حتى أسبره قبلك ) ، أي أختبره وأعتبره ، وأنظر هل فيه أحد أو شيء يؤذي . وفرق في المصباح فقال : سبر الجرح ، كنصر . وسبر القوم ، إذا تأملهم ، بالوجهيين ، كقتل وضرب ، نقله شيخنا . قلت : وهو وارد على المصنف أيضا ، ( كالاستبار ) ، وكل أمر رزته فقد سبرته واستبرته . ( و ) السبر : ( الأسد ) قاله المؤرج . ( و ) السبر : ( الأصل ، واللون ، والجمال ، والهيئة الحسنة ) ، والزي والمنظر ، ( ويكسر في ) هاذه ( الأربعة ) . قال أبو زياد الكلابي : وقفت على رجل من أهل البادية بعد منصرفي من العراق فقال : أما اللسان فبدوي ، وأما السبر فحضري . قال : السبر ، بالكسر : الزي والهيئة . قال : وقالت بدوية : أعجبنا سبر فلان ، أي حسن حاله وخصبه في بدنه . وقالت : رأيته سيىء السبر ، إذا كان شاحبا مضرورا في بدنه ، فجعلت السبر بمعنيين . ويقال : إنه لحسن السبر إذا كان حسن السحناء والهيئة . وفي الحديث ( يخرج رجل من النار وقد ذهب حبره وسبره ) ، أي هيئته . والسبر : حسن الهيئة والجمال . ويقال : فلان حسن الحبر والسبر إذا كان جميلا حسن الهيئة . قال الشاعر : أنا ابن أبي البراء وكل قوم لهم من سبر والدهم رداء وسبري أنني حر تقي وأني لا يزايلني الحياء وقال أبو زيد : السبر : ما عرفت به لؤم الدابة أو كرمها من قبل أبيها والسبر أيضا : معرفتك الدابة بخصحب أو بجدب . ( والمسبور : الحسنها ) ، أي الهيئة . ( و ) السبر ، ( بالكسر : العداوة ) . وبه فسر المؤرخ قول الفرزدق بجنبي جلال يدفع الضيم منهم خوادر في الأخياس ما بينها سبر أي عداوة . قال الأزهري : وهو غريب . وقال الصاغاني : وقرأت في النقائض : لحي حلال يدفع الضيم عنهم هوادر في الأجواف ليس لها سبر ( و ) السبر : ( الشبه ) ، وبه فسر حديث الزبير ( أنه قيل له . ( مر بنيك حت يتزوجوا في الغرائب ، فقد غلب عليهم سبر أبي بكر ونحوله ) . قال ابن الأعرابي : أي شبه أبي بكر ، قال : وكان أبو بكر دقيق المحاسن نحيف البدن ، فأمرهم الرجل أن يزوجهم الغرائب يجتمع لهم حسن أبي بكر وشدة غيره . ويقال : عرفه بسبر إبيه ، أي بهيئته وشبهه . وقال الشاعر وهو القتال الكلابي : أنا ابن المضرحي أبي شليل وهل يخفى على الناس النهار علينا سبره ولكل فحل عل أولاده منه نجار ( والسبرة ، بالفتح ) ، وذكر الفتح مستدرك : ( الغداة الباردة ) . وقيل هي ما بين السحر إلى الصباح . وقيل : ما بين غدوة إلى طلوع الشمس ، ( ج سبرات ) ، محركة . وفي الحديث ( فيم يختصم الملأ الأعلى يا محمد : فسكت ، ثم وضع الرب تعالى يده بين كتفيه فألهمه إلى أن قال : في المضي إلى الجمعات ، وإسباغ الوضوء في السبرات ) . وقال الحطيئة : عظام مقيل الهام غلب رقابها يباكرن حد الماء في السبرات يعني شدة برد الشتاء والسنة . وفي حديث زواج فاطمة عليها السلام ( فدخل عليها رسول اللها صلى الله عليه وسلمفي غداة سبرة ) . وسبرة بن العوال ، مشتق منه ، ( و ) كذا ( سبرة بن أبي سبرة ) الجعفي ، روى عنه عمير بن سعد ، وله وفادة ، أخرجه الثلاثة . ( و ) سبرة ( بن عمر و ) التميمي ، وفد مع الأقرع بن حابس ، وأخرجه أبو عمر و . ( و ) سبرة ( بن فاتك ) الأسدي . روى عنه جبير بن نفير ، وبسر بن عبيد الله ، وهو أخو خريم . ( و ) سبرة ( بن الفاكه ) الأسدي ، روى عنه سالم بن أبي الجعد ، ويقال هو ابن أبي الفاكه ، ( صحابيون ) . وكذا سبرة بن عوسجة . قال مروان بن سعد : له صحبة . وقيل : هو سبرة بن معبد الجهني ، روى عنه من ولده الربيع بن سبرة وحفيداه : عبد الملك وعبد العزيز ، ابنا الربيع ، سمعا عن أيهما عن جدهما . ومن ولده سبرة بن عبد العزيز بن الربيع ، سمع أبا . وعنه إسحاق ابن يزيد ، ويعقوب بن محمد ، وأخوه حرملة بن عبد العزيز ، حدث عن عمه عبد الملك ، وعنه الحميدي ، كذا في تاريخ البخاري . وذكر الحافظ في التبصير عبد الله بن عمر بن عبد العزيز ، وحديثه في مسند الإمام أحمد في المتعة . ( أبو بكر بن أبي سبرة السبري ) . قال أبو عبيد الآجري : سألت أبا داود عن أبي بكر السبري فقال : ( مفتي ) أهل ( المدينة ) . قلت : هو محمد بن عبد الله بن محمد بن أبي سبرة بن أبي رهم بن عبد العزيز بن أبي قيس بن عبدود بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر ، تولى قضاء مكة لزياد بن عبيد الله ، وأفتى بالمدينة عن شريك وابن أبي ذئب ، وعنه ابن جريج وعبد الرزاق ، ونزل بغداد ومات بها . وقال ابن معين : ليس حديثه بشيء ، وله أخ اسمه محمد أيضا ، ولي قضاء المدينة ، عن هشام بن عروة ، لا يحتج به . ( وسبرت ، كزبرج : د ، بالمغرب ) قرب أطرابلس ، وقد تقدم للمصنف أيضا في الثاء الفوقية . وقال الصاغاني : سبآعة : من مدن إفريقية . ( والسابري : ثوب رقيق جيد ) ، قال ذو الرمة : فجاءت نسج العنكبوت كأنه على عصويها سابري مشبرق وكل رقيق سابري : ( ومنه ) المثل : ( ( عرض سابري ) ) أي رقيق ليس بمحقق . يقوله : من يعرض عليه الشيء عرضا لا يبالغ فيه ؛ ( لأنه ) أي السابري من أجود الثياب ( يرغب فيه بأدنى عرض ) . قال الشاعر : بمنزلة لا يشتكي السل أهلها وعيش كمثل السابري رقيق وفي حديث حبيب بن أبي ثابت : ( رأيت على ابن عباس ثوبا سابريا أستشف ما وراءه ) . كل رقيق عندهم سابري ، والأصل فيه الدروع السابرية منسوبة إلى سابور . ( و ) السابري : ( تمر ) جيد ( طيب ) . يقال : أجود تمر الكوفة النرسيان والسابري : ( و ) السابري ) ( درع دقيقة النسج في إحكام ) صنعة ، منسوبة إلى الملك سابور . ( وسابور ) ذو الأكتاف : ( ملك ) العجم ، ( معرب شاه بور ) ، معناه ابن السلطان . ( و ) سابور : ( كورة بفارس ، مدينتها نوبندجان ) ، قريبة من شعب بوان ، بينها وبين أرجان ستة وعشرون فرسخا ، وبينها وبين شيراز مثل ذالك . وقد ذكرها المتنبي في شعره . ( و ) أبو العباس ( أحمد بن عبد الله ابن سابور ) الدقاق ، بغدادي ، عن أبي نعيم عبيد بن هشام الحلبي وغيره ، ( وعبد اللها بن محمد بن سابور الشيرازي ، محدثان ) ، قال الذهبي : روى لنا عنه الأبقوهي الثلاثيات حضورا . ( والسبرور ) ، بالضم : ( الفقير ) الذي لا مال له ، كالسبروت ، حكاه أبو علي : وأنشد : تعم المعتفين مما لديها من جناها والعائل السبرورا قال ابن سيده : فإذا صح هاذا فتاء سبروت زائدة . ( و ) من المجاز : ( أرض ) سبرور : ( لا نبات ب 2 ا ) ، وكذلك سبروت . ( والسبار ، ككتاب ، والمسبار ) ، كمحراب : ( ما يسبر به الجرح ) ويقدر به غوره . قال الشاعر يصف جرحها : ترد السبار على السابر وفي التهذيب : السبار : فتيلة تجعل في الجرح ، وأنشد : ترد على السابري السبارا ومن أمثال الأساس ( لولا المسبار ما عر غور الجرح ) . ( و ) الإمام أبو محمد ( عبد الملك ابن عبد الرحمان ) بن محمد بن الحسين بن محمد بن فضالة ( السباري ) البخاري ، إلى سبارى ، بالكسر ، قرية ببخارى ، ( حدث بتاريخ بخارى عن مؤلفه ) أبي عبد الله محمد بن أحمد بن محمد بن ( غنجار ) ، وعنه أبو الفضل بكر ابن محمد بن علي الزنجوي وغيره . ( و ) سبر وسبرة ( كصرد وقترة : طائر ) دون الصقر ، كذا في المحكم وأنشد الليث للأخطل : والحارث بن أبي عوف لعبن به حتى تعاوره العقبان والسبر ( و ) سبر ، ( كصرد ، أو ) سبرة ، مثل ( قترة ، أو ) سبير ، مثل ( زبير : بئر عادية لتيم الرباب ) في جبل يقال له السبراة . ( و ) سبر ( كبقم : كثيب بين بدر والمدينة ) ، هناك قسم صلى الله عليه وسلمالغنائم . قال شيخنا يزاد على النظائر السابقة في ( توج وبذر وجير ) . قلت : وضبطه الصاغاني بكسر الموحدة المشددة ، وهو الصواب . ( و ) في الحديث ( لا بأس أن يصلي الرجل وفي كمه سبورة ) ، هي ( كتنومة : جريدة من الألواح ) من ساج ( يكتب عليها ) التذاكير ، ( فإذا استغنوا عنها محوها ) ، كسفورة ، كما سيأتي ، وهي معربة ، وجماعة من أهل الحديث يروونها ستورة ، وهو خطأ . ( والمسبئر ، كمقشعر : الذاهب تحت الليل ) . ومما يستدرك عليه : المسبرة : المخبرة : وحدت مسبره ومخبره . والسبر : ماء الوجه . والجمع أسبار . والسبارى ، بالفتح : أرض . قال لبيد : درى بالسبارى حبة إثر مية مسطع الأعناق بلق القوادم وأسبار ، بالفتح : قرية بباب أصبهان يقال له : جي : منها أبو طاهر سهل بن عبد الله بن الفرخان الزاهد ، كان مجاب الدعوة . وسبيرى ، بفتح فكسر : قرية ببخارى ، قيل هي سبارى المذكورة . منها أبو حفص عمر بن حفص بن عمر بن عثمان بن عمر بن الحسن الهمداني ، عن علي بن حجر ويوسف بن عيسى ، وعنه محمد بن صابر الرباطي ، توفي سنة 294 ، ذكره الأمير . وأبو سعيد السبيري ، روى عنه إسحاق بن أحمد السلمي . وسبران ، كعثمان : موضع بنواحي الباميان ، وهو صقع بين بست وكابل ، وبين الجبال عيون ماء لا تقبل النجاسة ، إذا ألقي فيها شيء منها ماج وغلا نحو جهة الملقي ، فإن أدركه أحاط به حتى يغرقه . وسليمان بن محمد السبري ، عن أبي بكر بن أبي سبرة . وعنه عبد الجبار المساحقي ، ذكره الحافظ ، ومحمد بن عبد الواحد بن محمد بن الحسن بن حمدان الفقيه السابوري ، روى عنه هبة الله الشيرازي . والسابري : نسعة إسماعيل بن سميع الحنفي ، لبيعه الثياب السابرية ، من رجال مسلم . ضبطه ابن السمعاني بفتح الموحدة ، وتعقبه الرضي الشاطبي فقال : الصواب بالكسر ، كذا في تبصير المنتبه للحافظ . وسبارى ، بالضم : قرية بمصر ، وقد دخلتها . وأبو سبرة عبد الله بن عابس النخعي : مقبول ، من الثالثة . وسبرة بن المسيب بن نجبة ، كلاهما عن ابن عباس . وسليمان بن سبرة ، عن معاذ ، وعنه أبو وائل 8 ومن المجاز : فيه خير كثير لا يسبر . وأمر عظيم لا يسبر . ومفازة لا تسير ، أي لا يعرف قدر سعتها . وإسبرت ، بكسر فسكون ففتح : مدينة عظيمة بالروم ، خرج منها العلماء . وسبراة ، بالكسر : ماء لتيم الرباب .

أظهر المزيد

⭐ كتاب العين:

سبر : السبر: التجربة، وسبر ما عنده أي جربه. سبر: الجرح بالمسنبار أي نظر ما مقداره. والسبار: فتيلة تجعل في الجرح، قال: ترد على السابري السبارا والسبر: الأسد. والسبزة: الغداة الباردة، ومنه إسباغ الوضوء في السبرات والسبر: طائر دون الصقر، قال: حتى تعاوره العقبان والسبر

من ديوان

⭐ س ب ر 2423- س ب ر سبر يسبر ويسبر، سبرا، فهو سابر، والمفعول مسبور

⭐ سبر الشيء: قاس غوره ليتعرف عمقه ومقداره "سبر البئر: قاس عمق المياه فيه باستخدام خيط مثقل- سبر الجرح: قاس غوره بالمسبار- سبر الماء".

من القرآن الكريم